نقد الرجال الجزء ١

نقد الرجال0%

نقد الرجال مؤلف:
تصنيف: متون حديثية
ISBN: 964-319-095-1
الصفحات: 462

نقد الرجال

مؤلف: السيد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي
تصنيف:

ISBN: 964-319-095-1
الصفحات: 462
المشاهدات: 287888
تحميل: 3858


توضيحات:

الجزء 1 الجزء 2 الجزء 3 الجزء 4 الجزء 5
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 462 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 287888 / تحميل: 3858
الحجم الحجم الحجم
نقد الرجال

نقد الرجال الجزء 1

مؤلف:
ISBN: 964-319-095-1
العربية

وأعلمهم بها بل كان مسلكه الزهد والورع ، وكان في بدء امره يتسمى باسم التصوف ليرغب إليه هذه الطائفة ولا يستوحشوا منه فيروعهم عن تلك الاقاويل الفاسدة والاعمال المبتدعة ، وقد هدى كثيرا منهم الى الحق بهذه المجادلة الحسنة ولما راى في آخر عمره ان تلك المصلحة قد ضاعت ورفعت اعلام الضلال والطغيان وغلبت احزاب الشيطان وعلم انهم اعداء الله صريحا تبرا منهم ، وكان يكفرهم في عقائدهم ، وانا اعرف بطريقته وعندي خطوطه في ذلك.

وكان ـقدس‌سره ـ قد تتلمذ على يد كثير من العلماء ، منهم المولى عبد الله ابن الحسين التستري والشيخ بهاء الملة والحق والدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المعروف بالشيخ البهائي.

ومن تلامذته المحقق السيد حسين الخوانساري ، والعلامة محمد باقر بن محمد تقي المجلسي.

له مصنفات كثيرة منها : شرح الصحيفة ، حديقة المتقين ، شرح من لا يحضره الفقيه ( روضة المتقين ) رسالة في الرضاع ، رسالة في بحث صلاة الجمعة ، حاشية على كتاب نقد الرجال والتي هي مورد بحثنا هذا.

ولقد ارتاينا ادراج هذه الحاشية ضمن هذه السفر الجليل لما تحتويه من فوائد كثيرة وتصحيحات ظريفة وهذا ما اشار إليه بعض العلماء والمحققين.

ومما يجدر الاشارة إليه في المقام ان هذه الحواشي يمكن تقسيمها بلحاظ نسبتها إليه ـقدس‌سره ـ الى قسمين ، فقسم منها رمز له ب‍ [ م ح ق ي ] الذي هو كناية عن اسمهرحمه‌الله [ محمد تقي المجلسي ] وهذا القسم هو الحد المقطوع بنسبته إليه ، وقد نقل الرجالي الخبير الشيخ أبو علي الحائري في كتابه منتهى المقال بعض هذه الحواشي ناسبا اياها له من دون ترديد في عدة تراجم ، منها ما في ترجمة علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن

٢١

المغيرة(1) وترجمة علي بن الحسن الميثمي(2) .

وقسم آخر منها لم تختم بالرمز المذكور الا ان هناك من القرائن ما يدل على انها له ـقدس‌سره ـ منها :

1 ـ وجود صورة خط المولى التقي المجلسي على نهاية النسختين الخطيتين « م » و « ت » التي كتبت عليها هذه الحواشي.

فقد جاء في هامش نسخة « م » :

صورة خط استاذي ومن إليه في كل الامور استنادي مولانا ومولى الانام محمد تقي بن مجلسي مد ظله السامي العالي ، بلغ مقابلته مع نسخة قابلها المصنف بنسخته الاصل بقدر الوسع والطاقة والحمد لله ، وكتب المذنب محمد تقي بن مجلسي الاصفهاني في شهر صفر من سنة اثنين وثلاثين بعد الف من الهجرة النبوية المصطفوية.

كما وقد ورد في هامش نسخة « ت ».

