تحفة العالم في شرح خطبة المعالم الجزء ١

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم 0%

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم مؤلف:
المحقق: أحمد علي مجيد الحلّي
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 683

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم

مؤلف: آية الله السيّد جعفر بحر العلوم
المحقق: أحمد علي مجيد الحلّي
تصنيف:

الصفحات: 683
المشاهدات: 3064
تحميل: 214

توضيحات:

الجزء 1
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 683 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 3064 / تحميل: 214
الحجم الحجم الحجم
تحفة العالم في شرح خطبة المعالم

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم الجزء 1

مؤلف:
العربية

بعده زار النَّجف السيِّد محمّد خان ـ سلطان السند ـ فبذل على تعميره فعُمِّر وذلك سنة ( ١٣١۰ هـ)(١) وينسب إليه بعض الكرامات(٢) .

((الغَرِيّ) بفتح الغين المعجمة ، وكسر الراء ، وتشديد الياء ، والغَرِيَّان : طربالان ، وهما بناءان كالصومعتين بظاهر الكوفة قرب قبر علي بن أبي طالب عليه‌السلام )(٣) .

((الثَوِيَة) بفتح الثاء المثلثة ثُمَّ الكسر ، وياء مشددة ، ويقال (الثُّوَيَّة) بالتصغير : موضع قريب من الكوفة ، وقيل : بالكوفة ، وقيل : خريبة إلى جانب الحيرة على ساعة منها ، ذكر العلماء : كانت سجناً للنعمان بن المنذر ، كان يحبس فيها من أراد قتله ، فكان يقال لمن حبس بها ثوى ، أي : أقام ، فسمِّيت الثوية بذلك )(٤) .

الزكوات : قال بعض المثبتين في سبع نسخ التي بأيدينا : بالزاي ، ولم أقف في كتب اللُّغة له معنى يناسب المقام ، إلّا أنَّ الطريحي في (المجمع) قال :((الذكوات) بالذال المعجمة جمع (ذَكاة) بالفتح : الجمرة الملتهبة من الحصى ، ومنه الحديث : قبر علي عليه‌السلام بين ذكوات بيض ، واُحبُّ التختّم بما يظهره الله بالذكوات البيض (٥) )(٦) .

__________________

(١) كذا وفي كتيبة القُبَّة أن تاريخ تعمير الراجة للمقام كان سنة (١٣۰۸ هـ) ، وعليه يصحح ما نقله المؤرخون ـ وهم عدة ـ عنه.

(٢) وقد ألَّفتُ كتاباً في تاريخ هذا المقام باسم (تاریخ مقام الإمام المهديعليه‌السلام في وادي السلام) طبع في مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهديعليه‌السلام سنة ١٤٢٧ هـ ، ويقع في ١٤۸ صفحة.

(٣) معجم البلدان ٤ : ١٩٦.

(٤) معجم البلدان ٢ : ٨٨.

(٥) إشارة إلى الأحجار المعروفة بـ(در النجف).

(٦) مجمع البحرين ٢ : ١۰۰ ، كما أشير إلى موضع قبره بين الذكوات في كامل الزيارات : ٨١ ح ٧٧ / ١ ، فرحة الغري : ٩١ ح ٣٦.

٦٢١

الثالث : أنّ الحسينعليه‌السلام كان يشبه النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله من رأسه إلى صدره ، ويشبه أباه في بقية الأعضاء(١) .

الإمام الحسينعليه‌السلام أوّل سياسي في العالم

أشجع الناس ، وأعلم أهل الإسلام قاطبة بأحكام النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله مع فصاحة اللّسان ، وطلاقة البيان ، جامع لجميع الخصال الحسنة التي كانت في العرب مستحسنة ، وكان أوّل شخص سیاسي في العالم الإسلامي ، ويمكن أن يقال : إنه لا يرى في أرباب الديانات أحد اختار مآثر السياسة مثلهعليه‌السلام . فإنَّ يزيد لمّا أخذ ولاية العهد من أبيه معاوية اشتغل بأخذ البيعة لنفسه من الرؤساء ، فرأىعليه‌السلام أنَّ حركات بني اُميَّة التي كانت لهم السلطنة المطلقة ، والإحاطة التامّة بالرياسة الروحانية الإسلامية ، توجب ضعف عقائد الناس بدين الإسلام ، مع علمهعليه‌السلام بما انطوت عليه سريرتهم ، وجرت به سيرتهم من العداوة ، والبغضاء لبني هاشم.

