الزهد

الزهد0%

الزهد مؤلف:
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 135

الزهد

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: للحسين بن سعيد الكوفي الأهوازي أبي محمد
تصنيف: الصفحات: 135
المشاهدات: 49993
تحميل: 5518

توضيحات:

الزهد
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 135 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 49993 / تحميل: 5518
الحجم الحجم الحجم
الزهد

الزهد

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

لا موت أبدا أيقنوا بالخلود قال : فيفرح أهل الجنة فرحا لو كان أحد يومئذ يموت من فرح لماتوا قال : ثم قرأ هذه الآية : ( أفما نحن بميتين الا موتتنا الاولى وما نحن بمعذبين ان هذا لهو الفوز العظيم لمثل هذا فليعمل العاملون ) قال : ويشهق أهل النار شهقة لو كان احد ميتا يموت من شهيق لماتوا وهو : قول الله عز وجل : (وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضى الامر )(280) .

274 ـ الحسن بن علوان عن سعد بن طريف عن زيد بن علي عن آبائه عن عليعليه‌السلام قال : ان في الجنة لشجرة يخرج من أعلاها الحلل ومن اسفلها خيل بلق مسرجة ملجمة ذوات اجنحة لا تروث ولا تبول ( فيركبها ) فيركب عليها أولياء الله فتطير بهم في الجنة حيث شاؤا فيقول الذين أسفل منهم : يا ربنا ما بلغ بعبادك هذه الكرامة؟ فيقول الله جل جلاله : انهم كانوا يقومون الليل ولا ينامون ويصومون النهار ولا يأكلون ويجاهدون العدو ولا يجنبون ويتصدقون ولا يبخلون(281) .

275 ـ الحسن بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن عليعليهم‌السلام قال : قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ان ناركم هذه لجزء من سبعين جزءا من نار جهنم ولقد اطفئت سبعين مرة بالماء ثم التهبت ولولا ذلك لما استطاع آدمي أن يطيقها ( يطفأها خ ل ) إذا التهبت وانه ليؤتى بها يوم القيامة حتى توضع على النار فتصرخ صرخة « ما » لا يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل الاجثا على ركبتيه ( لركبتيه ) فزعا من صرختها(282) .

276 ـ الحسن بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن عليعليهم‌السلام قال : قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ان ادنى أهل الجنة منزلة من الشهداء من له اثنا عشر

ـــــــــــــــ

280 ـ البحار 8 / 345 وتفسير البرهان في سورة 37 الآيات 58 ـ 61 و 39 / 19

281 ـ البحار 8 / 118 وفيه : عن زيد بن علي عن أبيه عن جده قال : قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالبعليهم‌السلام والنسخ في ذيل الحديث مختلفة نوعا ما وهو : يقومون الليل ( وأنتم ) تنامون ويصومون و ( وانتم ) تأكلون ويجاهدون العدو و ( انتم ) تجتنبون ويتصدقون و ( أنتم ) تبخلون أو : تجبنون.

282 ـ البحار 8 / 288.

١٠١

الف زوجة من الحور العين وأربعة ألاف بكر واثنا عشر الف ثيب تخدم كل زوجة منهن سبعون الف خادم غير أن حور العين يضعف لهن يطوف على جماعتهن في كل اسبوع فإذا جاء يوم احديهن أو ساعتها اجتمعن إليها يصوتن باصوات لا أصوات احلى منها ولا أحسن حتى ما يبقى في الجنة شيء الا اهتز لحسن أصواتهن يقلن : ألا نحن الخالدات فلا نموت أبدا ونحن الناعمات فلا نبأس أبدا ونحن الراضيات فلا نسخط أبدا(283).

277 ـ ابراهيم بن أبي البلاد عن بعض أصحابهم ( به ) الفقهأ قال : لما خلق الله الجنة وأجرى أنهارها و ( تدالى ) هدل ( أ ) ثمارها وزخرفها قال : وعزتي لا يجاو ( زني ) رني فيك بخيل(284) .

278 ـ محمد بن الحصين ( الحسين ) عن ابي بصير عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال ان الله خلق بيده جنة لم يرها عين ( غيره ) ولم يطلع عليها مخلوق يفتحها الرب تبارك وتعالى كل صباح فيقول : ازدادي طيبا ازدادي ريحا فتقول ( ويقول ) قد أفلح المؤمنين وهو قول الله تعالى : ( فلا تعلم نفس ما اخفى لهم من قرة أعين جزاءا بما كانوا يعلمون )(285) .

279 ـ محمد بن سنان قال : حدثني رجل عن أبي خالد الصيقل عن ابي جعفرعليه‌السلام قال : ان ( اهل ظ ) الجنة توضع لهم موائد عليها من سائر ما يشتهونه من الاطعمة التي لا الذ منها ولا أطيب ثم يرفعون ( يدفعون ) عن ذلك الى غيره.(286) .

