المراجعات

المراجعات0%

المراجعات مؤلف:
تصنيف: مناظرات وردود
الصفحات: 809

المراجعات

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي
تصنيف: الصفحات: 809
المشاهدات: 46541
تحميل: 35301

توضيحات:

بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 809 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 46541 / تحميل: 35301
الحجم الحجم الحجم
المراجعات

المراجعات

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

شيخ البخاري في صحيحه.

٢٤٤ ـ عثمان بن عمير.

عدي بن ثابت ، عطية بن سعد العوفي.

العلاء بن صالح ، علقمة بن قيس.

٢٥٠ ـ علي بن بديمة ، علي بن الجعد شيخ البخاري في صحيحه.

علي بن زيد ، علي بن صالح ، علي بن غراب.

علي بن قادم ، علي بن المنذر شيخ الترمذي والنسائي.

علي بن هاشم شيخ الإمام أحمد.

٢٥٥ ـ عمّار بن زريق ، عمّار بن معاوية شيخ السفيانيين وغيرهما ، عمرو بن عبد الله أبو إسحق السبيعي الهمداني.

عوف الصدق الأعرابي.

٢٥٩ ـ الفضل بن دكين.

فضيل بن مرزوق.

فطر بن خليفة ، مالك بن إسماعيل شيخ البخاري في صحيحه.

٢٦٣ ـ محمد بن خازم وهو أبو معاوية الضرير.

الإمام الحاكم محمد بن عبد الله، محمد بن عبيد الله بن أبي رافع.

محمد بن فضيل.

محمد بن مسلم الطائفي.

محمد بن موسي الفطري ، معاوية بن عمار الجهني ، معروف الكرخي ، منصور بن المعتمر.

المنهال بن عمرو ، موسي بن قيس.

٢٧٦ ـ نفيع بن الحارث النخعي ، نوح بن قيس.

٢٧٧ ـ هارون بن سعد ، هاشم بن البريد ، هبيرة بن مريم.

هشام بن زياد ، هشام بن عمار شيح البخاري في صحيحه. هشيم بن بشير.

٢٨١ ـ وكيع بن الجراح.

٢٨٣ ـ بحيي بن الجزار العرني.

يحيي بن سعيد ، يزيد بن أبي زياد.

٢٨٥ ـ أبو عبد الله الجدلي.

٢٩٤ ـ المراجعة ١٧ : عواطف المناظر وألطافه.

تصريحه بأن لم يبق للسني مانع من الاحتداد بثقات الشيعة.

أيمانه بآيات أهل البيت ودلااتها علي إمامتهم ,

حيرته في الجمع بينها وبين ما عليه أهل القبلة.

٢٩٦ ـ المراجعة ١٨ : مقابلة عواطفه بالشكر ، تنبيهه إلي الخطأ فيما نسبه إلي مطلق أهل القبلة.

إلفاته إلي أن العادلين عن أهل البيت في فروع الدين وأصوله ليسوا إلاَّ العادلين عن النص عليهم بالخلافة.

أئمة أهل البيت بقطع النظر عن كل دليل لا يقصرون عن غيرهم.

أي محكمة عادلة تحكم بضلال المعتصمين بهم.

٢٩٨ ـ المراجعة ١٩ : لا تحكم محاكم العدل بظلال المعتصمين بهم.

العمل بمذاهبهم بيرئ الذمة.

بل قد يقال إنهم أولي بالاتباع من غيرهم.

التماس النصّ بالخلافة.

٣٠٣ ـ المبحث الثاني في الإمامة العامة وهي الخلافة عن رسول الله صلّي الله وعليه وآله وسلم ، وفيه من المراجعات مايلي :

٣٠٣ ـ المراجعة ٢٠ : إشارة إلي النصوص مجملة.

نصّ الدار يوم الإنذار.

٧٤١

مخرجو هذا النص من أهل السنة.

٣٠٨ ـ المراجعة ٢١ : وفيها التشكيك في سند هذا النص.

٣٠٩ ـ المراجعة ٢٢ : وفيها بصحيح هذا النص وبيان السبب في إعراض من أعرض عنه.

٣١١ ـ المراجعة ٢٣ : إيمان المناظر بثبوت هذا النص ؛ قوله : لا وحه للاحتجاج به مع عدم تواتره ، دعوي دلالته علي الخلافة الخاصة ، دعوي نسخه.

٣١٣ ـ المراجعة ٢٤ : بيان الوجه في احتجاجنا به ، الخلافة الخاصة منفية بالإِجماع. النسخ هنا محال عقلاً. علي أنه لا ناسخ.

