الإهداء
إلى من قرن الله تعالى طاعتهما بطاعته إلى من درجت في باحة ودهما وحنانهما حتى اشتد عودي واستقام وأنا استمطر في حلك الظلام دعاءهما.
إلى من أرضعاني صفو الدين ، وغذياني لب الولاية في زمن الجدب السقيم إلى من نأت بي عنهما سطوة الأيام حتى أمستَ ذكراهما كالطيف الناعم يداعب مخيلتي المنهكة.
إلى والدي صاحب القلب الكبير ، وإلى والدتي الطيبة أهدي هذا الجهد المتواضع.
علاء آل جعفر |