جامع الأخبار أو معارج اليقين في اصول الدين

مؤلف: الشيخ محمد بن محمد السبزواري
تصنيف: أصول الدين
ISBN: 964-5503-33-7
الصفحات: 742
مؤلف: الشيخ محمد بن محمد السبزواري
تصنيف: أصول الدين
ISBN: 964-5503-33-7
الصفحات: 742
[٩١١١] ٤ - دعائم الاسلام: عن أبي عبد الله جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال في حديث: « والمتمتع يدخل محرما فيطوف بالبيت ويسعى بين الصفا والمروة، وإذا فعل ذلك حل من إحرامه، وأخذ شيئا من شعره وأظفاره وأبقى من ذلك لحجه وحل(١) ، ثم يجدد احراما للحج من مكة، ثم يهدي ما استيسر من الهدي، كما قال الله عزّوجلّ ».
[٩١١٢] ٥ - عوالي اللآلي: روي أن عبد الله بن العباس سئل عن متعة الحج، فقال: أهل المهاجرون والأنصار وأزواج النبيصلىاللهعليهوآله في حجة الوداع وأهل لنا، فلما وصلنا مكة قال رسول اللهصلىاللهعليهوآله : اجعلوا اهلا لكم بالحج عمرة إلّا من قلّد الهدي فطفنا بالبيت وبالصفا والمروة، وأتينا النساء ولبسنا الثياب، وقال: من قلد الهدي فإنه لا يحل حتى يبلغ الهدي محلّه، ثم أمرنا عشيّة التروية أن نهل بالحج، فإذا فرغنا من المناسك جئنا فطفنا بالبيت وبالصفا والمروة وقد تم حجّنا، وعلينا الهدي كما قال تعالى:( فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ) (١) إلى أمصاركم، والشاة تجزئ، فجمعوا نسكين في عام واحد بين الحج والعمرة، فإن الله تعالى أنزله في كتابه، وسنة نبيه وأباحه للناس غير أهل مكة، قال الله تعالى:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (٢) وأشهر الحج الذي ذكر الله في كتابه: شوّال وذو القعدة وذو الحجة،
__________________
٤ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٢٩١.
(١) في المصدر: وحل من كلّ شئ.
٥ - عوالي اللآلي ج ١ ص ١٩٢ ح ٢٨٣.
(١) البقرة ٢: ١٦٩.
(٢) البقرة ٢: ١٦٩.
فمن تمتع في هذه الأشهر فعليه دم أو صوم، والرفث: الجماع، والفسوق: المعاصي، والجدال: المراء.
٣ -( باب وجوب حجّ التمتع عينا على من لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام)
[٩١١٣] ١ - كتاب عاصم بن حميد الحنّاط: عن أبي بصير، قال: دخلت على أبي عبد اللهعليهالسلام ، فقال: « دخل عليّ أُناس من أهل البصرة فسألوني عن أحاديث وكتبوها - إلى أن قالعليهالسلام - وسألوني عن الحج، فأخبرتهم بما صنع رسول اللهصلىاللهعليهوآله وما أمر به، فقالوا لي: فإنّ عمر أفرد بالحج، قلت لهم: إنّما ذاك رأي رآه عمر، وليس رأي عمر مثل ما صنع رسول اللهصلىاللهعليهوآله ».
[٩١١٤] ٢ - فقه الرضاعليهالسلام : « ثم قال عزّوجلّ:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (١) مكة ومن حولها على ثمانية وأربعين ميلا، من كان خارجا عن هذا الحدّ فلا يحج إلّا متمتّعا بالعمرة إلى الحج، ولا يقبل الله غيره منه ».
[٩١١٥] ٣ - بعض نسخه: « عن رسول اللهصلىاللهعليهوآله أنّه قال: لو استقبلت من أمري ما استدبرت، ما سقت الهدي وتحلّلت مع الناس حين حلّوا، ولجعلتها عمرة، هذا آخر امر رسول اللهصلىاللهعليهوآله
__________________
الباب ٣
١ - كتاب عاصم بن حميد الحنّاط ص ٣٤.
٢ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٦.
(١) البقرة ٢: ١٩٦.
٣ - عنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٣٧ ح ٧.
سنة المتمتع، ولم يعش إلى قابل(١) ».
[٩١١٦] ٤ - الشيخ المفيد في الارشاد: لما أراد رسول اللهصلىاللهعليهوآله التوجه إلى الحج، وأداء [ ما ](١) فرض الله تعالى فيه، أذّن في الناس به، وبلغت دعوته إلى أقاصي بلاد الاسلام، فتجهّز الناس للخروج معه، وحضر المدينة ومن نواحيها ومن حولها ويقرب منها خلق كثير، وتهيأوا للخروج معه، فخرجصلىاللهعليهوآله بهم لخمس بقين من ذي القعدة، وكاتب أمير المؤمنينعليهالسلام بالتوجه إلى الحج من اليمن، ولم يذكر له نوع الحج الذي قد عزم عليه، وخرجصلىاللهعليهوآله قارنا للحج بسياق الهدي، وأحرم من ذي الحليفة، وأحرم الناس معه، إلى أن قال: وكان قد خرج مع النبيصلىاللهعليهوآله كثير من المسلمين بغير سياق هدي، فأنزل الله تعالى:( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّـهِ ) (٢) فقال رسول اللهصلىاللهعليهوآله : دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة، وشبّك احدى أصابع يديه على الأُخرى، ثم قالصلىاللهعليهوآله : لو استقبلت من أمري ما استدبرته ما سقت الهدي، ثم امر مناديه أن ينادي: من لم يسق منكم هديا فليحل وليجعلها عمرة، ومن ساق منكم هديا فليقم على احرامه، فأطاع في ذلك بعض الناس وخالف بعض، وجرت خطوب بينهم فيه، وقال منهم قائلون: [ إن ](٣) رسول اللهصلىاللهعليهوآله أشعث أغبر، نلبس الثياب ونقرب النساء وندهن، وقال
__________________
(١) في البحار: القابل.
