الاصول من الكافي الجزء ١

مؤلف: أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي
الناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 722
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ (١)
- (١) كتاب العقل والجهل
- [١] كِتَابُ الْعَقْلِ وَالْجَهْلِ
- (٢) كتاب فضل العلم
- [٢] كِتَابُ فَضْلِ الْعِلْمِ(١) ١ - بَابُ فَرْضِ الْعِلْمِ(٣) وَوُجُوبِ طَلَبِهِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ
- ٢ - بَابُ صِفَةِ الْعِلْمِ وَفَضْلِهِ وَفَضْلِ الْعُلَمَاءِ
- ٣ - بَابُ أَصْنَافِ النَّاسِ
- ٤ - بَابُ ثَوَابِ الْعَالِمِ وَالْمُتَعَلِّمِ (٤)
- ٥ - بَابُ صِفَةِ الْعُلَمَاءِ
- ٦ - بَابُ حَقِّ الْعَالِمِ
- ٧ - بَابُ فَقْدِ الْعُلَمَاءِ
- ٨ - بَابُ مُجَالَسَةِ الْعُلَمَاءِ وَصُحْبَتِهِمْ
- ٩ - بَابُ سُؤَالِ الْعَالِمِ وَتَذَاكُرِهِ
- ١٠ - بَابُ بَذْلِ الْعِلْمِ
- ١١ - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْقَوْلِ بِغَيْرِ عِلْمٍ (٥)
- ١٢ - بَابُ مَنْ عَمِلَ بِغَيْرِ عِلْمٍ
- ١٣ - بَابُ اسْتِعْمَالِ الْعِلْمِ
- ١٤ - بَابُ الْمُسْتَأْكِلِ بِعِلْمِهِ وَالْمُبَاهِي بِهِ
- ١٥ - بَابُ لُزُومِ الْحُجَّةِ عَلَى الْعَالِمِ وَتَشْدِيدِ (١) الْأَمْرِ عَلَيْهِ
- ١٦ - بَابُ النَّوَادِرِ (٣)
- ١٧ - بَابُ(٦) رِوَايَةِ الْكُتُبِ وَالْحَدِيثِ(٧) وفَضْلِ الْكِتَابَةِ وَالتَّمَسُّكِ بِالْكُتُبِ
- ١٨ - بَابُ التَّقْلِيدِ
- ١٩ - بَابُ الْبِدَعِ وَالرَّأْيِ وَالْمَقَايِيسِ
- ٢٠ - بَابُ الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ ، وَأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَجَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ
- إِلَيْهِ(٧) إِلَّا وَقَدْ جَاءَ فِيهِ(٨) كِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ
- ٢١ - بَابُ اخْتِلَافِ الْحَدِيثِ
- ٢٢ - بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَشَوَاهِدِ الْكِتَابِ
- (٣) كتاب التوحيد
- [٣] كِتَابُ التَّوْحِيدِ (٢) ١ - بَابُ حُدُوثِ الْعَالَمِ وَإِثْبَاتِ الْمُحْدِثِ
- ٢ - بَابُ إِطْلَاقِ الْقَوْلِ بِأَنَّهُ شَيْءٌ
- ٣ - بَابُ أَنَّهُ لَايُعْرَفُ(٤) إِلَّا بِهِ
- ٤ - بَابُ أَدْنَى الْمَعْرِفَةِ
- ٥ - بَابُ الْمَعْبُودِ (٥)
- ٦ - بَابُ الْكَوْنِ وَالْمَكَانِ
- ٧ - بَابُ النِّسْبَةِ
- ٨ - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْكَلَامِ فِي الْكَيْفِيَّةِ
- ٩ - بَابٌ فِي إِبْطَالِ الرُّؤْيَةِ
- فِي قَوْلِهِ تَعَالى(١) : ( لَاتُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ(٢) )(٣)
- ١٠ - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الصِّفَةِ بِغَيْرِ مَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ تَعَالى
- ١١ - بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْجِسْمِ وَالصُّورَةِ
- ١٢ - بَابُ صِفَاتِ الذَّاتِ
- ١٣ - بَابٌ آخَرُ وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ
- ١٤ - بَابُ الْإِرَادَةِ أَنَّهَا(١١) مِنْ صِفَاتِ الْفِعْلِ ، وَسَائِرِ صِفَاتِالْفِعْلِ(١٢)
- جُمْلَةُ الْقَوْلِ(١) فِي صِفَاتِ الذَّاتِ وَصِفَاتِ الْفِعْلِ
- ١٥ - بَابُ حُدُوثِ الْأَسْمَاءِ
- ١٦ - بَابُ مَعَانِي الْأَسْمَاءِ وَاشْتِقَاقِهَا
- ١٧ - بَابٌ آخَرُ وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ إِلَّا أَنَّ فِيهِ زِيَادَةً وَهُوَ
- الْفَرْقُ مَا بَيْنَ الْمَعَانِي الَّتِي تَحْتَ أَسْمَاءِ اللهِ وَأَسْمَاءِ الْمَخْلُوقِينَ
- ١٨ - بَابُ تَأْوِيلِ الصَّمَدِ
