سبعة من السلف

مؤلف: آية الله السيد مرتضى الحسيني الفيروزآبادي
تصنيف: مناظرات وردود
الصفحات: 392
- سبعة من السلف آية الله العظمى السيد مرتضى الحسيني الفيروزآبادي
- سَبْعَةٌ مِنَ السَّلَفِ بتحقيق جَديد تأليف آية الله العُظمى السيِّد مُرتضى الحسيني الفيروزآبادي
- إجازة المؤلِّف طاب ثراه حول التَّعليق على هذا الكتاب
- حياة المؤلِّف طاب ثراه ولادته ونشأته : أساتذته
- هِجرته إلى إيران : أولاده
- وفاته ومَدفنه
- مؤلَّفاته وآثاره
- رؤيا صادِقة
- تَرجمة لصاحب التعليق على سَبعة مِن السَّلف بتحقيق جَديد
- تَرجمة العلاَّمة الكاتب القدير السيِّد مُرتضى الرضوي الولادة والدراسة
- مؤلَّفاته وآثاره المَطبوعة
- تعليقاته على الكُتب : مُقدِّماته على الكُتب
- مِن آثار الشيعة الإماميَّة التي نشرها في مِصر
- الرسالة التي بعثها له الإمام الشهيد محمد باقر الصدر ذِكريات مع الإمام شرف الدين وصاحب العرفان
- بعض مَن ترجم له
- بعض ذكريات الشعر
- تنبيه
- كلمة المُحقِّق
- المَقصد الأوَّل في بيان ما ورد عن أبي بكر بن أبي قُحافة (١) أبو بكر بن أبي قُحافة
- ١ - باب ( إنَّ لأبي بكر شيطان يَعتريه )(*)
- ٢ - باب في بعث أبي بكر عمر إلى دار عليٍّ عليهالسلام
- ٣ - باب ( إنَّ أبا بكر عند موته يودُّ أنَّه لم يكشف بيت عليٍّ وفاطمة عليهماالسلام )(*)
- ٤ - باب ( إنَّ فاطمة مَن أغضبها أغضب الله ورسوله، وقد أغضبها أبو بكر وعمر ؛ فهجرتهما حتَّى تُوفِّيت )(*)
- ٥ - باب ( إنَّ فاطمة قد دُفنِت ليلاً وصلّى عليها عليٌّ عليهالسلام ولم يؤذِن بها أبا بكر )(*)
- ٦ - باب ( إنَّ أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أحدثوا بعده ما أحدثوا وارتدُّوا على أعقابهم )(*)
- ٧ - باب ( في إعطاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فدكاً لفاطمة عليهاالسلام وقد غَصبه أبو بكر وعمر )(*)
- ٨ - باب ( لم يُعطِ أبو بكر قُربى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم )(*)
- ٩ - باب ( في رفع أبي بكر وعمر أصواتهما عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى نزل النهي )(*)
- ١٠ - باب ( في انهزام أبي بكر وعمر يوم خيبر وأحُد )(*)
- ١١ - باب ( في إعراض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أبي بكر وعمر حين تكلَّما في يوم بدر )(*)
- ١٢ - باب ( إنَّ أبا بكر لسانه قد أورده الموارد )(*)
- ١٣ - باب ( إنَّ أبا بكر لا يَنفلت مِن الدنيا )(*)
- ١٤ - باب ( إنَّ أبا بكر وعمر لا يعرِفان معنى قوله تعالى ( وَفَاكِهَةً وَأَبَّاً ) )(*)
- المقصد الثاني في بيان ما ورد عن عمر بن الخطاب (٢) عمر بن الخطَّاب
- ١ - باب ( في منع عمر مِن أنْ يكتب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عند مماته كتاباً وقال : إنَّه يَهجر )(*)
- ٢ - باب ( إنّ الله ورسوله قد أحلاَّ مُتعة الحَجِّ للأبد وقد حرَّمها عمر )(*)
- ٣ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أحلاَّ مُتعة النساء وقد حرَّمها عمر )(*)
- ٤ - باب ( في بِدعة عمر في الطلاق الثلاث )(*)
- ٥ - باب ( إنَّ عمر يُفتي : أنَّ مَن لم يَجد الماء لا يُصلِّي )(*)
- ٦ - باب ( إنَّ عمر لا يَفهم معنى الكَلاَلة أبداً )(*)
- ٧ - باب ( كلُّ الناس أفقه مِن عمر وأعلم مِن عمر )(*)
- ٨ - باب ( ما جاء في جَهل عمر بالكتاب والسُّنَّة )(*)
- ٩ - باب ( ما جاء في فضل الحَجر الأسود وجهل عمر بذلك كلّه حتَّى قال : إنَّه حَجر لا يَضرُّ ولا ينفع )(*)
- ١٠ - باب ( في تجسُّر عمر على النبي
- ١١ - باب ( في تجسُّر عمر على أبي بكر فتفل في كتابه ومحاه، وعلى أبي هريرة فضربه بلا ذنب )
- ١٢ - باب ( إنَّ عمر لم يُعط قُربى رسول الله
