راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ

راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ0%

راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ نویسنده:
گروه: مفاهیم عقایدی

راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ

این کتاب در موسسه الحسنین علیهما السلام تصحیح و مقابله شده است.

نویسنده: تقى ژاله فر
گروه: مشاهدات: 15997
دانلود: 2224

توضیحات:

جستجو درون كتاب
  • شروع
  • قبلی
  • 29 /
  • بعدی
  • پایان
  •  
  • دانلود HTML
  • دانلود Word
  • دانلود PDF
  • مشاهدات: 15997 / دانلود: 2224
اندازه اندازه اندازه
راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ

راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ

نویسنده:
فارسی

این کتاب در موسسه الحسنین علیهما السلام تصحیح و مقابله شده است.

پى نوشت ها

۱ - انّ اءوّل ما خلق اللّه عزّوجلّ ما خلق منه كلّ شى ء. قلت جعلت فداك و ما هو؟ قال : الماء... (علل الشرايع ، ج ۱، ص ‍ ۲۹۳)

۲- فاءوّل شى ء خلقه من خلقه الشّى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو الماء (توحيد، ص ۶۷)

۳- و كان الخالق قبل المخلوق ، و لو كان اءوّل ماخلق من خلقه الشّى ء من الشّى ء اذا لم يكن له انقطاع اءبدا، و لم يزل اللّه اذا و معه شى و ليس هو يتقدّمه ، ولكنّه كان اذا لاشى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو الماء الّذى خلق الاءشياء منه (نورالثقلين ، ج ۵، ص ‍ ۵۰۱)

۴- احتجاجات ، ج ۱، ص ۳۰۱.

۵- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص ۶۱.

۶- تكامل از ديدگاه انسان امروز، ص ۱۹۰.

۷- انّ مكّة بلد عظّمه اللّه و عظّم حرمته ، خلق مكّة و حفّها بالملائكة قبل اءن يخلق شى ء باءلف عام (الحج و العمره ، ص ۳۴)

۸- وما علم الملائكة بقولهم ؛ «اءتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدّماء» لولا اءنّهم قدكانوا راءوا من يفسد فيها و يسفك الدّماء (الحديث ، ج ۱، ص ۶)

۹- لقد خلق اللّه عزّوجلّ فى الاءرض منذ خلقها سبعة عالمين ليس هم من ولد آدم خلقهم من اءديم الاءرض فاءسكنهم فيها واحدا بعد واحد مع عالمه ثمّ خلق اللّه عزّوجلّ آدم اءبا هذا البشر و خلق ذرّيّته منه (خصال ، ج ۲، ص ۱۱۵)

۱۰- تكامل از نظر انسان امروز، ص ۱۸۹.

۱۱- در غاث اللّغة نسناس را موجودى معرفى مى كند كه به صورت نصف آدمى بوده و داراى يك گوش و يك دست و يك پا مى باشد.

۱۲- انّ اللّه تبارك و تعالى لمّا اءحبّ اءن يخلق خلقا بيده ، و ذلك بعد ما مضى من الجنّ و النّسناس فى الاءرض سبعة آلاف سنة قال : و لمّا كان من شاءن اللّه اءن يخلق آدم للّذى اءراد من التّدبير و التّقدير لما هو مكنونه فى السّماوات و الاءرض ، و علمه لما اءراد من ذلك كلّه كشط عن اءطباق السّماوات ثمّ قال للملائكة : انظروا الى اءهل الاءرض من خلقى من الجنّ و النّسناس فلمّا راءوا مايعملون فيها من المعاصى و سفك الدّماء و الفساد فى الاءرض بغير الحقّ عظم ذلك عليهم و غضبوا اللّه و اءسفوا على الاءرض ، و لم يملكوا غضبهم اءن قالوا: يا ربّ انت العزيز القادر الجبّار القاهر العظيم الشّاءن ، و هذا خلقك الضّعيف الذّليل فى اءرضك يتقلّبون فى قبضتك و يعيشون برزقك و يستمتعون بعافيتك و هم يعصونك بمثل هذه الذّنوب العضام لاتاءسّف و لاتغضب و لاتنتقم لنفسك ، لما تسمع منهم و ترى ، و قد عظم ذلك علينا و اءكبرناه فيك (علل الشرايع ، ج ۱، ص ۳۶۵).

۱۳- فلمّا سمع اللّه عزّوجلّ ذلك من الملائكة ، قال : انّى جاعل فى الاءرض خليفة لى عليهم ، فيكون حجّة لى عليهم فى اءرضى على خلقى فقالت الملائكة : سبحانك ، اءتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدّماء و نحن نسبّح بحمدك و نقدّس لك و قالوا: فاجعله منّا فانّا لانفسد فى الاءرض و لانسفك الدّماء. قال جلّ جلاله : يا ملائكتى انّى اءعلم مالا تعلمون ، انّى اريد اءن اءخلق خلقا بيدى اءجعل ذرّيّته اءنبياء مرسلين و عبادا صالحين ، و اءئمّة مهتدين ، اءجعلهم خلفائى على خلقى فى اءرضى ، ينهونهم عن المعاصى و ينذرونهم عذابى و يهدونهم الى طاعتى ، و يسلكون بهم طريق سبيلى ، و اءجعلهم حجّة لى عذرا او نذرا. و ابيّن النّسناس من اءرضى فاطهّرها منهم ، و اءنقل مردة الجنّ العصاة عن بريّتى و خلقى و خيرتى ، و اءسكنهم فى الهواء و فى اءقطار الاءرض لايجاورون نسل خلقى ، و اءجعل بين الجنّ و بين خلقى حجابا و لا يرى نسل خلقى الجنّ، و لايؤ انسونهم و لايخالطونهم و لايجالسونهم ، فمن عصانى من نسل خلقى الّذين اصطفيتى اءسكنتهم مساكن العصاة و آردتهم مواردهم و لاابالى فقالت الملائكة : يا ربّنا افعل ماشئت لاعلم لنا الّا ماعلّمتنا انّك اءنت العليم الحكيم (علل الشرايع ، ج ۱، ص ۳۶۵)

۱۴- تاءمّل خلق القرد و شبهه بالانسان فى كثير من اءعضائه اءعنى الرّاءس و الوجه و المنكبين و الصّدر، و كذلك اءحشاؤ ه شبيهة ايضا باءحشاء الانسان ، و خصّ مع ذلك بالذّهن و الفطنة الّتى بهايفهم عن سائسه مايؤ مى ء اليه ، ويحكى كثيرا ممّا يرى الانسان يفعله حتّى انّه يقرب من خلق الانسان و شمائله فى التّدبير فى خلقته على ما هى عليه اءن يكون عبرة للانسان فى نفسه فيعلم اءنّه من طينة البهائم و سنخها اذ كان يقرب ، من خلقها هذا القرب ، و اءنّه لولا فضيلة فضّله اللّه بها فى الذّهن و العقل و النّطق كان كبعض البهائم و الفصل الفاصل بينه و بين الانسان بالصّحة هو النّقص فى العقل و الذّهن و النّطق (بحارالانوار، ج ۳، ص ۹۷).