٤ - إرشاد المفيد ص ٩١ باختلاف يسير في الألفاظ.
(١) أثبتناه من المصدر.
(٢) البقرة ٢: ١٩٦.
(٣) أثبتناه من المصدر.
بعضهم: أما تستحيون تخرجون ورؤوسكم تقطر من الغسل، ورسول اللهصلىاللهعليهوآله على احرامه؟ فأنكر رسول اللهصلىاللهعليهوآله على من خالف ذلك، وقال: لولا أني سقت الهدي لأحللت وجعلتها عمرة، فمن لم يسق هديا فليحلّ، فرجع قوم وأقام آخرون على الخلاف، وكان فيمن أقام على الخلاف عمر بن الخطاب، فاستدعاه رسول اللهصلىاللهعليهوآله وقال: ما لي أراك يا عمر محرما أسقت هديا؟ قال: لم أسق، قال: فلم لا تحلّ وقد أمرت من لم يسق [ الهدي ](٤) بالاحلال!؟ فقال: والله يا رسول الله لا أحللت وأنت محرم، فقال له النبيصلىاللهعليهوآله : إنّك لم تؤمن بها حتى تموت، فلذلك أقام على إنكار متعة الحج، حتى رقى المنبر في إمارته فنهى عنها نهيا مجدّدا، وتوعّد عليها بالعقاب. الخبر.
[٩١١٧] ٥ - العياشي: عن أبي بصير، عن أبي عبد اللهعليهالسلام ، قال: « نزلت على رسول اللهصلىاللهعليهوآله ، المتعة وهو على المروة بعد فراغه من السعي ».
[٩١١٨] ٦ - أبو القاسم علي بن أحمد الكوفي في كتاب الاستغاثة: قال: (وقد أجمع الناس من أهل الأثر)(١) ، أن الرسولصلىاللهعليهوآله ، لمّا حجّ حجّة الوداع، قال للناس بعد أن طافوا (طواف دخول مكة)(٢) وسعوا بين الصفا والمروة: « أيّها الناس، من كان ساق الهدي [ من
__________________
(٤) أثبتناه من المصدر.
٥ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩١ ح ٢٣٤.
٦ - الاستغاثة ص ٤٤.
(١) في المصدر: وقد اجمعوا جميعاً في رواياتهم.
(٢) ليس في المصدر.
موضع احرامه ](٣) فليقم على إحرامه حتى يبلغ الهدي محلّه، ومن لم يكن ساق فليحلّ وليتمتع بالعمرة إلى الحج، فلو استقبلت من أمري ما استدبرت لفعلت الذي أمرتكم به، ولكني قد سقت الهدي » فانزل الله تعالى توكيدا في المتعة:( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ - إلى قوله -فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ) (٤) الآية.
٤ -( باب استحباب اختيار حجّ التمتع على القران والإفراد، حيث لا يجب قسم بعينه، وإن حجّ ألفا وألفا، وإن كان قد اعتمر في رجب أو رمضان، أو إن كان مكيا، أو مجاورا سنين، واستحباب اختيار القران على الإفراد إذا لم يجز له التمتع)
[٩١١٩] ١ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « أفضل الحج التمتع بالعمرة إلى الحج، وهو الذي نزل به القرآن، وقال(١) بفضله رسول اللهصلىاللهعليهوآله ، وكان قد ساق الهدي في حجة الوداع، فلما انتهى إلى مكة وطاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة، نزل عليه ما نزل(٢) ، فقال: لو استقبلت من أمري ما استدبرت لم اسق الهدي ولجعلتها متعة، فمن لم يكن معه هدي فليحل، فأحل الناس وجعلوها عمرة إلّا من كان معه هدي، ثم أحرموا للحج من المسجد الحرام يوم التروية، فهذا وجه التمتع بالعمرة
__________________
(٣) أثبتناه من المصدر.
(٤) البقرة ٢: ١٩٦.
الباب ٤
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠٠.
(١) في المصدر: وقام.
(٢) في المصدر: ما ينزل عليه.
إلى الحج لمن لم يكن من أهل الحرم، كما قال الله عزّوجلّ، لأن أهل الحرم يقدرون على العمرة متى أحبّوا، وإنّما أوسع الله في ذلك لمن أتى من [ أهل ](٣) البلدان، فجعل لهم في سفرة واحدة حجّة وعمرة، رحمة من الله بخلقه [ ومنّاً عليهم ](٤) وإحسانا إليهم ».
[٩١٢٠] ٢ - وعنهعليهالسلام ، أنه قال: « الحج على ثلاثة أوجه - إلى أن قال - وعمرة يتمتع بها إلى الحج، وذلك أفضل الوجوه ».
[٩١٢١] ٣ - بعض نسخ الفقه الرضوي: « أنه قال لأبيه: قلت: إنهم يقولون حجة مكّية، وعمرة عراقية، فقال: كذبوا، لأن المعتمر لا يخرج حتى يقضي حجّه ».
[٩١٢٢] ٤ - عوالي اللآلي: عن البراء بن عازب، قال: خرج رسول اللهصلىاللهعليهوآله وأصحابه فأحرموا بالحج، فلما قدموا مكّة قال: « اجعلوا حجتكم(١) عمرة » فقال الناس: قد أحرمنا بالحج يا رسول الله، فكيف نجعلها عمرة؟ قال: « انظروا كيف آمركم فافعلوا، فردّوا عليه القول، فغضب ودخل المنزل والغضب في وجهه، فرأته بعض نسائه والغضب في وجهه، فقالت: من أغضبك(٢) فقال: « ما لي لا أغضب وأنا آمر بالشئ فلا يتبع ».
__________________
(٣) أثبتناه من المصدر.
(٤) أثبتناه من المصدر.
٢ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٢٩٠.
٣ - بعض نسخ الفقه الرضوي: استخرج ضمن نوادر أحمد بن عيسى ص ٧٥.
