كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين

كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين10%

كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين مؤلف:
تصنيف: مناظرات وردود
الصفحات: 376

كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين
  • البداية
  • السابق
  • 376 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 127216 / تحميل: 8233
الحجم الحجم الحجم
كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين

كتاب الثقلين الاسلام وشبهات المستشرقين

مؤلف:
العربية

1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

السماء ستّة عشر شهراً أو أكثر تحرّقاً وشوقاً إلى تحويل القبلة مِن المسجد الأقصى إلى الكعبة المشرّفة، يترقّب الوحي علّه ينزل عليه بهذا التحويل، فلِم لم يُعالج النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) هذا الأمر بالوحي النفسي المزعوم أو باستنزالٍ عاجل للوحي يزيل عنه همّه ويحقّق له ما يتمنّاه؟ إلاّ أنّه ظلّ خاضعاً مترقّباً قرابة العام ونصف العام حتّى نزل عليه الوحي بالآية القرآنيّة الكريمة:( قَدْ نَرَى‏ تَقَلّبَ وَجْهِكَ فِي السّماءِ فَلَنُوَلّيَنّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (١) .

ممّا سبق نعلم أنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) كان على يقينٍ تام، أنّه لا يملك حولاً ولا قوّةً أمام الوحي القرآني، فهو مستقلٌ عن ذاته وقلبه، فقد يستعصي عليه رغم شوقه وحاجته إليه، وقد يحمى ويتتابع حتّى ليكثر عليه، ففؤاده مطمئن، وضميره واعٍ، وقلبه منطوٍ على اعتقادٍ راسخ بأنّ منشأ هذا الوحي ومصدره هو الله علاّم الغيوب.

الصورة الثالثة: وفيها يُظهر النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) حرصه الشديد على القرآن الكريم وخشيته مِن نسيان بعض آيات التنزيل القرآني وضياعها، فيعمد إلى التعجيل في قراءة القرآن قبل أنْ يُقضى إليه وحيه، فيجتهد في ترديده ويبذل من نفسه وفكره الجهد الكبير لئلاّ يفوته شيءٌ منه. إلاّ أنّ الله تعالى ينهاه عن ذلك في قوله تعالى:( وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى‏ إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَبّ زِدْنِي عِلْماً ) (٢) .

ويرشده الله إلى عدم حاجته إلى تمرين ذاكرته لحفظ آيات القرآن النازلة، ويؤكّد له أنّ عليه سُبحانه جمعه وقرآنه، وذلك في قوله تعالى:( لاَ تُحَرّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَاْنَاهُ فَاتّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمّ إِنّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ) (٣) .

____________________

(١) البقرة: ١٤٤.

(٢) طه: ١١٤.

(٣) القيامة: ١٦ - ١٩.

٣٤١

ويضمن له عدم نسيانه في قوله تعالى:( سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تَنسَى ) (١) .

كلّ ذلك يؤكّد لنا أنّ الإرادة والاختيار النبويّ ليس دخيلاً، بأيّ شكلٍ من الأشكال، في الوحي القرآني لا في مضمونه ولا في طريقة وزمان ومكان نزوله، وحتّى في حفظه وجمعه وقرآنه وبيانه. أو لا يشكّل ذلك نقضاً تامّاً لمقولة الوحي النفسي، ودليلاً حاسماً وبرهاناً ساطعاً على ثبوت الوحي الإلهي للنبيّ محمّد (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأنّه كان يعي تمام الوعي الفرق الكامل بين ذاته الخاضعة لأمر الله في تنزيله القرآني، وبين ذات الله القاهرة بأمرها وتنزيلها، وهو لا يملك إزاء ذلك مِن أمر نفسه شيئاً؟(٢) .

وبضمّ هذه الصوَر الثلاث بلحاظاتها المختلفة إلى الجانبين الأوّلين لا نجد لنظريّة الوحي النفسي أيّ أساس تقوم عليه، بل ونحكم ببطلانها وبطلان ما هو في سياقها مِن شُبهات حول الوحي الإلهي للنبيّ محمّد (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وتثبت حقيقته ثبوتاً قطعيّاً لا مجال للتردّد فيه.

____________________

(١) الأعلى: ٦.

(٢) لمزيد مِن التفصيل في مسألة الوحي ومناقشة الشُبهات الواردة حولها راجع: رضا، محمّد رشيد - الوحي المحمّدي، والدكتور الصالح، صبحي - مباحث علوم القرآن، والحكيم، محمّد باقر - علوم القرآن. ومعرفة، محمّد هادي - التمهيد في علوم القرآن ج١.

