مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل الجزء ٢

مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل12%

مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل مؤلف:
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 614

الجزء ١ الجزء ٢ الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧
  • البداية
  • السابق
  • 614 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 355408 / تحميل: 5926
الحجم الحجم الحجم
مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل

مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل الجزء ٢

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة


1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

۲۱۹۱ / ۵ - دعائم الإسلام: روينا عن أبي جعفر، عن أبيه عليهما‌السلام، ان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، أسر إلى فاطمة عليها‌السلام أنها أول من يلحق به من أهل بيته، فلما قبض صلى‌الله‌عليه‌وآله ونالها من القوم ما نالها، لزمت الفراش ونحل جسمها وذاب لحمها وصارت كالخيال (۱)، وعاشت بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله سبعين يوما، فلما احتضرت قالت لأسماء بنت عميس: كيف احمل، وقد صرت كالخيال (۲)، وجف جلدي على عظمي؟ قالت أسماء: يا بنت رسول الله ان قضى الله اليك بأمر، فسوف اصنع لك شيئاً رأيته في بلد الحبشة، قالت: وما هو؟ قالت: النعش، يجعلونه من فوق السرير على الميت، يستره. قالت لها: افعلي، فلما قبضت عليها‌السلام ، صنعته لها اسماء، فكان أول نعش عمل للنساء في الإسلام.

۴۴- ( باب استحباب الوضوء لمن ادخل الميّت القبر )

۲۱۹۲ / ۱ - فقه الرضا عليه‌السلام: « تتوضأ إذا ادخلت القبر الميت ».

______________

۵ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۲ باختلاف.

(۱ و ۲) - كالخلال، هامش المخطوط.

الباب - ۴۴

۱ - فقه الرضا عليه‌السلام ص ۲۰، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۴۱ ح ۳۰.

٣٦١

۴۵- ( باب استحباب زيارة القبور، وطلب الحوائج عند قبر الأبوين )

۲۱۹۳ / ۱ - دعائم الإسلام: عن علي عليه‌السلام، عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، انه رخص في زيارة القبور، وقال: « تذكركم الآخرة ».

۲۱۹۴ / ۲ - السيد علي بن طاووس في فلاح السائل: عن كتاب مدينة العلم للصدوق، عن أبيه، عن محمّد بن يحيى، عن موسى بن الحسن، عن احمد بن هلال العدوي (۱)، عن علي بن اسباط، عن عبدالله بن محمّد، عن عبدالله بن بكير، عن محمّد بن مسلم قال: قلت لأبي عبدالله عليه‌السلام: نزور الموتى ؟ فقال: « نعم » قلت: فيسمعون (۲) بنا إذا اتيناهم ؟ قال: « اي والله انهم ليعلمون بكم، ويفرحون بكم، ويستأنسون اليكم ».

۲۱۹۵ / ۳ - وفيه: عنه بإسناده عن صفوان بن يحيى - في جملة حديث - قال: قلت له يعني: لأبي الحسن عليه‌السلام: هل يسمع الميت تسليم من يسلم عليه ؟ قال: « نعم، يسمع اولئك وهم كفار، ولا يسمع المؤمنون ».

______________

الباب - ۴۵

۱ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹ ح ۳.

۲ - فلاح السائل ص ۸۵.

(۱) في المصدر: العبري.

(۲) استظهر المصنّف قدّه: فيعلمون، بدل فيسمعون.

۳ - فلاح السائل ص ۸۶.

٣٦٢

۲۱۹۶ / ۴ - القطب الراوندي في دعواته: قال أبوذر رضي الله عنه: قال لي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله: « يا اباذر أُوصيك فاحفظ لعل الله ينفعك به: جاور القبور تذكر بها الآخرة، وزرها احيانا بالنهار، ولا تزرها بالليل » الحديث.

۲۱۹۷ / ۵ - وعن ابي عبدالله عليه‌السلام انه قال: « من حق المؤمن على المؤمن المودة له في صدره - إلى أن قال - وإذا مات فالزيارة له إلى قبره ».

