تفسير نور الثقلين الجزء ٣

تفسير نور الثقلين0%

تفسير نور الثقلين مؤلف:
المحقق: السيد هاشم الرسولي المحلاتي
تصنيف: تفسير القرآن
الصفحات: 643

تفسير نور الثقلين

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: الشيخ عبد علي بن جمعة العروسي الحويزي
المحقق: السيد هاشم الرسولي المحلاتي
تصنيف: الصفحات: 643
المشاهدات: 246621
تحميل: 7888


توضيحات:

الجزء 1 الجزء 2 الجزء 3 الجزء 4 الجزء 5
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 643 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 246621 / تحميل: 7888
الحجم الحجم الحجم
تفسير نور الثقلين

تفسير نور الثقلين الجزء 3

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

ومغاربها، وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها، وروى المقداد عنهعليه‌السلام أنّه قال: لا يبقى على الأرض بيت مدر ولاوبر إلّا أدخله الله كلمة الإسلام بعز عزيز أو ذل ذليل، اما ان يعزهم الله فيجعلهم من أهلها، واما أن يذلهم فيدينون بها.

٢٢٨ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم واما قوله:( يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ) إلى قوله:( ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ ) قال: إنّ الله تبارك وتعالى نهى أن يدخل أحد في هذه الثلاثة الأوقات على أحد، لا أب ولا أخت ولا أم ولا خادم إلّا بأذن، والأوقات بعد طلوع الفجر ونصف النهار وبعد العشاء الاخرة، ثم أطلق بعد هذه الثلاثة الأوقات فقال:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَ ) يعنى بعد هذه الثلاثة الأوقات طوافون عليكم بعضكم من بعض.

٢٢٩ ـ في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه ومحمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد جميعا عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المداينى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: «يستأذن( الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) كما أمركم اللهعزوجل ومن بلغ الحلم فلا يلج على امه ولا على أخته ولا على خالته، ولا على ما سوى ذلك إلّا بإذن، فلا يأذنوا حتّى يسلموا، والسلام طاعة للهعزوجل ، وقال أبو عبد اللهعليه‌السلام : ليستأذن عليك خادمك إذا بلغ الحلم في ثلاث عورات إذا دخل في شيء منهن ولو كان بيته في بيتك، قال: وليستأذن عليك بعد العشاء التي تسمى العتمة وحين يصبح وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة إنّما امر اللهعزوجل بذلك للخلوة، فانها ساعة عزة وخلوة.

٢٣٠ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن أبي جميلة عن محمد الحلبي عن زرارة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل : ملكت ايمانكم قال: هي خاصة في الرجال دون النساء، قلت: فالنساء يستأذن في هذه الثلاث ساعات قال: لا ولكن يدخلن ويخرجن والذين لم يبلغوا الحلم منكم قال: من أنفسكم قال: عليكم استيذان كاستيذان من قد بلغ في هذه الثلاث ساعات.

٦٢١

٢٣١ ـ محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد وعدة من أصحابنا عن أحمد بن أبى ـ عبد الله جميعا عن محمد بن عيسى عن يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس عن أبي جعفرعليه‌السلام قال: «ليستأذن( الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشاءِ ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ ) ومن بلغ الحلم منكم فلا يلج على امه ولا على أخته ولا على ابنته ولا على من سوى ذلك إلّا بإذن، ولا يأذن لأحد حتّى يسلم فان السلام طاعة الرحمن.

٢٣٢ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن خلف بن حماد عن ربعي بن عبد الله عن الفضيل بن يسار عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) قيل: من هم؟ فقال: المملوكون من الرجال والنساء والصبيان الذين لم يبلغوا يستأذنون عليكم عند هذه الثلاث عورات، من بعد صلوة العشاء وهي العتمة،( وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ، وَمِنْ ) قبل صلوة الفجر، ويدخل مملوككم وغلمانكم من بعد هذه الثلاث عورات بغير اذن ان شاؤا.

٢٣٣ ـ في أمالي شيخ الطائفة قدس‌سره باسناده إلى الزهري أنّه سمع سهل بن سعد الساعدي يقول: اطلع رجل في حجرة من حجر النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله ومعه مدرى يحك بها رأسه، فقال: لو أنّي اعلم ان تنظر لطعنت به في عينك إنّما جعل الاستيذان من أجل النظر.

٢٣٤ ـ في عيون الاخبار في باب ما ذكر ما كتب به الرضاعليه‌السلام إلى محمد بن سنان في جواب مسائله في العلل: وحرم النظر إلى شعور النساء المحجوبات بالأزواج إلى غيرهن من النساء، لما فيه من تهييج الرجال وما يدعو التهييج إليه من الفساد والدخول فيما لا يحل، وكذلك ما أشبه الشعور إلّا الذي قال اللهعزوجل :( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ ) الجلباب فلا بأس بالنظر إلى شعور مثلهن.

٦٢٢

٢٣٥ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وقوله:( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ ) قال: نزلت في العجائز اللاتي يئسن من المحيض والتزويج أن يضعن النقاب ثم قال:( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ ) أي لا يظهرن للرجال.

٢٣٦ ـ في الكافي عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن الجاموراني عن الحسن بن علي بن ابى حمزة عن عمرو بن جبير العرزمي عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: جاءت امرأة إلى النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله فسألته عن حق الزوج على المرأة فخبرها ثم قالت: فما حقها عليه؟ قال: يكسوها من العرى ويطعمها من الجوع، وإذا أذنبت غفر لها فقالت فليس لها شيء غير هذا؟ قال: لا، قالت: لا والله لا تزوجت أبدا ثم ولت فقال النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله : ارجعي فرجعت فقال: إنّ اللهعزوجل يقول:( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ ) .

