تفسير نور الثقلين الجزء ٣

تفسير نور الثقلين6%

تفسير نور الثقلين مؤلف:
المحقق: السيد هاشم الرسولي المحلاتي
تصنيف: تفسير القرآن
الصفحات: 643

الجزء ١ الجزء ٢ الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥
  • البداية
  • السابق
  • 643 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 271242 / تحميل: 8924
الحجم الحجم الحجم
تفسير نور الثقلين

تفسير نور الثقلين الجزء ٣

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

401

402

403

404

405

406

407

408

409

410

411

412

413

414

415

416

417

418

419

420

421

422

423

424

425

426

427

428

429

430

431

432

433

434

435

436

437

438

439

440

ـ سِماتُ العَبّاس عليه السلام الجَسَدِيّةُ ١٢٧

سِماتُ العَبّاس عليه السلام الروحيّة ١٣١

سُمِّيَ العَبّاس عليه السلام السقّاء ٢١٣

السُنّةُ بتقديم الطعام لأهل الشهيد ، فماذا قدّمت الأُمّةُ لآلِ الرسول بعد شهادة الحُسين والعبّاس يوم كربلاء؟ ١٨١

السهم : انتزعه الحُسينُ عليه السلام وبَسَطَ يَدَهُ تحتَ حَنَكِهِ ، فامْتلأتْ راحتاهُ بِالدَمِ ، فرَمى بِهِ ٢٠٧

السهم : رمى الدارِميّ الحُسين عليه السلام بسهمٍ ، فأثبتَهُ في حَنَكِهِ ٢٠٧

السيّد : عَبْد مَناف لشرفه ، وسُؤدده ٢٨

سيّدُ العَرَب : عمرُو العُلا ، هاشم ٢٦

سيّدُ الوادي غير مدافع : عَبْد المُطَّلِب ٣٩

سيّدُ بني أبيه وعظيمهم بمكّة : نِزار بن معدّ ٢٢

سيّدٌ شريفٌ بَيِّنُ الفضل : لؤيٌّ ٣٣

سيّدُ ولد أبيه وكان كريماً حكيماً : مُضَرُ بن نِزار ٣٨

سيّدُ ولد نِزار قد بان فضلُهُ وظَهَرَ مجدُه : مُدْرِكَة ٣٧

سيّدٌ هُمامٌ : مُرَّة بن كعب ٣١

سيرة العبّاس عليه السلام ١٤٥ ومواقفه الإيمانيّة والعمليّة ١٦٥

شاطئ العَلْقَمِيّ ٢٤٧

شبّه برسول الله صلى الله عليه وآله خَلَقاً وخُلقاً : جعفر بن أبي طالب ٤٤

شجاعاً ، فارساً ، كريماً ، باسلاً ، وفيّاً لأخيه ، واساه بنفسه كان العَبّاس عليه السلام ١٢٩

شجعانُ العرب : آباء أُمّ البَنِيْنَ ٥٧

(شرح الكامل) ٢٢٦ وشرح كامل المبرّد ٢٢٧

الشرَف والسُّؤْدَد في أَولاد كعب وكلاب ابْني ربيعة بن عامر دُوْنَ أَوْلادِ نمير هـ ٥٨

شطّ الفُراتِ ٢٤٧

٤٤١

ـ شَمِرُ بن ذي الجَوْشَن الكِلابيّ الضِبابيّ ، من بني معاوية ـ الضِباب ـ بن كِلابٍ. هو الجائي بكتاب الأمان ١٩١ و ١٩٣ و ١٩٥ من أشدّ الخواج على أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٩٧

الشوكة في قريش لعَبْد مَناف ٢٨

شهادة الحسين ومسلم بن عقيل في الكوفة : من أعلام النُبُوَّة ودلائلها ٤٥

الشُهداء من أهل بيت الحُسين وأصحابه الّذين صرعوا مع الحُسين عليه السلام ، حفر لهم أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ ممّا يلي رِجْلَي الحسين عليه السلام وجمعُوهم فدَفَنُوهُم جميعاً ٢١٦

الشهيد : ١٠٣ أطلقه على العبّاس جمع من النسّابين ١٠٤

شهيد مُؤْتَةَ : جعفر بن أبي طالب ذو الجناحين ، قطعت يداه في المعركة ٤٤

شيخٌ عظيمٌ تقصدهُ العربُ لعلمه وفضله أو تحجّ إليه العرب : كنانة بن خزيمة ٣٦

صاحب حروبٍ وغاراتٍ على يهود بني إسرائيل : مَعَدُّ بن عدنان ٤٠

«صاحب الراية» و«صاحب اللواء» لقب العَبّاسُ عليه السلام

صاحب راية الحسين يوم كربلاء ٩٨ هو العبّاسُ عليه السلام ١٠١

صاحب زمزم وساقي الحجيج : عَبْد المُطّلِب ٢٣

صاحب الفيل والطير الأبابيل : عَبْد المُطّلِب ٢٣

صاحب اللواء وحامل الراية : العبّاسُ عليه السلام ١٠٠

صاحب لواء رسول الله صلى الله عليه وآله يوم بدرٍ وفي كلّ مشهد : أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٠٢

الصبر والتحمُّل والمثابرة عند العبّاس عليه السلام ٢٠٠

الصحابة : وجود بعض الأوفياء منهم في ساحة كربلاء ، وفازوا بالشهادة ١٦١

الصحابيّات الّلاتي أسرهنّ الجيشُ الأمَوِيّ : ١٦١

الصحن العبّاسي الشريف ٢٢٢

الصدق في الحديث ٢١

صعاليك العرب وأهل الوَبَر والأطراف والمستضعفين من الناس ٢١

صعصعة بن صوحان ومن كان معه عندما ألحدوا أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٥٧

صفّين : العبّاس عليه السلام مع أبيه عليه السلام فيه ١٥٢

صِلَة الرَّحِمِ ٢٨ و ١٩٧

٤٤٢

ـ صلّى على العبّاس جابر بن عَبْد الله الأنصاري ٢١٦

الصهباء التغلبيّة أُمّ حبيب زوجة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٥

(صهر) : احفظوا أصهاركم : من خطبة كعب بن لؤيّ ٣٢

صيِّتاً جَهْوَريّاً : كان العَبّاس عمّ النَبِيّ صلى الله عليه وآله ٦٩

(ضرح) : شَقَّ للعباس ضريحاً وأنزلهُ وَحْدَهُ ، كما فعلَ بأبيهِ الوَصِيّ. السجّاد زين العابدين عليه السلام : ٢١٦ و ٢٤٩

طاعة الطغاة واستنكار العَبّاس عليه السلام وأخوته ١٩٦

الطالبيّ : العَبّاس عليه السلام لأنّه من ذرّية أبي طالبٍ ١٠٤

طرد حرب بن أُميّة حتّى استجار منهُ بأبيه : الزُبيرُ بنُ عَبْد المطّلب ٤٣

الطِساس للماء ٨٢

طلحة بن عبيد الله في الحصار على عثمان : منع من أنْ يُدخل إليه الماء ٧٥

طوالاً من الرجال : كان العبّاس عليه السلام ١٢٩

الطَوْل في القوم ٣٤ و ٣٣

عابسُ بنُ الحارث الكاهليّ الصحابيّ في كربلاء ١٦١

العبّاس : من أسماء الأسد ٢٢٧

العبّاس عليه السلام آخرُ قتيلٍ في كربلاء ٢١٤

العبّاس الأصغر ابن عليّ عليه السلام الشهيد في الطفّ ٢١٢ و ٢٢٢ لأُمّ ولد ١٣٠ و ١١٥

العبّاس الأكبر أبو الفَضْلِ عليه السلام ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٣ و ١٣٠ و ١٥٧

العبّاس عليه السلام الأكبر يدعى «السقّاء» ويكنّى «أبا قربة» ٩٨

العبّاس عليه السلام أبو الفضل اشترك في قتله زياد وحُكيم ٢١٢

العبّاس عليه السلام أكبر اخوته ١١١

العبّاس عليه السلام بعثه الحسين عليه السلام في ثلاثين فارساً وعشرين راجلاً وبعث معهم بعشرين قربة ٨٨

العبّاس عليه السلام بينَ يَدَي أَخِيه الحُسين عليه السلام ٢٠٦

العبّاس عليه السلام حين كتب أبوه عليه السلام وصيّته فهو من رواة الوصيّة عن أبيه عليه السلام؟! ١٥٥

٤٤٣

العبّاس عليه السلام ذكر في متون الروايات : غير ما عن سيرته في المقاتل ١٥٥

العبّاس عليه السلام على بيّنةٍ تامّة من أمره ١٧٩

العبّاس عليه السلام بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام ابنه. من الرواة عنه ١٥١

العبّاس عليه السلام عند مقتل أبيه عليه السلام : ١٥٥

العبّاس عليه السلام في آثار سائر الأئمّة عليهم السلام ١٧٩

العبّاس عليه السلام في أولاد عليّ عليه السلام حين كتب وصيّته لأولاده ١٥١

العبّاس عليه السلام في رحاب الأئمّة عليهم السلام ١٤٧

العبّاس عليه السلام في ظلّ أخيه الحَسَن السِبط المُجتبى عليه السلام ١٦٣

العبّاس عليه السلام في ظلّ أخيه الحُسَين السِبط الشَهيد عليه السلام ١٦٥

العبّاس عليه السلام قائم أمامَ الحُسين عليه السلام يُقاتِلُ دُونَهُ ويميلُ معهُ حيثُ مالَ حتّى قُتِلَ رحمه الله ٢٠٧

العبّاس عليه السلام قُتِلَ مع الحسين عليه السلام وهو السقّاء ١٦٦

العبّاس عليه السلام الكبير ، أبو الفَضْلِ عليه السلام ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٤

العبّاس عليه السلام مضى نحو الماء واقتحم رجّالة الحسين الماء فملأوا قِرَبَهم ، ووقف العبّاس في الأصحاب يذُبّون عنهم حتّى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين ٩٠

العبّاس عليه السلام مع أخيه الحسين عليه السلام بكربلاء ١٠١

العبّاس عليه السلام المعجزة وكراماته ٢٣٣

العبّاس عليه السلام ممّن عزَّوْهُم في أبيهم صلوات الله عليه ١٥٧

العبّاس عليه السلام وجعفرٌ ، وعَبْد الله ، وعثمانُ ، ولدتهم أُمُّ البَنِيْنَ لعليّ بن أبي طالب عليهما السلام : ١٩٢ و ١٩٣

العبّاس عليه السلام هو راوٍ للحديث الشريف عن أخيه الإمام الحُسين عليه السلام : ١٦٥

العبّاس عليه السلام هو معجزة الحسين عليه السلام : ٢٣٦

العبّاس عليه السلام يحاور العدو حول هجومهم عصر تاسوعاء : ١٧٣

العبّاس عليه السلام يمثّل أباه في كربلاء : ١٦٠

العبّاس بن ربيعة ١٥٣

٤٤٤

ـ العبّاس بن عَبْد المطّلب الهاشميّ عمُّ النَبِيّ والوَصِيّ سلام الله عليهما ٦٩

العبّاس بن موسى بن جعفر عليه السلام ١٨٠

عَبْد الحُسين شرف الدين صاحب (المراجعات) ٢٢٠

عَبْد الله الأصغر ، أبو بكر اُمّه هي النهشلية الدارمية ١١٦

عَبْد الله الأكبر ، أبو محمّد : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٤

عَبْد الله بن الحسن المجتبى عليه السلام : ١٦٢

عَبْد الله بن الحِمْيَريّ الصحابيّ في كربلاء ١٦١

عَبْد الله بن أبي المُحِلّ الديّان بن حَرام بن خالد بن ربيعة بن الوحيد بن عامر بن كعب بن عامر بن كِلاب ١٩١

