مكتبة العلامة الحلي

مكتبة العلامة الحلي21%

مكتبة العلامة الحلي مؤلف:
تصنيف: علم الرجال والطبقات
ISBN: 964-319-009-9
الصفحات: 263

  • البداية
  • السابق
  • 263 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 10371 / تحميل: 5638
الحجم الحجم الحجم
مكتبة العلامة الحلي

مكتبة العلامة الحلي

مؤلف:
ISBN: ٩٦٤-٣١٩-٠٠٩-٩
العربية

1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

قسم التعليقات

٢٢١

التعليقات

١ ـ رسالة مختصرة في آداب البحث ، نسبها إلى العلامة الحلي السيد الأمين في أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، والشيخ الطهراني في الذريعة ١ / ١٣ رقم ٦٠ وقال : توجد نسخته ضمن مجموعة في خزانة كتب المولى محمد علي الخونساري النجفيرحمهم‌الله .

٢ ـ في الكلام ، ذكره المصنف في الخلاصة : ٤٦ باسم الأبحاث المفيدة في تحصيل العقيدة ، وذكره في إجازته للسيد مهنا بن سنان المذكورة ضمن أجوبة المسائل المهنائية : ١٥٦ باسم : الأبحاث المفيدة في تحقيق العقيدة.

طبع في قم ، سنة ١٣٧١ ش ، في مجلة ( كلام ) ، تحقيق وإعداد ( ي ج ).

٣ ـ تفرد بنسبته إلى العلامة الحلي الشيخ الطهراني في الذريعة ١ / ٩٢ رقم ٤٣٣.

٤ ـ اسمه الحجج القوية في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالبعليه‌السلام .

قال شيخنا أستاذ المحققين السيد عبد العزيز الطباطبائيقدس‌سره في كتابه أضواء على الذريعة ، مخطوط : كتاب صغير ، طبع في بيروت بتحقيق الشيخ محمد هادي الأميني ، من منشورات دار الأضواء ، منسوبا إلى العلامة الحلي ، وليس له جزما !

وقال الشيخ الطهراني في الذريعة ٦ / ٢٦٥ رقم ١٤٤٩ : ومن نقل المؤلف عن البياضي في عدة مواضع من الكتاب يظهر تأخره عن البياضي المتوفى ٨٧٧ ، فنسبة الكتاب إلى العلامة الحلي إنما صدرت ممن لم يراجع

٢٢٢

أثناء الكتاب.

٥ ـ وهي المعروفة بالإجازة الكبيرة ، كتبها العلامة لبني زهرة ، وهم : علاء الدين أبو الحسن علي بن زهرة ، وابنه شرف الدين أبو عبد الله الحسين ، وابنه الآخر بدر الدين أبو عبد الله محمد ، وابن بدر الدين أمين الدين أبو طالب أحمد ، وابن بدر الدين الآخر عز الدين أبو محمد الحسن.

ذكر العلامة في هذه الإجازة أكثر طرقه في الرواية من علماء المسلمين.

طبعت في بحار الأنوار ضمن المجلد ٢٥ و ٢٦ من الطبعة الحجرية ، وضمن المجلد ١٠٧ من صفحة ٦٠ إلى صفحة ١٣٧ من الطبعة الحروفية.

واستجاز من العلامة الحلي في الرواية الكثير من العلماء في عصره ، ذكر قسما منهم العلامة الشيخ المجلسي في كتابه بحار الأنوار : قسم الإجازات ، والعلامة الشيخ الطهراني في المجلد الأول من كتابه الذريعة.

٦ ـ ذكر العلامة الحي هاتين الإجازتين في أجوبة المسائل المهنائية الآتية ، ذكر في الكبيرة مؤلفاته موزعة على العلوم ، وفي المتوسطة طرقة إلى بعض العلماء.

٧ ـ وهي اثنان : أجوبة المسائل المهنائية الأولى ، وأجوبة المسائل المهنائية الثانية.

أنهاها العلامة في محرم سنة ٧٢٠ ه‍.

وقد قرأ السائل جوابات المسائل المهنائية الأولى على العلامة بداره في الحلة في سنة ٧١٧ ، وفي جوابات المسائل المهنائية الثانية السؤال عن تاريخ ولادة العلامة وابنه فخر المحققين ، فذكر العلامة أنه رأى بخط والده ولادته في الثلث الأخير من ليلة الجمعة السابع والعشرين من رمضان ٦٤٨.

وأكثر نسخ الجوابات الثانية منضمة إلى الأولى.

طبعت في قم ، سنة ١٤٠١ ه‍ ، مطبعة الخيام.

٢٢٣

راجع : أجوبة المسائل المهنائية : ١١٥ و ١٥٥ ، أمل الآمل ٢ / ٨٥ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ١٤٣ ، الذريعة ١ / ١٧٨ و ٥ / ١٧٨ و ٥ / ٢٣٧ و ٢٣٨ و ٦ / ٥٧ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦.

