Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English

Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English0%

Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English Author:
Publisher: www.alhassanain.org/english
Category: Supplications and Ziyarat

Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English

This book is corrected and edited by Al-Hassanain (p) Institue for Islamic Heritage and Thought

Author: Sheikh Abbas Al-Qummi
Publisher: www.alhassanain.org/english
Category: visits: 298190
Download: 81866

Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English
search inside book
  • Start
  • Previous
  • 618 /
  • Next
  • End
  •  
  • Download HTML
  • Download Word
  • Download PDF
  • visits: 298190 / Download: 81866
Size Size Size
Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English

Mafatih al-Jinan (Keys to Heavens): Arabic-English

Author:
Publisher: www.alhassanain.org/english
English

This book is corrected and edited by Al-Hassanain (p) Institue for Islamic Heritage and Thought


Notes:

We worked on this book in several formats, because there was not any English translation of this book freely downloadable in Word, HTML, and PDF as we have been searching for it since last year except for some parts of it on some sites.

The method of our work:

1- We took the software (android) of Mafatih from the version of Erfan.ir.

2- We transferred all parts even page by page into HTML format by sending them one by one by sharing on our email: http://alhassanain2014@gmail.com

3- Then, we pasted them into unformatted text and started to recheck. So, we found out that Surah al-Rum has only 26 verses, and like other errors.

4- We saw that this version was not chapterized, so, we chapterized it according to the original text in Persian and then Arabic Translation of it.

5- .....

 

Despite all, if you see any error, please inform us through our email mentioned above, we welcome it and will try to correct it as soon as possible.

 

May Allah accept our endeavors in His path, Amen!

Good Luck

http://www.alhassanain.org/english

DUA YA UDDATI

Fifth: Shaykh al-Tusi has also mentioned the following supplicatory prayer to be said at the last hours of Ramadan nights:

يَا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي وَ يَا صَاحِبِي فِي شِدَّتِي وَ يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي وَ يَا غَايَتِي فِي رَغْبَتِي اَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِي وَ الْمُؤْمِنُ رَوْعَتِي وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِي فَاغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْاَلُكَ خُشُوعَ الْاِيمَانِ قَبْلَ خُشُوعِ الذُّلِّ فِي النَّارِ يَا وَاحِدُ يَا اَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوا اَحَدٌ يَا مَنْ يُعْطِي مَنْ سَاَلَهُ تَحَنُّنا مِنْهُ وَ رَحْمَةً وَ يَبْتَدِئُ بِالْخَيْرِ مَنْ لَمْ يَسْاَلْهُ تَفَضُّلا مِنْهُ وَ كَرَما بِكَرَمِكَ الدَّائِمِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ هَبْ لِي رَحْمَةً وَاسِعَةً جَامِعَةً اَبْلُغُ بِهَا خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ خَيْرٍ اَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَنِي فِيهِ مَا لَيْسَ لَكَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اعْفُ عَنْ ظُلْمِي وَ جُرْمِي بِحِلْمِكَ وَ جُودِكَ يَا كَرِيمُ، يَا مَنْ لا يَخِيبُ سَائِلُهُ وَ لا يَنْفَدُ نَائِلُهُ يَا مَنْ عَلا فَلا شَيْ‏ءَ فَوْقَهُ وَ دَنَا فَلا شَيْ‏ءَ دُونَهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْحَمْنِي يَا فَالِقَ الْبَحْرِ لِمُوسَى اللَّيْلَةَ اللَّيْلَةَ اللَّيْلَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ اللّٰهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ النِّفَاقِ وَ عَمَلِي مِنَ الرِّيَاءِ وَ لِسَانِي مِنَ الْكِذْبِ وَ عَيْنِي مِنَ الْخِيَانَةِ فَاِنَّكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الْاَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ يَا رَبِّ هٰذَا مَقَامُ الْعَائِذِ بِكَ مِنَ النَّارِ هٰذَا مَقَامُ الْمُسْتَجِيرِ بِكَ مِنَ النَّارِ هٰذَا مَقَامُ الْمُسْتَغِيثِ بِكَ مِنَ النَّارِ هٰذَا مَقَامُ الْهَارِبِ اِلَيْكَ مِنَ النَّارِ هٰذَا مَقَامُ مَنْ يَبُوءُ لَكَ بِخَطِيئَتِهِ وَ يَعْتَرِفُ بِذَنْبِهِ وَ يَتُوبُ اِلَى رَبِّهِ هٰذَا مَقَامُ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ هٰذَا مَقَامُ الْخَائِفِ الْمُسْتَجِيرِ هٰذَا مَقَامُ الْمَحْزُونِ الْمَكْرُوبِ، هٰذَا مَقَامُ الْمَغْمُومِ [الْمَحْزُونِ‏] الْمَهْمُومِ هٰذَا مَقَامُ الْغَرِيبِ الْغَرِيقِ هٰذَا مَقَامُ الْمُسْتَوْحِشِ الْفَرِقِ هٰذَا مَقَامُ مَنْ لا يَجِدُ لِذَنْبِهِ غَافِرا غَيْرَكَ وَ لا لِضَعْفِهِ مُقَوِّيا اِلا اَنْتَ وَ لا لِهَمِّهِ مُفَرِّجا سِوَاكَ يَا اللّٰهُ يَا كَرِيمُ لا تُحْرِقْ وَجْهِي بِالنَّارِ بَعْدَ سُجُودِي لَكَ وَ تَعْفِيرِي بِغَيْرِ مَنٍّ مِنِّي عَلَيْكَ بَلْ لَكَ الْحَمْدُ وَ الْمَنُّ وَ التَّفَضُّلُ عَلَيَّ ارْحَمْ اَيْ رَبِّ اَيْ رَبِّ اَيْ رَبِّ