عَبْد الله بن جعفر الحميريّ ٢٣٠

عَبْد الله بن جعفر بن أبي طالب عليه السلام ١٨١

عَبْد الله الشّاكريّ ٢٢٩

عَبْد الله بن شريك العامريّ ١٩١

عَبْد الله بن عليّ عليه السلام : ١٢٢

عَبْد الله بن كامل ٢٢٩

عَبْد الله بن مسلم بن عقيل بن أبي طالب ٢٢٩ و ٢٣٠

عَبْد الله بن يونس ٢٣٠

عَبْد الله ممّن عزَّوْهُم في أبيهم أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٥٧

عَبْد المطّلب حفر بئر «زمزم» الشهيرة ٧١

عُبَيْد الله بن العَبّاس عليه السلام ١٢١

عُبَيْد الله بن العَبّاس عليه السلام : المُعْقِب من أولاد العَبّاس عليه السلام وحده ١٠٦

عُبَيْد الله بن العَبّاس بن عليّ ابن أبي طالب عليهم السلام : ١٣٦ و ١٨٠

عُبَيْد الله شقيق عَبْد الله الأصغر ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام اُمّه هي النهشلية الدارمية ١١٦

عُبَيْد الله الشهيد أُمّه بنت مسعود الدارميّة ١١٨

عُبَيْد الله وَلَدَ العبّاس عليه السلام ٢٢٦

٤٤٥

ـ عثمان الأصغر : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٦

عثمان الأكبر ، أبو عَمْرو : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٤

عثمان (بن عفان) ومنع الماء منه ٧٤ و ٧٥ و ٧٦ و ٨٧ و ٨٧ و ٩٥

عثمان بن وائل الحميري هـ ١٥٣

(عجز) : ولا يلوي لسانَهُ عجْزٌ قول لؤيّ في ابنه كَعْبٍ ٣١

(العَدْن) : هو الإقامة ٤١

العدْنانيّة كلّهم ، أصلهم عَدْنانُ ومنه تفرّقت شعوبهم وقبائلهم ٤١

عَديّ بن حاتم ٢٢٩

عرار بن أدهم هـ ١٥٣

العرب ٢٠ و ٢١

العرب : بُخْتَنُصَّرُ اجتاح بلادهم وشتّتهم ٤١

العرب : هابَت فِهراً وعظّمُوهُ وعلا أمرُهُ ٣٥

العرب : يُسَمُّونَ أولادَهُم بشَرِّ الأسماء وعَبِيدهم بأحسن الأسماء ٦٥

(عرف) : اصطنعوا المعروف تكسبوا الحمدَ من خطبة هاشم ٢٧

العِرْقُ دَسّاسٌ في حديث النَبِيّ صلى الله عليه وآله هـ ٥٧

عروبة ، كان اسم يوم الجمعة ٣١

العَطَشُ اشتَدَّ بالحسين فركبَ المُسنّاةَ يُريد الفُراتَ ٢٠٦

العَطَش ومنع جيش الكوفة الماءَ عن الحُسين وأهله وأصحابه : وبينهم الشيوخُ والنساء ، والصغار والرُضّع والمُرضِعات ١٧٧

عظيم الشأن : كان مالك بْنُ النَّضْرِ ٣٦

(عفى) : قتل الله قوماً قتلوك ، يا بُني! ما أجرأهم على الله وعلى انتهاك حرمة رسول الله ، على الدنيا بعدك العفا الحسين عليه السلام عند مصرع ولده عليّ ٢١٤

عقوق عشيرة ٢٦

العَلْقَمِيّ : النهر في كربلاء ٢٤٧

(عِلم) : اسمعوا وتعلّموا ـ أو ـ أقيموا واعلموا : من خطبة كعب بن لؤيّ ٣٢

٤٤٦

ـ العَلَم دون الراية ١٠٠

العلويّ : لقب العَبّاس عليه السلام لولادته من الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٠٤

عليّ بن الحُسين أقربُ الشهداء دَفْناً إلى الحُسين عليه السلام ٢١٧

عليّ بن الحُسين دَفَنه أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ عند رِجْلي الحُسين عليه السلام ٢١٦

عليّ زين العابدين عليه السلام ١٨٦

عليٌّ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام غضب غضباً شديداً لمّا اشتدّ الحصار على عثمان بمنع الماء ٧٥

العمارة : أن لا يتكلّم أحدٌ في المسجد الحرام بِهُجْرٍ ولا رَفَثٍ ولا يرفعُ فيه صوتَهُ ، والعَبّاس ينهاهم عن ذلك ٤٣

عمارة البيت بعد وفاة أبي طالب عليه السلام للعَبّاس بن عَبْد المطّلب ٤٣

عمدُ الحديد ومصرعه العبّاس عليه السلام ٢١١

(عَمَرَ) : اكرموا الجليس يعمرُ ناديكم من خطبة هاشم ٢٧

عُمر الأصغر والصواب (عثمان) ١١٦

عُمرُ العبّاس عليه السلام يوم قُتِلَ (٣٤) سنةً فتكون ولادته في (٢٦ هـ) ١١١ و ١٢٠

عُمرُ جعفر أبي عَبْد الله (١٩) سنةً أو (٢٩) ولادته سنة (٣١) بالمدينة ١١٢

عُمرُ عَبْد الله ، حين قُتِلَ (٢٥) سنةً ، وكنيته أبو محمّد ١١١

عُمرُ عثمان ، حين قُتِلَ (٢١) سنةً ، وكنّوه : أبا عمرو ١١٢

(عُمَر) تصحيف (عثمان) ١١٧

عُمَر ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ ، من الصهباء التغلبيّة أُمّ حبيب ١١٥

عُمَر بن علي بن أبي طالب عليه السلام من الرواة عنه ١٥١

عَمرو بن خالد الصيداويّ الأسديّ ١٧٥

عَمرو بن شمر ٢١٣

عمود الحديد. فقتله الملعونُ (حُكَيْمُ بن الطُفَيْل الطائِيّ) بعمود الحديد ٢١١

عمود على رأس العباس عليه السلام ضربه رجلٌ تميميٌ من أبان بن دارم ٢٢١

العَواتك الّلاتي ولدنَ رسول الله صلى الله عليه وآله من قريشٍ ٣٤

٤٤٧

ـ عون بن جعفر بن أبي طالب ١٨١

عون ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ ممّن عزَّوْهُم في أبيهم صلوات الله عليه ١٥٧

(عيون الأخبار وفنون الآثار) ٢٢٨

غزالَي الكعبة وحَجَر الركن ٢٤

غسل الزيارة مندوباً ٢٤٧

غضب عليّ عليه السلام عند حصار عثمان ومنع الماء منه ، فأدخل عليه روايا الماء ٧٥

الغلام الأمرد الشهيد ١١٦ و ١٣٠

غُلاماً فارِساً : العَبّاس ٥٧

غير : الدهرُ غِيَرٌ من خطبة هاشم : ٢٧

فارس قُرْزُل لقب الطُفَيل بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٥٣

الفحولة من العرب : آباء أُمّ البَنِيْنَ ٥٧

فخر البطحاء : عَبْد مَناف ٢٨

فَدَك بتاريخه المليئ بِالأسى والحسرة يتجدّد مدى الدهر لأهميّته ، لا التاريخيّة فحسب ، بل العقيديّة والعاطفيّة والرُوحيّة ١٥٩

الفُراتَ ٢٠٦ و ٢١٠

فضائل العَبّاس عليهما السلام في كتاب (مقتل الحسين بن عليّ عليهما السلام). للصدوق هـ ١٣٧

الفَضْلُ والطَوْل في القوم في كلام غالب بن فهر : ٣٣ و ٣٤

الفضل بن محمّد بن الفضل بن الحسن بن عبيد الله بن العبّاس عليه السلام ٢٢٨

الفضل وَلَد العبّاس عليه السلام ١٠٥

فضل بن الحسن بن عُبَيْد الله بن العبّاس عليه السلام ٢٢٨

(فضل) : دعوا الفضول تجانبكم السفهاءُ من خطبة هاشم ٢٧

فِضّةُ النوبيّة خادم الزهراء فاطمة عليها السلام من الصحابيّات ١٦١

فما عدا ممّا بدا؟! ١٥٣

(فوق) : الصلاح والفساد ليس بينهما إلاّ صَبْرَ فَوَاقٍ ما بين الحلبتين :

مُضَر بن نِزار : ٣٩

٤٤٨

ـ القائم : من يقومُ بالحقّ والنضال في سبيله ، وهو من أهل البيت عليهم السلام ١٨٠

قائمٌ أمامَ الحسين يُقاتلُ دُونه ويميلُ معهُ حيثُ مالَ حتّى قُتِلَ ـ ـ ـ العَبّاس عليه السلام : ١٢٢

قاتِل العبّاس عليه السلام حرملةُ بنُ كاهل الأسديّ ثمّ الوالبيّ مع جماعةٍ ، وتعاورُوه ٢١١

قاتِل العبّاس وسالبه : ٢١٢

قاتِل العبّاس عليه السلام يزيدُ بنُ زياد الحنفيّ ٢١٠

القاسم بن الأصبغ بن نباتة المُجاشعيّ ٢٢١

القاسم بن الحسن المجتبى عليه السلام : ١٦٢

قبرُ العبّاس عليه السلام بين الفُرات والسرداق ٢١٠

قبرُ العبّاس قريبٌ من الشريعة حيُ استشهد ٢١٧

قبيلة أُمّ البَنِيْنَ ١٩١

قتالُ العبّاس سلامُ اللهِ عليه وأرْجازُهُ ومقتلُه ٢٠٥

قتال العبّاس عليه السلام وأرجازُهُ ومرقدهُ ورِثاؤهُ ٢٠٣

قتل إخوة العَبّاس عليه السلام : عَبْد الله وعثمان وجعفر قاصدين الماء ٢١٠

قتلوا العَبّاس عليه السلام بين الفُرات والسرداق ، وهو يحمل الماء ، وثَمَّ قبرُهُ ٢١٠

القتلة : عاقبتهم وعقوبتهم الدنيوية : ٢٢٩

(قدد) : اللهمّ فامْنَعْهم بَرَكاتِ الأرض ، وإنْ مَنَعْتهم فَفَرِّقْهم تفريقاً ومَزِّقْهم تَمْزيقاً ، واجْعَلْهم طرائِقَ قِدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبَداً ؛ فإنّهم دَعَوْنا لِيَنْصُرُونا ثمّ عَدَوْا علينا يُقاتِلُونا. الحسين عليه السلام ٢١٤

القِرْبَةُ : هي الوعاء من جُلود الحيوانات ، تحوى فيها المائعات ٩٨

القُرشيّ : نسبةً إلى قبيلة «قُرَيش» العربيّة ١٠٤

قريش ٢٩ و ٣٦

قريش : اسم فِهْر ٣٥ وعلى المشهور هو النضر بن كنانة ٣٦

قريش : تابِعَة تَنقادُ لأوامر هاشم وتعملُ برأيِهِ ٢٦

قريش : تُبَغّي الحقّ خِذْلانا : من شعر كعب بن لؤيّ ٣٢

قريش : تقضي أُمورها في دار النَدْوة ٢٩

٤٤٩

ـ قريش : عزّتْ حين حَمَى فهرٌ مكّةَ ٣٥

قريش : لا تُبرمُ أمراً حتّى يشهدُهُ الزُبيرُ بنُ عَبْد المطّلب ٤٣

قريش ينتهي عَدَدُها وشَرَفُها إلى لؤيّ ٣٣

القُسامة في الجاهليّة ٢٢

القِصاع للماء ٨٢

قُصيّ : اجتمعتْ خصال قُريشٍ إليه فحازها ٧١

قُصيّ : جمع المكارم والمآثر المعروفة عند العرب في الجاهليّة ٧١

قُصيّ : حفرَ بِئراً اسمُها «العجول» وآُخرى اسمها «سجلة» ٧١

قطع رحم ٢٦

قطعوا يدي العَبّاس عليه السلام ورجليه ، حَنَقاً عليه ، ولِما أبلى فيهم وقَتَلَ منهم