٣٤٢

الخَاتِمَةُ

٣٤٣

في خاتمة الكتاب لابدّ لنا من بيان بعض المسائل، التي يفترض أخذها بنظر الاعتبار عند تقويم هذه الدراسة، أو عند السعي لتطويرها إلى المستوى الذي تستوعب فيه كلّ قضايا ومطالب موضوعاتها الجزئيّة، التي طويناها بسبب الاختصار الذي قصدناه فيها فنقول:

أولاً: إنّ الدراسات التي تناولت الاستشراق باعتباره حركة ذات أهداف خاصّة، ومحتوى له نتائج وثمار، سَواء في عالم الفكر بآفاقه المختلفة أم في عالم الواقع بأبعاده الاجتماعيّة والسياسيّة، لا تتمتّع بالشمول الذي يستوعب تلك الحركة وذلك المحتوى، ولم تنظر إليه باعتباره وحدة مترابطة تمكّن الناظر المقوّم له من إعطاء الحكم المحيط والدقيق عليه.

فنجد أنّ بعضها انحصر موضوعه بنشأة وجذور تكوّن الاستشراق، وجاء البعض الآخر محدوداً بالقريب والمعاصر منه، وتناول الآخر جانباً جزئيّاً من محتوى نتاجه وثمراته، وهكذا.

إنّ هذا التفكيك في دراسة الاستشراق والتناول التجزيئي له، سيفقدنا القدرة على الوصول إلى العمق المطلوب والإحاطة الشاملة بأهدافه ونتائجه الواقعيّة، واكتشاف المرامي الخفيّة له.

ونحن هنا لا نبخس قيمة الدراسات التي أُنجزت في هذا الموضوع الشائك والحسّاس، بل نؤكّد أنّها كانت ذات قيمة علميّة عالية في مواردها المحدودة والجزئيّة.

٣٤٤

ثانياً: افتقدت أغلب الدراسات التي تناولت الاستشراق إلى التمحيص الكامل للأهداف والمرامي الخفيّة له ضمن مجمل الأهداف المُعلنة، وقصرت ذلك على جانب ارتباطه بالتبشير والحركة الصليبيّة. وهذا وإنْ كان صحيحاً في بعض مراحله، إلاّ أنّ تحوّلات أساسيّة طرأت عليه قرَنَت حركته ومحتواه وأهدافه بحركة ومحتوى وأهداف الاستعمار الحديث ذي البُعد العلماني بالشكل الذي تمخّض عنه ما يُمكن أنْ نسمّيه بنظريّات الاستشراق الاستعماري.

وهذا هو الذي يكشف لنا عن أهمّ أسرار نجاح الاستعمار الحديث في تحقيق أهدافه الخبيثة، في الهيمنة على الشرق الإسلامي خصوصاً في الجانب الثقافي والتربوي، والنجاح في تحقيق ما يسمّى بقابليّة الاستعمار أو الاستعمار المنجي.

ثالثاً: لقد قام مجموعة مِن المفكّرين والعلماء الإسلاميّين بتتبّع الإنتاج الموسوعي للمستشرقين وتقصّي موارد الدسّ والتشويه في موادّها، أو اصطناع الشبهات حول أُمّهات المسائل الإسلامية فيها، إلاّ أنّه جاء ناقصاً من جهتين:

الجهة الأُولى: عدم استيعابهم لكافّة موارد الدسّ والتشويه أو إثارة الشُبهات، الأمر الذي يقتضي تصدّي أهل العلم والفكر من الإسلاميّين، لإتمام ما بدأه الروّاد الأوائل في هذا المجال.

الجهة الثانية: جاء العديد مِن المعالجات العلميّة لموارد الدسّ والتشويه الاستشراقي، وكذلك الردود على شُبهاتهم المختلفة سطحيّاً ونقضيّاً في الغالب مفتقداً إلى الردّ الحَلّي التامّ والعمق المناسب. وهذا أيضاً جدير بأنْ يكون مورد اهتمامٍ خاصٍّ لسدّ النقص فيه وإشباعه موضوعيّاً وفق النهج العلمي المطلوب.

