القصص التربوية

القصص التربوية4%

القصص التربوية مؤلف:
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
تصنيف: كتب الأخلاق
الصفحات: 421

القصص التربوية
  • البداية
  • السابق
  • 421 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 348312 / تحميل: 10138
الحجم الحجم الحجم
القصص التربوية

القصص التربوية

مؤلف:
الناشر: دار الكتاب الإسلامي
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

ثمَّ أمر بتغسيل جُثَّة عبد الله وتكفينه ودفنه، وظلَّت هذه الحادثة تُراود خاطر هارون طول حياته.

ولم يمضِ وقت طويل حتَّى أخذ الشكُّ يُراود الخليفة نحو جعفر، وقرَّر أنْ يأمر جلاَّده مسرور السياف بقتله، وفي الليلة التي قرَّر أنْ يقتله فيها استدعى مسروراً، وأمره أنْ ينطلق فيقتل جعفراً بعد أنْ يُخبره بأنَّه يقتله بسبب قتله عبد الله الأفطس ابن عَمِّ الخليفة مِن دون إذنه (١).

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠١

الغاية لا تُبرِّر الوسيلة

في أيَّام المُعتصم كان هناك كاتب عاطل يبحث عن عمل، فكتب حاله بحروف كبيرة على ورقة بهذا المضمون: أنا كاتب وأرجو مِن الخليفة أنْ يستخدمني في عمل أخدم به خزينة الدولة وأنال به لقمة العيش، وأخذ يتردَّد كلَّ يوم على قصر المُعتصم، حتَّى إذا رأى الخليفة يُريد الركوب كان يفتح الورقة ويرفعها بين يديه ليراها الخليفة، حتَّى ضاق الخليفة ذرعاً بإلحاحه بأمر بتشغيله في عمل لا ينال منه شيئاً.

فقالوا: إنَّ المسجد الجامع في البصرة يحتاج إلى تبليط أرضه بالطابوق، لمنع تكوُّن الطين في الأيَّام الماطرة بسبب الأتربة، فإذا شاء الخليفة أنْ يكتب له أمراً ليقوم بتنفيذ تلك المُهمَّة، فوافق الخليفة على ذلك، فكُتِب الأمر ووقَّعه الخليفة، فأخذ الكاتب الأمر وسافر إلى البصرة.

في الطريق وقع بصره على صخرة ملوَّنة جميلة، فأخذها معه وعند وصوله إلى أبواب البصرة أرسل خادمه ليُخبر الناس بقدوم مأمور الخليفة ليستقبلوه، فحضر الناس وهُمْ يظنُّون أنَّ أمراً مُهمَّاً قد حصل ليُرسل الخليفة مأموراً يحمل أمراً منه.

راح الكاتب يعرض أمر الخليفة على الناس قائلاً: إنَّ أرض المسجد الجامع يجب أنْ تُبلَّط بالحَجر، فأبدى الناس طاعتهم لأمر الخليفة، وقالوا: إنَّ ذلك لم يكن يقتضي أمراً مِن الخليفة.

فأخرج الصخرة الملَّونة مِن جيبه وقال: إنَّ أمر الخليفة يوجب تبليط أرض المسجد بصخور مِن هذا النوع، فبُهت الناس، مِن أين يأتون بمِثل ذلك الحَجر؟! والكاتب يُصِرُّ على ذلك.

أخيراً وعلى أثر التماس الناس وإصرارهم وافق الكاتب على تقبُّل مبلغ مِن

٤٠٢

المال يجمعه الناس فيما بينهم؛ لكي يصرف النظر عن إصراره على أنْ يكون تبليط المسجد مِن تلك الصخرة ويرضى بتبليطه بالطابوق العادي.

جمع الناس المال وأعطوه لمأمور الخليفة، وبدأوا بتبليط أرض المسجد الجامع وحمل الكاتب الأموال التي جمعها على عدد مِن الإبل واتَّجه إلى بغداد.

في موعد عبور الخليفة أوقف الجمال في طريقه ووقف على رأسها. وعند وصول الخليفة نادى: يا خليفة المسلمين، لمَن أُسلِّم هذه الأموال؟

فسأل المُعتصم: أيُّ أموال؟

فقال: هذا حاصل الوظيفة التي عهدت بها إليَّ، وهو يبلغ بضعة آلاف درهم فأمر بتسلمها.