- ١٩ - بَابُ الْحَرَكَةِ وَالِانْتِقَالِ
- وَ(٥) فِي قَوْلِهِ تَعَالى : ( مَا يَكُونُ مِن نَّجْوى ثَلثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ )(٦)
- فِي قَوْلِهِ : ( الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) :(١)
- ٢٠ - بَابُ الْعَرْشِ وَالْكُرْسِيِّ
- ٢١ - بَابُ الرُّوحِ
- ٢٢ - بَابُ جَوَامِعِ التَّوْحِيدِ
- ٢٣ - بَابُ النَّوَادِرِ
- ٢٤ - بَابُ الْبَدَاءِ (٥)
- ٢٥ - بَابٌ فِي أنَّهُ لَايَكُونُ شَيْءٌ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ(١) إِلَّابِسَبْعَةٍ
- ٢٦ - بَابُ الْمَشِيئَةِ وَالْإِرَادَةِ
- ٢٧ - بَابُ الِابْتِلَاءِ وَالِاخْتِبَارِ
- ٢٨ - بَابُ السَّعَادَةِ وَالشَّقَاءِ
- ٢٩ - بَابُ(٨) الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
- ٣٠ - بَابُ الْجَبْرِ وَالْقَدَرِ وَالْأَمْرِ بَيْنَ الْأَمْرَيْنِ(٣)
- ٣١ - بَابُ الِاسْتِطَاعَةِ
- ٣٢ - بَابُ الْبَيَانِ وَالتَّعْرِيفِ وَلُزُومِ الْحُجَّةِ
- ٣٣ - بَابُ اخْتِلَافِ الْحُجَّةِ عَلى عِبَادِهِ (١٠)
- ٣٤ - بَابُ حُجَجِ اللهِ عَلى خَلْقِهِ
- ٣٥ - بَابُ الْهِدَايَةِ أَنَّهَا مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
- (٤) كتاب الحجّة
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ [٤] كِتَابُ الْحُجَّةِ (١) ١ - بَابُ الِاضْطِرَارِ (٢) إِلَى الْحُجَّةِ(٣)
- ٢ - بَابُ طَبَقَاتِ الْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ وَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٣ - بَابُ الْفَرْقِ بَيْنَ الرَّسُولِ وَالنَّبِيِّ وَالْمُحَدَّثِ
- ٤ - بَابُ أَنَّ الْحُجَّةَ لَاتَقُومُ لِلّهِ عَلى خَلْقِهِ إِلَّا بِإِمَامٍ (١)
- ٥ - بَابُ أَنَّ الْأَرْضَ لَاتَخْلُو مِنْ حُجَّةٍ
- ٦ - بَابُ أَنَّهُ لَوْ لَمْ يَبْقَ فِي الْأَرْضِ إِلَّا رَجُلَانِ ، لَكَانَ أَحَدُهُمَا الْحُجَّةَ
- ٧ - بَابُ مَعْرِفَةِ الْإِمَامِ وَالرَّدِّ إِلَيْهِ
- ٨ - بَابُ فَرْضِ طَاعَةِ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٩ - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام شُهَدَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلى خَلْقِهِ
- ١٠ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمُ (١) الْهُدَاةُ
- ١١ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وُلَاةُ أَمْرِ اللهِ وَخَزَنَةُ عِلْمِهِ
- ١٢ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام خُلَفَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَرْضِهِ وَأَبْوَابُهُ الَّتِي مِنْهَا (٩) يُؤْتى
- ١٣ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام نُورُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ(٩)
- ١٤ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمْ أَرْكَانُ الْأَرْضِ (٥)
- ١٥ - بَابٌ نَادِرٌ جَامِعٌ فِي فَضْلِ الْإِمَامِ عليهالسلام(١) وَصِفَاتِهِ
- ١٦ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وُلَاةُ الْأَمْرِ وَهُمُ النَّاسُ الْمَحْسُودُونَ الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
- ١٧ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام هُمُ الْعَلَامَاتُ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيكِتَابِهِ
- ١٨ - بَابُ أَنَّ الْآيَاتِ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - فِي كِتَابِهِ هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- ١٩ - بَابُ مَا فَرَضَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - وَرَسُولُهُ صلىاللهعليهوآله مِنَ الْكَوْنِ مَعَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٢٠ - بَابُ أَنَّ أَهْلَ الذِّكْرِ الَّذِينَ أَمَرَ اللهُ الْخَلْقَ بِسُؤَالِهِمْ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- ٢١ - بَابُ أَنَّ مَنْ وَصَفَهُ اللهُ تَعَالى فِي كِتَابِهِ بِالْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام(٣)
- ٢٢ - بَابُ أَنَّ الرَّاسِخِينَ فِي الْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- ٢٣ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام قَدْ (١٠) أُوتُوا الْعِلْمَ وَأُثْبِتَ فِي صُدُورِهِمْ
- ٢٤ - بَابٌ فِي أَنَّ مَنِ اصْطَفَاهُ اللهُ مِنْ عِبَادِهِ وَأَوْرَثَهُمْ كِتَابَهُ هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام (١)
- ٢٥ - بَابُ(٤) أَنَّ الْأَئِمَّةَ فِي كِتَابِ اللهِ إِمَامَانِ : إِمَامٌ يَدْعُو إِلَى اللهِ ، وَإِمَامٌ يَدْعُو إِلَى النَّارِ
- ٢٦ - بَابُ أَنَّ الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلْإِمَامِ (١)
- ٢٧ - بَابُ أَنَّ النِّعْمَةَ الَّتِي ذَكَرَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ(١) الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام
- ٢٨ - بَابُ أَنَّ الْمُتَوَسِّمِينَ - الَّذِينَ ذَكَرَهُمُ اللهُ تَعَالى
- فِي كِتَابِهِ - هُمُالْأَئِمَّةُ عليهمالسلام وَالسَّبِيلُ فِيهِمْ(١) مُقِيمٌ
- ٢٩ - بَابُ عَرْضِ الْأَعْمَالِ عَلَى النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله وَالْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٣٠ - بَابُ أَنَّ الطَّرِيقَةَ الَّتِي حُثَّ عَلَى الِاسْتِقَامَةِ عَلَيْهَا وَلَايَةُ عَلِيٍّ عليهالسلام (٤)
- ٣١ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام مَعْدِنُ الْعِلْمِ وَشَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَمُخْتَلَفُالْمَلَائِكَةِ
- ٣٢ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام وَرَثَةُ الْعِلْمِ يَرِثُ(٣) بَعْضُهُمْ بَعْضاً الْعِلْمَ
- ٣٣ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ وَرِثُوا عِلْمَ النَّبِىِّ وَجَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْصِيَاءِ عليهمالسلام الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
- ٣٤ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام عِنْدَهُمْ جَمِيعُ الْكُتُبِ الَّتِي نَزَلَتْ مِنْ عِنْدِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَنَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا عَلَى اخْتِلَافِ أَلْسِنَتِهَا
- ٣٥ - بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام وَأَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُكُلَّهُ
- ٣٦ - بَابُ مَا أُعْطِيَ الْأَئِمَّةُ عليهمالسلام مِنِ اسْمِ اللهِ الْأَعْظَمِ
- ٣٧ - بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ مِنْ آيَاتِ الْأَنْبِيَاءِ عليهمالسلام
- ٣٨ - بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام مِنْ سِلَاحِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله وَمَتَاعِهِ
- ٣٩ - بَابُ أَنَّ مَثَلَ سِلَاحِ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله مَثَلُ التَّابُوتِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ
- ٤٠ - بَابٌ فِيهِ ذِكْرُ الصَّحِيفَةِ وَالْجَفْرِ وَالْجَامِعَةِ وَمُصْحَفِ فَاطِمَةَ عليهاالسلام
- ٤١ - بَابٌ فِي شَأْنِ ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ )(٤) وَتَفْسِيرِهَا
