تراجم الرجال الجزء ١

تراجم الرجال0%

تراجم الرجال مؤلف:
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
تصنيف: علم الرجال والطبقات
الصفحات: 512

تراجم الرجال

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: السيد احمد الحسيني
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
تصنيف: الصفحات: 512
المشاهدات: 42783
تحميل: 10168


توضيحات:

بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 512 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 42783 / تحميل: 10168
الحجم الحجم الحجم
تراجم الرجال

تراجم الرجال الجزء 1

مؤلف:
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

العلوم الاسلامية كما يظهر مما كتبه.له " مرآه القلوب " ألفه سنة ١٠٣٠.

(٧٦١) علي قلي النطنزي(ق ١١ - ق ١٢):

علي قلي بن الحسين النطنزي فاضل عارف بالعلوم الدينية، له مناظرات مع علماء الاديان، من أعلام أوائل القرن الثاني عشر.

له " أصول الدين " ألفه سنة ١١٠٣.

(٧٦٢) علي محمد اللواساني(..-..):

علي محمد اللواساني الكرماني شاعر فارسي كان يسكن كرمان، له خط جميل وادب رفيع،

٣٨١

(٧٦٣) السيد علي محمد الحسيني(ق ١٣ - ق ١٣):

علي محمد بن علي الحسيني فاضل جليل من أعلام القرن الثالث عشر، له عناية بالكتب الفقهية وقد تملك واستكتب كثيرا منها، وكتبت له في العقد الخامس والسادس من هذا القرن كتب ومجاميع كبيرة رأيت عديدا منها بختمه البيضوي " علي محمدبن علي الحسيني "(١) .

كتب له ميرزا عبدالله الخوانساري نسخة من كتاب " مسالك الافهام " في سنة ١٢٥٠، ووصفه فيها بقوله " ممتثلا أمر العالم الفاضل الكامل النبيل السيد السند الجليل المحقق المدقق الحري بالاعظام والتبجيل زبدة العلماء والمحققين وعمدة الفضلاء والمدققين سلالة السادة وقادة القادة وصاحب الافادات الجميلة والافاضات الجليلة.".

(٧٦٤) ميرزا علي محمد(ق ١٣ - ق ١٤؟):

علي محمد بن فضل الله بن زين العابدين.

من أعلام أواخر القرن الثالث عشر أو أوائل القرن الرابع عشر، مدحه ميرزا حشمت بقصائد فارسية مثبتة في ديوانه المخطوط.

____________________

(١) كتب على بعض المجاميع أن هذا هو صاحب " رياض المسائل "، وهو كلام غير صحيح، فان صاحب الرياض اسمه السيد علي بن محمد علي وتوفي سنة ١٢٣١، أي قبل كتابة هذه المجاميع.

(*)

٣٨٢

(٧٦٥) الشيخ علي محمد الرشتي(ق ١٣ - ق ١٣):

علي محمد بن كريم الرشتي فقيه أصولي محقق طويل النفس فيما يكتب، وهو من أعلام أواخر القرن الثالث عشر.

له " ذرائع الاصول " كتب بعض مباحثه في سنة ١٢٨٤.

(٧٦٦) السيد علي محمد النقوي(١٢٦٢ - ١٣١٢):

علي محمد بن محمد بن دلدار علي النقوي اللكهنوئي، تاج العلماء مترجم في " نقباء البشر " ص ١٦٢٤ وغيره، ونقول: أجازه جماعة من عظماء عصره وبجلوه في اجازاتهم غاية التبجيل، رأيت صورة بعض تلك الاجازات في مجموعة هذا تفصيلها: الشيخ راضي بن محمد النجفي بتاريخ ١٥ ذي القعدة ١٢٨٥، الشيخ حسين الجواهري، ووقع على اجازته أيضا الشيخ حسين بن محمد حسين، الشيخ عبدالحسين الطهراني في غرة شهر ذي الحجة ١٢٨٥، السيد حسين الحسيني الكوهكمري المعروف بالترك، الشيخ حسن بن اسدالله في غرة ذي الحجة ١٢٨٥، الشيخ ملا محمد حسين الاردكاني اليزدي في سلخ شوال ١٢٨٥، السيد علي بن محمد رضا بحرالعلوم الطباطبائي في ذي القعدة ١٢٨٥، الشيخ زين العابدين المازندراني في ٢٤ شوال ١٢٨٥.