280 ـ النظر بن سويد عن درست عن بعض أصحابه عن ابي عبد اللهعليه‌السلام قال : لو أن حورا من حور الجنة أشرفت على اهل الدنيا وأبدت ذؤابة من ذوائبها ( لا فتن ) لا متن

ــــــــــــــ

283 ـ البحار 8 / 198 وتفسير البرهان ( المجلد 4 / 280 ) في ذيل تفسير الاية الشريفة : فجعلناهن ابكارا 36 من 56 وفيه : اثنتا عشرة الف زوجة وفيه : اثنتا عشر الف ثيب يخدم كل منهن سبعون وفيه : تضعف وفيه : فلا نبوس وكذا في ن 1 و 2 وفي ط : فلا نخشن ( نبوس ) ابدا

284 ـ البحار 8 / 198.

285 ـ البحار 8 / 199 وتفسير البرهان ج 3 / 285 وس 32 ى 17 وفيه وفي النسختين القميتين ن 1 ون 2 : غيره ، وكذا في ط.

286 ـ البحار 8 / 199.

١٠٢

أهل الدنيا. أو لا ماتت أهل الدنيا ـ وان المصلى ليصلى فإذا لم يسأل ربه أن يزوجه من الحور العين قلن : ما أزهد هذا فينا(287) .

281 ـ محمد بن أبي عمير عن ابن بكير عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال : ان في جهنم لواد للمتكبرين يقال له : سقر شكى الى الله ( شدة حره ) وسأله ( ان ياذن له ) ان يتنفس فأذن له فتنفس فاحرق جهنم(288) .

282 ـ محمد بن أبي عمير عن الحسين الاحمسي عن ابي عبد اللهعليه‌السلام قال : تقول الجنة يا رب ملأت النار كما وعدتها فاملاني كما وعدتني قال : فيخلق الله تبارك وتعالى خلقا فيدخلهم الجنة ثم قال أبو عبد اللهعليه‌السلام : طوبى لهم لم يروا غموم الدنيا ولا همومها(289) .

283 ـ محمد بن ابي عمير عن عاصم بن سليمان ذكر في قول الله تبارك وتعالى ( تسقى من عين آنية ) قال : يسمع لها أنين من شدة حرها(290) .

284 ـ محمد بن سنان عن أبي خالد القماط قال : قلت لابي عبد اللهعليه‌السلام ويقال لابي جعفرعليه‌السلام إذا أدخل الله اهل الجنة الجنة وأهل النار النار فمه؟ فقال ( قال ) أبو جعفرعليه‌السلام : أن أراد أن ( يخلق الله خلقا و ) يخلق لهم دنيا يردهم ( ردهم ) إليها فعل ولا اقول لك انه يفعل(291) .

285 ـ محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن ابي بصير عن ابي عبد اللهعليه‌السلام قال : قلت له : إذا ( أ ) دخل ( الله ) اهل الجنة الجنة واهل النار النار فمه؟ فقال : ما ازعم

ـــــــــــــــــ

287 ـ البحار 8 / 199 وفيه : لو أن حوراء و 86 / 37 والوسائل 4 / 1041 وفيهما لا فتتن بها اهل الدنيا وفيه عن رجل عن ابي عبد اللهعليه‌السلام وتفسير البرهان في تفسير الاية المباركة 36 من سورة 56 وفيه ( وفى النسخ * : عن بعض أصحابه وفيه : لا فتن اهل الدنيا ولا قلبت الدنيا وفيه : قالت : ما أزهد

288 ـ البحار 8 / 294.

289 ـ البحار 8 / 133 ويضاهي حديثا تقدم في الرقم : 269.

290 ـ البحار 8 / 314 ولقد فات هذا الحديث عن تفسير البرهان والآية 5 / 88.

291 ـ البحار 8 / 375.

١٠٣

لك انه تعالى يخلق خلقا يعبدونه(292) .