۱۵- خلق اللّه فبقى اءربعين سنة مصوّرا، و كان يمرّ به ابليس اللّعين ، فيقول لاءمر ماخلقت (الميزان ، ج ۱، ص ۲۳۶).

۱۶- ثمّ جمع سبحانه من حزن الاءرض و سهلها و عذبها و سبخها، تربة سنّها بالماء حتّى خلصت ، و لاطها بالبلّة حتّى لزبت ، فجبل منها صورة ذات اءحناء و وصول ، و اءعضاء و فصول ، اءجمدها حتّى استمسكت ، و اءصلدها حتّى صلصلت ، لوقت معدود، و اءمد معلوم ؛ ثمّ نفخ فيها من روحه فمثلت انسانا ذا اءذهان يجيلها، و فكر يتصرّف بها... (نهج البلاغه ، ص ۳۷)

۱۷- انّ اللّه تبارك و تعالى قبض قبضة من طين فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين فخلق منها آدم و فضلت فضلة من الطّين فخلق منها حوّاء (گزيده ميزان الحكمه ، ج ۲، ص ۹۴۵)

۱۸- كانت من جنان الدّنيا تطلع فيها الشّمس والقمر، و لو كانت من جنان الاخرة ، ماخرج منها اءبدا (الميزان ، ج ۱، ص ‍ ۲۶۰)

۱۹- ثمّ اسكن سبحانه آدم دارا اءرغد فيها عيشه ، و آمن فيها محلّته ، و حذّره ابليس و عداوته (نهج البلاغه ، ص ۳۷)

۲۰- انّما كان لبث آدم و حوّاء فى الجنّة حتّى اءخرجا منها سبع ساعات من اءيّام الدّنيا حتّى اءهبطهما اللّه يومهما (الميزان ، ج ۱، ص ۲۷۲)

۲۱- حديث قدسى ، ص ۱۹.

۲۲- اءسماء الاءدوية والنّبات و الشّجر و الجبال من الاءرض (الميزان ، ج ۱، ص ۲۲۸)

۲۳- عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ۶۱۸.

۲۴- عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ۳۹۶.

۲۵- واللّه ، لقد خلق اللّه آدم للدّنيا، واءسكنه الجّنّة ليعصية فيردّه الى ماخلقه له (الميزان ، ج ۱، ص ۲۷۷)

۲۶- الميزان ، ج ۱، ص ۲۲۷.

۲۷- انّ اللّه عزّوجلّ لمّا اءخرج ذريّة آدمعليه‌السلام من ظهره لياءخذ عليهم الميثاق بالرّبوبيّة له و بالّنبّوة لكلّ نبىّ فكان اءوّل من اءخذله عليهم الميثاق بنبوّته محمّد بن عبداللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ثمّ قال اللّه عزّوجلّ لادم :

انظر ماذاترى ؟ فنظر آدمعليه‌السلام الى ذريّته و هم ذرّ قد ملاء و السّماء. قال آدمعليه‌السلام : يا ربّ ما اءكثر ذرّيّتى و لاءمر ماخلقتهم ، فما تريد منهم باءخذك الميثاق عليهم ؟ قال اللّه عزّوجلّ: يعبد و ننى ولايشركون بى شيئا و يؤ منون برسلى و يتّبعونهم قال آدمعليه‌السلام : يا ربّ فمالى اءرى بعض الذّرّ اءعظم من بعض و بعضهم له نور كثير و بعضهم له نور قليل و بعضهم ليس له نور؟ فقال اللّه عزّوجلّ: كذلك خلقتهم لابلوهم فى كلّ حالاتهم قال آدمعليه‌السلام : يا ربّ فتاءذن فى الكلام فاءتكلّم ؟ قال اللّه عزّوجلّ: تكلّم فانّ روحك من روحى و طبيعتك (من) خلاف كينونتى قال آدمعليه‌السلام : يا ربّ، فلوكنت خلقتهم على مثال واحد وقدر واحد وطبيعة واحدة وجبلّة واحدة والوان واحدة واءعمار واحدة وارزاق سواء لم يبغ بعضهم على بعض و لم يكن بينهم تحاسد و لاتباغض ولااختلاف فى شى من الاءشياء. قال اللّه عزّوجلّ: يا آدم بروحى نطقت وبضعف طبيعتك تكلّفت ما لاعلم لك به و اءنا الخالق العالم ، بعلمى خالفت بين حلقهم و بمشيئتى يمضى فيهم اءمرى و الى تدبيرى و تقديرى صائرون ، لاتبديل لخلقى ، انّما خلقت الجنّ والانس ليعبدون و خلقت الجنّة لمن اءطاعنى و عبدنى منهم واتّبع رسلى و لاابالى وخلقت النّار لمن كفربى و عصانى ولم يتّبع رسلى ولاابالى و خلقتك و خلقت ذرّيتك من غير فاقة بى اليك واليهم وانّما خلقتك و خلقتهم لاءبلوك و اءبلوهم اءيّكم اءحسن عملا فى دارالدّنيا فى حياتكم و قبل مماتكم فلذلك خلقت الدّنيا والاخرة والحياة والموت والطّاعة والمعصية والجنّة والنّار و كذلك اءردت فى تقديرى و تدبيرى وبعلمى النّافذ فيهم خالفت بين صورهم و اءجسامهم و اءلوانهم و اءعمارهم و اءرزاقهم و طاعتهم و معصيتهم فجعلت منهم الّشقىّ و السّعيد و البصير و اءلاءعمى و القصير و الطّويل و الجميل و الدّميم و العالم و الجاهل و الغنىّ و الفقير و المطيع و العاصى و الصّحيح و السّقيم و من به الزّمانة و من لاعاهة به ، فينظر الصّحيح الى الّذى به العاهة فيحمدنى على عافيته ، و ينظر الّذى به العاهة الى الصّحيح فيدعونى و يساءلنى اءن اعافيه و يصبر على بلائى فاثيبه جزيل عطائى ، و ينظر الغنىّ الى الفقير فيحمدنى و يشكرنى ، و ينظر الفقير الى الغنىّ فيدعونى و يساءلنى و ينظر المؤمن الى الكافر فيحمدنى على ماهديته فلذلك خلقتهم لاءبلوهم فى السّرّاء و الضّرّاء و فيما اعافيهم و فيما اءبتليهم و فيما اعطيهم و فيما اءمنعهم و انا اللّه الملك القادر، ولى اءن اءمضى جميع ماقدّرت على مادبّرت ولى اءن اغيّر من ذلك ماشئت الى ماشئت و اقدّم من ذلك مااءخرّت و اؤ خّر من ذلك ماقدّمت و اءنا اللّه الفعّال لمااريد لااساءل عمّا اءفعل و اءنا اءساءل خلقى عمّاهم فاعلون (اصول كافى ، جلد سوم ، ص ۱۵ ۱۴ ۱۳)