رابعاً: إنّ العديد من معالجات الدسّ والتشويه الاستشراقي في الإسلام، وردود الشبهات المثارة مِن قِبلهم حوله كانت وِفق نظرة مذهبيّة خاصّة، كما هو الأمر في معالجات وردود موادّ دائرة المعارف الإسلامية مثلاً، وبذلك افتقرت في

٣٤٥

منهجها ومضامينها العلميّة إلى رؤية ونظريّة مدرسة أهل البيت (عليهم السلام)، خصوصاً إذا عرفنا أنّ بعض معالجات الدسّ والتشويه وردود الشبهات تلك لا يستقيم عقائديّاً وعلميّاً ومنطقيّاً، إلاّ على أساس رؤية ونظريّة مدرسة أهل البيت (عليهم السلام)، وهذا بحدّ ذاته يشكّل مبرّراً مبدئيّاً لإعادة النظر في تلك المعالجات والردود وبنائها من جديد.

وننهي خاتمتنا هذه بتجديد الدعوة لإعادة دراسة الاستشراق بنظرة شموليّة مترابطة، والتركيز على تقويم محتوى الإنتاج الموسوعي له، وتدعيم الرؤية العلميّة والمنطقيّة لمعالجات دسّ وتشويه المستشرقين في الإسلام، وردود الشبهات التي أثاروها حوله برُؤى ونظريّات مدرسة أهل بيت النبوّة والعصمة (عليهم السلام)، تلك المدرسة الإسلامية الرائدة التي أسّسها رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وتعاهدها أئمّة أهل البيت (عليهم السلام) من بعده لتحفظ للإسلام أُصوله ومعالمه وتبيّن أحكامه وفروعه، بعيداً عن أهواء الجهل وأغراض السلاطين، ليبقى الإسلام كما جاء به الرسول الأمين محمّد بن عبد الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، أصيلاً لا ينحرف وكاملاً لا ينثلم.

وأهل البيت (عليهم السلام) أدرى بما فيه، وهم الذي قرنهم رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) بكتاب الله العزيز وقال فيهم:

(إنّي تاركٌ فيكم أمرَين إنْ أخذتم بهما لنْ تضلّوا: كتاب الله عزّ وجلّ وأهل بيتي عترتي، أيّها الناس اسمعوا وقد بُلّغت، إنّكم ستردون عليّ الحوض فأسألكم عمّا فعلتم في الثقلين، والثقلان: كتاب الله جلّ ذكره وأهل بيتي، فلا تسبقوهم فتهلكوا، ولا تعلّموهم فانهم أعلم منكم)(١) .

وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فيهم أيضا:(ألا إنّ أهل بيتي أمانٌ لكم فأحبّوهم بِحُبّي وتمسّكوا

____________________

(١) الأُصول من الكافي (كتاب الحجّة) ١: ٢٩٤، وينابيع المودّة: ٣٤ باختلاف في بعض الألفاظ وإضافة (ولا تخلفوا عنهم).

٣٤٦

بهم لنْ تضلّوا) (١) . وقال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) فيهم:(انظروا أهل بيت نبيّكم فالزموا سمتهم واتّبعوا أثرهم، فلن يُخرجوكم مِن هدىً ولنْ يعيدوكم في ردى) (٢) .

وقال فيهم الإمام الباقر (عليه السلام):(شرّقا وغرّبا لنْ تجدا علماً صحيحاً إلاّ شيئاً يخرج مِن عندنا أهل البيت) (٣) . وقال الإمام الصادق (عليه السلام):(انظروا علمكم هذا عمّن تأخذونه فإنّ فينا أهل البيت في كلّ خلَفٍ عدولاً ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المُبطلين وتأويل الجاهلين) (٣) . وقال (عليه السلام) فيهم أيضاً:(يا يونُس، إذا أردت العِلم الصحيح فخُذ عن أهل البيت، فإنّا رويناه وأوتينا شرح الحكمة وفصل الخطاب) (٥) .

وهذه الروايات هي غيضٌ من فيض ما ورد عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأئمّة أهل بيته (عليهم السلام)، وكلها تحكي المصداق الحقّ لقوله تعالى:( فَسْأَلُوا أَهْلَ الذّكْرِ إِن كُنتُم لاَ تَعْلَمُونَ ) (٦) صدق الله العليّ العظيم والحمد لله ربّ العالمين.

____________________

(١) بحار الأنوار ٣٦: ٣٤٢.

(٢) نهج البلاغة: خ٩٧.

(٣) بحار الأنوار ٢: ٩٢.

(٤) بحار الأنوار ٢: ٩٢.

(٥) بحار الأنوار ٢٦: ١٥٨.

(٦) النحل: ٤٣.