286 ـ أبو الحسين بن عبيد الله عن ابن ابي يعفور قال : دخلت على ابي عبد اللهعليه‌السلام ـ وعنده نفر من اصحابه ـ فقال لي : يابن ابي يعفور هل قرات القرآن؟ قال : قلت : نعم هذه القراءة قال : عنها سألتك ليس عن غيرها قال : فقلت : نعم جعلت فداك ولم؟ قال : لان موسىعليه‌السلام حدث قومه بحديث لم يحتملوه عنه فخرجوا عليه بمصر فقاتلوه فقاتلهم فقتلهم ولان عيسىعليه‌السلام حدث قومه بحديث فلم يحتملوه عنه فخرجوا عليه بتكريت فقاتلوه فقاتلهم فقتلهم وهو قول الله عز وجل : ( فآمنت طائفة من بني اسرائيل وكفرت طائفة فايدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين ) وانه اول قائم يقوم منا اهل البيت يحدثكم بحديث لا تحتملونه فتخرجون عليه برميلة الدسكرة فتقاتلونه فيقاتلكم فيقتلكم وهي آخر خارجة يكون ثم يجمع الله ـ يابن ابي يعفور ـ الاولين والاخرين ثم يجاء بمحمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في اهل زمانه فيقال له : يا محمد بلغت رسالتي واحتججت على القوم بما امرتك ان تحدثهم به؟ فيقول : نعم يا رب فيسئال القوم هل بلغكم واحتج عليكم؟ فيقول قوم : لا فيسئال محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فيقول : نعم يا رب ـ وقد علم الله تبارك وتعالى انه قد فعل ذلك ـ يعيد ذلك ثلاث مرات فيصدق محمدا ويكذب القوم ثم يساقون الى نار جهنم ثم يجاء بعلىعليه‌السلام في اهل زمانه فيقال له : كما قيل لمحمدصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ويكذبه قومه ويصدقه الله ويكذبهم يعيد ذلك ثلاث مرات ثم الحسن ثم الحسين ثم على بن الحسين وهو اقلهم أصحابا كان اصحابه ابا خالد الكابلي ويحيى بن ام الطويل وسعيد بن المسيب وعامر بن واثلة وجابر بن عبد الله الانصاري وهؤلاء شهود له على ما احتج به ثم يؤتى بأبي يعنى محمد بن علي على مثل ذلك ثم يؤتى بى وبكم فأسئل وتسألون فانظروا ما انتم صانعون ـ يا بن ابى يعفور ـ ان الله عزوجل هو الآمر بطاعته وطاعة رسوله وطاعة اولي الامر الذين هم اوصياء رسوله ـ يا بن ابي يعفور ـ فنحن حجج الله في عباده وشهداؤه على خلقه وامنائه في ارضه وخزانه على علمه والداعون

ـــــــــــــــــ

292 ـ البحار 8 / 375 وفيه : إذا دخل أهل

١٠٤

الى سبيله والعاملون بذلك فمن اطاعنا اطاع الله ومن عصانا فقد عصى الله(293) .

20 ـ ( باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )

287 ـ حدثنا الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن هارون بن خارجة عن ابي عبد اللهعليه‌السلام قال ان الله بعث الى بني اسرائيل نبيا يقال له : ارميا فقال : قل لهم : ما بلد بنفسه من كرام البلدان؟ وغرس فيه من كرام الغروس ونقيته ( نفسه ) من كل ( غرسه ) غريبة ( عربية ) فاخلف فأنبت خرنوبا ( خربونا )؟ ( فضحكوا منه واستهزؤا به فشكاهم الى الله فأوحى الله إليه أن قل لهم : ) ان البلد البيت المقدس والغرس بنو اسرائيل نقيتهم من كل غريبة ونحيت عنهم كل جبار فاخلفوا فعملوا بمعاصي فلا سلطن عليهم في بلدهم من يسفك دمائهم ويأخذ أموالهم ( وان بكوا لم ارحم بكائهم وان دعوا لم استجب دعائهم فشلوا وفشلت أعمالهم و ) لاخربنها مأة عام ثم لاعمرنها قال : فلما حدثهم جزعت العلماء فقالوا يا رسول الله : ما ذنبنا نحن ولم نكن نعمل بعملهم فعاود لنا ربك فصام سبعا فلم يوح إليه فاكل اكلة ثم صام سبعا فلما كان اليوم الواحد والعشرون يوما أوحى الله إليه لترجعن عما تصنع أن تراجعني في أمر قد قضيته أو لاردن وجهك على دبرك ثم أوحى إليه أن قل لهم : انكم رأيتم المنكر فلم تنكروه وسلط عليهم بخت نصر ففعل بهم ما قد بلغك(294) .

288 ـ علي بن النعمان عن ابن مسكان عن أبي حمزة عن يحيى بن عقيل عن حبشي قال : خطب امير المؤمنينعليه‌السلام الناس فحمد الله وأثنى عليه وذكر ابن عمه محمداصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فصلى عليه ثم قال : أما بعد فانه انما هلك من كان قبلكم بحيث

ــــــــــــــــــ

293 ـ البحار 7 / 284 ـ 285 واورده في 14 / 279 الى قوله : فاصبحوا ظاهرين واورده ايضا في 52 / 375 الى قوله : وهى آخر خارجة تكون ثم نبه الى تتمة الخبر بقوله : الخبر ، وفى صدر السند في جميع الموارد : أبو الحسن بن عبد الله وفى بعض النسخ : يا بن ابى يعقوب في جميع الموارد.