۲۸- نعم فثبتت المعرفة و نسوا الموقف و سيذكرونه و لو لا ذلك لم يدر اءحد من خالقه و رازقه فمنهم من اءقرّ بلسانه فى الذّرّ و لم يؤ من بقلبه فقال اللّه (آيه ۱۰۱ سوره اعراف) (تفسيرالميزان ، ج ۱۶، ص ۲۲۱)

۲۹- كلّ يولد على المعرفة باءنّ الفطرة يعنى على المعرفة باءنّ اللّه عزّوجلّ خالقه كذالك قوله (آيه ۸۷، سوره زخرف) (اصول وافى ، ج ۱، ص ۸۷)

۳۰- كلّ مولود يولد على الفطرة حتّى يكون اءبواه يهوّدانه و ينصّرانه (الحديث ، ج ۲، ص ۳۷۷)

۳۱- انّ هذا العدّو الّذى ذكرت لايضرّه عداوته و لاينفعه ولايته ، عداوته لاتنقض من ملكه شيئا و ولايته لاتزيد فيه شيئا و انّما يتّقى العدوّ اذا كان فى قوّة يضرّ و ينفع ، ان همّ بملك اءخذه اءو بسلطان قهره فاءمّا ابليس فعبد خلقه ليعبده و يوحّده ، و قد علم حين خلقه ماهو و الى مايصير اليه ، فلم يزل يعبده مع الملائكة حتّى امتحنه بسجود آدم ، فامتنع من ذلك حسدا و شقاوة غلبت عليه ، فلعنه عند ذلك و اءخرجه عن صفوف الملائكة ، و اءنزله الى الاءرض ملعونا مدحورا. فصار عدوّ آدم و ولده بذلك السّبب و ماله من السّلطنة على ولده الّا الوسوسة و الدّعاء الى غيرالسّبيل و قد اءقرّ مع مصيبته لربّه بربوبيّته (بحارالانوار، ج ۱۰، ص ۱۶۷)

۳۲- لم يكن من الملائكة و كانت الملائكة ترى اءنّه منها، و كان اللّه يعلم اءنّه ليس منها، و لم يكن يلى شيئا من اءمر السّماء و لاكرامة (الميزان ، ج ۱۵، ص ۸۷)

۳۳- خلق اللّه عزّوجلّ الجنّ ثلاثة اءصناف : صنف حيّات و عقارب و خشاش الاءرض ، و صنف كالرّيح فى الهواء، و صنف عليهم الحساب و العقاب (نهج الفصاحه ، ص ۱۷۵)

۳۴- خلّلوا لحاكم و قصّوا اءظفاركم ، فانّ الشّيطان يجرى ما بين اللّحم و الظّفر (نهج الفصاحه ، ص ۴۱۴)

۳۵- الميزان ، ج ۱۵، ص ۸۴.

۳۶- ما منكم من اءحد الّا و له شيطان قالوا و اءنت يا رسول اللّه ؟ قال : واءنا، الّا اءنّ اللّه عزّوجلّ اءعاننى عليه فاءسلم ، فلاياءمرنى الّا بخير (الحديث ، ج ۲، ص ۲۲۰)

۳۷- «من بين اءيديهم» (معناه) اهوّن عليهم الاخرة «و من خلفهم» آمرهم بجمع الاءموال و منعها عن الحقوق لتبقى لورثتهم «و عن اءيمانهم» افسد عليهم اءمر دينهم بتزيين الضّلالة و تحسين الشّبهة «و عن شمائلهم» بتحبيب اللّذّة و تغليب الشّهوات على قلوبهم (تفسيرالميزان ، ج ۱۵، ص ۸۲)

۳۸- اءللّه مع القاضى مالم يجر فاذا جار تخلّى اللّه عنه و لزمه الشّيطان (نهج الفصاحه ، ص ۴۱۲)

۳۹- لايتمكّن الشّيطان بالوسوسة من العبد الّا و قد اءعرض عن ذكراللّه واستهان باءمره و سكن الى نهيه و نسى الطّلاعه على سرّه (حديث تربيت ، ج ۴، ص ۶۵)

۴۰- لاتسبّوا الشّيطان و تعوّذوا باللّه من شرّه (نهج الفصاحه ، ص ۴۱۴)

۴۱- الميزان ، ج ۱۰، ص ۱۷۷.

۴۲- همان ، ج ۷، ص ۲۴۷.

۴۳- علل الشرايع ، ج ۱، ص ۸۱.

۴۴- احتجاجات ، ج ۲، ص ۱۵۰.

۴۵- انّ اللّه تبارك و تعالى لم يخلق عبثا و لم يتركهم سدى بل خلقهم لاظهار قدرته و ليكلّفهم طاعته فيستوجبوا بذلك رضوانه و ماخلقهم ليجلب منهم منفعة و لاليدفع بهم مضّرة بل خلقهم لينفعهم و يوصلهم الى نعيم الابد. (عرفان اسلامى ، ج ۷، ص ‍ ۲۶۱)

۴۶- معرفت النّفس اءنفع المعارف (اصول وافى ، ص ۱۱۵)

۴۷- اطلبوا العلم ولو بالصّين و هو معرفت النّفس و فيه معرفت الرّب عزّوجلّ (مصباح الشريعه ، ص ۲۵۷، «باب علم»

۴۸- من عرف نفسه ، فقد عرف ربّه (غررالحكم ، ص ۶۲۵)

۴۹- و خلق الانسان ذا نفس ناطقة ان زكّاها بالعلم و العمل شابهت جواهر اءوائل عللها و اذا اعتدل مزاجها و فارقت الاءضداد فقد شارك بها السّبع الشّداد (غررالحكم ، ص ۴۵۹)

۵۰- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص ۳۷.

