الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
من مناظرات أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) مع المخالفين
- نشر في

مناظرة مؤمن الطاق مع ابن أبي خدرة عن الاعمش قال: اجتمعت الشيعة والمحكّمة عند أبي نعيم النخعي بالكوفة، وأبوجعفر محمد بن النعمان مؤمن الطاق حاضر، فقال ابن أبي خدرة: أنا اقرر معكم أيتها الشيعة أن أبابكر أفضل من علي وجميع أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) بأربع خصال لا يقدر على دفعها أحد من الناس، هو ثان مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) في بيته مدفون، وهو ثاني اثنين معه في الغار، وهو ثاني اثنين صلى بالناس آخر صلاة قبض بعده رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وهو ثاني اثنين الصديق من الامة.
نبذة عن حياة الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام)
- نشر في
الأسرة الكريمة للامام الصادق (ع) إنّ اُسرة الإمام الصادق (عليه السلام) ، هي أجل وأسمى أسرة في دنيا العرب والإسلام، فإنّها تلك الأسرة التي أنجبت خاتم النبيين وسيد المرسلين محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) من هذه الأسرة التي أغناها الله بفضله، والقائمة في قلوب المسلمين وعواطفهم تفرّع عملاق هذه الاُمة، ومؤسس نهضتها الفكرية والعلمية الإمام جعفر بن محمّد الصادق (عليه السلام)، وقد ورث من عظماء أسرته جميع خصالهم العظيمة فكان ملء فم الدنيا في صفاته وحركاته.
قبس من حياة الامام جعفر بن محمد الصادق(عليه السلام)
- نشر في
1- مع أبي حنيفة في حكم القياس قال
العلامة المجلسي رحمه الله : وجدت بخطّ بعض الاَفاضل نقلاً من خطّ الشهيد
رفع الله درجته قال : قال أبو حنيفة النعمان بن ثابت جئت إلى حجّام بمنى
ليحلق رأسي ، فقال : ادن ميامنك ، واستقبل القبلة ، وسمِّ الله؛ فتعلّمت
منه ثلاث خصال لم تكن عندي ، فقلت له : مملوك أنت أم حرّ ؟
الإمام جعفر الصادق(عليه السلام) في مواجهة التيارات الفكرية الزائغة
- نشر في
الوضع العقيدي قبل الإسلام جاء الإسلام والعالم البشريّ يعاني من أزمات حادة في شتى مجالات الحياة أبرزها المجال الفكريّ والعقيديّ. وكان أبرز مظاهر هذه الأزمة العقيديّة هو: 1 ـ تجسيم الله وتشبيهه سبحانه وتعالى بالمخلوقين. 2 ـ الثنويّة. 3 ـ التثليث. 4 ـ عبادة وتقديس الفرد. 5 ـ عبادة الأوثان والأصنام. 6 ـ الجبرية وسلب الاختيار من الإنسان.
من مناظرات الإمام الصادق (عليه السلام) مع الملحدين
- نشر في
وللإمام الصادق (عليه السلام) مناظرات علمية كثيرة مع الملحدين والزنادقة،
منهم من كان يأتيه ويسأله سؤال استفهام واسترشاد، ومنهم من كان على عناده
وسابق رأيه، وفي كلتا الحالتين، كان الصادق (عليه السلام) يستقبلهم بصدر
رحب، وحلم عظيم، ووجه باش، فكم من معارض وملحد جاءه وخرج من عنده مقتنعاً
مسترشداً، وكم غيرهم خرج من مجلسه وهو متماد في غيه وجهله، ولكن الكل يكن
له الاحترام والتبجيل.
من مناظرات الامام الصادق(عليه السلام)
- نشر في
مناظراته مع الديصاني وكان لأبي شاكر الديصاني - أحد ملاحدة العرب - مع الصادق عليه السّلام مناظرات
وأسئلة، واُخرى بينه وبين هشام بن الحكم ويفزع هشام بها الى إِمامه الصادق
عليه السّلام، قال يوماً لهشام: إِن في القرآن آية هي من قولنا، قال هشام:
وما هي ؟ فقال: «وهو الذي في السماء إِله وفي الأرض إِله»( الزخرف: 84)
قال هشام: فلم أدر بمَ اجيبه، فحججت فخبّرت أبا عبد اللّه عليه السلام،
قال: هذا كلام زنديق خبيث، اذا رجعت اليه فقل له ما اسمك بالكوفة ؟ فإنه
يقول
محطّات قدسية.. في عالم النور(الإمام الصادق عليه السلام)
- نشر في
-
- مؤلف:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام
اضاءات هادية من كلمات الإمام الصادق عليه السّلام
- نشر في
-
- مؤلف:
- نقلاً من موقع شبكة الإمام الرضا عليه السلام