٣٨٣

(٧٦٧) ميرزا علي محمد الشريفي(ق ١٣ - ق ١٤):

علي محمد بن محمد علي الشريف الشريفي الاژه اى الاصبهاني من أفاضل أوائل القرن الرابع عشر، أديب شاعر بالفارسية يتخلص في شعره ب‍ " شريفى ".

(٧٦٨) المولى علي نقي(ق ١١ ق ١٢):

علي نقي قرأ كتاب " نهج البلاغة " عند المولى ابوتراب، فكتب له اجازة في آخر الباب الاول منه في ١٢ رجب سنة ١٠٩٧ وانهاء‌ا في آخره في أواسط شهر ربيع الثاني سنة ١٠٩٨، ووصفه في الاجازة بقوله " التقي الذكي المتوقد الالمعي." وقال عنه في

٣٨٤

الانهاء " أنهاه الاخ العزيز المولى.

قراء‌ة وسماعا وضبطا وتصحيحا وتحقيقا وتدقيقا.".

(٧٦٩) علي نقي الخوئي(ق ١١ - ق ١٢):

علي نقي الخوئي أجازه المولى محمد باقر المجلسي في آخر رسالته " صيغ النكاح " معبرا عنه ب‍ " المولى الفاضل الصالح الزكي الرضي"، أجاز له ايقاع صيغ النكاح بين المؤمنين والمؤمنات.

ولعل هذا الشخص هو علي نقي بن رمضان علي الذي سيذكر فيما بعد.

(٧٧٠) الآخوند علي نقي التويسركاني(ق ١٣ - ق ١٣):

علي نقي بن الحسين التويسركاني عالم محقق فقيه أصولي، من أعلام القرن الثالث عشر، والظاهر أنه كان يقيم باصبهان، تتلمذ على المولى محمد ابراهيم الكرباسي وغيره.

له " الفصول المهمة في مباني الاحكام الشرعية ".

() المولى علي نقي(ق ١١ - ق ١٢):

علي نقي بن رمضان علي كتب نسخة من كتاب " تهذيب الاحكام " وأجازه فيها المولى محمد باقر المجلسي

٣٨٥

في أواخر شهر جمادى الثانية سنة ١٠٧١ ووصفه ب‍ " المولى التقي الورع.".

(٧٧٢) الشيخ علي نقي القاري(ق ١١ - ق ١٢):

علي نقي بن محمد أمين القاري الساروي كتب مجموعة أكثرها فلسفية كلامية بين سنتي ١٠٨٥ - ١٠٩٧، ويظهر منها اشتغاله بالعلوم العقلية.

(٧٧٣) المولى علي نقي(ق ١٣ - ق ١٣):

علي نقي بن محمد تقي فاضل له اطلاع بالتفسير والحديث وغيرهما، من علماء الشيخية ويعظم في كتاباته الشيخ احمد الاحسائي غاية التعظيم وينسج على منواله.

له " بشارة المهتدين في تفسير الحمدلله رب العالمين ".

(٧٧٤) الشيخ علي نقي الحر(ق ١٣ - ق ١٣):

علي نقي بن محمد جعفر الحر أديب شاعر جيد الشعر، لعله من أعلام النصف الثاني من القرن الثالث عشر،

٣٨٦

(٧٧٥) ميرزا علي نقي الهمداني(ق ١٣ - ق ١٣):

علي نقي بن محمد رضا الهمداني أديب فاضل اشتغل بالطب ومعالجة المرضى، من أعلام أواخر القرن الثالث عشر.

له " حفظ الصحة " ألفه سنة ١٢٧٩.