٤ - عوالي اللآلي ج ١ ص ١٠٥ ح ٤٢.
(١) في المصدر: حجكم.
(٢) في المصدر زيادة: أغضبه الله.
٥ -( باب استحباب العدول عن احرام الحج إلى عمرة التمتع لن لم يسق الهدي، ولم يتعين عليه الإفراد، ولم يلبّ بعد الطواف)
[٩١٢٣] ١ - بعض نسخ فقه الرضاعليهالسلام : « ومن لبّى بالحج مفردا، فقدم مكّة وطاف بالبيت، وصلّى الركعتين عند مقام إبراهيم، وسعى بين الصفا والمروة، فجائز أن يحلّ ويجعلها متعة، إلّا أن يكون ساق الهدي ».
[٩١٢٤] ٢ - عوالي اللآلي: عن النبيّصلىاللهعليهوآله : « من لم يسق هديا فليحلّ، وليجعلها عمرة يتمتع بها ».
٦ -( باب وجوب القران أو الإفراد على أهل مكّة، ومن كان بينه وبينها دون ثمانية وأربعين ميلا، وعدم اجزاء التمتع له عن حجة الاسلام)
[٩١٢٥] ١ - محمد بن سعد العياشي في تفسيره: عن حريز، عن زرارة، قال: سألت أبا جعفرعليهالسلام عن قول الله:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (١) قال: « هو لأهل مكّة ليس لهم متعة ولا عليهم عمرة » قلت: فما حدّ ذلك؟ قال: « ثمانية وأربعون ميلا من نواحي مكّة، كلّ شئ دون عسفان ودون ذات عرق، فهو من حاضري المسجد الحرام ».
__________________
الباب ٥
١ - بعض نسخ الفقه الرضوي: استخرج ضمن نوادر أحمد بن عيسى ص ٧٤.
٢ - عوالي اللآلي ج ٢ ص ٢٣٦ ح ٤.
الباب ٦
١ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٣ ح ٢٤٧.
(١) البقرة ٢: ١٩٦.
[٩١٢٦] ٢ - وعن حماد بن عيسى(١) ، عن أبي عبد اللهعليهالسلام ، في حاضري المسجد الحرام قال: « دون المواقيت إلى مكة، فهم من حاضري المسجد الحرام ».
[٩١٢٧] ٣ - وعن علي بن جعفر، عن أخيه موسىعليهالسلام ، قال: سألته عن أهل مكة، هل يصلح لهم أن يتمتعوا في العمرة إلى الحج؟ قال: « لا يصلح لأهل مكّة المتعة، وذلك قول الله:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (١) . »
[٩١٢٨] ٤ - وعن سعيد الأعرج، عنهعليهالسلام ، قال: « ليس لأهل سرف(١) ولا لأهل مرّ(٢) ولا لأهل مكّة متعة، يقول الله:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (٣) ».
[٩١٢٩] ٥ - فقه الرضاعليهالسلام : « ولا يجوز لأهل مكّة وحاضريها التمتع بالعمرة إلى الحج، وليس لهما إلّا القران والإفراد، لقول الله تبارك وتعالى:( فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ
__________________
٢ - في تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٤٧ وعنه في البرهان ج ١ ص ١٩٨ ح ٣٠.
(١) في المصدر والبرهان: حماد بن عثمان. وكلاهما يروي عن أبي عبد اللهعليهالسلام .
٣ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٤٩.
(١) البقرة ٢: ١٩٦.
٤ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٥٠.
(١) سَرِف: موضع على ستة أميال من مكة (معجم البلدان ج ٣ ص٢١٢).
(٢) مَرّ: موضع على مرحلة من مكة. (معجم البلدان ج ٥ ص ١٠٤).
(٣) البقرة ٢: ١٩٦.
٥ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٦ باختلاف يسير.
الْهَدْيِ ) (١) ثم قال عزّوجلّ:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (٢) مكّة ومن حولها على ثمانية وأربعين ميلا ».
وقالعليهالسلام في موضع آخر(٣) : « إذا كان الرجل من حاضري المسجد الحرام أفرد بالحج، وإن شاء ساق الهدي ويكون على إحرامه حتى يقضي المناسك كلها ».
٧ -( باب حكم من أقام بمكة سنتين ثم استطاع، متى ينتقل فرضه إلى القران أو الإفراد؟ ومن أين يحرم بالحج والعمرة؟ وحكم من كان له منزلان قريب وبعيد)
[٩١٣٠] ١ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال في قول الله عزّوجلّ:( ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (١) قال: « ليس لأهل مكّة أن يتمتعوا، ولا لمن أقام بمكة مجاوراً من غير أهلها ».
٨ -( باب وجوب كون الإحرام بعمرة التمتع في أشهر الحج، واختصاص وجوب الهدي بالتمتع)
[٩١٣١] ١ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « ومن دخل مكّة بعمرة في شهور الحج، ثم أقام بها إلى أن يحج فهو متمتع، وإن انصرف فلا شئ عليه، وهي عمرة مفردة ».
__________________
(١، ٢) البقرة ٢: ١٩٦.
(٣) نفس المصدر ص ٢٩.
الباب ٧
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٨.
(١) البقرة ٢: ١٩٦.
الباب ٨
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٨.
[٩١٣٢] ٢ - فقه الرضاعليهالسلام : « وليس على المفرد الهدي، ولا على المقارن إلّا ما ساقه ».
٩ -( باب أن أشهر الحج هي: شوال وذو القعدة وذو الحجة، لا يجوز الإحرام بالحج ولا بعمرة التمتع إلّا فيها)
[٩١٣٣] ١ - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره: عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد اللهعليهالسلام في قوله:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ) (١) هو: « شوال وذو القعدة وذو الحجة ».
[٩١٣٤] ٢ - وعن زرارة، عن أبي جعفرعليهالسلام ، قال:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ) (١) قال: « شوال وذو القعدة وذو لحجة، وليس لأحد أن يحرم بالحج فيما سواهن ».