٣١٤ ـ المراجعة ٢٥ : وفيها إيمانه بهذا النص وطلبه المزيد من أمثاله.

٣١٤ ـ المراجعة ٢٦ : النص الصريح ببضع عشرة من خصائص علي أحدها حديث المنزلة.

توجيه الاستدلال به.

٣١٩ ـ المراجعة ٢٧ : وفيها تشكيك الامدي في سند حديث المنزلة.

٣١٩ ـ المراجعة ٢٨ : حديث المنزلة من أثبت الآثار ، القرائن الحاكمة في ذلك.

مخرجوه من أهل السنة.

السبب في تشكيك الامدي به.

٣٢٧ ـ المراجعة ٢٩ : تصديق المناظر بثبوت الحديث.

تشكيكه في عمومه. التشكيك في حجّيته لكونه عاماً مخصصاً.

٣٢٨ ـ المراجعة ٣٠ : أهل اللغة والعرف يحكمون بعموم هذا الحديث.القول باختصاصه مردود من وجهين ، لمتنحصر موارده في تبوك.

إبطال القول بعدم حجّيته.

٣٣٢ ـ المراجعة ٣١ : وفيها التماس غير وقعة تبوك من موارد حديث المنزلة.

٣٣٢ ـ المراجعة ٣٢ : وفيها ستة من موارد الحديث

الاول : زيارة أم سليم.

الثاني : قضية بنت حمزة.

الثالث : اتكاء النبي علي علي.

الرابع : يوم المؤاخاة الاولي.

الخامس : يوم المؤاخاة الثانية.

السادس : يوم سدّ الابواب.

النبي يصوّر علياً وهارون كالفرقدين في السماء.

٣٤٠ ـ المراجعة ٣٣ : وفيها قول مناظر : متي صور علياً وهارون كالفرقدين.

٣٤١ ـ المراجعة ٣٤ : وفيها أنه صورهما كالفرقدين علي غرار واحد يوم شبر وشبير ومشبر وتفصيل ذلك.

ويومي المؤاخالة وتفصيلها.

ويوم سدّ الأبواب وتفصيله.

٣٥٨ ـ المراجعة ٣٥ : وفيها التماس المناظر بقية النصوص.

٣٥٨ ـ المراجعة ٣٦ : وفيها سبعة نصوص أحدها حديث ابن عباس.

الثاني : حديث عمران.

الثالث : حديث برية.

الرابع : حديث البضع عشرة من خصائص علي.

الخامس : حديث علي.

السادس : وهب بن حمزة.

السابع : ما أخرجه ابن أبي عاصم.

٣٦٦ ـ المراجعة ٣٧ : وفيها التشكيك بمفاد تلك

٧٤٢

الأحاديث لاسبعة بسبب أن الولي مشترك لفظي.

٣٦٧ ـ المراجعة ٣٨ : وفيها أن المراد من الولي إنما هو الأولي بالمؤمنين من أنفسهم.

ذكر القرائن الدالة علي ذلك.

٣٦٩ ـ المراجعة ٣٩ : وفيها التماس آية الولاية.

٣٧٠ ـ المراجعة ٤٠ : وفيها آية الولاية ونزولها في علي وإقامة الادلة علي نزولها فيه ، وتوجيه الاستدلال بها علي خلافته.

٣٧٥ ـ المراجعة ٤١ : وفيها أن لفظ الذين آمنوا للجمع فكيف أطلق علي المفرد.

٣٧٦ ـ المراجعة ٤٢ : وفيها أن العرب يعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنكتة يقتضيها الحال وإقامة الشواهد علي ذلك.

ما ذكره الإِمام الطبرسي من النكت ، وما ذكره الزمخشري منها وعندي في ذلك نكتة ألطف وأدق.

٣٨٠ ـ المراجعة ٤٣ : وفيها أن السياق دال علي إرادة المحب أو نحوه.

٣٨٠ ـ المراجعة ٤٤ : وفيها أولاً أن السياق غير دال علي إرادة المحب ونحوه بل دال علي إمامة علي.وثانياً أن السياق لا يكافئ الأدلة عند التعارض.٣٨٣ ـ المراجعة ٤٥ : وفيها أن اللواذ إلي التأويل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علي الصحة.٣٨٤ ـ المراجعة ٤٦ : وفيها اولاً أن حمل السلف علي الصحة لا يستلزم التأويل وثانياً أن التأويل هنا متعذر.

٣٨٤ ـ المراجعة ٤٧ : وفيها طلب السنن المؤيدة للنصوص.

٣٨٥ ـ المراجعة ٤٨ : وفيها أربعون حديثاً من السنن المؤيدة للنصوص الصريحة بل هي نصوص جلية.