٢٣٧ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد اللهعليه‌السلام أنّه قرأ( أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ ) قال: الخمار والجلباب، قلت: بين يدي من كان؟ قال: بين يدي من كان، غير متبرجة بزينة، فان لم تفعل فهو خير لها، والزينة التي يبدين لهن شيء في الآية الاخرى.

٢٣٨ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن محمد بن ابى حمزة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال:( الْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ ) ليس( عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ ) قال: تضع الجلباب وحده.

٢٣٩ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن العلا بن رزين عن محمد بن مسلم عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال في قول اللهعزوجل :( وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكاحاً ) ما الذي يصلح لهن أن يضعن من ثيابهن؟ قال: الجلباب

٢٤٠ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله عن أبي ـ عبد اللهعليه‌السلام أنّه قرأ «ان يضعن من ثيابهن» قال: الجلباب والخمار إذا كانت المرأة مسنة.

٦٢٣

٢٤١ ـ في مجمع البيان ( غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ ) وقد روى عن النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله أنّه قال: للزوج ما تحت الدرع، وللابن والأخ ما فوق الدرع، ولغير ذي محرم اربعة أثواب: درع وخمار وجلباب وإزار.

٢٤٢ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وفي رواية عن أبي جعفرعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ) وذلك ان أهل المدينة قبل أن يسلموا كانوا يعزلون الأعمى والأعرج والمريض ان يأكلوا معهم، كانوا لا يأكلون معهم وكان الأنصار فيهم تيه(١) وتكرم فقالوا: إنّ الأعمى لا يبصر الطعام، والأعرج لا يستطيع الزحام على الطعام، والمريض لا يأكل كما يأكل الصحيح فعزلوا لهم طعامهم على ناحية، وكانوا يرون عليهم في مؤاكلتهم جناح، وكان الأعمى والأعرج والمريض يقولون: لعلنا نؤذيهم إذا أكلنا معهم، فاعتزلوا من مؤاكلتهم، فلما قدم النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله سألوه عن ذلك فأنزل اللهعزوجل :( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) .

٢٤٣ ـ وقال عليّ بن إبراهيم في قوله تعالى:( أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَواتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خالاتِكُمْ أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) فانها نزلت لما هاجر رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله إلى المدينة، وآخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار، وآخى بين أبى بكر وعمر وبين عثمان وعبد الرحمن بن عوف، وبين طلحة والزبير، وبين سلمان وأبى ذر، وبين المقداد وعمار، وترك أمير المؤمنين صلوات الله عليه فاغتم من ذلك غما شديدا، وقال: يا رسول الله بأبي أنت وأمّي لا تواخى بيني وبين أحد؟ فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله : يا عليُّ ما حبستك إلّا لنفسي، أما ترضى ان تكون أخى وانا أخوك؟ أنت أخى في الدنيا والاخرة، وأنت وصيي ووزيري وخليفتي في أمتي، تقضى ديني وتنجز عداتي

__________________

(١) التيه: التكبر.

٦٢٤

وتتولى غسلي ولا يليه غيرك، وأنت منى بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي، فاستبشر أمير المؤمنين صلوات الله عليه بذلك، فكان بعد ذلك إذا بعث رسول الله أحدا من أصحابه في غزاة أو سرية يدفع الرجل مفتاح بيته إلى أخيه في الدين، ويقول له: خذ ما شئت وكل ما شئت، فكانوا يمتنعون من ذلك حتّى ربما فسد الطعام في البيت، فأنزل الله:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً ) يعنى ان حضر صاحبه أو لم يحضر إذا ملكتم مفاتحه.

٢٤٤ ـ في الكافي عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن حماد عن حريز عن محمد بن مسلم عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: سألته عن رجل لابنه مال فيحتاج الأب؟ قال: يأكل منه فاما الام فلا تأكل منه إلّا قرضا على نفسها.

٢٤٥ ـ عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن علي بن أسباط عن علي بن جعفر عن أبي إبراهيمعليه‌السلام قال: سألته عن الرجل يأكل من مال ولده قال: لا إلّا أنْ يضطر إليه فيأكل بالمعروف، ولا يصلح للولد ان يأخذ من مال والده شيئا إلّا بإذن والده.

٢٤٦ ـ سهل بن زياد عن ابن محبوب عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال: قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله لرجل: أنت ومالك لأبيك ثم قال أبو جعفرعليه‌السلام : وما أحب له أن يأخذ من مال ابنه إلّا ما احتاج إليه مما لا بد له منه ان الله لا يحب الفساد.

٢٤٧ ـ أبو على الأشعري عن الحسن بن عليّ الكوفي عن عبيس بن هشام عن عبد الكريم عن ابن أبى يعفور عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في الرجل يكون لولده مال فأحب أن يأخذ منه قال: فليأخذ فان كانت امه حية فما أحب أن تأخذ منه شيئا إلّا قرضا على نفسها.

٢٤٨ ـ سهل بن زياد عن ابن محبوب عن العلا بن رزين عن محمد بن مسلم عن أبي ـ جعفرعليه‌السلام قال: سألته عن الرجل يحتاج إلى مال ابنه قال: يأكل منه ما شاء من غير سرف، وقال: في كتاب على صلوات الله عليه: إنّ الولد لا يأخذ من مال والده شيئا إلّا بإذنه ،

٦٢٥

والوالد يأخذ من مال ابنه ما شاء، وله أن يقع على جارية ابنه إذا لم يكن الابن وقع عليها، وذكر ان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله قال لرجل: أنت ومالك لأبيك.