سأل الخليفة بعض الحاشية عن الوظيفة التي يتحدَّث عنها الرجل؟

فقالوا: تبليط أرض المسجد الجامع في البصرة.

فقال المُعتصم: إنَّ مَن يستخرج هذا المبلغ مِن المال مِن مثل هذا العمل لجدير بأعمال كبيرة! فعيَّنه بمنصب كاتب في الديوان.

على الرغم مِن أنَّ هذا الرجل قد احتال لخُطَّته بذكاء وبتدبَّر النتائج والنظر إلى المُستقبل، فأثبت جدارته للعمل في حُكم المُعتصم فحَظي بمنصب كاتب في ديوان الخلافة، فإنَّ الأخلاق الإسلاميَّة ترى في هذا اللون مِن التدبير وتدبُّر العواقب المبنيِّ على الغِشِّ والخيانة عملاً غير مشروع وغير عقلاني؛ لأنَّ العقل هو حُجَّة الله تعالى؛ ولذلك فإنَّه لا يُمكن أنْ يقود الإنسان إلى طريق الإثم والفساد (١).

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠٣

وحملها الإنسان إنَّه كان ظَلوماً جَهولاً

استدعى عبد الملك بن مروان يوماً ابن عيينة وقال له:

أُريد أنْ أولِّيك مصر وأعهد إليك بإدارة أُمورها.

وكان ابن عينية عارفاً بما يَحفُّ بهذه التولية مِن أخطار، ويُدرك أنَّ قَبولها مِن دون أنْ يتعرَّض لخطر التلوُّث بظلم أو جور غير مُمكن.

فقال لعبد الملك: يا أمير المؤمنين، إنَّني قد اعتزلت ولا قدرة لي على القيام بما تعهده إليَّ.

فغضب عبد الملك وقال مُحتدَّاً: إنَّها ولاية يبذل الآخرون الأرواح في طلبها، ويتسبَّبون لها الأسباب، فأعرضها عليك مِن دون طلب منك فترفضها!

فقال لعبد الملك: يا أمير المؤمنين، أتأذن لي بكلمة؟

فقال: قُلْ.

قال: جاء في القرآن الكريم: ( إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً ) (الأحزاب:)، فالله تعالى لم يغضب عندما أبين أنْ يحملنها، ولكنَّك غضبت إذ امتنعتُ عن قبول ولاية مصر؟

فزال غضب عبد الملك وأكرمه.

إنَّ العقل النَّيِّر والضمير اليقظ وكرامة النفس والوجدان الواعي، كلَّها توجِب على الإنسان أنْ يتدبَّر أعماله، وأنْ لا يحيد عن طرق الحَقِّ والفضيلة، وأنْ لا يقرب الأعمال غير الإنسانيَّة التي يأباها الضمير، وأن لا يلوِّث نفسه بالفساد والخبث، وأنْ لا يدوس على الكرامة الإنسانيَّة في سبيل الوصول إلى الدنيا عن طريق غير مشروع (١) .

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠٤

ما أرضاني عنك إنْ أصلحت أمرك

كان الإمام (عليه السلام) أيَّام خلافته يطرق الأسواق يستطلع أمرها، ويوصي أصحابها، فمَرَّ يوماً في سوق التمَّارين، وإذا بصبيَّة تبكي فوقف وسألها عمَّا بها.

فقالت: أعطاني سيِّدي درهماً أشتري به تمراً، فاشتريته مِن هذا البقَّال وذهبت به إلى الدار فلم يُعجبهم، فجئت أردَّه عليه فأبى رَدَّه.

فالتفت الإمام إلى البقَّال وقال له: (هذه الصبيَّة خادمة وليس الأمر باختيارها، فخُذْ التمر ورُدَّ إليها نقودها).

فنهض البقَّال ووضع يده في صدر الإمام يدفعه عن محلِّه، أمام أنظار المارَّة وأصحاب السوق، فنهره بعضهم قائلاً: ويلك! ماذا تفعل؟! هذا أمير المؤمنين.

فخاف الرجل واصفرَّ لونه، وأسرع يأخذ التمر مِن الصبيَّة ويرُدُّ إليها درهمها، ثمَّ قال: يا أمير المؤمنين ارضَ عنِّي، فقال: (ما أرضاني عنك إنْ أصلحت أمرك) (١) .

