0%
الاصول من الكافي
الفهرس
بحث
الاصول من الكافي الجزء ١
الناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
تصنيف: الصفحات: 722
المشاهدات: 265211
تحميل: 8020
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ (1)
- (1) كتاب العقل والجهل
- [1] كِتَابُ الْعَقْلِ وَالْجَهْلِ
- (2) كتاب فضل العلم
- [2] كِتَابُ فَضْلِ الْعِلْمِ(1) 1 - بَابُ فَرْضِ الْعِلْمِ(3) وَوُجُوبِ طَلَبِهِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ
- 2 - بَابُ صِفَةِ الْعِلْمِ وَفَضْلِهِ وَفَضْلِ الْعُلَمَاءِ
- 3 - بَابُ أَصْنَافِ النَّاسِ
- 4 - بَابُ ثَوَابِ الْعَالِمِ وَالْمُتَعَلِّمِ (4)
- 5 - بَابُ صِفَةِ الْعُلَمَاءِ
- 6 - بَابُ حَقِّ الْعَالِمِ
- 7 - بَابُ فَقْدِ الْعُلَمَاءِ
- 8 - بَابُ مُجَالَسَةِ الْعُلَمَاءِ وَصُحْبَتِهِمْ
- 9 - بَابُ سُؤَالِ الْعَالِمِ وَتَذَاكُرِهِ
- 10 - بَابُ بَذْلِ الْعِلْمِ
- 11 - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْقَوْلِ بِغَيْرِ عِلْمٍ (5)
- 12 - بَابُ مَنْ عَمِلَ بِغَيْرِ عِلْمٍ
- 13 - بَابُ اسْتِعْمَالِ الْعِلْمِ
- 14 - بَابُ الْمُسْتَأْكِلِ بِعِلْمِهِ وَالْمُبَاهِي بِهِ
- 15 - بَابُ لُزُومِ الْحُجَّةِ عَلَى الْعَالِمِ وَتَشْدِيدِ (1) الْأَمْرِ عَلَيْهِ
- 16 - بَابُ النَّوَادِرِ (3)
- 17 - بَابُ(6) رِوَايَةِ الْكُتُبِ وَالْحَدِيثِ(7) وفَضْلِ الْكِتَابَةِ وَالتَّمَسُّكِ بِالْكُتُبِ
- 18 - بَابُ التَّقْلِيدِ
- 19 - بَابُ الْبِدَعِ وَالرَّأْيِ وَالْمَقَايِيسِ
- 20 - بَابُ الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ ، وَأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَجَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ
- إِلَيْهِ(7) إِلَّا وَقَدْ جَاءَ فِيهِ(8) كِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ
- 21 - بَابُ اخْتِلَافِ الْحَدِيثِ
- 22 - بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ
- (3) كتاب التوحيد
- [3] كِتَابُ التَّوْحِيدِ (2) 1 - بَابُ حُدُوثِ الْعَالَمِ وَإِثْبَاتِ الْمُحْدِثِ
- 2 - بَابُ إِطْلَاقِ الْقَوْلِ بِأَنَّهُ شَيْءٌ
- 3 - بَابُ أَنَّهُ لَايُعْرَفُ(4) إِلَّا بِهِ
- 4 - بَابُ أَدْنَى الْمَعْرِفَةِ
- 5 - بَابُ الْمَعْبُودِ (5)
- 6 - بَابُ الْكَوْنِ وَالْمَكَانِ
- 7 - بَابُ النِّسْبَةِ
- 8 - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْكَلَامِ فِي الْكَيْفِيَّةِ
- 9 - بَابٌ فِي إِبْطَالِ الرُّؤْيَةِ
- فِي قَوْلِهِ تَعَالى(1) : ( لَاتُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ(2) )(3)
- 10 - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الصِّفَةِ بِغَيْرِ مَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ تَعَالى
- 11 - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْجِسْمِ وَالصُّورَةِ
- 12 - بَابُ صِفَاتِ الذَّاتِ
- 13 - بَابٌ آخَرُ وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ
- 14 - بَابُ الْإِرَادَةِ أَنَّهَا(11) مِنْ صِفَاتِ الْفِعْلِ ، وَسَائِرِ صِفَاتِالْفِعْلِ(12)
- جُمْلَةُ الْقَوْلِ(1) فِي صِفَاتِ الذَّاتِ وَصِفَاتِ الْفِعْلِ
- 15 - بَابُ حُدُوثِ الْأَسْمَاءِ
- 16 - بَابُ مَعَانِي الْأَسْمَاءِ وَاشْتِقَاقِهَا
- 17 - بَابٌ آخَرُ وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ إِلَّا أَنَّ فِيهِ زِيَادَةً وَهُوَ
- الْفَرْقُ مَا بَيْنَ الْمَعَانِي الَّتِي تَحْتَ أَسْمَاءِ اللهِ وَأَسْمَاءِ الْمَخْلُوقِينَ
- 18 - بَابُ تَأْوِيلِ الصَّمَدِ
- 19 - بَابُ الْحَرَكَةِ وَالِانْتِقَالِ