Keep saying this phrase (ay rabbi) as much as one breath takes. Then continue:

ضَعْفِي وَ قِلَّةَ حِيلَتِي وَ رِقَّةَ جِلْدِي وَ تَبَدُّدَ اَوْصَالِي وَ تَنَاثُرَ لَحْمِي وَ جِسْمِي وَ جَسَدِي وَ وَحْدَتِي وَ وَحْشَتِي فِي قَبْرِي وَ جَزَعِي مِنْ صَغِيرِ الْبَلاءِ اَسْاَلُكَ يَا رَبِّ قُرَّةَ الْعَيْنِ وَ الاغْتِبَاطَ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَ النَّدَامَةِ بَيِّضْ وَجْهِي يَا رَبِّ يَوْمَ تَسْوَدُّ الْوُجُوهُ آمِنِّي مِنَ الْفَزَعِ الْاَكْبَرِ اَسْاَلُكَ الْبُشْرَى يَوْمَ تُقَلَّبُ الْقُلُوبُ وَ الْاَبْصَارُ وَ الْبُشْرَى عِنْدَ فِرَاقِ الدُّنْيَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اَرْجُوهُ عَوْنا [لِي‏] فِي حَيَاتِي وَ اُعِدُّهُ ذُخْرا لِيَوْمِ فَاقَتِي الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اَدْعُوهُ وَ لا اَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَخَيَّبَ دُعَائِي الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اَرْجُوهُ وَ لا اَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَاَخْلَفَ رَجَائِي، الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُنْعِمِ الْمُحْسِنِ الْمُجْمِلِ الْمُفْضِلِ ذِي الْجَلالِ وَ الْاِكْرَامِ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ وَ صَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ وَ قَاضِي كُلِّ حَاجَةٍ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي الْيَقِينَ وَ حُسْنَ الظَّنِّ بِكَ وَ اَثْبِتْ رَجَاءَكَ فِي قَلْبِي وَ اقْطَعْ رَجَائِي عَمَّنْ سِوَاكَ حَتَّى لا اَرْجُوَ غَيْرَكَ وَ لا اَثِقَ اِلا بِكَ يَا لَطِيفا لِمَا تَشَاءُ [يَشَاءُ] الْطُفْ لِي فِي جَمِيعِ اَحْوَالِي بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى يَا رَبِّ اِنِّي ضَعِيفٌ عَلَى النَّارِ فَلا تُعَذِّبْنِي بِالنَّارِ يَا رَبِّ ارْحَمْ دُعَائِي وَ تَضَرُّعِي وَ خَوْفِي وَ ذُلِّي وَ مَسْكَنَتِي وَ تَعْوِيذِي وَ تَلْوِيذِي يَا رَبِّ اِنِّي ضَعِيفٌ عَنْ طَلَبِ الدُّنْيَا وَ اَنْتَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ اَسْاَلُكَ يَا رَبِّ بِقُوَّتِكَ عَلَى ذَلِكَ وَ قُدْرَتِكَ عَلَيْهِ وَ غِنَاكَ عَنْهُ، وَ حَاجَتِي اِلَيْهِ اَنْ تَرْزُقَنِي فِي عَامِي هٰذَا وَ شَهْرِي هٰذَا وَ يَومِي هٰذَا وَ سَاعَتِي هَذِهِ رِزْقا تُغْنِينِي بِهِ عَنْ تَكَلُّفِ مَا فِي اَيْدِي النَّاسِ مِنْ رِزْقِكَ الْحَلالِ الطِّيِّبِ اَيْ رَبِّ مِنْكَ اَطْلُبُ وَ اِلَيْكَ اَرْغَبُ وَ اِيَّاكَ اَرْجُو وَ اَنْتَ اَهْلُ ذَلِكَ لا اَرْجُو غَيْرَكَ وَ لا اَثِقُ اِلا بِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اَيْ رَبِّ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ عَافِنِي يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ وَ يَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ وَ يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا مَنْ لا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ وَ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْاَصْوَاتُ وَ لا يَشْغَلُهُ شَيْ‏ءٌ عَنْ شَيْ‏ءٍ اَعْطِ مُحَمَّدا صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اَفْضَلَ مَا سَاَلَكَ وَ اَفْضَلَ مَا سُئِلْتَ لَهُ وَ اَفْضَلَ مَا اَنْتَ مَسْئُولٌ لَهُ اِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ هَبْ لِيَ الْعَافِيَةَ حَتَّى تَهْنِئَنِي الْمَعِيشَةُ وَ اخْتِمْ لِي بِخَيْرٍ حَتَّى لا تَضُرَّنِي الذُّنُوبُ. اَللّهُمَّ رَضِّنى بِما قَسَمْتَ لى حَتّى لا اَسْئَلَ اَحَداً شَيْئاً اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْتَحْ لى خَزاَّئِنَ رَحْمَتِكَ وَارْحَمْنى رَحْمَةً لا تُعَذِّبُنى بَعْدَها اَبَداً فِى الدُّنْيا وَالا خِرَةِ وَارْزُقْنى مِنْ فَضْلِكَ الْواسِعِ رِزْقاً حَلالاً طَيِّباً لا تُفْقِرُنى اِلى اَحَدٍ بَعْدَهُ سِواكَ تَزيدُنى بِذلِكَ شُكْراً وَاِلَيْكَ فاقَةً وَفَقْراً وَبِكَ عَمَّنْ سِواكَ غِناً وَتَعفُّفاً يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا مَليكُ يا مُقْتَدِرُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاكْفِنِى الْمُهِمَّ كُلَّهُ وَاقْضِ لى بِالْحُسْنى وَبارِكْ لى فى جَميعِ اُمُورى وَاقْضِ لى جَميعَ حَوائِجى اَللّهُمَّ يَسِّرْ لى ما اَخافُ تَعْسيرَهُ فَاِنَّ تَيْسيرَ ما اَخافُ تَعْسيرَهُ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ وَسَهِّلْ لى ما اَخافُ حُزُونَتَهُ وَنَفِّسْ عَنّى ما اَخافُ ضيقَهُ وَكُفَّ عَنّى ما اَخافُ هَمَّهُ وَاصْرِفْ عَنّى ما اَخافُ بَلِيَّتَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ. اللّٰهُمَّ امْلَأْ قَلْبِي حُبّا لَكَ وَ خَشْيَةً مِنْكَ وَ تَصْدِيقا لَكَ وَ اِيمَانا بِكَ وَ فَرَقا مِنْكَ وَ شَوْقا اِلَيْكَ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْاِكْرَامِ اللّٰهُمَّ اِنَّ لَكَ حُقُوقا فَتَصَدَّقْ بِهَا عَلَيَّ وَ لِلنَّاسِ قِبَلِي تَبِعَاتٌ فَتَحَمَّلْهَا عَنِّي وَ قَدْ اَوْجَبْتَ لِكُلِّ ضَيْفٍ قِرًى وَ اَنَا ضَيْفُكَ فَاجْعَلْ قِرَايَ اللَّيْلَةَ الْجَنَّةَ يَا وَهَّابَ الْجَنَّةِ يَا وَهَّابَ الْمَغْفِرَةِ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلا بِكَ

