الاِهْداء
إلى مِنْ تحمَّلَتْ أعْباء الحياةِ معي
وجعلَتْ من الدارِ مَسْكناً صالِحاً، ومُنْتَجَعاً هادِئاً
فكان هذا الكتابُ إحْدى نتائِجهِ الرائعةِ، وثمارِه اليانِعةِ
اُهْدِي هذا العَمَلَ.