أعلام الدين في صفات المؤمنين

أعلام الدين في صفات المؤمنين11%

أعلام الدين في صفات المؤمنين مؤلف:
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف: كتب متنوعة
ISBN: 4-5503-75-2
الصفحات: 531

أعلام الدين في صفات المؤمنين
  • البداية
  • السابق
  • 531 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 133213 / تحميل: 11004
الحجم الحجم الحجم
أعلام الدين في صفات المؤمنين

أعلام الدين في صفات المؤمنين

مؤلف:
ISBN: ٤-٥٥٠٣-٧٥-٢
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

[٢٨٥١] مِسْكين بن عبد الله السَّمّان الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٨٥٢] مِسْكين بن عبد الله الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٨٥٣] مسلم الأعور الهَمْدَانِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٨٥٤] مسلم بن جعفر البَجَلِي:

الأَحْمَسي، الأعسر(٤) ، الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٨٥٥] مسلم بن خالد المكّيّ:

الزَّنْجِيّ، أَسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٨٥٦] مسلم بن رستم الكُوفِيّ:

روى عن أبي الحسنعليه‌السلام ، روى عنه: حنّان بن سدير، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٨٥٧] مسلم بن زياد:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٨٣.

(٢) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٨٤.

(٣) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٨.

(٤) في المصدر: (الأعشى)، ومثله في: تنقيح المقال ٣: ٢١٤، ومعجم رجال الحديث ١٨: ١٤٨. وما في: منهج المقال: ٣٣٣، ومجمع الرجال ٦: ٨٩، وجامع الرواة ٢: ٢٢٩، موافق لما في الأصل والحجرية.

(٥) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٧.

(٦) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧١.

(٧) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٤.

(٨) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٣.

١٢١

[٢٨٥٨] مسلم بن سعيد البَجَلي:

البصري، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٨٥٩] مسلم بن سوادة الهَمْدَانِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٨٦٠] مسلم بن صَدَقَة الأزدي:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٨٦١] مسلم بن عَقِيل بن أبي طالب:

في: إرشاد المفيد: ثم كتب يعني الحسينعليه‌السلام مع هاني بن هاني، وسعيد بن عبد الله، وكانا آخر الرسل:

بسم الله الرحمن الرحيم، من الحسين بن علي إلى الملإ من المؤمنين. إلى أن قالعليه‌السلام : أنا باعث إليكم أخي، وابن عمّي، وثقتي من أهل بيتي، مسلم بن عقيل. إلى آخره(٤) .

وفي أمالي الصدوق بإسناده: عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال علي لرسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : يا رسول الله إنك لتحب عقيلاً، قال: أي والله، إني لأحبّه حبين، حبّا له وحبّاً لحب أبي طالب، وإن ولده لمقتول في محبّة ولدك، فتدمع عليه عيون المؤمنين، وتصلّي عليه الملائكة المقربون، ثم بكى رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم حتى جرت دموعه على صدره ثم قال، إلى الله أشكو ما تلقى عترتي من بعدي(٥) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٩.

(٢) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٥.

(٣) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٥.

(٤) الإرشاد ٢: ٣٩.

(٥) أمالي الصدوق: ١١١ / ٣.

١٢٢

[٢٨٦٢] مسلم بن عوسجة:

أوّل الشهداء في الطف(١) .

[٢٨٦٣] مسلم مولى أبي عبد الله (٧) :

في الكشي بسندين عن أبي الحسن الرضاعليه‌السلام انه قال: ذكر أنّ مسلماً مولى جعفر بن محمّد (عليهما السّلام) سندي، وأن جعفراًعليه‌السلام قال له: إنّي أرجو أن تكون قد وفقت الاسم، وأنه عُلِّم القرآن في النوم فأصبح وقد علمه(٢) .

وعدّ في: البلغة(٣) ، والوجيزة(٤) ، من الممدوحين، وفي ترجمة صدقة الأحدب(٥) خبر يستفاد منه مدحه وإماميّته.

[٢٨٦٤] مسلم مولى أمير المؤمنين (٧) :

من عتقائه، وكان يكتب بين يديه كذا، في أصحاب الصادقعليه‌السلام ، في ترجمة ابنه القاسم(٦) .

[٢٨٦٥] مسلم بن سعيد العبدي:

أبو الأَزْعَر الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٨٠ / ٧.

(٢) رجال الكشي ٢: ٦٢٩ ٦٣٠ / ٦٢٤، ٦٢٥.

(٣) بلغة المحدثين: ٤١٩ / ١٦.

(٤) الوجيزة للمجلسي: ٥٤.

(٥) تقدم في الجزء الثامن صحيفة: ٨٣، ترجمة رقم: [١٣٤٤].

(٦) رجال الشيخ: ٢٧٦ / ٤٨.

(٧) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٠.

١٢٣

[٢٨٦٦] المِسْوَر(١) بن مخزمة (٢) الزُّهْرِيّ:

كان رسول عليعليه‌السلام إلى معاوية كذا في رجال الشيخ(٣) . وفي الخلاصة(٤) في القسم الأول، والرسالة منهعليه‌السلام ، بل ومن كلّ عاقل لا تنفك عن الوثاقة في الحديث عادة.

[٢٨٦٧] مُسْهِر بن عبد الملك بن مِسْمع (٥) الهَمْدَانِيّ:

الحيواني(٦) ، الكُوفِيّ، أبو زيد، أَسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٨٦٨] مصادف (٨) بن عقبة الجزري:

أَسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٩) .

__________________

(١) في الحجرية: (المسوّد)

(٢) في المصدر: (مخرمة) بالميم والخاء المعجمة والراء ومثله في: منهج المقال: ٣٤٤، ومجمع الرجال ٦: ٩١، وتهذيب الكمال ٢٧: ٥٨١، والكاشف ٣: ١٢٨ / ٥٥٤٦، وتقريب التهذيب ٢: ٢٤٩ / ١١٣٦. وما في: نقد الرجال: ٣٤٤، وجامع الرواة ٢: ٢٣١، وتنقيح المقال ٣: ٢١٧، والمصدر في أصحاب الرسولصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم موافق لما في الأصل.

(٣) رجال الشيخ: ٥٨ / ١٧، ٢٧ / ١٠ في أصحاب الامام عليعليه‌السلام والرسول الأكرمصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

(٤) رجال العلاّمة: ١٧٠ / ٢.

(٥) كذا في الأصل والحجرية، ومثله في جامع الرواة ٢: ٢٣٢. وفي المصدر: (سلع) ومثله في: منهج المقال: ٣٣٤، ونقد الرجال: ٣٤٤، وتنقيح المقال ٣: ٢١٧.

(٦) في المصدر: (الخيواني) بالخاء المعجمة ـ. وما في: منهج المقال: ٣٠٢، ونقد الرجال: ٣٤٤، وجامع الرواة ٢: ٢٣٢، وتنقيح المقال ٣: ٢١٧، موافق لما في الأصل والحجرية.

(٧) رجال الشيخ: ٣٢١ / ٦٦٦.

(٨) في المصدر: (مصاد)، ومثله في: منهج المقال: ٣٣٤، ومجمع الرجال ٦: ٩٢، ونقد الرجال: ٣٤٥، ومنتهى المقال: ٣٠٢. وما في: جامع الرواة ٢: ٢٣٢، وتنقيح المقال ٣: ٢١٧، ومعجم رجال الحديث ١٨: ١٦٧، موافق لما في الأصل والحجرية.

(٩) رجال الشيخ: ٣١٩ / ٦٣٤.

١٢٤

[٢٨٦٩] مصادف أبو إسماعيل المدني:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٨٧٠] مُصادِف مولى أبي عبد الله (٧) :

أوضحنا في شرح المشيخة في (شط) وثاقته، فلاحظ(٢) .

[٢٨٧١] مُصْعَب بن سلام التمِيمِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) . وله كتاب في الفهرست، يرويه عنه الجليل محمّد بن موسى خوراء(٤) .

[٢٨٧٢] مُصْعَب بن يزيد الأنصاري:

صاحب كتاب معتمد في مشيخة الفقيه، وعامل أمير المؤمنينعليه‌السلام على أربع رساتيق(٥) المدائن(٦) .

