٦ -
(فيكم شركؤا)
الأنعام: ٩٤، والصحيح:
شركاء.
٧ -
(ما نشؤا)
هود: ٨٧، والصحيح:
ما نشاؤا
.
٨ -
(إنَّه لا يايئس)
يوسف: ٨٧، والصحيح:
لا ييأس
.
٩ -
(ألم يأتكم نبؤا)
إبراهيم: ٩، والصحيح:
نبأ
.
١٠ -
(فقال الضُّعفؤا)
إبراهيم: ٢١، والصحيح:
الضعفاء
.
١١ -
(ولا تقولنَّ لشايء)
الكهف: ٢٣، والصحيح:
لشيء
.
١٢ -
(لو شئت لتخذت)
الكهف: ٧٧، والصحيح:
لاتَّخذت
.
١٣ -
(قال يبنؤمَّ)
طه: ٩٤، والصحيح:
يا ابن أُمَّ.
١٤ -
(أو لأاذبحنَّه)
النمل: ٢١، والصحيح:
لأذبحنّه،
وقد زيدت ألف في الرسم بلا سبب معقول.
١٥ -
(يا أيّها الملؤا)
النمل: ٢٩، والصحيح:
الملأ.
١٦ -
(شفعؤا)
الروم: ١٣، والصحيح:
شفعاء
.
١٧ -
(لهو البلؤ المبين)
الصافات: ١٠٦، والصحيح:
البلاء.
١٨ -
(وأصحاب لئيكة)
ص: ١٣، والصحيح:
الأيكة
.
١٩ -
(وجاىء بالنبيّين)
الزمر: ٩٦، والصحيح:
وجيء
.
٢٠ -
(وما دعؤا الكافرين)
غافر: ٥٠، والصحيح:
وما دعاء
.
تلك نماذج عشرون كان اللحن فيها عجيباً جداً، ولاسيَّما إذا علمنا أنَّ المصاحف آنذاك كانت مجرَّدة عن كلِّ علامة تشير إلى إعجام الحرف، أو إلى حركة الكلمة، أو هجاها الصحيح، مثلاً: من أين يعرف قارئ المصحف أنَّ (لتّخذت) مشدَّدة التاء، وأيُّ فرْق بينها وبين (لتخذت) مخفّفة بلام تأكيد؟ أو كيف يعرف أنَّ ألف (لأاذبحنّه) زائدة لا تقرأ؟ أو أنَّ إحدى اليائين زائدة في