وبقاء الحال على ذلك المنوال ينجرُّ عاجلاً إلى أن لا يبقى منهم دَيَّار(٢) ، ولا نافخ نار ، فعزمعليه‌السلام على بثّ السياسة الحسينية في الإسلام ، فحينما جلس یزید مقام أبيه وتصدّى لخلافة المسلمين أوجبعليه‌السلام على نفسه التمرُّد عن طاعته ، والتَّظاهُر بمخالفته ، على ما كان عليه يزيد من الإصرار على أخذ البيعة منهعليه‌السلام ،

__________________

(١) كذا ورد في روضة الواعظين : ١٦٥ ، ومناقب آل أبي طالب ج ٣ ص ١٦٥ ، وفيه ما نصّه : (الإرشاد ، والروضة ، والإعلام ، وشرف المصطفى ، وجامع الترمذي ، وإبانة العكبري من ثمانية طرق رواه أنس وأبو جحيفة : إن الحسین کان يشبه النبي من صدره إلى رأسه ، والحسن يشبه به من صدره إلى رجليه) ، وعنه بحار الأنوار : ٤٣ : ٥٣ ذیل حدیث ٥٣ ، ولعل اسم الحسن في هذه المصادر صُحف إلى الحسين لأن غالب هذه الأقوال وردت في الإمام الحسنعليه‌السلام في أغلب كتب السيرة والحديث) ، فتأمَّل.

(٢) دیار : أي أحد.

٦٢٢

وإدخاله تحت طاعته ، فأبی عن الإذعان له ، والتخضُّع إليه ؛ ولذا عزم على إتلاف نفسه العزيزة مع اُسرته في سبيل إعزاز الدين ، وتشييد شريعة جدّه سیِّد المرسلینصلى‌الله‌عليه‌وآله ، وتصدّى لقلب السياسة الاُمويَّة التي شاعت في الإسلام ، حَتَّی كادت أن تقضي على الدين الحنيف الإسلامي.

إنَّ من ذاق طعم الإيمان ، ونوّر قلبه بنور الوجدان ، إذا نظر بدقة إلى أوضاع تلك الأدوار التي كانت تجري على محور واحد من تمشية اُمور بني اُميَّة ، ونفوذ مقاصدهم ، واستيلائهم على سائر طبقات المسلمين ، يصدّق بأوّل وهلة أنهعليه‌السلام أحيا دین جدّهصلى‌الله‌عليه‌وآله وأحكم قانونه الإسلامي فقتل نفسه.

ولولا تلك النهضة منهعليه‌السلام لم يبق الإسلام بالصورة الحالية ، وأمكن أن ينقلب المسلمون إلى ما كانوا عليه في بدو الإسلام ، ويضيِّعوا قوانینه ورسومه ، فعندما جزم بإنجاز هذا المشروع خرج من المدينة متوجِّهاً نحو أهم مراكز الإسلام : مكَّة ، والعراق ، اللَّذينِ فيهما ساحة الإسلام ، وأينما حلَّ في نقطة من نقاطها ، وبقعة من بقاعها أولد في قلوب أهلها ما هو أهم مقدمات السياسة ـ أعني : تتغير القلوب من بني اُميَّة ـ وكان يبلغ ذلك يزيد حَتَّى خاف على ملکه من تلك السياسة في الممالك الإسلامية ، وعلم أن ذلك موجبٌ لزوال الأيدي للسلطنة الاُمويّة ، فلم يَرَ بُدّاً دون أن صمَّم على قتال الحسينعليه‌السلام في أوّل آونة من جلوسه على تخت السلطنة قبل شروعه بكل أمر مهم.