- ١٣ - باب ( في انهزام عمر وعثمان يوم أُحُد )
- ١٤ - باب ( في افتراء عمر على النبي
- ١٥ - باب ( لا خَيرَ في يد عمر )
- ١٦ - باب ( إنَّ عمر قد أغضب النبي
- ١٧ - باب ( إنّ عمر يتغنّى ويأمرُ بالتغنّي )
- ١٨ - باب ( إنَّ عمر في الجاهليَّة كان عُميراً يرعى الضأن )
- ١٩ - باب ( إنَّ عمر يتمنَّى أنْ يكون عَذَرة ولا يكون بشراً )
- المقصد الثالث في بيان ما ورد في عثمان بن عفّان (٣) عثمان بن عفّان
- ١ - باب ( في أنَّ النبي
- ٢ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أحلاّ مُتعة الحَجِّ للأبد وقد حرَّمها عثمان كما حرَّمها عمر مِن قبل )(*)
- ٣ - باب ( ما جاء في جهل عثمان بالكتاب والسنّة )(*) (١)
- ٤ - باب ( في أمْرِ عثمان بحَرق المَصاحف )(*)
- ٥ - باب ( ما جاء في فضل أبي ذر وأنَّ عثمان قد نفاه إلى الرَّبذَة )(*)
- ٦ - باب ( في انهزام عثمان يوم أُحُد )(*)
- المقصد الرابع في بيان ما يَشترك بين عائشة وحَفصة (٤).(٥) عائشة وحفصة
- ١ - باب ( إنَّ عائشة وحفصة هما المرأتان اللتان قال الله تعالى فيهما )(*)
- ٢ - باب ( في احتيال عائشة وحفصة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وتواطيهما على الكذب )(*)
- المقصد الخامس في بيان ما يختصُّ بعائشة وفيه أبواب
- ١ - باب ( في سوء أدب عائشة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسوء تعبيرها للرؤيا )(*)
- ٢ - باب ( في شِدَّة حَسد عائشة وبُخلها )(*)
- ٣ - باب ( في احتيال عائشة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم )(*)
- ٤ - باب ( إنَّ عائشة تحدِّث الرّجال بما جرى بينها وبين النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مِمَّا يَقبح ذكره، كالتقبيل، ومَصِّ اللسان والإدخال بغير إنزال ونحو ذلك )(*)
- ٥ - باب ( في الأباطيل التي تنسبها عائشة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم )(*)
- ٦- باب إنّ عائشة تبغض علياً عليهالسلام وتحسده وقد سُرّت بقتله عليهالسلام
- ٧ - باب ( إنَّ فاطمة عليهاالسلام أوصت أنَّها إذا ماتت لا تدخل عليها لا عائشة ولا غيرها )(*)
- ٨ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أمر نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بلزوم البيت )(*)
- ٩ - باب ( في نهي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عائشة عن قتال علي عليهالسلام وقد أخبرها أنَّها تنبحها كلاب الحوأب )(*)
- ١٠ - باب ( في إخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الفتنة ورأس الكُفر مِن بيت عائشة )(*)
- ١١ - باب ( إنَّ عائشة قد ندمت مِن خروجها على عليٍّ عليهالسلام وتَمنَّت أنْ تكون حَيضةً مُلقاة )(*)
- ١٢ - باب ( وَدَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنْ تموت عائشة في حياته فيهيِّئُها ويدفنها )(*)
- المقصد السادس في بيان ما ورد في مُعاوية بن أبي سفيان (٦) مُعاوية بن أبي سفيان
- ١ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا أشبع الله بطن مُعاوية )(*)
- ٢ - باب ( في دعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على مُعاوية وعمرو بن العاص )(*)
- ٣ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ما اجتمع مُعاوية وعمرو بن العاص إلاَّ على غَدرة )(*)
- ٤ - باب ( إنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن مُعاوية وعمرواً والمُغيرة )(*)
- ٥ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في مُعاوية وأبيه قولاً قد استعاذ لأجله الأصحاب )(*)
- ٦ - باب ( ما جاء في عدم لياقة مُعاوية للخلافة )(*)
- ٧ - باب ( في أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليَّاً عليهالسلام بقتال القاسطين وهم مُعاوية وأصحابه )(*)
