تـيـهي جـلالاً يـا بـقاع ( الـراويه) | وتـطاولي شـرفاً بـمثوى ( الـزاكيه) | |
أدريــتِ مَـن حـلّت ربـاكِ فـطهّرتْ | مـنك الربوعَ مـن الـكلابِ الـعاويه | |
تـلـك مـن حـلت العقيلة «زيـنب » | تنمى إلى شرف يطول على السماء الساميه * | |
فـلَـبضعة الـزهراء كـانت اُمّـها | حـدبت عـليها وهـي تُـدعى الـحانيه | |
وإلـى عـليٍّ وهـو خـيرُ اُرومـةٍ | نـسـبٌ تـبـلّج كـالـسماء الـضاحيه | |
والـجدّ أحـمدُ مـن أتـى بـشريعةٍ | تـهـدي الـبـرايا لـلـقيامة بـاقـيه |
____________________
(*) هكذا ورد البيت في النسخة التي بين أيدينا، ولا يخفى ما فيه من خلل عروضي واضح. (موقع معهد الإمامين الحسنَين)