٤٢٢ ـ المراجعة ٤٩ : وفيها الاعتراف بفضائل علي. وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إليه بالخلافة.

٤٢٧ ـ المراجعة ٥٠ : وفيها توجيه الاستدلال بها علي الخلافة.

٤٣٣ ـ المراجعة ٥١ : وفيها معارضة أدلتنا بمثلها.

٤٣٣ ـ المراجعة ٥٢ : وفيها دحض دعوي المعارضة.

٤٣٤ ـ المراجعة ٥٣ : وفيها التماس حديث الغدير.

٤٣٥ ـ المراجعة ٥٤ : وفيها شذرة من شذور العدير.

٤٥٠ ـ المراجعة ٥٥ : وفيها بحث المناظر عن الوجه في الاحتجاج بحديث الغدير مع عدم تواتره.
٤٥١ ـ المراجعة ٥٦ : وفيها بيان الوجه في ذلك وأن النواميس الطبيعية تقضي بتواتره وذكر عناية الله عزّ وجلّ به.

عناية رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعناية أمير المؤمنينعليه‌السلام .

عناية الحسينعليه‌السلام .

عناية التسعة المعصومين.عناية الشيعة.تواتره من طريق أهل السنة.

٤٨٨ ـ المراجعة ٥٧ : وفيها تأويل حديث الغدير وإقامة القرينة علي ذلك التأويل.

٤٨٩ ـ المراجعة ٥٨ : وفيها أن حديث الغدير مما لا يمكن تأويله ، وأن قرينة التاويل جزاف وتضليل.

٤٩٥ ـ المراجعة ٥٩ : وفيها بخوع المناظر مع مراوغة منه شديدة.

٧٤٣

٤٩٥ ـ المراجعة ٦٠ : وفيها دحض المراوغوة بقواطع الحجج.

٤٩٩ ـ المراجعة ٦١ : وفيها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طريق الشيعة.

٥٠٠ ـ المراجعة ٦٢ : وفيها أربعون نصاً صريحاً.

٥١٢ ـ المراجعة ٦٣ : وفيها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشيعة ليست بحجة ، الثاني أن هذه النصوص لو كانت ثابتة لأخرجها غير الشيعة ، الثالث طلب المزيد من غيرها.

٥١٣ ـ المراجعة ٦٤ : وفيها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب ، وحسبنا حجة علي الجمهور صحاحهم ، أما عدم إخراجهم نصوصنا فإنما هو لشنشنة يعرفها الناس من ظالمي آل محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وهنا حقيقة أوضحناها نلفت إليها أولي الألباب.

٥٢٠ ـ المراجعة ٦٥ : وفيها طلب المناظر منا أن نصدع بحديث الوراثة.

٥٢٠ ـ المراجعة ٦٦ : وفيها النص علي أن وارث علم رسول الله إنما هو عليّ دون غيره.

٥٢٦ ـ المراجعة ٦٧ : بحث المناظر عن الوصية إلي عليّ.

٥٢٦ ـ المراجعة ٦٨ : وفيها نصوص الوصية وحسبك بها نصوصاً جلية.

٥٣٥ ـ المراجعة ٦٩ : وفيها حجة منكري الوصية.

٥٣٨ ـ المراجعة ٧٠ : وفيها الحجة البالغة علي أن الوصية لا يمكن جحودها مع بيان السبب في إنكار من أنكرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان.

٥٥٧ ـ المراجعة ٧١ : وفيها بحظ المناظر عن السبب في الإعراض عن كلام أم المؤمنين وأفضل أزواج

النبي عائشة إذ صرّحت بنفي الوصية.

٥٥٧ ـ المراجعة ٧٢ : وفبها أنها لم تكن أفضل أزواج النبي وأن أفضلهن خديجة ، مع الإشارة إلي السبب في إعراضنا عن حديث عائشة في هذا الموضوع.

٥٦٣ ـ المراجعة ٧٣ : وفيها طلب التفصيل في سبب الإعراض عن حديثها في هذا الموضوع.

٥٦٤ ـ المراجعة ٧٤ : وفيها تفصيل الأسباب في الإعراض عن حديثها ، وأن العقل يحكم بالوصية ، وأن دعوي عائشة بأن النبي قضي وهو في صدرها معارضة بصحاح كثيرة.

٥٧٣ ـ المراجعة ٧٥ : وفيها أن أم المؤمنين لا تستسلم في حديثها إلي العاطفة وأن الحسن والقبح العقليين منفيان عند أهل السنة.

وفي هذه المراجعة أيضاً بحث المناظر عن السنن التي تعارض دعوي أم المؤمنين في أن النبي قضي وهو في صدرها.