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠٥

اجعل قوتَ عيالي نِصفاً شعيراً ونِصفاً حُنطة

عن معتب - الذي كان قائماً على إدارة شؤون منزل الإمام الصادق - قال: شحَّت المواد الغذائيَّة في السوق، فارتفعت الأسعار كثيراً، فقال لي الإمام (عليه السلام): (يا معتب، كَمْ لدينا مِن الطعام في الدار؟).

فقلت: ما يكفي لبضعة أشهر.

فقال: (بِعْه في السوق).

فعَجبت مِن قوله وقلت: ما هذا الذي تقوله يا سيديِّ؟!

فكرَّر أمره مؤكِّداً عليَّ أنْ أبيع كلَّ ما كان عندنا مِن الطعام.

فلمَّا بعته قال: (اشتر مع الناس يوماً بيومٍ).

وقال: (يا معتب، اجعل قوتَ عيالي نِصفاً شعيراً ونِصفاً حُنطة) (١) .

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠٦

سيأتي مِن هنا رجل مِن أهل الجَنَّة

يقول أنس كنت يوماً في حضرة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فأشار إلى جِهة وقال: (سيأتي مِن هنا رجل مِن أهل الجَنَّة).

وما لبثنا حتَّى جاء رجل عجوز، وهو يُجفِّف ماء وضوئه بيده اليُمنى فيما علَّق نعلاه في إصبع مِن يده اليُسرى، تقدَّم وسلَّم.

بعد ذلك كرَّر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) تلك العبارة عن الرجل في اليومين التاليين قبل وصوله بلحظات.

وكان (عبد الله بن عمرو بن العاص) حاضر المجلس في الأيَّام الثلاثة، وسمع مقالة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فعزم على مُصاحبة الرجل؛ ليتعرَّف على عباداته وأعماله الصالحة، وليعلم ما الذي جعله مِن أهل الجَنَّة، ورفع مكانته إلى هذه المنزلة، فنهض وأدركه عند مُغادرته المجلس، وقال له: إنَّه قد خاصم أباه، وأقسم على أنْ لا يراه ثلاثة أيَّام بلياليها، وطلب أنْ يؤويه تلك المُدَّة عنده، فوافق الرجل وبقي عبد الله عند الرجل ثلاثة أيَّام.

يقول عبد الله: خلال تلك الليالي لم أرَ الرجل ينهض للعبادة أو للقيام بعبادة خاصَّة، سِوى أنَّه كان كلمَّا تقلَّب في فراشه ذكر الله، ثمَّ ينام حتَّى الفجر فينهض لصلاة الصبح، ولكنَّه خلال تلك المُدَّة كلِّها لم يذكر أحداً إلاَّ بالثناء عليه وذكر مَحاسنه.

ـ انقضت الأيَّام الثلاثة، وبدت أعمال الرجل في نظري تافهة، حتَّى كدت أنْ أحتقره ولكنِّي ملكت نفسي، وعند توديعه قلت له:

لم يكن قد حصل بيني وبين أبي أيُّ خِصامٍ، ولكنِّي سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول عنك كذا وكذا ثلاثة أيَّام؛ فأردت أنْ أعرفك وأعرف ما تقوم به مِن عبادات

٤٠٧

وأعمال صالحات غير، أنِّي لم أرَ منك عبادة كثيرة، فلا أعلم ما الذي أوجب رفع منزلتك ليقول عنك النبي ما قال!

قال الشيخ: لا أقوم بغير ما رأيت مِن الأعمال.

تركه عبد الله وانصرف إلاَّ أن الشيخ ناداه وقال له:

أعمالي الظاهرة هي تلك التي رأيتها، ولكنِّي في دخيلتي لا أحمل لأحد حِقداً ولا سوءاً، ولا أحسد أحداً على ما أنعم الله عليه.

فقال عبد الله: إنَّها نيَّتك الحسنة وحُبَّ الخير للآخرين ما شملك برحمة الله وألطافه، وإنَّه ليصعب علينا نحن أنْ نكون على هذه الطهارة وهذا القدر مِن حُبِّ الآخرين (١) .

____________________

(١) الأخلاق، ج٢.