[٩١٣٥] ٣ - وعن الحلبي، عن أبي عبد اللهعليهالسلام في قوله:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ ) (١) قال: « الأهلة ».
[٩١٣٦] ٤ - وعن معاوية بن عمار، عن أبي عبد اللهعليهالسلام ، قال
__________________
٢ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٩.
الباب ٩
١ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٥١.
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
٢ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٥٢.
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
٣ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٥٣.
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
٤ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٤ ح ٢٥٤.
في قول الله:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ ) (١) : « والفرض فرض الحج التلبية والاشعار والتقليد، فأي ذلك فعل فقد فرض الحج، ولا يفرض الحج إلّا في هذه الشهور(٢) التي قال الله:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ) وهي: شوال، وذو القعدة، وذو الحجة ».
[٩١٣٧] ٥ - وعن زرارة، عن أبي جعفرعليهالسلام ، أنه قال: « العمرة في أشهر الحج متعة ».
[٩١٣٨] ٦ - وعن عبد الرحمن بن الحجاج، عن أبي الحسن موسى بن جعفرعليهماالسلام ، أنه قال: « كان جعفرعليهالسلام يقول: ذو القعدة وذو الحجة كلتان أشهر الحج ».
[٩١٣٩] ٧ - دعائم الاسلام: عن أبي جعفر محمد بن عليعليهماالسلام ، أنه قال في قول الله عزّوجلّ:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ ) (١) الآية، قال: « الأشهر المعلومات: شوال وذو القعدة وذو الحجة، ولا يفرض الحج في غيرها ».
__________________
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
(٢) وفي نسخة: الأشهر - منه قدس سره -.
٥ - تفسير العياشي ج ١ ص ٨٧ ح ٢١٩.
٦ - تفسير العياشي ج ١ ص ٩٢ ح ٢٣٦.
٧ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٢٩١.
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
١٠ -( باب استحباب الاشعار والتقليد وجملة من أحكامهما)
[٩١٤٠] ١ - الجعفريات: أخبرنا عبد الله، أخبرنا محمد، حدثني موسى، حدثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن عليعليهمالسلام : أنه سئل ما بال البدن تشعر؟ وما بالها تقلّد النعال؟ قال: « إذا ضلّت عرفها صاحبها بنعله، وإذا أرادت الماء لم تمنع من الشرب، وأمّا ما يشعر فلا يتسنّمها شيطان، إذا ضرب جانبها الأيمن من السنام، وإن ضرب الأيسر أجزأ، تقول أعوذ بالسميع العليم، من الشيطان الرجيم، ثم تضرب بالشفرة ».
[٩١٤١] ٢ - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره: عن إبراهيم بن علي، عن عبد العظيم الحسني، عن الحسن بن محبوب، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد اللهعليهالسلام : في قول الله:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ ) (١) قال: « الفريضة: التلبية والاشعار والتقليد، فأيّ ذلك فعل فقد فرض الحج، ولا فرض إلّا في هذه الشهور التي قال الله تعالى:( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ) (٢) ».
[٩١٤٢] ٣ - وعن عبد الله بن فرقد، عن أبي جعفرعليهالسلام ،
__________________
الباب ١٠
١ - الجعفريات ص ٧٣.
٢ - تفسير العياشي ج ١ ص ١٩٠ ح ١٠٨.
(١) البقرة ٢: ١٩٧.
(٢) البقرة ٢: ١٩٧.
٣ - تفسير العياشي ج ١ ص ٨٨ ح ٢٢٦.
قال: « الهدي من الإبل والبقر والغنم، ولا يجب حتى يعلق عليه، يعني إذا قلّده فقد وجب ».
[٩١٤٣] ٤ - أحمد بن محمد بن عيسى في نوادره: عن صفوان، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد اللهعليهالسلام ، قال: « تشعر البدنة وهي باركة، وتنحر وهي قائمة، وتشعر من شقّ سنامها الأيمن ».
[٩١٤٤] ٥ - دعائم الاسلام: عن أبي جعفر محمد بن عليعليهماالسلام ، أنه قال: « كان الناس يقلّدون الإبل والبقر والغنم، وإنما تركوا تقليد البقر والغنم حديثا، وقال: يقلّد(١) بسير أو خيط، والبدن يقلد وتعلق في قلادتها(٢) نعلا خلقة قد صلّى فيها، فإن ضلّت عن صاحبها عرفها بنعله، وإن وجدت ضالّة عرفت أنّها هدي ».
[٩١٤٥] ٦ - وعن جعفر بن محمدعليهماالسلام : أنه سئل عمن ساق بدنة كيف يصنع؟ قال: « إذا انصرف عن المكان الذي يعقد فيه إحرامه في الميقات، فليشعرها يطعن في سنامها من الجانب الأيمن بحديدة حتى يسيل دمها، [ ويقلدها ويجللها ](١) ويسوقها، فإذا صار إلى البيداء إن أحرم من الشجرة أهل بالتلبية، وكان علي (صلوات الله
__________________
٤ - نوادر أحمد بن عيسى ص ٧٢.
٥ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠١.
(١) في المصدر: تقلده.
(٢) وفي نسخة: قلائدها - منه قدس سره -.
٦ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠١.
(١) أثبتناه من المصدر.
عليه) يجلل بدنه، ويتصدق بجلالها ».
[٩١٤٦] ٧ - فقه الرضاعليهالسلام : « وإذا أردت أن تشعر بدنتك فاضربها بالشفرة على سنامها من جانب الأيمن، فأن كانت البدن كثيرة فادخل بينها واضربها بالشفرة يمينا وشمالا ».