٥٧٥ ـ المراجعة ٧٦ : استسلام عائشة إل العاطفة.

ثبوت الحسن والقبح العقليين بالبرهان القاطع والحجة البالغة.الصحاح المعارضة لدعوي أم المؤمنين.تقديم حديث أم سلمة علي حديثها عند التعارض.

٥٨٧ ـ المراجعة ٧٧ : وفيها البحث عن السبب في تقديم حديث أم سلمة علي حديث عائشة.

٥٨٨ ـ المراجعة ٧٨ : وفيها الأسباب المرجحة لحديث أم سلمة مضافاً إلي ما تقدم في المراجعة ٧٦ من الأسباب.

٥٩٧ ـ المراجعة ٧٩ : وفيها أن الإجماع يثبت خلافة الصديق.

٥٩٧ ـ المراجعة ٨٠ : وفيها الجواب عن دعوي

٧٤٤

الإجماع بكيفية تمثل العدل والإنصاف والأمانة والعلم بأجلي المظاهر ، وكيف يتحقق الإجماع مع وجود ذلك النزاع.

٦٠٦ ـ المراجعة ٨١ : وفيها دعوي انعقاد الإجماع بعد تلاشي النزاع.

٦٠٦ ـ المراجعة ٨٢ : حصحص الحق فيها بسطوع البرهان ، وهناك مطالب لا مندوحة للمحققين عن مراجعتها.

٦١٩ ـ المراجعة ٨٣ : وفيها بحث المناظر عن الجمع بين ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علي الصحة.

٦٢٠ ـ المراجعة ٨٤ : وفيها الجمع بين ثبوت النص وحملهم علي الصحة.

بيان الوجة في قعود الإمام عن حقه.

٦٢٥ ـ المراجعة ٨٥ : وفيها التماس الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنص.

المراجعة ٨٦ : وفيها رزية يوم الخميس إذ قال النبي : هلم اكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد.

بيان السبب في عدول النبي عن عزيمته.

٦٣٦ ـ المراجعة ٨٧ : وفيها عذرهم في تلك الرزية مع المناقشة فيه.

٦٣٨ ـ المراجعة ٨٨ : وفيها تزييف تلك الأعذار ببينات تسطع كضوء النهار.

٦٤٢ ـ المراجعة ٨٩ : وفيها التماس بقية الموارد.

٦٤٣ ـ المراجعة ٩٠ : وفيها سرية أسامة المشتملة علي خمسة أمور لم يتعبدوا فيها بالنصوص.

٦٥١ ـ المراجعة ٩١ : وفيها عذرهم فيما كان منهم في سرية أسامة.

دعوي أن لعن المتخلف عن تلك السرية لم يرد في حديث مسند.

٦٥٤ ـ المراجعة ٩٢ : وفيها أن ما ذكره المناظر من عذرهم لا ينافي ما قلناه من مخالفتهم.

ذكر الحديث المسند المشتمل علي لعن المتخلف عن جيش أسامة.

٦٥٧ ـ المراجعة ٩٣ : وفيها التماس بقية الموارد.

٦٥٨ ـ المراجعة ٩٤ : وفيها أمر النبي صلّي الله عليه وآله وسلم بقتل المارق.

٦٦١ ـ المراجعة ٩٥ : وفيها العذر في عدم قتل المارق.

٦٦٢ ـ المراجعة ٩٦ : وفيها ردّ العذر.

٦٦٣ ـ المراجعة ٩٧ : وفيها التماس الموارد كلها.

٦٦٣ ـ المراجعة ٩٨ : وفيها لمعة من الموارد ذكرناها تفصيلاً وأشرنا إلي موارد الخاصة في عليّ وأهل بيته.

٦٦٥ ـ المراجعة ٩٩ : وفيها عذرهم إذ خالفوا النص في تلك الموارد ، والتماس المناظر تفصيل ما أشرنا إليه من الموارد الخاصة في علّي وأهل بيته.

٦٦٥ ـ المراجعة ١٠٠ : وفيها أن ما ذكره من عذرهم لا ينافي ما قلناه وقد خرج في هذه الأعذار عن محل البحث ، وفيها أيضاً تفصيل ما اختص بعلي من الصحاح المنصوص فيها عليه بغير الإمامة من الأمور التي لم يتعبدوا بها.

٦٧١ ـ المراجعة ١٠١ : لِمَ لَم يحتج الإمام يوم السقيفة بنصوص الخلافة والوصية.

٦٧٢ ـ المراجعة ١٠٢ : موانع الإمام من الحتجاج يوم السقيفة.

إشارة إلي احتجاجه واحتجاج أوليائه مع وجود الموانع.