- وَ(5) فِي قَوْلِهِ تَعَالى : ( مَا يَكُونُ مِن نَّجْوى ثَلثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ )(6)
- فِي قَوْلِهِ : ( الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) :(1)
- 20 - بَابُ الْعَرْشِ وَالْكُرْسِيِّ
- 21 - بَابُ الرُّوحِ
- 22 - بَابُ جَوَامِعِ التَّوْحِيدِ
- 23 - بَابُ النَّوَادِرِ
- 24 - بَابُ الْبَدَاءِ (5)
- 25 - بَابٌ فِي أنَّهُ لَايَكُونُ شَيْءٌ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ(1) إِلَّابِسَبْعَةٍ
- 26 - بَابُ الْمَشِيئَةِ وَالْإِرَادَةِ
- 27 - بَابُ الِابْتِلَاءِ وَالِاخْتِبَارِ
- 28 - بَابُ السَّعَادَةِ وَالشَّقَاءِ
- 29 - بَابُ(8) الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
- 30 - بَابُ الْجَبْرِ وَالْقَدَرِ وَالْأَمْرِ بَيْنَ الْأَمْرَيْنِ(3)
- 31 - بَابُ الِاسْتِطَاعَةِ
- 32 - بَابُ الْبَيَانِ وَالتَّعْرِيفِ وَلُزُومِ الْحُجَّةِ
- 33 - بَابُ اخْتِلَافِ الْحُجَّةِ عَلى عِبَادِهِ (10)
- 34 - بَابُ حُجَجِ اللهِ عَلى خَلْقِهِ
- 35 - بَابُ الْهِدَايَةِ أَنَّهَا مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
- (4) كتاب الحجّة
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ [4] كِتَابُ الْحُجَّةِ (1) 1 - بَابُ الِاضْطِرَارِ (2) إِلَى الْحُجَّةِ(3)
- 2 - بَابُ طَبَقَاتِ الْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ وَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 3 - بَابُ الْفَرْقِ بَيْنَ الرَّسُولِ وَالنَّبِيِّ وَالْمُحَدَّثِ
- 4 - بَابُ أَنَّ الْحُجَّةَ لَاتَقُومُ لِلّهِ عَلى خَلْقِهِ إِلَّا بِإِمَامٍ (1)
- 5 - بَابُ أَنَّ الْأَرْضَ لَاتَخْلُو مِنْ حُجَّةٍ
- 6 - بَابُ أَنَّهُ لَوْ لَمْ يَبْقَ فِي الْأَرْضِ إِلَّا رَجُلَانِ ، لَكَانَ أَحَدُهُمَا الْحُجَّةَ
- 7 - بَابُ مَعْرِفَةِ الْإِمَامِ وَالرَّدِّ إِلَيْهِ
- 8 - بَابُ فَرْضِ طَاعَةِ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 9 - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام شُهَدَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلى خَلْقِهِ
- 10 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمُ (1) الْهُدَاةُ
- 11 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وُلَاةُ أَمْرِ اللهِ وَخَزَنَةُ عِلْمِهِ
- 12 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام خُلَفَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَرْضِهِ وَأَبْوَابُهُ الَّتِي مِنْهَا (9) يُؤْتى
- 13 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام نُورُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ(9)
- 14 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمْ أَرْكَانُ الْأَرْضِ (5)
- 15 - بَابٌ نَادِرٌ جَامِعٌ فِي فَضْلِ الْإِمَامِ عليهالسلام(1) وَصِفَاتِهِ
- 16 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وُلَاةُ الْأَمْرِ وَهُمُ النَّاسُ الْمَحْسُودُونَ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
- 17 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمُ الْعَلَامَاتُ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيكِتَابِهِ
- 18 - بَابُ أَنَّ الْآيَاتِ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - فِي كِتَابِهِ هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- 19 - بَابُ مَا فَرَضَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - وَرَسُولُهُ صلىاللهعليهوآله مِنَ الْكَوْنِ مَعَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 20 - بَابُ أَنَّ أَهْلَ الذِّكْرِ الَّذِينَ أَمَرَ اللهُ الْخَلْقَ بِسُؤَالِهِمْ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- 21 - بَابُ أَنَّ مَنْ وَصَفَهُ اللهُ تَعَالى فِي كِتَابِهِ بِالْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام(3)