[٩١٤٧] ٨ - وفي بعض نسخه: « فإذا دخلت بالإقران وجب عليك أن تسوق معك الهدي من حيث أحرمت بدنة أو بقرة تقلدها وتشعرها من حيث تحرم، فإن النبيصلىاللهعليهوآله ، صلّى بذي الحليفة فأتى ببدنة وأشعر صفحة سنامها الأيمن، وسالت الدم عنها ثم قلّدها بنعلين، وكان ابن عمر يستقبل ببدنته القبلة ثم يؤخره(١) في سنامها، وإذا كانت بقرة أو لم يكن لها سنام ففي موضع سنامها، وتقول: بسم الله والله أكبر، وإذا كان يوم التروية جلّل بدنة وراح بها إلى منى ومشعرها، وإلى عرفات، ويقال من لم يوقف بدنته بعرفة ليس بهدي إنّما هي ضحيّة كذا يستحب، وتجلّلها بأي ثوب شئت إذا رحت(٢) وتنزع الجلّة والنعل إذا ذبحتها، وتصدّق بذلك، أو بشاة.
وقالعليهالسلام (٣) : ومن ساق هدياً ولم يقلّد ولم يشعر أجزأه ».
__________________
٧ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٨.
٨ - بعض نسخ الفقه الرضوي، وعنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٣٧ ح ٧.
(١) في المصدر: يؤخر.
(٢) في المصدر زيادة: إلى منى أو متى شئت.
(٣) نفس المصدر ص ٧٥.
١١ -( باب جواز تقديم المتمتع طواف الحج وسعيه، على الوقوف للمضطر)
[٩١٤٨] ١ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام : أنه سئل عن امرأة تمتعت بالعمرة إلى الحج، فلما حلّت خشيت الحيض؟ قال: « تحرم بالحج وتطوف بالبيت وتسعى للحج، ولا بأس أن تقدّم المرأة طوافها وسعيها للحج قبل الحج ».
١٢ -( باب من اعتمر في أشهر الحج ثم أقام إلى وقت الحج، جاز أن يجعلها متعة)
[٩١٤٩] ١ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « من اعتمر في أشهر الحج، فإن انصرف ولم يحج فهي عمرة مفردة، وإن حجّ فهو متمتع ».
[٩١٥٠] ٢ - العياشي في تفسيره: عن زرارة، عن أبي جعفرعليهالسلام ، أنه قال: « العمرة في أشهر الحج متعة ».
١٣ -( باب جواز طواف القارن والمفرد تطوعا بعد الإحرام قبل الوقوف، واستحباب تجديد التلبية بعد كلّ طواف)
[٩١٥١] ١ - فقه الرضاعليهالسلام : « ويطوف المفرد ما شاء بعد طواف
__________________
الباب ١١
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٧.
الباب ١٢
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٨ باختلاف.
٢ - تفسير العياشي ج ١ ص ٨٧ ح ٢١٩.
الباب ١٣
١ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٧٢، وأخرجه في البحار ج ٩٩ ص ٣٥٠ عن =
الفريضة [ ويجدد التلبية بعد الركعتين ](١) والقارن بتلك المنزلة ما خلا من الطواف بالتلبية ».
١٤ -( باب كيفية حجّ الصبيان والحج بهم، وجملة من أحكامهم)
[٩١٥٢] ١ - فقه الرضاعليهالسلام : « ومن كان معكم من الصبيان فقدموه إلى الجحفة أو إلى بطن مر، فيصنع بهم ما يصنع بالمحرم، ويطاف بهم، ويرمى عنهم، ومن لم يجد منهم هديا فليصم عنه، وكان علي بن الحسينعليهماالسلام يحمل السكين في يد الصبي، ثم يقبض على يده الرجل فيذبح ».
[٩١٥٣] ٢ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « من تمتع بصبي فليذبح عنه ».
١٥ -( باب استحباب كون احرام التمتع بالحج يوم التروية، ويجوز في غيره بحيث يدرك المناسك)
[٩١٥٤] ١ - دعائم الاسلام: عن أبي جعفر محمد بن عليعليهماالسلام : أنه سئل عن المتمتع يقدم يوم التروية؟ قال: « إذا قدم مكّة قبل الزوال طاف بالبيت وحلّ، فإذا صلّى الظهر أحرم، وإن
__________________
= بعض نسخ الفقه الرضوي.
(١) أثبتناه من المصدر.
الباب ١٤
١ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٧٣ وعنه في البحار ج ٩٩ ص ٣٥٢.
٢ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٨.
الباب ١٥
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٧.
قدم أخر النهار فلا بأس أن يتمتع ويلحق الناس بمنى، وإن قدم يوم عرفة فقد فاتته المتعة ويجعلها حجّة مفردة ».
[٩١٥٥] ٢ - وعن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال في المتمتع بالعمرة إلى الحج: « إذا كان يوم التروية اغتسل ولبس ثوبي إحرامه » الخبر.
[٩١٥٦] ٣ - وعنهعليهالسلام ، أنه قال في سياق حجّ رسول اللهصلىاللهعليهوآله وأصحابه: « ثم أحرموا للحج من المسجد الحرام يوم التروية ».
[٩١٥٧] ٤ - وعنهعليهالسلام ، أنه قال: « يخرج الناس إلى منى من مكّة يوم التروية، وهو اليوم الثامن من ذي الحجة » الخبر.
[٩١٥٨] ٥ - فقه الرضاعليهالسلام : « إذا كان يوم التروية فاغتسل، والبس ثوبيك اللذين للاحرام ».
١٦ -( باب وجوب عدول المتمتع إلى الافراد مع الاضطرار خاصة، كضيق الوقت، وحصول الحيض، وسقوط الهدي مع العدول)
[٩١٥٩] ١ - دعائم الاسلام: أبي جعفرعليهالسلام في الخبر المتقدم: « وإن قدم يوم عرفة فقد فاتته المتعة، ويجعلها حجّة مفردة ».
__________________
٢ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٩.
٣ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠٠.
٤ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٩.
٥ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٨.
الباب ١٦
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣١٧.