يقول الفقير الى الله الغني المغني محمد تقي بن مجلسي : اني لما انست بكتب الرجال ورايت في كل كتاب منها اغلاطا كثيرة لم اعتمد بنقل المصنف من الكتب ، وقابلت هذا الكتاب مع الاصول وذكرت في الحاشية ماله نفع وصلة وكلما كان في غير الاصول ايضا وما سنح بخاطري القاصر فصار محلا للاعتماد وصار وقفا على المؤمنين اللائقين القابلين حقه في التاريخ ، عابدا مصليا مسلما ، نقلت من خطه طاب ثراه. ثم قال :

بلغ مقابلته مع نسخة قابلها المصنف بنسخة الاصل بقدر الوسع والطاقة والحمد لله ، وكتب المذنب محمد تقي بن مجلسي الاصفهاني في شهر صفر من سنة اثنين وثلاثين بعد الالف من الهجرة النبوية المصطفوية نقلنا من خطه عطر الله رمسه.

__________________

1 ـ انظر منتهى المقال 4 : 378 / 1991.

2 ـ انظر منتهى المقال 4 : 382 / 1993.

٢٢

2 ـ ان الملاحظ في هذه الحواشي اتحادها خطا واسلوبا من بداية الكتاب الى نهايته وقد ختم اغلبها برمز المصدر الذي اخذت منه ، وانها كانت منطبقة مع ما تبناه المقدس التقي المجلسي بقوله : لم اعتمد بنقل المصنف من الكتب ، وقابلت هذا الكتاب مع الاصول وذكرت في الحاشية ماله نفع وصلة.

وايضا نقل عنها الشيخ أبو علي الحائري وناسبا اياها له في عدة تراجم ، منها ما في ترجمة محمد بن ابي عبد الله الكوفي(1) وترجمة محمد بن احمد السنائي(2) .

وقد رمزنا لهذه الحاشية بالرمز ( م ت ).

والمشاهد من خلال ما تقدم ان حواشي المولى محمد تقي المجلسي ذيلت برمزين ، ويمكن ان نضيف هنا ـ ومن خلال ما ظهر لنا من عملنا على هذا الكتاب ـ ان الحواشي التي ذيلت بالرمز ( م ح ق ي ) هي عبارة عن تعليقاته طاب ثراه ، كما اشار لها بقوله : وكلما كان من غير الاصول ايضا وما سنح بخاطري القاصر

اما التي رمزنا لها بالرمز ( م ت ) فهي غالبا عبارة عما نقله من المصادر وقد اشار إليها بقوله : لم اعتمد بنقل المصنف من الكتب وقابلت هذا الكتاب مع الاصول وذكرت في الحاشية ماله نفع وصلة

هذا وتبعا للامانة في النقل فقد قمنا بنقل كافة حواشيه وتعليقاته كما هي بالرغم من عدم فائدة البعض منها.

تنبيه :

ان طريقة المصنف في الكتاب ـ تبعا لبعض من تقدمه من المصنفين ،

__________________

1 ـ انظر منتهى المقال 5 : 301/2420.

2 ـ انظر منتهى المقال 5 : 323 / 2445.

٢٣

كما سينبه هو على ذلك ـ تضمينه رموزا بدلا عن التصريح ، استغناء عن التطويل والتكثير فهو يرمز للكشي مثلا ب‍ « كش » وللنجاشي ب‍ « جش » ولرجال الشيخ ب‍ « جخ » وهكذا ، ونحن بدورنا ارتاينا فتح هذه الرموز وارجاعها الى اصلها اجتنابا عن التعقيد وتسهيلا للقارئ المستفيد إذ ربما يكون في ابقائها على حالها نوعا من ايهام أو سببا للايهام. وسنستثني من ذلك ما ينقله المصنف عن رجال ابن داود حيث ابقينا ما فيه من رموز على حالها وكذلك الرموز الموجودة في حواشي الكتاب والتي هي للتقي المجلسي حيث ابقيناهما على حالهما من دون تغيير.

والحمد لله رب العالمين.

منهجية العمل :

اتبعت المؤسسة في تحقيقها لهذا السفر الرجالي القيم وكما هو مقرر في برنامجها اسلوب العمل الجماعي ، فانبثقت على هذا الاساس اللجان التالية لانجازه :

1 ـ لجنة المقابلة : ويقع على عاتقها مقابلة النسخ الخطية المعتمدة في تحقيقها لهذا الكتاب وضبط الاختلافات الواردة بينها والاشارة إليها.

وقد تالفت من الاخوة الافاضل : الحاج عز الدين عبد الملك وصاحب ناصر والسيد مهدي الحكيم واحمد عباس الانصاري.

2 ـ لجنة التخريج : ومهمتها تخريج كافة الاقوال والنصوص ـ التي تعرض إليها المصنف بالاشارة أو التصريح ـ من مصادرها وضبط الاختلافات وكان بعهدتها ايضا تثبيت كافة الحواشي والتعليقات الواردة على المتن ومطابقة نصوصها مع المصادر بالاضافة الى حصر ما قد يحصل من تفاوت واختلاف.

وكانت هذه المهمة بعهدة حجة الاسلام السيد محمد علي حكيم زاده والاخ ستار هادي الفتلاوي.

٢٤

3 ـ لجنة تثبيت الهوامش : وعملها هو صياغة وتثبيت الهوامش وذلك ضمن نسق واحد وبطريقة فنية.

وقام بهذه المهمة حجة الاسلام السيد محمد علي حكيم زاده والاخ الماجد السيد رافت الهاشمي.

4 ـ لجنة تقويم النص : وتعد من اهم مراحل العمل التحقيقي حيث يتم فيها ضبط النص الصحيح في المتن والاشارة الى المرجوح منه في الهامش ، مضافا الى الاستفاد من كافة المراحل المتقدمة وكذلك التعليق على بعض ما يحتاج الى ذلك.

وقد كانت مهمة هذه اللجنة على عاتق الاخ الفاضل عبد الكريم حسن الجوهر.

5 ـ لجنة الملاحظة النهائية : وهي بلا شك من ادق مراحل العمل واهمها حيث يتم فيها توحيد كافة الجهود المبذولة في المراحل السابقة باجمعها ، وضبط ما قد يحصل من غفلة ونسيان أو لزوم اضافة بعض الاستدراكات أو التعديلات على الكتاب متنا وهامشا.

وكانت اعمال هذه اللجنة بعهدة الاخ الفاضل اسعد هاشم.

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين.

مؤسسة آل البيتعليهم‌السلام

لإحياء التراث

٢٥

مصادر المقدمة

1 ـ الاعلام للزركلي.

12 ـ روضات الجنات.

2 ـ اعلام الشيعة.

13 ـ رياض العلماء.

3 ـ امل الامل.

14 ـ ريحانة الادب.

4 ـ اعيان الشيعة.

15 ـ الذريعة.

5 ـ بحوث في علم الرجال.

16 ـ الفوائد الرضوية.

6 ـ تكملة الرجال.

17 ـ الكافي.

7 ـ تنقيح المقال.

18 ـ لؤلؤة البحرين.

8 ـ توضيح المقال.

19 ـ مصفى المقال.

9 ـ جامع الرواة.

20 ـ معجم المؤلفين.

10 ـ خاتمة المستدرك.

21 ـ منتهى المقال.

11 ـ رجال الكشي.

22 ـ ميزان الاعتدال.

٢٦

٢٧

٢٨

٢٩

٣٠

٣١

٣٢


بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين

الحمد لله خالق الليل والنهار ، العالم بخفيات الضمائر والأسرار ، والصلاة والسلام على نبيه محمد سيد الأبرار ونور الأنوار ، ووصيه وخليفته أمير المؤمنين الذي قال في شأنه : الكرار غير الفرار ، وذريته الأطهار إلى يوم القرار.

أما بعد :

فيقول الفقير المحتاج إلى رحمة الله الغني مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي : إنه لا شك ولا ارتياب في أن علم الحديث والاثار من أشرف العلوم الأسلامية قدرا وأحسنها ، وأعظم العلوم الدينية أجرا وأنفعها ، والحكم بصحة الأحاديث وضعفها موقوف على العلم بأحوال الرجال.