- 22 - بَابُ أَنَّ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- 23 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام قَدْ (10) أُوتُوا الْعِلْمَ وَأُثْبِتَ فِي صُدُورِهِمْ
- 24 - بَابٌ فِي أَنَّ مَنِ اصْطَفَاهُ اللهُ مِنْ عِبَادِهِ وَأَوْرَثَهُمْ كِتَابَهُ هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام (1)
- 25 - بَابُ(4) أَنَّ الْأَئِمَّةَ فِي كِتَابِ اللهِ إِمَامَانِ : إِمَامٌ يَدْعُو إِلَى اللهِ ، وَإِمَامٌ يَدْعُو إِلَى النَّارِ
- 26 - بَابُ أَنَّ الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلْإِمَامِ (1)
- 27 - بَابُ أَنَّ النِّعْمَةَ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ(1) الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- 28 - بَابُ أَنَّ الْمُتَوَسِّمِينَ - الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللهُ تَعَالى
- فِي كِتَابِهِ - هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام وَالسَّبِيلُ فِيهِمْ(1) مُقِيمٌ
- 29 - بَابُ عَرْضِ الْأَعْمَالِ عَلَى النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله وَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 30 - بَابُ أَنَّ الطَّرِيقَةَ الَّتِي حُثَّ عَلَى الِاسْتِقَامَةِ عَلَيْهَا وَلَايَةُ عَلِيٍّ عليهالسلام (4)
- 31 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام مَعْدِنُ الْعِلْمِ وَشَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَمُخْتَلَفُالْمَلَائِكَةِ
- 32 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وَرَثَةُ الْعِلْمِ يَرِثُ(3) بَعْضُهُمْ بَعْضاً الْعِلْمَ
- 33 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ وَرِثُوا عِلْمَ النَّبِىِّ وَجَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْصِيَاءِ عليهمالسلام الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
- 34 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام عِنْدَهُمْ جَمِيعُ الْكُتُبِ الَّتِي نَزَلَتْ مِنْ عِنْدِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَنَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا عَلَى اخْتِلَافِ أَلْسِنَتِهَا
- 35 - بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام وَأَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُكُلَّهُ
- 36 - بَابُ مَا أُعْطِيَ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام مِنِ اسْمِ اللهِ الْأَعْظَمِ
- 37 - بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ مِنْ آيَاتِ الْأَنْبِيَاءِ عليهمالسلام
- 38 - بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام مِنْ سِلَاحِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله وَمَتَاعِهِ
- 39 - بَابُ أَنَّ مَثَلَ سِلَاحِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله مَثَلُ التَّابُوتِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ
- 40 - بَابٌ فِيهِ ذِكْرُ الصَّحِيفَةِ وَالْجَفْرِ وَالْجَامِعَةِ وَمُصْحَفِ فَاطِمَةَ عليهاالسلام
- 41 - بَابٌ فِي شَأْنِ ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ )(4) وَتَفْسِيرِهَا
- 42 - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَزْدَادُونَ فِي لَيْلَةِ(2) الْجُمُعَةِ
