مفاهيم القرآن الجزء ١

مفاهيم القرآن2%

مفاهيم القرآن مؤلف:
الناشر: مؤسّسة الإمام الصادق (عليه السلام)
تصنيف: مفاهيم القرآن
ISBN: 964-357-249-8
الصفحات: 672

الجزء ١ الجزء ٢ الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠
  • البداية
  • السابق
  • 672 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 154691 / تحميل: 6009
الحجم الحجم الحجم
مفاهيم القرآن

مفاهيم القرآن الجزء ١

مؤلف:
الناشر: مؤسّسة الإمام الصادق (عليه السلام)
ISBN: ٩٦٤-٣٥٧-٢٤٩-٨
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

401

402

403

404

405

406

407

408

409

410

411

412

413

414

415

416

417

418

419

420

421

422

423

424

425

426

427

428

429

430

431

432

433

434

435

436

437

438

439

440

441

442

443

444

445

446

447

448

449

450

451

452

453

454

455

456

457

458

459

460

461

462

463

464

465

466

467

468

469

470

471

472

473

474

475

476

477

478

479

480

481

482

483

484

485

486

487

488

489

490

491

492

493

494

495

496

497

498

499

500

501

502

503

504

505

506

507

508

509

510

511

512

513

514

515

516

517

518

519

520

521

522

523

524

525

526

527

528

529

530

531

532

533

534

535

536

537

538

539

540

541

542

543

544

545

546

547

548

549

550

551

552

553

554

555

556

557

558

559

560

561

562

563

564

565

566

567

568

569

570

571

572

573

574

575

576

577

578

579

580

581

582

583

584

585

586

587

588

589

590

591

592

593

594

595

596

597

598

599

600

601

602

603

604

605

606

607

608

609

610

611

612

613

614

615

616

617

618

619

620

621

622

623

624

625

626

627

628

629

630

631

632

633

634

635

636

637

638

639

640

641

642

643

644

645

646

647

648

649

650

651

652

653

654

655

656

657

658

659

660

فتحصل من ذلك أنّ استخلاف الله لداود كان بمعنى إعطائه حق الحاكمية على الناس بمفهومها الواسع.

وبذلك اتضح الفرق بين قولنا حصر الحاكمية في الله سبحانه وبين ما كان يردّده الخوارج شعاراً ضد عليعليه‌السلام حيث كانوا يقولون: « لا حكم إلّا لله لا لك ولا لأصحابك ».

فهؤلاء كانوا يريدون نفي أيَّة إمرة في الأرض بتاتاً لا من جانب الله ولا من جانب الناس، وبذلك نهضوا في وجه إمرة عليّ، وقد ردّ الإمام عليهم بقوله :

« كلمة حق يراد بها باطل ! نعم لا حكم إلّا لله، ولكن هؤلاء يقولون: لا إمرة إلّا لله »(١) .

أي أنّهم ينفون أن يكون في الأرض أمير على الناس من جانب الله سبحانه.

كلمة أخيرة

أثبت البحثان السابقان أنّ الحكومة ضرورة يتوقف نظام الحياة عليها، كما أثبتا من جانب آخر أنّ الحكومة بما أنّها تلازم التصرف في الأموال والأنفس وتلازم تحديد الحريات، لذلك لابد أن تكون ناشئة من ولاية ثبت أنّها لا توجد إلّا في الله سبحانه، وحده.

ولمّا كان يمتنع عليه سبحانه أن يباشر هذه الحكومة، فلابد أن يتصدّى لها من ينصبه الله تعالى لذلك فرداً كان أو جماعة، وهذا ما ينبغي بحثه ومعالجته في البحوث التي تتكفل بيان طريقة الحكم ونظام الحكومة في الإسلام، والتي أبدى فيه المفكرون آراء مختلفة.

__________________

(١) نهج البلاغة، الخطبة ٤٠.

٦٦١

ففي تلك البحوث سنبحث هل يجب أن يكون الحاكم الإسلامي منصوباً من جانب الله سبحانه ؟ أو أنّ تعيينه ترك إلى اختيار الناس وانتخابهم ؟ أو أنّ هناك رأياً ثالثاً يقول: إذا كان هناك حاكم منصوب من جانب الله فعلى الناس اتّباعه ؟ أمّا عندما لا يكون هناك من عيّنه الله بخصوصه للحكومة، فعلى الأُمّة أن تختار ـ وفق الموازين الإسلامية للقيادة ـ من تجده صالحاً للإمرة والحاكمية، وتقوم هي بتأسيس الدولة بسلطاتها الثلاث.