[٢٨٧٣] مَصْقَلة بن إسماعيل الجُعْفِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٨٧٤] مَصْقَلة الطّحّان:

عنه: يونس، في الكافي، في مولد الحسينعليه‌السلام (٨) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣٢٠ / ٦٤٩.

(٢) تقدم في الجزء الخامس صحيفة: ٢٦١، الطريق رقم: [٣٠٩].

(٣) رجال الشيخ: ٣١٧ / ٥٩٥.

(٤) فهرست الشيخ: ١٧١ / ٨٦٨.

(٥) الرستاق: فارسي معرّب، والجمع الرساتيق وهي السواد. الصحاح ٤: ١٤٨ (رستق)

(٦) الفقيه ٤: ٨٠ من المشيخة.

(٧) رجال الشيخ: ٣٢٠ / ٦٤٣.

(٨) أُصول الكافي ١: ٣٨٧ / ٨.

١٢٥

[٢٨٧٥] مَطَر بن أرقم العَنَزِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) عنه: يونس بن يعقوب(٢) .

[٢٨٧٦] مَطَر بن سَيّار (٣) الكُوفِيّ:

أبو سيّار، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٨٧٧] مَطَر بن كامل المـُزَنِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٨٧٨] المـُظَفَّر بن جعفر بن محمّد:

أو المظفّر العلوي العمري، استظهرنا وثاقته في (رصز)(٦) .

[٢٨٧٩] مُعاذ (٧) بن الأسود بن قيس العبدي:

الكُوفِيّ، تابعي، أَسْنَدَ عَنْهُ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

[٢٨٨٠] مُعاذ بن ثابت الجوهري:

له كتاب في الفهرست، يرويه عنه: الجليل الحسن بن يوسف بن علي بن بقاح(٩) ، وعنه: ابن بقاح، في الكافي(١٠) ، والتهذيب كثيراً(١١) ، وهو

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥١٠.

(٢) تهذيب الأحكام ١٠: ٨٥ / ٣٣٤.

(٣) في المصدر: (بن سنان). وما في: منهج المقال: ٣٣٥، ومجمع الرجال ٦: ٩٥، ونقد الرجال: ٣٤٥، وجامع الرواة ٢: ٢٣٤، وتنقيح المقال ٣: ٢١٩ موافق لما في الأصل والحجرية.

(٤) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥١٢.

(٥) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥١١.

(٦) تقدم في الجزء الخامس صحيفة: ٢٠١، الطريق رقم: [٢٩٧].

(٧) في المصدر: (معان)، وكذلك في الأصل والحجرية في نسخة بدل.

(٨) رجال الشيخ: ٣٢٠ / ٦٤٧.

(٩) فهرست الشيخ: ١٦٨ / ٧٥٥.

(١٠) أُصول الكافي ٢: ٣٣٩ / ٤ وفيه: (معاذ)

(١١) تهذيب الأحكام ٣: ٢٠١ / ٤٦٨، ٢٤٤ / ٦٦٢.

١٢٦

من الذين قيل فيهم: صحيح الحديث.

وفي التعليقة: يروي عنه ابن أبي عمير في الحسن بإبراهيم(١) ، ويروي كتابه الصدوق، عن أبيه وابن الوليد، عن الصفار، عن الحسن الكوفي، عن ابن بقاح(٢) ، كلّ ذلك من أمارات الوثاقة.

[٢٨٨١] مُعاذ بن عائد العُكْلِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٨٨٢] معاوية الجعفري:

من شهود وصيّة أبي إبراهيمعليه‌السلام ، في الكافي، في باب الإشارة والنص على أبي الحسن الرضاعليه‌السلام (٤) .

[٢٨٨٣] معاوية بن سعيد الكِنْدِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) . له مسائل عن الرضاعليه‌السلام يرويها عنه محمّد بن الحسين بن أبي الخطاب، كذا في النجاشي(٦) . وعنه: صفوان، في التهذيب، في باب بيع الواحد باثنين(٧) ، ومحمّد بن سنان(٨) .

[٢٨٨٤] معاوية بن سَلَمة المـُزَنِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٩) .

__________________

(١) تعليقة الوحيد على منهج المقال: ٣٣٤.

(٢) فهرست الشيخ: ١٦٨ / ٧٥٥.

(٣) رجال الشيخ: ٣١٤ / ٥٤٣.

(٤) أُصول الكافي ١: ٢٥٣ / ١٥.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٨، ٣٨٩ / ٣٩ في أصحاب الصادق والرضا (عليهما السّلام)

(٦) رجال النجاشي: ٤١٠ / ١٩٠٤.

(٧) تهذيب الأحكام ٧: ١١٧ / ٥٠٨.

(٨) الكافي ٥: ٢٣١ / ٥ وفيه: (معاوية بن سعد)

(٩) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٤.

١٢٧

[٢٨٨٥] معاوية بن سلمة النَّصْرِيّ(١) :

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٨٨٦] معاوية بن سواد (٣) الكِنَانِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٨٨٧] معاوية بن شُرَيح:

له كتاب في الفهرست، يرويه عنه ابن أبي عمير(٥) . وعنه: صفوان ابن يحيى، في التهذيب، في باب المياه(٦) ، وعثمان بن عيسى(٧) ، والحسين بن سعيد(٨) ، والحكم بن مسكين(٩) .

[٢٨٨٨] معاوية بن صالح الأندلسي:

القاضي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١٠) .

[٢٨٨٩] معاوية بن عبد الله بن عبيد الله:

ابن أبي رافع المـَدَنِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١١) .

__________________

(١) في المصدر: (البصري)، ومثله في نقد الرجال عن نسخة بدل. وفي: مجمع الرجال ٦: ٩٩، ونقد الرجال: ٣٤٧ (النصري) بالنون وما في: منهج المقال: ٣٣٦، وجامع الرواة ٢: ٢٣٨، وتنقيح المقال ٣: ٣٢٣ موافق لما في الأصل والحجرية.

(٢) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٩.

(٣) في الأصل والحجرية: سوادة نسخة بدل.

(٤) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٧.

(٥) فهرست الشيخ: ١٦٦ / ٧٣٧.

(٦) تهذيب الأحكام ١: ٢٢٥ / ٦٤٧.

(٧) تهذيب الأحكام ١: ١٩١ / ٥٥٢.

(٨) تهذيب الأحكام ١: ١٠٦ / ٤٠٤.

(٩) تهذيب الأحكام ٣: ٤٢ / ١٤٦.

(١٠) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٥.

(١١) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٢.

١٢٨

[٢٨٩٠] معاوية بن عثمان:

له كتاب في النجاشي، يرويه عنه: صفوان بن يحيى(١) ، وعنه: ابن أبي عمير، في الكافي، في باب فضل الصوم(٢) .

[٢٨٩١] معاوية بن العلاء العِجْلِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٨٩٢] معاوية بن كُلَيب بن معاوية بن جُنادة:

الأزْدِيّ، الغَامِدِيّ، كُوفِي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٨٩٣] معاوية بن مَيْسَرة بن شُرَيح القاضي:

الكِنْدِيّ، الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) ، هو صاحب كتاب معتمد في مشيخة الفقيه(٦) ، ويروي عنه: ابن أبي عمير(٧) ، والبزنطي(٨) ، وجماعة(٩) . ومرّ في [شيد(١٠) ] وثاقته، وعدم اتحاده مع ابن شريح.

__________________

(١) رجال النجاشي: ٤١١ / ١٠٩٥.

(٢) الكافي ٤: ٦٣ / ٥.

(٣) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٩١.

(٤) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٩٠.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٠ / ٤٨٤، ورجال البرقي: ٣٣.

(٦) الفقيه ٤: ١٦، من المشيخة.

(٧) رجال النجاشي: ٤١٠ / ١٠٩٣.

(٨) الكافي ٥: ١٧٧ / ١١.

(٩) منهم علي بن الحكم، راجع الكافي ٦: ٥٠٩ / ٢.

(١٠) في الأصل والحجرية: (شيب)، وما بين المعقوفتين هو الصحيح.