٦٧٥ ـ المراجعة ١٠٣ : وفيها طلب موارد احتجاجهم.

٧٤٥

٦٧٥ ـ المراجعة ١٠٤ : ثلّة من موارد احتجاج الإمام.

احتجاج الزهراءعليها‌السلام .

٦٨٨ ـ المراجعة ١٠٥ : وفيها التماس احتجاج ببيان يريك هذه الحقيقة محسوسة غير الإمام والزهراء.

٦٨٨ ـ المراجعة ١٠٦ : احتجاج ابن عباس.

احتداد الحسن والحسين واحتجاج أبطال الشيعة من الصحابة.

الإشارة إلي احتجاجهم بالوصية.

٦٩٤ ـ المراجعة ١٠٧ : وفيها طلب تفصيل احتجاجهم بالوصية.

٦٩٥ ـ المراجعة ١٠٨ : وفيها احتجاجهم بالوصية في خطبهم وحديثهم وأشعارهم ، وقد أوردنا من ذلك ما يحتمله هذا الإملاء فجدير بالباحثين أن يقفوا عليه.

٧١٠ ـ المراجعة ١٠٩ : وفيها البحث عن إسناد

مذهب الشيعة (في الفروع والأصول) إلي أئمة أهل البيت.

٧١١ ـ المراجعة ١١٠ : وفيها ثبوت تواتر مذهب الشيعة عن أئمة أهل البيت بجميع الحواس.

وفيها تقدم الشيعة في تدوين العلم زمن الصحابة وأسماء المؤلفين منهم.

أسماء المؤلفين منهم من التابعين وتابعي التابعين ، وقد تضمنت هذه المراجعة مباحث جمّة ومطالب مهمة ومناضلات عن أهل الصدق ببوارق الحق أُلفت إليها كل بحاث عن الحقيقة.

٧٣٧ ـ المراجعة ١١١ : وفيها مسك الختام بالبخوع للحق.

٧٣٧ ـ المراجعة ١١٢ : وفيها الثناء علي المناظر بما هو أهله ، والحمد لله وحده ، وصلّي الله علي من لا نبيّ بعده ، وعلي آله الذين قصدوا قصده ، وسلّم تسليماً كثيراً.

٧٤٦

فهرس الآيات القرآنية

(أ)

( الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ ) ٦٢١

( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ ) ١٥٩

( اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ ) ٣١٧

( إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ) ٣٣٧

( أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ ) ١٥٧

( أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى ) ٦٨٦

( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ ) ١٣٣

( أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا ) ١٥٣ / ١٥٤

( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ ) ١٩٥

( أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ )   ١٥٣ / ١٥٤

( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ ) ١٤٦

( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ) ٥٨٨

( إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ) ١٢٩

( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن ) ١٣٩

( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) ١٥٤ / ١٥٥

( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى ) ٥٦٤

( إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ ) ١٦٠

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ ) ١١٤ / ١١٥ / ١٦٨

( إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) ١٣٥

( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ ) ١٣٧ / ٣٥٧ / ٣٧٠ / ٣٧٤

٧٤٧

( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) ١٧ / ١٢٤ / ١٦٧ / ٣١٦

( إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا ) ١٢٩

( إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ ) ٣٩٥ / ٤٩١ / ٤٩٣

( إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ ) ... ٣١٤

( اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ )     ١٣٦

( أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا )       ١٣٣

(ت)

( التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ )     ١٦٢

(ث)

( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ) ١٧٠ / ١٧١

( ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) ............ ١٤٠

(ج)

( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ ) ........... ١٧٠

(ج)

( حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ ) ...... ٦٧٨

(ذ)

( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ )         ٤٨٨

( ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ) ........ ٦٨٩

( ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء ) .............. ٤٥٨

( الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ )           ١٧٠

( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً ) ٣٧٦

( الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً ) .......... ١٦٢

٧٤٨

(س)

( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ) ١٤٢ / ٤٧٨

( سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ ) ............. ١٦٧

( سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا ) ........ ٣٥٦

(ض)

( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ )     ٥٨٩

(ع)

( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ )      ٥٨٩

(ف)

( فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا ، أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ ) ١٣٣ / ١٤٦

( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) ١٣٣ / ١٣٤

( فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم ) ......... ١٣٦

( فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ) ..... ١٤٥

( فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا ) ١٣٣

( فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ ) .... ٢٢٠

( فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )           ٢٧٣

( فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ )         ١٢٦

( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ )     ٦٥٦

( فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا )     ١٣٣

( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ) ١٤٩ / ١٥٠

(ق)

( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ) ٣٥٦ / ٣٧٤

( قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى ) ٣١٧ / ٣٤٧

( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) ١١٢ / ١٢٤ / ٤٥٧ / ٧٢٦

٧٤٩

(ك)

( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ ) ٥٦٨

(ل)

( لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) ٤٦٩ / ٥٨٠

( لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ ) ١٥٣

( لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ) ٤٩٢

(م)

( مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى ) ١٦٦ / ١٦٧

( مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) ٦٣٧ / ٣٤١

( مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ ) ...... ٤٨٨

( مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ )       ١٥١

( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ )      ١٤٨

(ن)

( نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) ..... ٢٢٠

(هـ)

( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ )       ١٥٦

(و)

( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ ) ............ ١٦٦

( وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي ) ٣١٧ / ٣٥٦

( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ )        ١٤٤

( وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا )      ١٥٠

( وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ ) ....... ٥٨٨

( وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ) ١٦٤ / ٣٠٤ / ٥٤١ / ٥٧١

( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ) .... ٦٤١

٧٥٠

( وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ )         ١٣٢

( وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي ) ............ ٤٨٨

( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى )       ١٣٨

( وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ ) ١٦٥ / ٥١١

( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ ) .......................... ٢٤٢

( وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ ) ...... ١٥٢

( وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ )        ١٦٣

( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا ) ١٦٥

( وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ ) ١٤٧

( وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ) ...... ٥٧٦

( وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا ) ...... ١٤٤

( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ) ....... ١٥١

( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ ) ٨٠ / ١٣٠ / ١٣١

( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ) ..... ٦٤٢

( وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ )         ١٦٦

( وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ ) ........... ١٤٧

( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى )       ٥٩٢

( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) ............. ١٤٣

( وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ) ............. ٢٣٠

( وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ ) ٢١٧

( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ) ......... ٧٣١

( وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ ) ٧٩

( وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ) ٢٧٣

٧٥١

( وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ ) ٤٨٨

( وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) ٢٢٦

( وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلاً ) ٤٥٥

( وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ ) ١٥١

( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ) ٦٥٦

( وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ) ١٤٦

٧٥٢

( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا ) ٥٣٠ / ٦٤٠

( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) ٩٧ / ٤٨٩

( وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ ) ١٥٣

( وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ ) ٦٢١

( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ ) ١٦٠

( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ ) ٣٧٠

( وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى ) ١٣٤

( وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ ) ١٣٦

(ي)

( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ ) ١٤٠ / ٣١٨ / ٤٩٠

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ ) ٧٩ / ١٣١

( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ ) ١٣٩

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هُمْ ) ٣٧٧ / ٤٥٥ / ٤٥٦

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ) ١٣٣

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ ) ٣٨٠ / ٣٨٢

٧٥٣

فهرس الأحاديث

(أ)