٢٤٩ ـ محمد بن يحيى عن عبد الله بن محمد عن علي بن الحكم عن الحسين بن أبى العلا قال: قلت لأبي عبد اللهعليه‌السلام : ما يحل للرجل من مال ولده قال: قوت لغير سرف إذا اضطر اليه، قال: فقلت له: فقول رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله للرجل الذي أتاه فقدم أباه فقال له: أنت ومالك لأبيك؟ فقال: إنّما جاء بأبيه إلى النبي فقال: يا رسول الله هذا أبى وقد ظلمني ميراثي من أمّي فأخبره الأب أنّه قد أنفقه عليه وعلى نفسه، فقال: أنت ومالك لأبيك، ولم يكن عند الرجل شيء أو كان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله يحبس الأب للابن؟.

٢٥٠ ـ أبو على الأشعري عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيى عن عبد الله بن مسكان عن محمد بن الحلبي قال: سألت أبا عبد اللهعليه‌السلام عن هذه الآية:( وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ) إلى آخر الآية قلت: ما يعنى بقوله: «أو صديقكم» قال: هو والله الرجل يدخل بيت صديقه فيأكل بغير اذنه.

٢٥١ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن أبيه عن صفوان عن موسى بن بكر عن زرارة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ ) قال: هؤلاء الذين سمى اللهعزوجل في هذه الآية يأكل بغير إذنهم من التمر والمأدوم، وكذلك تطعم المرأة من منزل زوجها بغير اذنه، فاما ما خلا ذلك من الطعام فلا.

٢٥٢ ـ عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن جميل ابن دراج عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال: للمرئة ان تأكل وان تصدق وللصديق ان يأكل من منزل أخيه ويتصدق.

٢٥٣ ـ في جوامع الجامع وعن الصادقعليه‌السلام من عظم حرمة الصديق ان جعله

٦٢٦

من الانس والثقة، والانبساط وطرح الحشمة، بمنزلة النفس والأب والأخ والابن.

٢٥٤ ـ في الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن القاسم بن عروة عن عبد الله بن بكير عن زرارة قال: سألت أحدهماعليهما‌السلام عن هذه الآية:( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ) الآية قال: ليس عليكم جناح فيما أطعمت أو أكلت مما ملكت مفاتحه ما لم تفسده.

٢٥٥ ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبى عمير عمن ذكره عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قول اللهعزوجل :( أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ ) قال: الرجل يكون له وكيل يقوم في ما له فيأكل بغير اذنه.

٢٥٦ ـ في مجمع البيان ( أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ ) وقيل: معناه من بيوت أولادكم، ويدل عليه قولهعليه‌السلام : أنت ومالك لأبيك، وقولهعليه‌السلام : إنّ أطيب ما يأكل المرء من كسبه وان ولده من كسبه.

٢٥٧ ـ في محاسن البرقي عنه عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حسين بن مختار عن أبي اسامة عن أبي عبد اللهعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ ) الآية قال: بإذن وبغير اذن.

٢٥٨ ـ في كتاب معاني الأخبار أبىرحمه‌الله قال: حدّثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين عن محمد بن الفضيل عن أبي الصباح قال: سألت أبا جعفرعليه‌السلام عن قول اللهعزوجل :( فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ ) الآية فقال: هو تسليم الرجل على أهل البيت حين يدخل، ثم يردون عليه فهو سلامكم على أنفسكم.

٢٥٩ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفرعليه‌السلام قال: يقول: إذا دخل الرجل منكم بيته فان كان فيه أحد يسلم عليهم، وان لم يكن فيه أحد فليقل: السلام علينا من عند ربنا، يقول اللهعزوجل :( تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً ) وقيل: إذا لم ير الداخل بيتا أحدا فيه يقول: السلام عليكم ورحمة الله يقصد به الملكين الذين عليه شهود.

٦٢٧

٢٦٠ ـ في جوامع الجامع وصفها بالبركة والطيب لأنها دعوة مؤمن لمؤمن يرجو بها من الله زيادة الخير وطيب الرزق ومنه قولهعليه‌السلام : سلّم على أهل بيتك يكثر خير بيتك.

٢٦١ ـ في كتاب الخصال فيما علّم أمير المؤمنينعليه‌السلام أصحابه من الأربعمأة باب: إذا دخل أحدكم منزلا فليسلّم على أهله يقول: السّلام عليكم فان لم يكن أهلٌ فليقل: السّلام علينا من ربّنا، وليقرء قل هو الله أحد حين يدخل منزله فانّه ينفى الفقر.

٢٦٢ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم وقال عليّ بن إبراهيمرحمه‌الله في قولهعزوجل :( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ) إلى قوله( حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ ) فانها نزلت في قوم كانوا إذا جمعهم رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله لأمر من الأمور في بعث يبعثه أو حرب قد حضرت يتفرقون بغير إذنه فنهاهم اللهعزوجل عن ذلك.

٢٦٣ ـ قولهعزوجل :( فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ ) قال: نزلت في حنظلة بن أبى عياش، وذلك أنّه تزوج في الليلة التي كان في صبيحتها حرب أحد فاستأذن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله أن يقيم عند أهله فأنزل اللهعزوجل هذه الآية( فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ ) فأقام عند أهله ثم أصبح وهو جنب فحضر القتال واستشهد، فقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله : رأيت الملئكة تغسل حنظلة بماء المزن في صحائف فضة بين السماء والأرض فكان يسمى غسيل الملائكة.

٢٦٤ ـ وقولهعزوجل :( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) قال: لا تدعوا رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله كما يدعو بعضكم بعضا. وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفرعليه‌السلام في قولهعزوجل :( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) يقول: لا تقولوا: يا محمّد ولا يا أبا القاسم، لكن قولوا: يا نبي الله ويا رسول الله.