١٢٩

[٢٨٩٤] معاوية بن وهب بن جَبَلَة.

[٢٨٩٥] معاوية بن وهب بن فضّال.

[٢٨٩٦] معاوية بن وهب الميثمي(١) :

لكل واحد منهم كتاب في الفهرست(٢) ، يرويه عنه: عبيد الله بن أحمد بن نهيك، الشيخ الثقة، الصدوق، الجليل.

[٢٨٩٧] معرّف (٣) بن زياد الشَّيْبانِيّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٨٩٨] مَعْقِل الأسَدِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٨٩٩] مَعْقِل بن عمرو الكِنَانِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩٠٠] مُعَلّى بن أُسامة الأزْدِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٩٠١] مُعَلّى بن زيد الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

__________________

(١) في الأصل والحجرية: التميمي (نسخة بدل)

(٢) راجع فهرست الشيخ: ١٦٦ / ٧٣٩، ١٦٦ / ٧٣٨، ١٦٧ / ٧٤٠.

(٣) في المصدر: (معروف)، ومثله في: منهج المقال: ٣٣٧، ونقد الرجال: ٣٤٨، وجامع الرواة ٢: ٢٤٦، وتنقيح المقال ٣: ٢٢٧. وما في مجمع الرجال ٦: ١٠٣ موافق لما في الأصل والحجرية.

(٤) رجال الشيخ: ٣٢٠ / ٦٤٥.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٢ / ٥٢٣.

(٦) رجال الشيخ: ٣١٢ / ٥٢٤.

(٧) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠١. (٨) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٤.

١٣٠

[٢٩٠٢] مُعَلّى بن شدّاد البَكْرِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٩٠٣] مُعَلّى بن عبد الله:

أبو الفضل الكُوفِيّ، مولى، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٩٠٤] مُعَلّى بن عطاء المـُحاربي:

الدَّغْشِيّ، الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٩٠٥] مُعَلّى بن محمّد البصري:

أبو الحسن، الذي أكثر ثقة الإسلام من الرواية عنه بتوسط مشايخه، في النّجاشي: مضطرب الحديث والمذهب(٤) ، وعن الغضائري: نعرف حديثه وننكره(٥) .

ويضعّفه(٦) رواية الأجلاّء عنه مثل: الحسين بن سعيد، في التهذيب، في باب الزيادات في القضايا والأحكام(٧) ، ومحمّد بن الحسن بن الوليد، في الفهرست، في ترجمة أبان بن عثمان(٨) ، وعلي بن إسماعيل، في التهذيب، في باب المسنون من الصلوات(٩) ، وأبو علي الأشعري، في الكافي، في باب الصبر، وباب الجلوس في كتاب العشرة(١٠) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٥.

(٢) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٣.

(٣) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٢.

(٤) رجال النجاشي: ٤١٨ / ١١١٧.

(٥) عنه القهبائي في مجمع الرجال ٦: ١١٣.

(٦) أي يضعف تضعيف الغضائري.

(٧) تهذيب الأحكام ٦: ٢٨٧ / ٧٩٦.

(٨) فهرست الشيخ: ١٨ ١٩ / ٦٢.

(٩) تهذيب الأحكام ٢: ١١ / ٢٤.

(١٠) أُصول الكافي ٢: ٧٦ / ٢٥، ٤٨٤ / ٥.

١٣١

وهو صاحب كتاب معتمد في مشيخة الفقيه(١) ، ومرّ في (شيح) ما ينبغي أن يلاحظ(٢) .

[٢٩٠٦] معلّى بن هلال:

أبو سُويد(٣) الجُعْفِيّ، الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٩٠٧] مُعمّر بن الحسن الهُذَلي:

البصري، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٩٠٨] مُعمّر بن راشد الصنْعاني:

البصري، أبو عروة، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩٠٩] مُعمّر بن زائدة:

قائد الأعمش، كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٩١٠] مُعمّر الزّيّات:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) . وعنه: إسحاق بن عمار(٩) ، وعلي بن أبي حمزة(١٠) .

__________________

(١) الفقيه ٤: ١٣٦، من المشيخة.

(٢) تقدم في الجزء الخامس صحيفة: ٣٢٢، الطريق رقم: [٣١٨].

(٣) في المصدر: (بن سويد)، ومثله في منهج المقال: ٣٣٩. وما في: مجمع الرجال ٦: ١١٤، ونقد الرجال: ٣٥٠، وجامع الرواة ٢: ٢٥٢، وتنقيح المقال ٣: ٢٣٣، ومعجم رجال الحديث ١٨: ٢٦٠، موافق لما في الأصل والحجرية.

(٤) رجال الشيخ: ٣١١ / ٤٩٩.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٤.

(٦) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٨.

(٧) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٣، ٣١٥ / ٣٧١.

(٨) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٩.

(٩) تهذيب الأحكام ٦: ٢٠٢ / ٤٥٦.

(١٠) تهذيب الأحكام ٧: ١٢٨ / ٥٥٨.

١٣٢

[٢٩١١] مُعمّر بن عبد الله بن حراثة:

في البلغة: ممدوح(١) ، وفي الكافي، في باب حج النبيّصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عن أبي عبد اللهعليه‌السلام ان الذي حلق رأس النبيّصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في حجّته معمّر بن عبد الله بن حراثة بن نصر بن غوث بن عوسج بن عدي بن كعب، قال: لمـّا كان في حجّة رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وهو يحلقه قالت قريش: أي معمّر! اذُنُ رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في يدك وفي يدك المـُوسى!؟ فقال معمّر: والله إنّي لأعدّه من الله فضلاً عظيماً عليّ، قال: وكان معمّر هو الذي يرحل لرسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : يا معمّر إنَّ الرّحل الليلة لمسترخ، فقال معمّر: بأبي أنت وأمي لقد شددته كما كنت أشدّه، ولكن بعض من حسد مكاني منك يا رسول الله أراد أن يستبدل بي، فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ما كنت لأفعل، الخبر(٢) .

[٢٩١٢] مُعمّر بن عثمان:

عنه: ثَعْلَبة بن ميمون الفقيه، في التهذيب، في باب الأيمان والأقسام(٣) .

[٢٩١٣] مُعمّر بن عطاء بن وشيكة:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٩١٤] مُعمّر بن عطيّة الفُقَيْمِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

__________________

(١) بلغة المحدثين: ٤٢٢ / ٣٠.

(٢) الكافي ٤: ٢٥٠ / ٩.

(٣) تهذيب الأحكام ٨: ٢٩٥ ٢٩٦ / ١٠٩٤.

(٤) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٧٠.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٨.

١٣٣

[٢٩١٥] مُعَمّر بن عُمارة الجُعْفِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٩١٦] مُعَمّر بن عُمَر:

روى عنهما (عليهما السّلام) من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) . عنه: ثعلبة كثيراً(٣) ، وشاذان بن الخليل والد فضل(٤) .

[٢٩١٧] مُعَمّر بن عيسى الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٩١٨] مُعَمّر بن موسى:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩١٩] مُعَمّر بن مُهاجر:

مولى الأنصار(٧) ، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

[٢٩٢٠] مَعن بن عبد السلام:

له كتاب الزهد، عنه: معمّر بن خالد في النجاشي(٩) والحسن بن محمّد بن سماعة في الفهرست(١٠) فهو إمامي ممدوح بروايتهما عنه.

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٦.

(٢) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٥.

(٣) الكافي ٣: ٤١٢ / ٢.

(٤) الكافي ٣: ٢٩ / ١.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٨١.

(٦) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٧٧.

(٧) في الحجرية: (مولى الأنصاري)

(٨) رجال الشيخ: ٣١٦ / ٥٨٠.

(٩) رجال النجاشي: ٤٢٥ / ١١٤٣ وفيه: (معمر بن خلاّد)

(١٠) فهرست الشيخ: ١٧٠ / ٧٦١.