٣٣

ولما نظرت في كتب الرجال رأيت بعضها لم يرتب ترتيبا يسهل منه فهم المراد ، ومع هذا لا يخلو من تكرار وسهو ، وبعضها وإن كان حسن الترتيب إلا أن فيه أغلاطا كثيرة(1) ، مع أن كل واحد منها لا يشتمل على جميع أسماء الرجال ، أردت أن أكتب كتابا يشتمل على جميع أسماء الرجال ، من الممدوحين والمذمومين والمهملين ، يخلو من تكرار وغلط ، ينطوي على حسن الترتيب ، يحتوي على جميع أقوال القوم قدس الله أرواحهم من المدح والذم إلا شاذا شديد الشذوذ ، وهذا وإن كان بعيدا من مثلي لكن الواهب غير متناهي القوة.

ورتبته على ترتيب الحروف في الأسماء في الأوائل والثواني ، وكذا الاباء.

وضمنته رموزا تغني عن التطويل والتكثير كما جعل بعض المصنفين(2) ، فكل من أعلمت عليه برمز النبي صلوات الرحمن عليه وآله والأئمةعليهم‌السلام فهو من رجالهم.

فالرسولصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم :ل .

وعليعليه‌السلام :ي .

والحسنعليه‌السلام :ن .

والحسينعليه‌السلام :سين .

وعلي بن الحسينعليهما‌السلام :ين .

والباقرعليه‌السلام :قر .

والصادقعليه‌السلام :ق .

__________________

1 ـ في هامش نسخة ( ش ) : وهو كتاب ابن داود.

2 ـ في هامش نسخة ( ش ) : وهو ابن داود

٣٤

والكاظمعليه‌السلام :م .

والرضاعليه‌السلام :ضا .

والجوادعليه‌السلام :د .

والهاديعليه‌السلام :دي .

والعسكريعليه‌السلام :كر .

والذي لم يرو عن الأئمةعليهم‌السلام :لم .

وبينت فيه رموزا للكتب التي أخذت منها.

فالكشي :كش .

والنجاشي :جش .

وكتاب الرجال للشيخ :جخ .

والفهرست له :ست .

وابن الغضائري :غض .

وابن شهر آشوب :ب (1) .

__________________

1 ـ كل ما أنقله عن كتاب الشيخ منتجب الدين في الحاشية فرمزه : ب الكلام هنا للتقي المجلسي بدليل ما جاء في حاشية الترجمة رقم : 3639 / 169 ـ والحاشية هي ترجمة للشيخ منتجب الدين ـ مذيلا اياها بالرمز : م ح ق ى إذ ديدنه اضافة تراجم لم يوردها المنصف ، ونحن بدورنا نثبتها في مواقعها حسب الحروف الهجائية.

اعتمدنا في عملنا على ثلاث نسخ مخطوطة ، الاولى : ورمزنا لها ب‍ ( ش ) وهي بخط المصنف وهي خالية من الحواشي والتعليقات ، أما الثانية والثالثة : ورمزنا لهما ب‍ ( م ) و ( ت ) فكانت عليهما حواشي وتعليقات وخاصة للمجلسي الاول وقد آثرنا نقلها ، علما ان حواشي وتعليقات التقي المجلسي تنقسم الى قسمين :

الأول : ما نقله نصا من المصادر من اضافات على ما ذكره المصنف ورمزنا لحاشيته هنا ب‍ ( م ت ).

الثاني : تعليقات خاصة به رمز لها هو ب‍ ( م ح ق ى )

٣٥

والخلاصة :صه .

وإيضاح الإشتباه :ح .

وابن داود :د (1) .

فكل ما ننقل منهم فهو عبارتهم(2) بعينها ، إلا مالا تفاوت في معناه ولا تغاير في مؤداه ، مثل : أن النجاشيرحمه‌الله ذكر في شأن رجل أن له كتاب كذا وكتاب كذا وكتاب كذا ، فإنا ننقل منه أنه قال : له كتب ، لأجل الخلاص عن التطويل ، ومثل : أن الشيخقدس‌سره ذكر جماعة في رجاله في باب أصحاب الصادقعليه‌السلام ولم يذكر في شأن كل واحد منهم أنه من أصحاب الصادقعليه‌السلام بل اكتفى بما قاله اولا فانا ننقل منه انه قال : هذا من اصحاب الصادقعليه‌السلام .

وسميته ب‍ : «نقد الرجال ».

اللهم ارزقني الاتمام واجعله لي ذريعة إلى المرام بحق محمد واله العظام.