٢٦٥ ـ في كتاب المناقب لابن شهر آشوب، القاضي أبو محمد الكرخي في كتابه عن الصادقعليه‌السلام قالت فاطمةعليها‌السلام : لما نزلت:( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ

٦٢٨

بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ) هبتُ رسول الله أنْ أقول له: يا أبة، فكنت أقول: يا رسول الله فأعرض عنى مرة أو ثنتين أو ثلاثا، ثمّ أقبل عليَّ فقال: يا فاطمة إنّها لم تنزل فيك ولا في أهلك ولا في نسلك، أنت منّى وأنا منك، إنّما نزلت في أهل الجفاء والغلظة من قريش، أصحاب البذخ والكبر قولي: يا أبة فانها أحيى للقلب وأرضى للرب.

٢٦٦ ـ في الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن حسين بن عمر بن يزيد عن أبيه قال: اشتريت إبلا وأنا بالمدينة مقيم، فأعجبتنى إعجابا شديدا فدخلت على أبى الحسن الاوّلعليه‌السلام فذكرتها له فقال: ما لك وللإبل أما علمت انها كثيرة المصائب؟ قال: فمن إعجابي بها أكريتها وبعثت بها مع غلمان لي إلى الكوفة قال: فسقطت كلها فدخلت عليه فأخبرته فقال:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ ) .

٢٦٧ ـ في تفسير عليّ بن إبراهيم ثمّ قال جلّ ذكره:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ ) يعنى بلية( أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ ) قال: القتل، وفيه أيضا قال الله تبارك وتعالى:( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ ) أي يعصون امره( أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ )

٢٦٨ ـ في جوامع الجامع وعن جعفر بن محمّدعليهما‌السلام : يسلط عليهم سلطان جائر أو عذاب أليم في الآخرة.

قد تم الجزء الثالث حسب تجزئتنا والله الموفق والمعين وقد فرغت

من تصحيحه والتعليق عليه في السادس من شهر صفر المظفر من

شهور سنة ١٣٨٤ من الهجرة النبوية وأنا العبد الفاني السيّد

هاشم بن السيّد حسين الحسيني المحلاتى المشتهر

برسولي عفى عنه وعن والديه بحقّ محمّد وآله

الطاهرين. وآخر دعوانا أنْ الحمد لله

ربِّ العالمين

٦٢٩

الفهرست

الآية

رقمها

الصفحة

سورة الحجر وفيها ١٣٠ حديثا

قوله تعالى: (رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا (الى) يَعْلَمُونَ) (٢ ـ ٣) ٢

قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) اه (٩) ٤

قوله تعالى: (وَلَقَدْ جَعَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً) اه (١٦) ٥

قوله تعالى: (وَحَفِظْناها مِنْ كُلِ (الى) بِرازِقِينَ) (١٧ ـ ٢٠) ٦

قوله تعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا (الى) حَمَإٍ مَسْنُونٍ) (٢١ ـ ٢٦) ٧

قوله تعالى: (وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ (الى) مَسْنُونٍ) (٢٧ ـ ٢٨) ٨

قوله تعالى: (فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) (٢٩) ١٠

قوله تعالى: (قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٢٨) ١٣

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَ (الى) مِنَ الْغاوِينَ) (٢٩ ـ ٣٢) ١٤

قوله تعالى: (وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ) (٤٣) ١٧

قوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ (الى) آمِنِينَ) (٤٥ ـ ٤٦) ١٩

قوله تعالى: (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ) اه (٤٧) ٢٠

قوله تعالى: (وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ) اه (٥١) ٢١

قوله تعالى: (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) (٧٥) ٢٢

قوله تعالى: (وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ (الى) وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (٨٥ ـ ٨٧) ٢٧

قوله تعالى: (لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى ما مَتَّعْنا) اه (٨٨) ٣٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ (الى) الْمُشْرِكِينَ) (٩١ ـ ٩٤) ٣١

قوله تعالى: (إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ) اه (٩٥) ٣٢

قوله تعالى: (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ (الى) السَّاجِدِينَ) (٩٧ ـ ٩٨) ٣٧

سورة النحل وفيها ٢٦٩ حديثا ـ في فضلها ٣٨

قوله تعالى: (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) اه (١) ٣٨

قوله تعالى: (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ (الى) تَأْكُلُونَ) (٢ ـ ٥) ٣٩

قوله تعالى: (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ (الى) لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (٦ ـ ٧) ٤٠

٦٣٠

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَالْخَيْلَ وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوها) اه (٨) ٤١

قوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ (الى) تَشْكُرُونَ) (١٢ ـ ١٤) ٤٣

قوله تعالى: (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ) (١٦) ٤٥

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ (الى) الْمُسْتَكْبِرِينَ) (٢٠ ـ ٢٣) ٤٦

قوله تعالى: (لِيَحْمِلُوا أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ) اه (٢٥) ٤٨

قوله تعالى: (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) اه (٢٦) ٤٩

قوله تعالى: (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ) اه (٢٧) ٥٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) اه (٢٨) ٥١

قوله تعالى: (وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ) اه (٣٠) ٥٢

قوله تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً (الى) كاذِبِينَ) (٣٦ ـ ٣٩) ٥٣

قوله تعالى: (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ (الى) لا تَعْلَمُونَ) (٤٠ ـ ٤٣) ٥٥

قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ) اه (٤٤) ٥٧

قوله تعالى: (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئاتِ) اه (٤٥) ٥٩

قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَوْا إلى ما خَلَقَ اللهُ (الى) ما يُؤْمَرُونَ) (٤٨ ـ ٥٠) ٦٠