١٣٤

[٢٩٢١] مغارك بن سُوَيد:

مولى بني أسد(١) ، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٩٢٢] المـُغِيرة بن الأسْود الحَضْرَمِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٩٢٣] المـُغِيرَة بن تَوْبة الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) . ابن أبي عمير، عن حمّاد بن عثمان، عنه، في الكشي، أنه قال: قلت لأبي الحسنعليه‌السلام : حملت هذا الفتى في أمورك؟ فقال: إني حمّلته ما حمّلنيه أبيعليه‌السلام (٥) . إلاّ انّ فيه توبة المخزومي.

[٢٩٢٤] المـُغِيرة بن سُليمان الحَنَفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩٢٥] المـُغِيرة بن عبد السلام:

أبو هبيرة، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٩٢٦] المـُغِيرة بن عطيّة الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

__________________

(١) في المصدر: (بني أسيد). والصحيح ما في الأصل والحجرية، وهو الموافق لما في: منهج المقال: ٣٤٠، ومجمع الرجال ٦: ١١٧، وجامع الرواة ٢: ٢٥٥، وغيرهم.

(٢) رجال الشيخ: ٣٢١ / ٦٥٥.

(٣) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٦٩.

(٤) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٦٧.

(٥) رجال الكشي ٢: ٧٢٤ ٧٢٥.

(٦) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٦٨.

(٧) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٦٥.

(٨) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٦٦.

١٣٥

[٢٩٢٧] المـُغِيرة:

مولى أبي عبد اللهعليه‌السلام مدني، روى عنه: عيسى(١) بن عبد الله، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٩٢٨] المـُفَضّل الجُعْفِيّ:

مولى بني [بدّئي(٣) ]، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) . وفي نسخة: مفضّل بن مفضّل.

[٢٩٢٩] المـُفَضّل بن زياد الحنّاط:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) .

[٢٩٣٠] المـُفَضّل بن سعد (٦) الفَزَارِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٩٣١] المـُفَضّل بن سعيد:

يأتي في ابن صدقة(٨) .

__________________

(١) في المصدر: (علي)، والصحيح ما في الأصل والحجرية، وهو الموافق لما في: منهج المقال: ٣٤١، ومجمع الرجال ٦: ١٢٢، ونقد الرجال: ٣٥١، وجامع الرواة ٢: ٢٥٥، وتنقيح المقال ٣: ٢٣٧، ومعجم رجال الحديث ١٨: ٢٨١.

(٢) رجال الشيخ: ٣٠٩ / ٤٧٠.

(٣) في الأصل والحجرية: (يدي) بالياء المنقطة باثنتين من تحتها ـ، وما بين المعقوفتين أثبتناه من المصدر، أي بالباء الموحدة وتشديد الدال المهملة، هذه النسبة إلى بني بدا، وهم بطن من حمير، راجع أنساب السمعاني ٢: ١١١ (البدّي)

(٤) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٥٨.

(٥) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٧.

(٦) في الأصل والحجرية: سعيد (نسخة بدل)

(٧) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٣ وفيه: (سعيد)

(٨) انظر رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٥٧، ولم يرد فيما يأتي.

١٣٦

[٢٩٣٢] المـُفَضّل بن سُوَيد الأحْمَرِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٩٣٣] المـُفَضّل بن صالح:

أبو جميلة، ضعّفه [في(٢) ] الخلاصة(٣) تبعاً للغضائري(٤) . والحمد لله الذي وفّقنا للذبّ عنه، وإثبات وثاقته وديانته تبعاً لمن عاصره من شيوخ الطائفة، كما تقدم في (قكز)(٥) .

[٢٩٣٤] المـُفَضّل بن عامر اللَّيْثِيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩٣٥] المـُفَضّل بن عُمارة الضبِّيّ:

الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) .

[٢٩٣٦] المـُفَضّل بن غِياث القُرَشِيّ:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) .

[٢٩٣٧] المـُفَضّل بن مالك الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٩) .

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٥٩.

(٢) ما بين المعقوفتين لم يرد في الأصل والحجرية، أضفناه لأن السياق يقتضيه.

(٣) رجال العلاّمة: ٢٥٨ / ٢.

(٤) عنه القهبائي في مجمع الرجال ٦: ١٢٣.

(٥) تقدم في الجزء الرابع صحيفة: ٣٠٨، الطريق رقم: [١٢٧].

(٦) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٦.

(٧) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦١.

(٨) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٤.

(٩) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٠.

١٣٧

[٢٩٣٨] المـُفَضّل بن محمّد الضبِّيّ:

الكُوفِيّ، نزل البصرة، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (١) .

[٢٩٣٩] المـُفَضّل بن مَزْيَد:

أخو شعيب الكاتب، عنه: ابن أبي عمير، في الكشي: جعفر بن أحمد، عن العمركي، عن محمّد بن علي وغيره، عن ابن أبي عمير، عن المفضّل بن مزيد أخي شعيب، قال: دخلت على أبي عبد اللهعليه‌السلام وقد أُمرت أن أخرج لبني هاشم جوائز، فلم أعلم إلاّ وهوعليه‌السلام على رأسي وأنا مستخل، فوثبت إليه فسألني عمّا أمر لهم، فناولته الكتاب، قال: ما أرى لإسماعيل هنا شيئاً، فقلت: هذا الذي خرج إلينا، ثم قلت له: جعلت فداك قد ترى مكاني من هؤلاء القوم، فقال لي: انظر ما أصبت فعد به على أصحابك، فإن الله جلّ وعلا يقول:( إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ ) (٢) (٣) .

وفي ترجمة أبي الخطاب: عن حمدويه وإبراهيم، عن محمّد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن المفضل بن مزيد، قال: قال أبو عبد اللهعليه‌السلام : وذكر أصحاب أبي الخطاب والغلاة فقال لي: يا مفضّل لا تقاعدوهم، ولا تواكلوهم، ولا تشاربوهم، ولا تصافحوهم، ولا توارثوهم(٤) .

وفي الوجيزة: ممدوح(٥) ، والأظهر الحكم بالوثاقة.

[٢٩٤٠] المـُفَضّل بن مُهَلْهَل التَّميمِيّ:

السعْدِيّ، الكُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) . وبالغ ابن حجر

__________________

(١) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٥٦.

(٢) هود: ١١ / ١١٤.

(٣) رجال الكشي ٢: ٦٧٢ ٦٧٣ / ٧٠٢.

(٤) رجال الكشي ٢: ٥٨٦ / ٥٢٥.

(٥) الوجيزة: ٥٥.

(٦) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٥٥.

١٣٨

في التقريب في الثناء عليه(١) .

[٢٩٤١] المـُفَضّل بن يزيد الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) . عنه: ابن أبي عمير، في الكافي، في باب إنكار المنكر بالقلب(٣) ، وفي الروضة بعد حديث الصيحة(٤) ، وفي التهذيب، في باب الأمر بالمعروف(٥) ، وجماعة.

[٢٩٤٢] المـُفَضّل بن حيان:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٦) .

[٢٩٤٣] مُقاتل بن سُليمان الخراساني:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٧) . عنه: الحسن بن محبوب، في الفقيه، في باب الوصيّة من لدن آدمعليه‌السلام (٨) ، وفي الكافي، في الروضة بعد حديث القباب(٩) ، ولا تنافي الوثاقة البترية كما في الكشي(١٠) ، والعاميّة

__________________

(١) تقريب التهذيب ٢: ٢٧١ / ١٣٤١.

(٢) رجال الشيخ: ٣١٥ / ٥٦٢.

(٣) الكافي ٥: ٦٠ / ٣.

(٤) الكافي ٨: ٢١٢ / ٢٥٧، من الروضة، وفيه: (مفضل بن مزيد)

(٥) تهذيب الأحكام ٦: ١٧٨ / ٣٦٣.

(٦) كذا في الأصل والحجرية، وأمّا في النسخة المطبوعة من رجال الشيخ: ٣١٨ / ٦٢٦ وبقيّة كتب الرجال: (مقاتل بن حيان)، وهو المناسب ظاهراً للتسلسل الألف بائي، انظر كذلك معجم رجال الحديث ١٨: ٢٨٣.

