مفاهيم القرآن الجزء ٦

مؤلف: الشيخ جعفر السبحاني
الناشر: مؤسّسة الإمام الصادق (عليه السلام)
تصنيف: مفاهيم القرآن
ISBN: 964-357-222-6
الصفحات: 538
- بسم الله الرحمن الرحيم
- التفكر العقلي والاستدلال المنطقي
- في الذكر الحكيم
- الاختلاف في الأسماء والصفات سبب تعدد الديانات
- الإنسان يأنس المحاكاة والتشبيه
- ١ ـ « المشبّهة »
- ٢ ـ المعطّلة(١)
- ٣ ـ المعطّلة بثوبها الجديد
- ٤ ـ بين التشبيه والتعطيل
- ١ ـ الاستدلال بالأقيسة العقليّة المنطقيّة
- ٢ ـ مطالعة الكون وآيات وجوده
- ٣ ـ المعرفة عن طريق الوحي
- ٤ ـ المعرفة عن طريق الكشف والشهود
- أسماؤه وصفاته
- في القرآن الكريم
- ما هو المختار في الفرق بين أسماءه وصفاته ؟
- الأسماء والصفات عند أهل المعرفة
- ٢ ـ هل الاسم نفس المسمّىٰ أو غيره
- بيان آخر لوحدة الاسم والمسمّى
- ٣ ـ هل اسماؤه توقيفية أو لا ؟
- الروايات وتوقيفية الأسماء
- ٤ ـ بساطة الذات وكثرة الأسماء
- بيان آخر لوحدة الصفات
- ٥ ـ تقسيم صفاته إلى الجماليّة والجلاليّة
- ٦ ـ تقسيم صفاته إلى الذاتيّة والفعليّة
- تعريف آخر للذاتية والفعلية
- ٧ ـ تقسيم صفاته إلى نفسيّة واضافيّة
- ٨ ـ تقسيم آخر منسوب إلى أهل المعرفه
- ٩ ـ تقسيم صفاته إلى الذاتيّة والخبريّة
- ١١ ـ الأسماء العامّة والخاصّة
- ١٢ ـ هل الاسم الاعظم من قبيل الألفاظ ؟
- ١٣ ـ صفاته عين ذاته لا زائدة عليه
- أدلّة القائلين بعينيّة صفاته مع ذاته
- ١٤ ـ الإرادة صفة الذات أو صفة الفعل ؟
- ج ـ الإرادة هي العزم والجزم
- الإرادة ملاك الاختيار
- هل الإرادة صفة الذات أو صفة الفعل ؟
- الاشكال الأوّل: الإرادة أمر تدريجي حادث
- أ ـ إرادته سبحانه، علمه بالذات
- ب ـ إرادته سبحانه ابتهاجه بفعله
- ج ـ الإرادة: إعمال القدرة
- د ـ إرادته، كونه مختاراً بالذات
- الإشكال الثاني: الروايات تعدّ الإرادة من صفات الفعل
- عصر الإمام الكاظم ٧ والمذاهب الكلاميّة
- الإشكال الثالث: الإرادة يتوارد عليها النفي والاثبات
- الإشكال الرابع: لو كانت الإرادة صفة للذات، لزم قدم العالم
- ما هو المراد من الحدوث الزماني للعالم ؟
- ١٥ ـ تكلّمه وكلامه سبحانه
- ١ ـ نظرية المعتزلة
- ٢ ـ نظريّة الحكماء
- ٣ ـ نظرية الأشاعرة
- ١٦ ـ اسماؤه في القرآن والسنّة
- أسماؤه في احاديث أئمّة أهل البيت
- أسماؤه سبحانه في أحاديث أهل السنّة
- تفسير أسمائه الواردة في القرآن الكريم
- حرف الالف
- ٢ ـ لفظ الجلالة مشتقّ أو لا ؟
- ٣ ـ « أللّهمّ » مكان « الله »
- ٤ ـ ما هو المقصود من « الإله » في الذكر الحكيم
- خاتمة المطاف
- الثاني: الأحد
- الثالث والرابع: الأوّل والآخِر
- الخامس: « الأعلى »
- السادس: « الأعلم »
- السابع: « الأكرم »
- الثامن: « أرحم الراحمين »
- التاسع: « أحكم الحاكمين »
- العاشر: « أحسن الخالقين »
- الحادي عشر: « أسرع الحاسبين »
- الرابع عشر: « الأبقى »
- الخامس عشر: « الأقرب »
- « الإحاطة القيوميّة لا الإحاطة المكانيّة »
- ما هو المقصود من الأقربيّة ؟
- حرف الباء