294 ـ البحار 100 / 86 ـ 87 و 14 / 373 ـ 374 والمستدرك 2 / 360.

١٠٥

ما عملوا من المعاصي ولم ينههم الربانيون والاحبار عن ذلك فانهم لما تمادوا في المعاصي نزلت بهم العقوبات فمر ( فأمروا ) با لمعروف وانهوا عن المنكر واعلموا ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يقربان أجلا ولا يقطعان رزقا فان الامر ينزل من السماء الى الارض كقطر المطر الى كل نفس ما قدر الله من زيادة ونقصان فان أصابت أحدكم مصيبة في اهل ومال ونفس ورآى عند أخيه عقوبة فلا يكونن عليه فتنة ينتظر احدى الحسنين اما داع الى الله فما عند الله خير له واما الرزق من الله فإذا هو ذو أهل ومال والبنون لحرث الدنيا والعمل الصالح لحرث الاخرة وقد يجمعهما الله لا قوام(295) .

289 ـ على بن النعمان عن داود بن أبي يزيد عن أبي شيبة الزهري عن احدهماعليهما‌السلام قال : ويل لقوم لا يدينون الله بالامر بالمعروف والنهى عن المنكر(296) .

290 ـ عثمان بن عيسى عن فرات بن أحنف عن أبي عبد اللهعليه‌السلام قال : ويل لمن يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف(297) .

ــــــــــــــــ

295 ـ البحار 100 / 73 ـ 74 والوسائل 11 / 395 مع اختلاف الى قوله : رزقا والنسخ في : حبشي مختلف ففي ط : حبسي ( حس ) وفي ن 2 : حبسي وفي ن 1 : عيسى ظ وفي ط. ومال و ( بنين ) والبنون لخرب ( خرب ) الدنيا وفي ن 2 و 1 : والبنون لخرب ( خرب ) الدنيا

296 ـ البحار 100 / 87 والوسائل 11 / 393 وهذا سنده : علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن داود بن فرقد عن أبي سعيد الزهري عن أبي جعفر وابي عبد اللهعليهما‌السلام ، الظاهر : ( أو أبي عبد الله ) وعدم صحة : أبي سعيد ، وفي ن 2 و 3 عن أبي يزيد وكذا في ط ط وتقدم نظير السند والمتن في صدر الحديث المرقم 41 وتقدم السند وحده في الرقم 5 ـ راجع التعليق المرقم ( 218 ).

297 ـ البحار 100 / 87 والوسائل 11 / 397.

١٠٦

تم كتاب الزهد للحسين بن سعيد

رحمه‌الله

* أقول : هذا تمام ما في النسخة النجفية وسائر النسخ وفي البحار 100 / 86 نسبة حديث آخر الى كتاب الزهد في هذا الباب وهو : علي بن النعمان عن ابن مسكان عن ابن فرقد عن أبي شيبة الزهري عن أحدهماعليهما‌السلام انه قال : لا دين لمن لا يدين الله بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

والظاهر أنه اتخاذ من صدر الحديث المرقم ( 41 ) وليس حديثا مستقلا وتقدمت روايات في هذا المعنى ضمن الباب الثاني.

والحمد لله اولا وآخرا وصلى الله

على محمد وآل محمد

وأنا أقل الطلبة وخادمهم : ميرزا غلام رضا عرفانيان

اليزدي الخراساني

١٠٧

موجز ما يرجع الى كتاب الزهد

وفهرسه من المطالب

اجازة الرواية لسماحة آية الله العظمة السيد المجاهد العظيم السيد شهاب الدين النجفي المرعشي دام ظله

اجامة شيخ مشايخ الاجازة العلامة الحاج الشيخ محسن الطهراني تغمده الله برحمته

اجازة استاد المعرفة العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد رضا المظفر

اجازة آية الله السيد الصدر دام ظله

١٠٨

خطبة الكتاب والورود في بابه الاول وبيان أقل ماهو عيب للانسان المتزهد     3

مدح الخمول وضمان الزاهد أربعاً مرضياً وترك مالا يرتبط به والاعراض والابتعاد عن جدال المفتون وهو : « غير المستر شد بالعقل » وتعريف المنافق وزمرة من عباد الله الصالحين وتخريج الاحاديث عن بحار الانوار وعن وسائل الشيعة والكافي ومعاني الاعبار والامالي للصدوق وجملة منالتصحيحات عليها          4 و 5

تعريف قسم من الصفات الملائمة مع الزهد وما يضاده من الكالم الرابح والحياة والنفاق والنميمة وتعبيب البرىء وتوجيه وجيه فيما ذكره النجاشي (ره) من تغليظ رواية الحسين بن سعيد عن فضالة وخططاء مطبعي في تقديم فضالة على الحسين بن سعيد في السطر 21 ـ 22  6 و 7