٢١٠ و ٢١٣

قفْ عندَ الرِجلين ، في زيارة العبّاس عليه السلام ٢٤٩

(قلق) : الجَزَعُ قبل المصائب ، فإذا وَقَعَتْ مُصيبةٌ ترتجز لها ، وإنّما القلقُ في غليانها ، فإذا قامتْ فَبَرِّدْ حَرَّ مصيبتِكَ بِما تَرى من وَقع المَنيّةِ أمامَكَ وخَلفَكَ وعن يمينِكَ وعن شِمالِكَ ، وما تَرى في آثارها من محقِ الحياةِ :

وصيّة فهر : ٣٥

قَمَرُ بني هاشم : العبّاسُ عليه السلام ١٠٠ كانَ العَبّاس عليه السلام يقال له : ١٢٩

القَمَر : عَبْد مَناف لجماله ٢٨

القَمَر عمرُو العُلا هاشم ٢٥

القَمَر من أجداد العبّاسُ عليه السلام من يلقّبُ به : ١٠٠

(القناعة) اقتصرْ على قليلكَ وإنْ قلّتْ منفعتُهُ ، فقليلُ ما في يَدِكَ أغْنى لَكَ من كثيرٍ ممّا أخْلَقَ وَجْهَكَ إنْ صارَ إليكَ : من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة : ٣٥

قوس إسماعيل في يد عَبْد مَناف ٢٨

القِيادَةُ : لِعَبْد مَناف يقومُ بها حتّى تُوُفّيَ ٢٨

قيام العَبّاس عليه السلام بِشُؤون العائلة : ١٧٠

القيسيّين : منعهم فضل مائهم! فأَبَوا أن يسقوا!! وقالوا : والله! لا نسقيكم!! هـ ٧٣

٤٥٠

ـ كبير قومه وسيّد عشيرته ولا يُقطع أمرٌ ولا يُقضى دونه : ألْياس بن مُضَر ٣٨

الكِتاب العربيّ : أوَّلُ من كَتبه نِزار بن معدّ ٤٠

كِتابٌ في حَجَرٍ ٢٨

كُتُبُ عُبَيْد الله بن العَبّاس بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام : ١٨٠

كرامات العَبّاس عليه السلام : ٢٤٣

الكرامة تتحقّق على يد أولياء الله المخلصين ٢٣٩

الكرامة : ظهور أمر خارق للعادة من قبل شخص ، غير مقارن لدعوىً ٢٣٩

كرامة لعبد المطّلب بانفجار عين عذبَة ، فكبَّر أصحابُهُ وشربوا وملأوا أسقيتهم

٧٣

كربلاء : مأساتها وأيّامها ٧٢

كريب بن الصباح ١٥٤

كَساء الكعبة : من عَدْنانُ ٤١

الكعبة : قصد حسّان بن عَبْد كلال هدمها في جمع حِمْيَرَ وأقْيَال اليمن فمنعه فهر ٣٥

الكفّان ملحقان بالجسد الشريف للعبّاس عليه السلام ٢٢٢

كفّ العَبّاس عليه السلام اليُسرى ٢٢٢

كفّ العَبّاس عليه السلام اليمنى ٢٢٢

كلام الإمام زين العابدين عليه السلام في عمّه العَبّاس عليه السلام ١٣٦ و ١٤٠ و ١٩٩ و ٢٢٥

كلام الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليه السلام في العَبّاس عليه السلام : ١٤١

كلام الإمام عليّ بن موسى الرضا عليه السلام لابن شبيب : ١٤١

كلام كنانة بن خزيمة في ذكر الرسول صلى الله عليه وآله ٣٧

كلاهما (قاتل العبّاس وسالبه) ابتلي في بدنه ٢١٣

كُنى العبّاس عليه السلام : ١٠٤

الكُنى الغالبة : من يُسمّى بـ (العَبّاس) يكنّى بالفَضْل ١٠٦

الكُنية : ما صدّر بأب أو ابن وأمثالهما ٩٩

الكُنية المرتَجلةً ١٠٧

٤٥١

ـ الكُنية واللقب على لفظٍ واحد ٩٩

كُنية للإمام أمير المؤمنين عليه السلام أبو تراب ٩٩

الكوفة ٢٣١ و ٢٣٢

«لا تضربوهُ بِسيفٍ ، ولا تَطعَنوهُ برمحٍ ، ولكن ارموهُ بِالنبل ، وارضخُوهُ بِالحجارة» قال ابن كامل : ٢٢٩

لُبابة بنت عُبَيْد الله بن العَبّاس ١١٥

(لجأ) : «مالنا ملجأٌ نلجؤُ إليه فنجعله في ظهورنا ، ونستقبل القوم بوجهٍ واحدٍ؟» الحسين عليه السلام : ٨١

لقاء الحُسين عليه السلام بعمر بن سعد ١٧٠

اللقب اصطلاحاً والكنية لفظاً ٩٩

لقّب العبّاس ، يومئذٍ السّقّاء ٩١

«الّلهمّ إنّهم استقلّونا واستذلّونا ، اللّهمّ فاقتلهم كما قَتَلونا ، وأذِلّهم كما استَذَلُّونا».

عَبْد الله بن مسلم بن عَقيل ، الفتى ٢٣٠

«اللّهمّ أذقهُ حَرّ الحديد. اللّهمّ أذقهُ حَرّ الحديد. اللّهمّ أذقهُ حَرّ النّار».

ـ السجّاد عليه السلام ٢٣١ و ٢٣٢

اللواء : لقصيّ اللّهمّ أذقهُ حَرّ الحديد. ٣٠

اللواء : من أشرف خصال قريشٍ في الجاهليّة ٧١

اللواء والراية : أهميّتهما : من كلام أًمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٠٢

لواء الحسين عليه السلام قام العَبّاسُ بحمله كما كان أبوهُ حامل لواء الرسول في المغازي كلّها ، وحامل لواء الحمد يوم القيامة ١٦٢

لواء الحسين عليه السلام مع العبّاس عليه السلام يوم قتل ١٠١

لِواء نِزار في يد عَبْد مَناف ٢٨

ليلة عاشوراء ١٣٣

٤٥٢

ـ الماء المُحَلّى بالزبيب : قصيّ يَسقي الحاجّ ٢٩

الماء لكلّ شيء حيّ ١٧٧

الماء والسِقاية وحديثهما عَبْرَ التاريخ ٧٢

الماء يحمل إلى منى لسقاية الحاجّ : هاشم ٢٦

المأتَم على جعفر بن أبي طالب ١٨١

مأساة الماء في كربلاء ٨٦

مثالب قريش : كان عقيل مبغّضاً إلى قريش لأنه كان يعدّ مساويهم ، فعادوه لذلك وقالوا فيه بالباطل ونسبوه إلى الحمق واختلقوا عليه أحاديث مزوّرة : ٤٥

مثّل الحسنَ المُجتبى عليه السلام في كربلاء : أولادُهُ الثلاثةُ : القاسم ، وعَبْد الله ، وأبو بكرٍ ١٦٢

مثّل العَبّاسُ أباهُ في كربلاء بأكثر من دور وفي أكثر من موقع : ١٧٥

مجمّع بن عَبْد الله العائذيّ ١٧٥

(محق) : الجَزَعُ قبل المصائب ، فإذا وَقَعَتْ مُصيبةٌ ترتجز لها وإنّما القلقُ في غليانها ، فإذا قامتْ فَبَرِّدْ حَرَّ مصيبتِكَ بما تَرى من وَقع المَنيّةِ وما في آثارها من محقِ الحياةِ :

وصيّة فهر : ٣٥

(محق) : مَنيّةٌ أمامَكَ وخَلفَكَ ويمينِكَ وشِمالِكَ ، وآثارها محقِ الحياة :

من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة : ٣٥

(محك) : مَنْ أمحكهُ اللجاج أخرج إلى البَغْيِ من خطبة هاشم ٢٧

محمّد الأصغر ، المكنّى بأبي بكر عُبَيْد الله الشهيد أُمّه غير أُمّ البَنِيْنَ بل هي النهشليّة الدارميّة ١١٧ و ١١٨

محمّد ابن الحنفيّة ١٥٦ و ١٥٧ وهـ

محمّد بن جعفر بن أبي طالب ١٨١

محمّد بن سليمان ١٨٠

محمّد بن عُبَيْد الله ١٨٠

محمّد بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام ١٥١ ممّن عزَّوْهُم في أبيهم ١٥٧

٤٥٣

ـ محمّد بن الفضل ، كان من الشعراء المعاصرين للمأمون العباسيّ هـ ٢٢٨

محمّد بن محمّد ٢٣٠

المختار الأمير ٢٢٩

المختار بن أبي عبيدة ٢٣١

مُخْوِلٌ مُعِمٌّ : العَبّاسُ عليه السلام ٦٣

مدفن الرِجْلينِ الشريفتين للعَبّاسُ عليه السلام ٢٢٤

مدفن اليدين الشريفتين للعَبّاسُ عليه السلام ٢٢٢

المَرقَدَ الشريفَ للعبّاس عليه السلام ٢٢٤

مروانُ بنُ الحَكَم. في من يجيء لسماع رثاء أُمّ البنين عليها السلام لأولادها ، فلا يزالُ يسمعُ نُدبَتها ويَبكي!» ٢٢٦ على شدّة عداوته لبني هاشم فلا يزال يسمع ندبتها ويبكي ٢٢٧

(مرى) : هات من مائها. فأُتي فشربَ منه ثمّ تَمَضْمَضَ ثمَّ ردّه في البئر ؛ فأعذبَ وأمهى وأمرى الحسين عليه السلام في بئر ابن مطيع ٧٩

مُسلمُ بنُ عَوسَجَة الأسديّ ، الصحابيّ في كربلاء ١٦١ و ١٩٠

مُسلِمٌ على ملّة إبراهيم عليه السلام : مُضَرُ بن نِزار ٣٩

المُسنّاة : على شاطىء الفرات ٢٠٦ و ٢١٧

مشهد العبّاس بن عليّ عليه السلام (وهو على شطّ الفُراتِ بِحِذاءِ الحائر) ٢٤٧

مشى الإمام السجّاد عليه السلام إلى عمّه العَبّاس عليه السلام فوقع عليه يلثم نحره المقدّس ٢٢٥

(المصاليت) جمع (مصلات) وهو الرجل السريع المتشمّر هـ ٢٠٨

مضر الحمراء : مُضَر بن نِزار ٣٩

مضر أخذ بالقلوب ، فلم يرهُ أحدٌ إلّا أحبّه ؛ لحسنه وجماله ١٠٠

مطالبة الصحابِيَّينِ (طلحة والزبير) بدم عُثمان ، في حرب الجَمَل! ٧٦

(المطهّم) : السمين الفاحش السمن ، وـ المنتفخ الوجه ، وـ التامّ من كلّ شيء ، الفرس الضخم المرتفع ١٠٠ و ١٢٩ وهـ و ٢٢٤

المظفّر بن محمّد البلخيّ ٢٣٠

معاذَ الله ، والشهر الحرام! فماذا نقولُ للناسِ إذا رَجعنا إليهم : أنّا تَرَكْنا سيّدَنا وابنَ سيّدنا

٤٥٤

وعمادَنا تَرَكْناهُ غَرَضاً لِلنبل ودريئةً لِلرِماح ، وجَزراً لِلسباع وفَرَرْنا عنه رَغْبةً في الحياة؟!