ولـمّا كان الرسول الأعظم وأُولو الأمر من المؤمنين حسب تنصيصه سبحانه في قوله:( أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأمْرِ مِنْكُمْ ) (١) يمثّلون تلك القيادة الإسلامية والحكومة الإلهية خصّصنا الجزء الثاني لدراسة كيفية الحكم والولاية في الإسلام.

ومن الله نسأل التوفيق، وآخر دعوانا أنْ الحمد لله رب العالمين.

__________________

(١) النساء: ٥٩.

٦٦٢

فهرس المحتويات

مقدمة المؤلف القرآن كتاب القرون والأجيال ٥

اهتمام المسلمين بالكتاب العزيز ٧

التفسير الترتيبي والتفسير الموضوعي ٨

مراتب التوحيد ١٣

١. التوحيد في الذات ١٣

٢. التوحيد في الصفات ١٣

٣. التوحيد في الأفعال ١٤

٤. التوحيد في العبادة ١٨

التوحيد في الولاية ٢١

التوحيد في الحاكمية ٢١

التوحيد في الطاعة ٢٢

التوحيد في التقنين ٢٣

٦٦٣

الفصل الأوّل

الله والفطرة

هزيمة التكنولوجيا والحياة الآلية ٣١

اعترافات علماء الاجتماع وأصالة التديّن ٣٤

هل وجود الله سبحانه أمر بديهي ؟ ٣٨

الإنسان يبحث عن الله فطرياً ٤٠

تعاليم الدين بأُصولها أُمور فطرية ٤١

تجلّي الفطرة عند الشدائد ٤٤

هل وحدانية الله أمر فطري وإن لم يكن الاعتقاد بذاته فطرياً ؟ ٤٧

ما هو الفرق بين التوحيد الفطري الاستدلالي ؟ ٥٠

كيف نميّز الفطري عن غير الفطري ؟ ٥١

علائم الفطرية الأربع ٥٣

البحث عن الله ظاهرة عالمية ٥٤

الفطرة هي الهادية إلى الله دون التعليم البشري ٥٥

الشعور الديني ليس وليد العوامل المحيطية ٥٦

الدعايات حدّدت هذا الشعور ولم تستأصله ٥٧

البعد الرابع أو غريزة التدين ٥٨

سلوك الماركسيين تجاه مبادئهم ٦١

المعنى الآخر لفطرية الإيمان بالله ٦٥

الفطرة في الأحاديث ٦٧

٦٦٤

الفصل الثاني

الله وعالم الذر

استعراض الآيات أوّلاً ٧٧

نقاط جديرة بالاهتمام ٧٧

آراء العلماء حول الميثاق في عالم الذر ٨١

النظرية الأُولى المستندة إلى الأحاديث ٨١

انتقادات على هذه النظرية ٨٢

النظرية الثانية ٨٦

إشكالات على هذه النظرية ٩١

النظرية الثالثة ٩٣

أسئلة حول هذه النظرية ١٠٠

النظرية الرابعة ١٠٣

بحث حول الأحاديث الواردة في تفسير الآية ١٠٤

الفصل الثالث

الله وبراهين وجوده في القرآن

كثرة البراهين على وجود الله تعالى ١١٣

دليل الفطرة ١١٤

برهان الحدوث ١١٤

برهان الإمكان ١١٤

برهان الحركة ١١٦

٦٦٥

برهان النظم ١١٧

برهان محاسبة الاحتمالات ١١٧

برهان التوازن والضبط ١١٩

الهداية الإلهية في عالم الحيوان ١٢٠

برهان الصدِّيقين ١٢١

براهين أُخرى ١٢٣

التوحيد الاستدلالي في القرآن الكريم ١٢٤

١. برهان الفقر والإمكان ١٢٩

٢. الأُفول والغروب يدلّ على وجود مسخّر ١٣٩

٣. خلق السماوات والأرض دليل على وجود الخالق ١٥٢

٤. برهان الإمكان ١٥٧

٥. برهان امتناع الدور ١٥٧

٦. برهان حاجة المصنوع إلى الصانع ١٥٧

٧ و ٨. تركيب الخلايا البشرية العجيبة ونمو النباتات وتساقط المطر وخلقة الأشجار تشهد بوجود خالقها ١٦٦