(٧) رجال الشيخ: ٣١٣ / ٥٣٦، ١٣٨ / ٤٩ في أصحاب الصادق والباقر (عليهما السّلام)، ورجال البرقي: ٤٦ في أصحاب الصادقعليه‌السلام ولم يشير المصنف إلى صحبته للإمام الصادقعليه‌السلام في الحجرية.

(٨) الفقيه ٤: ١٢٩ / ٤٥٣.

(٩) الكافي ٨: ٢٣٣ / ٣٠٨، من الروضة.

(١٠) رجال الكشي ٢: ٦٨٧ ٦٨٨ / ٧٣٣، وفيه: (البجلي، وقيل: البلخي بتري)

١٣٩

كما في رجال البرقي(١) .

[٢٩٤٤] مُقرن بن سُويد بن نجيح:

كُوفِيّ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٢) .

[٢٩٤٥] مُقرن بن صالح الهَمْدَانِيّ:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٣) .

[٢٩٤٦] مُقرن بن عبد الرّحمن:

مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٤) .

[٢٩٤٧] مُقرن الفِتْياني:

روى عنه: أبو سعيد المكاري، من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٥) . عنه: محمّد بن سنان(٦) ، والهيثم بن واقد(٧) .

[٢٩٤٨] مُنَخِّل بن جميل الكُوفِيّ:

من أصحاب الصادقعليه‌السلام (٨) ، رمي في النجاشيّ(٩) والكشي(١٠) والخلاصة(١١) بالضعف وفساد الرواية والاتهام بالغلوّ.

__________________

(١) رجال البرقي: ٤٦.

(٢) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٧.

(٣) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٨.

(٤) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٦.

(٥) رجال الشيخ: ٣١١ / ٥٠٩.

(٦) أُصول الكافي ٢: ٧٠ / ١، وفيه: (مقرّن)

(٧) أُصول الكافي ١: ٣٧١ / ٢٣، وفيه: (مقرّن)

(٨) رجال الشيخ: ٣٢٠ / ٦٤٨.

(٩) رجال النجاشي: ٤٢١ / ١١٢٧.

(١٠) رجال الكشي ٢: ٦٦٤ / ٦٨٦.

(١١) رجال العلاّمة: ٢٦١ / ١٠.

١٤٠

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

401

402

403

404

405

406

407

408

409

410

411

412

413

414

415

416

417

418

419

420

421

422

423

424

425

426

427

428

429

430

431

432

433

434

435

436

437

438

439

440

441

442

443

444

445

446

447

448

449

450

451

452

453

454

455

456

457

458

459

460

منك دولة! فيقول : ومن أنت؟ فتقول : أنا من اللّواتي قال الله :( ولدينا مزيد ) (١) ، فبينا هو كذلك ، إذ أشرفت عليه اُخرى من فوقهم ، فتقول : سبحان الله ـ يا عبد الله ـ أما لنا منك دولة! فيقول : ومن أنت؟ فتقول : أنا من اللواتي قال الله :( فلا تعلم نفس ما اُخفي لهم من قرّة أعين جزاءً بما كانوا يعملون ) (٢) .

ثم قال : والّذي نفس محمد بيده ، إنّه ليجيئه سبعون ألف ملك ، يسمّونه باسمه واسم أبيه »(٣) .

وعن عبيد بن زرارة قال : سمعت أبا عبد اللهعليه‌السلام يقول : « ما من مؤمن إلاّ وقد جعل الله له من إيمانه أنساً يسكن إليه ، حتى لو كان على قلة جبل لم يستوحش »(٤) .

وقال أبو عبد الله : « وفد إلى الحسينعليه‌السلام وفد فقالوا : يا ابن رسول الله ، إن أصحابنا وفدوا إلى معاوية ووفدنا نحن إليك.

فقال : إذن أجيزكم بأكثر مما يجيزهم.

فقالوا : جعلنا فداك ، إنما جئنا مرتادين لديننا.

قال : فطأطأ رأسه ونكت(٥) في الأرض وأطرق طويلاً ، ثم رفع رأسه فقال : « قصيرة من طويلة »(٦) ، من أحبنا لم يحبّنا لقرابة بيننا وبينه ، ولا لمعروف أسديناه إليه ، إنَما أحبّنا لله ورسوله ، فمن أحبنا جاء معنا يوم القيامة كهاتين ـ وقرن بين سبابتيه ـ »(٧) .

حديث عن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في البشائر ، رواه عنه الصادق

__________________

١ ـ ق ٣٥ : ٥٠.

٢ ـ السجدة ٣٢ : ١٧.

٣ ـ رواه البرقي في المحاسن : ١٨٠ : ١٧٢ ، باختلاف يسير ، وأخرجه المجلسي في البحار ٢٧ : ١٢٧ / ١١٧ عن أعلام الدين.

٤ ـ رواه البرقي في المحاسن : ١٥٩ / ٩٨.

٥ ـ قال ابن الاثير في النهاية ـ نكت ـ ٥ : ١١٣ : « بينا هو ينكت إذا انتبه » أي يفكر ويحدث نفسه. وأصله من النكت بالحصى ، ونكت الارض بالقضيب ، وهو أن يؤثر فيها بطرفه ، فعل المفكر المهموم.

٦ ـ مثل ذكره الميداني في مجمع الأمثال٢ : ١٠٦ ، وقال : قال ابن الاعرابي : القصيرة التمرة والطويلة النخلة ، يضرب لاختصار الكلام.

٧ ـ أخرجه المجلسي في البحار ٢٧ : ١٢٧ / ١١٨ عن أعلام الدين.

٤٦١

عليه‌السلام ، قال : « إن الله تعالى مَثَّل أمتي في الطين ، وعلّمني أسماءهم كما علم آدم الأسماء كلها ، فمرّ بي أصحاب الرايات فاستغفرت لعلي وشيعته ، إنّ ربي وعدني فيشيعة عليّ خصلة.

قيل : يا رسول الله ، وما هي؟

قال : المغفرة ـ لمن اتّقى منهم ـ لا تغادر صغيرة ولا كبيرة ، ولهم يبدل الله السيئات حسنات.

يا عليّ ، لقد مثلت لي أمتي في الطين ، حتى لقد رأيت صغيرهم وكبيرهم أرواحاً قبل أن تخلق الأجساد ، وإنّي مررت بك وشيعتك فاستغفرت لكم.

فقال له أمير المؤمنين : زدني فيهم.

قال : نعم ، يا علي تخرج أنت وشيعتك من قبورهم ووجوههم كالقمر ليلة البدر ، وقد فرّجت عنكم الشدائد ، وذهبت عنكم الأحزان ، فتستظلّون تحت العرش ، يخاف الناس ولا تخافون ، ويحزن الناس ولا تحزنون ».

عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر(١) قال : قال أمير المؤمنينعليه‌السلام للحارث(٢) الأعور : « لينفعنّك حبّنا عند ثلاث : عند نزول ملك الموت ، وعند مساءلتك في قبرك ، وعند موقفك بين يدي الله »(٣) .

ومن كتاب مفرج الكرب(٤) ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، يقول : « إذا سألتم الله تعالى فاسألوه الوسيلة ».

قال : فسألناه عن الوسيلة فقال : « هي درجتي في الجنة ، وهي ألف مرقاة ، ما بين مرقاة جوهرة ، إلى مرقاة زبرجد ، إلى مرقاة ياقوتة ، إلى مرقاة لؤلؤة ، إلى مرقاة ذهب ، إلى مرقاة فضة ، فيؤتى بها يوم القيامة حتى تنصب مع درج النبيين كالقمر بين الكواكب ، فلا يبقى نبيّ ولا صدّيق ولا شهيد إلا قالوا : طوبى لمن هذه الدرجة [ كانت ](٥) درجته ، فيأتي النداء من عند الله تعالى يسمع النبيون والصديقون والشهداء

__________________

١ ـ في الأصل : عن أبي محمد ، وما أثبتناه من البحار.

٢ ـ في الأصل : عن الحارث ، وما أثبتناه من البحار.

٣ ـ أخرجه المجلسي في البحار ٢٧ : ١٦٤ / ١٩ عن أعلام الدين.

٤ ـ كذا ، وقد مرّ بعنوان « فرج الكرب ».

٥ ـ أثبتناه من تفسير القمي.