۵۱- فكرة ساعة خير من عبادة سنة و لاينال منزلة التّفكّر الّا من خصّه اللّه بنور المعرفة و التّوحيد. (عرفان اسلامى ، ج ۷، ص ۳۵۵)

۵۲- امالى شيخ صدوق ، ص ۴۱۸.

۵۳- ليست العبادة كثرة الصّيام و الصّلوة و انّما العبادة كثرة التّفكّر فى اءمر اللّه (تحف العقول ، ص ۸۰۲)

۵۴- اذا غضب اللّه على امّة و لم ينزل العذاب عليهم ، غلت اءسعارها، و قصرت اءعمارها و لم تربح تجّارها، و لم تزك ثمارها، و لم تغزر اءنهارها، و حبس عنها اءمطارها، و سلّط عليها اءشرارها. (تحف العقول ، ص ۸۷)

۵۵- ولاتتركوا الاءمر بالمعروف و النّهى عن المنكر فيولّى اللّه اءمركم شراركم ، ثمّ يدعون فلايستجاب لكم عليهم (همان ، ص ۳۳۵) ۵۶- اذا ساد القوم فاسقهم و كان زعيم القوم اءذلّهم و اكرم الرّجل الفاسق فلينتظر البلاء. (تحف العقول ، ص ۵۹)

۵۷- كلّما اءحدث العباد من الذّنوب مالم يكون يعملون ، اءحدث اللّه لهم من البلاء مالم يكونوا يعرفون (اصول كافى ، ج ۳، ص ۳۷۷)

۵۸- انّ اءهل الاءرض لمرحومون ماتحابّوا و اءدّوا الاءمانة و عملوا الحقّ (الحديث ، ج ۲، ص ۴۲)

۵۹- استدلّ على مالم يكن بما قد كان فانّ الامور اءشباه (حديث تربيت ، ج ۲، ص ۴۱)

۶۰- طريق مظلم فلاتسلكوه ، و بحر عميق فلاتلجوه ، و سرّاللّه فلاتتكّلفوه (نهج البلاغه ، حكمت ۲۸۷، ص ۶۹۸)

۶۱- لواءجبتك لكفرت (ولايت نامه ، ص ۳۶)

۶۲- لاجبر و لاقدر ولكن منزلة بينهما، فيها الحقّ الّتى بينهما لايعلمها الّا العالم اءو من علّمها ايّاه العالم (اصول كافى ، ج ۱، ص ۲۲۲)

۶۳- يابن آدم ، بمشيئتى كنت اءنت الّذى تشاء و بقوّتى اءدّيت الىّ فرائضى و بنعمتى قويت على معصيتى ؛ جعلتك سميعا، بصيرا. مااءصابك من حسنة فمن اللّه و مااءصابك من سيّئة فمن نفسك و ذلك اءنّى اءولى بحسناتك منك و اءنت اءولى بسيّئاتك منّى و ذلك اءنّى لااسئل عمّا اءفعل و هم يساءلون ؛ قد نظمت لك كلّ شى ء تريد (اصول كافى ، ج ۱، ص ۲۲۲)

۶۴- والّذى خلق الحبّة وبراء النّسمة ، ماقطعنا واديا و لاعلونا تلعة الّا بقضاء و قدر... لعلّك ظننته قضاء لازما و قدرا حاتما، لوكان ذلك لسقط الوعد و الوعيد و بطل الثّواب و العقاب ، و لااءتت لاءئمة من اللّه لمذنب و لامحمدة من اللّه لمحسن ، و لاكان المحسن اءولى بثواب الاحسان من المذنب ذلك مقال اءحزاب عبدة الاوثان و مجوسها. ولكنّ اللّه اءمر بالخير تخييرا و نهى الشّرّ تحذيرا، ولم يعص مغلوبا ولم يطع مكرها، و لايملّك تفويضا. (منتخب ميزان الحكمه ، ج ۲، ص ۸۴۱)

۶۵- اءفرّ من قضاء اللّه الى قدر عزّوجلّ (حديث تربيت ، جلد اول ، ص ۳۶)

۶۶- ما من نكبة تصيب العبد الّا بذنب (حديث تربيت ، ج ۱، ص ۹)

۶۷- انّ اللّه قضى قضاء حتما اءلّا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها ايّاه حتّى يحدث العبد ذنبا يستحقّ بذلك النّقمة (اصول كافى ، ج ۳، ص ۳۷۵)

۶۸- اصول كافى ، ج ۳، ص ۳۷۵.

۶۹- الميزان ، ج ۱۲، ص ۴۰۳.

۷۰- حديث قدسى ، صفحه ۲۹۹.

۷۱- هو العبد يذنب الذّنب فتجدّد له النّعمة معه تلهيه تلك النّعمة عن الاستغفار من ذلك الذّنب (اصول كافى ، ج ۴، ص ‍ ۱۸۹)

۷۲- الاستدراج من اللّه سبحانه لعبده اءن يسبغ عليه النّعم و يسلبه الشّكر (تحف العقول ، ص ۴۲۹)

۷۳- ...و ربّ منعم عليه مستدرج بالنّعمى (الحياة ، ج ۳، ص ۴۱۲)

۷۴- اذا اءبغض اللّه عبدا حبّب اليه المال و بسط له و اءلهمه دنياه و وكله الى هواه فركب العناد و بسط الفساد و ظلم العباد (همان ، ج ۴، ص ۹۰)

۷۵- كم من مستدرج بالاحسان اليه و مغرور بالسّتر عليه و مفتون بحسن القول فيه ، و ماابتلى اللّه اءحدا بمثل الاملاء له (الحياة ، ج ۳، ص ۴۱۲)

۷۶- اصول كافى ، ج ۳، ص ۳۵۵.

۷۷- خصال ، ج ۱، ص ۸۴.

