تراجم الرجال الجزء ٢

تراجم الرجال0%

تراجم الرجال مؤلف:
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
تصنيف: علم الرجال والطبقات
الصفحات: 333

تراجم الرجال

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: السيد احمد الحسيني
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
تصنيف: الصفحات: 333
المشاهدات: 15568
تحميل: 7876


توضيحات:

بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 333 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 15568 / تحميل: 7876
الحجم الحجم الحجم
تراجم الرجال

تراجم الرجال الجزء 2

مؤلف:
الناشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

(١٦٢٨) السيد يحيى اللاريجاني(ق ١٣ ق ١٤):

يحيى بن علي محمد الحسني اللاريجاني فاضل أديب شاعر بالفارسية جامع لاطراف العلوم، له اشتغال بالرمل والجفر والعلوم الغريبة والاعداد واستنسخ مجاميع من رسائلها، وهو من أعلام القرن الرابع عشر، أصله من " لاريجان " وكان يقيم بطهران ويلقب ب‍ " سيد الحكماء " ويتخلص في شعره " بقائى "، زار في سنة ١٣٢٨ الامام الرضاعليه‌السلام وكتب في طريقه في الليلة الثانية من شهر رمضان المبارك من نفس السنة بيتا من الشعر في إحدى بساتين مدينة شاهرود.

(١٦٢٩) السيد يحيى الموسوي(ق ١٣ ق ١٣):

يحيى بن محسن بن حسبن بن جعفر بن صالح بن جعفر بن صالح الدين بن طاهر بن الامير يحيى بن غياث الله بن عبدالعظيم بن الامير يحيى بن طاهر بن ابي طاهر بن السيد عماد الدين بن السيد كسرى بن عمران بن عماد بن ابي طاهر بن موسى بن رحمن بن منوچهر بن الامير يحيى بن جمال الدين بن ابي طاهر بن عماد بن عمران بن موسى بن محمد التقي بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي

٣٢١

ابن ابي طالبعليهم‌السلام ، التقوي الموسوي الحسيني عارف صوفي عالم فاضل، من أعلام القرن الثالث عشر، زار العتبات المقدسة بالعراق في سنة ١٢٦٦ ثم ذهب إلى الحج في نفس السنة.

له " ضياء المصباح " ألفه سنة ١٢٧٤، و " رساله غفوريه " ألفها سنة ١٢٨٦.

(١٦٣٠) عز الدين يحيى النقيب(ق ٦ ٥٨٩):

يحيى بن محمد بن علي بن محمد النقيب الحسيني، عز الدين، ابوالقاسم مترجم في " الثقات العيون " ص ٣٤٠، ونقول: أديب كثير الشعر جيده، اختار السيد عز الدين علي بن فضل الله الراوندي ألف بيت مما قاله النقيب في النسيب وقدمه إليه في كتيب سماه " الحسيب والنسيب للحسيب النسيب ".

(١٦٣١) ميرزا يحيى البيدابادي(نحو ١٢٥٨ ١٣٢٥):

يحيى بن محمد شفيع الشريف المستوفي البيدابادي الاصبهاني مترجم في " نقباء البشر " القسم المخطوط، ونقول: ولد نحو سنة ١٢٥٨ ونشأ برعاية والده الذي كان كما يقول في بعض مؤلفاته حريضا على تنشأته مجدا على الدراسة وتحصيل العلم وكسب الفضائل، فهيأ له أسباب التحصيل وأعانه في قطع المراحل العلمية بكل ما ما في وسعه من الجهد.

يبدو أنه ذهب في شبابه إلى النجف الاشرف للتحصيل، ومن أساتذته بها الشيخ

٣٢٢

مرتضى الانصاري، وعاد إلى أصبهان بأمر من والده.

له اجازة حديثية مبسوطة(كما نص عليه في آخر كتابه روح الاسلام) من الشيخ مهدي بن علي كاشف الغطاء النجفي، كتبها له وهو في الرابع والعشرين من عمره.

علامة كبير متبحر في الكلام والفلسفة والتفسير والفقه والاصول وغيرها من العلوم الاسلامية الاخرى، من كبار علماء أصبهان وأعيان فضلائها، له في مؤلفاته تتبع ممتاز يجمع فيها أطراف الموضوع.

