ذكر الكتاب السيّد ابن طاووس ونسبه لنفسه في كتابه:
الإقبال: ٥٦٢.
وكتابه كشف المحجة: ١٩٤، وقال فيه: الملهوف علىٰ قتلىٰ الطفوف في قتل الحسينعليهالسلام ، غريب الترتيب والتلفيق، وهو من فضل الله جلّ جلاله الّذي دلّني عليه.
وكتابه الإجازات كما عنه في البحار ١٠٧/٤٢، وقال فيه: وصنفت كتاب الملهوف علىٰ قتلىٰ الطفوف، ما عرفت أنّ أحداً سبقني إلىٰ مثله، ومَن وقف عليه عرف ما ذكرته من فضله.
ومما يدل علىٰ أنّ هذا الكتاب للسيّد ما ورد في مقدّمة هذا الكتاب من اسم المؤلّف واسم الكتاب، وأيضاً فان من عرف طريقة تأليف السيد لكتبه يجزم بأن هذا الكتاب له من غير ترديد.
وقال المصنف في آخر هذا الكتاب: ومَن وقف علىٰ ترتيبه ورسمه مع اختصاره وصغر حجمه عرف تمييزه علىٰ أبناء جنسه وفهم فضيلته في نفسه.
ونسبه أيضاً للسيّد الشيخ الطهراني في الذريعة ١٨/٣٨٩ رقم ٥٧٦، ٢٢/٢٢٣.
ونسبه للسيّد أيضاً بروكلمان، ذيل ١/٩١٢ رقم ٥.
وذكر هذا الكتاب أيضاً إتان كلبرك في دراسته عن السيّد ابن طاووس، وقال: اللهوف من أشهر مؤلفات ابن طاووس.
وقال أيضاً: طبع عدّة مرات وترجم إلىٰ اللغة الفارسية عدّة مرات.