[٩١٦٠] ٢ - فقه الرضاعليهالسلام : « إذا حاضت المرأة قبل أن تحرم فعليها أن تحتشي إذا بلغت الميقات، وتغتسل وتلبس ثياب احرامها فتدخل مكّة وهي محرمة، ولا تقرب المسجد الحرام، فإن طهرت ما بينها وبين يوم التروية قبل الزوال فقد أدركت متعتها، فعليها أن تغتسل وتطوف بالبيت وتسعى بين الصفا والمروة وتقضي ما عليها من المناسك، وإن طهرت بعد الزوال يوم التروية، فقد بطلت متعتها فتجعلها حجّة مفردة ».
١٧ -( باب وجوب الاتيان بعمرة التمتع وحجة في عام واحد، وعدم جواز الخروج من مكّة قبل الإحرام بالحج، فإن خرج وعاد بعد شهر أعاد العمرة)
[٩١٦١] ١ - فقه الرضاعليهالسلام : « فإذا أراد المتمتع الخروج من مكّة إلى بعض المواضع، فليس له ذلك لأنه مرتبط بالحج حتى يقضيه، إلّا أن يعلم أنه لا يفوته الحج فإن علم وخرج ثم رجع في الشهر الذي خرج فيه دخل مكّة محلا، وإن رجع في غير ذلك الشهر دخلها محرما ».
وفي بعض نسخه(١) عن أبيهعليهالسلام ، أنه قال: « المعتمر لا يخرج حتى يقضي حجّه ».
__________________
٢ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٣٠.
الباب ١٧
١ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٣٠.
(١) وعن بعض نسخه، ضمن نوادر أحمد بن عيسى ص ٧٥.
١٨ -( باب نوادر ما يتعلق بأبواب أقسام الحج)
[٩١٦٢] ١ - الجعفريات: أخبرنا محمد، حدثني موسى، حدثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن عليعليهمالسلام : في رجل فرّق بين الحج والعمرة، قال: « أفضل ذلك أن يسوق، فإن اشترى بمكّة أجزأ عنه ».
[٩١٦٣] ٢ - وبهذا الإسناد، عن عليعليهالسلام ، أنه قال: « أمرتم بالحج والعمرة فلا عليكم بأيّهما بدأتم ».
[٩١٦٤] ٣ - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « ومن أراد أن يفرد الحج، لم يكن عليه طواف قبل الحج ».
[٩١٦٥] ٤ - وروي عن علي بن الحسينعليهماالسلام ، أنه أفرد الحج، فلما نزل بذي طوى أخذ طريق الثنية إلى منى، ولم يدخل مكّة.
__________________
الباب ١٨
١ - الجعفريات ص ٦٧.
٢ - الجعفريات ص ٦٧.
٣ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠٠.
٤ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٣٠٠.
أبواب المواقيت
١ -( باب تعيين المواقيت التي يجب الاحرام منها)
[٩١٦٦] ١ - دعائم الاسلام: روينا عن جعفر بن محمدعليهماالسلام ، أنه قال: « والاحرام من مواقيت خمسة وقّتها رسول اللهصلىاللهعليهوآله ، فوقّت لأهل المدينة ذا الحليفة وهو مسجد الشجرة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل اليمن يلملم، ولأهل الطائف قرناً،(١) ولأهل نجد العقيق، فهذه المواقيت (التي وقّتها رسول اللهصلىاللهعليهوآله (٢) لأهل هذه المواضع، ولمن جاء من جهاتها من أهل البلدان ».
[٩١٦٧] ٢ - فقه الرضاعليهالسلام : « فإذا بلغت أحد المواقيت التي وقّتها رسول اللهصلىاللهعليهوآله ، فإنه وقت لأهل العراق العقيق، وأوّله المسلخ ووسطه غمرة(١) ، وآخره ذات عرق، وأوّله أفضل، ووقت لأهل الطائف قرن المنازل، ووقت لأهل المدينة ذا الحليفة، وهي مسجد الشجرة، ووقت لأهل اليمن يلملم، ووقت
__________________
الباب ١
١ - دعائم الاسلام ج ١ ص ٢٩٧.
(١) قرن: جبل مطلّ على عرفات وهو ميقات أهل اليمن والطائف، يقال له: قرن المنازل « معجم البلدان ج ٤ ص ٣٣٢ ».
(٢) ما بين القوسين ليس في المصدر.
٢ - فقه الرضاعليهالسلام ص ٢٦.
(١) غمرة: من نواحي المدينة على طريق نجد « معجم البلدان ج ٤ ص٢١٢ ».
الفهارس العامة
* فهرس الآيات القرآنية.
* فهرس أحاديث المعصومينعليهمالسلام .
* فهرس أسماء الأنبياءعليهمالسلام .
* فهرس أسماء المعصومينعليهمالسلام .
* فهرس أسماء الملائكة.
* فهرس الكتب السماوية.
* فهرس الأعلام.
* فهرس الأماكن والبقاع.
* فهرس مصادر التحقيق.
* فهرس الموضوعات.