كانت له مكتبة عامرة فيها كثير من المخطوطات الممتازة تبعثرت بعد وفاته، رأيت جملة منها عليه تملكه بين سنتي ١٣٠٥ ١٣٢٤ وسجع خاتمه فيها " شفيع يحيى في الآخرة محمد والعترة الطاهرة " و " المتوكل على الله محمد شفيع يحيى "، وعلى هوامش الكتب قيود وحواش مفيدة بخطه الجيد تدل على دقة نظره عند المطالعة وشدة تثبته في النقل واحتياطه التام في النسخ، ففي كثير من منقولاته يعلق عليها تعاليق ينبه فيها على مواضع الخطأ في المنقول عنه.

يقول في مقدمة كتابه " روح الاسلام والايمان ": وكان من عادتي أني لو عثرت على كتاب أو رسالة لم يسبق نظري إليها سرت فيه سيرا إجماليا من البداية إلى النهاية.

له " الاستصحاب " و " أصول الدين " تم ملجده الاول سنة ١٣٢٢، و " أصول الفقه " و " تفسير آية ولقد كرمنا بني آدم " و " تفسير سورة الفاتحة " و " جامع الاصول والفروع " و " روح الاسلام والايمان في معرفة الامام وتفضيله على القرآن " أتمه سنة ١٣١٨، و " شرح شرائع الاسلام " و " علم الامام " و " الفقه " و " مسائل فقهية " و " مجاميع متفرقات " في مجلدات، و " الدرة البيضاء " و " علم الامام " رسالة أتمها في تاسع رجب ١٣٢٢.

٣٢٣

(١٦٣٢) الشيخ يحيى النائيني(ق ١٣ ق ١٣):

يحيى بن محمد علي النائيني فقيه فاضل مطلع على الاخبار والاحاديث، من أعلام أواخر القرن الثالث عشر ولعله بقي إلى أوائل القرن الرابع عشر.

له " زينة الصالحين " و " شرح قواعد الاحكام ".

(١٦٣٣) جلال الدين الدماوندي(ق ١ ! قبل ١١٢١):

يد الله القاضي الدماوندي، جلال الدين فاضل أديب شاعر بالفارسية، له معرفة بالجفر والعلوم الغريبة، توفي قبل سنة ١١٢١ التي ألف فيها معين الدين الدماوندي رسالته " زبر وبينات"

٣٢٤

(١٦٣٤) الشيخ يعقوب المازندراني(ق ١٣ بعد ١٢٦٤):

يعقوب بن مقيم بن الشريف بن مقيم الدرزي البار فروشي المازندراني المعروف بحمزة كلائي من علماء مازندران في القرن الثالث عشر، تتلمذ في موطنه على أخيه الشيخ محمد البار فروشي في العلوم العقلية وخاصة كتاب " الاسفار "، وهاجر إلى النجف الاشرف فتتلمذ بها على الشيخ مرتضى الانصاري وآخرين، وعاد إلى وطنه فتوفي به قبل سنة ١٢٧٦ وبعد ١٢٦٤.

له " شرح شرائع الاسلام " من تقريرات الانصاري، و " حاشية الاسفار " من تقريرات أخيه.

(١٦٣٥) السيد يوسف العجمي(ق ١٢ ق ١٢):

يوسف العجمي الامامي نزيل اليمن مذكور في " أعيان الشيعة " ١٠ / ٣٢٢، ونقول: ذهب إلى صنعاء ناشرا فيه مذهب الاماية: ذكره ابن زبارة في " نبلاء اليمن " ٢ / ٩٣٥ بتفصيل مختصره: قدم إلى صنعاء في سنة ١١٦٠ فاستقبله الامام المنصور الحسين بما لا مزيد من الاعظام، وكان متبحرا في علم المعقول، ووعظ الناس في جامع صنعاء فلا يزال يتوسل بانشاء مذهبه للعامة ويدل بالتشيع ومحبة أهل البيت،

٣٢٥

وأملى في شرح نهج البلاغة على الكرسي في الجامع الكبير، ولا زال يعظم أمره حتى توفي المنصور وانيطت امامة الزيدية إلى الامام المهدي العباس فأظهر بغضه للعجمي وأمر بتفسيره في سنة ١١٦٦.

أقول: يظهر أنه كان للرجل أثر عظيم في اليمن ونجحت دعوته المذهبية بها، فتوسل علماء الزيدية إلى مضايقته وتوجيه التهم إليه، ونسبوا كتبا له إلى الشيعة الامامية ملا يعرفونه أنفسهم ولا يعتقدون به، وهكذا تصنع العصبيات والاحقاد.