٤٦٢

والمؤمنون : هذه درجة محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم .

ثم قال : أقبل يوم القيامة [ متّزراً ](١) بريطة(٢) من نور ، عليَّ تاج الملك وإكليل الكرامة ، وأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب أمامي ، ومعه لوائي ـ وهو لواء الحمدـمكتوب عليه لا إله إلاّ الله المؤمنون الفائزون المفلحون ، فإذا مررنا بالملائكة قالوا : ملكان مقربان ، وإذا مررنا بالنبيين قالوا : نبيّان مرسلان ، وإذا مررنا بالمؤمنين قالوا : نبيّان ولم يعرفوهما ، حتى أعلو الدرجة ، وعليّ أسفل بمرقاة وبيده لوائي ، فلا يبقى يومئذ ملك ولا نبي ولا صديق ولا شهيد ولا مؤمن ، إلاّ رفعوا رؤوسهم إلينا يقولون : طوبى لهذين السعيدين ، ما اكرمهما على الله ، فيأتي النداء من عند الله ، يسمع النبيون والخلائق أجمعون : هذا محمدحبيبي ، وهذا عليّ وليي ، طوبى لمن أحبه ، وويل لمن أبغضه وكذب عليه.

ثم قال : يا علي ، فلا يبقى أحد يومئذ ـ في مشهد القيامة ـ ممن يحبّك ويتولاك ، إلاّ ابيضَّ وجهه وفرح قلبه ، ولا يبقى أحد ممن أبغضك أونصب لك حرباً أوعاداك أو جحد لك حقّاً ، إلاّ اسودّ وجهه ورجفت قدماه ، فبينما نحن كذلك ، إذ أقبل ملكان : أحدهما رضوان ، فيقول : السلام عليك يا رسول الله ، فأردُّعليه‌السلام وأقول له : أيها الملك ، ما أحسن وجهك ، وأطيب ريحك! فمن أنت؟ فيقول : أنا رضوان خازن الجنة ، أمرني رب العزة أن اتيك بمفاتيح الجنة ، فخذها يا أحمد.

فأقول : قد قبلت ذلك من ربي ، فله الحمد على ما أنعم به ، ثم أدفعها إلى أخي أمير المؤمنين ، فيرجع رضوان.

ثم يدنو ملك فيقول : السلام عليك يا رسول الله ، فأقول : وعليك السلام ، أيها الملك ، فمن أنت؟ فيقول : أنا مالك خازن النيران ، أمرني ربّ العزة أن اتيك بمفاتيح النار ، فخذها يا أحمد.

فأقول : قد قبلت ذلك من ربي ، فله الحمد على ما أنعم ، ثم أدفعها إلى أخي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثم يرجع مالك خازن النار.

ويقبل عليّ ومعه مفاتيح الجنة ومفاتيح النار ، فيجلس على كرسي من نور ، على شفير جهنم ، وقد أخذ زمامها بيده ، فإن شاء مدّها يمنةً ، وإن شاء مدّها يسرة ، فتقول

__________________

١ ـ أثبتناه من تفسير القمي.

٢ ـ الريطة : كل مُلاءة ليست بلفقين ، وقيل : كل ثوب رقيق لين « النهاية ـ ريط ـ ٢ : ٢٨٩ ».

٤٦٣

جهنم : يا عليّ قد أطفأ نورك لهبي ، فيقول لها : قرّي يا جهنم ، خذي هذا ، واتركي هذا. فجهنم يومئذ أطوع لعلي من غلام أحدكم ، وإنه لأميرها(١) .

ثم قالعليه‌السلام : يضعون علياً دون ما وضعه الله ، ولا يرفعون علياً فوق ما رفعه الله ، كفى بعليّ أن يقاتل أهل الردّة ، ويروح بأهل الجنة إلى الجنة ، وإنه لقسيم الجنّة والنار بإذن الله ».

عن عبد الرحمان بن أبي نجران ، عن الرضاعليه‌السلام قال : « قال علي بن الحسينعليهما‌السلام : إنّ محمداًصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم [ كان أمين الله في أرضه ، فلمّا قبض محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ](٢) كنّا ـ أهل البيت ـ ورثته ، فنحن اُمناء الله تعالى في أرضه ، عندنا علم البلايا والمنايا ، وأنساب العرب ، ومولد الاسلام ، وإنّا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق ، وإنّ شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم وأسماء آبائهم ، أخذ الله تعالى علينا وعليهم الميثاق ، يردون موردنا ، ويدخلون مدخلنا ، نحن النجباء وأفراطنا أفراط الأنبياء ، ونحن أولاد الأوصياء ، ونحن المخصوصون في كتاب الله تعالى ، ونحن أولى النّاس بدين الله تعالى ، نحن الذين شرع لنا دينه ، فقال جل من قائل في كتابه :( شرع لكم من الدين ما وصّى به نوحاً ) قد وصّانا بما وصّى به نوحاً( والذي أوحينا اليك ) يامحمد ، وما وصّينا به إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ، قد علمنا وبلغنا ما علمنا ، واستودعنا علمهم ، نحن ورثة الأنبياء ، ونحن ورثة أولي العز ممن الرسل( أن اقيموا الدين ) يا آل محمد( ولا تتفرقوا فيه ) وكونوا على جماعة( كبر على المشركين ) من أشرك بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ صلوات الله عليه وسلامه ـ [( ما تدعونهم إليه ) من ولاية علي ](٣) إن الله تعالى قال : يا محمد( يهدي إليه من ينيب ) من يجيبك إلى ولاية علي(٤) ، هكذا نزلت على محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ».

حدثنا(٥) أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الله بن بكير ، عن أبي

__________________

١ ـ رواه القمي في تفسيره : ٣٢٤ ، والصفار في بصائر الدرجات : ٤٣٦ / ١١ ، والصدوق في معاني ألأخبار : ١١٦ / ١ والأمالي : ١٠٢ / ٤ ، باختلاف في الفاظه.

٢ ـ أثبتناه من بصائر الدرجات.

٣ ـ أثبتناه من بصائر الدرجات.

٤ ـ رواه الصفار في بصائر الدرجات : ١٣٨ / ١ ، والآية : ١٣ من سورة الشورى.

٥ ـ في الأصل : ابنا ، وما أثبتناه من بصائر الدرجات هو الصواب.

٤٦٤

جعفرعليه‌السلام قال : « قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إنّ أول وصي كان على وجه الأرض هبة الله بن ادمعليه‌السلام ، وما من نبيّ إلاّ وله وصي ، وكان عدد الأنبياء مائة ألف [ و ](١) أربعة وعشرين ألف نبي ، خمسة منهم أولو العزم : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد ـ صلى الله عليه وعليهم ـ وإن أمير المؤمنين هبة الله لمحمد ، ورّثه علمه وعلم من كان قبله من الأنبياء والمرسلين(٢) ، ويشفعه الله ـ سبحانه ـ فيمن يشفع ، هو وحزبه الفائزون المفلحون ».

ومن كنوز الرحمة ، عن مالك بن أنس ، عن ابن عمر قال : قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : « من أحب علياً ، قبل الله صلاته وصيامه وقيامه ، واستجاب دعاءه ، ألا ومن أحب علياً وآل محمد ، أمن من الحساب والميزان والصراط ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد ، فأنا كفيله بالجنة مع الأنبياء ، الا ومن أبغض آل محمد ، جاء يوم القيامة وبين عينيه مكتوب ايس من رحمة الله ».

وقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « لما دخلت الجنة رأيت فيها شجرة تحمل الحلي والحلل ، أسفلها خيل بلق ، وأوسطها حور عين ، وفي أعلاها الرضوان ، قلت : يا جبرئيل لمن هذه الشجرة؟قال : لابن عمك علي ، إذا أمر الله الخلق بالدخول إلى الجنة ، يؤتى بشيعته حتى ينتهى بهم إلى هذه الشجرة ، فيلبسون الحلي والحلل ، ويركبون الخيل البلق ، وينادي مناد : هؤلاء شيعة علي ، صبروا في الدنيا على الأذى ، فجزوا اليوم ثواب الصابرين ».