- 43 - بَابُ لَوْ لَا أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَزْدَادُونَ لَنَفِدَ مَا عِنْدَهُمْ
- 44 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ جَمِيعَ الْعُلُومِ الَّتِي خَرَجَتْ(1) إِلَى الْمَلَائِكَةِ وَالْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ(2) عليهمالسلام
- 45 - بَابٌ نَادِرٌ فِيهِ ذِكْرُ الْغَيْبِ
- 46 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام إِذَا شَاؤُوا أَنْ يَعْلَمُوا(8) عُلِّمُوا(9)
- 47 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ(9) مَتى يَمُوتُونَ ، وَأَنَّهُمْ لَايَمُوتُونَ إِلَّا بِاخْتِيَارٍ مِنْهُمْ
- 48 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ عِلْمَ مَا كَانَ(1) وَمَا يَكُونُ ، وَأَنَّهُ لَايَخْفى عَلَيْهِمُ الشَّيْءُ(2) صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ(3)
- 49 - بَابُ أَنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - لَمْ يُعَلِّمْ نَبِيَّهُ عِلْماً إِلَّا أَمَرَهُ أَنْ يُعَلِّمَهُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام وَأَنَّهُ كَانَ شَرِيكَهُ فِي الْعِلْمِ عليهماالسلام
- 50 - بَابُ جِهَاتِ عُلُومِ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 51 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام لَوْ سُتِرَ عَلَيْهِمْ لَأَخْبَرُوا كُلَّ امْرِىً بِمَا لَهُ وَعَلَيْهِ
- 52 - بَابُ التَّفْوِيضِ إِلى رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله وَإِلَى الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام فِي أَمْرِ الدِّينِ
- 53 - بَابٌ فِي(7) أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام بِمَنْ يُشْبِهُونَ(8) مِمَّنْ مَضى وَكَرَاهِيَةِ الْقَوْلِ فِيهِمْ بِالنُّبُوَّةِ
- 54 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام مُحَدَّثُونَ مُفَهَّمُونَ
- 55 - بَابٌ فِيهِ(8) ذِكْرُ الْأَرْوَاحِ الَّتِي فِي الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- 56 - بَابُ الرُّوحِ الَّتِي يُسَدِّدُ اللهُ بِهَا الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام
- 57 - بَابُ وَقْتِ مَا يَعْلَمُ الْإِمَامُ جَمِيعَ عِلْمِ(6) الْإِمَامِ الَّذِي(7) قَبْلَهُ عَلَيْهِمْ جَمِيعاً السَّلَامُ(8)
- 58 - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ فِي الْعِلْمِ وَالشَّجَاعَةِ وَالطَّاعَةِ سَوَاءٌ
- 59 - بَابُ أَنَّ الْإِمَامَ يَعْرِفُ الْإِمَامَ الَّذِي يَكُونُ مِنْ بَعْدِهِ ، وَأَنَّ قَوْلَ اللهِ تَعَالى : « إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الْأَمنتِ إِلَى أَهْلِهَا » فِيهِمْ عليهمالسلام نَزَلَتْ (4)
- 60 - بَابُ(4) أَنَّ الْإِمَامَةَ عَهْدٌ مِنَ اللهِ عَزَّوَجَلَّ مَعْهُودٌ مِنْ وَاحِدٍ إِلى وَاحِدٍ عليهمالسلام
- 61 - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام لَمْ يَفْعَلُوا شَيْئاً وَلَايَفْعَلُونَ إِلَّا بِعَهْدٍ مِنَ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - وَأَمْرٍ مِنْهُ لَايَتَجَاوَزُونَهُ(1)
- 62 - بَابُ الْأُمُورِ الَّتِي تُوجِبُ حُجَّةَ الْإِمَامِ عليهالسلام
- 63 - بَابُ ثَبَاتِ الْإِمَامَةِ فِي الْأَعْقَابِ ، وَأَنَّهَا لَا تَعُودُ فِي أَخٍ وَلَاعَمٍّ وَلَاغَيْرِهِمَا مِنَ الْقَرَابَاتِ (5)
- الفهرس
الاصول من الكافي الجزء 1
مؤلف: أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازيالناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
العربية