نهج البلاغة الجزء ٢

نهج البلاغة0%

نهج البلاغة مؤلف:
المحقق: محمّد محيى الدين عبد الحميد
تصنيف: أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحات: 276

نهج البلاغة

مؤلف: محمد عبده
المحقق: محمّد محيى الدين عبد الحميد
تصنيف:

الصفحات: 276
المشاهدات: 84985
تحميل: 2843


توضيحات:

الجزء 1 الجزء 2
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 276 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 84985 / تحميل: 2843
الحجم الحجم الحجم

يا ابن عبّاس ، ما يريد عثمان إلاّ أن يجعلنى جملا ناضحا بالغرب(1) أقبل وأدبر : بعث إلىّ أن أخرج ، ثمّ بعث إلىّ أن أقدم ، ثمّ هو الآن يبعث إلىّ أن أخرج ، واللّه لقد دفعت عنه حتّى خشيت أن أكون آثما

239 ـ ومن كلام له عليه السّلام

يحث أصحابه على الجهاد

واللّه مستأديكم شكره(2) ومورثكم أمره ، وممهلكم فى مضمار محدود(3) لتتنازعوا سبقه. فشدّوا عقد المآزر(4) و اطووا فضول الخواصر [و] لا تجتمع

__________________

(1) نضح الجمل الماء ـ من باب نفع ـ حمله من بئر أو نهر ليسقى به الزرع فهو ناضح ، والأنثى ناضحة بالهاء ، سمى ناضحا لأنه ينضح العطش ، أى : يبله بالماء الذى يحمله ، هذا أصله ، ثم استعمل الناضح فى كل بعير وإن لم يحمل الماء ، وفى الحديث «أطعمه ناضحك» أى : بعيرك ، والجمع نواضح. والغرب ـ بفتح فسكون ـ : الدلو العظيمة ، والكلام تمثيل للتسخير

(2) مستأديكم : طالب منكم أداء شكره ، وأمره : سلطانه فى الأرض يورثه الصالحين المحافظين على رعاية أوامره ونواهيه

(3) «ممهلكم» أى : معطيكم مهلة فى مضمار الحياة المحدود بالأجل ، وأصل المضمار : المكان تضمر فيه الخيل ، أى : تحضر للسباق ، «لتتنازعوا» أى : تتنافسوا فى سبقه ، والسبق ـ بالتحريك ـ : الخطر يوضع بين المتسابقين يأخذه السابق منهم ، وهو هنا الجنة

(4) العقد : جمع عقدة ، والمآزر : جمع مئزر ، وشد عقد المآزر : كناية عن الجد والتشمير : فان من شد العقدة أمن من انحلالها فيمضى فى عمله غير خائف ، و «اطووا فضول الخواصر» أى : ما فضل من مآزركم يلتف على أقدامكم فاطووه حتى تخفوا فى العمل ، ولا يعوقكم شىء عن الاسراع فى عملكم

٢٦١

عزيمة ووليمة(1) ما أنقض النّوم لعزائم اليوم(2) وأمحى الظّلم لتذاكير الهمم!! وصلى اللّه على سيدنا محمد النبى الأمى وعلى آله مصابيح الدجى ، والعروة الوثقى ، وسلم تسليما كثيرا.

__________________

(1) أى : لا يجتمع طلب المعالى مع الركون إلى اللذائذ.

(2) «ما» تعجبية ، أى : ما أشد النوم نقضا لعزيمة النهار : يعزم السائر على قطع جزء من الليل فى السير ، فاذا جاء الليل غلبه النوم ، فنقض عزيمته. والظلم : جمع ظلمة ، متى دخلت محت تذكار الهمة التى كانت فى النهار. واللّه أعلم

تمّ بحمد اللّه وحسن تيسيره طبع الجزء الثانى من كتاب «نهج البلاغة» وبه يتم الباب الأول ، وهو باب المختار من خطب أمير المؤمنين عليه السلام وأوامره ، وكلامه الجارى مجرى الخطب ، ويليه ـ إن شاء اللّه تعالى ـ الجزء الثالث ، وأوله باب المختار من كتب أمير المؤمنين إلى أعدائه وأمراء بلاده نسأل اللّه أن يعين على إكماله بمنه وكرمه.