- السابع عشر والثامن عشر: الباطن والظاهر
- التاسع عشر: البديع
- العشرون: البر
- الواحد والعشرون والثاني والعشرون: « البصير والسميع »(٢)
- تفسير كونه « سميعاً بصيراً »
- حرف التّاء
- حرف الجيم
- ١ ـ الجبّار: العالي الذي لا ينال
- ٣ ـ « الجبّار »: من يصلح الشيء بضرب من القهر
- الخامس والعشرون: « الجامع »
- حرف الحاء
- السادس والعشرون: « الحسيب »
- السابع والعشرون: « الحفيظ »
- الثامن والعشرون: « الحفيّ »
- التاسع والعشرون: « الحكيم »
- الحكيم: المتقن فعله
- الحكيم: المنزّه عن فعل ما لاينبغي
- ١ ـ ما هو المراد من الحسن والقبح العقليين
- ٢ ـ العقل النظري والعقل العملي
- ٣ ـ الحكمة العملية وقضاياها الواضحة
- ٤ ـ الانسان وقوى الخير والشر
- ٥ ـ الاُصول الأخلاقية الثابتة
- ٧ ـ القرآن وكونه سبحانه حكيماً
- الثلاثون: « الحق »
- توصيف الفعل بالحق
- الواحد والثلاثون « الحليم »
- الثاني والثلاثون « الحميد »
- الثالث والثلاثون « الحي »
- الحياة ومراتبها
- حرف الخاء
- الخامس والثلاثون: « الخلاّق »
- السابع والثلاثون: « الخير »
- ١ ـ النظرة الأنانيّة إلى الظواهر
- ٢ ـ الشرّ أمر انتزاعي قياسيّ نسبيّ
- ١ ـ المصائب وسيلة لتفجير القابليات(١)
- ٢ ـ المصائب والبلايا جرس انذار
- ٣ ـ البلايا سبب للعودة إلى الحق
- الثامن والثلاثون: « خير الحاكمين »
- الأربعون: « خير الرازقين »
- الواحد والأربعون: « خير الغافرين »
- الرابع والأربعون: « خير الماكرين »
- الخامس والأربعون « خير المنزلين »
- السادس والأربعون: « خير الناصرين »
- الثامن والأربعون: « خير حافظا »
- حرف الذال
- الخمسون: « ذو الجلال والإكرام »
- الواحد والخمسون: « ذو الرحمة »
- الثالث والخمسون: « ذو العرش »
- الرابع والخمسون: « ذو عقاب »
- السادس والخمسون: « ذو القوّة »
- السابع والخمسون: « ذو المعارج »
- الثامن والخمسون: « ذو مغفرة »
- حرف الراء
- الستون، والواحد والستون: « الرحمن والرحيم »
- الثاني والستون: « الرؤوف »
- الثالث والستون: « الرزّاق »
- الرابع والستون: « رفيع الدرجات »
- الخامس والستون « الرقيب »
- حرف السين
- السابع والستون: « سريع العقاب »
- الثامن والستون: « السّلام »
- حرف الشين
- السبعون: الشكور
- الثالث والسبعون: « شديد المحال »
- الرابع والسبعون: « الشهيد »
- حرف الصاد
- حرف الظاء
- حرف العين
- الثامن والسبعون: « عالم غيب السموات والأرض »
- الثمانون: « العليم »
- العلم
- ما هي حقيقة العلم ؟
- نماذج من العلم الحضوري
- أ ـ مفهوم الإنسان الكلّي
- ب ـ مفهوم الجنس والنوع
- تعريف العلم بوجه آخر
- علمه سبحانه بذاته
- العلم بالذات يستلزم التغاير بين العلم والمعلوم
- ٢ ـ علمه سبحانه بالأشياء قبل الايجاد
- الدليل الثاني: بسيط الحقيقة كلّ الأشياء
- علمه سبحانه بالأشياء بعد الايجاد
- الثاني: سعة وجوده دليل على علمه بالاشياء
- الثالث: إتقان المصنوع دليل علمه
- مراتب علمه سبحانه
- القضاء من مراتب علمه
- شمول علمه تعالى للجزئيات