(١٦٣٦) يوسف الفراهاني(ق ٨ ق ٨):

يوسف بن الحسين بن ابي القاسم الفراهاني من أعلام القرن الثامن في بغداد، أتم كتابه " شرائع الاسلام " ومقابلته في ليلة الثلاثاء ١٦ جمادي الثانية سنة ٧٣٥.

(١٦٣٧) يوسف الانداروادي(ق ٨ ق ٨):

يوسف بن الحسين بن محمد النصير الطوسي الانداروادي عالم جليل واسع الاطلاع، من أعلام القرن الثامن، كان يسكن في سبزوار.

اختلفت النسخ في الحسين " الحسن " والطوسي " الطبرسي ".

له " شرح دعاء صنمي قريش " ألفه سنة ٧٤٠.

٣٢٦

(١٦٣٨) ميرزا يوسف الافشار(نحو ١٢٨٠ ق ١٤):

يوسف بن خداداد الافشار الملقب برفعت الملك مؤرخ أديب شاعر ناثر جيد الانشاء بالفارسية حسن الخط، ولد نحو سنة ١٢٨٠.

كان يعرف العربية وبعض اللغات الاجنبية، وهو كثير الولع بالمطالعة والتأليف وقضى أيام شبابه فيهما، والظاهر أنه كان يشغل بعض المناصب الحكومية أيضا، له مؤلفات منها " درياى معرفت " و " تاريخ رفعتى " وكان مشغولا بتأليفه في سنة ١٣٢٠.

(١٦٣٩) الشيخ يوسف الرجائي(ق ١٣ ١٣٦٩):

يوسف بن عبد العلي بن محمد حسن بن ملا محمد حسين بن ملا حسن(القاضي) ابن محمد باقر المغزي البسطامي المعروف بالرجائي ولد بقرية مغز(مزج) من توابع مدينة شاهرود في سنة ١٢٧٥ ش، وبها نشأ وقرأ أوليات العلوم الدينية، ثم هاجر إلى مشهد الرضاعليه‌السلام وتتلمذ على علمائه في الدروس العالية، واشتغل بالتدريس واكثر ما كن يدرس في الكتب الادبية، ثم عاد بعد سنة ١٣٣٥ إلى مسقط رأسه " مغز " مشتغلا بالوظائف الدينية والارشاد.

٣٢٧

له اجازة الحديث من الحاج الشيخ عباس القمي.

له رسالة " ايقاظ السنة " و " فهرس أعمال السنة " وكتابات متفرقة أخرى في الآداب الاسلامية.

توفي في مغز سنة ١٣٦٩ وأقبر بمقبرتها العامة.

(١٦٤٠) الحاج ميرزا يوسف التبريزي(ق ١٢ ١٢٤٢):

يوسف بن عبد الفتاح الحسني الحسيني الطباطبائي التبريزي ملك نسخة من " حاشية الجلبي " في سنة ١١٩٦ بشيراز، وكتب آية الله السيد شهاب الدين المرعشي أنه من أعاظم تلاميذ المولى محمد باقر الوحيد البهبهاني وتوفي سنة ١٢٤٢ وأنه جده من قبل أمه، فهو شهاب الدين بن محمود ابن العلوية شمس خاتون بنت محمد بن عبد الفتاح بن ميرزا يوسف الطباطبائي وسجع خاتمه " المتوكل على الله الغني محمد يوسف الحسني ".

(١٦٤١) الشيخ يوسف الاوالي(ق ١١ ق ١١):

يوسف بن عبدالله الاوالي البحراني كان يقيم في شيراز وكتب نسخة من كتاب " نهاية الآمال في ترتيب خلاصة الاقوال " لنور الدين علي المنعل القمي، ثم بدأ بمقابلتها في خامس شهر شعبان سنة ١٠٣٤.

٣٢٨

(١٦٤٢) المولى يوسف الاسترابادي(ق ١١ ق ١١):

يوسف بن القاسم الاسترابادي فاضل جليل من المدرسين في أواخر القرن الحادي عشر.

له " وافية المؤمنين في تحقيق رجعة الائمة المعصومين " ألفه سنة ١٠٨٤.

(١٦٤٣) جلال الدين يوسف الاصبهاني(ق ٧ ق ٨):

يوسف بن محمد(جمال الدين) الاصبهاني، جلال الدين أجازه علي بن محمد بن علي الجاسبي الواراني في غرة شهر رجب سنة ٧١٤ على نسخة من كتاب " بدائع الحكم في صنائع الكلم " بعد ما قرأه عليه فقال في الاجازة " قرأ علي المولى الاجل ملك(مفخر خ ل) العلماء والافاضل قدوة المحققين زبدة السالكين ملك المناظرين.