وكان ذلك من أكبر الأغلاط السياسية لبني اُميَّة التي أوجب محو آثارهم من صفحة الوجود وتسويد أوراق تاريخهم ، ومن أدل ما يستدل به على تقديس قصدهعليه‌السلام من المقاصد الدينيّة الدنيويّة عندما أقدم على العراق مع علمهعليه‌السلام

٦٢٣

الحاصل له بالتجاريب على عهد أبيه وأخيه عند مقاومة بني اُميَّة ، وعدم تهيُّؤ أسباب الحرب له ، وما كان عليه يزيد من كثرة العدد ، ووفرة المدد من المال والاقتدار ، حَتَّى كان يناديعليه‌السلام بأعلى صوته : «إنّي مقتول في سفري هذا إلى العراق »(١) .

وكان يقرر ذلك على أصحابه ، ومن كان معه من أنصاره إنَّما للحُجَّة ، وقطعاً لطمع مَن صاحبه يتوهَّم الجاه ، وکسب الحلال. ولو كان غرضه الحصول على مرتبة السلطنة ، وتسخير عرش المملكة لكان أولى بإظهار ما يوجب الميل إلى مصاحبته ، ونشاط أعوانه وأنصاره ، غير أنه لما لم يكن في نفسه الشريفة سوى القتل والمظلومية التي هي العمدة في تلك السياسة الوحيدة ، توسَّل إلى ما يؤيِّدها ويؤكّدها في نظر العموم ، حَتَّى تكون مصائبه في القلوب أشدَّ تأثيراً وأوقع في النفوس.

ومن المعلوم : أنَّ الحسينعليه‌السلام كان محبوباً في قلوب أبناء عصره أشد المحبَّة ، ولو كان غرضه غير ما ذكرناه لأمكن أن يجلب إليه الجم الغفير ، والجمع الكثير ، والجيش الجرّار. ولكن لو اتفق قتله على هذه الحالة ، لعلَّه ما كان يُحمَلُ على المحمل الصحيح ، ولم تحصل له تلك المظلومية. التي هي السبب الوحيد لتلك السياسة المقدَّسة ، بل خاطب أصحابه : «بأنَّي قَدْ أذنت لكم فانطلقوا

__________________

(١) إشارة إلى قولهعليه‌السلام حين عزم على الخروج إلى العراق : «وخير لي مصرع أنا لاقيه كأني بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء فيملأن أكراشاً جوفا». (اللهوف في قتلي الطفوف : ٣۸).

٦٢٤

جميعاً ، أنتم في حل مني ، ليس عليكم حرج ، ولا ذمام ، وهذا الليل قَدْ غشیكم فاتخذوه جملاً»(١) .

وهذا أمر اختص به الحسينعليه‌السلام ، فقد كان مع أبيه أمير المؤمنينعليه‌السلام في صفين أصناف من الناس ، وأخلاط منهم. حيث خرج جمع منهم بصورة الرضا ، ولكنَّهم على حسب الباطن كانوا لذلك كارهين. ولم يتحسَّسعليه‌السلام ذلك منهم ، ولا أذِنَ لمن كان كارهاً للجهاد بالانصراف ، بل كان يحثُّهم على القتال في سبيل الله ، ويذمُّهم على تهاونهم.

فكل من قتال عليعليه‌السلام والحسين وإن كان لإقامة الدين إلا أنَّهما باعتبار اختلافهما بحسب المقام اختلفا بالآثار والأحكام. وحيث لم يكن للحسينعليه‌السلام مناص عن الشهادة ، وكان نصرته لدين الله بكونه مقتولاً مغلوباً لا بغلبته على العدو ، وكان ذلك الموقف ممَّا لا يليق إلا لمن خلص في طريق الدين ، وطلب له الموت في سبيل التوحيد. ولو لم يكن غرضه المغلوبية لما حمل معه نساءه وأطفاله وبني عمومته ؛ لعلمه بما في نفوس بني اُميَّة من الشحناء مع بني هاشم ، بحيث لا يستطيعون العفو عند المقدرة عليهم بعد قتله ، وإنَّهم لا بُدَّ من إيسارهم.