قول أهل البيت للحسين عليه السلام ١٨٧

معاوية بن عمّار ٢٢٦

معجزات النبي صلى الله عليه وآله ٨٧

المعجزة «إتمامُ الحُجّة» ٢٣٦

المعجزة : تختصّ بمن له مقام إلهيّ ، يحتاج في تعيينه إلى نصبٍ ونصٍّ وفرضٍ من الله على العباد ٢٣٩

مُعجزة رسول الله صلى الله عليه وآله ومُعجزة الحُسينُ عليه السلام اتِّبَاعاً لجدّهِ بتقديم أهلِ بيتِه ١٣٨

المعروف : في كلام لؤيّ بن غالب ٣٣ و ٣٤

المُعَزّيْن بوفاة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام منهم العبّاس عليه السلام ١٠٦

المُعْقِبِينَ من أولاد العَبّاس عليه السلام ٢٢٢

مُعَوِّدُ الحُكّام : لقب معاوية بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٥٣

مفاتيح الكعبة ٢٩

مُقارَنة أيّام الرسول صلى الله عليه وآله والشدائد في أُحُدٍ ومُؤتَةَ ، ويومِ الحُسين عليه السلام ١٣٧

المقارنة بينَ أعداء الرسول وأعداء الحسين عليه السلام مِمّن يَدَّعُون الانتِماءِ إلى دينِ الرسول صلي الله عليه وآله (يَتَقَرَّبُون إلى اللهِ بِسفكِ دَمِ سبطهِ وريحانته الحُسين) ١٣٩

المقارنة بينَ الشهداء في أيّام الرسول صلى الله عليه وآله وبين الشهداء في يوم الحسين ١٣٧

المقارنة بينَ جعفر الطيّار ابن عمّ الرسول صلى الله عليه وآله وبين العَبّاس أخ الحسين عليه السلام ١٣٨

المقارنة بينَ حمزة الّذي مثّلَ بِجسدهِ الكُفّارُ يومَ أُحُدٍ ، وبينَ علي بن الحسين الذي قطّعه آل أُميّة إرباً إرباً في كربلاء يوم عاشُوراء ١٣٨

(مقتل الحسين بن علي عليهما السلام) للصدوق هـ ١٣٧

مقتل أمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : ١٥٤

المقتول في محبّة الحسين تدمع عليه عيون المُؤْمِنين وتصلّي عليه الملائكةُ المقرَّبون :

هو مسلم بن عقيل ٤٥

٤٥٥

ـ مكّة ٢٣٠ و ٢٣١ و ٢٣٢

مُلاعب الأسنّة : لقب عامر بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٥٤

ملك العرب : مالك بْنُ النَّضْرِ ٣٦

مِلَّة إبراهيمَ عليه السلام : كان مَعَدُّ بن عدنان وأبوه عليها

مَنْ خَرَجَ مَعَ الحسين عليه السلام أحد وعشرون رجلاً من أصحابه وأهل بيته ، منهم : أبو بكر ابنَ عليّ ، ومحمّد بن عليّ ، وعثمان بن عليّ ، والعَبّاس بن عليّ ، وعَبْد الله بن مسلم بن عقيل ، وعليّ بن الحسين الأكبر ، وعليّ بن الحسين الأصغر ، ومعه بنوه وإخوته وبنو أخيه ، وجلّ أهل بيته ، إلّا ابن الحنفية ١٦٧

مَنْ خَرَجَ مَعَ الحسين عليه السلام : نحو مكّة : أُختاه أُمّ كلثوم وزينب ، وولد أخيه ، وإخوته أبو بكر ، وجعفر ، والعَبّاس ، وعامّة من كان بالمدينة من أهل بيته : إلّا أخاه ابن الحنفيّة ١٦٧

المِنهال بن عَمرو ٢٣٠

المهديّ بحر العلوم ٢٢٤

المهديّ المبشرِّ به الرسولُ صلى الله عليه وآله من وُلد فاطمة عليها السلام ١٨٠

(مهى) : هات من مائها. فأُتي فشربَ منه ثمّ تَمَضْمَضَ ثمَّ ردّه في البئر ؛ فأعذبَ وأمهى وأمرى الحسين عليه السلام في بئر ابن مطيع ٧٩

المُواساة والإيثار : من أظهر أوصاف العَبّاس عليه السلام في يوم عاشوراء : ١٩٩

مواقف العَبّاس لطلب الماء أربعة ٩٤ ـ ٩٧

موسى بن جعفر عليه السلام ١٨٠

موضع اليد اليُسرى : مواجه لمطلع باب (عليّ أمير المؤمنين عليه السلام) وفي بداية مدخل سوق باب الخان في كربلاء ٢٢٣

موضع اليد اليُمنى في مطلع باب الرضا عليه السلام المعروف بباب العلقميّ ، في الجهة الشرقية من شارع العلقميّ ٢٢٣

موقف الصحابِييَّنِ! (طلحة والزبير) من منع الماء عن عُثمان! ٧٥

موقف العبّاس عليه السلام من إخوته عند الشهادة : ١٢١

(ناخ) : انِخِ الراويه الحسين عليه السلام للمحاربي ٨٢

٤٥٦

ـ ناسبٌ عالمٌ بالأُمّهات ، شديد الجواب لا يقوم له أحدٌ : عقيل بن أبي طالب ٤٤

النَبْلُ ٢١٣

النَبِيُّ محمّدٌ «يأتي يصدّقُ أخباراً صدوقاً خبارُها» : من شعر كعب بن لؤيّ ٣٢ (١)

(نجب) : أَنجبُ من أُمّ البَنِيْنَ : مثل سائر ٥٤

نَدَب الإمام عليه السلام أخاهُ العَبّاسَ لإنجاد أصحابه ١٧٦

الندوة ٣٠ و ٢٩

الندوة : لقصيّ ٢٩ و ٣٠

الندوة : من أشرف خصال قريشٍ في الجاهليّة ٧١

(نزار) أجمل أهل زمانه ١٠٠

نَزّالُ المضِيْقِ : لقب سلمى بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٥٤

نَزَعْتُ سهمي من قلبه وهو ميّتٌ ، ولم أزلْ أُنَضْنِضُ سهمي الّذي رميتُ بهِ جبهتَهِ فِيها حتّى انتزعتُهُ وبقيَ النَصْل زيدُ بن رقّاد الجَنْبيّ : ٢٢٩

نزل (المختار) عن دابّته وصلّى ركعتين ؛ فأطال السّجود ٢٣٢

نزلت آية (أطيعُوا اللهَ وأطيعُوا الرسول وأُولي الأمر منكُم) في عليّ بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام فلمّا مضى عليٌّ ، لم يكن يستطيع عليٌّ ، ولم يكن ليفعل أن يُدخل محمّد بن عليّ ، ولا العبّاس بن عليّ ، ولا واحداً من ولده عن الصادق عليه السلام قال : ٢٣٧

نزلتْ آية التطهير في خمسةٍ : فيَّ ، وفي عليّ وفاطمة والحسن والحسين : الرسول ١٦٠

نزل في عليّ بن أبي طالب عليه السلام. قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ) عن أبي جعفر عليه السلام قال : ١٥٦

(نسأ) : صلة الرحم مَنْسَأَةَ الأجَلِ ٢١

النساء الفاضلات ، منهن أُمّ البَنِيْنَ ، من قول الشهيد الأوّل ٥٥

__________________

(١) ويقول : «لو كنتُ ذا سَمْعٍ وذا بَصَرٍ ويَدٍ ورِجْلٍ ؛ لتنصَّبتُ إليهِ تنصُّبَ الجَمَل ، ولأَرْقَلْتُ إليهِ إرقالَ الفَحْلِ ، فَرِحاً بِدَعْوَتِهِ وجذلاناً بِخَرْخَتِهِ». تاريخ اليعقوبي (١ / ٢٣٦) ودلائل النبوّة لأبي نعيم الأصفهاني (ص ٩٠).

٤٥٧

ـ نِسْبَة العبّاس عليه السلام : هو القُرشيّ الهاشميّ الطالبيّ العلويّ ١٠٤

النصبَينِ في الموضعين للكفّين هما من معالم الملحمة العبّاسيّة ٢٢٢

نصر بن مزاحم (أبي) ٢١٣

(نصف) : أنصفوا من أنفسكم يوثق بكم من خطبة هاشم ٢٧

(نصف) : «أيّها الناسُ ، اسمعوا قولي ، ولا تعجلوني ، حتّى أعظكم بما يحقّ لكم عليَّ ، وحتّى أعتذرَ إليكم من مقدمي إليكم ، فإنْ قبلتُم عُذري وصدّقتُم قولي وأعطيتُموني النَصَفَ كُنتُم بذلك أسْعَدَ ، ولم يكن لكم عليَّ سبيلٌ ، وإنْ لم تقبلُوا منّي العُذرَ ، ولم تُعطوا النَصَفَ من أنفسكم : (فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ) يونس ٨١ (إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) الأعراف : ١٩٦» خطبة الحسين عليه السلام : ١٧١

النضر : سمّي بالقمر لجماله ووضاءته ١٠٠

النضر : سمّي لجماله ووضاءته ٣٦

نَفَسَ آلُ حربٍ المقامَ لآلِ هاشمٍ وحقدَهم في أذيالهم ٢٤

النفسُ الّتي بينَ الجَنْبَينِ : أُمّ حبيب التغلبيّة ، عند أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٦٠

النكاح بشرط أن لا تلد الزوجة ولداً إلّا في أهلها هـ ٦٨

(نهنه) : إنّ نهنهة الجاهلِ أهونُ من جريرته من خطبة هاشم ٢٧

نور النَبيّ صلى الله عليه وآله بين عينيّ نِزار بن معدّ ٣٩

نور النَبِيّ صلر الله عليه وآله في وجه مُضَر بن نِزار ٣٩

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في خُزَيْمَة ٣٧

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في عبْد مَناف ٢٨

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في كنانة بن خزيمة ٣٧

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في مُدْرِكَة ٣٨

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في مُضَر بن نِزار ٣٩

نور رسول الله صلى الله عليه وآله في مَعَدُّ بن عدنان ٤٠

النوفَلِيّ ٢٢٦

٤٥٨

ـ (نيخ) : «يا ابنَ أخي ، أنِخِ الجَمَلَ» الحسين عليه السلام للمحاربي : ٨٢

الهاشميّ : العَبّاس عليه السلام لأنّه من بني هاشم سيّد قريش ١٠٤

هاشم : يُدْعى «القَمَر» لجماله ١٠٠

الهاشميّين الشُهداء حُمِلَتْ رؤوسُهم إلى يزيد بن معاوية ، ونَصَبَها بِالشام ٢١٩

الهامة : طائر للموت يصيح = زقا هـ ٢٠٨

هانيء بنُ عُروَة المُراديّ الصحابيّ في كربلاء ١٦١

هَشَمَ الثريدَ لقومه في شدِّة المَحْلِ عمرُو العُلا هاشم ٢٥

هُمامٌ : مُرَّة بن كعب ٣١

والدة أبي الفضل العَبّاس : أُمّ البَنِيْنَ ٤٧

وَداع الانصراف ، فقفْ عندَ القبرِ ، وقل : ٢٥٠

وصيّة أبي طالبٍ عمّ النَبِيّ صلى الله عليه وآله ٢٠ و ٢١ و ٢٢

وصيّة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام وذكر العَبّاس فيها ١٥٥ و ١٥٧

وصيّة فاطمة الزهراء عليها السلام لأمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٥٩

وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة : ٣٥

الوفاء : بردّ أمان الظلمة ١٨٦

الوفاء : عند العَبّاس عليه السلام لهجتْ به نصوصُ زياراته ١٦٩

الوفاء : ملازمة طريق المواساة ومعاهدة عهود الخلطاء ١٦٩

وقعة الجمل مع الإمام أمير المؤمنين عليه السلام ووجود أُمّ البنين ٦٢

ولادة العَبّاس عليه السلام سنة (٢٦ هـ) الرابع من شهر شعبان ، في المدينة المنوّرة ١٢٠

وُلْد العبّاس بن عليّ عليهما السلام في مقدّمة جيش القائم الحَسَنيّ نصرهُ اللهُ ١٨٠