فهرس الآيات
سورة البقرة (٢)
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ |
(٢١) |
ح ٢ |
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً |
(٢٢) |
ح ٢ |
وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي |
(٢٥) |
ح ١٣٦٨ |
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ |
(٢٩) |
ح ٩٥٤ |
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ |
(٣٩) |
ح ١٣٧٩ |
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ |
(٤٣) |
ح ٤٧٣ |
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ |
(٨٣) |
ح ٥١٩ |
وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا |
(١٢٧) |
ح ٤١٦ |
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي |
(١٥٢) |
ح ٩٦٥ |
وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ |
(١٤٣) |
ح ٧٢ |
وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن |
(١٥٤) |
ح ١٣٥٤ |
وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ |
(١٥٥) |
ح ٩٨١ |
وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ |
(١٥٥) |
ح ٨٤٨ |
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ |
(١٦٤) |
ح ١ |
وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ |
(١٦٣ـ ١٦٤) |
ح ٢٠ |
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ |
(١٦٤) |
ح ١٠١٩ |
ذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ |
(١٦٥) |
ح ٩٧٢ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ |
(١٨٣) |
ح ٤٩٥ |
يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ |
(١٨٥) |
ح ١٨٥ |
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ |
(١٨٦) |
ح ١٠٠٦ |
مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ |
(٢٤٥) |
ح ٤٨٧ |
قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ |
(٢٤٩) |
ح ٧١١ |
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا |
(٢٧٣) |
ح ٨١٣ |
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا |
(٢٧٣) |
ح ٨٣٤ |
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ |
(٢٧٥) |
ح ١١١٦ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ |
(٢٧٨ـ ٢٧٩) |
ح ١١١٧ |
فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ |
(٢٨٣) |
ح ١٢٤١ |
آل عمران (٣)
الم اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ |
(١ـ ٤) |
ح ٤٠ |
وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ |
(٧) |
ح ١٩٢ |
شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ |
(١٨) |
ح ٢٤٠ |
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ |
(٢٦) |
ح ٢٤٠ |
لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ |
(٢٨) |
ح ٦٤٧ |
أُولَٰئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ |
(٧٧) |
ح ١٢٨ |
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا |
(٨٥) |
ح ١٨٥ |
وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِّلْعَالَمِينَ |
(١٠٨) |
ح ٣٣ |
وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ |
(١٣٣) |
ح ١٣٦٩ |
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ |
(١٣٤) |
ح ٨٩٢ |
وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا |
(١٣٥) |
ح ٣١٧ ، ٥٧٣ |
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ |
(١٤٥) |
ح ١٣٢٤ |
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ |
(١٤٦) |
ح ٧٨٦ |
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ |
(١٥٩) |
ح ٩٠٢ |
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ |
(١٦٤) |
ح ٤١ |
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ |
(١٦٩ـ ١٧٤) |
ح ١٣٥٥ |
فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ |
(١٧٥) |
ح ٦٧٥ |
وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ |
(١٨٠) |
ح ٤٨٩ |
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ |
(١٨٥) |
ح ١٣٢٥ |
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ |
(١٩٠ـ ١٩١) |
ح ٣ |
آتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ |
(١٩٤) |
١٠١٣ |
لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن |
(٢٨) |
ح ٦٤٧ |
اولئك لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيْهِمْ |
(٧٧) |
ح ١٢٨٤ |
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ |
(١٣٤) |
ح ٨٩٢ |
وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا |
(١٣٣) |
ح ١٣٦٩ |
وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ |
(١٣٥) |
ح ٣١٧ |
وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ |
(١٣٥) |
ح ٥٧٣ |
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا |
(١٤٥) |
ح ١٣٢٤ |
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ |
(١٤٦) |
ح ٨٧٦ |
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ |
(١٥٩) |
ح ٩٠٢ |
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ |
عِندَ رَبِّهِمْ |
(١٦٩ـ ١٧٠) |
ح ١٣٥٥ |
فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ |
(١٧٥) |
ح ٦٧٥ |
وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُم |
(١٨٠) |
ح ٤٨٩ |
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ |
(١٨٥) |
ح ١٣٢٥ |
َآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ |
(١٩٤) |
ح ١٠١٣ |
النساء (٤)
وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ |
(١) |
ح ٧٧٥ |
فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ |
(٣) |
ح ٧٣٥ |
وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا |
(١٥) |
ح ١٢٥٨ |
وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ |
(٣٢) |
ح ١٢٦٤ |
لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ |
(٤٣) |
ح ١١٧٩ |
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ |
(٤٨) |
ح ١٣٣٣ |
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ |
(٥٤) |
ح ١٢٦٥ |
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا |
(٥٦) |
ح ١٣٨٠ |
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا |
(٥٨) |
ح ١٢٤٠ |
وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ |
(٥٨) |
ح ٩١٧ |
وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ |
(٦٩) |
ح ١٤٦٧ |
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا |
(٨٦) |
ح ٥٧٩ |
وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ |
(٩٣) |
ح ١١٠٨ |
وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا |
(١١٢) |
ح ١١٦٣ |
لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ |
(١١٤) |
ح ١٤٧٨ |
لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ |
(١٤٨) |
ح ١١٣٧ |
سورة المائدة (٥)
فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ |
(٣) |
ح ٦٧٦ |
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي |
(٣) |
ح ٥٢ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا |
(٦) |
ح ٣٨٧ |
يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ |
(٦) |
ح ٩٦٦ |
وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ |
(٢٣) |
ح ٩٠١ |
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا |
(٣٦) |
ح ١٣٨٢ |
أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ |
(٤٢) |
ح ١٢٣٤ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ |
(٥١) |
ح ٩٧٣ |
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ |
(٥٥) |
ح ٥١ |
وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا |
(٥٨) |
ح ٤٠٣ |
وَتَرَىٰ كَثِيرًا مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ |
(٦٢) |
ح ١٢٣٢ |
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ |
(٦٧) |
ح ٥٢ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ |
(٩٠) |
ح ١١٦٥ |
إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ |
(٩١) |
ح ١١٦٦ |
مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن |
(٣٢) |
ح ١١٠٩ |
سورة الأنعام (٦)
ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ |
٢ |
ح ١٣٢٦ |
وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن |
١٩ |