٤٠٨

الفهرس

مُقدِّمة ٥

لا إفراط ولا تفريط .٧

الخال أحد الضجيعين .٩

كلُّ إنسان بينه وبين آدم صِلة ١٠

صِفات الابن مِن الأب أو الأُمِّ ١١

الاستعمال يكون بعد التجربة ١٢

الجُملة العصبيَّة هي الأساس .١٣

الفَرق بين قضاء الله وقَدَره ١٤

بأبي وأُمِّي مَن لم ينخل له طعام ١٥

عن مِثل هذا الرجُل أخبرتك ..١٦

الذاكرة الخارقة ١٨

واعمراه لولا عليٌّ لهَلك عمر ١٩

اتَّق الله الذي خلقك ثمَّ يُميتك ..٢٢

تفسير حُلْم .٢٣

الحُلْم وكشف الحقائق .٢٤

وإذا بُشِّر أحدهم بالأُنثى ظَلَّ وجهه مُسودَّاً ٢٥

هارون الرشيد يَحنِث بأيمانه ٢٦

مَعدِن العلم .٢٨

الظُلم مِن كوامن النفوس: ٢٩

القوَّة تُبديه والضُعف يُخفيه ٢٩

بَشِّر الصابرين .٣١

فبما رَحمةٍ مِن الله لِنتَ لهم .٣٣

سوء الخُلق يُسبِّب ضغطة القَبر .٣٤

يزيد يرتكب الجرائم الواحدة تِلو الأُخرى .٣٥

٤٠٩

ذِمَّة المسلم واحدة حُرَّاً كان أم عبداً ٣٦

حِفظ الوديعة أيَّاً كانت ..٣٧

المؤمن إذا وعد وفى .٣٨

التوبة مِن الكذب أوَّلاً .٤٠

الصدق مَنجاة ٤١

احِفظ الله يَحفظك ..٤٢

المَنطق السليم .٤٣

النبي أولى بالمسلمين مِن أنفسهم .٤٥

الكريم يَسأل عن الكريم .٤٧

مَن كانت أفعاله كريمة اتَّبعه الناس .٤٨

انزل عن مِنبر أبي! ٥٠

يَفرُّ مَن أخطأ! ٥١

رِفقاً بالحسين! ٥٢

كرهت أنْ أُعجِّله! ٥٣

تكريم الطفل .٥٤

هلاَّ ساويتَ بينهما؟! ٥٥

التصابي مع الصبي .٥٦

أو ما ترضى أنْ تحمل بدناً حمله الرسول؟! ٥٧

وا حيائي مِنك يا أمير المؤمنين! ٥٨

أين الدُّرُّ والذهب مِن سورة الفاتحة؟ ٦٠

مَن كان مع الله فليس في غُربة! ٦١

كهذا... ٦٢

... لَتركت القاضي يأكلك! ٦٣

سَعد وحِلم .٦٤

مُعاوية اسم للأُثنى مِن الكِلاب ..٦٥

أُميَّة تصغير أمَة ٦٦

٤١٠

مُقوُّم الناقة ٦٧

قيمة كلِّ امرئ ما يُحسنه ٦٩

أهل الكَرَم والجُود ٧١

إمَّا المَنُّ وإمَّا القتل .٧٢

بَلاغة صَبيٍّ .٧٣

تضرُّع الأعرابي .٧٤

عقل العباس وزينب ..٧٥

عِزُّ الإسلام ٧٦

أستحيي أنْ تَغلب مسألته جودي .٧٧

قيمة مُعاوية عند علقمة بن وائل .٧٨

الفَرق بين المجنون والمُبتلى .٧٩

الذُّباب يذلُّ الجَبابرة ٨٠

الإنسان أوَّله نُطفة وآخره جِيفة ٨١

يجمع كلَّ الناس خير الآباء آدم وأفضل الأديان الإسلام ٨٢

الرَّبُّ واحد والجزاء بالأعمال .٨٣

قولوا السَّداد مِن القول ولا تغلوا ٨٤

أخاف أنْ يَدخلني ما دخلك ..٨٥

الطِّيرَة ليست بحَقٍّ .٨٦

يا رَبِّ أنت حولي ومِنك قوَّتي .٨٧

لقِّنوا موتاكم شهادة أنْ لا إله إلاَّ الله والولاية ٩١

مَن يتَّقِ الله يجعل له مَخرجاً ٩٢

إنْ كان كما نقول نجونا ونجوتَ ..٩٤

لو عاينتم ما قد عاين مَن مات منكم .٩٥

لجزعتم ووهلتم وسمعتم وأطعتم .٩٥

إنَّ الله يُحبُّ عبداً إذا عمل عملاً أتقنه ٩٨

قول الله أصدق مِن قولك ..١٠١

٤١١

كرامة عبد المُطَّلب جَدُّ النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ١٠٣