وُلْد العَبّاس بن علي عليهما السلام يُسمّونهُ السقّاء ، ويُكنّونه «أبا قربة» ٩٢

وَلَداً شُجاعاً : العَبّاس عليه السلام ٥٧

وَيْلَكُم ، حُولُوا بينَهُ وبينَ الفُراتِ ، ولا تُمكِّنُوهُ من الماء!. رجلٌ من بني دارِم ـ. ـ ـ ٢٠٦

يأتي العَبّاسُ عليه السلام الفُراتَ فيملأ القِربةَ ويحملها ، يأتي بها الحسين عليه السلام وأصحابه فيسقيهم. فلذلك سُمِّيَ السقّاء ٢١٠

٤٥٩

ـ يا منهال ، إنّ التَسبيحَ لَحَسَنٌ ، ففيم سبّحتَ؟ المختار : ٢٣١

يا منهال ، تُعْلِمُني أنّ عليّ بن الحسين دعا بأربع دعواتٍ فأجابه اللهُ على يديّ ؛ ثمّ تأمرني أنْ آكلَ! هذا يومُ صومٍ شُكراً لله عزّ وجلّ على ما فعلتُهُ بِتَوفيقه المختار : ٢٣٢

يا منهال ، لم تأتنا في ولايتنا هذه ، ولم تُهنِّئنا بِها ، ولم تشركنا فيها؟

المُختارُ بن أبي عبيدة : ٢٣١

يا منهال ، ما صنع حرملة بن كاهل الأسديّ؟ فرفع يديه جميعاً ، فقال :

السجّاد عليه السلام ٢٣٠ ـ ٢٣١ و ٢٣٢

يَتَقَرَّبُون إلى اللهِ عزّ وجلّ بِدَمِهِ!!! وهو باللهِ يذكّرهُمْ فلا يتّعِظُون ، حتّى قَتَلُوهُ بَغْياً وظُلْماً وعُدْواناً. السجّاد عليه السلام ١٣٦

يحيى ابن أمير المؤمنين عليه السلام ممّن عزَّوْهُم فيأبيهم صلوات الله عليه ١٥٧

يدي العَبّاس عليه السلام ورجليه ، حَنَقاً عليه ، ولِما أبلى فيهم وقَتَلَ منهم

٢١٠ و ٢١٣

يزيد بن ورقاء الحنفيّ وحكيم بن الطفيل السنبسيّ ٢١٢

يَسقي الحاجّ اللبَنَ : قصيّ ٢٩

يَسقي الحسينُ عليه السلام الأعداء ويرشّف خيولهم على مشارف كربلاء في حرّ الظهيرة ٨٠

يعاسيب : أسنّتهم اليعاسيب ، وكأنّ راياتهم أجنحة الطير ٨١

يَعقُوبَ النّبيَّ عليه السلام كانَ لهُ اثنا عَشَر ابْناً ، فغَيّبَ اللهُ عنهُ واحِداً منهم ، فابْيَضَّتْ عَيْناهُ من كَثْرةِ بُكائِهِ عليهِ السجّاد عليه السلام ١٤٠

يُقاتلُ قتالاً شديداً ، فاعتوره الرجّالةُ برماحهم فقتلُوه كان العَبّاس عليه السلام ١٢٩

يُمثّل العبّاسُ عليه السلام أباه في كربلاء : ٣١

يَمِيل العَبّاسُ مَعَ الحُسين عليه السلام حيثُ مالَ. قائِماً أمامه يُقاتِلُ دُونَه الدينوريّ : ٢٠٠

٤٦٠

461

462

463

464

465

466

467

468

469

470

471

472

473

474

475

476

477

478

479

480

481

482

483

484

485

486

487

488

489

490

491

492

493

494

495

496

497

498

499

500

501

502

503

504

505

506

507

508

509

510

511

512

513

514

515

516

517

518

519

520

521

522

523

524

525

526

527

528

529

530

531

532

533

534

535

536

537

538

539

540

541

542

543

544

545

546

547

548

549

550

551

552

553

554

555

556

557

558

559

560

561

562

563

564

565

566

567

568

569

570

571

572

573

574

575

576

577

578

579

580

581

582

583

584

585

586

587

588

589

590

591

592

593

594

595

596

597

598

599

600

601

602

603

604

605

606

607

608

609

610

611

612

613

614

615

616

617

618

619

620

ومغاربها، وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها، وروى المقداد عنهعليه‌السلام أنّه قال: لا يبقى على الأرض بيت مدر ولاوبر إلّا أدخله الله كلمة الإسلام بعز عزيز أو ذل ذليل، اما ان يعزهم الله فيجعلهم من أهلها، واما أن يذلهم فيدينون بها.

٢٢٨ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم واما قوله:( يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) إلى قوله:( ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ ) قال: إنّ الله تبارك وتعالى نهى أن يدخل أحد في هذه الثلاثة الأوقات على أحد، لا أب ولا أخت ولا أم ولا خادم إلّا بأذن، والأوقات بعد طلوع الفجر ونصف النهار وبعد العشاء الاخرة، ثم أطلق بعد هذه الثلاثة الأوقات فقال:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَ ) يعنى بعد هذه الثلاثة الأوقات طوافون عليكم بعضكم من بعض.

٢٢٩ ـ في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه ومحمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد جميعا عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المداينى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: «يستأذن( الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) كما أمركم اللهعزوجل ومن بلغ الحلم فلا يلج على امه ولا على أخته ولا على خالته، ولا على ما سوى ذلك إلّا بإذن، فلا يأذنوا حتّى يسلموا، والسلام طاعة للهعزوجل ، وقال أبو عبد اللهعليه‌السلام : ليستأذن عليك خادمك إذا بلغ الحلم في ثلاث عورات إذا دخل في شيء منهن ولو كان بيته في بيتك، قال: وليستأذن عليك بعد العشاء التي تسمى العتمة وحين يصبح وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة إنّما امر اللهعزوجل بذلك للخلوة، فانها ساعة عزة وخلوة.

٢٣٠ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن أبي جميلة عن محمد الحلبي عن زرارة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل : ملكت ايمانكم قال: هي خاصة في الرجال دون النساء، قلت: فالنساء يستأذن في هذه الثلاث ساعات قال: لا ولكن يدخلن ويخرجن والذين لم يبلغوا الحلم منكم قال: من أنفسكم قال: عليكم استيذان كاستيذان من قد بلغ في هذه الثلاث ساعات.

٦٢١

٢٣١ ـ محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد وعدة من أصحابنا عن أحمد بن أبى ـ عبد الله جميعا عن محمد بن عيسى عن يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس عن أبي جعفرعليه‌السلام قال: «ليستأذن( الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشاءِ ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ ) ومن بلغ الحلم منكم فلا يلج على امه ولا على أخته ولا على ابنته ولا على من سوى ذلك إلّا بإذن، ولا يأذن لأحد حتّى يسلم فان السلام طاعة الرحمن.

٢٣٢ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن خلف بن حماد عن ربعي بن عبد الله عن الفضيل بن يسار عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) قيل: من هم؟ فقال: المملوكون من الرجال والنساء والصبيان الذين لم يبلغوا يستأذنون عليكم عند هذه الثلاث عورات، من بعد صلوة العشاء وهي العتمة،( وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ، وَمِنْ ) قبل صلوة الفجر، ويدخل مملوككم وغلمانكم من بعد هذه الثلاث عورات بغير اذن ان شاؤا.

٢٣٣ ـ في أمالي شيخ الطائفة قدس‌سره باسناده إلى الزهري أنّه سمع سهل بن سعد الساعدي يقول: اطلع رجل في حجرة من حجر النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله ومعه مدرى يحك بها رأسه، فقال: لو أنّي اعلم ان تنظر لطعنت به في عينك إنّما جعل الاستيذان من أجل النظر.

٢٣٤ ـ في عيون الاخبار في باب ما ذكر ما كتب به الرضاعليه‌السلام إلى محمد بن سنان في جواب مسائله في العلل: وحرم النظر إلى شعور النساء المحجوبات بالأزواج إلى غيرهن من النساء، لما فيه من تهييج الرجال وما يدعو التهييج إليه من الفساد والدخول فيما لا يحل، وكذلك ما أشبه الشعور إلّا الذي قال اللهعزوجل :( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ ) الجلباب فلا بأس بالنظر إلى شعور مثلهن.

٦٢٢

٢٣٥ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وقوله:( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ ) قال: نزلت في العجائز اللاتي يئسن من المحيض والتزويج أن يضعن النقاب ثم قال:( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ ) أي لا يظهرن للرجال.

٢٣٦ ـ في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن الجاموراني عن الحسن بن علي بن ابى حمزة عن عمرو بن جبير العرزمي عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: جاءت امرأة إلى النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله فسألته عن حق الزوج على المرأة فخبرها ثم قالت: فما حقها عليه؟ قال: يكسوها من العرى ويطعمها من الجوع، وإذا أذنبت غفر لها فقالت فليس لها شيء غير هذا؟ قال: لا، قالت: لا والله لا تزوجت أبدا ثم ولت فقال النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله : ارجعي فرجعت فقال: إنّ اللهعزوجل يقول:( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ ) .

٢٣٧ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد اللهعليه‌السلام أنّه قرأ( أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ ) قال: الخمار والجلباب، قلت: بين يدي من كان؟ قال: بين يدي من كان، غير متبرجة بزينة، فان لم تفعل فهو خير لها، والزينة التي يبدين لهن شيء في الآية الاخرى.

٢٣٨ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن محمد بن ابى حمزة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال:( الْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ ) ليس( عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ ) قال: تضع الجلباب وحده.

٢٣٩ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن العلا بن رزين عن محمد بن مسلم عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال في قول اللهعزوجل :( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً ) ما الذي يصلح لهن أن يضعن من ثيابهن؟ قال: الجلباب

٢٤٠ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله عن أبي ـ عبد اللهعليه‌السلام أنّه قرأ «ان يضعن من ثيابهن» قال: الجلباب والخمار إذا كانت المرأة مسنة.

٦٢٣

٢٤١ ـ في مجمع البيان ( غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ ) وقد روى عن النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله أنّه قال: للزوج ما تحت الدرع، وللابن والأخ ما فوق الدرع، ولغير ذي محرم اربعة أثواب: درع وخمار وجلباب وإزار.

٢٤٢ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وفي رواية عن أبي جعفرعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ) وذلك ان أهل المدينة قبل أن يسلموا كانوا يعزلون الأعمى والأعرج والمريض ان يأكلوا معهم، كانوا لا يأكلون معهم وكان الأنصار فيهم تيه(١) وتكرم فقالوا: إنّ الأعمى لا يبصر الطعام، والأعرج لا يستطيع الزحام على الطعام، والمريض لا يأكل كما يأكل الصحيح فعزلوا لهم طعامهم على ناحية، وكانوا يرون عليهم في مؤاكلتهم جناح، وكان الأعمى والأعرج والمريض يقولون: لعلنا نؤذيهم إذا أكلنا معهم، فاعتزلوا من مؤاكلتهم، فلما قدم النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله سألوه عن ذلك فأنزل اللهعزوجل :( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) .

٢٤٣ ـ وقال عليّ بن إبراهيم في قوله تعالى:( أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَواتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خالاتِكُمْ أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) فانها نزلت لما هاجر رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله إلى المدينة، وآخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار، وآخى بين أبى بكر وعمر وبين عثمان وعبد الرحمن بن عوف، وبين طلحة والزبير، وبين سلمان وأبى ذر، وبين المقداد وعمار، وترك أمير المؤمنين صلوات الله عليه فاغتم من ذلك غما شديدا، وقال: يا رسول الله بأبي أنت وأمّي لا تواخى بيني وبين أحد؟ فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله : يا عليُّ ما حبستك إلّا لنفسي، أما ترضى ان تكون أخى وانا أخوك؟ أنت أخى في الدنيا والاخرة، وأنت وصيي ووزيري وخليفتي في أمتي، تقضى ديني وتنجز عداتي

__________________

(١) التيه: التكبر.