قوله تعالى: (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ) (٥٧) ٦١

قوله تعالى: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ لَعِبْرَةً) اه (٦٦) ٦٢

قوله تعالى: (وَمِنْ ثَمَراتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ) اه (٦٧) ٦٣

قوله تعالى: (وَأَوْحى رَبُّكَ إلى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ) اه (٦٨) ٦٤

قوله تعالى: (يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ) اه (٦٩) ٦٥

قوله تعالى: (وَاللهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إلى أَرْذَلِ) اه (٧٠) ٦٧

قوله تعالى: (وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ (الى) لا يَعْلَمُونَ) (٧١ ـ ٧٥) ٦٨

قوله تعالى: (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ (الى) تَشْكُرُونَ) (٧٦ ـ ٧٨) ٧٠

قوله تعالى: (وَاللهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ (الى) تُسْلِمُونَ) (٨٠ ـ ٨١) ٧١

قوله تعالى: (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها) اه (٨٣) ٧٢

قوله تعالى: (وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) اه (٨٤) ٧٣

قوله تعالى: (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) اه (٩٠) ٧٧

٦٣١

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ (الى) عَظِيمٌ) (٩١ ـ ٩٤) ٨٨

قوله تعالى: (وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً (الى) يَعْمَلُونَ) (٩٥ ـ ٩٧) ٨٣

قوله تعالى: (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) اه (٩٨) ٨٤

قوله تعالى: (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ (الى) هُمُ الْكاذِبُونَ) (٩٩ ـ ١٠٥) ٨٧

قوله تعالى: (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) اه (١٠٦) ٨٨

قوله تعالى: (أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ (الى) يَصْنَعُونَ) (١٠٨ ـ ١١٢) ٩٠

قوله تعالى: (وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ) اه (١١٦) ٩٢

قوله تعالى: (إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ) اه (١٢٠) ٩٣

قوله تعالى: (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ (الى) الْمُشْرِكِينَ) (١٢١ ـ ١٢٣) ٩٤

قوله تعالى: (ادْعُ إلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ) اه (١٢٥) ٩٥

قوله تعالى: (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ) اه (١٢٦) ٩٦

سورة الإسراء وفيها ٥١١ حديثا ؛ فى فضلها ٩٧

قوله تعالى: (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً) اه (١) ٩٨

قوله تعالى: (ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً) (٣) ١٣٦

قوله تعالى: (وَقَضَيْنا إلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ (الى) نَفِيراً) (٤ ـ ٦) ١٣٨

قوله تعالى: (إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ (الى) أَجْراً كَبِيراً) (٧ ـ ٩) ١٤٠

قوله تعالى: (وَأَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ (الى) عَجُولاً) (١٠ ـ ١١) ١٤١

قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ) اه (١٢) ١٤٢

قوله تعالى: (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ (الى) تَدْمِيراً) (١٣ ـ ١٦) ١٤٤

قوله تعالى: (وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ (الى) مَدْحُوراً) (٧ ـ ١٨) ١٤٥

قوله تعالى: (وَمَنْ أَرادَ الآخرة وَسَعى لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ) اه (١٩) ١٤٦

قوله تعالى: (انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ) اه (٢١) ١٤٧

قوله تعالى: (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) اه (٢٣) ١٤٨

قوله تعالى: (وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ) اه (٢٤) ١٤٩

قوله تعالى: (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ) اه (٢٥) ١٥٢

٦٣٢

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ) اه (٢٦) ١٥٣

قوله تعالى: (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ) اه (٢٨) ١٥٧

قوله تعالى: (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إلى عُنُقِكَ) اه (٢٩) ١٥٨

قوله تعالى: (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ) اه (٣١) ١٦٠

قوله تعالى: (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً) اه (٣٢) ١٦١

قوله تعالى: (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ) اه (٣٣) ١٦٢

قوله تعالى: (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) اه (٣٦) ١٦٥

قوله تعالى: (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً (الى) نُفُوراً) (٣٧ ـ ٤١) ١٦٧

قوله تعالى: (قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ (الى) غَفُوراً) (٤٢ ـ ٤٤) ١٦٨

قوله تعالى: (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ) اه (٤٥) ١٦٩

قوله تعالى: (وَإِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ) اه (٤٦) ١٧٢

قوله تعالى: (وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً (الى) زَبُوراً) (٤٩ ـ ٥٥) ١٧٥

وله تعالى: (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ) اه (٥٦) ١٧٦

قوله تعالى: (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها) اه (٥٨) ١٧٨

قوله تعالى: (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ (الى) كَبِيراً) (٥٩ ـ ٦٠) ١٧٩

قوله تعالى: (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ) اه (٦٤) ١٨٢

قوله تعالى: (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) اه (٦٥) ١٨٦

قوله تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) اه (٧٠) ١٨٧

قوله تعالى: (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) اه (٧١) ١٩٠

قوله تعالى: (وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ) اه (٧٢) ١٩٥

قوله تعالى: (وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا) اه (٧٣) ١٩٧

قوله تعالى: (وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ) اه (٧٤) ١٩٨

قوله تعالى: (إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ (الى) تَحْوِيلاً) (٧٥ ـ ٧٧) ١٩٩

قوله تعالى: (أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إلى غَسَقِ اللَّيْلِ) اه (٧٨) ٢٠٠

قوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ) اه (٧٩) ٢٠٤

قوله تعالى: (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ (الى) زَهُوقاً) (٨٠ ـ ٨١) ٢١٢

٦٣٣

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ) اه (٨٢) ٢١٣

قوله تعالى: (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ) اه (٨٤) ٢١٤

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) اه (٨٥) ٢١٥

قوله تعالى: (وَلَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) اه (٨٧) ٢١٩