(الأئمة بعدي اثنا عشر أولهم أنت ياعلي وآخرهم القائم) (ص)٥٥٥

(الإئمة بعدي اثنا عشر أولهم علي وآخرهم القائم) (ص)٥٠١

(ائت أبان بن تغلب فإنه سمع مني حديثاً كثيراً) الصادق (ع)٧٢٣

(أئتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً) (ص)٥٧١

(أئتوني بصحيفة بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده) (ص)٦٣٣

(أئتوني ودواة أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً) (ص)٦٣٣

(ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده) (ص)٦٢٨ / ٦٣٠ / ٦٣١

(ائتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبداً) (ص)٦٣١

(أئتوني بالكتف والدواة ـ أو اللوح والدواة ـ أكتب لكم كتاباً ...) (ص)٦٣٠

(أبو حمزة في زمانه كلقمان في زمانه) الرضا (ع)٧٢٥

(أبو حمزة في زمانه مثل سلمان في زمانه) الصادق (ع)١٨٧ / ٧٢٥

(أتري لهؤلاء مثل هذا الكتاب؟) الصادق (ع)١٨٧ / ٧٢٥

(اتقوا الله فينا فإنا أمراؤكم) الحسن (ع)٢٦

(اجلس في المسجد وأفت الناس فإني أحب أن يري في شيعتي مثلك) الباقر (ع)٧٢٣

(اجلس في مسجد المدينه وأفت الناس فإني أحب أن أري في شيعتي مثلك) الباقر (ع)١٧٩

(أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد) (ص)٥٧٢ / ٦٢٩ / ٦٣١

(اخرج وسر علي بركة الله) (ص)٦٥٦

(أدرك أبابكر فحيثما لقيته فخذ الكتاب منه ...) (ص)٣٩٦

(ادعوالي أخي ...) (ص)٢٣٤ / ٥٨٥

(ادعوا لي أخي) (فأتينه فقال : ادن مني فدنوت منه ...) (ص)٥٨١

(ادعوا لي أخي) فجاء أبوبكر فأعرض عنه ثم قال : (ادعوا لي أخي ...) (ص)٥٨٥

٧٥٤

(ادعوا لي أخي (فدعوا علياً) فقال : ادن مني فدنا منه ...) (ص)٣٤٧

(أذا رأيتم معاوية علي منبري فاقتلوه) (ص)٢٢١ / ٢٣١ / ٢٣٩

(إذا التقيتم فعلي علي الناس) (ص)٣٦١

(اذهب إليه فاقتله) (ص)٦٥٨

(اذهب فاقتله) (ص)٦٥٨

(أرأيت لو جاءك قوم من بني إسرائيل فقال لك أحدهم ...) علي (ع)٣٥١

(اسكت فإنما أنت فاسق) علي (ع)١٥٨

(اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم) (ص)٦٠٨

(أسندت رأسه علي منكبي فقال : الصلاة الصلاة ...) علي (ع)٥٨٢

(أشبهت خلقي وخلقي) (ص)٧١٩

(أصحاب الجنة من أطاعني وسلم لعلي بن أبي طالب بعدي) (ص)١٥٣

(أعطيت في علي خمساً لم بعطها بني في أحد قبلي. أما الأولي ...) (ص)    ٥٣٩

(اغد علي بركة الله تعالي) (ص)٦٤٨ / ٦٤٩

(اغز باسم الله وفي سبيل الله وقاتل من كفر) (ص)٦٤٦

(اغز صباحاً علي أهل أبني) (ص)٦٤٦ / ٦٥٢

(أغضبت علي حين آخيت بين المهاجرين والأنصار ولم ...) (ص)٣٣٧

(أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد ...) (ص)    ٥٦٠

٧٥٥

(ألا أدلكم علي ما إن تمسكتم به لن تهلكوا ولن تضلوا ...) (ص)٥٠٩

(ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة يوح ...) (ص)٩٥

(الزموا مودتنا أهل البيت ، فإنه من لقي الله ...) (ص)١٠٧

(ألست أولي بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلي يا رسول الله ...) (ص)٨٦

(ألست أولي بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلي ...) (ص)٣٦٦ / ٦٧٨

(ألستم تعلمون أني أولي بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلي ...) (ص)٤٤١

(ألستم تعلمون؟ أولستم تشهدون أني أولي بكل مؤمن من نفسه؟ ...) (ص)٤٣٩

(أليس داري ودار علي واحدة؟) (ص)١٧٠

(اللهمّ اركسهما في الفتنة ركساً ودعّهما إلي النار دعاً) (ص)٢٨٥

(اللهمّ إن أخي موسي سألك فقال : رب اشرح لي صدري ...) (ص)٣٥٦ / ٣٧٤

(اللهمّ إني أستعينك علي قريش ومن أعانهم) (ص)٦٨٠

(اللهمّ صلِّ علي محمد وآل محمد وارزقه ...) الكاظم (ع)٢٠٢

(اللهمّ من آمن بي وصدقني فليتول علي بن أبي طالب) (ص)١٠٥

٧٥٦

(اللهمّ هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً) (ص)١٢٠

(اللهمّ وال من والاه ، وعاد من عاداه ...) (ص)٤٦٥ / ٦٦٨

(أما إنك ستلقي بعدي جهداً ، قال : في سلامة من ديني ...؟) (ص)٤١٦

(أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك ...) (ص)٩٠

(أما بعد فإن الله سبحانه بعث محمداً (ص) نذيراً ...) علي (ع)٦٧٣

(أما ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون موسي ...) (ص) ٣١٦ / ٣٢٠ / ٣٢٨ / ٦٩٢

(أما ترضي أنك معي في الجنة والحسن والحسين وذريتنا؟) (ص)٧٣٥

(أما ترضين أن الله اختار من اهل الأرض رجلين؟ ...) (ص)٥٣٣

(أما ترضين أني زوجتك أول المسلمين إسلاماً ، وأعلمهم ...) (ص)  ٢٣٩ / ٥٣٤

(أما علمت أن الله عزّ وجلّ اطلع علي أهل الأرض ...؟) (ص)٦٩٦

(أما والله لقد أوجع قلبي موت أبان ...) الصادق (ع)٧٢٤

(أما والله لقد تقمصها فلان ، وإنه ليعلم أن محلي منها ...) علي (ع)٦٧٩

(أنا أقاتل علي تنزيل القرآن وعلي يقاتل علي تأويله) (ص)٤٢٠

(أنا أول من يجثوبين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة) علي (ع)١٥٦