- ١ ـ حضور الممكن لدى الواجب في كل حين
- التعبير الرفيع القرآني عن سعة علمه
- دلائل النافين لعلمه سبحانه بالجزئيات
- الثاني: العلم بالجزئيات يستلزم الكثرة في الذات
- الثالث: انقلاب الممكن واجباً
- الواحد والثمانون: « العظيم »
- الثاني والثمانون: « العزيز »
- الثالث والثمانون: « العفو »
- الرابع والثمانون: « العليّ »
- حرف الغين
- السادس والثمانون: « الغالب »
- السابع والثمانون: « الغفّار »
- الثامن والثمانون: « الغنيّ »
- التاسع والثمانون: « الغفور »
- حرف الفاء
- الواحد والتسعون: « فالق الإصباح »
- الثاني والتسعون: « فالق الحبّ والنّوى »
- الثالث والتسعون: « الفتّاح »
- حرف القاف
- الخامس والتسعون: « قابل التوب »
- السابع والتسعون: « القدير »
- تعريف القدرة
- دلائل قدرته سبحانه
- الثاني: مطالعة النظام الكوني
- الثالث: معطي الكمال لا يكون فاقداً له
- سعة قدرته لكلّ شيء
- تحليل القول بعموم القدرة الإلهية
- ١ ـ عدم قدرته على فعل القبيح
- ٢ ـ عدم قدرته تعالى على خلاف معلومه
- ٣ ـ عدم قدرته تعالى على مثل مقدور العبد
- ٤ ـ عدم قدرته تعالى على عين مقدور العبد
- سعة القدرة بمعنيين
- الثامن والتسعون: « القاهر »
- التاسع والتسعون: « القهّار »
- المائة: « القدّوس »
- المائة والواحد: « القريب »
- المائة والثالث: « القيُّوم »
- حرف الكاف
- المائة والسادس: « الكريم »
- حرف اللام
- كلام في رؤيته سبحانه
- ما هي حقيقة الرؤية ؟
- تقرير أدلة المنكرين بوجوه أربعة
- القرآن يتلقى الرؤية أمراً منكراً
- أدلة القائلين بالرؤية
- كلام لصاحب « الكشّاف »
- الرؤية القلبيّة
- حرف الميم
- المائة والتاسع: « مالك الملك »
- المائة والعاشر: « مالك يوم الدين »
- المائة والحادي عشر: « المبين »
- المائة والثاني عشر: « المُتَعال »
- المائة والثالث عشر: « المتكبّر »
- المائة والرابع عشر: « المتين »
- المائة والخامس عشر: « المجيب »
- المائة والسابع عشر: « المحيط »
- المائة والثامن عشر: « المحيي »
- المائة والتاسع عشر: « المستعان »
- المائة والعشرون: « المصوّر »
- المائة والواحد والعشرون: « المقتدر »
- المائة والثاني والعشرون: « المقيت »
- المائة والثالث والعشرون: « الملك »
- المائة والرابع والعشرون: « المولى »
- المائة والخامس والعشرون: « المهيمن »
- حرف النون
- المائة والسابع والعشرون: « النور »
- حرف الواو
- معنى كونه واحداً
- أدلّة الوحدانية
- ٢ ـ الوجود اللامتناهي لا يقبل التعدّد
- ٣ ـ صِرف الوجود لا يتثنّى ولا يتكرّر
- خرافة التثليث: الأب والابن وروح القدس
- تسرّب خرافة التثليث إلى النصرانية
- القرآن ونفي التثليث
- المائة والتاسع والعشرون: « الواسع »
- المائة والثلاثون: « الوالي »
- المائة والثاني والثلاثون: « الوكيل »
- المائة والثالث والثلاثون: « الولي »
- المائة والرابع والثلاثون: « الوهّاب »
- حرف الهاء
- ما معنى كون الهداية والضلالة بيده سبحانه ؟
- الهداية العامّة
- الهداية الخاصّة