قوله تعالى: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُ) اه (٨٨) ٢٢٠

قوله تعالى: (وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حتّى تَفْجُرَ لَنا) اه (٩٠) ٢٢١

قوله تعالى: (أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ) اه (٩٢) ٢٢٤

قوله تعالى: (أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ) اه (٩٣) ٢٢٥

قوله تعالى: (وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا) اه (٩٤) ٢٢٧

قوله تعالى: (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ) اه (٩٧) ٢٢٨

قوله تعالى: (قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي) اه (١٠٠) ٢٢٩

قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ) اه (١٠١) ٢٣٠

قوله تعالى: (قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ (الى) تَنْزِيلاً) (١٠٢ ـ ١٠٦) ٢٣١

قوله تعالى: (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) اه (١١٠) ٢٣٢

قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ) اه (١١١) ٢٣٦

سورة الكهف وفيها ٢٧٩ حديثا ـ في فضلها ٢٤١

قوله تعالى: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ) اه (١) ٢٤٢

قوله تعالى: (وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً (الى) عَجَباً) (٣ ـ ٩) ٢٤٣

قوله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إلى الْكَهْفِ فَقالُوا) اه (١٠) ٢٤٧

قوله تعالى: (فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ (الى) هُدىً) (١١ ـ ١٣) ٢٥٠

قوله تعالى: (وَرَبَطْنا عَلى قُلُوبِهِمْ إِذْ قامُوا (الى) رَغَباً) (١٤ ـ ١٨) ٢٥١

قوله تعالى: (وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَساءَلُوا (الى) أَحَداً) (١٩ ـ ٢٢) ٢٥٢

قوله تعالى: (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ) اه (٢٤) ٢٥٤

قوله تعالى: (وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ) اه (٢٧) ٢٥٦

قوله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ) اه (٢٨) ٢٥٧

قوله تعالى: (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ) اه (٢٩) ٢٥٨

٦٣٤

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ (الى) وَلَداً) (٣٢ ـ ٣٩) ٢٦١

قوله تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا (الى) أَمَلاً) (٤٥ ـ ٤٦) ٢٦٣

قوله تعالى: (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ) اه (٤٧) ٢٦٥

قوله تعالى: (وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا (الى) بَدَلاً) (٤٨ ـ ٥٠) ٢٦٧

قوله تعالى: (ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) اه (٥١) ٢٦٨

قوله تعالى: (وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ) اه (٥٣) ٢٦٩

قوله تعالى: (وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ) اه (٦٠) ٢٧٠

قوله تعالى: (قالَ لَهُ مُوسى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ) اه (٦٦) ٢٧١

قوله تعالى: (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً) اه (٦٨) ٢٧٤

قوله تعالى: (فَانْطَلَقا حتّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) اه (٧٤) ٢٨١

قوله تعالى: (قالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً) (٧٧) ٢٨٢

قوله تعالى: (وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ (الى) صَبْراً) (٨١ ـ ٨٢) ٢٨٤

قوله تعالى: (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) اه (٨٢) ٢٨٨

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ) اه (٨٣) ٢٩٣

قوله تعالى: (إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) اه (٨٤) ٢٩٧

قوله تعالى: (حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ) اه (٩٠) ٣٠٦

قوله تعالى: (قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ) اه (٩٤) ٣٠٧

قوله تعالى: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حتّى إِذا ساوى (الى) حَقًّا) (٩٦ ـ ٩٨) ٣٠٨

قوله تعالى: (وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ (الى) سَمْعاً) (٩٩ ـ ١٠١) ٣١٠

قوله تعالى: (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا (الى) وَزْناً) (١٠٢ ـ ١٠٥) ٣١١

قوله تعالى: (ذلِكَ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِما كَفَرُوا (الى) مَدَداً) (١٠٦ ـ ١٠٩) ٣١٣

قوله تعالى: (قُلْ إنّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَ) اه (١١٠) ٣١٤

سورة مريم وفيها ١٧٠ حديثا ـ في فضلها ٣١٩

قوله تعالى: (كهيعص) اه (١) ٣١٩

قوله تعالى: (ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (الى) شَقِيًّا) (٢ ـ ٤) ٣٢١

قوله تعالى: (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي (الى) رَضِيًّا) (٥ ـ ٦) ٣٢٣

٦٣٥

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى) اه (٧) ٣٢٤

قوله تعالى: (يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ) اه (١٢) ٣٢٥

قوله تعالى: (وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا) (١٣) ٣٢٦

قوله تعالى: (وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ) اه (١٥) ٣٢٧

قوله تعالى: (فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا) اه (٢٢) ٣٢٨

قوله تعالى: (فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إلى جِذْعِ النَّخْلَةِ) اه (٢٣) ٣٢٩

قوله تعالى: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ) اه (٢٥) ٣٣٠

قوله تعالى: (فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً) اه (٢٦) ٣٣٢

قوله تعالى: (يا أُخْتَ هارُونَ ما كانَ أَبُوكِ (الى) حَيًّا) (٢٨ ـ ٣١) ٣٣٣

قوله تعالى: (وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً (الى) حَيًّا.) (٣٢ ـ ٣٣) ٣٣٥

قوله تعالى: (فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ (الى) لا يُؤْمِنُونَ) (٣٧ ـ ٣٩) ٣٣٧

قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها (الى) وَلِيًّا) (٤٠ ـ ٤٥) ٣٣٨

قوله تعالى: (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ (الى) عَلِيًّا) (٤٨ ـ ٥٠) ٣٣٩