(أنا أولي بالمؤمنين من أنفسهم ثم أخي علي أولي بالمؤمنين ...) (ص)٥٠٤

(أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم) (ص)٥٤٨

(أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم) (ص)٥٨٤ / ٦٦٨

(أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم) (ص)٦٦٩

(أنا عبدالله وأخو رسوله لا يقولها بعدي إلَّا كاذب) علي (ع)١٩٤ / ٣٤٩ / ٣٥١

(أنا دار الحكمة وعلي بابها) (ص)٣٩٢ / ٥٢١ / ٥٤٧

٧٥٧

(أنا سيد النبيين وعلي سيد الوصيين) (ص)٥٠٤

(أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت ...) (ص)٣٩٠ / ٥٢٠ / ٥٤٦

(أنا المنذر وعلي الهادي ، وبك يا علي يهتدي المهتدون) (ص)١٣٥ / ٤٠٩

(أنا وعلي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهرون ...) (ص)٥٠٤

(أنا وهذا ـ يعني علياً ـ حجة علي أمتي يوم القيامة) (ص)٤١١

(أنت أخي في الدنيا والآخرة) (ص)١٩٤ / ٣٣٦ / ٣٤٤

(أنت أخي وأبو ولدي ، تقاتل علي سنتي ...) (ص)٥٤٣

(أنت أخي وصاحبي ورفيقي في الجنة) (ص)٣٤٦

(أنت أخي ووزيري ، تقضي ديني ، وتنجز موعدي ...) (ص)٣٤٧

٧٥٨

(أنت تؤدي عني ، وتسمعهم صوتب ، وتبين لهم ...) (ص)٣٨٨ / ٥٢٩

(أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي) (ص)٣٩٤ / ٥٤٢

(أنت سيد ابن سيد ، وأنت إمام ابن إمام أخو إمام ...) (ص)٥٠٣

(أنت سيد في الدنيا سيد في الآخرة من أحبك) (ص)٢٣٨

(أنت مني بمنزلة هارون من موسي ، إلَّا أنه لا نبي بعدي) (ص)٣٢١ / ٣٢٤ / ٣٢٩ / ٣٣٦ / ٦٧٨

(أنت وارث علمي ومعدن حكمي والإمام بعدي) (ص)٥١١

(أنت ولي كل مؤمن بعدي) (ص)٢٥٩ / ٣٦٥

(أنت وليي في الدنيا والآخرة ...) (ص)٣١٦ / ٥٤٥

(أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة) (ص)٣١٦ / ٦٧٨

(أنتم أولو الأرحام. فإذا مت فأبوك علي أولي بي وبمكاني) (ص)٥١١

(انزل عن مجلس أبي) الحسن (ع)٦٩٢

(انزل عن مجلس أبي) الحسين (ع)٦٩٢

(أنشدك الله هل قلت حين وقفت علي المسجد : ما في ...) (ص)٦٥٩

(أنشدكم بالله هل فيكم أحد آخي رسول الله بينه وبينه ...) علي (ع)٣٥٠

(أنشدكم الله هل فيكم أحد قال له رسول الله : ياعلي ...) علي (ع)١٤٨

(أنشدكم الله كل امرئ مسلم سمع رسول الله (ص) يقول ...) علي (ع)٤٦١ / ٤٦٣ / ٦٧٦

٧٥٩

(أنشد الله من سمع رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم ...) علي (ع)٤٦٤

(انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم ...) علي (ع)٧٥

(أنفذ ما أمرتك به ...) (ص)٦٥٦

(أنفذوا بعث أسامة ، لعن الله من تخلف عنه) (ص)٦٥٧

(إن أبان بن تغلب روي عني ثلاثين ألف حديث ...) الصادق (ع)٧٢٣

(إن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش علي ...) (ص)٤١٥

(أن رجالاً يجحدون في انفسهم شيئاً أن أسكنت علياً ...) (ص)٣٣٩

(إن علياً أمير المؤمنين بولاية من اللهعزوجل ...) (ص)٥٠٦

(إن علياً مني وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي) (ص)٣٩٧

(إنكم لتخبروني عن رجل إن في وجهه لسفعة من الشيطان) (ص)٦٥٩

(إن الله أوحي إلي نبيه موسي أن ابن ليس مسجداً ...) (ص)٣٥٥

(إن الله تبارك وتعالي اطلع علي أهل الأرض اطلاعة فاختارني ...) (ص)٥٠١

٧٦٠