وفي ذلك من تأثير النفوس ـ لا سيَّما مثل العرب ـ ماله تمام المدخلية في السياسة الحسينية ، وذلك معلوم وغیر منكر أن الحركات الوحشية التي وقعت من

__________________

(١) إشارة إلى خطبتهعليه‌السلام في ليلة عاشوراء ومنها كما في إرشاد المفيد ج ٢ ص ۹١ : «أما بعد فإني لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيراً من أصحابي ، ولا أهل بيت أبر ولا أوصل من أهل بیتي فجزاكم الله عني خيرا ، ألا وإني لأظن أنه آخر يوم لنا من هؤلاء ، ألا وإني قَدْ أذنت لکم فانطلقوا جميعاً في حل ليس عليكم مني ذمام ، هذا الليل قَدْ غشیكم فاتخذوه جملا».

٦٢٥

بني أميَّة بعد قتلهعليه‌السلام على آل الرسولصلى‌الله‌عليه‌وآله ، والصبية الصغار من ذرِّية فاطمة البتول أثَّرت في نفوس عامة البشر ، فضلاً عن المسلمين ما لم يؤثر فيها القتل ، فكان ذلك أصدق شاهد على بعض بني اُميَّة لبني هاشم من آل محمّدصلى‌الله‌عليه‌وآله .

إنَّ المتأمِّل بعين البصيرة فيما صدر منهعليه‌السلام في واقعة الطف من آواها إلى آخرها يعلم بأنه لم يترك في ذلك سياسةً لها أدنى ماخلية في إنجاز مرامه ، هذا منتهى السياسة وقوة القلب ، وبذل النفس في سبيل نيل المرام.

انظر إلى ما فعلهعليه‌السلام في آخر لمحة من حياته فحيَّر فيها عقول الفلاسفة ؛ إذ عرض طفله على الأعداء قائلاً لهم : «خذوه واسقوه قطرة من الماء ، وردُّوه إليّ ، فوجَّهوا إليه سهماً فذبحه في حجر أبيه »(١) .

كيف لم تفته هذه النكتة في تلك الآونة مع تلك المصائب الواردة عليه ، وتشتُّت الأفكار المتراكمة والعطش الشديد ، والجراحات المجهزة التي لا تُعَدُّ ولا تحصى ، ولم يغفلعليه‌السلام عن السعي في حصول الغرض وتهيئة المعدّات له. وأعظم نفع حصل لهعليه‌السلام لهذه النكتة : أنَّ العالم الإسلامي بأجمعه بعد الوقوف عليها علم علماً لا يشوبه شكّ ، أنَّ الأعمال الوحشية التي ارتكبوها في ذلك اليوم ما كانت من باب الدفاع ، بل إنَّما هي لصرف العداوة ، ومحض البغضاء.

__________________

(١) مقتل عبد الله الرضيععليه‌السلام كما في ينابيع المودة ج ٣ ص ٧۸ : «قالت أم كلثوم : يا أخي إن ولدك عبد الله ما ذاق الماء منذ ثلاثة أيام فاطلب له من القوم شربة تسقيه ، فأخذ، ومضى به إلى القوم وقال : يا قوم لقد قتلتم أصحابي وبني عمي وإخوتي وولدي ، وقد بقي هذا الطفل ، وهو ابن ستة أشهر ، يشتكي من الظمأ فاسقوه شربة من الماء. فبينا هو يخاطبهم إذ أتاه سهم فوقع في نهر الليل فقتله».