٨ ـ لم تنسب هذه الأجوبة إلى العلامة الحلي في غير فهرس مكتبة السيد الحكيم ، ولعلها قسم من الأجوبة المهنائية أو أجوبة ابن زهرة.

٩ ـ ذكر هذا الكتاب العلامة نفسه في كتابه الخلاصة : ٤٦ باسم : الأدعية الفاخرة المنقولة عن الأئمة الطاهر ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها الشيخ المجلسي في بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٣ : وهو في أربعة أجزاء ، وفي الذريعة ١ / ٣٩٨ وأعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ : الأدعية الفاخرة المأثورة عن العترة الطاهرة ، وفي نسخة الخلاصة التي نقل عنها في روضات الجنات ٢ / ٢٧٢ : الأدعية الفاخرة المنقولة عن العترة الطاهرة.

١٠ ـ نسبه إلى العلامة السيد الأمين في أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، والشيخ الطهراني في الذريعة ١ / ٤٣٥ ـ ٤٣٦ رقم ٢٢٠٥ ، وقال : ذكر في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي صاحب في فيض آباد أنه من الكتب الكلامية.

١١ ـ وفي نسخة الخلاصة التي نقل عنها السيد حسن الصدر والشيخ المجلسي : إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها الحر العاملي : إرشاد الأذهان في علم الإيمان.

راجع : تأسيس الشيعة : ٣٩٩ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٢ ، أمل الآمل ٢ / ٨٤.

قال الشيخ الطهراني في الذريعة ١٣ / ٧٣ : هو من أجل كتب الفقه وأعظمها عند الشيعة ، ولذلك تلقاه علماؤهم بالشرح والتعليق عبر القرون من عصر مؤلفه إلى هذه الأواخر.

طبع في قم ، سنة ١٤١٠ ه‍ ، تحقيق فارس الحسون تبريزيان ، مؤسسة النشر الإسلامي لجماعة المدرسين ، في مجلدين.

٢٢٤

وكان هذا الكتاب أول كتاب يطبع لي في مجال التحقيق ، شرعت بتحقيقه تحت إشراف شيخنا أستاذ المحققين العلامة السيد عبد العزيز الطباطبائي رضوان الله عليه ، فهو أخد بيدي وشجعني على القيام بتحقيق هذا الكتاب من التراث والخوض في هذا الميدان ، فالفضل يعود إليه ، ولولاه لما كان هذا ولا غيره ، تغمده الله برحمته الواسعة وحشره مع جده أمير المؤمنينعليه‌السلام .

كما وطبع في بيروت ، سنة ١٤١٣ ه‍ ، ضمن سلسلة الينابيع الفقهية ، وبالاعتماد على الطبعة السابقة.

وطبع أيضا ضمن شروحه الكثيرة : كغاية المراد ، ومجمع الفائدة والبرهان ، وروض الجنان ، وغيرها من الشروح.

واقتصرنا في ذكر شروحه على الشروح المذكور في مستدرك الذريعة المخطوط للمحقق الطباطبائيقدس‌سره ، وقد استقصيت شروحه وحواشيه مع ذكر الطبعات والنسخ الخطية فتجاوزت الثمانين ، تجد قسما منها في كتاب الذريعة وكتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعة ، ومقدمة كتاب إرشاد الأذهان.

١٢ ـ وفي أعيان الشيعة : لا عين له ولا أثر ، ولعله ألف منه شيئا يسيرا ولم يتمه.

ولكن وصفه في الخلاصة بهذا التفصيل ، وقوله في الإجازة : إنه مجلد ، وقوله في كتاب الطهارة من المختلف في مسألة سؤر مالا يؤكل لحمه بعد كلام طويل : هذا خلاصة ما أوردناه في كتاب استقصاء الاعتبار في تحقيق معاني الأخبار ، كل هذا يدل على أنه ألف منه شيئا يعتد به.

راجع : الخلاصة : ٤٦ ، الإجازة : ١٥٦ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٢ / ٣٠.

١٣ ـ كذا ورد اسمه في نسخة الخلاصة التي نقل عنها في بحار الأنوار

٢٢٥

١٠٧ / ٥٦ والذريعة ٢ / ٣١ ـ ٣٢ ، وفي نسخة الخلاصة المطبوعة ٤٨ : استقصاء النظر في القضاء والقدر ، وفي نسخة الخلاصة التي نقل عنها في رياض العلماء ١ / ٣٧٥ وأعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ : استقصاء البحث والنظر في القضاء والقدر ، وقد يسمى برسالة بطلان الجبر.

وهذه الرسالة كتبها للشاه خدابنده لما سأله بيان الأدلة على أن للعبد اختيارا في أفعاله وأنه غير مجبور عليها.

وكتب أحد علماء السنة من أهل الهند كتابا في رد الاستقصاء ، فرده القاضي نور الله التستري بكتاب سماه النور الأنور والنور الأزهر في تنوير خفايا رسالة القضاء والقدر ، فرغ منه في العشر الأول من جمادى الآخرة سنة ١٣١٨ ه‍ ، قبل شهادته بسنة تقريبا.