وقالعليه‌السلام : « إن علياً وذريته ومحبيه السابقون الأولون إلى الجنة ، وهم جيران أولياء الله ، ومن أحب علياً قبل الله صلاته وصيامه وقيامه ، واستجاب دعاءه ، وأعطاه بكل عرق في بدنه مدينة في الجنة ، وأمن من شدة الحساب والميزان والصراط ، ومن مات على حب آل محمد ، فأنا كفيله بالجنة مع الأولياء والأنبياء والشهداء والصديقين ».

وحيث قد انتهينا من البشائر إلى هذا الموضع ـ وهو آخر الكتاب ـ أحببنا أن نختمه بكلام يجمع نصيحة تامة بليغة.

__________________

١ ـ أثبتناه من بصائر الدرجات.

٢ ـ رواه الصفار في بصائر الدرجات : ١٤١ / ١.

٤٦٥

إعلموا ـ أيّها الإخوان المكرمون ـ أنّ من نصب كلامه لتأمل طبقات الناس ـ ظنّاً برفع نفسه عليهم ـ فقد خاطر ، إذا التواضع به أليق ، والإعتراف منه بالتقصير أوفق ، والمرء يُعرف بكلامه ، ولسانه ترجمان عقله ، وأفضل النّاس عندهم من لا يدّعي الكمال لنفسه ، ولا يظنّ سلامته من خطاه ، لأنّ الخطأ في النّاس أكثر من الصواب ، والجهل أغلب في الهوى ، والعاقل يرى أنّ فوق علمه علماً فيتواضع لتلك الزيادة ، والجاهل يرى أنّ علمه فوق علم غيره فيتكبّر فيمقته الله والناس ، وإنّ أحسن الناس حالاً من عرف قدره ، وإن كان مع ذلك لا يعدم كاشحاً يقبح إحسانه ، ورب قول سليم قد أسقمه متأوّله ، وزلل خفي أظهره متأمّله.

فقد قال أمير المؤمنينعليه‌السلام : « الأقاويل محفوظة ، والسرائر مبْلوَّة ، وكل نفس بما كسبت رهينة والناس منقوصون مدخولون إلاّ من عصم الله ، قائلهم باغ ، ومستمعهم عائب ، وسائلهم متعنّت ، ومجيبهم متكلّف ، يكاد أفضلهم رأياً أن يردّه عن رأيه الرضا والغضب ، ويكاد أصلبهم عوداً أن تنكأه اللحظة ، وتستحرّه الكلمة »(١) .

فاختر لنفسك في لحظك ولفظك ، وتدبّر وانتقد ما تبديه من قولك وفعلك ، واحذر عثرات قلمك ، كما تحذر عثرات قدمك ، فهي أعظم وصمة من زلات كلمك ، لأنّ الخط ينقل ويبقى والكلام يذهب ويُنسى ، وإن جهل الكتاب أثبت من جهل اللّسان وإن كان أكثر خطاً ، لا تثبت به الحجّة على صاحبه كما تثبت بخطه ، فاحذره.

واحذر معه آفة الخلوة وبوائق الوحدة ، فإنهما يورثانك الثقة بنفسك ، والإسترسال إلى رأيك.

وإذا شككت فاسأل وتبيّن ، وظنّ عند كلّ خاطر أنّ غيرك أقوم بتفصيله منك ، ليحثك ذلك على السؤال وأنّهم إذا نظروا فيه نظر من لا يبسط عذرك ولا يحب رشدك فيعيبوه ، وأنت إذا نظرت فيه نظرت بعين وامقة وأذن عاشقة ، فتلقيّته بنفس قابلة وطبيعة جاذبة ، لأنه من لفظك وبكر فطنتك ، ومنك صدر وإليك يُنسب ، وهو فرع أنت أصله ، وحادث أنت أوله ، فشفيعه هواك ، فاحذره فهو موطئ زلق ، والتحفظ منه شديد ، ومعناه غامض ، وأمره خفي ، فاستعن عليه بالعقل والسؤال ، ليتحقق لك الحق ، ويظهر لك فيه الصدق ، فإنّ من أُعطي النصفة من نفسه ، والتحفّظ من الزلل ، واستعمل

__________________

١ ـ نهج البلاغة : ٥٣٥ / ٣٤٣ ، باختلاف يسير.

٤٦٦

التهمة لها ، والتيقّظ من خطأها ، كان أقرب إلى السلامة ، وأبعد من اللائمة ، فأمّا أنه يتمنّى السلامة من كل الأخطار ، والبلوغ بجميع الأوطار ، فذاك ما لا يطمع فيه إلاّ جاهل معذور أو معجب مغرور.

فأما نحن فمقرّون بالعجز والتقصير ، معترفون بضعف البضاعة ـ فيما صنّفناه في هذا المسطور ـ سالكون سبيل المستفيدين ، ولولا ما اعتذرنا به في صدر الكتاب من خوف ما عساه أن ننساه ، فيفوتنا العمل به ، ويفوت غيرنا العلم له ، لم نتكلّف الجمعبين كلمتين ، والنطق ولو بحرفين ، فنسأل الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن يوفقنا وإيّاكم لصائب الأقوال وصالح الأفعال ، ويحسن لنا السلامة والوقاية في جميع الأحوال ، فإنّه وليّ التوفيق والتسديد ، والمأمول منه حسن الخاتمة وتوفير المزيد.

فأحسنوا ـ أيّها الاخوان ـ مطالعة هذا الكتاب وتصفّحه ، وطول المراجعة والنظر في معانيه ، والإهتمام والعمل بما فيه ، وأحسنوا النية ، فبها يدرك الفوز بذخائر الخير في الدنيا والآخرة ، فالله ـ سبحانه وتعالى ـ يسدّدنا وإيّاكم ، ويؤّيدنا ـ من لطفه وتوفيقه ـ لما يزلفنا من حسناته ، ويمرّ بنا من عفوه ورضوانه ، ويبوّئنا الفردوس الأعلى من فسيح جنّاته ، بمنَه وطوله ، وكرمه وجوده ، وفضل إنعامه وإحسانه.

ويقول العبد الفقير إلى رحمة ربه وإحسانه ورضوانه ، الحسن بن أبي الحسن بنالديلمي : إنني أحببت أن اختم الكتاب بدعاء اخترته من كلام جمعته وهو :

اللهم صفّ قلبي من الكدر ليتهنّأ بمعرفتك ، ولساني من العذر ليتخلّى لشكرك وعبادتك ، وتولّ صفاء سرّي ليعي ويرغب في مناجاتك ومجاورتك ، وأصلح نفس يلتقف على اتّباع أمرك وإرادتك ، والقيام بخالص الأعمال في طاعتك وخدمتك ، واجمع لي همّي حتى لا أنعكف إلاّ عليك ، ولا أقبل إلاّ إليك ، وروّح قلبي وروحي بحنينها إلى محبتك ، واشغل كلّي بما يجذبني إلى رضاك وعبادتك ، وأدّب جوارحي وفعلي بما يوافق هواك وسابق مشيئتك ، وقيّدها عن مخالفة أفعال أوليائك وأهل محبتك ، ولا تجعل لي هماً ولا التفاتاً إلى سواك ، واَنس أُنسي ، وطيّب نفسي ، وطهّر بتطهير قدسك جسمي ، وأقبل إلي بوجهك الكريم ، واشملني بطولك الجسيم ، فإني اسألك باسمك العظيم ، وملكك القديم ، وإحسانك العميم ، غفرانَ ذنبي العظيم.

اللهم خذ بعناني لأهتدي ، وبجناني حتى لا أعتدي ، ولا تتركني وهواي فأرتدي ، ولا تنسني تذكّري ، وأيقظني بتفكّري ، بما يدلّني على اعتباري ومعتبري ، في

٤٦٧

يقظتي ونومي وحضرتي وسفري ، فيك ـ يا إلهي ـ أستنصر وأستكفي ، ومنك قوة ضعفي ، وإليك من ذنبي أستعفي.

اللهم فاجبر بتيسيرك تقصيري ، وأصلح بنظرك ضميري ، حتى أعرف أدب الحضور ، وخطر الغرور ، فإنك المحمود المشكور.