__________________

1 ـ اثرنا فك هذه الرموز ليسهل على القارئ المطلوب.

2 ـ في نسخة « م » : عباراتهم

٣٦

بابُ الهمزة (1)

1 / 1 ـ ادم بن إسحاق بن ادم :

ابن عبد الله بن سعد الأشعري ، قمي ، ثقة ، له كتاب ، يرويه عنه : محمد بن عبد الجبار وأحمد بن محمد بن خالد ، رجال النجاشي(2) .

قمي ، ثقة ، له كتاب(3) ، الفهرست(4) .

2 / 2 ـ ادم بن الحسين النخاس (5) :

كوفي ، ثقة ، له أصل ، يرويه عنه : إسماعيل بن مهران ، رجال النجاشي(6) .

3 / 3 ـ ادم أبو (7) الحسين النخاس :

الكوفي ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(8) .

__________________

1 ـ باب الهمزة لم يرد في نسخة ( ش ).

2 ـ رجال النجاشي : 105 / 262.

3 ـ أخبرنا به : عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل الشيباني ، عن أبي جعفر محمد بن بطة القمي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن ادم بن إسحاق ، ست ، ( م ت ).

4 ـ الفهرست : 16 / 58.

5 ـ في ح : النخاس : بالخاء المعجمة المشددة والسين المهملة ، وفي صه : النجاشي ، وكأن ما في صه محمول على الاشتباه كما نبه عليه ابن داود ، ( منه قده ).

انظر : إيضاح الاشتباه : 83 / 7 ورجال ابن داود : 39 / 2 والخلاصة : 13 / 1 ، وفيها : النحاس ، إلا أن في النسخة الخطية منها : النجاشي.

6 ـ رجال النجاشي : 104 / 261.

7 ـ في هامش نسخة ( م ) : ابن ( خ ل ).

8 ـ رجال الشيخ : 155 / 16.

٣٧

4 / 4 ـ آدم بن صبيح الكوفي :

من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(1) .

5 / 5 ـ آدم بن عبد الله القمي :

من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(2) .

6 / 6 ـ آدم بن عيينة بن أبي عمران :

الهلالي الكوفي ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(3) .

7 / 7 ـ ادم (4) بن المتوكل :

أبو الحسين ، بياع اللؤلؤ ، كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام ، ذكره أصحاب الرجال ، له أصل ، روى عنه : عبيس ، رجال النجاشي(5) .

ففي قول ابن داود راويا عن النجاشي : إنه كوفي مهمل(6) ، نظر.

ويظهر من الفهرست أن ادم بياع اللؤلؤ غير ادم بن المتوكل ، لأنه ذكرهما(7) .

8 / 8 ـ ادم بن محمد القلانسي :

من أهل بلخ ، قيل إنه كان يقول بالتفويض(8) ، في من لم يرو عن

__________________

1 ـ رجال الشيخ : 156 / 19.

2 ـ رجال الشيخ : 156 / 17.

3 ـ رجال الشيخ : 156 / 18.

4 ـ ادم بياع اللؤلؤ : الكوفي ، ق جخ ، ( م ت ). رجال الشيخ : 155 / 15.

5 ـ رجال النجاشي : 104 / 260.

6 ـ رجال ابن داود : 29 / 3.

7 ـ ادم : كوفي ، بياع اللؤلؤ ، له كتاب ، أخبرنا به : أحمد بن عبدون ، عن أبي طالب الأنباري ، عن حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل القرشي ، عن أبي محمد ، عنه ست [ 16 / 56 ] ؛ ( م ت ).

آدم بن المتوكل : له كتاب ، رويناه بالاسناد الأول ، عن حميد بن زياد ، عن أحمد بن زيد الخزاعي ، عنه ، ست [ 16 / 57 ] ، ( م ت ).

8 ـ المفوضة قالوا : إن الله خلق محمداصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وفوض إليه خلق الدنيا ، فهو الخلاق لما فيها ، وقيل : فوض ذلك إلى عليعليه‌السلام ، من شرح المواقف [ 8 / 388 ] ( منه قده )

٣٨

الأئمةعليهم‌السلام ، رجال الشيخ(1) (2) .