عبد المُطَّلب وحُلْم الشجرة التي تنبت في ظهره ١٠٥

إيَّاكم وتعلُّم النجوم إلاَّ ما يُهتدى به في بَرٍّ أو بحر ١٠٧

ما مؤمن يموت.. ١٠٨

إلاَّ قيل لروحه: الحَقْي بوادي السلام ١٠٨

سلمان وتكليم المَيِّت له ١٠٩

صَفاء الروح وقوَّة الحُلْم .١١١

توقَّع الموت صباحاً ومساءً ١١٤

ليس هناك ليلٌ وإنَّما هو ضوء ونور ١١٥

امرأة تدخل النار في هِرَّة حبستها ١١٦

وأُخرى تدخل الجَنَّة في كلب سقته ١١٦

البئر صدقة ١١٧

غفر لك بالخوف فانظر كيف تكون فيما تستقبل .١١٨

المرء مع مَن أحبَّ ..١٢٠

إنَّما تُقبل شهادة أنْ لا إله إلاَّ الله مِن هذا ومِن شيعته ١٢١

مَن أحبَّ بقاء الظَّلمة فهو مِنهم وورد النار ١٢٢

شيعتنا يُطهَّرون مِن ذنوبهم بالبلايا والرزايا ١٢٣

لم يَنهَ عن تعذيب الديك فساخت به الأرض ..١٢٤

مَن كان هواه معنا فقد شَهِدنا ١٢٥

الطريق إلى جميع الكمالات الاستعانة بالحَقِّ على النفس ..١٢٧

انظر لنفسك.. ولا يُلهينَّك الأمل .١٢٨

ليس لأحدٍ فضلٌٌ على أحدٍ إلاَّ بالتقوى .١٢٩

لا تغضب ..١٣٠

كثرة الأكل تُعجِب الشيطان .١٣١

أين شُكره على ما أنعم؟ ١٣٢

٤١٢

مَن أحياها فكأنَّما أحيا الناس جميعاً ١٣٤

المال يَفنى والبدن يَبلى والعمل يبقى .١٣٥

ربَّما سمعت مِن يَشتم عليٍّ... ١٣٦

فأمرُّ به فأُسلِّم عليه وأُصافحه ١٣٦

مروءة أهل بيت النبوَّة ١٣٧

الصبر على سوء خُلق الجار يورِث الفَرَج .١٣٨

الحرب خديعة ١٣٩

ولا تَهِنوا في ابتغاء القوم ١٤٠

لقد مُلئ قلبي منه رُعباً ١٤١

إنِّي أكره لكم أنْ تكونوا سبَّابين .١٤٢

سُبْحان الله! تقذف أُمَّه؟! ١٤٣

الله يُحبُّ المُحسنين .١٤٤

إصلاح ذات بَيْنِ المُوالين لأبي عبد الله .١٤٥

اتَّبع النبي لأفعاله الكريمة ١٤٦

صَدَّقَتني إذ كذَّبتم وآمنت بي إذ كفرتم .١٤٧

حاجة المؤمن رحمة مِن الله لمَن طُلِبت منه ١٤٩

خُذْها فإنِّي إليك مُعتذِر ١٥٠

إيَّاكم والمُحقَّرات مِن الذنوب ..١٥١

أنفقوا عليه مِن بيت المال .١٥٢

مَن زار أخاً في الله مُحبَّاً له فقد زار الله ووجبت له الجَنَّة ١٥٣

اتَّبع عليَّاً وحزبه فإنَّه مع الحَقِّ والحَقُّ معه ١٥٤

لاستجابة الدعاء لا بُدَّ مِن الطريق الذي أمر الله به ١٥٥

لا ترفع حاجتك إلاَّ إلى أحد ثلاثة.. ١٥٦

إذا وجَدْنا بذلنا وإذا فقدنا شكرنا ١٥٧