ح ٤٢ |
وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ |
٢٧ـ٢٨ |
ح ١٣٨٣ |
وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ |
٥٢ |
ح ٨١٤ |
وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ |
٥٤ |
ح ٥٨٠ |
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن |
٦٥ |
ح ١١٠٠ |
الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ |
٨٢ |
ح ١٦٩ |
وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا |
١٠٨ |
ح ١٢٨١ |
وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ |
١٢١ |
ح ٢٢٠ |
اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ |
١٢٤ |
ح ١٠٦٩ |
وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا |
١٢٩ |
ح ١٢٣٠ |
تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ |
١٥١ |
ح ١١١٣ |
سورة الأعراف (٧)
يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ |
٣١ |
ح ٩٣٤ |
قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ |
٣٣ |
ح ١١٦٧ |
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ |
٤٤٤ |
ح ٥٤ |
إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ |
٥٦ |
ح ١٣٤٠ |
وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا |
٨٠ |
ح ١١٣١ |
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا |
١٥٨ |
ح ٤٣ |
أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ |
١٨٥ |
ح ٥ |
سورة الأنفال (٨)
الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ |
٢ |
ح ٦٨٥ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا |
٢٠ |
ح ٤٤ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ |
٢٧ |
ح ١٢٤٢ |
وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ |
٣٣ |
ح ٤٥ |
وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ |
٣٣ |
ح ٣١٦ |
وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ |
٣٣ |
ح ٣١٩ |
وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ |
٤٦ |
ح ٨٧٧ |
سورة التوبة (٩)
إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ |
١٨ |
ح ٤١٥ |
الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ |
٢٠ |
ح ٥١١ |
وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ |
٣٤ـ٣٥ |
ح ١٣٨١ |
فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا |
٨٢ |
ح ٦٩١ |
اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ |
١١١ |
ح ٥١٢ |
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم |
١٠٣ |
ح ٤٨٨ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ |
١١٩ |
ح ١١٥٦ |
سورة يونس (١٠)
وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ |
٧ـ٨ |
ح ١١٩٦ |
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ |
٢٤ |
ح ٨٠٣ |
إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَٰكِنَّ النَّاسَ |
٤٤ |
ح ٣٢ |
أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ |
٦٢ |
ح ١٥٨ |
سورة هود (١١)
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا |
٦ |
ح ٧٩٣ |
سورة يوسف (١٢)
أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ |
٧٠ |
ح ٦٧٢ |
سورة الرعد (١٣)
وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ |
٢١ |
ح ٦٧٨ |
يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ |
٣٩ |
ح ٧٧٦ |
سورة إبراهيم (١٤)
لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي |
٧ |
ح ٩٦٣ |
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً |
٢٤ـ٢٥ |
ح ٢١ |
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ |
٤٢ |
ح ١٢١٤ |
سورة الحجر (١٥)
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْكريم |
٨٧ |
ح ٢٢٧ |
سورة النحل (١٦)
يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ |
٥٠ |
ح ٦٧٧ |
وَلَٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ |
٦١ |
ح ١٣٢٧ |
يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا |
٨٣ |
ح ٥٣ |
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي |
٩٠ |
ح ٣٧ |
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي |
٩٠ |
ح ٩١٦ |
إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ |
١٠٥ |
ح ٢٦ |
مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ |
١٠٦ |
ح ٦٤٨ |
سورة الإسراء (١٧)
اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ |
١٤ |
ح ٤٨٤ |
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ |
٢٣ـ٢٤ |
ح ٥٢٠ |
وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً |
٣٢ |
ح ١١٢٤ |
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ |
٤٤ |
ح ٢٨٨ |
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ |
٧٨ |
ح ٣٩٩ |
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ |
٧٨ |
ح ٤٠١ |
وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ |
٧٩ |
ح ٣٦٨ |
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي |
٨٥ |
١٣٥٣ |
سورة الكهف (١٨)
وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم |
١٨ |
ح ١٣٦٢ |
قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ |
١١٠ |
ح ٢٤٨ |
سورة مريم (١٩)
أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ |
٥٩ |
ح ٤٥٤ |
سورة طه (٢٠)
الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ |
٥ |
ح ٢٤ |
وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَىٰ قَالَ هِيَ عَصَايَ |
١٧ـ١٨ |
ح ٩٢٩ |
لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ |
٦٨ |
ح ٤٨ |
وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَن يَحْلِلْ |
٨١ |
ح ١٢٧٢ |
وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ |
١١١ |
ح ٤٨٤ |
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً |
١٢٤ |
ح ٤٥٣ |
وسبح بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ |
١٣٠ |
ح ٤٠٠ |
وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا |
١٣٢ |
ح ٧٩٦ |
سورة الأنبياء (٢١)
مَا هَٰذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ |
٥٢ |
ح ١٢٠٤ |
وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ |
٩٠ |
ح ٦٧٩ |
لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ |
١٠٣ |
ح ١٦٢ |
لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ |
١٠٣ |
ح ١٣٣٣ |
سورة الحج (٢٢)
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ |
٥ |
ح ٩٢١ |
فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا |
٣٠ |
ح ١٢٠٣ |
فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ |
٤٥ |
ح ١٠٩٠ |
سورة المؤمنون (٢٣)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ |
١ـ٢ |
ح ٤٤١ |
كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا |
٥١ |
ح ١٠٧٨ |
اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ |
١٠٨ |
ح ١١٨١ |
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ |
١١٥ |
ح ١١٠٠ |
سورة النور (٢٤)
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ |
٢ |
ح ١١٢٣ |
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ |
٤ |
ح ١٢٥٢ |
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ |
١٩ |
ح ١٢٣٨ |
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ |
١٩ |
ح ١١٥٢ |
إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ |
٢٣ |
ح ١٢٥٣ |
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ |
٢٧ |
ح ٥٨٣ |
وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ |
٣١ |
ح ٥٧١ |
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا |
٣٠ |
ح ٦٢٣ |
وَأَنكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ |
٣٢ |
ح ٧٣٤ |
فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً |
٦١ |
ح ٥٨١ |
سورة الفرقان (٢٥)
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا |
٦٣ |
ح ٨٩٣ |
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا |
٧٢ |
ح ١١٥٥ |
قُلْ مَا يَعْبَوا بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ |
٧٧ |
ح ١٠١١ |
سورة الشعراء (٢٦)
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ |
٢٢٧ |
ح ١٢١٥ |