راجع : الخلاصة : ٤٨ ، رياض العلماء ١ / ٣٧٥ ، أمل الآمل ٢ / ٨٥ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٦٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٢ / ٣١ ـ ٣٢ و ١٣ / ٢٨٩ و ٢٤ / ٣٦٢.

طبع في :

إيران ، بدون تاريخ.

النجف ، سنة ١٣٥٤ ه‍ ، مطبعة الراعي ، تحقيق علي الخاقاني النجفي.

قم ، في مجلة الكلام ، العدد الثاني من السنة الثانية.

قم : سنة ١٤١٦ ه‍ ، انتشارات مركز تحقيقات الحج ، تحقيق فارس تبريزيان الحسون.

١٤ ـ من الحكمية والكلامية والمنطقية ، ذكره العلامة في الخلاصة : ٤٧ ، وذكره في الإجازة : ١٥٧ وقال : إنه مجلد.

وراجع : روضات الجنات ٢ / ٢٧٢ ، وأعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، والذريعة ٢ / ٤٥ ، والأعلام للزركلي ٢ / ٢٢٨.

١٥ ـ ذكره العلامة الحلي في كتابه الخلاصة كما عنها في بحار الأنوار

٢٢٦

باسم : الاشارات إلى معاني الاشارات ، وفي نسخة الإجازة التي نقل عنها في بحار الأنوار ورياض العلماء : إنه مجلد.

راجع : بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ و ١٤٩ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ٩٥ و ١٠٨.

١٦ ـ يحتمل أن يكون نفسه المتقدم باسم : الأربعين في أصول الدين.

١٧ ـ ذكره المصنف في الخلاصة ، كتبه بالتماس ولده فخر المحققين ، مرتب على مقدمة ، وألف دليل في إثبات إمامة الأئمةعليهم‌السلام وعصمتهم ، وألف دليل على إبطال إمامة غيرهم ، ولم يكن مرتبا فرتبه ولده فخر المحققين ، وليس الموجود في النسخ المتداولة من الألف الثاني إلا يسيرا يقرت من نيف وثلاثين دليلا.

راجع الخلاصة : ١٤٨ ، رياض العلاماء ٢ / ٣٧٦ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٢ / ٢٩٨ و ٢٩٩.

طبع في :

العجم ، سنة ١٢٦٨ ه‍.

طهران ، سنة ١٢٩٦ ه‍.

تبريز ، سنة ١٢٩٦ ه‍.

تبريز ، سنة ١٢٩٨ ه‍ ، ومعه كتاب كشف اليقين.

إيران ، سنة ١٢٩٨ ه‍ ، ومعه كتاب منهاج الكرامة.

طهران ، سنة ١٣٦٠ ه‍ ، مطبعة پاكتچي.

النجف ، سنة ١٣٧٢ ه‍ ، المطبعة الحيدرية ، تقديم الشيخ محمد حسين المظفر.

النجف ، سنة ١٣٨٨ ه‍ ، المكتبة الحيدرية ، تقديم السيد محمد مهدي

٢٢٧

الخرسان.

بيروت ، سنة ١٤٠٢ ه‍ ، مؤسسه الأعلمي.

قم ، سنة ١٤٠٩ ه‍ ، دار الهجرة ، بالتصوير على الطبعة البيروتية.

١٨ ـ ذكره المصنف في الخلاصة كما في النسخة التي اعتمد عليها في رياض العلماء ومجالس المؤمنين روضات الجنات ، وفي نسخة الخلاصة المطبوعة : أنوار الملكوت في شرح فص الياقوت ، والياقوت في علم الكلام لأبي إسحاق إبراهيم النوبختي ، مرتب على خمسة مقصدا في كل منها عدة مسائل ، وهذا الشرح بعنوان : قال أقول.

راجع : الخلاصة : ٤٦ ، رياض العلماء ٢ / ٣٧٣ و ٣٧٨ ، مجالس المؤمنين ١ / ٥٧٥ ، روضات الجنات ٢ / ٢٧٢ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٢ / ٤٤٤ ـ ٤٤٥ و ٢٥ / ٢٧١.

وطبع في طهران من منشورات جامعة طهران.

وفي قم ، سنة ١٣٦٣ ش ، منشورات الشريف الرضي وبيدار ، بالتصوير على الطبعة السابقة.

وعليه شرح باسم أنوار الملكوت :

قال الشيخ الطهراني في الذريعة ١٣ / ١١٥ رقم ٣٦٦ : شرح أنوار الملكوت في شرح الياقوت تأليف العلامة الحلي ، لابن أخته السيد عميد الدين عبد المطلب ابن السيد مجد الدين أبي الفوارس محمد بن علي الأعرجي الحسيني الحلي ، شرحه في حياة خاله العلامة ، وترتيبه هكذا : قال المصنف مؤلف الياقوت ، ثم قال الشارح دام ظله ـ يعني خاله العلامة ، ثم يشرح شرحا مفصلا.