(٧٧٦) علي نقي الاسترابادي(ق ١١ - ق ١٢):

علي نقي بن محمد محسن الاسترابادي قابل نسخة من كتاب غريب القرآن " نزهة الخاطر " للشيخ فخر الدين الطريحي في كربلا سنة ١١٠٠، ووصفه مشاركه في المقابلة ب‍ " صاحب الصفات الحسنة ومجمع الكمالات الصورية والمعنوية مولانا علي نقيا.".

٣٨٧

(٧٧٧) ميرزا عناية الله الكلبايكاني(ق ١٣ - ق ١٣):

عناية الله بن محمد نصير الرضوي الكلبايكاني ملك نسخة من كتاب " قواعد الاحكام " في ٢٥ محرم سنة ١٢٣١، ثم استعارها منه شخص وكتب في ألقابه ما يدل على أنه كان من العلماء الافاضل.

(٧٧٨) المولى عوض التستري(ق ١١ - ق ١٢):

عوض بن حيدر التستري مترجم في " الكواكب المنتثرة " المخطوط وغيره، ونقول: علامة متبحر في العلوم العقلية والنقلية، له ميل إلى العرفان وينقل بعض أقوال الصوفية في مؤلفاته، توفي بعد سنة ١١٠٣.

قابل مرتين نسخة من " روضة الكافي "، احداهما مع ابنه محمد محسن حيث تمت المقابلة في ٢٦ شهر شعبان سنة ١٠٩٦، وله عليها حواش تدل على تبحره في علم الحديث.

له " گوهر يكدانه " و " الحق اليقين " ألفه سنة ١١٠١.

٣٨٨

(٧٧٩) الشيخ عيد النجفي(ق ١١ - ق ١١):

عبد بن الحسين بن عبدالله بن القاسم النجفي كتب بالنجف الاشرف نسخة من كتاب " من لا يحضره الفقيه " وأتمها في الثاني من شهر رمضان المبارك سنة ١٠٤٤، وقرأ الكتاب على الشيخ محمد بن علي البنائي فكتب له انهاء‌ا في آخر الجزء الاول بتاريخ عاشر شوال ١٠٤٤ وقال عنه " أنهاه.

الشيخ البارع اللوذعي والمحقق الالمعي صاحب الطبيعة النقادة والقريحة الوقادة الشيخ المجيد الشيخ عيد.".

وقرأ أيضا من باب المحصور والمصدود منه على الشيخ عيسى بن محمد النجفي فكتب له بلاغا في آخر كتاب الحج في شهر رمضان سنة ١٠٤٤.

(٧٨٠) الشيخ عيسى الاردبيلي(ق ١١ - ق ١١):

عيسى بن علي الاردبيلي قابل " الصحيفة السجادية " من أوله إلى آخره وأتم المقابلة في سنة ١٠٨٢ واختار له حواشي تدل على فضل فيه ودقة.

٣٨٩

(٧١٨) الشيخ عيسى القزويني(ق ١٣ - ق ١٣):

عيسى بن فتح الله بن رجب علي بن محمد صالح بن محمد القزويني من علماء القرن الثالث عشر، رأيت تملكه على مؤلفات والده وغيرها، ويبدو أنه كان له مكتبة كبيرة.

(٧٨٢) الشيخ عيسى النجفي(ق ١١ - ق ١١):

عيسى بن محمد النجفي عالم فقيه محدث أديب شاعر، من أعلام القرن الحادي عشر، قرأ عليه الشيخ عيد ابن الحسين النجفي مقدارا من كتاب " من لا يحضره الفقيه " فكتب له بلاغا في آخر كتاب الحج منه في شهر رمضان سنة ١٠٤٤.