٢٦٢

فهرست الجزء الثانى

من كتاب

نهج البلاغة

وهو النصف الثانى من مختار خطب أمير المؤمنين

أبى الحسن على بن أبى طالب كرم الله وجهه

وكلامه الذى يجرى مجرى الخطب

٢٦٣

2

من كلام له عليه السلام خاطب به الخوارج عند إقامتهم على إنكار التحكيم ، وفيه الاحتجاج عليهم ، وفيه الاحتجاج ، وفيه الاحتجاج عليهم بأنهم هم الذين دعوا إلى الحكومة

أوتى علم الغيب

3

من كلام له قال لأصحابه في ساعة الحرب

15

من خطبة في المكاييل ، وفيها ذكر وصف الزمان وأهله واستهواء الشيطان لهم

4

ومن كلام له في حث أصحابه على القتال ، وفيه النصيحة الغالية ، وتعليم المقاتلة طريق الانتصار على الخصوم

17

ومن كلام خاطب به أباذر لما نفاه عثمان رصى الله عنه إلى الربذة

7

ومن كلام له في التحكيم ، والاعتذار عن جعل له. وفيه الحث على علمل بالحق والتمسك به

18

ومن كلامفي حال نفسه مع أصحابه ، وأوصاف الامام مطلقا

10

ومن كلام له لما عوتب على التسويه في العطاء

20

ومن خطة في الوعظ ، والتخويف بالموت.

11

ومن كلام له في الرد على من زعم أن من أخطأ أو أذنب فقد كفر ، وفيه أن المحب المفرط والمبغض المفرط هالكان

22

من خطبة في تمجيد الله ، وصفة القرآن ، وصفات النبي ، وأوصفا الدنيا وبيان لحكمة الله في خوف الموت ، ثم وصف لحالة الناس في المباغضة

13

ومن خطبة له فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة ، وفيها الرد على من زعم من أصحابه أنه

24

كلام في مشورة على عمر رضى الله عنه بعدم الخروج بنفسه لحرب الروم.

25

ومن كلام في تقريع المغيرة ابن الأخنس

26

ومن كلام في وصف بيعته ونيته فيها ونية الناس

٢٦٤

26

ومن كلام في طلحة والزبير وفتنهما

الرشد إنما تكون بعد معرفة ضده

29

من حطبه له في الملاحم بذكر أوصاف ها وأوصاف ناكث

44

من خطبه في شأن طلحة والزبير كل مع صاحبه ، وذكر أهل البصرة

31

من كلام له وقت الشورى في وصف نفسه والتحذير من عاقبة الأمر ومن كلام في الزجر عن الغيبة

45

ومن كلام في وصيته قبل موته

32

من كلام في النهى عن التسرع بسوء الظن

47

من خطبة في الملاحم يذكر ضالا ،ثم فتنة يفوز فيها أهل القرآن ، ثم حال الناس في الحاهلية وبعد البعثة

33

ومن كلام في وضع المعروف عند غير أهله

49

من خطبة له في فتنة وما يكون فيها ، وفي صدرها كلام بديع في أثر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في إزالة أرجاس الجاهلية وظلمتها

34

ومن خطبه في الاستقساء

53

من خطبة في تمجيد الله ، وفي منزلة الأئمة من الناس ، وفي صفة الاسلام وفي وصف قوم بالخيبة والنهى عن سلوك مسالكهم ، وفيه صفات لاينفع العيد مع إحداها عمل ووصف المؤمنين وغيرهم