وقال شيخنا أستاذ المحققين السيد عبد العزيز الطباطبائيقدس‌سره في كتابه أضواء على الذريعة ، مخطوط : هذا الشرح اسمه إشراق اللاهوت في نقد شرح

٢٢٨

الياقوت ، نسبه شيخنارحمهم‌الله هنا تبعا لصاحب رياض العلماء في ٣ / ٢٦١ إلى السيد عميد الدين عبد المطلب ، ولكن في النسخ الموجودة في إيران : في كلية الآداب في جامعة اصفهان ونسخة في المكتبة المركزية لجامعة طهران ونسخة في ملك نسب الكاتب في هذه النسخ إلى أخيه السيد ضياء الدين عبد الله.

١٩ ـ كذا ورد اسم الكتاب في أكثر مخطوطاته ، وفي روضات الجنات ٢ / ٢٧٤ : إيضاح الإشتباه في ضبط ألفاظ أسامي الرجال ونسبهم ، وفي أمل الآمل ٢ / ٨٥ : إيضاح الإشتباه في أحوال الرجال ، وفي أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ : إيضاح الاشتباه في أسامي الرواة ، وفي الذريعة ٢ / ٤٩٣ : إيضاح الإشتباه في ضبط تراجم الرجال.

انتهى من تأليفه في ١٩ من ذي القعدة ، وقيل : في ٢٩ منه ، سنة ٧٠٧ ه‍.

وهو في ضبط ألفاظ أسماء الرواة ورجال الاسناد وأعلام الحديث. فذكرهم على ترتيب حروف أوائل الاسماء ببيان الحروف المركبة منها أسماؤهم وأسماء آبائهم وبلادهم وذكر حركات تلك الحروف.

ولما كان كتاب الإيضاح صعب التناول ، لعدم رعاية المؤلوف الترتيب المؤلوف فيه ، فرتبه من غير تصرف آخر السيد أبو القاسم جعفر الكبير بن الحسين بن قاسم الموسوي الخونساري ، المتوفى سنة ١١٥٨ ه‍ ، وسماه : تتميم الإفصاح في ترتيب الإيضاح.

ورتبه أيضا مع زيادة فوائد كثيرة عليه المولى علم الهدى محمد بن المحقق الفيض محسن الكاشاني ، وسماه نضد الإيضاح ، طبع سنة ١٢٧١ ه‍ ، في هامش فهرس الشيخ الطوسي ، فرغ منه في كاشان سنة ١٠٧٣.

راجع الذريعة ٣ / ٣٣٦ رقم ١٢٢١ ، ٢٤ / ١٨٦ رقم ٩٧١.

طبع في :

٢٢٩

طهران ، سنة ١٣١٨ ه‍.

طهران ، سنة ١٣١٩ ه‍.

قم ، سنة ١٤١١ ه‍ ، تحقيق الشيخ محمد الحسون ، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين.

٢٠ ـ وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار : إيضاح التلبيس وبيان سهو الرئيس ، وفي الإجازة : كشف التلبيس في بيان سير الرئيس مجلد ، وفي نسخة الإجازة التي نقل عنها في بحار الأنوار : كشف التلبيس وبيان سير الرئيس ، وفي نسخة الإجازة : التي اعتمد عليها في رياض العلماء : كشف التلبيس وبيان سهو الرئيس.

راجع : الخلاصة : ٤٧ ، الإجازة ٥٧ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ و ١٤٩ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٢ / ٤٩٣ ، ١٨ / ٢٤.

٢١ ـ ذكره الحر العاملي باسم : إيضاح مخالفة السنة لنص الكتاب والسنة وقال : سلك فيه مسلكا عجيبا ، والذي وصل إلينا هو المجلد الثاني ، وفيه سورة آل عمران لا غير ، يذكر فيه مخالفتهم لكل آية من وجوه كثيرة ، بل لأكثر الكلمات ، وهذا الكتاب يمكن عده من كتب الاحتجاج والجدل لاشتماله على بيان مخالفات لنص الكتاب والسنة ، ويمكن عده من كتب التفسير لما فيه من تفسير الآيات وبيان مداليلها.

أمل الآمل ٢ / ٨٥ ، وراجع : أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٢ / ٤٩٠ و ٤٩٨ و ٤٩٩.

٢٢ ـ ذكره في الخلاصة كما في النسخة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار ، وذكره في الإجازة كما في النسخة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار ورياض العلماء ، وفي نسخة الإجازة المطبوعة : إيضاح المعضلات في شرح والإشارات مجلد.

٢٣٠

راجع : الإجازة : ١٥٧ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ و ١٤٩ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٢ / ٥٠٠ و ٥٠١.

٢٣ ـ بعد ما ألف الكاتبي القزويني عين القواعد ، التمس منه بعض طلبته بعد ما فرغوا من بحثها أن يضيف إليها رسالة في الإلهي والطبيعي ، فأجاب وسماها حكمه العين ، شرحها العلامة الحلي بكتاب إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد ، ويطلق عليه : شرح حكمة العين ، ذكره العلامة نفسه في الخلاصة.