٩. اجتماع شرائط الحياة على النسق الموجود يبطل نظرية المصادفة ١٧٤

١٠. دلائل وجود الله في الآفاق والأنفس ١٨٧

١١. برهان الصدّيقين: معرفة الله عن طريق معرفة الوجود ١٩٣

١٢. آيات الله في عالم الطبيعة ٢٠٥

١٣. الحيوانات والهداية الإلهية ٢١٢

٦٦٦

الفصل الرابع

الله وسريان معرفته في العالم كلّه

الكون بأسره تسجد لله وتسبّح بحمده ٢٢٩

ما هو المقصود من سجود أجزاء الكون ؟ ٢٣٣

بيان حقيقة سجود الكائنات ٢٣٥

ما المراد بالسجود الطوعي والإكراهي ؟ ٢٣٦

الحمد والتسبيح الكونيّ كيف ؟ ٢٣٨

آراء المفسّرين في تسبيح الكائنات ٢٤٣

النظريات الأربع ٢٤٤

القرآن وسريان الشعور في عموم الموجودات ٢٥٢

القرآن وسريان الشعور في الجمادات ٢٥٥

البرهان العقلي على هذا الرأي ٢٦١

سريان الشعور والعلم الحديث ٢٦٣

الفصل الخامس

الله والتوحيد الذاتي

وانّه لا نظير ولا مثيل له

التوحيد في الذات ٢٦٧

شهادة الله على وحدانيته سبحانه ٢٧٣

إجابة عن سؤال ٢٧٤

وجود الله غير متناه ٢٧٧

٦٦٧

عوامل المحدودية منتفية في ذاته تعالى ٢٧٨

اللامحدود لا يتعدّد ٢٧٩

أحاديث أئمّة أهل البيت حول وحدانية الله ٢٨٣

الآلهة الثلاثة أو خرافة التثليث ٢٨٥

كيف تسربت خرافة التثليث إلى النصرانية ؟ ٢٨٧

رأي القرآن في التثليث ٢٨٨

الآثار المسيح البشرية ٢٩٢

الله سبحانه واتخاذ الولد ٢٩٣

القرآن ومعبودية المسيح ٣٠٠

التثليث في نظر العقل ٣٠٣

هل يمكن أن يكون شيء واحد وثلاثة في آن واحد ؟ ٣٠٥

أقانيم ثلاثة أم شركة مساهمة ؟! ٣٠٦

الفصل السادس

الله وبساطة ذاته تعالى وعينية صفاته لذاته

التوحيد الذاتي وبساطة الذات ٣١١

ذات الله منزّهة عن التركيب الخارجي ٣١٤

ذاته منزّهة عن التركيب العقلي ٣١٤

صفات الله عين ذاته ٣١٥

نظرية الأشاعرة في الصفات ٣٢٠

الدليل على وحدة الصفات مع الذات ٣٢٠

٦٦٨

هو الغني المطلق ٣٢٣

هو الله الأحد ٣٢٤

الفصل السابع

الله والتوحيد في الأفعال

١. التوحيد في الخالقية

التوحيد في الخالقية ٣٣٣

عقيدة المعتزلة في العلل والأسباب ٣٣٤

نقد هذا العقيدة ٣٣٥

مذهب الأشعري في العلل الطبيعية ٣٣٩

نقد هذا المذهب ٣٣٩

مذهب أئمة أهل البيت ( الأمر بين الأمرين ) ٣٤٥

التوحيد في الخالقية من شعب التوحيد الافعالي ٣٤٦

ما هو معنى الخالقية من شعب التوحيد الأفعالي ٣٥٠

لماذا يؤكد القرآن على التوحيد في الخالقية ٣٥٥

ما معنى كون المسيح خالقاً للطير ؟ ٣٥٨

التوحيد في الخالقية يؤكد الاختيار ٣٦٠

كيف تعلّقت الإرادة الأزلية بصدور الفعل عن الفاعل ؟ ٣٦٢

تحليل عن الشرور ٣٦٧

الشر أمر نسبي ٣٧٠

٦٦٩

الفصل الثامن

الله والتوحيد الافعالي

