السيدة المعصومة (عليها السلام)
ولادة السيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها
- نشر في
في ذلك البيت الطاهر ولدت سليلة الطهر والعفاف فاطمة المعصومة، وكانت الظروف التي ألمّت بأهل البيت (عليهم السلام) آنذاك عصيبة جداً إلى حدّ غاب فيها عن المؤرخين والرواة تسجيل أحداث الولادة وتأريخها، أو ذكر شيء ممّا يتعلّق بها، إذ كانت السلطة العباسية قد أحكمت قبضتها وأخذت تتّبع مناوئيها ممن تتوجس منهم وترى أنّهم سبب إزعاج لهم ومصدر قلق
مكانة السيدة المعصومة (عليها السلام)
- نشر في
-
- مؤلف:
- استاد تاد فاطمي نيا
الامام الرضا يلقّبها بالمعصومة: قال (عليه السلام): «من زار المعصومة بقم كمن زارني» (1). واللقب الآخر للسيدة المعصومة هو «كريمه اهل البيت»، وقد لُقّبت بهذا اللقب طبقاً لرؤيا صادقة لأحد العلماء: كان المرحوم آية الله السيد محمود المرعشي النجفي ـ والد آية الله السيد شهاب الدين المرعشي(رضي الله عنه) ـ
المعصومة سلام الله علیها
- نشر في
ويقترن هذا الاسم باسم فاطمة بنت الإمام موسى بن جعفر ( عليهم السلام ) ،فيقال في الأعم الأغلب : فاطمة المعصومة ، كما يقال عند ذكر أمهاالكبرى : فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) .وقد ورد هذا الاسم في رواية عن الرضا ( عليه السلام ) حيث قال : من زارالمعصومة بقم كمن زراني.
ولادة السيدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى بن جعفر (عليهما السلام)
- نشر في
في الأول من شهر ذي القعدة ( يا فاطِمَةُ اشْفَعِي لِي فِي الْجَنَّةِ فَإِنَّ لَكِ عِنْدَ اللهِ شَأْناً مِنَ الشَّأْنِ ) هي السيّدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السّلام، سليلة الدوحة النبويّة المطهّرة، وغصن يافع من أغصان الشجرة العلوية المباركة، وحفيدة الصدّيقة الزهراء عليها السّلام،
ولادة السيدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى الكاظم(عليهما السلام)
- نشر في
في الاول من شهر ذي القعدة سنة 173 للهجرة اسمها: فاطمة، وأشهر القابها «المعصومة». أبوها: سابع ائمة الشيعة موسى بن جعفر (عليه السلام) وامها السيدة نجمة وهي امّ الامام الرضا(ع) أيضاً. كانت ولادتها في المدينة المنورة في الاول من ذي القعدة سنة 173 هـ .
وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد (عليها السلام)في العاشر من شهر رمضان
- نشر في
ذكرى وفاة سيدة نساء عالمها أم المؤمنين وأحب نساء النبي(ص) اليه، وأول النساء ايمانا بالاسلام، السيدة خديجة الكبرى (عليها السلام) في العاشر من شهر رمضان. كانت (عليها السلام) أعظم وأخلص نساء النبي (صلى الله عليه وآله) عند الله ورسوله، ألا وهي خديجة بنت خويلد سلام الله عليها. هذه المرأة التي وهبت نفسها ومالها وكلّ ما ملكت لله ولرسوله (صلى الله عليه وآله) وآمنت بالرسول حين كذّبه الناس، وكانت (سلام الله عليها) تمثل أعلى القيم الأخلاقية والإيمانية تجاه زوجها النبي (صلى الله عليه وآله) والدين، حيث قدمت كل ما تملك من أجل نصرة هذا الدين الحنيف.