٦٢٦

فإنَّ قتل الطفل بتلك الحالة المدهشة ليس إلا من التوحُّش والسَّبُعية المنافية السائر الملل والأديان ، فانكشف بذلك : أنهم لم يكتفوا بمحو أحكام الإسلام خاصَّة ، بل كان جُلُّ مرامهم قطع شأفة آل محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله .

وممّا يوضح ذلك : أنهعليه‌السلام إلى آخر قطرة اُريقت من دمه لم يبدأهم بما يوجب عليهم الدفاع ، ويُلْجِئهم إلى الكفاح ، بل أظهر لهم أنه متى أخلَوا له السبيل لحق بشعاب الجبال ، ممَّا هو خارج عن ملك يزيد ، بل عن الحدود الإسلامية ، ومؤامرته في ذلك مع عمر بن سعد في كربلاء معروفة مذكورة في كتب السير والتواریخ ، فانكشف الغطاء عن عيون المسلمین دفعة واحدة بعد قتل الحسينعليه‌السلام ، وأذعنوا أنَّ بني هاشم أحقُّ بالرئاسة الدينيّة لظهور آثار الروحانية ، وظهر للعالم الإسلامي روحانية جديدة ، وما انقضت الأيام والليالي حَتَّى انتزعت السلطنة من تلك الطائفة ، وبأقل من قرن واحد اُزيلت السلطنة من بني اُميَّة بالكلّية : ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ(١) .

تمَّ الجزء الأول من (تحفة العالم في شرح خطبة المعالم) ويتلوه

الجزء الثاني(٢) .

__________________

(١) سورة الشعراء : ٢٢٧ ، هذا وقد كتب الإمام الشيخ محمّد الحسين آل كاشف الغطاءقدس‌سره عن هذا الموضوع ما أتحف به الاُمَّة الإسلامية جمعاء برسالته المسماة : (نبذة من السياسة الحسينية) ، فلتراجع.

(٢) والحمد لله ربّ العالمين على إتمام تحقيق هذا الجزء من الكتاب على يد أفقر العباد إليه أحمد علي مجيد الحلّي النجفي ، النجف الأشرف.

٦٢٧
٦٢٨

الفهارس الفنية

• الآيات القرآنية

• الأحاديث

• الأشعار

• الأعلام

• المحتويات

٦٢٩
٦٣٠

الآيات القرآنية

إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ ٧٤

إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ ٣٤٠

أَرْسَلْنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ رَسُولً ٧٤

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ٢٢٢

إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ ٣٣٨ ، ٣٧٠

الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا ٢٠٣

الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ٣٥٩

اللَّـهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ١٧٩

لَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّـهِ ٢٤٢

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ ٢٨٠

الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ٧٤

أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ٢١٢

إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَـٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً ٢٣٧

إِنَّ اللَّـهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ ١٨٨

إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ ٤٠٠

إِنَّ اللَّـهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ ١٣١

أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا ٣٧

إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ١٩٩

إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ١٣٣

إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا ٩٥

إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ ٣٤٢

أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ٢٨٢

إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ ١٤٢

إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ اللَّـهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ١٤٢

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّـهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ٢٢٥

٦٣١

إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ٢١٤ ، ٢١٦

إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ١٥١

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ١٤٢

أُولَـٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ٣٥٩

بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ ٧٤

بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ ٢٢٣ ، ٤٦٢

تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا ٢٤١

تَحْتَ الشَّجَرَةِ ٧٤

ثُمَّ نَبْتَهِلْ ١٤١

ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ٧٢

رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ ٢٥١

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّـهِ ١١٠

سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ٥٠٠

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلىَ ١٦٨

سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ١٨٢

سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ ٧٧

صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ٩٩

عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ ١٥٢

عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ ٢٤١

فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ۖ إ ِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ٥١٨

فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ٨٥

فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنزِلَ بِعِلْمِ اللَّـهِ ٢٤٢

فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ ٢٣٨

فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّـهِ وَالرَّسُولِ ٢٢٣

٦٣٢

فَعَصَىٰ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ ٧٤

فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّـهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ٤٠١

فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِندِي ٥٠٠

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ٣٤٢

فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ ٦٦

فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ٣٣٢

فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ٤٠١

قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا ٥٩٩

قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ١٥٢

قُلِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ١١٠

قُلْ كَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا ٢٤٤

قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّـهُ ١٩٠

قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ ٣٤٢

قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي ٣٤٢

كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ ١١٠

كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ ١١٠

لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَ رْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ٨٥

لَا تُنفِقُوا عَلَىٰ مَنْ عِندَ رَسُولِ اللَّـهِ ٥٠٠

لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ٢٢٣

لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٥٤٩

لِلَّـهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ١٠٥

مَّا يَفْعَلُ اللَّـهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ ٨٦

مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ ٢٦٢

نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ١٦٤

٦٣٣

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ ٢٢٣

وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا ٢٢٤

وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا ٤٠٠

وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ ٣٤٤ ، ٣٤٦

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ ١٥١

وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ٢٣٨

وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا ١٣٢

وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ٣٧

وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ٤٠٦

وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ٣٣٨

وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ ٣٢٦

وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ ٥٤٩

وَاللَّـهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ١٤٢

وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ٢٠٤

وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ ١٤٢

وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ ٢٣٨ ، ٢٤١

وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّـهِ لَا تُحْصُوهَا ٨٠

وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ ١٧٢

وَآوَيْنَاهُمَا إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ ٥٠٢

وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ ٢٣٨

وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْ مِنُونَ ٧٣

وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ٧٣

وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَىٰ وَعِيسَىٰ ١٦٤

وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ١٩٠

٦٣٤

وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا ١٧٢

وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ٤٩١

وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ١٥٥

وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ٨٩

وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أَمْوَاتًا ٥١١

وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ ٢٠٨

وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ١٣١

وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ٢١١

وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ١٨١

وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ ٣٤٢

وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ٤٠١

وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَمِ ن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ ١٦٤