راجع : الخلاصة : ٤٧ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ و ٤٠٦ كشف الظنون ١ / ٦٨٥ ، ٢ / ١١٨٢ ، الذريعة ٢ / ٥٠١ ، ١٣ / ٢١٢.

٢٤ ـ ذكر في روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ من مؤلفات العلامة التي لم يذكرها في الخلاصة مختصرة في تحقيق معنى الإيمان ، ثم ذكر أن فيه نظرا واضحا كنسبة كتاب الكشكول إلى العلامة.

وقال في رياض العلماء ١ / ٣٧٩ : ثم قد ينسب إلى العلامة أيضا رسالة مختصرة في تحقيق معنى الإيمان ونقل الأقوال فيه ، ورأيتها ببلدة ( هراة ) في مجموعة فيها مبادئ الاصول وشرح الألفية للشيخ حسين بن عبد الصمد وشرح مبادئ الأصول المذكور في كتب المولى رضي المدرس بهراة ، وقد كانت تلك الرسالة بخط بعض تلامذة الشيخ حسين بن عبد الصمد المذكور.

٢٥ ـ لما اختصر العلامة الحلي كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي ، زاد على أبوابه العشرة الباب الحادي عشر فيها يجب على عامة المكلفين من العقائد وكانت حاجة الناس إليه أكثر من سائل الأبواب ، أفرد بالنسخ والتدوين والطبع والنشر ، وصار محلا لأنظار المحققين ، فتولوه بالشرح والتعليق والترجمة ، حتى أن بعضهم نظمه في الشعر عربيا وفارسيا.

٢٣١

وليس الباب الحادي عشر من تتمه كلام الشيخ الطوسي كما توهمه بعض ، بل هو خارج عنه وتأليف مستقل.

وطبع في آخر كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي سنة ١٤٠١ ه‍ ، بتحقيق إسماعيل الأنصاري.

كما وطبع ضمن شروحه ، كالنافع يوم الحشر ، ومفتاح الباب ، و غيرهما.

وعلى الباب الحادي عشر شروح حواشي كثيرة ، تتجاوز الثلاثين ، تجد قسما منها في الذريعة ، واقتصرنا هنا على ذكر الشروح والحواشي التي ذكرها شيخنا المحقق السيد الطباطبائي في كتابه المخطوط : مستدرك الذريعة.

٢٦ ـ ذكره المصنف في الإجازة وقال : إنه مجلد وذكره في الخلاصة كما في النسخة التي نقل عنها في بحار الأنوار ، وهو أحد الشروح الثلاثة للعلّامة على إشارات الشيخ الرئيس. راجع الإجازة : ١٥٧ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ ، رياض ، رياض العلماء ٢ / ٣٧٦ ، مجمع البحرين ٦ / ١٢٤ علم ، اعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ١٠٨.

٢٧ ـ وذكره في الإجازة وقال : إنه مجلد.

راجع : الإجازة : ١٥٦ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ١٠٩.

٢٨ ـ ذكره العلامة في الإجازة وقال : إنه مجلد ، وذكره في الخلاصة أيضا ، وهو كتاب في تمام الفقه من الطهارة الى الديات على طريق الفتوى ، وبالنظر لوجازته كثر الاهتمام به منذ عصر مؤلفه وحتى هذه الأواخر ، وتولوه بالشرح والتعليق والحاشية والدرس والبحث.

راجع : الخلاصة : ٤٥ ، الإجازة : ١٥٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٣ / ٣٢١ ـ ٣٢٣ و ٦ / ٣١ و ١٣ / ١٣٣ ـ ١٣٨.

طبع في :

٢٣٢

طهران ، سنة ١٣٠٣ ه‍.

بمبئي ، سنة ١٣٠٣ ه‍.

طهران ، سنة ١٣٠٧ ه‍.

طهران ، سنة ١٣٠٩ ه‍ ، ومعه كتاب الاثني عشرية للشيخ البهائي.

بمبئي ، سنة ١٣٠٩ ه‍ ،

طهران سنة ١٣١٧ ه‍.

طهران ، سنة ١٣١٨ ه‍.

طهران ، سنة ١٣٢٠ ه‍ ، مع حواش للسيد محمد علي الشهرستاني.

طهران ، سنة ١٣٢٤ ه‍ ، مع حواش للسيد محمد كاظم اليزدي.

بمبئي ، سنة ١٣٢٤ ه‍ مع حواش للسيد محمد طه نجف.

طهران ، سنة ، بدون تاريخ.

طهران ، سنة ١٣٢٧ ه‍ مطبعة سيد مرتضى.

طهران ، سنة ١٣٢٨ ه‍.

طهران ، سنة ١٣٢٩ ه‍ ، مع حواش للسيد محمد كاظم اليزدي.