36

من كلام في بعثة آل البيت ، وقوم آخرين

55

ومن خطبة في صفة الضال ، وبيان أن الناس يعودون إلى

38

من خطبة في شؤون الدنيا مع الناس ، وفي البدع والسنن

39

ومن كلام في مشورته لعمر عند حرب الفرس

40

من خطبة فيما هدى الله الناس بيعة النبي ، وأوصاف أهل زمان ينحرفون عن القرآن ، ثم تنبيه من عرف عظمة الله أن لا يتعاطم ، ثم بيان أن معرفة

٢٦٥

الضلال بعد معرفة الهداية

الله ، ومنها في شخص يزعم أنه يرجوا الله وهو لا يعمل لرجائه وفي الحث على الاقتداء بالأنبياء في احتقار الدنيا.

57

من خطبة له في الداعي ووصف آل البيت ولزوم العمل بالعلم والعلم للعمل. وبيان أن كل عمل نبات

77

من خطبة في مزايا النبي وشريعته ، وفي التبصير بالدنيا وعواقب أهلها

60

من خطبة في وصف الخفاش وبديع خلقته

79

من كلام له جوابا لقائل : مالقومكم دفعوكم عن حقكم

62

من كلام خاطب به أهل البصرة في وصف حاقدة عليه ، وبين فيها سبيل النجاة ، وفي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ووصف القرآن

81

من خطبة له في تنزيه الله ، وتذكير الانسان بهداية الله له إلى سبيل معيشته

66

من خطبة في الدهر والتحفظ منه ، وفي التقوى والفجور ، وفي الوصية بالنفس والعمل لنجاتها ، وفي تحقير المال وتعظيم موعود الله ، وفي التنبيه على أن علينا رصداً من جوارحنا وفي تهويل يوم الجزاء.

84

من كلام له لعثمان رضى الله عنه عند ما أرسله القائمون عليه سفيراً إليه ، وهو من أحاسن الكلام ، وفيه بيان منزلة عثمان في دينه ، وصفة الامام العادل

69

من خطبة في حال الناس قبل البعثة وبعدها ، ثم في حالهم عند ما ينحرفون عن القرآن

86

من خطبة له في وصف الطاووس ، وهي من غرر كلامه وفيها شيء من وصف الجنة

70

من خطبة في وصف حاله مع أصحابه في تمجيد

95

من خطبة له يوصى فيها بالرأفة وجعل الباطن موافقاً للظاهر ، ويوعد بني أمية ، ويبين أن الضعف قرين التخاذل

٢٦٦

97

من خطبة له أول خلافته : عظم فيها حقوق المؤمن ، ووصى بمبادرة أمر العامة

تتم البيعة ، ومن يجب قتاله ، وفي ذم الدنيا والتزهيد فيها

98

من كلام في وصف الناس بعد قتل عثمان

107

من كلام له في طلحة بن عبيد الله ، وأمر قتل عثمان

99

من خطبة له عند مسير أصحاب الجمل : يوصى فيها بالطاعة والوفاق ، ويوعد على الخلاف بانتقال السلطه من أيديهم

108

من خطبة له في خطاب الغافلين يشبهمم بالأنعام تحسب يومها دهرها

100

ومن كلام له مع رجل جاء من البصرة يستخبره عن أمر أصحاب الجمل ، وهو من أقوم الحجج التي لا يسع سامعها إلا الانقياد لها

109

ومن خطبة له يحذر من متابعة الهوى ، ثم يبين منزلة القرآن ويطلب متابعته ، ثم يحث على الاستقامة وينهي عن تهزيع الأخلاق ، ثم يأمر بحفظ اللسان ولزوم الصدق ، ثم يقسم اللظم إلى أقسام ثلاثة

101

دعا عند عزمه على لقاء القوم بصفين ومن كلام له الحجة على من رماه بالحرص ، ثم دعاؤ على قريش ، ثم كلام في أصحاب الجمل وما فعلوا بحرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم

117

من كلام له في الحكمين

104

من خطبة له في صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي بيان من هو أحق بالخلافة ، وبمن