- ٤٢ - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَزْدَادُونَ فِي لَيْلَةِ(٢) الْجُمُعَةِ
- ٤٣ - بَابُ لَوْ لَا أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَزْدَادُونَ لَنَفِدَ مَا عِنْدَهُمْ
- ٤٤ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ جَمِيعَ الْعُلُومِ الَّتِي خَرَجَتْ(١) إِلَى الْمَلَائِكَةِ وَالْأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ(٢) عليهمالسلام
- ٤٥ - بَابٌ نَادِرٌ فِيهِ ذِكْرُ الْغَيْبِ
- ٤٦ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام إِذَا شَاؤُوا أَنْ يَعْلَمُوا(٨) عُلِّمُوا(٩)
- ٤٧ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ(٩) مَتى يَمُوتُونَ ، وَأَنَّهُمْ لَايَمُوتُونَ إِلَّا بِاخْتِيَارٍ مِنْهُمْ
- ٤٨ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام يَعْلَمُونَ عِلْمَ مَا كَانَ(١) وَمَا يَكُونُ ، وَأَنَّهُ لَايَخْفى عَلَيْهِمُ الشَّيْءُ(٢) صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ(٣)
- ٤٩ - بَابُ أَنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - لَمْ يُعَلِّمْ نَبِيَّهُ عِلْماً إِلَّا أَمَرَهُ أَنْ يُعَلِّمَهُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام وَأَنَّهُ كَانَ شَرِيكَهُ فِي الْعِلْمِ عليهماالسلام
- ٥٠ - بَابُ جِهَاتِ عُلُومِ الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٥١ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام لَوْ سُتِرَ عَلَيْهِمْ لَأَخْبَرُوا كُلَّ امْرِىً بِمَا لَهُ وَعَلَيْهِ
- ٥٢ - بَابُ التَّفْوِيضِ إِلى رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله وَإِلَى الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام فِي أَمْرِ الدِّينِ
- ٥٣ - بَابٌ فِي(٧) أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام بِمَنْ يُشْبِهُونَ(٨) مِمَّنْ مَضى وَكَرَاهِيَةِ الْقَوْلِ فِيهِمْ بِالنُّبُوَّةِ
- ٥٤ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام مُحَدَّثُونَ مُفَهَّمُونَ
- ٥٥ - بَابٌ فِيهِ(٨) ذِكْرُ الْأَرْوَاحِ الَّتِي فِي الْأَئِمَّةِ عليهمالسلام
- ٥٦ - بَابُ الرُّوحِ الَّتِي يُسَدِّدُ اللهُ بِهَا الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام
- ٥٧ - بَابُ وَقْتِ مَا يَعْلَمُ الْإِمَامُ جَمِيعَ عِلْمِ(٦) الْإِمَامِ الَّذِي(٧) قَبْلَهُ عَلَيْهِمْ جَمِيعاً السَّلَامُ(٨)
- ٥٨ - بَابٌ فِي أَنَّ الْأَئِمَّةَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ فِي الْعِلْمِ وَالشَّجَاعَةِ وَالطَّاعَةِ سَوَاءٌ
- ٥٩ - بَابُ أَنَّ الْإِمَامَ يَعْرِفُ الْإِمَامَ الَّذِي يَكُونُ مِنْ بَعْدِهِ ، وَأَنَّ قَوْلَ اللهِ تَعَالى : « إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الْأَمنتِ إِلَى أَهْلِهَا » فِيهِمْ عليهمالسلام نَزَلَتْ (٤)
- ٦٠ - بَابُ(٤) أَنَّ الْإِمَامَةَ عَهْدٌ مِنَ اللهِ عَزَّوَجَلَّ مَعْهُودٌ مِنْ وَاحِدٍ إِلى وَاحِدٍ عليهمالسلام
- ٦١ - بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ عليهمالسلام لَمْ يَفْعَلُوا شَيْئاً وَلَايَفْعَلُونَ إِلَّا بِعَهْدٍ مِنَ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - وَأَمْرٍ مِنْهُ لَايَتَجَاوَزُونَهُ(١)
- ٦٢ - بَابُ الْأُمُورِ الَّتِي تُوجِبُ حُجَّةَ الْإِمَامِ عليهالسلام
- ٦٣ - بَابُ ثَبَاتِ الْإِمَامَةِ فِي الْأَعْقَابِ ، وَأَنَّهَا لَا تَعُودُ فِي أَخٍ وَلَاعَمٍّ وَلَاغَيْرِهِمَا مِنَ الْقَرَابَاتِ (٥)
- الفهرس