Sixth: It is recommended to say the supplicatory prayer known as Dua Idris, which has been mentioned by Shaykh al-Tusi and Sayyid Ibn Tawus. The gentle readers are thus advised to find this supplicatory prayer in the books of Misbah al-Mutahajjid or Iqbal al-A’mal.

DUA YA MAFZAI

Seventh: It is recommended to say the following supplicatory prayer, which is considered the shortest supplicatory prayer to be said at the last hours of Ramadan nights. It is also mentioned in Iqbal al-A’mal:

يَا مَفْزَعِي عِنْدَ كُرْبَتِي وَ يَا غَوْثِي عِنْدَ شِدَّتِي اِلَيْكَ فَزِعْتُ وَ بِكَ اسْتَغَثْتُ وَ بِكَ لُذْتُ لا اَلُوذُ بِسِوَاكَ وَ لا اَطْلُبُ الْفَرَجَ اِلا مِنْكَ فَاَغِثْنِي وَ فَرِّجْ عَنِّي يَا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسِيرَ وَ يَعْفُو عَنِ الْكَثِيرِ اقْبَلْ مِنِّي الْيَسِيرَ وَ اعْفُ عَنِّي الْكَثِيرَ اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْاَلُكَ اِيمَانا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ يَقِينا حَتَّى اَعْلَمَ اَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِي اِلا مَا كَتَبْتَ لِي وَ رَضِّنِي مِنَ الْعَيْشِ بِمَا قَسَمْتَ لِي يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا عُدَّتِي فِي كُرْبَتِي وَ يَا صَاحِبِي فِي شِدَّتِي وَ يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي وَ يَا غَايَتِي فِي رَغْبَتِي اَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِي وَ الْآمِنُ رَوْعَتِي وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِي فَاغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

TASBEEHAT AT THE TIME OF SEHAR

Eighth: As mentioned in Iqbal al-A’mal, it is recommended to say the following doxology:

سُبْحَانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوَارِحَ الْقُلُوبِ سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِي عَدَدَ الذُّنُوبِ سُبْحَانَ مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِينَ سُبْحَانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ سُبْحَانَ الْفَرْدِ الْوِتْرِ سُبْحَانَ الْعَظِيمِ الْاَعْظَمِ سُبْحَانَ مَنْ لا يَعْتَدِي عَلَى اَهْلِ مَمْلَكَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ لا يُؤَاخِذُ اَهْلَ الْاَرْضِ بِاَلْوَانِ الْعَذَابِ سُبْحَانَ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ سُبْحَانَ الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الْجَبَّارِ الْجَوَادِ سُبْحَانَ الْكَرِيمِ الْحَلِيمِ سُبْحَانَ الْبَصِيرِ الْعَلِيمِ سُبْحَانَ الْبَصِيرِ الْوَاسِعِ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَلَى اِقْبَالِ النَّهَارِ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَلَى اِدْبَارِ النَّهَارِ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَلَى اِدْبَارِ اللَّيْلِ وَ اِقْبَالِ النَّهَارِ [سُبْحَانَ اللّٰهِ عَلَى اِقْبَالِ النَّهَارِ وَ اِدْبَارِ اللَّيْلِ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَلَى اِقْبَالِ النَّهَارِ وَ اِقْبَالِ اللَّيْلِ‏] وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ الْمَجْدُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْكِبْرِيَاءُ مَعَ كُلِّ نَفَسٍ وَ كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ وَ كُلِّ لَمْحَةٍ سَبَقَ فِي عِلْمِهِ سُبْحَانَكَ مِلْاَ مَا اَحْصَى كِتَابُكَ سُبْحَانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ .

It is worth mentioning that scholars have confirmed that the intention (niyyah) of fasting should be preferably declared after the sahar meal. It is also permissible to intend fasting at any hour of the night. It is sufficient, for the achievement of intention, to intend to observe fasting the next day for the sake of Almighty Allah and to abstain from having or doing any of the things or acts that break the fasting. It is also highly recommended not to neglect the famous Salat al-Layl (Night Prayer) and not to neglect the night worship.

AAMAL & DUAS FOR THE DAYS OF RAMADHAN

The rites that are advisably practiced on the days of Ramadan are as follows:

First: It is recommended to say the following supplicatory prayer that is mentioned by Shaykh al-Tusi and Sayyid Ibn Tawus:

اللّٰهُمَّ هٰذَا شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي اَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ وَ هٰذَا شَهْرُ الصِّيَامِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْقِيَامِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْاِنَابَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ هٰذَا شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ اللّٰهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَعِنِّي عَلَى صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ وَ سَلِّمْهُ لِي وَ سَلِّمْنِي فِيهِ وَ اَعِنِّي عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ وَ اَوْلِيَائِكَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِمْ وَ فَرِّغْنِي فِيهِ لِعِبَادَتِكَ وَ دُعَائِكَ وَ تِلاوَةِ كِتَابِكَ وَ اَعْظِمْ [عَظِّمْ‏] لِي فِيهِ الْبَرَكَةَ [وَ اَحْرِزْ لِي فِيهِ التَّوْبَةَ] وَ اَحْسِنْ لِي فِيهِ الْعَافِيَةَ [الْعَاقِبَةَ] وَ اَصِحَّ فِيهِ بَدَنِي وَ اَوْسِعْ [لِي‏] فِيهِ رِزْقِي وَ اكْفِنِي فِيهِ مَا اَهَمَّنِي وَ اسْتَجِبْ فِيهِ دُعَائِي وَ بَلِّغْنِي فِيهِ رَجَائِي. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَذْهِبْ عَنِّي فِيهِ النُّعَاسَ وَ الْكَسَلَ وَ السَّأْمَةَ وَ الْفَتْرَةَ وَ الْقَسْوَةَ وَ الْغَفْلَةَ وَ الْغِرَّةَ وَ جَنِّبْنِي فِيهِ الْعِلَلَ وَ الْاَسْقَامَ وَ الْهُمُومَ وَ الْاَحْزَانَ وَ الْاَعْرَاضَ وَ الْاَمْرَاضَ وَ الْخَطَايَا وَ الذُّنُوبَ وَ اصْرِفْ عَنِّي فِيهِ السُّوءَ [الْاَسْوَاءَ] وَ الْفَحْشَاءَ وَ الْجَهْدَ وَ الْبَلاءَ وَ التَّعَبَ وَ الْعَنَاءَ اِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَعِذْنِي فِيهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ هَمْزِهِ وَ لَمْزِهِ وَ نَفْثِهِ وَ نَفْخِهِ وَ وَسْوَسَتِهِ وَ تَثْبِيطِهِ [وَ بَطْشِهِ‏] وَ كَيْدِهِ وَ مَكْرِهِ وَ حَبَائِلِهِ وَ خُدَعِهِ وَ اَمَانِيِّهِ وَ غُرُورِهِ وَ فِتْنَتِهِ وَ شَرَكِهِ وَ اَحْزَابِهِ وَ اَتْبَاعِهِ وَ اَشْيَاعِهِ وَ اَوْلِيَائِهِ وَ شُرَكَائِهِ وَ جَمِيعِ مَكَايِدِهِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا قِيَامَهُ وَ صِيَامَهُ وَ بُلُوغَ الْاَمَلِ فِيهِ وَ فِي قِيَامِهِ وَ اسْتِكْمَالَ مَا يُرْضِيكَ عَنِّي صَبْرا وَ احْتِسَابا وَ اِيمَانا وَ يَقِينا ثُمَّ تَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنِّي بِالْاَضْعَافِ الْكَثِيرَةِ وَ الْاَجْرِ الْعَظِيمِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي [وَ ارْزُقْنَا] الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ [وَ الْجِدَّ] وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ الْاِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ [وَ التَّوْفِيقَ‏] وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَيْرَ [وَ] الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ وَ النِّيَّةَ الصَّادِقَةَ وَ صِدْقَ اللِّسَانِ وَ الْوَجَلَ مِنْكَ وَ الرَّجَاءَ لَكَ وَ التَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ الثِّقَةَ بِكَ وَ الْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ الْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ السَّعْيِ وَ مَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَ مُسْتَجَابِ الدَّعْوَةِ وَ لا تَحُلْ بَيْنِي وَ بَيْنَ شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ بِعَرَضٍ وَ لا مَرَضٍ وَ لا هَمٍّ وَ لا غَمٍّ وَ لا سُقْمٍ وَ لا غَفْلَةٍ وَ لا نِسْيَانٍ بَلْ بِالتَّعَاهُدِ وَ التَّحَفُّظِ لَكَ وَ فِيكَ وَ الرِّعَايَةِ لِحَقِّكَ وَ الْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ وَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اقْسِمْ لِي فِيهِ اَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ اَعْطِنِي فِيهِ اَفْضَلَ مَا تُعْطِي اَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْاِجَابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ دُعَائِي فِيهِ اِلَيْكَ وَاصِلا وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ اِلَيَّ فِيهِ نَازِلا وَ عَمَلِي فِيهِ مَقْبُولا وَ سَعْيِي فِيهِ مَشْكُورا وَ ذَنْبِي فِيهِ مَغْفُورا حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِي فِيهِ الْاَكْثَرَ [الْاَكْبَرَ] وَ حَظِّي فِيهِ الْاَوْفَرَ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلَى اَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيَائِكَ وَ اَرْضَاهَا لَكَ ثُمَّ اجْعَلْهَا لِي خَيْرا مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا اَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ اَحَدا مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيَّاهَا وَ اَكْرَمْتَهُ بِهَا وَ اجْعَلْنِي فِيهَا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وَ طُلَقَائِكَ مِنَ النَّارِ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا فِي شَهْرِنَا هٰذَا الْجِدَّ وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اللّٰهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَ لَيَالٍ عَشْرٍ [وَ اللَّيَالِي الْعَشْرِ] وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ مَا اَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ اِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ، وَ جَمِيعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ رَبَّ اِبْرَاهِيمَ وَ اِسْمَاعِيلَ وَ اِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ رَبَّ مُوسَى وَ عِيسَى وَ جَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ رَبَّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ وَ اَسْاَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِحَقِّكَ الْعَظِيمِ لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ وَ نَظَرْتَ اِلَيَّ نَظْرَةً رَحِيمَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّي رِضًى لا سَخَطَ [تَسْخَطُ] عَلَيَّ بَعْدَهُ اَبَدا وَ اَعْطَيْتَنِي جَمِيعَ سُؤْلِي وَ رَغْبَتِي وَ اُمْنِيَّتِي وَ اِرَادَتِي وَ صَرَفْتَ عَنِّي مَا اَكْرَهُ وَ اَحْذَرُ وَ اَخَافُ عَلَى نَفْسِي وَ مَا لا اَخَافُ وَ عَنْ اَهْلِي وَ مَالِي وَ اِخْوَانِي وَ ذُرِّيَّتِي اللّٰهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنَا مِنْ ذُنُوبِنَا فَآوِنَا تَائِبِينَ وَ تُبْ عَلَيْنَا مُسْتَغْفِرِينَ وَ اغْفِرْ لَنَا مُتَعَوِّذِينَ وَ اَعِذْنَا مُسْتَجِيرِينَ وَ اَجِرْنَا مُسْتَسْلِمِينَ وَ لا تَخْذُلْنَا رَاهِبِينَ وَ آمِنَّا رَاغِبِينَ وَ شَفِّعْنَا سَائِلِينَ وَ اَعْطِنَا اِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ اللّٰهُمَّ اَنْتَ رَبِّي وَ اَنَا عَبْدُكَ وَ اَحَقُّ مَنْ سَاَلَ الْعَبْدُ رَبَّهُ وَ لَمْ يَسْاَلِ الْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَما وَ جُودا يَا مَوْضِعَ شَكْوَى السَّائِلِينَ وَ يَا مُنْتَهَى حَاجَةِ الرَّاغِبِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ وَ يَا مَلْجَاَ الْهَارِبِينَ وَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَا كَاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ وَ يَا فَارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا كَاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ يَا اللّٰهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَ عُيُوبِي وَ اِسَاءَتِي وَ ظُلْمِي وَ جُرْمِي وَ اِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَ ارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا [لا يَمْلِكُهُمَا] غَيْرُكَ وَ اعْفُ عَنِّي وَ اغْفِرْ لِي كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي، وَ اعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ اسْتُرْ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وَ وَلَدِي وَ قَرَابَتِي وَ اَهْلِ حُزَانَتِي وَ [كُلِ‏] مَنْ كَانَ مِنِّي بِسَبِيلٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَاِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ اَنْتَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنِي يَا سَيِّدِي وَ لا تَرُدَّ دُعَائِي وَ لا يَدِي اِلَى نَحْرِي حَتَّى تَفْعَلَ ذَلِكَ بِي وَ تَسْتَجِيبَ لِي جَمِيعَ مَا سَاَلْتُكَ وَ تَزِيدَنَي مِنْ فَضْلِكَ فَاِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ نَحْنُ اِلَيْكَ رَاغِبُونَ اللّٰهُمَّ لَكَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَى [كُلُّهَا] وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلاءُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا اَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي السُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ اِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ اِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ اَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ اِيمَانا لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَ رِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنِي [تُؤْتِيَنِي‏] فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي عَذَابَ النَّارِ وَ اِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا فَاَخِّرْنِي اِلَى ذَلِكَ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ طَاعَتَكَ وَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ بِاَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا اَحَدُ يَا صَمَدُ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَ لِاَبْرَارِ عِتْرَتِهِ وَ اقْتُلْ اَعْدَاءَهُمْ بَدَدا وَ اَحْصِهِمْ عَدَدا وَ لا تَدَعْ عَلَى ظَهْرِ الْاَرْضِ مِنْهُمْ اَحَدا وَ لا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَدا يَا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يَا خَلِيفَةَ النَّبِيِّينَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ الْبَدِي‏ءُ الْبَدِيعُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيْ‏ءٌ، وَ الدَّائِمُ غَيْرُ الْغَافِلِ وَ الْحَيُّ الَّذِي لا يَمُوتُ اَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ اَنْتَ خَلِيفَةُ مُحَمَّدٍ وَ نَاصِرُ مُحَمَّدٍ وَ مُفَضِّلُ مُحَمَّدٍ اَسْاَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِيَّ مُحَمَّدٍ وَ خَلِيفَةَ مُحَمَّدٍ وَ الْقَائِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ اَوْصِيَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يَا لا اِلَهَ اِلا اَنْتَ بِحَقِّ لا اِلَهَ اِلا اَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اجْعَلْ عَاقِبَةَ اَمْرِي اِلَى غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِي بِاللَّطِيفِ [بِاللُّطْفِ‏] بَلَى اِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْطُفْ [بِي اِنَّكَ لَطِيفٌ‏] لِمَا تَشَاءُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِي عَامِنَا هٰذَا وَ تَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَمِيعِ حَوَائِجِي لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيَا

Then repeat the following imploration three times:

اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّهُ كَانَ غَفَّارا [غَفُورا] اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِي اِنَّكَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ رَبِّ اِنِّي عَمِلْتُ سُوءا وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلا اَنْتَ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِي لا اِلَهَ اِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ الْكَرِيمُ الْغَفَّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ غَفُورا رَحِيما.

Then, keep on saying the following:

اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْاَمْرِ الْعَظِيمِ الْمَحْتُومِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ اَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ اَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ اَنْ تُطِيلَ عُمُرِي وَ تُوَسِّعَ رِزْقِي وَ تُؤَدِّيَ عَنِّي اَمَانَتِي وَ دَيْنِي آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللّٰهُمَّ اجْعَلْ لِي مِنْ اَمْرِي فَرَجا وَ مَخْرَجا وَ ارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ وَ احْرُسْنِي مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ وَ مِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ كَثِيرا.