جملة من جوامع الكلم في حرمان الفحاش وقليل الحياء ومن لايبالي بتعرض الناس وبيان أسرع الخير واسرع الشر وأن ذيل الحديث 13 بمفاد الحديث 1 وهو أن : أدنى عيب المرءان يرى عيوب الناس وينسى عيوب نفسه ووصية النبي للاعرابي بحفظ فرجه وبعض التحقيق في بحث رجالي          8

١٠٩

قصة النمام مع موسى 7 وبيان أشرّ عباد الله وخطاء مطبعي على قوله : متفقة في السطر 20    9

حفظ اللسان للانسان الزاهد وتركه ما لا يرتبط اليه والفحش والبذاء والسلاطة ومصاحبته للحياء والحلم والسكوت والتعفف وكلمة الغني في نفس الصفحة السطر 7 ، ظاهراً مصحف :ألعيي ،وان كان على خلاف جميع النسخ على ما رايناها،والله العالم        10

قصة امرأة بذية مع رسول الله 6 وعنوان الباب الثاني         11

ألزاهد لا يطمح نظره الى من فوقه في أمور الدنيا واذا اصيب بمصيبة فليذكر مصائب رسول الله 6 وحياته وعيشته وتحقيقات فيها ضبط أبي المغراء وكلام لصاحب الوسائل (ره)  12

مبغوضية شخص يقتصر في مقام ارضاء ربه باطالة الركوع والسحود فقط « اي الصلاة » فان رآه شخص آخر على حاليتهما يقول؟ يا روحي كناية عن التعجب ، وبيان أصل الاسلاموغصنه وقلته « رأسه » وبيان افضل ما يتوسل به المتوسلون    13

تعريف السعيد والشيقي وجملة من جوامع الكلم     14

تفكر ساعة بعين العبرة أفضل من عبادة ليلة بدونها ، ومعرفة أفضل الاشخاص 15

والصواب : كيف يتفكر؟ في السطر 4 ، و: فيتفكر ن في السطر 5 وأيضاً : بالدور الخربة في السطر 19 وروى الحرفي الفصول المهمة ( ألطبع الثالث اوفست قم ) رواية الخربة ت 100 ص 532 عن كتاب الزهد.

عدم استقلال الخير القليل وكذا الشر القليل ، ولا شيء اسرع تداركاً من حسنة لذنب ، وعدم الاسائة برسول الله 6 وصدق الحديث

١١٠

وأداء الامانة   16

لذنبك س 18 ، في الموضعين وكذا في ن 3 وفي ن 1 ، س 21 وفي ن 2 و 3 وسروه وفي نسخة ن 1 وط ط لم تذكر ايضا ، س 25

جملة من خصال جميلة جليلة للزاهد وثلالثة لا يطيقهن الناس ، وتطبيقات على البحار والوسائل وتفسير البرهان     17

الزاهد مأمرو بان يتخذر عن أخذ الله سبحانه على المعاصي وتعرض البحار والمستدرك لورايات ثلاثة عن كتاب الزهد وهي ليست مذكورة في النسخ المخطوطة الموجودة عندنا منه 18

الوقوف عند الشبهة أفضل منالاقتحام والورود بغتة من حيث لا يعلم في الهلكة وعدة اخرى من جوامع الخير        19

عدم جواز الشرك بالله ومعصية الوالدين وحسن مواساة الناس وأجر دعوتهم الى الاسلام وجملة من الاعمال الرفيعة وتحقيقات رشيقة وتخريجات نافعة من البحار والوسائل  20و 21

ألوصايا الستة من النبي لعلي 8 وكلمات رفيعة من جوامع الكلم و ص 23 س 22 : حتى يكن عاملا     22و 23

انتزاع روح الزهد من مقام الخوف والرجاء وايثار العبد هوى الله على هواه وطليعة الباب الثالث : حسن الخلق والرفق والغضب 24 و 25

حسن الخلق يصنع الخيرات في الحيات والممات وقضية الاعرابي مع رسول الله 6 في جامعية ترك التعصب والغضب  

والصواب في ص 27 السطر 7 : يايحى ان تكد ( 69 )       26و 27

مدح حسن الخلق والرفق والبر وأن اثر ذلك الزيادة في الاعمار وعمارة الديار وتخريجات روائية وتحقيقاترجالية ولغوية  28و 29

سوء الخلق يفسد العمل كافساد الخل العسل وحسن الخلق يزيد

١١١

في الرزق والباب الرابع : باب المعروف والمنكر       30

كل عمل حسن انساني صدقة ومكافأة من صنع معروفاً     31

وروى الشيخ الحرره الحديث المرقم 77 عن كتاب الزهد عيناً في الفصول المهمة ب 101 ص 533       

