علم الإمام
0%
مؤلف: الشيخ محمد الحسين المظفر
تصنيف: مفاهيم عقائدية
الصفحات: 110
مؤلف: الشيخ محمد الحسين المظفر
تصنيف:
المشاهدات: 42043
تحميل: 4329
توضيحات:
- مقدمة المؤلف
- باعث التآليف
- مقدمات أمام البحث
- علم النبي صلى الله عليه وسلم
- وظيفة الخليفة
- الخلافة وأهل البيت
- علم الإمام الحضوري
- من طرق العقل
- الطريق الأول: الحضوري أنفع للأمة
- الطريق الثاني: الحضوري أكمل في الرسالة والإمامة
- الطريق الثالث: الحضوري أسبغ في النعمة
- الطريق الرابع: الحضوري أتم في القدرة
- الطريق الخامس: الحضوري أكمل في اللطف
- الطريق السادس: الأولى في الإمام اختيار الأفضل
- الطريق السابع: الحضوري أبلغ في المثالية
- الطريق الثامن: الحضوري أبلغ في الدلالة
- الطريق التاسع: ذو العلم الحضوري أسلم عن الإنخداع
- الطريق العاشر: لابد أن يكون علم السفير والشهيد حضورياً
- هل هناك حكم عقلي معارض؟
- البرهان النقلي
- على علم الإمام الحضوري
- ما دل من الكتاب على علمهم الحضوري
- ما دلّ من الحديث على علمهم الحضوري
- الطائفة الأولى: الأئمة خزنة العلم والحجة البالغة
- الطائفة الثانية: علمهم بما في السماء والأرض
- الطائفة الثالثة: إن الأئمة هم الراسخون في العلم والذين أوتوا العلم
- الطائفة الرابعة: الأئمة معدن العلم ووارثوه
- الطائفة الخامسة: الأئمة ورثة علم النبي صلى الله عليه وسلم
- الطائفة السادسة: إن لديهم جميع الكتب ويعرفونها على اختلاف ألسنتها
- الطائفة السابعة: الأئمة يعلمون الكتاب كله
- الطائفة الثامنة: عندهم جميع العلوم
- الطائفة التاسعة: يعلمون حتى بإنقلاب جناح الطائر
- الطائفة العاشرة: إن الأئمة الشهداء على الناس
- منابع علمهم
- أولاهن: إن عندهم الإسم الأعظم
- ثانيهن: إنَّ عندهم آيات الأنبياء عليهم السلام
- ثالثهن: ما عندهم من الجفر والجامعة ومصحف فاطمة وما يحدث بالليل والنهار
- الأدلة النقلية المعارضة
- الكتاب
- ما دل من الكتاب على إن علمهم ليس بحاضر
- الأخبار النافية
- للأخبار الدالة على الحضور
- الطائفة الأُولى: كانوا لا يعلمون الغيب
- الطائفة الثانية: سهو النبي والأئمة
- الطائفة الثالثة: نوم النبي عن الصلاة الصبح
- الطائفة الرابعة: متى شاء الإمام أن يعلم أعلمه الله تعالى
- المؤيدات لهذا الجمع
- استمرارهم عملاً وقولاً على عدم الحضور
- إقدامهم على القتل وشرب السم
- الثالث: الغلو
- الجواب عن الرابع
- الجواب عن المؤيِّد الأول: استمرارهم على عدم العلم الحاضر
- الجواب عن المؤيد الثاني: إقدامهم على القتل وشرب السم
- الجواب عن المؤيد الثالث: الغلو
- المؤيدات لعلمهم الحضوري
- الأول: علمهم منَّة منه وهي تقضي بالحضوري
- الثاني: إنَّ سائر صفاتهم غير مقيدة
- الثالث: الحضوري أبعد عن عصيان الناس وأقرب إلى طاعتهم
- الرابع: حاجة الناس إلى عالم حاضر العلم
- الخامس: الحضوري ممكن وقام الدليل عليه
- السادس: لو لم يكن علمهم حاضراً لجاز إن يوجد من هو اعلم منهم
- السابع: جهلهم يستلزم السهو والنسيان وغيرهما أحياناً
- الثامن: جهلهم يستلزم الحاجة للناس
- التاسع: جهلهم يستلزم أمهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر
- العاشر: الجهل لازمه فعل ما يجب معه القصاص
- شبهات بعض القائلين بعدم العموم والرد عليها
- الشبهة الأولى: سهو النبي رحمة للأمة
- الشبهة الثانية: التفصيل بين سهو النوم وغيره، فيجوز في الأول دون الثاني
- الشبهة الثالثة: لو كانوا يعلمون الموضوعات للزم سد باب معاشهم ومعاشرتهم
- الشبهة الرابعة: قبح العلم الفعلي أحياناً بالموضوعات
- الشبهة الخامسة: الأصل عدم علمهم الفعلي
- الشبهة السادسة: لو كان علمهم حاضراً للغى نزول جبرائيل
- زبدة المخض
- علم الإمام يجب الإعتقاد به
- العلم بعض صفات الإمام وصفاته أفضل الصفات
- الإمام والإمامة