٢. التوحيد في التدبير والربوبية

وجود الشرك في التدبير بين الوثنيّين ٣٧٩

هل للرب معان مختلفة ؟ ٣٨٦

القرآن لا يعترف بمدبِّر سواه ٣٩٦

التدبير لا ينفك عن الخلق والإيجاد ٣٩٩

وحدة النظام دليل على وحدة المدبِّر ٤٠٠

ما معنى المدبِّرات في القرآن ؟ ٤٠٤

وحدة المدبِّر في العالم ٤١٠

ما معنى الآية التي تنسب الحسنة إلى الله والسيئة إلى الإنسان وفي الوقت نفسه تنسبها إلى الله ٤١٥

الفصل التاسع

التوحيد في العبادة

دوافع الشرك في العبادة ٤٢٧

هل العبادة هي مطلق الخضوع ؟ ٤٤٢

هل الأمر الإلهي يجعل الشرك غير شرك ؟ ٤٥١

التعاريف الثلاثة للعبادة ٤٥٥

الشيعة الإمامية وتهمة التفويض ٤٦٩

ما هو معنى الألوهيّة وما هو ملاكها ؟ ٤٨٧

٦٧٠

هل الاعتقاد بالسلطة الغيبية غير المستقلة موجب للشرك ؟ ٤٩٧

هل التوسل بالأسباب غير الطبيعية يعد شركاً ؟ ٥١٥

هل الحياة والموت تعدّان حداً للتوحيد والشرك ؟ ٥٢٥

هل تعظيم أولياء الله والتبرك بآثارهم أحياءً وأمواتاً شرك ؟ ٥٣٥

هل قدرة المستغاث وعجزه من حدود التوحيد والشرك ؟ ٥٤١

هل طلب الأُمور الخارقة للعادة شرك وملازم للاعتقاد بألوهيّة المسؤول ؟ ٥٤٦

هل يكون طلب الإشفاء والشفاعة والإعانة من الصالحين ودعوتهم شركاً ٥٥٠

عقائد الوثنيين في العصر الجاهلي ٥٨٥

الفصل العاشر

الله والتوحيد في التقنين والتشريع

حاجة المجتمع إلى القانون ٦٠١

شرائط المشرّع. لا تتوفر هذه الشروط إلا في الله ٦٠١

الآيات الدالّة على التوحيد في التشريع ٦٠٥

الصنف الأوّل الدال على عدم جواز التشريع لغير الله ٦٠٥

الصنف الثاني الدال على تقريع من يُحلُّون حرامه ويحرّمون حلاله ٦٠٨

الصنف الثالث الدال على أنّ الأنبياء بعثوا مع نُظُم كاملة للحياة ٦١٥

٦٧١

ما هي معاني الدين، الشريعة، الملّة والدين ؟ ٦١٧

الصنف الرابع الدال على المنع من التحاكم إلى الطاغوت ٦١٩

الصنف الخامس الآيات التي تذم النصارى على إعطاء الأحبار حق التشريع ٦٢٣

الصنف السادس الآيات الحاثّة على اتباع الرسول ٦٢٤

ماذا يراد من الشرك في التشريع ؟ ٦٢٥

الشيعة وفكرة حق التشريع للنبي ٦ والأئمّة: ٦٢٨

الفصل الحادي عشر

الله والتوحيد في الطاعة

انحصار حق الطاعة في الله ٦٣٥

الطوائف التي وجب طاعتها بإذن الله، الرسول الأعظم ٦ ٦٣٧

أُولو الأمر. الوالدان ٦٤٣

الفصل الثاني عشر

الله والتوحيد في الحاكمية

الحكومة ضرورة اجتماعية ٦٤٩

الآثار السيئة لفقدان القائد ٦٥٣

الاقتداء بسيرة النبي ٦ ٦٥٤

الولاية والحاكمية لله سبحانه ٦٥٦

الولاية لله سبحانه لا الإمرة والإدارة ٦٥٩

كلمة أخيرة ٦٦١

فهرس المحتويات ٦٦٣

٦٧٢