59 ـ البصل | 64 ـ الجزر 65 ـ الحلبة | |
60 ـ الباقلاء | 66 ـ عود البلسان وحبه | |
61 ـ الحوك | 67 ـ علك الرومي | |
62 ـ الباذروج | 68 ـ نار مشك | |
63 ـ الفرفخ | 69 ـ سليخة مقشرة |
أضف إلى ذلك كله ما ورد عنهعليهالسلام في الفواكه والحبوب والألبان والأدهان والأشربة والاستشفاء بها.
و كان أبو عبدالله «ع» لم ير باساً من العمل الجراحي وإذا إحتاج المرضى إليه فقد قيل له : الرجل يشرب الدواء ويقطع العرق وربما إنتفع به وربما قتله ، فقال «ع» ! يقطع ويشرب(1) .
وكذلك يرى الاستشفاء بالسموم أيضاً(2) .
قال إسماعيل بن الحسن المتطبب : قلت لأبي عبداللهعليهالسلام : إني رجل من العرب ولي بصر بالطب ، وطبي طب عربي ، فانا نبط الجرح ونكوي بالنار ، قالعليهالسلام : لا بأس قال : وقلت : ونسقي السموم قال «ع» : لا بأس ، قلت ربما مات ، قال : وإن مات(3) .
[[ أقواله «ع» في خواص بعض النباتات ]]
لقد أصبح الطب الحديث ، كما تشهد به الصحف والمجلات الصحية والعلمية ، يتراجع عند بعض النطس من الأطباء إلى عصر الأعشاب والنباتات
__________________
(1) راجع وسائل الشيعة للحر العاملي ج 2 ص 281 ـ 312 وراجع مستدرك الوسائل للنوري ج 2 ص 99 ـ 125 وراجع البحار ج 14ص 509 ـ 869.
(2) الكافي.
(3) مختصر ما رواه الكافي.