٦٢٤

وتتولى غسلي ولا يليه غيرك، وأنت منى بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي، فاستبشر أمير المؤمنين صلوات الله عليه بذلك، فكان بعد ذلك إذا بعث رسول الله أحدا من أصحابه في غزاة أو سرية يدفع الرجل مفتاح بيته إلى أخيه في الدين، ويقول له: خذ ما شئت وكل ما شئت، فكانوا يمتنعون من ذلك حتّى ربما فسد الطعام في البيت، فأنزل الله:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) يعنى ان حضر صاحبه أو لم يحضر إذا ملكتم مفاتحه.

٢٤٤ ـ في الكافي عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن حماد عن حريز عن محمد بن مسلم عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: سألته عن رجل لابنه مال فيحتاج الأب؟ قال: يأكل منه فاما الام فلا تأكل منه إلّا قرضا على نفسها.

٢٤٥ ـ عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن علي بن أسباط عن علي بن جعفر عن أبي إبراهيمعليه‌السلام قال: سألته عن الرجل يأكل من مال ولده قال: لا إلّا أنْ يضطر إليه فيأكل بالمعروف، ولا يصلح للولد ان يأخذ من مال والده شيئا إلّا بإذن والده.

٢٤٦ ـ سهل بن زياد عن ابن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله لرجل: أنت ومالك لأبيك ثم قال أبو جعفرعليه‌السلام : وما أحب له أن يأخذ من مال ابنه إلّا ما احتاج إليه مما لا بد له منه ان الله لا يحب الفساد.

٢٤٧ ـ أبو على الأشعري عن الحسن بن عليّ الكوفي عن عبيس بن هشام عن عبد الكريم عن ابن أبى يعفور عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في الرجل يكون لولده مال فأحب أن يأخذ منه قال: فليأخذ فان كانت امه حية فما أحب أن تأخذ منه شيئا إلّا قرضا على نفسها.

٢٤٨ ـ سهل بن زياد عن ابن محبوب عن العلا بن رزين عن محمد بن مسلم عن أبي ـ جعفرعليه‌السلام قال: سألته عن الرجل يحتاج إلى مال ابنه قال: يأكل منه ما شاء من غير سرف، وقال: في كتاب على صلوات الله عليه: إنّ الولد لا يأخذ من مال والده شيئا إلّا بإذنه ،

٦٢٥

والوالد يأخذ من مال ابنه ما شاء، وله أن يقع على جارية ابنه إذا لم يكن الابن وقع عليها، وذكر ان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله قال لرجل: أنت ومالك لأبيك.

٢٤٩ ـ محمد بن يحيى عن عبد الله بن محمد عن علي بن الحكم عن الحسين بن أبى العلا قال: قلت لأبي عبد اللهعليه‌السلام : ما يحل للرجل من مال ولده قال: قوت لغير سرف إذا اضطر اليه، قال: فقلت له: فقول رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله للرجل الذي أتاه فقدم أباه فقال له: أنت ومالك لأبيك؟ فقال: إنّما جاء بأبيه إلى النبي فقال: يا رسول الله هذا أبى وقد ظلمني ميراثي من أمّي فأخبره الأب أنّه قد أنفقه عليه وعلى نفسه، فقال: أنت ومالك لأبيك، ولم يكن عند الرجل شيء أو كان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله يحبس الأب للابن؟.

٢٥٠ ـ أبو على الأشعري عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيى عن عبد الله بن مسكان عن محمد بن الحلبي قال: سألت أبا عبد اللهعليه‌السلام عن هذه الآية:( وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ) إلى آخر الآية قلت: ما يعنى بقوله: «أو صديقكم» قال: هو والله الرجل يدخل بيت صديقه فيأكل بغير اذنه.

٢٥١ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عن صفوان عن موسى بن بكر عن زرارة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ ) قال: هؤلاء الذين سمى اللهعزوجل في هذه الآية يأكل بغير إذنهم من التمر والمأدوم، وكذلك تطعم المرأة من منزل زوجها بغير اذنه، فاما ما خلا ذلك من الطعام فلا.

٢٥٢ ـ عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن جميل ابن دراج عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: للمرئة ان تأكل وان تصدق وللصديق ان يأكل من منزل أخيه ويتصدق.

٢٥٣ ـ في جوامع الجامع وعن الصادقعليه‌السلام من عظم حرمة الصديق ان جعله

٦٢٦

من الانس والثقة، والانبساط وطرح الحشمة، بمنزلة النفس والأب والأخ والابن.

٢٥٤ ـ في الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن القاسم بن عروة عن عبد الله بن بكير عن زرارة قال: سألت أحدهماعليهما‌السلام عن هذه الآية:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ) الآية قال: ليس عليكم جناح فيما أطعمت أو أكلت مما ملكت مفاتحه ما لم تفسده.

٢٥٥ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبى عمير عمن ذكره عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ ) قال: الرجل يكون له وكيل يقوم في ما له فيأكل بغير اذنه.

٢٥٦ ـ في مجمع البيان ( أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ ) وقيل: معناه من بيوت أولادكم، ويدل عليه قولهعليه‌السلام : أنت ومالك لأبيك، وقولهعليه‌السلام : إنّ أطيب ما يأكل المرء من كسبه وان ولده من كسبه.

٢٥٧ ـ في محاسن البرقي عنه عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حسين بن مختار عن أبي اسامة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ ) الآية قال: بإذن وبغير اذن.

٢٥٨ ـ في كتاب معاني الأخبار أبىرحمه‌الله قال: حدّثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين عن محمد بن الفضيل عن أبي الصباح قال: سألت أبا جعفرعليه‌السلام عن قول اللهعزوجل :( فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ ) الآية فقال: هو تسليم الرجل على أهل البيت حين يدخل، ثم يردون عليه فهو سلامكم على أنفسكم.

٢٥٩ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفرعليه‌السلام قال: يقول: إذا دخل الرجل منكم بيته فان كان فيه أحد يسلم عليهم، وان لم يكن فيه أحد فليقل: السلام علينا من عند ربنا، يقول اللهعزوجل :( تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً ) وقيل: إذا لم ير الداخل بيتا أحدا فيه يقول: السلام عليكم ورحمة الله يقصد به الملكين الذين عليه شهود.

٦٢٧

٢٦٠ ـ في جوامع الجامع وصفها بالبركة والطيب لأنها دعوة مؤمن لمؤمن يرجو بها من الله زيادة الخير وطيب الرزق ومنه قولهعليه‌السلام : سلّم على أهل بيتك يكثر خير بيتك.

٢٦١ ـ في كتاب الخصال فيما علّم أمير المؤمنينعليه‌السلام أصحابه من الأربعمأة باب: إذا دخل أحدكم منزلا فليسلّم على أهله يقول: السّلام عليكم فان لم يكن أهلٌ فليقل: السّلام علينا من ربّنا، وليقرء قل هو الله أحد حين يدخل منزله فانّه ينفى الفقر.

٢٦٢ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وقال عليّ بن إبراهيمرحمه‌الله في قولهعزوجل :( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ) إلى قوله( حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ ) فانها نزلت في قوم كانوا إذا جمعهم رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله لأمر من الأمور في بعث يبعثه أو حرب قد حضرت يتفرقون بغير إذنه فنهاهم اللهعزوجل عن ذلك.

٢٦٣ ـ قولهعزوجل :( فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ ) قال: نزلت في حنظلة بن أبى عياش، وذلك أنّه تزوج في الليلة التي كان في صبيحتها حرب أحد فاستأذن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله أن يقيم عند أهله فأنزل اللهعزوجل هذه الآية( فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ ) فأقام عند أهله ثم أصبح وهو جنب فحضر القتال واستشهد، فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله : رأيت الملئكة تغسل حنظلة بماء المزن في صحائف فضة بين السماء والأرض فكان يسمى غسيل الملائكة.

٢٦٤ ـ وقولهعزوجل :( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) قال: لا تدعوا رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله كما يدعو بعضكم بعضا. وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفرعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) يقول: لا تقولوا: يا محمّد ولا يا أبا القاسم، لكن قولوا: يا نبي الله ويا رسول الله.

٢٦٥ ـ في كتاب المناقب لابن شهر آشوب، القاضي أبو محمد الكرخي في كتابه عن الصادقعليه‌السلام قالت فاطمةعليها‌السلام : لما نزلت:( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ

٦٢٨

بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) هبتُ رسول الله أنْ أقول له: يا أبة، فكنت أقول: يا رسول الله فأعرض عنى مرة أو ثنتين أو ثلاثا، ثمّ أقبل عليَّ فقال: يا فاطمة إنّها لم تنزل فيك ولا في أهلك ولا في نسلك، أنت منّى وأنا منك، إنّما نزلت في أهل الجفاء والغلظة من قريش، أصحاب البذخ والكبر قولي: يا أبة فانها أحيى للقلب وأرضى للرب.

٢٦٦ ـ في الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن حسين بن عمر بن يزيد عن أبيه قال: اشتريت إبلا وأنا بالمدينة مقيم، فأعجبتنى إعجابا شديدا فدخلت على أبى الحسن الاوّلعليه‌السلام فذكرتها له فقال: ما لك وللإبل أما علمت انها كثيرة المصائب؟ قال: فمن إعجابي بها أكريتها وبعثت بها مع غلمان لي إلى الكوفة قال: فسقطت كلها فدخلت عليه فأخبرته فقال:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ ) .

٢٦٧ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم ثمّ قال جلّ ذكره:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ ) يعنى بلية( أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ ) قال: القتل، وفيه أيضا قال الله تبارك وتعالى:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ ) أي يعصون امره( أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ )

٢٦٨ ـ في جوامع الجامع وعن جعفر بن محمّدعليهما‌السلام : يسلط عليهم سلطان جائر أو عذاب أليم في الآخرة.

قد تم الجزء الثالث حسب تجزئتنا والله الموفق والمعين وقد فرغت

من تصحيحه والتعليق عليه في السادس من شهر صفر المظفر من

شهور سنة ١٣٨٤ من الهجرة النبوية وأنا العبد الفاني السيّد

هاشم بن السيّد حسين الحسيني المحلاتى المشتهر

برسولي عفى عنه وعن والديه بحقّ محمّد وآله

الطاهرين. وآخر دعوانا أنْ الحمد لله

ربِّ العالمين

٦٢٩

الفهرست

الآية

رقمها

الصفحة

سورة الحجر وفيها ١٣٠ حديثا

قوله تعالى: (رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا (الى) يَعْلَمُونَ) (٢ ـ ٣) ٢

قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) اه (٩) ٤

قوله تعالى: (وَلَقَدْ جَعَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً) اه (١٦) ٥

قوله تعالى: (وَحَفِظْناها مِنْ كُلِ (الى) بِرازِقِينَ) (١٧ ـ ٢٠) ٦

قوله تعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا (الى) حَمَإٍ مَسْنُونٍ) (٢١ ـ ٢٦) ٧

قوله تعالى: (وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ (الى) مَسْنُونٍ) (٢٧ ـ ٢٨) ٨

قوله تعالى: (فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) (٢٩) ١٠

قوله تعالى: (قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٢٨) ١٣

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَ (الى) مِنَ الْغاوِينَ) (٢٩ ـ ٣٢) ١٤

قوله تعالى: (وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ) (٤٣) ١٧

قوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ (الى) آمِنِينَ) (٤٥ ـ ٤٦) ١٩

قوله تعالى: (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ) اه (٤٧) ٢٠

قوله تعالى: (وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ) اه (٥١) ٢١

قوله تعالى: (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) (٧٥) ٢٢

قوله تعالى: (وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ (الى) وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (٨٥ ـ ٨٧) ٢٧