۲۱۹۸ / ۶ - وعن داود الرقي قال: قلت لأبي عبدالله عليه‌السلام: يقوم الرجل على (۱) قبر (أبيه و) (۲) قريبه وغير قريبه، هل ينفعه ذلك؟ قال: « نعم ان ذلك يدخل عليه كما يدخل على احدكم الهدية يفرح بها ».

۲۱۹۹ / ۷ - وقيل لأميرالمؤمنين عليه‌السلام: ما شأنك جاورت المقبرة؟ فقال: « ان احدهم جيران صدق، يكفون السيئة ويذكرون الآخرة ».

۲۲۰۰ / ۸ - الشيخ الطوسي في أماليه: عن محمّد بن احمد بن شاذان القمي، عن ابي عبدالله محمّد بن علي، عن محمّد بن جعفر بن بطة،

______________

۴ - دعوات الراوندي ص ۱۲۸.

۵ - دعوات الراوندي ص ۱۲۵.

۶ - المصدر السابق ص ۱۲۷، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۶۴ ح ۸.

(۱) في البحار والمصدر: عند.

(۲) ليس في المصدر: البحار.

۷ - المصدر السابق ص ۱۲۷، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۷۳.

۸ - أمالي الطوسي ج ۲ ص ۳۰۰، عنه في البحار ج ۶ ص ۲۵۶ ح ۸۸ وج ۸۹ ص ۳۵۲ ح ۳۰.

٣٦٣

عن محمّد بن الحسن، عن حمزة بن يعلى، عن محمّد بن داود النهدي، عن علي بن الحكم، عن الربيع بن محمّد المسلمي، عن عبدالله بن سليمان، عن الباقر عليه‌السلام قال: سألته عن زيارة القبور قال: إذا كان يوم الجمعة فزرهم، فانه من كان منهم في ضيق، وسع عليه ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، [ يعلمون بمن أتاهم في كلّ يوم فإذا طلعت الشمس كانوا سدى قلت: ف‍ ] (۱) يعلمون بمن أتاهم (۲)، فيفرحون به، قال: « نعم ويستوحشون له إذا انصرف عنهم ».

۲۲۰۱ / ۹ - السيد علي بن طاووس (رحمه الله) في مصباح الزائر: وروي ان زيارتهم على الوجه المأمور به، تؤمن من الفزع الاكبر.

۲۲۰۲ / ۱۰ - عوالي اللآلي: بإسناده عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، انه نهى عن ادخار لحوم الاضاحي فوق ثلاث، وعن زيارة القبور، ثم قال بعد ذلك: « ان الناس يتحفون ضيفهم، ويحبون (۱) لغائبهم، فكلوا وامسكوا ما شئتم، وكنت نهيتكم عن زيارة القبور، الا فزوروها ولا تقولوا هجرا، فانه بدا لي ان يرق (۲) القلب ».

______________

(۱) في مابين المعقوفين اثبتناه من البحار.

(۲) في المصدر زيادة: « قال: ... ».

۹ - مصباح الزائر ص ۱۹۱ ب.

۱۰ - عوالي اللآلي ج ۱ ص ۴۵ ح ۶۲.

(۱) في نسخة: ويخبون، منه قدّه.

(۲) استظهر المصنف قده: إنها ترق.

٣٦٤

۴۶- ( باب تأكّد استحباب زيارة القبور، يوم الاثنين والخميس والسبّت والجمعة )

۲۲۰۳ / ۱ - دعائم الإسلام: عن أبي جعفر عليه‌السلام قال: « كانت فاطمة (صلوات الله عليها)، تزور قبر حمزة وتقوم عليه، وكانت في كلّ سبت (۱) تأتي قبور الشهداء مع نسوة معها، فيدعون ويستغفرون ».

۲۲۰۴ / ۲ - الشهيد الثاني في رسالة الجمعة: عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله انه قال: « من زار قبر أبويه، أو أحدهما في كلّ جمعة، غفر له وكتب برا ».

وقال بعض الصالحين: ان الموتى يعلمون زوارهم، يوم الجمعة ويوما قبله ويوما بعده.