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ مُوسى (الى) نَجِيًّا) (٥١ ـ ٥٢) ٣٤٠

قوله تعالى: (وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنا أَخاهُ) اه (٥٣) ٣٤١

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ) اه (٥٤) ٣٤٢

قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِدْرِيسَ) اه (٥٦) ٣٤٣

قوله تعالى: (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) اه (٥٧) ٣٤٩

قوله تعالى: (أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ (الى) عَشِيًّا) (٥٨ ـ ٦٢) ٣٥١

قوله تعالى: (تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ (الى) سَمِيًّا) (٦٣ ـ ٦٥) ٣٥٢

قوله تعالى: (أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ (الى) جِثِيًّا) (٦٧ ـ ٦٨) ٣٥٣

قوله تعالى: (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ (الى) جُنْداً) (٧٣ ـ ٧٥) ٣٥٥

قوله تعالى: (وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً (الى) وَلَداً) (٧٦ ـ ٧٧) ٣٥٦

قوله تعالى: (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ (الى) عَدًّا) (٧٨ ـ ٨٣) ٣٥٧

قوله تعالى: (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إلى الرَّحْمنِ وَفْداً) اه (٨٥) ٣٥٨

قوله تعالى: (لا يَمْلِكُونَ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ) اه (٨٧) ٣٦١

قوله تعالى: (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً (الى) فَرْداً) (٨٨ ـ ٩٥) ٣٦٢

٦٣٦

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) اه (٩٦) ٣٦٣

قوله تعالى: (فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ (الى) رِكْزاً) (٩٧ ـ ٩٨) ٣٦٤

سورة طه وفيها ١٩٧ حديثا ـ في فضلها ٣٦٦

قوله تعالى: (طه ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) اه (١) ٣٦٦

قوله تعالى: (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) اه (٥) ٣٦٨

قوله تعالى: (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) اه (٦) ٣٧١

قوله تعالى: (وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ (الى) طُوىً) (٧ ـ ١٢) ٣٧٣

قوله تعالى: (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إله إلّا أَنَا (الى) بِما تَسْعى) (١٤ ـ ١٥) ٣٧٥

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (الى) أَمْرِي) (٢٥ ـ ٣٢) ٣٧٦

قوله تعالى: (أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِ) اه (٣٩) ٣٧٩

قوله تعالى: (إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ) اه (٤٠) ٣٨٠

قوله تعالى: (قالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ) اه (٥٠) ٣٨١

قوله تعالى: (كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعامَكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) اه (٥٤) ٣٨٢

قوله تعالى: (مِنْها خَلَقْناكُمْ وَفِيها نُعِيدُكُمْ) اه (٥٥) ٣٨٣

قوله تعالى: (قُلْنا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ (الى) الدَّرَجاتُ الْعُلى) (٦٨ ـ ٧٥) ٣٨٤

قوله تعالى: (وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إلى مُوسى (الى) وَما هَدى) (٧٧ ـ ٧٩) ٣٨٥

قوله تعالى: (وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي (الى) ثُمَّ اهْتَدى) (٨١ ـ ٨٢) ٣٨٦

قوله تعالى: (قالَ هُمْ أُولاءِ عَلى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ) اه (٨٤) ٣٨٧

قوله تعالى: (قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ) اه (٩٢) ٣٨٩

قوله تعالى: (قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ (الى) عِلْماً) (٩٥ ـ ٩٨) ٣٩١

قوله تعالى: (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ (الى) يَوْماً) (١٠٢ ـ ١٠٤) ٣٩٢

قوله تعالى: (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْجِبالِ (الى) هَمْساً) (١٠٥ ـ ١٠٨) ٣٩٣

قوله تعالى: (يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إِلَّا) اه (١٠٩) ٣٩٤

قوله تعالى: (وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خابَ) اه (١١١) ٣٩٥

قوله تعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ (الى) زِدْنِي عِلْماً) (١١٢ ـ ١١٤) ٣٩٦

قوله تعالى: (وَلَقَدْ عَهِدْنا إلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ) اه (١١٥) ٤٠٠

٦٣٧

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُ (الى) أَعْمى) (١٢٣ ـ ١٢٤) ٤٠٥

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى (الى) مُسَمًّى) (١٢٥ ـ ١٢٩) ٤٠٦

قوله تعالى: (فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) اه (١٣٠) ٤٠٧

قوله تعالى: (وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إلى ما مَتَّعْنا (الى) لِلتَّقْوى) (١٣١ ـ ١٣٢) ٤٠٨

قوله تعالى: (رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً) اه (١٣٤) ٤١١

سورة الأنبياء وفيها ٢٠٤ أحاديث ـ في فضلها ٤١٢

قوله تعالى: (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ (الى) يَلْعَبُونَ) (١ ـ ٢) ٤١٢

قوله تعالى: (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى (الى) لا تَعْلَمُونَ) (٣ ـ ٧) ٤١٣

قوله تعالى: (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً لا يَأْكُلُونَ (الى) خامِدِينَ) (٨ ـ ١٥) ٤١٤

قوله تعالى: (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ (الى) لا يَفْتُرُونَ) (١٦ ـ ٢٠) ٤١٤

قوله تعالى: (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) اه (٢٢) ٤١٥

قوله تعالى: (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) ٤١٨

قوله تعالى: (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي (الى) يَعْمَلُونَ) (٢٤ ـ ٢٧) ٤٢١

قوله تعالى: (وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ) اه. (٢٩) ٤٢٤ ٤٢٥

قوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) اه (٣٠) ٤٢٨

قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً (الى) الْخالِدُونَ) (٣٢ ـ ٣٤) ٤٢٩