۷۸- بحارالانوار، ج ۷۸، ص ۱۲۷.

۷۹- عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ۳۶۷.

۸۰- همان ، ج ۱، ص ۳۶۹.

۸۱- و هل يمحى الّا ماكان ثابتا و هل يثبت الّا مالم يكن (اصول كافى ، ج ۱، ص ۲۰۲)

۸۲- الدّعاء يردّ القضاء بعد ماابرم ابراما، فاءكثر من الدّعاء فانّه مفتاح كلّ رحمة و نجاح كلّ حاجة ، و لاينال ما عنداللّه عزّوجلّ الّا بالدّعاء و انّه ليس باب يكثر قرعه الّا يوشك اءن يفتح لصاحبه (اصول كافى ، ج ۴، ص ۲۱۶)

۸۳- والذّنوب الّتى تهتك العصم ، شرب الخمر و اللّعب بالقمار و تعاطى مايضحك النّاس من اللّغو و المزاح ، و ذكر عيوب النّاس و مجالسة اءهل الرّيب (معانى الاخبار، ج ۲، ص ۱۵۳)

۸۴- والذّنوب الّتى تنزل النّقم ، عصيان العارف بالبغى و التطاول على النّاس و الاستهزاء بهم و السّخريّة منهم (معانى الاخبار، ج ۲، ص ۱۵۲)

۸۵- انّ الذّنوب الّتى تغيّر النّعم ؛ البغى على النّاس ، و الزّوال عن العادة فى الخير، واصطناع المعروف ، و كفران النّعم و ترك الشّكر. قال اللّه عزّوجلّ (رعد، ۱۱) (معانى الاخبار، ج ۲، ص ۱۵۱)

۸۶- سوء النيّة ، و خبث السّريرة ، و النّفاق مع الاخوان ، و ترك التّصديق بالاجابة ، و تاءخير الصّلوات المفروضات حتّى تذهب اوقاتها، و ترك التّقرّب الى اللّه عزّوجلّ بالبرّ و الصّدقة ، و استعمال البذاء و الفحش بالقول (همان ، ج ۲، ص ۱۵۴)

۸۷- لايستنبط اجابة دعائك و قدسددت طريقه بالذّنوب (غررالحكم ، ص ۸۱۳)

۸۸- ترك اغاثة الملهوف ، و ترك المعاونة المظلوم ، و تضييع الاءمر بالمعروف و النّهى عن المنكر (معانى الاخبار، ج ۲، ص ‍ ۱۵۲)

۸۹- اءلياءس من روح اللّه ، والقنوط من رحمة اللّه ، والثّقة بغيراللّه ، والتّكذيب بوعداللّه عزّوجلّ. (معانى الاخبار، ج ۲، ص ‍ ۱۵۳)

۹۰- انّ اللّه اذا اءحبّ انفاذ اءمر، سلب كلّ ذى لبّ لبّه (نهج الفصاحه ، ص ۴۶۷)

۹۱- فى كلّ نفس فوت ، فى كلّ وقت موت فى كلّ لحظة اءجل ، نفس المرء خطاه الى اءجله (اصول وافى ، ج ۱، ص ‍ ۲۷۰)

۹۲- كفى بالاءجل حرزا، انّه ليس اءحد من النّاس الّا و معه حفظة من اللّه يحفظونه اءن لايتردّى فى بئر، و لايقع عليه حائط، و لايصيبه سبع ، فاذا جاء اءجله ، خلّوا بينه و بين اءجله (تحف العقول ، ص ۳۸۸)

۹۳- تعدّ السّنين ، ثمّ تعدّ الشّهور، ثمّ تعدّ الاءيّام ، ثمّ تعدّ السّاعات ، ثمّ تعدّ الاءنفاس : (الاية) (تفسير نورالثقلين ، ج ۲، ص ‍ ۲۷)

۹۴- مناظره ، ص ۴۲.

۹۵- مناظره ، ص ۴۲.

۹۶- امالى شيخ صدوق ، ص ۵۱۰.

۹۷- اءلموت اءوّل منزل من منازل الاخرة و آخر منزل من منازل الدّنيا. فطوبى لمن اءكرم عند النّزول باءوّلها و طوبى لمن احسن مشايعته فى آخرها (بحارالانوار، ج ۶، ص ۱۳۳)

۹۸- يا فضيل ، كلّ شى ء فى الكرسىّ، السّماوات و الاءرض و كلّ شى ء فى الكرسىّ (اصول كافى ، ج ۱، ص ۱۷۹)

۹۹- ماالسّماوات و الاءرض عند الكرسىّ الّا كحلقة خاتم فى فلاة و ما الكرسىّ عند العرش الّا كحلقة فى فلاة (مجمع البيان ، ص ۳۶۲)

۱۰۰- هذه اءرض الدّنيا و السّماء الدّنيا فوقها قبّة و الاءرض الثّانية فوق السّماء الدّنيا و السّماء الثّانية فوقها قبّة ، و الاءرض الثّالثة فوق السّماء الثّانية و السّماء الثّالثة فوقها قبّة ، و الاءرض الرّابعة فوق السّماء الثّالثة و السّماء الرّابعة فوقها قبّة ، و الاءرض الخامسة فوق السّماء الرّابعة و السّماء الخامسة فوقها قبّة ، و الاءرض السّادسة فوق السّماء الخامسة و السّماء السّادسة فوقها قبّة ، و الاءرض السّابعة فوق السّماء السّادسة و السّماء السّابعة فوقها قبّة ، و عرش الرحمن تبارك و تعالى فوق السّماء السّابعة و هو قول اللّه عزّوجلّ (طلاق ، ۱۲) (الميزان ، ج ۳۸، ص ۳۰۳)

۱۰۱- اسم السّماء الدّنيا رفيع و هى من ماء و دخان ، واسم السّماء الثّانية فيدوم و هى على لون النّحاس ، والسّماء الثّالثة اسمها الماروم و هى على لون الشّبه ، والسّماء الرّابعة اسمها اءرفلون و هى على لون الفضّة ، والسّماء الخامسة اسمها هيعون و هى على لون الذّهب ، والسّماء السّادسة عروس و هى ياقوته خضراء، والسّماء السّابعة اسمها عجماء و هى درّة بيضاء. (عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ۴۹۸)

۱۰۲- ماخلقتم للفناء بل خلقتم للبقاء و انّما تنقلون من دار الى دار. (حديث تربيت ، ج ۳، ص ۹۲)

۱۰۳- خلقنا للبقاء و كيف يفنى جنّة لاتبيدو نار لاتخمد؟ ولكن قل : انّما نتحوّل من دار الى دار. (الميزان ، ج ۲۰، ص ‍ ۲۰۶)

۱۰۴- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص ۷۲ تا ۷۴.

