كتاب شرح نهج البلاغة الجزء ١٤

كتاب شرح نهج البلاغة6%

كتاب شرح نهج البلاغة مؤلف:
تصنيف: أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحات: 282

الجزء ١ الجزء ٢ الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠
  • البداية
  • السابق
  • 282 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 28406 / تحميل: 7061
الحجم الحجم الحجم
كتاب شرح نهج البلاغة

كتاب شرح نهج البلاغة الجزء ١٤

مؤلف:
العربية

1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

فليشكروا جنح الظلام و دروذا

فهم لدروذ و الظلام موالي

فقال باتكين:لا تقل:هذا؛و لكن قل:( وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اَللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ وَ تَنازَعْتُمْ فِي اَلْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ اَلدُّنْيا وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ اَلْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَ لَقَدْ عَفا عَنْكُمْ وَ اَللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ ) و كان باتكين مسلما و كان جعفر سامحه الله مغموصا عليه في دينه

٢٨١

الفهرس

کتاب شرح نهج البلاغة الجزء الرابع عشر ابن ابي الحديد ١

باب الكتب و الرسائل ٣

أخبار علي عند مسيره إلى البصرة و رسله إلى أهل الكوفة ٨

فصل في نسب عائشة و أخبارها ٢١

نسب شريح و ذكر بعض أخباره ٢٨

جرير بن عبد الله البجلي عند معاوية ٣٨

الفصل الأول إجلاب قريش على بني هاشم و حصرهم في الشعب ٥٢

الفصل الثاني القول في المؤمنين و الكافرين من بني هاشم ٦٤

اختلاف الرأي في إيمان أبي طالب ٦٥

الفصل الثالث قصة غزوة بدر ٨٤

القول في نزول الملائكة يوم بدر و محاربتها المشركين ١٥٧

القول فيما جرى في الغنيمة و الأسارى بعد هزيمة قريش و رجوعها إلى مكة ١٦٥

القول في تفصيل أسماء أسارى بدر و من أسرهم ١٩٩

القول في المطعمين في بدر من المشركين ٢٠٥

القول فيمن استشهد من المسلمين ببدر ٢٠٧

القول فيمن قتل ببدر من المشركين و أسماء قاتليهم ٢٠٨

القول فيمن شهد بدرا من المسلمين ٢١٢

قصة غزوة أحد ٢١٣

الفهرس ٢٨٢

٢٨٢