لا تدعُ سِوى الله .١٥٨

.. وعِزَّتي وجَلالي لأقطعنَّ أمل كلِّ مؤمَّلٍ غيري .١٥٩

٤١٣

.. اللَّهمَّ لا تكلني إلى نفسي طَرفة عين أبد.. ١٦٠

إيَّاك أنْ تكون فحَّاشاً أو صخَّاباً أو لعَّاناً ١٦١

حَقُّ شكر الله أنْ تقول: الحمد لله .١٦٣

قضاء حاجة المؤمن كعبادة الله تسعة آلاف سنة.. ١٦٥

ادفعوا حُجَّة الله بقضاء حوائج إخوانكم .١٦٦

إنْ كان أعتقني لله فليدَعْني لله.. ١٦٧

إنَّ لله يوماً يخسر فيه المُبطلون .١٦٨

كتمان أمري أحبُّ إليَّ .١٦٩

ألا قلتَ: ربنا آتنا في الدنيا حسنة..؟! ١٧٠

البِرِّ ما اطمأنَّ به الصدر والإثم ما تردَّد فيه.. ١٧١

إنَّما نجزع قبل المُصيبة ١٧٢

فإذا وقع أمر الله رضينا وسلَّمنا ١٧٢

واهاً لمَن يُذلُّ المؤمنين! ١٧٣

يُقدَّر الرزق بالحلال فيُطلب بالحرام ١٧٤

أحاديث أهل مصرنا مُنذ دهرنا..!! ١٧٥

فعلت هذا اقتداءً بجَدِّي .١٧٧

أبو الحسن وقضيَّة لم يَرد مثلها ١٧٨

ما قلَّ وكفى خيرٌ مِمَّا كثُر وألهى .١٨٠

ألَمْ يأنِ للَّذين آمنوا ١٨١

أنْ تخشع قلوبهم لذِكر الله؟! ١٨١

مَن أراد أن يُظلِّه الله مِن فَوح جَهنَّم.. ١٨٢

فليُنظِر مُعسِراً ١٨٢

لا تفعل يا عُثمان! ١٨٣

لا تَكمُل الكمالات إلاَّ بالإسلام ١٨٤

أوّلُ مَنْ جَمَعَ الجُمعَةَ بِالمَدِينَةِ ١٨٦

الكفاءة لا السِّن هي المقياس .١٨٩

٤١٤

إنَّ الله يُحِبُّ إذا خَرَجَ عَبْدُهُ المؤمِنُ إلى أخيهِ ١٩١

أنْ يَتَهيّأَ لَهُ وأنْ يَتَجَمَلَّ .١٩١

أستحيي مِن رَّبَّي أَنْ أتفضَّلَ عَلَيكَ ..١٩٢

الأحْداث أَسْرَعُ إلى كُلِّ خَيْرٍ .١٩٣

إذ هممت بأمر فتدبَّر عاقبتهُ ١٩٤

لم يكن لي جريمة فأخشاها ١٩٥

أداء الأمانة زيادة في الرزق .١٩٦

تجربة الحدَّاد وفتح عمَّوريَّة ١٩٨

إنَّما اللَّوْمُ لَوْمُ الجاهليَّةِ ٢٠١

العَدل أساس المُلك ..٢٠٢

الأحداث أسرع إلى الخير .٢٠٦

الحِلم سيِّد الأخلاق .٢٠٧

في حلالها حساب وفي حرامها عِقاب ..٢٠٨

جزاء مَن يتعدَّ حُرمات الله .٢١٢

المؤمن مُبتلى .٢١٣

لسانك حصانك إنْ صِنته صانك ..٢١٤

لا طاعة لمَخلوق .٢١٦

حتَّى لو كان أُمَّاً في مَعصية الخالق .٢١٦

مَن يَتَّقِ الله يجعل له مَخرجاً ٢١٨

قوَّة الإيمان أقوى مِن قوَّة الجَسد .٢٢٠

كَذِبَ المُنجِّمون ولو صدقوا ٢٢١

إنْ كان كما يكفيك لا يُغنيك فكلُّ ما فيها لا يُغنيك ..٢٢٢