قوله تعالى: (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ (الى) الْغالِبُونَ) (٣٥ ـ ٤٤) ٤٢٩

قوله تعالى: (وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ (الى) عالِمِينَ) (٤٦ ـ ٥٣) ٤٣٠

قوله تعالى: (قالُوا مَنْ فَعَلَ هذا بِآلِهَتِنا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ) (٥٩) ٤٣٣

قوله تعالى: (قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ) اه (٦٣) ٤٣٨

قوله تعالى: (قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ) (٦٩) ٤٤٠

قوله تعالى: (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً) اه (٧٢) ٤٤١

قوله تعالى: (وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً (الى) أَجْمَعِينَ) (٧٤ ـ ٧٧) ٤٤١

قوله تعالى: (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ) اه (٧٨) ٤٤٢

قوله تعالى: (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً) (٧٩) ٤٤٤

قوله تعالى: (وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ) (٨١) ٤٤٦

قوله تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ) اه (٨٣) ٤٤٧

٦٣٨

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا) اه (٨٤) ٤٤٨

قوله تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ) اه (٨٧) ٤٤٩

قوله تعالى: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نادى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً) اه (٨٩) ٤٥٦

قوله تعالى: (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا) اه (٩١) ٤٥٧

قوله تعالى: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ (الى) يَنْسِلُونَ) (٩٤ ـ ٩٦) ٤٥٨

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى (الى) خالِدُونَ) (١٠١ ـ ١٠٢) ٤٥٩

قوله تعالى: (لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) اه (١٠٣) ٤٦٠

قوله تعالى: (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِ) اه (١٠٤) ٤٦٣

قوله تعالى: (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) اه (١٠٥) ٤٦٤

قوله تعالى: (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) (١٠٧) ٤٦٥

قوله تعالى: (قُلْ إنّما يُوحى إِلَيَّ إنّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ (الى) حِينٍ) (١٠٨ ـ ١١١) ٤٦٧

قوله تعالى: (قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ) اه (١١٢) ٤٦٨

سورة الحجّ وفيها ٢٥٤ حديثا ـ في فضلها ٤٦٩

قوله تعالى: (يا أيها النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ) اه (١) ٤٧٠

قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ (الى) بَهِيجٍ) (٣ ـ ٥) ٤٧١

قوله تعالى: (وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها (الى) الْحَرِيقِ) (٧ ـ ٩) ٤٧٢

قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) اه (١١) ٤٧٣

قوله تعالى: (يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُ (الى) ما يَغِيظُ) (١٣ ـ ١٥) ٤٧٤

قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ) اه (١٧) ٤٧٥

قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ (الى) الْحَمِيمُ) (١٨ ـ ١٩) ٤٧٦

قوله تعالى: (كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍ) اه (٢٢) ٤٧٧

قوله تعالى: (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا) اه (٢٣) ٤٧٩

قوله تعالى: (وَهُدُوا إلى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ (الى) أَلِيمٍ) (٢٤ ـ ٢٥) ٤٨٠

قوله تعالى: (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ) اه (٢٦) ٤٨٥

قوله تعالى: (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً) اه (٢٧) ٤٨٧

قوله تعالى: (لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ) اه (٢٨) ٤٨٨

٦٣٩

الآية

رقمها

الصفحة

قوله تعالى: (ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ) اه (٢٩) ٤٩١

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ) اه (٣٠) ٤٩٥

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها) اه (٣٢) ٤٩٦

قوله تعالى: (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إلى أَجَلٍ (الى) تَشْكُرُونَ) (٣٣ ـ ٣٦) ٤٩٧

قوله تعالى: (لَنْ يَنالَ اللهَ لُحُومُها وَلا دِماؤُها (الى) لَقَدِيرٌ) (٣٧ ـ ٣٩) ٥٠٠

قوله تعالى: (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍ) اه (٤٠) ٥٠١

قوله تعالى: (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ (الى) مَشِيدٍ) (٤١ ـ ٤٥) ٥٠٦

قوله تعالى: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ) اه (٤٦) ٥٠٧

قوله تعالى: (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ) اه (٤٧) ٥٠٩

قوله تعالى: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) اه (٥٢) ٥١٠

قوله تعالى: (لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً (الى) حَلِيمٌ) (٥٣ ـ ٥٩) ٥١٧

قوله تعالى: (ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ) اه (٦٠) ٥١٨

قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ (الى) مُسْتَقِيمٍ) (٦٥ ـ ٦٧) ٥١٩

قوله تعالى: (يا أيها النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا (الى) تُفْلِحُونَ) (٧٣ ـ ٧٧) ٥٢٠

قوله تعالى: (وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ) اه (٧٨) ٥٢١

سورة المؤمنون وفيها ١٦٧ حديثا ـ في فضلها ٥٢٧

قوله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) (١) ٥٢٧

قوله تعالى: (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ) (٢) ٥٢٨

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (الى) غَيْرُ مَلُومِينَ) (٣ ـ ٦) ٥٢٩

قوله تعالى: (فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ (الى) خالِدُونَ) (٧ ـ ١١) ٥٣١

قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ (الى) الْخالِقِينَ) (١٢ ـ ١٤) ٥٣٢

قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) اه (١٨) ٥٤٢

قوله تعالى: (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْناءَ) اه (٢٠) ٥٤٣

قوله تعالى: (فَأَوْحَيْنا إليه أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ (الى) وَمَعِينٍ) (٢٧ ـ ٥٠) ٥٤٤

قوله تعالى: (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً (الى) لا يَشْعُرُونَ) (٥٣ ـ ٥٦) ٥٤٥

قوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) اه (٦٠) ٥٤٦

٦٤٠