وَهَـٰذَا بَعْلِي شَيْخًا ٢٥٥

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ ٣٣٣ ، ٣٣٥

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ ١٦٧

يَدُ اللَّـهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ٢٤٣

يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا ٢٤٩

يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ٢٣٠ ، ٢٣٢

يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ٢٤١

يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ٩٦

٦٣٥
٦٣٦

الأحاديث

أبو الحسن عليه‌السلام يقرئك السلام ، ويقول : خذ هذا الدواء ٢٨٦

أتريد أن يمحق الله تجارتك ، تستقبل هلال الشهر بالخروج ١٩٩

أتطعن بالمتعة وقد وجدت وخلقت منها ٣٣٦

احتفظوا بكتبكم فإنّکم سوف تحتاجون إليها ١٧٣

اادخرت شفاعتي لأهل الكبائر من اُمَّتي ٤٠٠

إذا أتى عليٍّ يوم لا أزداد فيه علماً يقرِّبني إلى الله فلا ٢٥١

إذا أردل الله عبداً حظر عليه العلم ١٥٧

إذا جاءكم عنّا حدیث فاعرضوه على كتاب الله ٢٢٢

إذا وضعتماني في الضريح فصليا عليَّ ركعتين ٢٨٩

أذِن لنا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله بالمتعة ٣٣٥

أربع بقاع ضجَّت إلى الله أيام الطوفان : البيت المعمور ٥٠٣

أربعة لا تزال في اُمَّتي إلى يوم القيامة ١٨٦

استمتعوا من هذه النساء ٣٣٠

إعرفوا منازل الرجال منّا على قدر رواياتهم عنّا ٤٤٠

اعرفوا منازل الناس على قدر روایاتهم عنّا ٤٤٠

أعطه علمك وخذ ماله وجهله ٨١

أعلمكم بالله أخوفكم لله ٢١٥

اكتب وبُثَّ علمك في إخوانك ، فإنْ مِتَّ ١٧٣

اكتبوا فإنّكم لا تحفظون حَتَّى تكتبوا ١٧٣

ألا تخبرني من أين علمت وقلت : إنّ المسح بعض الرأس ٢٣٧

الجنب والحائض يفتحان المصحف من وراء الثياب ١٧٦

الحائض والجنب يقرآن شيئاً؟ قال : نعم ، ما شاءا إلّا ١٧٧

الَّذي جعل لكم الأرض فراشا ٢٠٣

الربوة نجف الكوفة ، والمعين الفرات ٥٠٢

السلام على اُمَّك آمنة بن وهب ٤٤٦

السلام عليك يا رسول الله ، فقال : ما أنتم؟ فقالوا : نحن مؤمنون يا رسول الله ٢١٠

٦٣٧

الصلاة عند قبر أمير المؤمنين مائتا ألف صلاة ٤٩٩

الطاعم الشاکر ، له من الأجر كأجر الصائم المحتسب ٨٦

العلم وراثة كريمة ، والأدب حُلَلٌ مجدّدة ١٥٣

الغريّ قطعة من الجبل الَّذي كلّم الله عليه موسی تکلیماً ٥٠٣

القلب يتّكل على الكتابة ١٧٣

الله مشتق من إله والإله يقتضی مألوهاً والاسم غير المسمّى ٦٨

اللهُمَّ بلی لا تخلو الأرض من قائم الله بحجية ٤١٥

اللهُمَّ زدني فيك تحيُّرا ٧٦

اللهُمَّ صلّ علی آل أبي أوفى ٣٥٩

المؤمن أکرم علی الله من أن يجعل روحه في حوصلة طير ٢٩٠

المتعة والله أفضل من الحجّ ، وبها نزل الكتاب وجرت السنة ٣٤٥

المحامدةُ تأبى أن يعصي الله عزَّ وجلَّ ٤٦١

المعروف بقدر المعرفة ١٦٥

المنجّم كالكاهن ، والكاهن كالساحر ١٨٦

المنجّم ملعون ، والكاهن ملعون ، والساحر ملعون ١٨٦

الناس موتی وأهلُ العلمِ أحياءُ ١٥٣

إليه يرجع عواقب الثناء ٧٥

أما إنّه لا يبقی موهن في شرق الأرض وغربها إلّا حشر الله روحه ٥٠٦

أما والله لو ثنيت لي الوسادة الحكمت بين أهل التوراة ٣٤١

إنَّ إبراهيم عليه‌السلام مرَّ بـ(بانقيا) فكان يزلزل بها ٥٠١

إنَّ أعلمَكُم بالله أشدُّکُم خشيةً له ٢١٦

إنَّ الله رزقك أفضل الرزقين ، فكيف تشكو قلّة الرزق ٨١

إنَّ الله قَدْ آتاني القرآن ، وآتاني من الحكمة مثل القرآن ٢٠٩

إن الله ورسوله أحل لكم المتعتين وإني محرَّمهما ٣٣٨

إنّ الله يبعث لهذه الأُمَّة على رأس كل مائة سنة ٤٢٤

٦٣٨

أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله رأى علياً وفاطمة والحسن عليه‌السلام والحسين عليه‌السلام في السماء ٢٨٩

إنَّ النَّجف كان جبلاً ٥٠٠

إنَّ أمير المؤمنين عليه‌السلام زوّج اُمّ كلثوم من عمر ٤٦٧

أنّ رجلاً أتى النبي صلى اللهل عليه وآله فقال : يا رسول الله ، إنّي أجعل لك ثلث صلواتي ١٠٤

إنّ رسول الله قَدْ أذِنَ لكُم أن تستمتعوا ٣٣٥

إنَّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله أتانا فأذن لنا المتعة ٣٣٥

أنَّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله دخل المسجد وبه رجل قَدْ أطاف به ٣٨٤