- ٨ - باب ( في إخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عماراً أنْ تقتله الفِئة الباغية وقد قتله مُعاوية وأصحابه )(*)
- ٩ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنَّ عليَّاً عليهالسلام وقومه آية الجَنَّة ومُعاوية وقومه آية النار )(*)
- ١٠ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( إذا رأيتم مُعاوية على منبري فاقتلوه ) )(*)
- ١١ - باب ( إنَّ ليلة القدر خيرٌ مِن أَلف شهر يملكها بنو أُميَّة )(*)
- ١٢ - باب ( ما جاء عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذمِّ بني أُميَّة عموماً )(*)
- ١٣ - باب ( في رؤيا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّ بني أُميَّة ينزون على منبره نزو القِردة وإنَّهم مِن شَرِّ الملوك )(*)
- ١٤ - باب ( في خُطبة مُعاوية بن يزيد في ذمِّ جَدَّه مُعاوية بن أبي سفيان وفي ذمِّ أبيه يزيد بن مُعاوية )(*)
- ١٥ - باب ( إنَّ مُعاوية قد حرَّم مُتعة الحَجِّ كما حرَّمها عمر مِن قبل )(*)
- ١٦ - باب ( إنَّ مُعاوية أَتَمَّ الصلاة بمَكَّة كما أَتمَّها عثمان مِن قبلُ خِلافاً للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم )(*)
- ١٧ - باب ( في ترك الناس التلبية بعرفات خوفاً مِن مُعاوية )(*)
- ١٨ - باب ( إنَّ مُعاوية منع الخُمس مِن بني هاشم كما منعه أبو بكر وعمر مِن قبلُ )(*)
- ١٩ - باب ( إنَّ مُعاوية مِمَّن يُعرِّفون الناس المُنكر ويُنكرون عليهم المَعروف )(*)
- ٢٠ - باب ( في نهي مُعاوية عن تقسيم الغنائم وأمره باصطفاء الصفراء والبيضاء له )(*)
- ٢١ - باب ( إنَّ مُعاوية يَشرب الشراب الذي حرَّمه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم )(*)
- ٢٢ - باب ( إنَّ مُعاوية هيَّأ رجالاً يشهدون أنَّ عليَّاً عليهالسلام قتل عثمان )(*)
- ٢٣ - باب ( إنَّ الله يغضب لقتل حِجر وهكذا أَهل السماء وقد قتله مُعاوية وندم عند الموت )(*)
- المقصد السابع في بيان ما ورد في خالد بن الوليد (٧) خالد بن الوليد
- ١ - باب ( في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( اللَّهمَّ إنِّي أبرأ إليك مِمَّا صنع خالد ) وفي غضبه عليه )(*)
- ٢ - باب ( إنَّ خالداً قد سبَّ عماراً ومَن سبَّ عماراً سبَّه الله )(*)
- ٣ - باب ( إنَّ خالداً قتل مالك بن نويرة وهو مسلم ودخل بزوجته )(*)
- خاتمة في الأباطيل التي ترويها العامَّة وتنسبها إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
- ١ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أَنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بال قائماً على سِباطة قوم )
- ٢ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّا نرى ربنا يوم القيامة )(*)
- ٣ - باب ( فيما روته العامَّة في نزوله تعالى إلى السماء الدنيا )(*)
- ٤ - باب ( فيما روته العامَّة في ضحكه تعالى وفي وضع قَدَمه على جهنَّم )(*)
- ٥ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ الله يقبض يديه لآدم ويكشف عن ساقه يوم القيامة ويدخل جَنَّة عَدْن كلَّ سَحَر )(*)
- ٦ - باب ( فيما رواه البخاري مِن انكشاف عَورة موسى عليهالسلام لبني إسرائيل وأَنَّه لَطَم عِزرائيل ففقأ عينه )(*)
- ٧ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عنده نساء مِن قريش بلا حِجاب فلمَّا دخل عمر هِبْنَه وابتدرن الحِجاب )(*)
- ٨ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ جاريةً كانت تضرب بالدَّفِّ بين يدي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وتُغنِّي ثمَّ دخل عمر فألقت الدَّفِّ )(*)
- المصادر التي نقلنا منها للتعليق على الكتاب مُرتَّبة على حروف المُعجم
- الفهرس