۱۰۵- ما شبّهت خروج المؤمن من الدّنيا الّا مثل خروج الصّبىّ من بطن امّه من ذلك الغمّ و الظّلمة الى روح الدّنيا (اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۴۴)

۱۰۶- انّما يصير اليه اءرواح العقول ، فامّا اءرواح الحياة فانّها باقية فى الابدان لايخرج الّا بالموت

۱۰۷- و لو كان روح الحياة خارجة لكان بدنا ملقى لايتحرّك

۱۰۸- بحارالانوار، ج ۵۸، ص ۴۳.

۱۰۹- هو النّوم الّذى ياءتيكم كلّ ليلة الّا اءنّه طويل مدّته لاينتبه منه الّا يوم القيامة (الحديث ، ج ۲، ص ۴۰۷)

۱۱۰- يا اءهل الدّيار الموحشة ، و المحالّ المقفرة ، والقبور المظلمة ، يا اءهل الغربة يا اءهل الوحدة ، يا اءهل الوحشة ، اءنتم لنا فرط سابق ، و نحن لكم تبع لاحق اءمّا الدّور فقد سكنت ، و اءمّا الاءزواج فقد نكحت ، و اءمّا الاءموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا، فما خبر ما عندكم ؟ رو به اصحاب نموده و فرمودند:

اءما لو اذن لهم فى الكلام لاءخبروكم اءنّ: خير الزّاد التّقوى (نهج البلاغه ، حكمت ۱۳۰، ص ۶۵۴)

۱۱۱- اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۸۰.

۱۱۲- انّ المؤمن ليزور اءهله فيرى مايحبّ و يستر عنه مايكره ، و انّ الكافر ليزور اءهله فيرى مايكره و يستر عنه مايحبّ قالعليه‌السلام و منهم من يزور كلّ جمعة و منهم من يزور على قدر عمله (اصول وافى ، جلد اول ، ص ۲۸۲)

۱۱۳- ذكر الاءرواح ، اءرواح المؤمنين فقال : يلتقون قلت : يلتقون ؟ قال نعم : يتسائلون و يتعارفون اذا راءيته قلت فلان (اصول وافى ، جلد اول ، ص ۳۰۲)

۱۱۴- فاذا قبضه اللّه عزّوجلّ صيّر تلك الرّوح فى قالب كقالبه فى الدّنيا فياءكلون و يشربون فاذا قدم عليهم القادم عرفوه بتلك الصّورة الّتى كانت فى الدّنيا (الحديث ، ج ۲، ص ۱۰۴)

۱۱۵- يا حفص ، من مات من اوليائنا و شيعتنا و لم يحسن القرآن علّم فى قبره ليرفع اللّه به من درجته فانّ درجات الجنّة على قدر آيات القرآن يقال له : اقرء وارق ، فيقراءثمّ يرقى ...(الخ) (اصول كافى ، ج ۴، ص ۴۰۸)

۱۱۶- و اءمّا الرّدّ على من اءنكر الثّواب و العقاب فى الدّنيا بعد الموت قبل القيامة ، فيقول اللّه تعالى ، (هود، ۱۰۵ الى ۱۰۸)

يعنى السّماوات و الاءرض قبل القيامة ، فاذا كانت القيامة بدّلت السّماوات و الاءرض ، و مثل قوله تعالى : (مؤمنون ، ۱۰۱)

و هو اءمر بين اءمرين ، و هو الثّواب و العقاب بين الدّنيا و الاخرة و مثل قوله تعالى : (غافر، ۴۶)

والغدوّ و العشىّ لايكونان فى القيامة الّتى هى دار الخلود، و انّما يكونان فى الدّنيا. و قال اللّه تعالى : (مريم ، ۶۲)

والبكرة و العشىّ من اللّيل و النّهار فى جنّة الحياة قبل يوم القيامة و مثل قوله تعالى : (آل عمران ، ۱۷۰ ۱۶۹) (بحارالانوار، ج ۶، ص ۱۴۵)

۱۱۷- انّ اءحدكم اذا مات عرض عليه مقعده بالغداة و العشىّ. فان كان من اهل الجنّة فمن الجنّة و ان كان من اءهل النّار فمن النّار. يقال ، هذا مقعدك حتّى يبعثك اللّه يوم القيامة (الميزان ، ج ۱۷، ص ۳۵۸)

۱۱۸- للمؤمن كاءطيب ريح يشمّه فينعس لطيبه و ينقطع التّعب و الاءلم كلّه عنه ، و للكافر كلسع الاءفاعى و لدغ العقارب و اءشدّ.

۱۱۹- كذلك هو على بعض الكافرين و الفاجرين ، اءلا ترون منهم من يعاين تلك الشّدائد؟ فذلكم الّذى هو اءشدّ من هذا الاءمر عذاب الاخرة ، فانّه اءشدّ من عذاب الدّنيا.

۱۲۰- ما كان من راحة للمؤمن هناك فهو تعجيل ثواب ، و ما كان من شديد فتمحيصه من ذنوبه ليرد الاخرة نقيّا نظيفا، مستحقا للثّواب الاءبد، لامانع له دونه ، و ما كان سهولة هناك على الكافر فليوفى اءجر حسناته فى الدّنيا ليرد الاخرة و ليس له الّا مايوجب عليه العذاب ، و ما كان من شدّة على الكافر هناك فهو ابتداء عذاب اللّه له ، ذلكم باءنّ اللّه عدل لايجور (عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ‍ ۵۶۱)

۱۲۱- اءعظم سرر يرد على المؤمنين ، اذ نقلوا عن دار النّكد الى النّعيم الاءبد، و اءعظم ثبور يرد على الكافرين ، اذ نقلوا عن جنّتيهم الى نار لاتبيد و لاتنفذ (ديار عاشقان ، ج ۱، ص ۲۸۸)

۱۲۲- لايزال المؤمن خائفا من سوء العاقبة لايستقين الوصول الى رضوان اللّه حتّى يكون وقت نزع روحه و ظهو الملك الموت له (عرفان اسلامى ، ج ۱، ص ۱۷۹)