من شعره قوله في مدح امير يسمى نواب دانشمند خان ولا يخلو شعره من غلو:

عرني جناحك برهة سرب القطا

علي أحل بربع من ملك العطا

ربعا لدانشمند خان أربعت

فيه اليتامى والضعيف تنشطا

مولى تواضع للاله فزاده

ذاك التواضع رفعة وتسلطا

وتطأطأت كل الرؤوس لحكمه

وأذل من ركب الصعاب وامتطا

حبر تعبد في السريرة مخلصا

لم يزدد ما فيه لم كشف الغطا

في الله لم تأخذه لومة لائم

لرضاء خالقه الخليفة أسخطا

أقلامه نسجت لشرع محمد

حللا ومهد للقواعد أبسطا

٣٩٠

فلسانه فيه سنان لامع

والكف منه به الحسام إذا سطا

وإذا المسائل اشتكلن بداله

رأي يبين له الصواب من الخطا

لا زال في كنف الاله وحصنه

من شر ذي شربغى وتأبطا

وقال أيضا:

هدية العبد على قدره

يرجو بأن يقبلها السيد

فالعين مع تعظيم مقدارها

تقبل ما يهدي لها المرود

له " راجحة الميزان في معرفة الاوزان " ألفه سنة ١٠٨١.

(٧٨٣) الشيخ عيسى الرشتي(ق ١٣ - ١٣١٧):

عيسى بن يوسف بن علي بن عبدالغني الرشتي مترجم في " نقباء البشر " ص ١٦٣٥ و " زندگانى وشخصيت شيخ أنصارى " ص ٣٤٧، ونقول: فقيه جليل، كان يكتب اسمه " محمد عيسى ".

له " قضاء الفوائت " رسالة كتبها سنة ١٢٨٩ و " مقدمة الواجب " وكتابات فقهية مبعثرة أخرى رأيتها بخطه.

٣٩١

حرف الغين

(٧٨٤) المولوي غلام حسين الدهلوي(ق ١٢ - ق ١٣):

غلام حسين الدهلوي أديب منشئ شاعر بالفارسية عارف بالعلوم العقلية، هاجر من بلده بسبب الفتن الحادثة فيه إلى بلدة " چيناپتن " فتتلمذ بها على الحكيم أحمدالله خان الدهلوي.

له " زاد المؤمنين " ألفه سنة ١٢١٣.

(٧٨٥) الشيخ غلام رضا القمي(ق ١٣ - ق ١٤):

غلام رضا القمي درس بالنجف الاشرف، ومن اكبر أساتذته الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي، وكان الشيخ حسين بن أبي القاسم النيسابوري يستفيد من بعض ما كتبه القمي من تقريرات أبحاث أستاذه المذكور وذكر أنه كان من أجل تلامذة الرشتي.

له " تقرير أبحاث الرشتي ".

٣٩٢

(٧٨٦) ميرزا غلام رضا العبدل آبادي(ق ١٣ - ق ١٤):

غلام رضا بن الحسين العبدل آبادي الكرماني ولد في " عبدل آباد " وقطع مراحله العلمية في النجف الاشرف وكربلا متتلمذا على شيوخ العلم بهما ثم سكن بكرمان، وكان فاضلا أديبا شاعرا بالفارسية من أعلام أوائل القرن الرابع عشر.

وقف الحاج عبد المحمود الكرماني نسخة من كتاب المترجم له " كفاية الواعظين " في سنة ١٣٠٧ ووصفه في الوقفية بقوله " العلام الفهام جامع المعقول والمنقول حاوي الفروع والاصول النحرير الفاضل الفقيه الكامل صاحب المناقب والفضائل.".له " كفاية الواعظين " و " دائرة قاصريه " و " صحيفة قاصريه ".

(٧٨٧) المولى غلام رضا الكاشاني(ق ١١ - ق ١١):

غلام رضا بن عبدالعظيم الكاشاني عالم فاضل جليل، له المام ودراية بالفلسفة والكلام، من أعلام أواخر القرن الحادي عشر.له " البداء " ألفه سنة ١٠٩٩.

٣٩٣

(٧٨٨) الشيخ غلام علي المرندي(ق ١٣ - نحو ١٣٤٥):

غلام علي المرندي ولد في " مرند " من مدن آذربايجان، ودرس الاوليات عند علماء تبريز ثم هاجر إلى العراق فتتلمذ في النجف الاشرف على المولى محمد كاظم الآخود الخراساني والسيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي والفاضل والشرابياني والشيخ محمد حسن المامقاني، وفي كربلا تتلمذ على السيد محمد حسين الشهرستاني.