مكرمة ذي الصنيعة وترغيبات للزاهد المحب للمعروف        32

والصواب في السطر 14 ص 32 : وبسرّ عليهم قضاه     

زمرة من عباد الله خلقوا للشيعة واقل ثناة الزاهد ودعائه لاخيه المؤمن وأول الباب الخامس وفضل البر والصدقة        33

قضية الاخ والاخت الراعي لرسول الله 6 وان البر وصلة الرحم والاحسان الى الوالدين تدفع البلوى وتزيد في العمر وتنمى الاموال      34 و 35

صدقة السرو مطلق البر وصلة الرحم نصب العين للمؤمن الزاهد      36 و 37

ألزاهد يطلب نموّ الاعمار والاموال بمراعاة المواصلة للاقارب وأن العاق والحاسد وصاحب البغي وقطيعالرحم بعيد عن روح الله      38 و 39

حديث بشارة رجل لابي ذر وجوابه وأحاديث في بر الوالدين وصلة الرحم والقرابة وأداء الامانة أثراتها الحيوية عبرة للانسان الزاهد       40 و 41

ملاحظة أبعاد حق الجار والمستخدم مورد نصيحة الزاهد في ضمن أحاديث في ب 6 و 7 وبعض تحقيقات رجالية حسنة      42 ـ 45

الباب 8 فيه أخبار تنّبه الزاهد وتحذّره ضرر الدنا وتشوقه ان يزهد فيها بكل الابعاد من الاحتياطات في الاعمال الراجعة الى شئون الحياة وبيان افضل العيش في دنيا الزاهد    45ـ 52

الباب 9 وفيه أحاديث توعز موقف الانسان الزاهد من الملكين الحافظين لمناطق به       53 ـ 55

الباب 10 فيه 18 حديثاً تذكر تواشع رسول الله 6 ووطأته العصبية

١١٢

والنخوة الجاهلية وأن الامتياز بحسب الاصل والحسب والتفاخر انما الدين والخلق الكريم والتقوي وتواضع ملك الحبشى بشهادة جعفر بن أبي طالب 8 وتواضع موسى 7 وحسرات نبينا على الامة وقصة علي بن الحسين 8 مع صديقه الانصاري وقضيته مع عبد الملك بن مروان وأبوذر يمرغ وجهه بالتراب وسباق ناقة الاعرابي ناقة الرسول وصاحب الكبر لايدخل الجنة وموقف الزاهد مع الملكين يرفعان ويضعان وأن الكبر رداء الله وأن للزاهد اسوة حسنة بعلي بن الحسين 8 في الاقتصاد والتعادل عند الجبروت والتذلل والصواب في رأس الصفحة 62 ب 11  55 ـ 62

ألباب 11 فيه 19 حديثاً ترشد الى ذم الرياء والنفاق والعجب والكبر « الكبرياء » والشرك وتنبه الزاهد الى مضارها وملهكها 62 ـ 69

والصواب في ص 63 السطر 15 و 16 : مدل على الله وفي ص 64 السطر 1 : ب 11 وفي ذيل ص 69 حديث عن الزهد اختص كتاب وسائل الشيعة بذكره.

الباب 12 فيه أيضاً 19 حديثاً فيها توجيه الزاهد الى معرفة حسن التوبة والندم والاقرار قبل حضور الموت وفي ذيل ص 70 حديث الختص بذكر الكتاب الوسائل عن الزهد     69 ـ 76

ألباب 13 فيه 4 أحاديث تدل على أن البكاء من خشية الله منحسن صنع الزاهد      76

الباب 14 فيه 11 حديثاً في ذكر الموت والقبر وأنه أقوى وآكد شيء يزهد الانسان في الدنيا والحديث 214 أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب 64 ص 101   77 ـ 81

ألباب 15 فيه 12 حديثاً واردة فيما يراه المؤمن والكافر بعد الموت يستنتج الزاهد من النظر في مجموعها أن الخلاص من العواقب السيئة

١١٣

ليس لا بالزهد ، هذا والحديث 221 و 224 أوردهما الشيخ الحر (ره) في الفصول المهمة ب 68 ص 105 و 111        81 ـ 86

الباب 16 فيه 11 حديثاً ناظرة الى أن من الحالالت الصانعة للزهد النظر الى باب المسألة في القر وعذابه والمبرزخ ، والحديث المرقم 127 أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب 74 ص 121 والمرقم 239 و 240 و 241 في ب 71 ص 117 و 118 86 ـ 90

الباب 17 فيه 14 حديثاً تذكر أوضاع الحشر والنشر والحساب والموقف ( والوقوف ) والصراط بين يدي عظمة الله سبحانه ومن المعلوم أن تذكار هذه الامور يصنع الزهد       90 ـ 95