۱۲۳- اذا اشتدّت عليه النّزع فضعه فى مصلّاه الّذى كان يصلّى فيه او عليه (گزيده كافى ، ج ۲، ص ۱۲۶)

۱۲۴- انّ اءبا سعيد الخدرى كان من اءصحاب رسول اللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم و كان مستقيما فنزع ثلاثة اءيّام فغسله اءهله ثمّ حمل الى مصلّاه فمات فيه (همان ، ج ۲، ص ۱۲۶)

۱۲۵- صبرا بنى الكرام ! فما الموت الّا قنطرة ، تعبربكم عن البؤ س و الضرّاء، الى الجنان الواسعة و النّعيم الدّائمة فاءيّكم يكره اءن ينتقل من سجن الى قصر؟ و ما هو لاءعدائكم الّا كمن ينتقل من قصر الى سجن (الحياة ، ج ۱، ص ۵۰۶)

۱۲۶- اءنا رسول اللّه اءبشر. ثمّ يرى على بن ابى طالبعليه‌السلام ، فيقول : اءنا علىّ بن ابيطالب الّذى كنت تحبّه تحبّ اءن اءنفعك اليوم ؟

۱۲۷- لا، اذا راءى هذا اءبدا مات و اءعظم ذلك ، وذلك القرآن قول اللّه عزّوجلّ: (يونس ، ۶۴ ۶۳)

۱۲۸- تدمع عينه عند الموت ، فقال : ذلك عند معاينه رسول اللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فيرى مايسرّه ثمّ قال ، اءما ترى الرّجل يرى مايسرّه و مايحبّ فتدمع عينه لذلك و يضحك (گزيده كافى ، ج ۲، ص ۱۲۸)

۱۲۹- انّ الموجع قلبه لنا ليفرح يوم يرانا عند موته فرحة لاتزال تلك الفرحة فى قلبه حتّى يرد علينا الحوض ، و ان ؟ الكوثر ليفرح بمحبّنا اذا ورد عليه ، حتّى انّه ليذيقه من ضروب الطّعام ما لايشتهى اءن يصدر عنه (اصول وافى ، ج ۱، ص ۳۸۸)

۱۳۰- تمسّكوا بما اءمركم اللّه به فما بين اءحدكم و بين اءن يغتبط و يرى مايحبّ الّا اءن يحضره رسول اللّه و ما عنداللّه خير و اءبقى و تاءتيه البشارة واللّه فتقرّ عينه و يحبّ لقاءاللّه (تحف العقول ، ص ۱۶۷)

۱۳۱- كافى ، ج ۳، ص ۱۳۱.

۱۳۲- لاواللّه ، اذا اءتاه ملك الموت لقبض روحه جزع عند ذلك ، فيقول له ملك الموت ؛ يا ولى اللّه لاتجزع ، فوالّذى بعث محمّداصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لاءنا اءبرّبك و اءشفق عليك من والد رحيم لو حضرتك ، افتح عينيك فاءنظر. قال : و يمثّل له رسول اللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم و اميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين والاءئمة من ذرّيّتهمعليهما‌السلام فيقال له : هذا رسول اللّه و اميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين والاءئمة رفقائك ، قال : فيفتح عينه فينظر فينادى روحه مناد من قبل ربّ العزّة فيقول : يا اءيّتها النّفس المطمئنّة (الى محمد و اهل بيته) ارجعى الى ربّك راضية (بالولاية) مرضيّة (بالثّواب) فادخلى فى عبادى (يعنى محمدا و اهل بيته) واخلى جنّتى ، فما شى ء اءحبّ اليه من استعلال روحه واللّحوق بالمنادى (كافى ، ج ۳، ص ۱۲۷)

۱۳۳- براى مطالعه بيشتر به كتاب روانشناسى از ديدگاه اسلام ، تاءليف نگارنده مراجعه شود.

۱۳۴- لَقَد كُنتُم جيران سوء لرسول اللّه ، اءخرجتموه من منزله و طردتموه ثمّ اجتمعتم عليه و حاربتموه فقد وجدت ما وعدنى ربّى حقّا، فهل وجدتم ما وعد ربّكم حقّا؟

۱۳۵- مه يابن الخطّاب ، فواللّه ما اءنت اءسمع منهم ، و ما بينهم اءن تاءخذهم الملائكة بمقامع الحديد الّا اءن اءعرض بوجهى هكذا عنهم (اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۸۱)

۱۳۶- انّكم تلقّنون موتاكم عند الموت : لا اله الا اللّه و نحن تلقّن موتانا: محمد رسول اللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم (گزيده كافى ، ج ۲، ص ۱۲۴).

۱۳۷- ثمّ تضع يدك اليسرى على عضده الاءيسر و تحرّكه تحريكا شديدا، ثمّ تقول : يا فلان بن فلان ، اذا سئلت ، فقل : اللّه ربّى و محمّدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم نبيّى و الاسلام دينى و القرآن كتابى و على امامى ، حتّى تستوفى الائمة ثمّ تعيد عليه القول ثمّ تقول : اءفهمت يا فلان ؟ و قالعليه‌السلام : فانّه يجيب و يقول : نعم ثمّ تقول : ثبّتك اللّه بالقول الثّابت هداك اللّه الى صراط مستقيم عرّف اللّه بينك و بين اوليائك فى مستقرّ من رحمته (سيرى در عالم برزخ ، ص ۸۰)

۱۳۸- يسئل الميّت فى قبره عن خَمس : عن صلاته و زكاته و حجّه و صيامه و ولايته ايّانا اءهل البيت فتقول الولاية من جانب القبر للاءربع : ما دخل فيكنّ من نقص فعلىّ تمامه (كافى ، ج ۳، ص ۲۴۱)

۱۳۹- يقال للمؤمن فى قبره ، من ربّك ؟ فيقول ، اللّه فيقال له ما دينك ؟ فيقول ، الاسلام فيقال له ، من نبيّك ؟ فيقول ، محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فيقال : من امامك ؟ فيقول فلان فيقال كيف علمت بذلك ؟ فيقول ، اءمر هدانى اللّه له و ثبّتنى عليه فيقال له ، نم نومة لاحلم فيها، نومة العروس ثمّ يفتح له باب الى الجنّة فيدخل عليه من روحها و ريحانها فيقول يا ربّ عجّل قيام السّاعة لعلّى اءرجع الى اءهلى و مالى و يقال للكافر، من ربك ؟ فيقول اللّه فيقال من نبيّك ؟ فيقول ، محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فيقال ما دينك ؟ فيقول ، الاسلام فيقال من اءين علمت ذلك ؟ فيقول ، سمعت النّاس يقولان فقلته فيضربانه بمرزبه بمرزبه لو اجتمع عليها الثقلان الاءنس و الجنّ لم يطيقوها (كافى ، ج ۳، ص ۲۳۸)