لا ضَرَرَ ولا ضِرارَ ٢٢٣

الإسلام دين الشباب ..٢٢٤

الحسَنُ مِنْ كُلِّ أَحَدٍِ حَسَنٌ، ٢٢٧

ومِن الموالين أَحْسنُ .٢٢٧

٤١٥

ما أخْسَرَ المشَقَّةَ وَراءها العِقابُ!! ٢٢٨

إنَّ الله هُوَ التَّوَّابُ الرحيمُ .٢٢٩

فبِما كسبت أيديكم .٢٣١

مُشاورة الرجال مُشاركتهم في عقولهم .٢٣٢

الكادُّ على عياله كالمُجاهد في سبيل الله .٢٣٤

العمل باليد عمل النبيِّين والمُرسلين والصالحين .٢٣٥

يد الكادِّ على عِياله لا تمسُّها النار ٢٣٦

احمل على رأسك واستغن عن النَّاس .٢٣٧

مَن سعى على نفسه أو أبويه أو ذُرِّيَّته فهو في سبيل الله .٢٣٨

ليس هذا طلب الدُّنيا ٢٣٩

هذا طلب الآخرة!! ٢٣٩

مَهلاً يا أُمَّاه فإنَّ مَعي مَن يَحفظني .٢٤٠

لن يُغلَبَ حِزبٌ فيه رسول الله .٢٤١

تسود قريش ما دام مِثلُك فيها ٢٤٢

.. إلاَّ أنْ أُقيم حَقَّاً أو أدفع باطلاً .٢٤٣

ملعونٌ مَن جلس على مائدةٍ ٢٤٤

يُشرَب عليها الخَمر ٢٤٤

ما أحببتَ أنْ يأتيه الناس إليك فأته إليهم .٢٤٥

احترام الأبّ ..٢٤٦

المشي مع الراكب ..٢٤٧

مَفسدة للراكب ومَذلَّةً للماشي .٢٤٧

الفَرَج بعد الشِّدَّة ٢٤٨

عُقدة الحَقارة ٢٤٩

ليس مِنَّا ٢٥٠

مَن لم يرحم صغيرنا ولم يوقِّر كبيرنا ٢٥٠

هَلاَّ ساويت بينهما؟! ٢٥١

٤١٦

القَناعة كنز لا يَفنى .٢٥٢

ويحَ مَن لم يتزوَّج وهو يَقدر ٢٥٣

ليس أحدٌ يسبق فاطمة ٢٥٤

بنت محمد إلى الفضل .٢٥٤

مَن رَغب عن سُنَّتي فليس مِنِّي .٢٥٥

المجنون مَن أبلى شبابه في غير طاعة الله .٢٥٦

الذليل مَن ظَلَم .٢٥٧

قيمة السُّلطة بإقامة الحَقِّ ودفع الباطل .٢٥٨

إذا كنت أشرب مِن دماء الناس .٢٥٩

فكيف لا أشرب الخمر ٢٥٩

لا والله أو يؤخَذ للمظلوم حَقَّه ٢٦٠

مَن سعى تفاخراً وتكاثُراً فهو في سبيل الشيطان .٢٦٢

تارك الطلب لا يُستجاب له دعوات ..٢٦٣

أنا أصبِر عن اللَّحم .٢٦٤

اعمل واحمل على رأسك ..٢٦٥

واستغنِ عن الناس .٢٦٥

أحسن الناس مَعاشاً ٢٦٦

أسوأ حالٍ أنْ يُرى المعروف مُنكراً والمُنكر معروفاً ٢٦٧

لا حاجة للعِباد بالمُحرَّم مِن الأشياء ٢٦٨

الحلال والحرام لمَصلحة العباد ٢٦٩

ترحيب المسلمين بتحريم الخَمر ٢٧٠

هدانا الله بأحمدَ المهديِّ النبيِّ .٢٧١

ما رأيت مُعلِّماً أرفق مِن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ٢٧٣