الباب 18 فيه 12 حديثاً تنفخ روح الامل ورجاء الفوز والنجاح والنجاة في نفس العبد المؤمن الزاهد وايراد على صاحب الوسائل       95

الباب 19 فيه 19 حديثاً فيها مشوقات ومرغبات وتخويفات وترجيات للانسان الزاهد والحديث المرقم 273 أخرجه صاحب الوسائل في الفصول المهمة ب 83 ص 136 عن كتاب الزهد     99 ـ 105

ألباب 20 فيه 4 أحاديث نادرة تحث الزاهد على ناردة الفرائض بعد اكمال نفسه واصلاحها الاوهي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي من الوضائف الجامعة لقاطبة الجامعة     105

ختام كتاب الزهد وتأويل مافي البحار من نسبة حديث الى كتاب الزهد وليس فيه وفيه ارجاع الى الباب الثاني       107

١١٤

( أعلام وكنى والقاب )

(ألف )

ابراهيم بن عيسى ص 72

آدم ص 75 و 96

ابن أبى البلاد ص 32 و 39 و 66 و 88

آدمعليه‌السلام ص 75

ابن ابى عمير ص 29 و 30 * و 32 * و 34* و 51 و 52 * و 55 و 59 * و 61 * و 62 * و 75* * و 78 و 79 و 80 و 85 باضافة البزاز و 89

أبان ص 15 و 44 و 49 و 88

وابن أبى يعفور ص 18 * و 51 و 104

أبان بن عثمان ص 14 و * و 49 و 76

ابن أبى يعقوب ص 17

ابرهيم ص 75 * و 85 و 86 *

ابن أيوب ص 71 *

ابراهيم بن ابى البلاد ص 10 و 21 و 30 و 31 * و 32 * 38 * و 74 و 87 و 94 و 95

ابن حماد ص 90

ابراهيم بن أبى رجاء ص 30 * و 43

ابن رسول الله ص 91 * * *

ابراهيم بن أبى عمير ص 75

ابن سنان ص 15 و 25 * * و 29 و 58 و 69 و 80

ابراهيم بن شعيب ص 35

ابن شجرة ص 30 *

ابراهيم بن عباد ص 32

ابن عباد ص 32

ابراهيم بن عبدالحميد ص 18 و 47 * و 93

ابن العباس ص 30

ابراهيم بن عثمان ص 72

ابن علوان ص 20

ابراهيم بن عمر ص 75 و 76

ابن بكير ص 99

ابراهيم بن عمر اليمانى ص 13

ابراهيم بن عمرو ص 53 و 54

١١٥

ابن عمار ص 31 و 32

أبوالحسن الرضاعليه‌السلام 66 أبو الحسن موسىعليه‌السلام 16 و 51 أبو الحسن الماضىعليه‌السلام 76 أبو الحسن 17 أبو حمزة 8 و 37 * و 54 * و 64 و 67 و 94 ، أبو حمزة الثمالى 19 و 21 و 32 و 54 و 60 و 74 * و 93 ، أبو خالد 8 و 69 أبو خالد القماط

ابن عيار ص 32

خالد بن يزيد 8 ابو خالد القماط يزيد 8

ابن مسكان ص 5 و 10 و 11 و 13 و 19 و 34 و 35 و 37 و 41 و 68 * و 72 و 78 و 83 و 85 و 88 و 96

أبوذر ص 42 و 60 و 61 *

ابن ملجم لعنه الله ص 23

أبورجاء ص 5

ابن النعمان ص 21

أبوسخل ص 44

أبوأراكة ص 5 و 23

أبو سعيد المكارى ص 68

أبوأيوب ص 71 و 72 و 78

أبو سلمة ص 17 و 18

أبوأيوب الخزاز ص 72 *

وأبو سيار ص 15 و 50

أبو بصير ص 5 و 9 و 11 و 17 * * * و 24 * و 28 و 36 و 43 * و 52 و 54 و 55 و 58 و 63 و 68 * * * * و 71 و 72 * * و 84 * و 85 و 86 و 87 و 89 * و 91 و 92 * * و 93 و 96 *

أبوشيبة الزهرى ص 5 و 19 و 78 و 79

أبوالبلاد ص 20 و 31 و 38 * و 39 و 88

أبو الصباح ص 35 و 36

١١٦

أبو جعفرعليه‌السلام ص 3 و 6 و 8 و 13 و 21 و 22* * و 25 و 26 * و 28 و 31 و 33 * و 36 و 38 و 39 و 40 * و 43 و 45 و 46 و 50 و 51 و و 52 و 53 و 54 و 55 و 56 * و 57 و 58 و 59* و 60 و 62 و 64 و 66 و 68 و 69 * و 70 * و 71 و 72 * و 73 و 74 * و 76 * و 78 * * و 79 و 83 و 84 و 85 * و 91 و 94 و 95 و 96 *