٣٤٧

الفهرست الإجمالي

* فهرس الآيات الشّريفة

* فهرس الأحاديث الشّريفة

* فهرس مصادر الكتاب

* فهرس المحتويات

٣٤٨

٣٤٩

فهرس الآيات الشريفة

الآية الرقم الصفحة

سورة البقرة

( أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ ) ٧٥ ١٤ و٢٤٠

( وَلَمّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللّهِ مُصَدّقٌ لِمَا مَعَهُمْ... ) ٨٩ ١٥ و١٨

( الّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ) ١٤٦ ١٥

( أَوَ كُلّمَا عَاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ... ) ١٠٠ ١٥

( وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللّهُ... ) ٨٨ ١٦

( أَتَأْمُرُونَ الْنّاسَ بِالْبِرّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ... ) ٤٤ ١٦

( وَلَمّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللّهِ مُصَدّقٌ لِمَا مَعَهُمْ... ) ١٠١ ١٧

( وَدّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدّونَكُمْ ) ١٠٩ ١٧

( مَا يَوَدّ الّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ... ) ١٠٥ ١٨

( وَقَالُوا كُونُوا هُودَاً أَوْ نَصَارَى... ) ١٣٥ ١٨ و٢٧

( وَقَالُوا لَنْ تَمَسّنَا النّارُ... ) ٨٠ ٢٢

( يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ... ) ٤٠ ٢٤

( أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ... ) ٧٥ - ٧٧ ٢٥ و٣٢٥

( وَلَئِنْ أَتَيْتَ الّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ... ) ١٤٥ ٢٥

( إِنّ الّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللّهُ... ) ١٧٤ ٢٥

( فَوَيْلٌ لِلّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ.. ) ٧٩ ٢٥

٣٥٠

( وَلَنْ تَرْضَى‏ عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النّصَارَى‏... ) ١٢٠ ٢٧

( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ... ) ٢١٩ ٢٤٥

( مَا نَنَسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا... ) ١٠٦ ٢٥١

( أُوْلئِكَ الّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدّنْيَا... ) ٨٦ ٢٦٥

( شَهْرُ رَمَضَانَ الّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ) ١٨٥ ٢٨٩ و٢٩٠

( وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ ) ١٢٧ ٢٩٠

( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنّاسِ وَأَمْناً... ) ١٢٥ ٢٩٠

( قَدْ نَرَى‏ تَقَلّبَ وَجْهِكَ فِي السّماءِ... ) ١٤٤ ٢٩٨ و٣٤٣

( مَا وَلّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ) ١٤٢ ٢٩٨

( حافِظُوا عَلَى الصّلَوَاتِ وَالصّلاَةِ الْوُسْطَى ) ٢٣٨ ٣٠١

آل عمران

( يَا أَهْلَ الكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقّ بِالْبَاطِلِ.. ) ٧١ ١٤

( وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ... ) ١٨٧ ١٤ و١٦ و٢٤٠

( وَدّت طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ... ) ٦٩ ١٦

( وَقَالَت طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا... ) ٧٢.

( وإِنّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ... ) ٧٨ ١٧

( وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ ) ٧٥ ١٩

( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى‏ كَلِمَةٍ ) ٦٤ ٢١

( أَلَمْ تَرَ إَلَى الّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ... ) ٢٣ ٢١

( هَا أَنْتُمْ هؤُلاَءِ حَاجَجْتُمْ فِيَما لَكُم بِهِ عِلْمٌ ) ٦٦ ٢١

( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ... ) ٧٠ ٢٢

٣٥١

( الّذِينَ قَالُوا إِنّ اللّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا ) ١٨٣ ٢٣

( وَإِنّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ... ) ١٩٩ ٢٣

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا إِن تُطِيعُوا... ) ١٠٠ ٢٥

( إِنّ الدّينَ عِندَ اللّهِ الْإِسْلاَمُ... ) ١٩ ٢٥

( لَقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الّذِينَ قَالُوا... ) ١٨١ ٢٦

( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً ) ٦٧ ١٨٢ و٢٤١

( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ... ) ٦٥ - ٦٦ ٢٤١

( إِنّ أَوّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ لَلّذِي بِبَكّةَ.. ) ٩٦ -٩٧ ٢٩١

٣٥٢

النساء

( مِنَ الّذِينَ هَادُوا يُحَرّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَواضِعِهِ... ) ٤٦ ١٤ و١٩ و٢٤٠