كان مثالا رائعا للورع والتقوى والمتانة وحسن الخلق ولطف المحضر، ومن مشاهير المدرسين خارجا في الفقه والاصول بكربلا، يقيم الجماعة في الصحن الحسيني الشريف ويأتم به خلق كثير من المؤمنين.

توفي بكربلا نحو سنة ١٣٤٥ وهو في حدود الثمانين من عمره ودفن في الصحن الحسيني المبارك.

له " حاشية كفاية الاصول " و " الخيارات " ورسالة في " منجزات المريض ".

(٧٨٩) الشيخ غلام على البار فروشي(ق ١٤ - ق ١٤):

غلام علي بن عباس بن صفر علي البارفروشي المازندراني مذكور في " نقباء البشر " ص ١٦٦١، ونقول: فقيه أصولي فاضل متتبع، أقام بالنجف الاشرف سنين للتحصيل، ومن أساتذته بها المولى محمد كاظم الآخوند الخراساني.

٣٩٤

له غير ما هو مذكور في ترجمته " مشكاة الهداية في شرح الكفاية " و " المسائل الفقهية ".

(٧٩٠) الآخوند ملا غلام علي الاردستاني(ق ١٣ - ١٣٤٤):

غلام علي بن محمد القاضي بن احمد بن محمد تقي بن محمد شفيع بن محمد صادق بن محمد قاسم بن محمد مهدي بن مير كمال الدين محمد بن پير جمال الدين احمد الاردستاني من علماء عصره الافاضل، وآباؤه كلهم علماء أجلاء.

توفي صباح يوم الجمعة حادي عشر رمضان المبارك سنة ١٣٤٤

(٧٩١) الشيخ غلام علي الهروي(ق ١٣ - ق ١٣):

غلام علي بن محمد بن عبدالكريم الهروي الحائري أديب فاضل، من علماء كربلا في النصف الثاني من القرن الثالث عشر.له " مونس الاديب " تم تأليفه سنة ١٢٧١.

٣٩٥

(٧٩٢) الشيخ غلام علي(ق ١١ - ق ١١):

غلام علي بن محمد علي، محمد امين اشتهر بمحمد امين وليس اسمه.

كتب نسخة من " الصحيفة السجادية " وأتمها في عاشر ذي الحجة سنة ١٠٧٩ على نسخة الشهيد الاول، واختار لها تعاليق تدل على فضل فيه وتحقيق.

(٧٩٣) غياث الدين الكرماني(ق ١٠ - ق ١٠):

غياث الدين الكرماني، ابواسحاق فاضل جامع لاطراف العلوم، أديب منشئ شاعر بالفارسية جيد الانشاء والشعر، له اطلاع واسع في الحساب والعلوم الرياضية.

كان كاتب ديوان كرمان بخدمة الوزير مجد الدين عبد الرشيد، وهو من أعلام القرن العاشر.

له " جامع الحساب ".

٣٩٦

(٧٩٤) الحافظ غياث الدين الواعظ(..-..):

غياث الدين بن جلال الدين الواعظ فاضل أديب حسن الانشاء في الفارسية، كان حافظا للقران الكريم ظاهرا حيث يلقب نفسه ب‍ " الحافظ ".

له " ترجمة مصباح المتهجد ".

٣٩٧

حرف الفاء

(٧٩٥) فتح الدين بن القاسم(ق ١١ - ق ١١):

فتح الدين بن القاسم كتب نسخة من " المصباح " للكفعمي وأتمها سنة ١٠٥٥ وقابلها مرتين وألحق بآخرها بعض الادعية والشروح على ترتيب الاصل وهو يدل على فضله وعلمه.

