بترجمته في ( أبجد العلوم ):
« القاضي شهاب الدين بن شمس الدين بن عمر الزاولي، ولد بدولت آباد دهلي، وتلمذ على القاضي عبد المقتدر ومولانا خواجكي الدهلوي، وهو من تلامذة مولانا معين الدين العمراني، وفاق أقرانه وسبق إخوانه. وكان اُستاذه القاضي يقول في حقه: أتاني من الطلبة من جلده علم ولحمه علم وعظمه علم. توفي سنة ٨٤٩ ».
(٦٥)
رواية ابن حجر العسقلاني
رواه في غير واحدٍ من كتبه:
قال في ( المطالب العالية ): « أنس - قال: أُهدي لرسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم حجل مشوي بخبزةٍ وصبابة، فقال رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم : اللّهم ائتني بأحبّ خلقك إليك يأكل معي من هذا الطعام، فقالت عائشة: اللّهم اجعله أبي. وقالت حفصة: اللّهم اجعله أبي. قال أنس: فقلت: اللهم اجعله سعد بن عبادة. قال: فسمعت حركة بالباب، فخرجت، فإذا علي، فقلت: إنّ رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم على حاجة، فانصرف، ثمّ سمعت حركة بالباب، فخرجت، فإذا علي كذلك، فسمع رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم صوته فقال: انظر من هذا؟ فخرجت، فإذا هو علي، فجئت رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبرته، فقال: اللّهم وال، اللّهم وال.
أنس - قال: أُهدي لرسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم أطيار، فقسّمها بين نسائه، فأصاب كلّ امرأةٍ به. الحديث.
هذا لفظ البزار.
سفينة صاحب زاد النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم - قال: أهدت امرأة من