طهران ، سنة ١٣٣٠ ه‍ ، مع حواش للسيد محمد كاظم اليزدي.

تبريز ، سنة ١٣٣٠ ه‍ ، مطبعة علي أصغر.

بغداد ، سنة ١٣٣٨ ه‍ ، مع حواش للسيد محمد كاظم اليزدي والشيخ محمد حسين كاشف الغطاء.

دمشق ، سنة ١٣٤٢ ه‍ ، مع حواش للسيد محسن العاملي.

دمشق ، سنة ١٣٦٦ ه‍ ، مع حواش للسيد محسن العاملي.

طهران ، سنة ١٣٧٢ ه‍.

قم ، سنة ١٣٦١ ش ، تحقيق السيد أحمد الحسيني والشيخ هادي

٢٣٣

اليوسفي ، مجمع الذخائر الاسلامية.

طهران ، سنة ١٤١١ ه‍ ، تحقيق الشيخ محمد هادي اليوسفي ، معه الجوهر النضيد في نظم التبصرة ، مؤسسة النشر والطبع التابعة لوزارة الإرشاد.

بيروت ، سنة ١٤١٣ ه‍ ، مؤسسة فقه الشيعة ، ضمن سلسلة الينابيع الفقهية.

وطبعات أخرى مستقلة ، ومع شروح وحواشي التبصرة.

وعلى التبصرة شروح وحواش كثيرة ، تتجاوز الخمسين ، تجد قسما منها في كتاب الذريعة وكتاب م مقدمه‌اى بر فقه شيعة ، واقتصرنا هنا على ذكر الشروح والحواشي التي ذكرها المحقق الطباطبائي في كتابه المخطوط : مستدرك الذريعة.

٢٩ ـ ذكره المصنف في الإجازة كما في النسخة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وبحار الأنوار ، وذكره في الخلاصة كما في النسخة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار باسم : تحرير الأبحاث في العلوم الثلاث ، وفي الذريعة : تجريد الابحاث في العلوم الثلاث.

راجع : رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٦ و ١٤٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ٣٥١.

٣٠ ـ رتبة على ترتيب كتب الفقه في أربع قواعد للعبادات والمعاملات والإيقاعات والأحكام ، باديا بمقدمة ذات مباحث في معنى الفقه وفضله وآدابه ومعرفته وعدم كتمانه.

راجع : الخلاصة : ٤٥ ، الإجازة : ١٥٦ ، رياض العلماء ١ / ٣٧٢ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٣ ، الذريعة ٣ / ٣٧٨ ـ ٣٧٩ و ٦ / ٣٢ و ١٤٧١٣.

طبع في :

طهران ، سنة ١٣١٤ ه‍.

٢٣٤

مشهد ، مؤسسة طوس ، بالتصوير على الطبعة الحجرية.

قم ، مؤسسة آل البيت ، بالتصوير على الطبعة الحجرية.

وعلى كتاب التحرير شروح وحواش غير ما ذكرت هنا ، تجد قسما منها في كتاب الذريعة وكتاب م مقدمه‌اى بر فقه شيعه.

٣١ ـ نسبة السيد الأمين في أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ إلى العلامة الحلي ، ولم يوافقه أحد في نسبة هذا الكتاب إلى العلامة الحلي ، وذكر في الذريعة ٣ / ٣٩٦ و ٣٩٧ هذا الكتاب وقال : وإن لم يذكر فيه اسم الشارح ، لكن يظهر من بعض القرائن أنه تأليف الشيخ ظهير الدين أبي إسحاق إبراهيم ابن الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي الميسي ألفه لولده الشيخ عبد الكريم.

ونقل في الذريعة عن هذا الكتاب تحصيل السداد قوله : وله ( أي : واجب الاعتقاد ) من الخاصية أن جميع ما فيه عدا التسليم من المسائل الفقهية مجمع عليه بين فقهاء الإمامية ، ولم يتعد فيه من الواجبات إلى ذكر شيء من المندوبات.

٣٢ ـ ذكره في الخلاصة كما في النسخة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار ، وذكره في الإجازة كما في النسخة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وقال : إنه خرج منه مجلد ، وقال السيد الأمين : وكأنه شرح على ملخص فخر الدين الرازي في الحكمة والمنطق.

راجع : بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٥ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذيعة ٣ / ٣٩٧ و ٣٩٨.

٣٣ ـ ذكره العلامة الحلي في كتابه الخلاصة ، وذكره أيضا في الإجازة وقال : خرج منه إلى النكاح أربعة عشر مجلدا.

وهو في الفقه ، استدلالي ، كبير ، رتبه على أربع قواعد وفي كل قاعدة كتب.