۴۷- ( باب استحباب التّسليم على أهل القبور، والتّرحّم عليهم )

۲۲۰۵ / ۱ - الشيخ جعفر بن محمّد بن قولويه في كامل الزيارة: عن الحسن بن عبدالله بن محمّد بن عيسى، عن أبيه، عن جدّه محمّد بن عيسى، عن عبدالله بن المغيرة، عن عبدالله بن سنان قال: قلت

______________

الباب - ۴۶

۱ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹ ح ۳.

(۱) في المصدر: سنة.

۲ - عنه في البحار ج ۸۹ ص ۳۵۹.

الباب - ۴۷

۱ - كامل الزيارات ص ۳۲۱ ح ۹.

٣٦٥

لأبي عبدالله عليه‌السلام، كيف اسلم على أهل القبور ؟ قال: « نعم تقول: السلام على أهل الديار، من المؤمنين والمسلمين، انتم لنا فرط، ونحن ان شاء الله بكم لاحقون ».

ورواه عن أبيه، عن ابن ابان، عن ابن اورمة، عن ابن ابي نجران، عن عبدالله بن سنان، مثله.

۲۲۰۶ / ۲ - وعن ابيه، عن الحسين بن الحسن بن ابان، عن الحسين بن سعيد، عن النضر، عن القاسم بن سليمان، عن جراح المدائني، قال: سألت ابا عبدالله عليه‌السلام، كيف التسليم على اهل القبور؟ قال: « تقول: السلام على اهل الديار، من المؤمنين والمسلمين، رحم الله المستقدمين منكم والمستأخرين، وانا ان شاء الله بكم لاحقون ».

ورواه البرقي عن ابيه عن النضر مثله.

۲۲۰۷ / ۳ - وعن ابيه، عن سعد بن عبدالله (۱)، عن الحسين بن الحسن بن ابان، عن محمّد بن اورمة، عن النضر، عن عاصم بن حميد، عن محمّد بن مسلم، عن ابي جعفر عليه‌السلام، قال: سمعته يقول: « كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، إذا مر بالقبور (۲) قال: السلام عليكم من ديار قوم مؤمنين، وانا ان شاء الله بكم لاحقون ».

۲۲۰۸ / ۴ - وعن محمّد الحميري: عن أبيه، عن البرقي، عن الوشا،

______________

۲ - المصدر المتقدم ص ۳۲۱ ح ۱۱.

۳ - كامل الزيارات ص ۳۲۲ ح ۱۳.

(۱) ليس في المصدر.

(۲) في المصدر: بقبور قوم من المؤمنين.

۴ - المصدر السابق ص ۱۵ ۳۲۲.

٣٦٦

عن علي بن أبي حمزة، قال: سألت ابا عبدالله عليه‌السلام: كيف اسلم على أهل القبور ؟ قال (۱): « تقول السلام: على اهل الديار، من المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، انتم لنا فرط، وانا ان شاء الله بكم لاحقون ».

۲۲۰۹ / ۵ - وعن ابيه وعلي بن الحسين (رحمها الله) وغيرهما، عن سعد، عن البرقي، عن ابيه، عن هارون بن الجهم، عن المفضل بن صالح، عن الحسن (۱) بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة، قال: مر أميرالمؤمنين عليه‌السلام على القبور، فاخذ في الجادة، ثم قال عن يمينه: « السلام عليكم يا أهل القبور من أهل القصور، أنتم لنا فرط ونحن لكم تبع، وانا ان شاء الله بكم لاحقون » ثم التفت عن يساره، وقال مثل ذلك.

۲۲۱۰ / ۶ - وعن محمّد بن الحسن بن الوليد، عمن ذكر، عن البرقي، عن ابيه، عن سعدان بن مسلم، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال: « يخرج احدكم إلى القبور، فيسلم فيقول: السلام على أهل القبور، السلام على من كان فيها من المسلمين والمؤمنين، انتم لنا فرط، ونحن لكم تبع، وانا بكم لاحقون، وانا لله وانا إليه راجعون، يا أهل القبور بعد سكنى القصور، يا أهل القبور بعد النعمة والسرور، صرتم إلى القبور، يا أهل القبور كيف وجدتم طعم الموت؟ ثم يقول: ويل لمن صار إلى النار، فيهريق (۱) دمعته، ثم ينصرف ».