(٧٩٦) الشيخ فتح علي الزنجاني(ق ١٣ - ١٣٣٨):

فتح علي الزنجاني أصله من مدينة زنجان وانتقل إلى مشهد عبدالعظيم الحسني بالري، فقرأ الاوليات العلمية هناك وتتلمذ به على الشيخ مهدي اللاريجاني صهر المولى علي الكني الطهاراني، ثم هاجر إلى النجف الاشرف قبل سنة ١٣٠٠ فقرأ على خاله الآخوند قربانعلي الزنجاني والسيد حسين الكوهكمري والمولى محمد الفاضل الايرواني والميرزا حبيب الله الرشتي، واختص بالاخير فلازمه سنين، وذهب برهة

٣٩٨

إلى سامراء ولكنه عاد إلى النجف قبل وفاة المجدد ميرزا حسن الشيرازي.

كان عالما زاهدا ورعا تقيا، وقد تزوج في أواخر حياته بعلوية من آل ياسر ليخدمها ويتقرب بذلك إلى النبي " ص ".

وهو بالاضافة إلى معرفته بالعلوم العقلية والنقلية كان له خبرة بالعلوم الغريبة ذو اطلاع جيد فيها.

له اجازة الحديث من الميرزا حسين النوري، ويروي عنه شفاها آية الله السيد شهاب الدين النجفي المرعشي كما حدثني بذلك.

سكن الكوفة من نحو سنة ١٣٢٠ منزويا مشتغلا بالتأليف والتصنيف، وتوفي بها سنة ١٣٣٨ وقد تجاوز الثمانين.

له " تفسير القرآن الكريم " و " شرح خلاصة الحساب " و " حاشية فرائد الاصول " ورسائل وكتابات متفرقة في الجفر والعلوم الغريبة.

(٧٩٧) فتح علي زند الشيرازي(ق ١٣ - بعد ١٢٦١):

فتح علي زند الشيرازي فاضل أخباري له اعتناء بكتب الحديث والاخبار، تتلمذ على الميرزا محمد النيسابوري الاخباري والشيخ محمد بن عيثاق البحراني وابنه الشيخ حسين، وكان مقيما بشيراز وهو سبط كريم خان زند(١) :

، كتب نسخة من كتاب " هداية الابرار إلى طريق الائمة الاطهار " في سنة ١٢٥٠ وعلق عليها تعاليق تدل على فضله، وقد تملك أيضا نسخة من كتاب " ترجمة قطبشاهى " في سنة ١٢٦١.

ملك نسخة من " الارشاد " للمفيد في سنة ١٢٤٦ ثم صححها وعلق عليها بعض

____________________

(١) كتب بخطه في بعض الكتب المخطوطة أنه نجل كريم خان زند.

٣٩٩

التعاليق المفيدة، وملك نسخة من كتاب " الوجيز " في الرجال لميرزا محمد الاسترابادي في سنة ١٢٢٢ بطهران وكتب عليها تعاليق رجالية بعضها بتاريخ ١٢٦٠ في شيراز.

(٧٩٨) ملا فتح علي اللنكراني(ق ١٣ - بعد ١٣٣٩):

فتح علي بن گل محمد البرادگاهي اللنكراني مترجم في " نقباء البشر " القسم المخطوط، ونقول: عالم فاضل يميل إلى الادب والشعر، يشكو سوء حاله فقرا ومصابه من أبناء الزمان.

له " أصول الفقه " و " حاشية رياض المسائل " و " حاشية الفصول " و " حاشية المكاسب للانصاري " و " القواعد الاصولية " و " القواعد الفقهية والاصولية " و " كتاب الدعاء " و " ذريعة الاجابة " و " مجموعة بياضية ".

(٧٩٩) شاه فتح الله الشيرازي(ق ١٠ - ق ١١):

فتح الله الشيرازي عالم بالفلسفة والعلوم العقلية، من أعلام أواخر القرن العاشر وأوائل القرن الحادي عشر، قابل معه مولانا عبدالخالق بن محمد الجيلاني نسخة من كتاب " الشفاء " لابن سينا، وذكر شخص في نفس النسخة أن المقابلة تمت في شهر شعبان من سنة ٩٨٨، وذكره بصفة " أعلم العلماء وسيد الفضلاء قدوة المتقدمين وقبلة المتأخرين.".

٤٠٠