قوله تعالى: (لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى ما مَتَّعْنا) اه (٨٨) ٣٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ (الى) الْمُشْرِكِينَ) (٩١ ـ ٩٤) ٣١

قوله تعالى: (إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ) اه (٩٥) ٣٢

قوله تعالى: (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ (الى) السَّاجِدِينَ) (٩٧ ـ ٩٨) ٣٧

سورة النحل وفيها ٢٦٩ حديثا ـ في فضلها ٣٨

قوله تعالى: (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) اه (١) ٣٨

قوله تعالى: (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ (الى) تَأْكُلُونَ) (٢ ـ ٥) ٣٩

قوله تعالى: (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ (الى) لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (٦ ـ ٧) ٤٠

٦٣٠

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَالْخَيْلَ وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوها) اه (٨) ٤١

قوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ (الى) تَشْكُرُونَ) (١٢ ـ ١٤) ٤٣

قوله تعالى: (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ) (١٦) ٤٥

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ (الى) الْمُسْتَكْبِرِينَ) (٢٠ ـ ٢٣) ٤٦

قوله تعالى: (لِيَحْمِلُوا أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ) اه (٢٥) ٤٨

قوله تعالى: (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) اه (٢٦) ٤٩

قوله تعالى: (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ) اه (٢٧) ٥٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) اه (٢٨) ٥١

قوله تعالى: (وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ) اه (٣٠) ٥٢

قوله تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً (الى) كاذِبِينَ) (٣٦ ـ ٣٩) ٥٣

قوله تعالى: (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ (الى) لا تَعْلَمُونَ) (٤٠ ـ ٤٣) ٥٥

قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ) اه (٤٤) ٥٧

قوله تعالى: (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئاتِ) اه (٤٥) ٥٩

قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَوْا إلى ما خَلَقَ اللهُ (الى) ما يُؤْمَرُونَ) (٤٨ ـ ٥٠) ٦٠

قوله تعالى: (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ) (٥٧) ٦١

قوله تعالى: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً) اه (٦٦) ٦٢

قوله تعالى: (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ) اه (٦٧) ٦٣

قوله تعالى: (وَأَوْحى رَبُّكَ إلى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ) اه (٦٨) ٦٤

قوله تعالى: (يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ) اه (٦٩) ٦٥

قوله تعالى: (وَاللهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إلى أَرْذَلِ) اه (٧٠) ٦٧

قوله تعالى: (وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ (الى) لا يَعْلَمُونَ) (٧١ ـ ٧٥) ٦٨

قوله تعالى: (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ (الى) تَشْكُرُونَ) (٧٦ ـ ٧٨) ٧٠

قوله تعالى: (وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ (الى) تُسْلِمُونَ) (٨٠ ـ ٨١) ٧١

قوله تعالى: (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها) اه (٨٣) ٧٢

قوله تعالى: (وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) اه (٨٤) ٧٣

قوله تعالى: (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) اه (٩٠) ٧٧

٦٣١

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ (الى) عَظِيمٌ) (٩١ ـ ٩٤) ٨٨

قوله تعالى: (وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً (الى) يَعْمَلُونَ) (٩٥ ـ ٩٧) ٨٣

قوله تعالى: (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) اه (٩٨) ٨٤

قوله تعالى: (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ (الى) هُمُ الْكاذِبُونَ) (٩٩ ـ ١٠٥) ٨٧

قوله تعالى: (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) اه (١٠٦) ٨٨

قوله تعالى: (أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ (الى) يَصْنَعُونَ) (١٠٨ ـ ١١٢) ٩٠

قوله تعالى: (وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ) اه (١١٦) ٩٢

قوله تعالى: (إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ) اه (١٢٠) ٩٣

قوله تعالى: (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ (الى) الْمُشْرِكِينَ) (١٢١ ـ ١٢٣) ٩٤

قوله تعالى: (ادْعُ إلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ) اه (١٢٥) ٩٥

قوله تعالى: (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ) اه (١٢٦) ٩٦

سورة الإسراء وفيها ٥١١ حديثا ؛ فى فضلها ٩٧

قوله تعالى: (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً) اه (١) ٩٨

قوله تعالى: (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً) (٣) ١٣٦

قوله تعالى: (وَقَضَيْنا إلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ (الى) نَفِيراً) (٤ ـ ٦) ١٣٨

قوله تعالى: (إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ (الى) أَجْراً كَبِيراً) (٧ ـ ٩) ١٤٠

قوله تعالى: (وَأَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ (الى) عَجُولاً) (١٠ ـ ١١) ١٤١

قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ) اه (١٢) ١٤٢

قوله تعالى: (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ (الى) تَدْمِيراً) (١٣ ـ ١٦) ١٤٤

قوله تعالى: (وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ (الى) مَدْحُوراً) (٧ ـ ١٨) ١٤٥

قوله تعالى: (وَمَنْ أَرادَ الآخرة وَسَعى لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ) اه (١٩) ١٤٦

قوله تعالى: (انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ) اه (٢١) ١٤٧

قوله تعالى: (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) اه (٢٣) ١٤٨

قوله تعالى: (وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ) اه (٢٤) ١٤٩

قوله تعالى: (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ) اه (٢٥) ١٥٢

٦٣٢

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ) اه (٢٦) ١٥٣

قوله تعالى: (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ) اه (٢٨) ١٥٧

قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إلى عُنُقِكَ) اه (٢٩) ١٥٨

قوله تعالى: (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) اه (٣١) ١٦٠

قوله تعالى: (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً) اه (٣٢) ١٦١

قوله تعالى: (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ) اه (٣٣) ١٦٢

قوله تعالى: (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) اه (٣٦) ١٦٥

قوله تعالى: (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً (الى) نُفُوراً) (٣٧ ـ ٤١) ١٦٧

قوله تعالى: (قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ (الى) غَفُوراً) (٤٢ ـ ٤٤) ١٦٨

قوله تعالى: (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ) اه (٤٥) ١٦٩

قوله تعالى: (وَإِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ) اه (٤٦) ١٧٢

قوله تعالى: (وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً (الى) زَبُوراً) (٤٩ ـ ٥٥) ١٧٥

وله تعالى: (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ) اه (٥٦) ١٧٦

قوله تعالى: (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها) اه (٥٨) ١٧٨

قوله تعالى: (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ (الى) كَبِيراً) (٥٩ ـ ٦٠) ١٧٩

قوله تعالى: (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ) اه (٦٤) ١٨٢

قوله تعالى: (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) اه (٦٥) ١٨٦

قوله تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) اه (٧٠) ١٨٧

قوله تعالى: (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) اه (٧١) ١٩٠

قوله تعالى: (وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ) اه (٧٢) ١٩٥

قوله تعالى: (وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا) اه (٧٣) ١٩٧

قوله تعالى: (وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ) اه (٧٤) ١٩٨

قوله تعالى: (إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ (الى) تَحْوِيلاً) (٧٥ ـ ٧٧) ١٩٩

قوله تعالى: (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إلى غَسَقِ اللَّيْلِ) اه (٧٨) ٢٠٠

قوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ) اه (٧٩) ٢٠٤

قوله تعالى: (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ (الى) زَهُوقاً) (٨٠ ـ ٨١) ٢١٢

٦٣٣

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ) اه (٨٢) ٢١٣

قوله تعالى: (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ) اه (٨٤) ٢١٤

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) اه (٨٥) ٢١٥

قوله تعالى: (وَلَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) اه (٨٧) ٢١٩

قوله تعالى: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُ) اه (٨٨) ٢٢٠

قوله تعالى: (وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حتّى تَفْجُرَ لَنا) اه (٩٠) ٢٢١

قوله تعالى: (أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ) اه (٩٢) ٢٢٤

قوله تعالى: (أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ) اه (٩٣) ٢٢٥

قوله تعالى: (وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا) اه (٩٤) ٢٢٧

قوله تعالى: (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ) اه (٩٧) ٢٢٨

قوله تعالى: (قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي) اه (١٠٠) ٢٢٩

قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ) اه (١٠١) ٢٣٠

قوله تعالى: (قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ (الى) تَنْزِيلاً) (١٠٢ ـ ١٠٦) ٢٣١

قوله تعالى: (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) اه (١١٠) ٢٣٢

قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ) اه (١١١) ٢٣٦

سورة الكهف وفيها ٢٧٩ حديثا ـ في فضلها ٢٤١

قوله تعالى: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ) اه (١) ٢٤٢

قوله تعالى: (وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً (الى) عَجَباً) (٣ ـ ٩) ٢٤٣

قوله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إلى الْكَهْفِ فَقالُوا) اه (١٠) ٢٤٧

قوله تعالى: (فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ (الى) هُدىً) (١١ ـ ١٣) ٢٥٠

قوله تعالى: (وَرَبَطْنا عَلى قُلُوبِهِمْ إِذْ قامُوا (الى) رَغَباً) (١٤ ـ ١٨) ٢٥١

قوله تعالى: (وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَساءَلُوا (الى) أَحَداً) (١٩ ـ ٢٢) ٢٥٢

قوله تعالى: (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ) اه (٢٤) ٢٥٤

قوله تعالى: (وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ) اه (٢٧) ٢٥٦

قوله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ) اه (٢٨) ٢٥٧

قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) اه (٢٩) ٢٥٨

٦٣٤

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ (الى) وَلَداً) (٣٢ ـ ٣٩) ٢٦١

قوله تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا (الى) أَمَلاً) (٤٥ ـ ٤٦) ٢٦٣

قوله تعالى: (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ) اه (٤٧) ٢٦٥

قوله تعالى: (وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا (الى) بَدَلاً) (٤٨ ـ ٥٠) ٢٦٧

قوله تعالى: (ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) اه (٥١) ٢٦٨

قوله تعالى: (وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ) اه (٥٣) ٢٦٩

قوله تعالى: (وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ) اه (٦٠) ٢٧٠

قوله تعالى: (قالَ لَهُ مُوسى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ) اه (٦٦) ٢٧١

قوله تعالى: (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً) اه (٦٨) ٢٧٤

قوله تعالى: (فَانْطَلَقا حتّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) اه (٧٤) ٢٨١

قوله تعالى: (قالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً) (٧٧) ٢٨٢

قوله تعالى: (وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ (الى) صَبْراً) (٨١ ـ ٨٢) ٢٨٤

قوله تعالى: (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) اه (٨٢) ٢٨٨

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ) اه (٨٣) ٢٩٣

قوله تعالى: (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) اه (٨٤) ٢٩٧

قوله تعالى: (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ) اه (٩٠) ٣٠٦

قوله تعالى: (قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ) اه (٩٤) ٣٠٧

قوله تعالى: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حتّى إِذا ساوى (الى) حَقًّا) (٩٦ ـ ٩٨) ٣٠٨

قوله تعالى: (وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ (الى) سَمْعاً) (٩٩ ـ ١٠١) ٣١٠

قوله تعالى: (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا (الى) وَزْناً) (١٠٢ ـ ١٠٥) ٣١١

قوله تعالى: (ذلِكَ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِما كَفَرُوا (الى) مَدَداً) (١٠٦ ـ ١٠٩) ٣١٣

قوله تعالى: (قُلْ إنّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَ) اه (١١٠) ٣١٤

سورة مريم وفيها ١٧٠ حديثا ـ في فضلها ٣١٩

قوله تعالى: (كهيعص) اه (١) ٣١٩

قوله تعالى: (ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (الى) شَقِيًّا) (٢ ـ ٤) ٣٢١

قوله تعالى: (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي (الى) رَضِيًّا) (٥ ـ ٦) ٣٢٣

٦٣٥

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى) اه (٧) ٣٢٤

قوله تعالى: (يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ) اه (١٢) ٣٢٥

قوله تعالى: (وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا) (١٣) ٣٢٦

قوله تعالى: (وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ) اه (١٥) ٣٢٧

قوله تعالى: (فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا) اه (٢٢) ٣٢٨