أبو العباس ص 30

أبوالحسنعليه‌السلام 41 * و 42 و 45 * و 52 و 67 و 69 و 74 و 95

أوعبداللهعليه‌السلام ص 4 ح 2 و 3 و 4 و ص 5 و 6 * وص 8 و 9 * و ص 10 و ح 20 و 21 وص 12 و 13 و 15 * و 16 * و 17 * * * 18* * و 19 * و 22 و 23 * و 24 * * و 25 * و 26 و 27 * * * و 28 * و 29 * * * * و 30* * و 31 و 32 * * 33 و 34 * * و 35 * و 36 * * و 38 * و 39 و 40 و 41 * و 42 و 43* و 44 * * و 45 و 46* 47 * و 48 * و 49

١١٧

* * و 50 * و 51 * * و 53 و 54 و 55 و 57 و 58* و 59 * * و 60 و 61 * * * و 62 * * و 63 * * و 64 * و 65 * و 67 * * 69 * و 70 * و 71 و 72 و 73 * و 74 و 75 و 76 و 77 * * و 79 و 80 * * * و 81 * * و 83 ** و 84 * * * و 85 و 86 * و 87 * و 88* * و 89* * * و 90 * و 91 و 92 * * و 93 و 94* و 95 * *

ابو المؤمن ص 46

أبو عبيدة ص 39 و 78 و 100

ابونصر ص 55

أبو عبيدة الحذاء ص 6 و 56 و 72 و 99

ابوهاشم ص 49

أبو على الاحمسى ص 30

ابويعقوب ص 17 * 18 * * * و 51

ابو عماد ص 5

الاخمشى ص 30

ابوعمار بياع الاكسية ص 5

اديم اخو ايوب ص 95

ابوعمر والبزاز ص 85

اسحاق بن ابراهيم ص 33

ابوعمير البزاز ص 85

اسحاق بن عمار ص 3 و 29 و 32 و 41

ابوالفضل الكوفى ص 40

اسحاق بن غالب ص 33 و 47 *

ابو كهمش ص 45 *

الاسدى ابوالعلاء وهو جابربن شمير 29

ابو محمد ص 72 و 93

اسماعيل ص 34 و 54 و 80 و 81

ابو محمد الفزارى ص 34

اسماعيل بن ابى حمزة ص 50

ابو معاذ ص 23 وفى النسخة لمكتبة الامام الرضاعليه‌السلام : ابو معان

اسماعيل بن ابى زياد ص 49 * و 18

ابو معان السدى ص 23

الاصبغ بن بناته ص 47

١١٨

ابو معان ص 24

ام سعد ص 87

ابو المغراء ص 12 * و 24 و 80

اميرالؤمنينعليه‌السلام 7 و 18 و 37 و 39 و 47 و 49

اوس بن خولة الانصار ص 55

ايوب ص 71 و 85

ايوب النبىعليه‌السلام 69 *

( ب و ث )

البزنطى ص 54

بسطام الزيات ص 57

بشر الهذلى ص 20 *

١١٩

بشير عم على بن شحرة 56 وهو النّبال 61 و 88

وليس بمشكل لان جعفر بن ابراهيم فيمن

بعض صحابنا 40 و 41 * و 61 * 62 و 68 و 74 * و 94

يصلح رواية محمد بن سنان عنه متعدد

بعض اصحابه 64 و 83 و 87 و 88 و 89

أولاوروايته عمن طبقته اعلى كاسماعيل

بعض الفقهاء ص 32 و 87

الجمفى من التابعين وقروق وكابان بن

بكير ص 75

تغلب ونحو هما غير عزيزة ثانيا

بياع السابرى ص 92

جعفر بن ابى طالبعليهما‌السلام ص 57

ثابت بن دينار ابو حمزة ص 25

جميل ص 66 و 75 و 88

الثمالى 25 * و 52 و 62 و 68 * و 76

جميل بن دراج ص 39 و 71 و 72

( ج )

( ـ ح ـ خ ـ )

جابر 10 و 25 و 26 و 28 * و 35 و 36 و 50 * و 53 و 55 و 71 *

حبيب الخثعمى ص 30 و 73

جابر بن سدير ص 29

حجر بن زائدة ص 91

جابر بن سمير ص 29

الحرث بن المغيرة ص 73

جابر بن شمير ص 29

حريز ص 53 *

جراح المدائنى ص

الحسن ص 11 و 17 * و 60

جبرائيل 79 و 80 * * و 81 * و 82 * * * * * و 94 *

الحسنعليه‌السلام ص 85 و 89

جعفرعليه‌السلام ص 21 و 22

الحسن بن ابى سارة ص 23

١٢٠