هذا الكتاب الموسوم ببدائع الحكم من فاتحته إلى خاتمته قراء‌ة بحث واتقان وكشف وايقان وحقق وضبط وقلت له ما سمعت من غرر الفضلاء ودررهم وإن لم يكن لي محل الاجازة فأخذ مني واعيا وضبط حافظا.".

٣٢٩

(١٦٤٤) الامير عز الدين الواعظ(ق ١٠ ق ١٠):

يوسف بن محمد الحسيني الواعظ اليزدي، عز الدين من أعلام أواخر القرن العاشر، وكان يقيم بكربلا ظاهرا مشتغلا بالوعظ والارشاد، وهو فاضل أديب له منشئات فارسية وعربية جيدة.

له " مشهد السبطين " ألفه سنة ٩٨٩ ظاهرا.

٣٣٠

(١٦٤٥) السيد يوسف الشامي(ق ١٠ ق ١١):

يوسف بن محمد بن زين الدين(١) الحسيني الشامي العاملي مذكور في " احياء الداثر " ص ٢٧٦، " أعيان الشيعة " ١٠ / ٣٢٤، ونقول: عالم جليل، من تلامذة الشهيد الثاني، وكتب له نسخة من كتابه " مسالك الافهام " وأتمه في يوم الخميس ١٤ جمادي الاولى سنة ٩٦٤ مصرحا فيها بأنه من مجالسيه وخدامه وعبيده.

نسخ كتاب " خلاصة الاقوال " ثم قابله على نسخة قوبلت على نسخة الشهيد الثاني وأتم المقابلة القسم الاول منه في يوم الخميس ثالث شهر شعبان سنة ٩٩٣، وله عليه تعاليق قليلة إلا أن فيها تحقيق وتدقيق.

قابل وصحح الاجزاء الاربعة الاول من كتاب " جامع المقاصد في شرح القواعد " للمحقق الكركي في سنة ٩٨٣، ويبدو من تصحيحه هذا شدة ضبطه وبالغ فضله.

(١٦٤٦) الشيخ يوسف الهزارجريبي(ق ١٣ ق ١٣):

يوسف بن محمد علي الكرمانشاهي الهزارجريبي من تلامذة المولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترابادي في استراباد، وقد كتب

____________________

(١) في الاعيان " زين العابدين ".

[*]

٣٣١

كتاب أستاذه " مشكاة الورى " سنة ١٢٣١.

(١٦٤٧) جمال الدين يوسف الغروي(ق ٧ ٧٢٧):

يوسف بن ناصر بن محمد بن حماد الحسيني العلوي الغروي المشهدي، جمال الدين، ابوالمحاسن مترجم في " الحقائق الراهنة " ص ٢٤١، ونقول: قرأ على العلامة الحلي كتابه " خلاصة الاقوال " فأجازه روايته وسائر مؤلفاته ومؤلفات الاصحاب في حادي عشر ذي القعدة سنة ٧٢٣، وقال: " قرأ علي السيد الكبير الحسيب النسيب المعظم الزاهد الورع سيد الاشراف مفخر آل عبد مناف.

هذا الكتاب من أوله إلى آخره قراء‌ة مرضية مهذبة وسأل عن المواضع التي يحتاج إلى تحقيقها فأجبته فأخذ ذلك أخذ محقق مدقق.".

(١٦٤٨) السيد يوسف الرودباري(ق ١٣ ق ١٣):

يوسف بن هاشم بن علي الرودباري الرشتي من علماء القرن الثالث عشر، وكانت دراسته في قزوين حيث كتب بها حاشيته على " الروضة البهية " وبعض تواريخها يوم الاحد ١٨ جمادي الاولى سنة ١٢٧٦، ثم انتقل إلى النجف الاشرف وكان بها سنة ١٢٧٨ فما بعد، وبعد إكمال دراسته جاء إلى رشت وأقام هناك مشتغلا بالمهام الدينية والوظائف الشرعية إلى أن توفي بها.

له " حاشية الروضة البهية " و " حاشية رياض المسائل.

٣٣٢

الفهرس

السيد أحمد الحسيني تراجم الرجال مجموعة تراجم الاعلام أكثرهم مغمورون ٣

تنشر موادها التأريخية لاول مرة٣

المجلد الثاني ٣

بقية حرف الميم٣

حرف النون ٢٩٧

حرف الواو٣١٢

حرف الهاء٣١٣

حرف الياء٣١٧

الفهرس ٣٣٣

٣٣٣