٢٣٥

قال الشيخ الطهراني : ويظهر من ولده فخر المحققين في كتابه الإيضاح انه خرج من قلمه الشريف أجزاء أخر من التذكرة إلى أواخر كتاب الميراث ، قال في الإيضاح في مسألة حرمان الزوجة غير ذات الولد من الأرض : قد حقق والديقدس‌سره هذه المسألة وأقوالها وأدلتها في كتاب التذكرة ، فان ذكر المسألة بهذا البسط ظاهر في أنه كان في بابها ، لا أنها ذكرت استطرادا وفي غير بابها من كتاب الميزاث ، أذ هو بعيد في الغاية ، مع أنه عاش بعد فراغه من الخامس عشر ست سنين ، ويبعد إهماله في تلك المدة تتميم هذا الكتاب الذي يظهر من أوله أهمية تأليفه عنده.

راجع : الخلاصة : ٤٧ ، الإجازة : ١٥٦ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٢ ، رياض العلماء ١ / ٣٧٤ ، و ٣٧٨ ، نقد الرجال : ١٠٠ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٤ / ٤٣ و ٤٤.

طبع في :

طهران ، سنة ١٢٦٢ ه‍.

طهران ، سنة ١٢٧٢ ه‍.

قم ، سنة ١٣٢٣ ه‍.

طهران ، سنة ١٣٤٩ ه‍.

طهران ، بدون تاريخ.

طهران ، سنة ١٣٨٨ ه‍.

النجف ، سنة ١٣٧٤ ه‍ ، الجزء ٧ و ٨ ، تحقيق السيد مرتضى الخلخالي والشيخ محمد رضا المظفر.

قم ، سنة ١٤١٤ ه‍ ، تحقيق ونشر مؤسسة آل البيتعليهم‌السلام لإحياء التراث.

٣٤ ـ مجلد في الفقه ، ذكره الشيخ الطهراني ونسبه للعلامة في الذريعة ٤ / ١٧٤ وقال : ذكره الشيخ محمد بن خواتون العاملي في إجازمته. نسبه إلى

٢٣٦

العلامة الحلي السيد الأمين أيضا في أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤.

٣٥ ـ ذكره العلامة في الخلاصة باسم : تسليك الافهام إلى معرفة الأحكام وقال : في الفقه ، وذكره في الإجازة باسم ، تسليك الأذهان وقال : إنه مجلد ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وبحار الأنوار : تسليك الأذهان إلى أحكام الإيمان ، وفي الخلاصة التي اعتمد عليها في رياض العلماء وأمل الآمل وبحار الأنوار : تسليك الأفهام في معرفة الأحكام.

راجع : الخلاصة : ٤٨ ، الإجازة : ١٥٥ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ و ٣٧٤ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٢ و ١٤٨ ، أمل الآمل ٢ / ٤٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٤ / ١٧٩.

أقول : ويحتمل اتحاده مع كتاب تسبيل الأذهان المتقدم عليه ، فتأمل.

٣٦ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وذكره في الإجازة باسم : تسليك النفس اإلى حضرة القدس وقال : إنه مجلد.

راجع : الخلاصة : ٤٨ ، الإجازة : ١٥٦ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ١٤٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٢ / ٤٩٨ و ٤ / ١٨٠.

٣٧ ـ كذا ورد اسمه في روضات الجنات ، وذكره العلامة في الإجازة باسم التعليم الثاني وقال : في عدة مجلدات خرج منه بعضها ، وفي نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في رياض العلماء : التعليم التام ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار : التعليم الثاني ، وقال في الذريعة : والظاهر أنه غير كتابه المقاومات الذي باحث فيه تمام الحكماء وإن احتمل الاتحاد بعض الأفاضل.

راجع : الإجازة : ١٥٧ ، روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٧ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٩ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٤ / ٢٢٦ و ٢٢٧.

٣٨ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وذكره في الإجازة كما في النسخة

٢٣٧

التي نقل عنها في بحار الأنوار ورياض العلماء.

راجع الخلاصة : ٤٥ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٧ ، وبحار الأنوار ١٠٧ / ١٤٧ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٣ ، الذريعة ٤ / ٤٢٧ و ١٣ / ١٥٢ و ١٦ / ٦.

طبع في بيروت ، سنة ١٤١٣ ه‍ ، ضمن سلسة الينابيع الفقهية ، نشر مؤسسة فقه الشيعة.

٣٩ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ، وفي نسخة الخلاصة التي اعتمد عليها في بحار الأنوار : إلحاق الأشعرية بفرق السوفسطائية.

راجع : الخلاصة : ٤٦ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٣ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥.

٤٠ ـ ذكره العلامة في الخلاصة ـ كما في النسخة التي اعتمد عليها في البحار ـ وقال : عدة أجزاء ، وذكره في الإجازة باسم : تنقيح القواعد المأخوذ عن آل ياسين وقال : إنه مجلد.

راجع : الإجازة : ١٥٦ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٣ و ١٤٨ ، رياض العلماء ١ / ٣٦٨ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٤ / ٤٦٤.

٤١ ـ كذا ورد اسمه في أعيان الشيعة والذريعة ، وذكره العلامة في الخلاصة والإجازة باسم تهذيب الوصول إلى علم الأصول وقال في الإجازة : إنه مجلد صغير.