( أَلَمْ تَرَ إَلَى الّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ... ) ٥١ ١٨

( فَبِظُلْمٍ مِنَ الّذِينَ هَادُوا حَرّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيّبَاتٍ... ) ١٦٠ ٢٠

( لكِنِ الرّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ... ) ١٦٢ ٢٣

( وَلاَ تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النّسَاءِ... ) ٢٢ ١٧٤

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا لاَ تَقْرَبُوا الصّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى... ) ٤٣ ٢٤٥

( أَلَمْ تَرَ إِلَى الّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ... ) ٤٤ -٤٦ ٣٣٤

المائدة

( يَا أَيّهَا الرّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ... ) ٤١ ١٦

( وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنّصَارَى‏ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللّهِ وَأَحِبّاؤُهُ... ) ١٨ ١٩

( وَتَرَى‏ كَثِيراً مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ... ) ٦٢ ٢٠

٣٥٣

( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنّا ) ٥٩ ٢٠

( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ... ) ١٥ ٢٠

( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ لَكُمْ... ) ١٩ ٢١

( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى‏ شَيْ‏ءٍ... ) ٦٨ ٢١

( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ... ) ٦٤ ٢٢

( وَإِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا آمَنّا وَقَد دَخَلُوا بِالْكُفْرِ... ) ٦١ ٢٢

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنّصَارَى‏ أَوْلِيَاءَ ) ٥١ ٢٣

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتّخِذُوا الّذِينَ اتّخَذُوا... ) ٥٧ ٢٤

( وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالنّبِيّ... ) ٨١ ٢٤

( لاَ يَتَنَاهُوْنَ عَن مُنكَرٍ فَعَلُوهُ ) ٧٩ ١٥٩

( لَتَجِدَنّ أَشَدّ النّاسِ عَدَاوَةً لِلّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ.. ) ٨٢ ٢٣٩

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا إِنّمَا الْخَمْرُ... ) ٩٠ ٢٤٥

( فَبِمَا نَقْضِهِم مِيثَاقَهُمْ لَعَنّاهُمْ... ) ١٣ -١٤ ٣٣٤

( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّنُ... ) ١٥ -١٦ ٣٣٥

( يَا أَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ... ) ٩١ ٢٢

٣٥٤

( سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى‏ عَمّا يَصِفُونَ ) ١٠٠ ٢٥٧

( قُل لا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ... ) ٥٠ ٣٣٩

الأعراف

( وَإِلَى‏ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّهَ... ) ٧٣ ٢٤٩

( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا ) ١٧٥ ٢٩٢

( قُل لاَ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً ) ١٨٨ ٣٣٩

الأنفال

( الّذِينَ عَاهَدتّ مِنْهُمْ ثُمّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلّ مَرّةٍ... ) ٥٦ ١٥

( وَمَا كَانَ صَلاَتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلاّ مُكَاءً وَتَصْدِيَةً ) ٣٥ ٢٩١

التوبة

( يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا إِنّ كَثِيراً مِنَ الأَحْبَارِ وَالرّهْبَانِ... ) ٣٤ ٢٠

( إِلَى الّذِينَ عَاهَدْتُم مِنَ الْمُشْرِكِينَ... ) ٤ ٢٤

( إِلاّ الّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ... ) ٧ ٢٤

( قَاتِلُوا الّذِينَ لاَيُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ... ) ٢٩ ٢٦

( هُوَ الّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى‏ وَدِينِ الْحَقّ... ) ٣٣ ٢٤١

( عَفَا اللّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ... ) ٤٣ ٣٤٠

( حَتّى‏ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ... ) ١١٨ ٣٤٢

٣٥٥

يونس

( فَالْيَوْمَ نُنَجّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً... ) ٩٢ ٣٣٦

( وَإِذَا تُتْلَى‏ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيّنَاتٍ.. ) ١٥ - ١٦ ٣٣٨

هود

( فَبَشّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ ) ٧١ ٢٤٣ و٢٤٧

( وَإِلَى‏ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّهَ... ) ٦١ ٢٤٩

( وَإِلَى‏ ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّهَ... ) ٥٠ ٢٤٩

( تِلْكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ... ) ٤٩ ٢٩٣

( وَأَقِمِ الصّلاَةَ طَرَفَيِ النّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ اللّيْلِ... ) ١١٤ ٣٠٠ و٣٠١