يا بارئ البرية وقاضي القضية ، ومجزل العطيّة ، ورافع السماء المبنية ، وماهد الأرض المدحيّة ، صلّ على سيد البريّة محمد وآله الأخيار الأطهار الأبرار الأئمة ، واعف عنّا ، واغفر لنا ، وارحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ، وصلّ على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين.

ووافق الفراغ من إكماله يوم الجمعة منتصف ربيع الآخر المبارك الهلالية. نصره من أوله إلى آخره أضعف عباد الله وأحوجهم محمد بن عبدالحسين أبو منصور المؤذن بالحرم الشريف الغروي وذلك من سنة ٣ كـ وسبعمائة.

٤٦٨
٤٦٩

الفهارس العامة

١ ـ فهرس الآيات القرآنية

٢ ـ فهرس الأحاديث القدسية

٣ ـ فهرس الأعلام

٤ ـ فهرس الكتب الواردة في المتن

٥ ـ فهرس الامكنة والبقاع

٦ ـ فهرس الأبيات الشعرية

٧ ـ فهرس الفرق والطوائف والامم

٨ ـ مصادر التحقيق

٩ ـ فهرس الموضوعات

٤٧٠
٤٧١

١ ـ فهرس الآيات القرآنية

٢ ـ البقرة

الآية

رقمها

الصفحة

وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

٣١

٨٧

وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ

١٩٧

٢٩٧

ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً

٢٠٨

٣١٧

إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ

٢٤٧

٩٦

يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ

٢٦١

٤٣٨

وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا

٢٦٩

٤٥٩

٣ ـ آل عمران

الآية

رقمها

الصفحة

وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ

١٧

٢٦٢

شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ

١٨

٨٦ ، ٩٢ ، ٣٩٥

كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ

٣١

٤٤٩

٤٧٢

الآية

رقمها

الصفحة

كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ

٧٩

٨٦ ، ١٠٠

وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

١٣٤

٢٩١

أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ

١٤٤

١٧٧

مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا

١٥٦

١٧٧

وَلَئِن مُّتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ

١٥٨

١٧٧

إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ـ إلى قوله ـإِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ

١٩٠ ـ ١٩٤

٣٩ ، ٣٩٥

٤ ـ النساء

فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ شَهِيدًا

٤١

٢٤٧

إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ

٤٨

١٠٧

كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا

٥٦

٢١١

إِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ

٥٩

١٠٣

فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ

٦٩

١٢.

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ

٨٢

٢٤٦

فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ

٩٢

٥٦

لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ

١١٤

٣٣٥

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا

١٣٧

٥٦

إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ

١٤٠

٢٧٢

٤٧٣

الآية

رقمها

الصفحة

وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا * مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ

١٤٢ ، ١٤٣

٩٩

٥ ـ المائدة

قَالَ رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا

٢٣

٢٤٥

إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ

٢٧

١٩٩

كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ

٦٤

٣٢٠

وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ

٨١

٣٢٥

٦ ـ الأنعام

فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

٤٥

١٨٤ ، ٣١٥

فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

٦٨

٢٧٢

فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ

١٢٥

١٣٥

وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

١٢٩

٤٠٧ ، ٤٠٩

٧ ـ الأعراف

إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ

٥٠

٢٦٨

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ

١٦٥

٢٣٦

أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ

١٨٥

٣٩

خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ

١٩٩

١١١

إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ

٢٠١

٢٢٤

٤٧٤

الآية

رقمها

الصفحة

٨ ـ الأنفال

أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ

٢٨

٢١٠

٩ ـ التوبة

وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَىٰ وَلَا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ

٥٤

٩٩

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ

١١١

٢٤٤

ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ

١١٨

٦٨

١٠ ـ يونس

إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

٢٤

٢٢٥

أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ

٣٥

٩٦

أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

٦٢

٢٨٠

الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ

٦٣ ، ٦٤

٤٥٨

أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ

٩٩

٤٥٦

٤٧٥

الآية

رقمها

الصفحة

وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ

١٠٧

١٦٢

١١ ـ هود

وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا

٦

١٦٢

إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ

٧٥

٢٤٦

وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ

١١٣

٢٢٥ ، ٢٧٢

١٢ ـ يوسف

وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ

١٨

١٥٧

إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَإِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ * فَلَمَّا رَأَىٰ قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ

٢٦ ، ٢٧ ، ٢٨

٤٣٠

رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ

٣٣

٤٣١

ذَٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي

٣٧

٨٦

حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ

٥١

٤٣٠

الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ

٥١

٤٣٠

أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي

٩٨

٢٦٢

١٣ ـ الرعد

وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ

٢١

٣٠٤

كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ

٤٣

٨٧

١٤ ـ ابراهيم

ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ

١٤

٢٤٥

٤٧٦

الآية

رقمها

الصفحة

وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ

٤٢ ، ٤٣

٢٥١

١٥ ـ الحجر

إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ

٤٧

٤٥٣

فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ

٨٥

٣٠٧

١٦ ـ النحل

فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

٤٣

٨٦

أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ * أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ * أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَىٰ تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ

٤٥ ـ ٤٧

٢٢٤

وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا

٩٢

٣٢٤

وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ

٩٤

٣٢٤

١٧ ـ الإسراء

وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ

٣٦

٢٠٩

إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ

٦٥

٤٥٣

وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا

٧٩

٢٦٢

كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ

٨٤

٢٨٥

إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا * وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا * وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ

١٠٧ ـ ١٠٩

١٩٢

٤٧٧

الآية

رقمها

الصفحة

١٨ ـ الكهف

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

١٠٩ ، ١١٠

٢٦٣

١٩ ـ مريم

وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا

٧١ ، ٧٢

٢٥١

٢٠ ـ طه

كَذَٰلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَٰلِكَ الْيَوْمَ تُنسَىٰ

١٢٦

٤١٧

٢١ ـ الأنبياء

فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

٧

٨٦

وَكَمْ قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ * فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُم مِّنْهَا يَرْكُضُونَ

١١ ـ ١٢

٢٢٤

لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ

١٣

٢٢٤

قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ * فَمَا زَالَت تِّلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّىٰ جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ

١٤ ـ ١٥

٢٢٥

وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ

٢٨

١٧٢

وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ

٤٦

٢٢٥

وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ

٤٧

٢٢٥

فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ

٧٩

٨٧

٤٧٨

الآية

رقمها

الصفحة

٢٣ ـ المؤمنون

يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ

٦٠

٤٢٩

فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ

١٠١ ـ ١٠٣

١٧٢

٢٤ ـ النور

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

١٩

٤٠٥

وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

٢٢

٢٩١

٢٧ ـ النمل

قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ

٤٠

٨٧

فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا

٥٢

١٨٤ ، ٣١٤

٢٨ ـ القصص

وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

١٤

٢٩٦

وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ إلى قوله وَاللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَكِيلٌ

٢٢ ـ ٢٨

٣٩٥

وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا

٤٦

٣٥٨

إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ

٥٦

٤٥٦

كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ

٨٨

٤٥٩

٤٧٩

الآية

رقمها

الصفحة

٢٩ ـ العنكبوت

الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ

١ ، ٢

١٠٤

٣٠ ـ الروم

حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ

١٧ ، ١٨

٣٥٢

وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ

٤٤

٤٣٩

٣١ ـ لقمان

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

٣٤

١٤٣

٣٢ ـ السجدة

فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

١٧

٤٦٠

٣٣ ـ الأحزاب

رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

٢٣

٤٥٢

٣٥ ـ فاطر

مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا

٢

١٦٢

إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا

٦

٢٧٠

إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ

٢٨

٨٦ ، ٢٤٦ ، ٢٦١

٣٧ ـ الصافات

فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ

١٠٣

٢٤٥

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ

١٨٠

٣٥٢

٤٨٠

481

482

483

484

485

486

487

488

489

490

491

492

493

494

495

496

497

498

499

500

501

502

503

504

505

506

507

508

509

510

511

512

513

514

515

516

517

518

519

520

521

522

523

524

525

526

527

528

529

530

531