118

ومن خطبة يمجد الله فيها ، ثم يحذر من الدنيا ، ثم يؤكد أن زوال النعم من سوء الفعال

120

كلام في التنزيه جواباً لمن سأله هل رأيت ربك

121

ومن خطبة في ذم أصحابه وتحريضهم

123

ومن كلام في ذم قوم زعول للحاق بالخوارج

٢٦٧

124

من خطبة له في تنزيه الله وذكر آثار قدرته. ثم تذكير الناس بما نزل بسابقين ، ثم وصف للمسلم الحكيم ، ثم تأسف على إخوانه الذين قتلوا بصفين ، مع ذكر بعض أوصافهم

وبيان أطوار الناس في بعض الأزمان المستقلة ، وفيها الوصية بتجنب الفتن

132

من خطبة في تنزيه الله والحث على تعظيمه ، ثم في بيان منزلة الانسان من الدنيا ، ثم التخويف من عقاب الآخرة ، وفيها ذكر القرآن وصفته

151

من خطبة له في التذكير بنعم الله والعظة بأحوال الموتى ، وتفصيل فيها

137

كلام في ذم البرج بن مسهر الطائي الخارجي

152

من خطبة في تقسيم الإيمان ، والنهي عن البراءة من أحد حتى يحضره الموت ، وفي الهجرة ، وفي صعوبة أمر نفسه

ومن خطبة في تنزيه الله ، ثم في صفة خلق بعض الحيوانات وفي وصف النملة ، والجرادة وصفا دقيقاً

153

من خطبة له في الأمر بالتقوى ، والتخويف الدنيا ، وتهويل الجيحم ووصف أهل الجنة ، والوصية بلزوم السكون والصبر على البلاء

142

من خطبة له في التوحيد ، وهي من جلائل الخطب : تجمع كثيراً من أصول العلم

156

من خطبة في الوصية بالتقوى ، ثم وصف الدنيا ، ثم حالها مع المغرورين بها

149

من خطبة له تختص بذكر للاحم ، وفيها بيان صفة أهل الحق الذين سترتهم ظلمة الباطل

161

الخطبة «القاصعة» في ذم الكبر وتقبيح الاختلاف ، وفيها بيان بعض أسرار التكاليف وهي من جلائل الخطب

185

خطبة في وصف المتقين وهى

٢٦٨

التي صعق همام فمات بعد صماغها

وإن قدر عليه

190

خطبة يصف بها المنافقين

207

ومن كلام في النهى عن الاعوجاج وإن قل المستقيمون ، والوصية بالنكار المنكر

193

من خطبة في تمجيد الله وأنه لا يسلبه شأن شأنا ؛ ثم الوصية بالتقوى ، ووصف اليوم الآخره

من كلام له عند دفن السيدة فاطمة

195

من خطبة في التحذير من الدنيا ، وبيان شيء من تصرفها بأبنها ، والوصية بالتقوى فيها

209

ومن كلام في أن الدنيا دار مجاز ومن كلام له كان ينادي به أصحابه في الازعاج عن الدنيا ، والتذكير بالموت

196

ومن كلام في بيان اختصاصه بالنبي صلى الله عليه وسلم

210

من كلام لطلحة والزبير عند مانقما عليه عدم الرجوع إليهما في الرأى.

198

من خطبة في بيان إحاطه علم الله بالموجودات ؛ وبيان مزايا التقوى والوصية بها ؛ ثم وصف دين الاسلام ؛ ثم في وصف دين الاسلام ؛ ثم حال بعثة النبي ؛ ثم وصف القرآن

211

ومن كلام له في بعض أيام صفين ، وقد رأى الحسن ابنه يتسرع إلى الحرب

204

من كلام له كان يوصى به أصحابه في العبادات ومكارم الأخلاق ، وشيء من حكم : الصلاة ، والزكاة ، وأداء الأمانة