وهو متن متين كتبه باسم ولده فخر الدين ، وكان عليه مدار التدريس في العراق وجبل عامل قبل المعالم ، وهو مختصر من كتابه الجامع في أصول الفقه المسمى بنهاية الوصول.

راجع : الإجازة : ١٥٦ ، الخلاصة : ٤٧ ، أمل الآمل ٢ / ٨٣ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، تأسيس الشيعة : ٣١٣ ، الذريعة ٤ / ٥١٢ و ٦ / ٥٤ و ١٣ / ١٦٥ و ٢٤ / ٤٠٨.

طبع في :

طهران ، سنة ١٣٠٨ ه‍ ، مع شرحه منية اللبيب.

٢٣٨

وعلى كتاب التهذيب شروح وحواشي كثيرة ، ذكر قسما منها الشيخ الطهراني في الذريعة.

٤٢ ـ في الفقه ، ذكره العلامة في الإجازة وقال : إنه مجلد ، وذكره أيضا في الخلاصة كما في النسخة التي نقل عنها في البحار.

راجع : الإجازة : ١٥٦ ، بحار الأنوار ١٠٧ / ٥٣ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٤ ، الذريعة ٤ / ٥١٥.

٤٣ ـ قال العلامة في المختلف بعد نقل رواية : إني قد أوردتها في كتاب جامع الأخبار.

وتنظر في روضات الجنات في نسبة كتاب جامع الاخبار للعلامة.

وفي رياض العلماء : ونسب أيضا إليه بعض متأخري علماء جبل عامل ـ في بعض مجاميعه على ما رأيته بخطه وكان تاريخ كتابتها سنة ١٠٦٣ ـ كتاب مجامع الأخبار ، ويروي عنه بعض الأخبار المتعلقة بفضائل القرآن ، وهذا غريب ، لكن قال : كتاب مجامع الأخبار لشيخنا العلامة قدس الله روحه الزكية ، فلا يبعد حمل لفظ العلامة على تعريف شيخه ، نعم أورد العلامةقدس‌سره نفسه في أوائل كتاب المختلف حديثا وقال : إني أوردته في كتاب جامع الأخبار ، فلاحظ.

وقال السيد الأمين : بعد وجود ذلك في المختلف ، وتبادر المترجم ( العلامة الحلي ) من اطلاق لفظ العلامة ، لا وجه لحمله على شيخ له.

راجع : رياض العلماء ١ / ٣٧٩ ، روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٥ / ٣٧.

٤٤ ـ لم يذكر هذا الكتاب العلامة الحلي في عدد مؤلفاته التي ذكرها في الخلاصة والإجازة ، ولم ينسبه أحد إلى العلامة الحلي ، فيحتمل أن يكون من مؤلفاته التي لم يذكرها العلامة ولا اطلع عليها غيره.

٢٣٩

٤٥ ـ ذكره المولى عبد الله الأفندي في رياض العلماء ناسبا له إلى العلامة وذكر أنه جواب سؤال السلطان محمد خدا بنده عن وجه حكمة النسخ في الأحكام الشرعية ، وذكر له نسخة يقرب تاريخها من عصر المؤلف موجودة عنده.

رياض العلماء ١ / ٣٧٨ ، وراجع أيضا : روضات الجنات ٢ / ٢٧٥ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٦ ، الذريعة ٣ / ١٨٣.

٤٦ ـ لم يشخص السائل لهذه الجوابات ، ولم ينسبها أحد إلى العلامة غير ما في فهرس جامعة طهران ١٤٩٧٩ ، فلعلها قسم من جوابات المسائل المهنائية أو قسم من جوابات ابن زهرة ، فلاحظ.

٤٧ ـ ذكرها في الذريعة ٥ / ١٩٦ منسوبة للعلامة الحلي ، وقال : وكان ابن حمزة السائل منه إما معاصره أو تلميذه ، وليس هو ابن حمزة المشهور المتقدم على العلامة بكثير ، كما صرح به صاحب رياض العلماء ، قال : وقد استثكر من النقل عن هذه الجوابات في هامش رسالة الطهارة التي عندنا منها نسخ ، وقد ألفها الشيخ علي بن هلال العاملي الكركي في ٩٦٩ بأمر الشاه طهماسب

ولم ينسبها إلى العلامة أكثر من ترجمة وذكر مصنفاته.

٤٨ ـ كذا ورد اسمه في أعيان الشيعة والذريعة ، وذكره العلامة في الخلاصة باسم : الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد.

راجع : الخلاصة : ٤٧ ، أعيان الشيعة ٥ / ٤٠٥ ، الذريعة ٥ / ٢٩٠.

وطبع في :

طهران ، سنة ١٣١١ ه‍ ، مع تجريد المنطق.

بمبئي ، سنة ١٣١١ ه‍ ، مع شرح التجريد.

طهران ، سنة ١٣١١ ه‍ ، ومعه رسالة التصور والتصديق لصدر المتألهين.

٢٤٠

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263