يوسف

( وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى‏ أَمْرِهِ... ) ٢١ ٨

( ...وَيُتِمّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى‏ آلِ يَعْقُوبَ... ) ٦ ٢٤٨

الرعد

( يَمْحُوا اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ... ) ٣٩ ٢٥١

إبراهيم

( الْحَمْدُ للّهِ الّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ... ) ٣٩ ٢٤٨

٣٥٦

النحل

( وَمِن ثَمَرَاتِ النّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً... ) ٦٧ ٢٤٥

( وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً... ) ٧٢ ٢٤٧

( وَإِذَا بَدّلْنَا آيَةً مّكَانَ آيَةٍ... ) ١٠١ ٢٥١

( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنّهُمْ يَقُولُونَ إِنّمَا يُعَلّمُهُ... ) ١٠٣ ٢٩٣ و٣٢٦ و٣٣٢

( فَسْأَلُوا أَهْلَ الذّكْرِ إِن كُنتُم لاَ تَعْلَمُونَ ) ٤٣ ٣٥٠

الإسراء

( أَقِمِ الصّلاَةَ لِدُلُوكِ الشّمْسِ إِلَى‏ غَسَقِ اللّيْلِ... ) ٧٨ ٣٠٠

( وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ... ) ٧٣ -٧٥ ٣٤٠

الكهف

( قُلْ إِنّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى‏ إِلَي‏... ) ١١٠ ٣٣٩

طه

( وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى‏ إِلَيْكَ وَحْيُهُ... ) ١١٤ ٣٤٣

الأنبياء

( بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلاَمٍ بَلِ افْتَرَاهُ... ) ٥ ٣٢٦

الحج

( وَإِذْ بَوّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ... ) ٢٦ - ٢٧ ٢٩٠

٣٥٧

النور

( رِجَالٌ لاّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللّهِ... ) ٣٧ ٢٧٣

( اللّهُ نُورُ السّماوَاتِ وَالأَرْضِ ) ٣٥ ٣٠٩

الفرقان

( وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذَا إِلاّ إِفْكٌ... ) ٤ -٥ ٣٢٦

الشعراء

( كَذّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ... ) ١٤١ - ١٤٤ ٢٤٩

القصص

( الّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ ) ٥٢ ٢٣

( لِتُنذِرَ قَوْماً مّا أَتَاهُم مِن نّذِيرٍ مِن قَبْلِكَ... ) ٤٦ ٢٤٨

( وَقَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرّتُ عَيْنٍ لّي وَلَكَ... ) ٩ ٣٣٦

السجدة

( لِتُنذِرَ قَوْماً مّا أَتَاهُم مِن نّذِيرٍ... ) ٣ ٢٤٨

الأحزاب

( وَأَنزَلَ الّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ... ) ٢٦ ٢٦

٣٥٨

سبأ

( وَمَا آتَيْنَاهُم مِن كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا... ) ٤٤ ٢٤٨

فاطر

( إِنّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقّ بَشِيراً وَنَذِيراً... ) ٢٤ ٢٤٩

يس

( لِتُنذِرَ قَوْماً مّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ... ) ٦ ٢٤٨

الصافّات

( سُبْحَانَ رَبّكَ رَبّ الْعِزّةِ عَمّا يَصِفُونَ... ) ١٨٠ - ١٨٢ ٢٥٧

( أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ) ١٢٥ ٣٠٦ و٣١١

الشورى

( شَرَعَ لَكُم مِنَ الدّينِ مَا وَصّى‏ بِهِ نُوحاً... ) ١٣ -١٥ ٢٤٠

( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلّمَهُ اللّهُ إِلاّ وَحْياً... ) ٥١ -٥٢ ٣٣٧ و٣٣٨

الدخان

( أَنّى‏ لَهُمُ الذّكْرَى‏ وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ... ) ١٣ -١٤ ٣٢٦

الفتح

( إِنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً... ) ١ -٢ ٣٤٠

٣٥٩

الذاريات

( فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً... ) ٢٨ ٢٤٨

القمر

( كَذّبَتْ ثَمُودُ بِالنّذُرِ ) ٢٣ ٢٥٠

الحشر

( هُوَ الّذِي أَخْرَجَ الّذِينَ كَفَرُوا... ) ٢ ٢٦

( هُوَ اللّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوّرُ... ) ٢٤ ٣١٠

الجمعة

( قُل يَا أَيّهَا الّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنّكُمْ أَوْلِيَاءُ للّهِ... ) ٦ ٢٣

٣٦٠

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376