من كلام قاله عند اضطراب أصحابه عليه في الحكومة

206

من كلام له في تنزهه عن الغدر

213

ومن كلام له في أن نعيم الدنيا يؤدي إلى الآخرة إن صلحت فيه النية وحسن العمل

٢٦٩

214

من كلام له في تقسيم الأحاديث الواردة عن النبي ، وتصنيف روانها

وعبد الرحمن بن عتاب وهما قتيلان يوم الجمل

216

من خطبة له في تمجيد الله ، ووصف خلق البحار والسموات والأرض

229

ومن كلام له في وصف تقي

219

من خطبة في التفويض الله فيمن خذله بعد معرفة عدالته وإصلاحه

230

ومن كلام عند تلاوته (ألهاكم التكاثر) وصف فيه الموتى والسائرين إلى الموت ، وهى من أجل الخطب

من كلام في تمجيد الله ، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم

237

من كلام له عند تلأوته (رجال لا تلهيهم تجارة) فيها وصف الصديقين

220

ومن خطبة في شرف النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر أوصاف أهل الخير ، والوصية باستماع النصحية من مخلصها

240

من كلام عند تلاوته (ياأيها الانسان ما غرك بربك الكريم) وفيها تبرئه الدنيا من الذهم ، وإلزامه للمغرورين بها. من خطبة له في تهويل الظلم وتبرئه منه ، وبيان صغر الدنيا في نظره

222

دعاء كان يدعو به كثيراً

245

من دعاء له

223

من خطبة له بصفين بين حق الخليفة وحق الرعية ، ومضار إغفال الحقوق ، ونهى أصحابه عن الثناء عليه

