الأمان من اخطار الأسفار والازمان
0%
مؤلف: ابو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن طاووس حلّی (سيد بن طاووس)
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف: كتب الأخلاق
الصفحات: 280
مؤلف: ابو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن طاووس حلّی (سيد بن طاووس)
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف: الصفحات: 280
المشاهدات: 97397
تحميل: 8122
توضيحات:
- الباب الأول :
- فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار ، وما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : فيما نذكره من عزم الانسان ونيته لسفره على اختلاف إرادته
- الفصل الثاني : فيما نذكره من الأخبارالتي وردت في تعيين اختيارأوقات الأسفار
- الفصل الخامس : فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضى الأخبار
- الفصل السابع : فيما أذكره مما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال ، وما أذكره عند الغسل من النية والابتهال
- الفصل الثامن : فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب
- الفصل التاسع : فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب والبخور
- الفصل العاشر : فيما نذكره من الأذكارعند تسريح اللحية ، وعند النظر في المراة
- الفصل الرابع عشر : فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافرفي منزله مع عياله ، وماذا يخاطبهم من مقاله
- الباب الثاني :
- فيما يصحبه الانسان معه في أسفاره ، للسلامة من أخطاره وأكداره ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : فيما نذكره من صحبة العصا اللوزالمر في الأسفار ، والسلامة بها من الأخطار
- الفصل الثاني : فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر ، أمان من الخطر
- الفصل الثالث : فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر ، للأمان من الضرر
- الباب الثالث :
- فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهام والطعام ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : في النهي عن الانفراد في الأسفار ، واستعداد الرفقاء لدفع الأخطار
- الباب الرابع :
- فيما نذكره من الاداب في لبس المداس أو النعل أو السيف ، والعدة عند الأسفار ، وفيه فصول :
- الباب الخامس :
- فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من الأخطار ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجوادـ صلوات الله عليه ـ وهي العوذة الحامية من ضرب السيف ، ومن كل خوف(1)
- الباب السادس :
- فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : في حمل المصحف الشريف ، وبعض مايروى في دفع الأمر المخوف
- الفصل السادس : فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور ، وما يصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور
- الفصل الثامن : فيما نذكره من صلاة المسافرين ، وما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين
- الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية ، كنا ذكرناها في كتاب (فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب)
- الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من آداب الأسفارعن الصادق ابن الصادقين الأبرار عليهمالسلام ، حدث بها عن لقمان ، نذكر منها ما يحتاج إليه الآن
- الباب السابع :
- فيما نذكره إذا شبع الانسان في خروجه من الدار للأسفار ، وما يعمله عند الباب وعند ركوب الدواب ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيها في ذلك النهار إلى الأسفار
- الفصل الرابع : فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه ، وعند الوقوف على الباب ، لفتح أبواب المحاب
- الفصل الخامس : في ذكر ما نختاره من الاداب ، والدعاء عند ركوب الدواب
- الباب الثامن :
- فيما نذكره عند المسير والطريق ، ومهمات حسن التوفيق ، والأمان من الخطر والتعويق ، وفيه فصول :
- الفصل الاول : (فيما نذكره)(1) عند المسير ، من القول وحسن التدبير
- الفصل الثاني : فيما نذكره من العبور على القناطر والجسور ، وما في ذلك من الامور
- الفصل الثالث : فيما نذكره مما يتفاءل به المسافر ، ويخاف الخطر منه ، وما يدفع ذلك عنه
- الباب التاسع :
- فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها ، وما يفتح علينا من مهماتها ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : فيها نذكره عند نزوله في السفينة
- الفصل الثاني : فيما نذكره من الانشاء ، عند ركوب السفينة والسفر في الماء
- الفصل الثالث : في النجاة في السفينة بآيات من القران ، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان
- الفصل السابع : فيما نذكره عن مولانا عليـ صلوات الله عليه ـ عند خوف الغرق ، فيسلم ممّا يخاف عليه
- الفصل الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من (اللص إذا ظفر)(1) به ، ويتخلص من عطبه
- الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصاً ، أخاف الله منه كل شيء
- الفصل السادس عشر : فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً
- الفصل التاسع عشر : في دفع خطرالأسد ، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد
- الفصل العشرون
- الفصل الحادي والعشرون
- الفصل الثالث والعشرون : فيما نذكره من الدعاء الفاضل ، إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل
- الفصل الرابع والعشرون : فيما نذكره من اختيار مواضع النزول ، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول
- الفصل الخامس والعشرون : فيما نذكره من أن اختيارالمنازل ، منها ما يعرفت صوابه بالنظرالظاهر ، ومنها ما يعرفه الله ـ جل جلاله ـ لمن يشاء بنوره الباهر
- الباب العاشر
- فيما نذكره مما نقوله عند النزول ، من المروي المنقول ، وما يفتح علينا من زيادة في القبول ، وما نتحصن به من المخوفات من الدعوات ، وفيه فصول :
- الفصل الأول : فيما نذكره مما يقوله إذا نزل ببعض المنازل
- الفصل الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات
- الفصل السادس : فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة ، بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة
- الفصل التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول
- الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني ، عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب
- الباب الحادي عشر
- فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان ، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان
- الباب الثاني عشر
- فيما جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول :
- الفصل الأول : فيما جربناه لزوال الحمى ، فوجدناه كما رويناه
- الفصل الثاني : في عوذة جربناها لسائر الامراض ، فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول
- الفصل الثالث : فيما نذكره لزوال الأسقام ، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام
- الباب الثالث عشر
- فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن(1) لوقا ، لأبي محمد الحسن بن مخلد في (تدبير الأبدان في السفر ، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه أداء للأمانة ، وتوفير الشكر عليه ، وهو ما هذا لفظه
- الباب الأول
- كيف ينبغي أن يكون التدبير في السيرنفسه ، وأوقات الطعام والشراب ، والنوم والباه
- الباب الثاني
- ما(1) الاعياء؟ وعما ذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟
- الباب الثالث
- في أصناف الغمز ودلك القدم ، وفي أي الأحوال يحتاج إلى كل صنف من أصناف الغمز؟ وفي أيها يحتاج إلى دلك القدم؟
- الباب الرابع
- في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة ، المفرطة البرد أو الحر أو الغبار الكثير ، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
- الباب الخامس
- في وجع الاذن الذي يعرض كثيراً من هبوب الرياح المختلفة ، وكيف ينبغي أن يحتال لاصلاحها؟
- الباب السادس
- في الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء ، وعلاج ذلك
- الباب السابع
- في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح وغير ذلك
- الباب الثامن
- في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها أصلح
- الباب التاسع
- في إصلاح المياه الفاسدة
- الباب العاشر
- في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته
- الباب الحادي عشر
- في التحرز من جملة الهوام
- الباب الثاني عشر
- في علاج عام من لسع الهوام جميعاً
- الباب الثالث عشر
- عماذا يتولد العرق المديني؟ وبماذا يتحرزمن تولده؟
- الباب الرابع
- في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولّد في البدن