ليس لابنِ البيضاء على ابنِ السوداء فَضلٌ .٢٧٤

مشورةٌ في وقتها ٢٧٥

٤١٧

مَن يبخل بفضله يُستغَن عنه ويُذمَّ ٢٧٧

التحرُّز عن الزَّلل والخطأ أمام الأعداء ٢٧٩

كفرتْ بأنعُم الله فأذاقها لِبَاس الجُوع والخَوف ..٢٨٠

طلب العلم مِن المَهد إلى اللَّحد .٢٨٣

ما الموت إلاَّ قَنطرةً ٢٨٤

السرور بلقاء الله .٢٨٥

لا يجتمع الشَّراب مع العقل .٢٨٦

لا إله إلاَّ الله حِصني .٢٨٧

لا نسجد إلا لله عَزَّ وجَلَّ .٢٨٨

لا أفعل هذا أبداً ولا أسجد لغير الله .٢٩٠

لو كان عبداً لأطاع مولاه ٢٩١

أين مُكوكبها؟ ٢٩٢

أبو ذر يعيش وحيداً ويموت وحيداً ٢٩٣

عمَّار تقتله الفئة الباغية ٢٩٤

تأويل خُطبة الإمام عليٍّ (عليه السلام) المعروفة بالزوراء ٢٩٥

لم يُقدَّم إلا بما عُهِد إليه فيه ٢٩٧

مِثالان لخُلق الإنسان الكريم .٢٩٨

اُلامُ على السخاء وإنَّ هذا لأسخى مِنِّي! ٢٩٩

أعتق مِن العبيد .٣٠٠

بقدر ما قتلت مِن بناتك ..٣٠٠

الأدب خير مِن الذهب ..٣٠١

.. والعافين عن الناس .٣٠٣

والله يُحبُّ المُحسنين .٣٠٣

ما دخلت المسجد إلاَّ لأستغفرنَّ لك ..٣٠٤

مَن أنصف مِن نفسه لم يزده الله إلاَّ عِزَّاً ٣٠٥

الإيمان عمل كلُّه والقول بعضه ٣٠٧

٤١٨

مَن قاتل لتكون كلمة الله هي العُليا فهو في سبيل الله .٣٠٩

الأمر إلى الله يضعه حيثُ يَشاء ٣١٠

الماء لا يُمنَع عن أحد .٣١٢

هي حُرَّة لِمَمْشاك .٣١٦

الآن يدخل كلامي في أُذنك ..٣١٨

لم يُعطَ أحدٌ شيئاً أضرَّ له في آخرته ٣١٩

مِن طلاقة لسانه ٣١٩

المجالس بالأمانة ٣٢٠

الابتعاد عن إيذاء المؤمنين .٣٢١

اتَّق الله ولا تَعجل .٣٢٢

الإسراف مذموم ٣٢٣

الشيطان لن ينصح مُسلماً ٣٢٤

لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ .٣٢٥

اللَّهمَّ إنِّي أمسيت عنه راضياً فارضَ عنه ٣٢٧

التضرُّع إلى الله وأسباب الانتصار ٣٣٠

يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاَماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ .٣٣٢

لا يَخرج الرجل عن مَسقط رأسه بالدَّين .٣٣٣

أذلُّ الناس مَن أهان الناس .٣٣٤

البادئ أظلم .٣٣٥

لعنة الله على الظالمين .٣٣٦

ما كان أحسن ترتيبه لنفسه ولصاحبه ٣٣٨

لا تذيعَنَّ شيئاً على أخيك تَهدم به مروَّته ٣٣٩

مُروءة قائدٍ .٣٤٠

أردت أنْ أعظك فوعظتني .٣٤٢

خير لباس في كلِّ زمان لباس أهله ٣٤٣

الإسراف مذموم مِن أيٍّ كان .٣٤٤

٤١٩

التعليم الذكي .٣٤٦

تحتقر الكلام وتستصغره؟! ٣٤٧

مُعاوية يأمر بسبِّ عليٍّ (عليه السلام) على المَنابر ٣٤٨

أيُّهما أفضل عليٌّ أم مُعاوية؟! ٣٥١

التغاضي عن سفاسف الأُمور ٣٥٢

مُديرٌ حكيم .٣٥٣

إذا أكرمت اللئيم تمرَّد ٣٥٥

فِطنة أديب ..٣٥٧

تغافل في مَحلِّه ٣٥٨

إنَّما الطاعة في المعروف ولا طاعة في معصية ٣٥٩

لا يستهوينَّكم الشيطان لعنه الله .٣٦٠

لا تَعمى الأبصار ولكنْ تَعمى القلوب ..٣٦١

باع آخرته بدنيا غيره ٣٦٣

اشترى مرضاة المخلوق بسخط الخالق .٣٦٤

ثِقْ بحُسن صِنع الله مِن حيث لا تدري .٣٦٥

المُسلم لا يمكر بالمُسلم .٣٦٧

مَن حَفر حُفرة لغيره وقع فيها ٣٦٨

عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان .٣٧٠

الرياء مُفسد للعمل .٣٧٤

أنا عبد لله أوَّلاً .٣٧٥

وضع جرَّة ماءٍ مسكورة وبرقع .٣٧٦

الرياء هو الشِّرك كلُّه ٣٧٨

النفاق أشدُّ مِن الكُفر ٣٧٩

إنَّ ناساً كهؤلاء لا يُستعان بهم في سبيل الله .٣٨١

صلَّى فأعجبني وصام فرامني .٣٨٢

جزاء مَن استودِع ثمَّ جَحد .٣٨٣

٤٢٠

421