246

من خطة له في ذم الدنيا ، ووصف سكان القيور

227

كلام له في الشكوى من قريش وظلمهم له

249

ومن كلام له في الثناء على عمر ابن الخطاب. من كلام له في وصف بيعته بالخلاقه

228

من كلام له في وصف السائرين إلى البصرة لحربه

250

ومن خطبة له في الوصية بالتقوى وتخويف الموت ، والتحذير من الدنيا ، ثم وصف الزهاد

229

من كلام له لمامر بلطلحة

٢٧٠

253

كلمات من خطبة في أمر النبي صلى الله عليه وسلم

257

ومن خطبة له في طلب العمل قبل الأجل ، والاخذ من الفاني للباقي

من كلام قال هفي رد طالب منه مالا

258

من كلام في شأن الحكمين ، ووصف أهل الشام

254

من كلام في إجحام اللسان عن الكلام ، ثم في حال الناس يبعض الأزمان

259

من خطبة له يصف فيها آل البيت الكريم

255

ومن كلام في سبب اختلاف الناس في أخلاقهم

260

ومن كلام له عند ما أمره عثمان بالخروج إلى ينبع ، وفيه بيان حاله مع عثمان

من كلام قاله وهو يلى غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم

261

من كلام له يحث به أصحابه على الجهاد

266

كلمة له في اقتفائه أثر الرسول بعد الهجرة

تم الفهرس

٢٧١

الفهرس

118 ـ ومن كلام له عليه السّلام 2

119 ـ ومن كلام له عليه السّلام 3

120 ـ ومن كلام له عليه السّلام 4

121 ـ ومن كلام له عليه السّلام 7

122 ـ ومن كلام له عليه السّلام 10

12 5 ـ ومن كلام له عليه السّلام 11

124 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 13

125 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 15

126 ـ ومن كلام له عليه السّلام 17

127 ـ ومن كلام له عليه السّلام 18

128 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 20

129 ـ ومن كلام له عليه السّلام 22

130 ـ ومن كلام له عليه السّلام 24

131 ـ ومن كلام له عليه السّلام(4) 25

132 ـ ومن كلام له عليه السّلام 26

133 ـ ومن كلام له عليه السّلام 26

136 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 29

135 ـ ومن كلام له عليه السّلام 31

136 ـ ومن كلام له عليه السّلام 31

137 ـ ومن كلام له عليه السّلام(3) 32

138 ـ ومن كلام له عليه السّلام 33

141 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 34

٢٧٢

140 ـ ومن كلام له عليه السّلام 36

141 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 38

142 ـ ومن كلام له عليه السّلام 39

143 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 40

144 ـ ومن كلام له عليه السّلام 44

145 ـ ومن كلام له عليه السّلام 45

146 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 47

147 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 49

148 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 53

149 ـ [ومن خطبة له عليه السّلام] 55

150 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 57

151 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 60

1541 ـ ومن كلام له عليه السّلام 62

152 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 66

153 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 69

154 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 70

155 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 70

159 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 77

157 ـ ومن كلام له عليه السّلام 79

158 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 81

159 ـ ومن كلام له عليه السّلام 84

163 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 86

161 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 95

162 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 97

163 ـ ومن كلام له عليه السّلام 98

٢٧٣

164 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 99

165 ـ ومن كلام له عليه السّلام 100

166 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 101

167 ـ ومن خطبة له عليه السّلام(3) 102

168 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 104

169 ـ ومن كلام له عليه السّلام 107

170 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 108

171 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 109

172 ـ ومن كلام له عليه السّلام 117

173 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 118

174 ـ ومن كلام له عليه السّلام 120

175 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 121

176 ـ ومن كلام له عليه السّلام 123

170 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 124

178 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 132

179 ـ ومن كلام له عليه السّلام 137

180 ـ ومن خطبة له عليه السّلام(3) 137

181 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 142

182 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 149

183 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 151

184 ـ ومن كلام له عليه السّلام 152

185 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 153

186 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 156

187 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 161

191 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 185

٢٧٤

189 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 190

190 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 193

191 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 195

192 ـ ومن كلام له عليه السّلام 196

193 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 198

194 ـ ومن كلام له عليه السّلام 204

195 ـ ومن كلام له عليه السّلام 206

196 ـ ومن كلام له عليه السّلام 207

197 ـ ومن كلام له عليه السّلام 207

198 ـ ومن كلام له عليه السّلام 209

199 ـ ومن كلام له عليه السّلام 209

200 ـ ومن كلام له عليه السّلام 210

201 ـ ومن كلام له عليه السّلام 211

202 ـ ومن كلام له عليه السّلام 212

203 ـ ومن كلام له عليه السّلام 212

204 ـ ومن كلام له عليه السّلام 213

205 ـ ومن كلام له عليه السّلام 214

206 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 216

207 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 219

208 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 219

209 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 220

210 ـ ومن دعاء كان يدعو به عليه السلام كثيرا 222

211 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 223

212 ـ ومن كلام له عليه السّلام 227

213 ـ ومن كلام له عليه السّلام 228

٢٧٥

214 ـ ومن كلام له عليه السّلام 229

215 ـ ومن كلام له عليه السّلام 229

216 ـ ومن كلام له عليه السّلام 230

217 ـ ومن كلام له عليه السّلام 237

218 ـ ومن كلام له عليه السّلام 240

219 ـ ومن كلام له عليه السّلام 243

220 ـ ومن دعاء له عليه السلام 245

221 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 246

222 ـ ومن دعائه عليه السّلام 248

223 ـ ومن كلام له عليه السّلام 249

224 ـ ومن كلام له عليه السّلام 249

225 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 250

226 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 253

227 ـ ومن كلام له عليه السّلام 253

228 ـ ومن كلام له عليه السّلام 254

229 ـ ومن كلام له عليه السّلام 255

230 ـ ومن كلام له عليه السّلام 255

231 ـ ومن كلام له عليه السّلام 256

232 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 257

233 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 258

234 ـ ومن خطبة له عليه السّلام 259

235 ـ ومن كلام له عليه السّلام 260

239 ـ ومن كلام له عليه السّلام 261

نهج البلاغة 263

الفهرس 272

٢٧٦