فاطمة المعصومة سميّة الزهراء (عليها السلام)
- نشر في
يا أيهـــــا الحادي حــد أؤك هدّني*** لمـــــا ذكـــــرت الأهل والأرحاما عـــــرج على قــــم، فـــإن لنا بها*** قبــــراً علـــى كل القبور تسامى شهــــد الحــــوادث منذ أول عهده*** تسبى العـــقول وتُدهش الأفهاما حُطــــوا الـــرحال، فإن للثاوي به*** عهــــداً يصان وحـــرمة وذماما
تاريخ الوفاة فاطمة المعصومة (سلام الله عليها)
- نشر في
تاريخ الوفاة فاطمة المعصومة (سلام الله عليها) لم يرد في شيء من الروايات تاريخ اليوم أو الشهر الذي رحلت فيه السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) عن الدنيا، وإنّما ورد ذكر السّنة فقط، فقد جاء في تاريخ قم أنّه لمّا أخرج المأمون الرضا (عليه السلام) من المدينة إلى مرو لولاية العهد في سنة مائتين من الهجرة خرجت فاطمة أخته تقصده في سنة إحدى ومائتين، فلمّا وصلت إلى ساوة مرضت..(181) وتقدّم أنّها مكثت في قم سبعة عشر يوماً في منزل موسى بن خزرج بن سعد الأشعري. وأما تاريخ اليوم أو الشهر فلم يذكرا. وقد اختلفت الأقوال في تحديدهما، وذكر أحد
السيدة المعصومة تفارق الحياة
- نشر في
السيدة المعصومة تفارق الحياة بقيت ( لعيها السلام ) في دار موسى الأشعري سبعة عشر يوماً ، فما لبثت إلا هذه الأيام القليلة وتوفيت (1) . ولا يبعد أن يكون سبب وفاتها أنها قد دس السم إليها في « ساوة » (2) . وأمر موسى بن خزرج بتغسيلها وتكفينها ، وحملوها إلى مقبرة « بابلان » ووضعوها على سرداب حفر لها ، فاختلفوا في من ينزلها إلى السرداب . ثم اتفقوا على خادم لهم صالح كبير السن يقال له « قادر » فلمّا بعثوا إليه رأوا راكبين مقبلين
حول ولادة ووفاة السيدة المعصومة (عليها السلام)
- نشر في
ولادتها: ولدت السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) في اليوم الاول من ذي القعدة سنة 173 هـ. ومستند هذا القول ما ذكره المحدث الخبير، العلامة آية الله الشيخ علي نمازي (المتوفى في الثاني من ذي الحجة الحرام سنة هـ) صاحب كتاب «مستدرك السفينة» وعشرات الكتب الاخرى، حيث ذكر في الصحفة 257 من الجزء الثامن من «مستدرك السفينة» في مادة «فطم» ترجمة السيدة المعصومة(عليها السلام)
كريمة أهل البيت (عليها السلام) شفيعة يوم الجزاء
- نشر في
-
- مؤلف:
- محمد خامه يار
في الاول من ذي القعدة سنة 173 هـ ، تنوّر العالم بولادة فاطمة اخرى لتتجلى مرة اخرى عظمة فاطمة الزهراء (عليها السلام) وتصير اسوة لنساء العالمين. فاطمة المعصومة (عليها السلام) هي بنت الامام السابع وهي من نمط اولئك النساء الطاهرات العفيفات، وقد تحملت المصاعب في طريق حماية الامامة والولاية وعانت من مشاكل السفر في سبيل رؤية اخيها.
السيدة المعصومة، زينب الثانية
- نشر في
-
- مؤلف:
- زهراء خراساني
ان التاريخ يحكي لنا حقيقة هامة وهي ان بني امية وبني العباس كانوا من اعداء النبوة والولاية، الاّ ان الفارق بينهما هو ان بني امية كانوا يجاهرون في محاربتهم لآل البيت بينما كان بنو العباس يبطنون الخصومة ويظهرون خلاف ذلك فانخدع البعض بهذا الاسلوب الماكر.
الأب يفدّي بنته
- نشر في
لا شك ان من اجمل ذكريات الامام السابع واهل البيت (عليهم السلام) في شهر ذي القعدة كانت حينما شع هلال ولادة السيدة المعصومة (عليها السلام) فغطّت بأنوارها حياة الامام (عليه السلام).
مكانة السيدة المعصومة (عليها السلام):
- نشر في
-
- مؤلف:
- استاد تاد فاطمي نيا
الامام الرضا يلقّبها بالمعصومة: قال (عليه السلام): «من زار المعصومة بقم كمن زارني» (1). واللقب الآخر للسيدة المعصومة هو «كريمه اهل البيت»، وقد لُقّبت بهذا اللقب طبقاً لرؤيا صادقة لأحد العلماء:
السيّدة فاطمة بنت الإمام الكاظم عليه السّلام
- نشر في
-
- مؤلف:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
هي السيّدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السّلام، سليلة الدوحة النبويّة المطهّرة، وغصن يافع من أغصان الشجرة العلوية المباركة، وحفيدة الصدّيقة الزهراء عليها السّلام، المحدِّثة، العالمة، العابدة. اختصّتها يد العناية الإلهيّة فمنّت عليها بأن جعلتها من ذريّة أهل البيت المطهّرين.