۱۴۰- لايسئل فى القبر الّا من محض الايمان محضا، اءو محض الكفر محضا (گزيده ميزان الحكمه ، ج ۲، ص ۸۱۹)

۱۴۱- انّ اءفضل البقاع ما بين الرّكن و المقام و لو اءنّ رجلا عمّر ما عمّر نوحعليه‌السلام فى قومه اءلف سنة الّا خَمسين عاما يصوم النّهار و يقوم اللّيل فى ذلك المقام ثمّ لقى اللّه عزّوجلّ بغير ولايتنا لم ينتفع بذلك شيئا (ثواب الاعمال ، ص ۴۵۵)

۱۴۲- الشّيطان لياءتى الرّجل من اوليائنا فياءتيه عند موته و ياءتيه عن يمينه و عن يساره ليصدّه عمّا فياءبى اللّه ذلك و كذالك قال اللّه : (ابراهيم ، ۲۷) (الميزان ، ج ۲۳، ص ۹۸)

۱۴۳- براى مطالعه بيشتر به كتاب شناخت علمى نفس ناطقه قدسيه ، تاءليف نگارنده مراجعه فرماييد.

۱۴۴- تارك الصّلوة يساءل الرّجعة الى الدّنيا. و ذلك قول اللّه تعالى (آيات ۱۰۰ ۹۹ مؤمنون) (اصول وافى ، جلد دوم ، صفحه ۷۰)

۱۴۵- من منع الزّكاة ساءل الرّجعة عندالموت و هو قول اللّه عزّوجلّ (الايه) (ثواب الاعمال ، ص ۵۳۳)

۱۴۶- من اءذنب ذنبا و هو ضاحك دخل النّار و هو باك (ثواب الاعمال ، ص ۵۰۴)

۱۴۷- مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة ، و حلاوة الدّنيا مرارة الآخرة (نهج البلاغه ، حكمت ۲۵۱، ص ۶۸۰)

۱۴۸- انّ القبر روضة من رياض الجنّة او حفرة من حفر النّيران (بحارالانوار، ج ۶، ص ۲۰۵)

۱۴۹- فى حجرات الجنّة ياءكلون من طعامها و يشربون من شرابها و يقولون ربّنا اءقم السّاعة (الحديث ، ج ۲، ص ۱۰۵)

۱۵۰- لاتبال حيثما مات ، اءما انّه لايبقى مؤمن فى شرق الاءرض و غربها الّا حشره اللّه روحه الى وادى السّلام

۱۵۱- ظهر الكوفة ، اءما انّى كاءنّى بهم حلق حلق قعود يتحدّثون (بحارالانوار، ج ۶، ص ۶۲۸)

۱۵۲- فى قبره (اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۹۳)

۱۵۳- انّ من وراء اليمين واديا يقال لها برهوت ، و لايجاور ذلك الوادى الّا الحيّات السّود، والبوم من الطّير. فى ذلك الوادى بئر يقال لها بلهوت ، يغدى و يراح اليها باءرواح المشركين يسقون من ماء الصّديد (اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۷۶)

۱۵۴- فى النّار يعذّبون ، يقولون ربّنا لاتقم لنا السّاعة و لاتنجزلنا ما وعدتنا و لاتلحق آخرنا باءوّلنا (الحديث ، ج ۲، ص ۱۰۴)

۱۵۵- فى القبر (اصول وافى ، ج ۱، ص ۲۹۳)

۱۵۶- اذا مات اءحدكم فقد قامت قيامته (ميزان الحكمه ، ج ۹، ص ۲۲۵)

۱۵۷- يا اسماعيل من اءتاه اءخوه فى حاجة يقدر على قضائها، فلم يقضها له سلّط اللّه عليه شجاعا ينهش ابهامه فى قبره الى يوم القيامة ، مغفورا له او معذّبا (اصول كافى ، ج ۳، ص ۲۷۸)

۱۵۸- من زنا باءمراءة مسلمة اءو يهوديّة اءو نصرانيّة اءو مجوسيّة حرّة او اءمة ثمّ لم يتب و مات مصرّا عليه فتح اللّه له فى قبره ثلاث ماءة باب تخرج منه حيّات و عقارب و ثعبان النّار فهو يحترق الى يوم القيامة فاذا بعث من قبره تاءذّى النّاس من نتن ريحه (امالى صدوق ، ص ۴۲۷)

۱۵۹- عيون اخبارالرضا، ج ۱، ص ۶۶۳.

۱۶۰- اءكثروا ذكر الموت ، فما عبد اءكثر ذكره الّا اءحيى اللّه قلبه و هوّن عليه الموت (ديار عاشقان ، ج ۷، ص ۳۱۴)

۱۶۱- ذكر الموت يميت الشّهوات فى النّفس ، و يقلع منابت الغفلة ، و يقوّى القلب بمواعد اللّه ، و يرقّ الطّبع ، و يكسر اءعلام الهوى (ديار عاشقان ، ج ۷، ص ۳۱۴)

۱۶۲- اءفضل الزّهد فى الدّنيا ذكر الموت ، و اءفضل العبادة التّفكر، فمن اءثقله ذكر الموت وجد قبره روضة من رياض الجنّة (همان ، ج ۷، ص ۳۱۴)

۱۶۳- واءعلم اءنّك للاخرة لا للدّنيا، و للفناء لا للبقاء، و للموت لا للحياة ، و اءنّك فى منزل قلعة و دار بلغة ، و طريق الى الاخرة ، انّك طريد الموت الّذى لاينجو (منه) هاربه ، و لابدّ اءنّه يدركك يوما، فكن منه على حذر اءن يدركك على حال سيّئة ، قد كنت تحدّث نفسك فيها بالتّوبة ، فيحول بينك و بين ذلك ، فاذا اءنت قد اءهلكت نفسك (تحف العقول ، ص ۱۲۴)