9 / 1 ـ أبان بن أبي عمران الفزاري :

الكوفي ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(3) .

10 / 2 ـ أبان بن أبي عياش فيروز (4) :

تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين(5) والباقر(6) والصادق(7) عليهم‌السلام ، رجال الشيخ.

تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسينعليهما‌السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه ، ونسب(8) وضع كتاب سليم بن قيس إليه(9) ، رجال ابن الغضائري(10) .

11 / 3 ـ أبان بن أبي مسافر الكوفي :

من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(11) .

12 / 4 ـ أبان بن أرقم الطائي :

السنبسي الكوفي ، أبو الأرقم ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(12) .

__________________

1 ـ رجال الشيخ : 407 / 5.

2 ـ الشيخ ادم بن يونس بن أبي المهاجر النسفي : ثقة ، عدل ، قرأ على الطوسي تصانيفه ، ب ، ( م ت ). فهرست منتجب الدين : 11 / 6.

3 ـ رجال الشيخ : 164 / 184 ، وفيه : ابن عمران ، وفي طبعة النجف : 151 / 185 ومجمع الرجال 1 : 15 كما في المتن.

4 ـ البصري ، ( م ت ).

5 ـ رجال الشيخ : 109 / 10.

6 ـ رجال الشيخ : 126 / 36.

7 ـ رجال الشيخ : 164 / 189.

8 ـ وينسب أصحابنا ، غض ، ( م ت ).

9 ـ والأقوى عندي التوقف فيما يرويه ، صه ، ( م ت ). الخلاصة : 206 / 3.

10 ـ مجمع الرجال : 1 : 16.

11 ـ رجال الشيخ : 164 / 187.

12 ـ رجال الشيخ : 164 / 179.

٣٩

13 / 5 ـ أبان بن أرقم العنزي (1) (2) :

القيسي الكوفي(3) ، من أصحاب الصادقعليه‌السلام ، رجال الشيخ(4) .

14 / 6 ـ أبان بن تغلب بن رياح :

أبو سعيد البكري الجريري(5) ، عظيم المنزلة في أصحابنا ، لقي علي ابن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد اللهعليهم‌السلام وروى عنهم(6) ، وكانت له عندهم منزلة وقدم(7) ، قال له الباقرعليه‌السلام : اجلس في مسجد المدينة وأفت للناس(8) ، فإني احب أن يرى في شيعتي مثلك.

وقال الصادقعليه‌السلام لما أتاه نعيه : أم(9) والله لقد أوجع قلبي موت أبان.

وكان قارئا من وجوه القراء ، فقيها ، لغويا ، سمع من العرب وحكى عنهم ، له كتب ، روى الحسين بن سعيد بن أبي الجهم عن ابيه عنه وروى محمد بن موسى بن ابي مريم وسيف بن عميرة عنه ،

__________________

1 ـ في نسخة ( ت ) : العتري.

2 ـ قيل : بالتاء والراء ، وقيل : بالنون والزاي ، ( م ت ).

3 ـ أسند عنه ، ( م ت ).

4 ـ رجال الشيخ : 164 / 177.

5 ـ بالجيم المضمومة والراء المفتوحة ، ( م ت ). انظر إيضاح الاشتباه : 18 / 3.

ين ، قر ، ق جخ ، ( م ت ). رجال الشيخ : 109 / 9 ، 126 / 37 ، 164 / 175.

6 ـ وذكره البلاذري ، قال : روى أبان عن عطية العوفي ، قال له الى آخره جش ، ( م ت ). رجال النجاشي : 10 / 7.

7 ـ القدم أيضا : السابقة في الأمر ، يقال لفلان قدم صدق ، أي اثرة حسنة. قال الأخفش : هو التقديم ، كأنه قدم خيرا ، وكان له فيه تقديم. وكذلك القدمة بالضم والتسكين. ويقال : مشى فلان القدمية ، أي تقدم. ورجل قدم ـ بكسر الدال ـ أي المتقدم ، الصحاح [ 5 : 2007 ] ، ( م ت ).

8 ـ في المصدر : وأفت الناس.

9 ـ أما ، في ست ، ( م ت ). الفهرست : 17 / 61.

٤٠