إن سرت يا أمير المؤمنين في هذا الوقت خشيت أن لا تظفر ١٨٩

أنّ علياً عليه‌السلام نكح بالكوفة امرأة من بني نهشل متعة ٣٤٥

أن عمر أوّل من حرم المتعة ٣٤٠

إنّ فاطمة عليها‌السلام بضعة منّي يؤذيني ما يؤذيها ٤٦٩

إن مجاورة ليلة عند قبر أمير المؤمنين أفضل من عبادة سبعمائة عام ٤٩٩

إنّ من العبادة شدّة الخوف من الله ٢١٦

إنَّ هذه القلوب تمل كما تملَّ الأبدان ، فابتغوا لها طرائف الحِكَم ٦١

أنا أبعثها إليك فإن رضيتها زوجتُكَها ٤٦٥

أنا لا أحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك ٧٦

أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها ٤٤٧

أنت منّي بمنزلة هارون من موسی ٤٤٧

إنّكم نور الله في ظُلمات الأرض ٤٣٤

أنّه برئ ممَّا قذف به ، ومع ذلك كانوا يرمونه بالغلوّ ٤٣٨

أنه كان إذا أراد الخلوة بنفسه أتى إلى طرف الغري ٥٠٤

إنّه لمّا مات احتمله الحسن فأتى به ظهر الكوفة ٤٩٤

أنه ما من مؤمن يموت إلّا ويحضره رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ٢٨١

أنّه مكتوب في التوراة : اشكر من أنعم عليك ٨٦

إنّه نکاح بأجل مُسمّى فاكتميه ، فأطلعت عليه بعض نسائه ٣٤٤

٦٣٩

أنه يقضي صلاته وصيامه إلى وقت اغتساله غسل الجمعة ٣٥٢

إني اُحبُّ أن يجعل فيّ سُنّة من يعقوب ٤٥٤

إنّي قَدْ ابتليت بهذا العلم فاُريد الحاجة ١٨٩

إنّي كنت أتزوج المتعة فكرهتها وتشأمت بها فأعطيت الله عهداً ٣٤٦

إنّي لأحبُّ للمؤمن أن لا يخرج من الدنيا حَتَّى يتمتع ٣٤٥

إنّي لأكره للرجل أن يموت وقد بقيت عليه خلَّة من خلال ٣٤٦

اُوتيت جوامع الكلم ١٣١

أوحى الله عزَّ وجلَّ إلى موسی : یا موسی اشكرني حقّ شكري ٨٧

أول بقعة عُبد الله عليها ظهر الكوفة ، لمّا أمر الله الملائكة ٥٠٣

أولئك قوم مؤمنون يحدثون في إيمانهم ٤٠١

إيّاكم والتكذيب بالنجوم ، فإنّه علم من علوم النبوّة ١٩٩

إيّانا عُني ، وعليّ أوّلنا وأفضلنا وخيرنا ٢٤٦

إياي عُني بمن عنده علم الكتاب ٢٤٦

بعثت إليّ ابنة عم لي كان لها مال كثير : قَدْ عرفت كثرة من يخطبني ٣٤٥

بك عرفتك وأنت الَّذي دللتني عليك ٧٧

تكلّموا في خلق الله ، ولا تتكلّموا في الله ٧٦

ثلاث لا يضرّ معهن شيء ٨٦

ثلمةُ الدين موتُ العلماء ٣٢٥

جعلت لك الفداء ، إنّ الناس يقولون : إنّ النجوم لا يحل النظر ١٩٧

حرّم الله عزَّ وجلَّ على عليّ عليه‌السلام النساء ٤٧٥

حرمت عليه باشترائه إياها ٣٧١

ذاك أخي عليّ بن أبي طالب ٢٤٧

رأيت رجلاً يسأل أبا عبد الله عليه‌السلام عن النجوم ١٩٨

سُئل أمير المؤمنين عليه‌السلام عن معنى قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : «إني مخلّف فيكم ١٠٠

سألت أبا عبد الله عليه‌السلام عن النجوم حقّ؟ قال لي : نعم ١٩٨

٦٤٠