قوله تعالى: (فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إلى جِذْعِ النَّخْلَةِ) اه (٢٣) ٣٢٩

قوله تعالى: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ) اه (٢٥) ٣٣٠

قوله تعالى: (فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً) اه (٢٦) ٣٣٢

قوله تعالى: (يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ (الى) حَيًّا) (٢٨ ـ ٣١) ٣٣٣

قوله تعالى: (وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً (الى) حَيًّا.) (٣٢ ـ ٣٣) ٣٣٥

قوله تعالى: (فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ (الى) لا يُؤْمِنُونَ) (٣٧ ـ ٣٩) ٣٣٧

قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها (الى) وَلِيًّا) (٤٠ ـ ٤٥) ٣٣٨

قوله تعالى: (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ (الى) عَلِيًّا) (٤٨ ـ ٥٠) ٣٣٩

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مُوسى (الى) نَجِيًّا) (٥١ ـ ٥٢) ٣٤٠

قوله تعالى: (وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنا أَخاهُ) اه (٥٣) ٣٤١

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ) اه (٥٤) ٣٤٢

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِدْرِيسَ) اه (٥٦) ٣٤٣

قوله تعالى: (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) اه (٥٧) ٣٤٩

قوله تعالى: (أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ (الى) عَشِيًّا) (٥٨ ـ ٦٢) ٣٥١

قوله تعالى: (تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ (الى) سَمِيًّا) (٦٣ ـ ٦٥) ٣٥٢

قوله تعالى: (أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ (الى) جِثِيًّا) (٦٧ ـ ٦٨) ٣٥٣

قوله تعالى: (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ (الى) جُنْداً) (٧٣ ـ ٧٥) ٣٥٥

قوله تعالى: (وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً (الى) وَلَداً) (٧٦ ـ ٧٧) ٣٥٦

قوله تعالى: (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ (الى) عَدًّا) (٧٨ ـ ٨٣) ٣٥٧

قوله تعالى: (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إلى الرَّحْمنِ وَفْداً) اه (٨٥) ٣٥٨

قوله تعالى: (لا يَمْلِكُونَ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ) اه (٨٧) ٣٦١

قوله تعالى: (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً (الى) فَرْداً) (٨٨ ـ ٩٥) ٣٦٢

٦٣٦

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) اه (٩٦) ٣٦٣

قوله تعالى: (فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ (الى) رِكْزاً) (٩٧ ـ ٩٨) ٣٦٤

سورة طه وفيها ١٩٧ حديثا ـ في فضلها ٣٦٦

قوله تعالى: (طه ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) اه (١) ٣٦٦

قوله تعالى: (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) اه (٥) ٣٦٨

قوله تعالى: (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) اه (٦) ٣٧١

قوله تعالى: (وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ (الى) طُوىً) (٧ ـ ١٢) ٣٧٣

قوله تعالى: (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إله إلّا أَنَا (الى) بِما تَسْعى) (١٤ ـ ١٥) ٣٧٥

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (الى) أَمْرِي) (٢٥ ـ ٣٢) ٣٧٦

قوله تعالى: (أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ) اه (٣٩) ٣٧٩

قوله تعالى: (إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ) اه (٤٠) ٣٨٠

قوله تعالى: (قالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ) اه (٥٠) ٣٨١

قوله تعالى: (كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعامَكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) اه (٥٤) ٣٨٢

قوله تعالى: (مِنْها خَلَقْناكُمْ وَفِيها نُعِيدُكُمْ) اه (٥٥) ٣٨٣

قوله تعالى: (قُلْنا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ (الى) الدَّرَجاتُ الْعُلى) (٦٨ ـ ٧٥) ٣٨٤

قوله تعالى: (وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إلى مُوسى (الى) وَما هَدى) (٧٧ ـ ٧٩) ٣٨٥

قوله تعالى: (وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي (الى) ثُمَّ اهْتَدى) (٨١ ـ ٨٢) ٣٨٦

قوله تعالى: (قالَ هُمْ أُولاءِ عَلى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ) اه (٨٤) ٣٨٧

قوله تعالى: (قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ) اه (٩٢) ٣٨٩

قوله تعالى: (قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ (الى) عِلْماً) (٩٥ ـ ٩٨) ٣٩١

قوله تعالى: (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ (الى) يَوْماً) (١٠٢ ـ ١٠٤) ٣٩٢

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْجِبالِ (الى) هَمْساً) (١٠٥ ـ ١٠٨) ٣٩٣

قوله تعالى: (يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إِلَّا) اه (١٠٩) ٣٩٤

قوله تعالى: (وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خابَ) اه (١١١) ٣٩٥

قوله تعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ (الى) زِدْنِي عِلْماً) (١١٢ ـ ١١٤) ٣٩٦

قوله تعالى: (وَلَقَدْ عَهِدْنا إلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ) اه (١١٥) ٤٠٠

٦٣٧

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُ (الى) أَعْمى) (١٢٣ ـ ١٢٤) ٤٠٥

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى (الى) مُسَمًّى) (١٢٥ ـ ١٢٩) ٤٠٦

قوله تعالى: (فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) اه (١٣٠) ٤٠٧

قوله تعالى: (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى ما مَتَّعْنا (الى) لِلتَّقْوى) (١٣١ ـ ١٣٢) ٤٠٨

قوله تعالى: (رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً) اه (١٣٤) ٤١١

سورة الأنبياء وفيها ٢٠٤ أحاديث ـ في فضلها ٤١٢

قوله تعالى: (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ (الى) يَلْعَبُونَ) (١ ـ ٢) ٤١٢

قوله تعالى: (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى (الى) لا تَعْلَمُونَ) (٣ ـ ٧) ٤١٣

قوله تعالى: (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ (الى) خامِدِينَ) (٨ ـ ١٥) ٤١٤

قوله تعالى: (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ (الى) لا يَفْتُرُونَ) (١٦ ـ ٢٠) ٤١٤

قوله تعالى: (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) اه (٢٢) ٤١٥

قوله تعالى: (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) ٤١٨

قوله تعالى: (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي (الى) يَعْمَلُونَ) (٢٤ ـ ٢٧) ٤٢١

قوله تعالى: (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ) اه. (٢٩) ٤٢٤ ٤٢٥

قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) اه (٣٠) ٤٢٨

قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً (الى) الْخالِدُونَ) (٣٢ ـ ٣٤) ٤٢٩

قوله تعالى: (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ (الى) الْغالِبُونَ) (٣٥ ـ ٤٤) ٤٢٩

قوله تعالى: (وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ (الى) عالِمِينَ) (٤٦ ـ ٥٣) ٤٣٠

قوله تعالى: (قالُوا مَنْ فَعَلَ هذا بِآلِهَتِنا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ) (٥٩) ٤٣٣

قوله تعالى: (قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ) اه (٦٣) ٤٣٨

قوله تعالى: (قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ) (٦٩) ٤٤٠

قوله تعالى: (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً) اه (٧٢) ٤٤١

قوله تعالى: (وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً (الى) أَجْمَعِينَ) (٧٤ ـ ٧٧) ٤٤١

قوله تعالى: (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ) اه (٧٨) ٤٤٢

قوله تعالى: (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً) (٧٩) ٤٤٤

قوله تعالى: (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ) (٨١) ٤٤٦

قوله تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ) اه (٨٣) ٤٤٧

٦٣٨

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا) اه (٨٤) ٤٤٨

قوله تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ) اه (٨٧) ٤٤٩

قوله تعالى: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نادى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً) اه (٨٩) ٤٥٦

قوله تعالى: (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا) اه (٩١) ٤٥٧

قوله تعالى: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ (الى) يَنْسِلُونَ) (٩٤ ـ ٩٦) ٤٥٨

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى (الى) خالِدُونَ) (١٠١ ـ ١٠٢) ٤٥٩

قوله تعالى: (لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) اه (١٠٣) ٤٦٠

قوله تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِ) اه (١٠٤) ٤٦٣

قوله تعالى: (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) اه (١٠٥) ٤٦٤

قوله تعالى: (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) (١٠٧) ٤٦٥

قوله تعالى: (قُلْ إنّما يُوحى إِلَيَّ إنّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ (الى) حِينٍ) (١٠٨ ـ ١١١) ٤٦٧

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ) اه (١١٢) ٤٦٨

سورة الحجّ وفيها ٢٥٤ حديثا ـ في فضلها ٤٦٩

قوله تعالى: (يا أيها النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ) اه (١) ٤٧٠

قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ (الى) بَهِيجٍ) (٣ ـ ٥) ٤٧١

قوله تعالى: (وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها (الى) الْحَرِيقِ) (٧ ـ ٩) ٤٧٢

قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) اه (١١) ٤٧٣

قوله تعالى: (يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُ (الى) ما يَغِيظُ) (١٣ ـ ١٥) ٤٧٤

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ) اه (١٧) ٤٧٥

قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ (الى) الْحَمِيمُ) (١٨ ـ ١٩) ٤٧٦

قوله تعالى: (كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍ) اه (٢٢) ٤٧٧

قوله تعالى: (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا) اه (٢٣) ٤٧٩

قوله تعالى: (وَهُدُوا إلى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ (الى) أَلِيمٍ) (٢٤ ـ ٢٥) ٤٨٠

قوله تعالى: (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ) اه (٢٦) ٤٨٥

قوله تعالى: (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً) اه (٢٧) ٤٨٧

قوله تعالى: (لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ) اه (٢٨) ٤٨٨

٦٣٩

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) اه (٢٩) ٤٩١

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ) اه (٣٠) ٤٩٥

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها) اه (٣٢) ٤٩٦

قوله تعالى: (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إلى أَجَلٍ (الى) تَشْكُرُونَ) (٣٣ ـ ٣٦) ٤٩٧

قوله تعالى: (لَنْ يَنالَ اللهَ لُحُومُها وَلا دِماؤُها (الى) لَقَدِيرٌ) (٣٧ ـ ٣٩) ٥٠٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍ) اه (٤٠) ٥٠١

قوله تعالى: (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ (الى) مَشِيدٍ) (٤١ ـ ٤٥) ٥٠٦

قوله تعالى: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ) اه (٤٦) ٥٠٧

قوله تعالى: (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ) اه (٤٧) ٥٠٩

قوله تعالى: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) اه (٥٢) ٥١٠

قوله تعالى: (لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً (الى) حَلِيمٌ) (٥٣ ـ ٥٩) ٥١٧

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ) اه (٦٠) ٥١٨

قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ (الى) مُسْتَقِيمٍ) (٦٥ ـ ٦٧) ٥١٩

قوله تعالى: (يا أيها النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا (الى) تُفْلِحُونَ) (٧٣ ـ ٧٧) ٥٢٠

قوله تعالى: (وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ) اه (٧٨) ٥٢١

سورة المؤمنون وفيها ١٦٧ حديثا ـ في فضلها ٥٢٧

قوله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) (١) ٥٢٧

قوله تعالى: (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ) (٢) ٥٢٨

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (الى) غَيْرُ مَلُومِينَ) (٣ ـ ٦) ٥٢٩

قوله تعالى: (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ (الى) خالِدُونَ) (٧ ـ ١١) ٥٣١

قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ (الى) الْخالِقِينَ) (١٢ ـ ١٤) ٥٣٢

قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) اه (١٨) ٥٤٢

قوله تعالى: (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْناءَ) اه (٢٠) ٥٤٣

قوله تعالى: (فَأَوْحَيْنا إليه أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ (الى) وَمَعِينٍ) (٢٧ ـ ٥٠) ٥٤٤

قوله تعالى: (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً (الى) لا يَشْعُرُونَ) (٥٣ ـ ٥٦) ٥٤٥

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) اه (٦٠) ٥٤٦

٦٤٠

641

642

643