______________

(۱) في المصدر: قال نعم.

۵ - المصدر السابق ص ۳۲۳ ح ۱۶.

(۱) في المصدر: سعد.

۶ - كامل الزيارات ص ۳۲۳ ح ۱۷.

(۱) في المصدر: ثم يهريق.

٣٦٧

۲۲۱۱ / ۷ - وعنه بإسناده: عن البرقي، عن بعض أصحابه، عن عباس بن عامر القضباني عن يقطين، عن المسلمي قال: كان أبوعبدالله عليه‌السلام يقول إذا دخل الجبانة: « السلام على أهل الجنة ».

۲۲۱۲ / ۸ - نصر بن مزاحم في كتاب صفين: عن عمر بن سعد، عن عبد الرحمن بن جندب قال: لما رجع أميرالمؤمنين عليه‌السلام من صفين، وجاز دور بني عوف وكنا معه، إذا نحن عن ايماننا بقبور سبعة أو ثمانية، فقال أميرالمؤمنين عليه‌السلام: « ما هذه القبور » ؟ فقال له قدامة بن عجلان الازدي: يا أميرالمؤمنين ان خبّاب بن الارت، توفي بعد مخرجك، فأوصى ان يدفن فالظهر (۱)، وكان الناس يدفنون في دورهم وافنيتهم، فدفن الناس إلى جنبه، فقال عليه‌السلام: « رحم الله خبابا، فقد اسلم راغبا، وهاجر طائعا، وعاش مجاهدا، وابتلي في جسمه (۲) احوالا، ولن يضيع الله اجر من احسن عملا »، فجاء حتّى وقف عليهم، ثم قال: « عليكم السلام (۳) يا اهل الديار الموحشة، والمحال المقفرة، من المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، انتم لنا سلف وفرط، ونحن لكم

______________

۷ - المصدر السابق ص ۳۲۳ ح ۱۸.

۸ - كتاب وقعة صفين ص ۵۲۸ - ۵۳۰، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۷۹ ح ۲۴.

(۱) الظهر من الأرض: ما غلظ وارتفع (لسان العرب ج ۴ ص ۵۲۳)، وظهر الكوفة ما وراء النهر إلى النجف، ومنه الحديث « خرج أميرالمؤمنين إلى الظهر فوقف بوادي السلام، قيل: واين وادي السلام؟ قال: ظهر الكوفة » (مجمع البحرين ج ۳ ص ۳۹۰) وهو المراد في الحديث.

(۲) في المصدر: جسده.

(۳) في البحار: السلام عليكم.

٣٦٨

تبع، و [ بكم ] (۴) عمّا قليل لاحقون، اللهم اغفر لنا ولهم، وتجاوز عنا وعنهم.

ثم قال: الحمد الله الذي جعل الأرض كفاتا احياء وامواتا، الحمد لله الذي منها (۵) خلقنا وفيها يعيدنا وعليها يحشرنا، طوبى لمن ذكر المعاد وعمل للحساب، وقنع بالكفاف، ورضي عن الله بذلك ».

۲۲۱۳ / ۹ - كتاب جعفر بن محمّد بن شريح الحضرمي: عن ذريح المحاربي قال: سألت أباعبدالله عليه‌السلام - إلى أن قال -: فقلت: الرجل يزور القبر، فكيف الصلاة على صاحب القبر؟ قال: « يصلى على النبي (صلوات الله عليه وآله)، وعلى صاحب القبر، وليس فيه شئ مؤقت ».

۲۲۱۴ / ۱۰ - القطب الراوندي (رحمه الله) في لب اللباب: روي أنّ علياً عليه‌السلام مرّ بمقبرة، فقال: « السلام على أهل لا اله إلا الله، من أهل لا إله إلا الله، يا أهل لا اله إلا الله، كيف وجدتم كلمة لا إله إلا الله »؟ فهتف هاتف: وجدناها المنجية من كلّ هلكة.

۲۲۱۵ / ۱۱ - البحار: عن بعض مؤلفات اصحابنا، ناقلا عن المفيد (رحمه الله)، دعاء عليّ عليه‌السلام لاهل القبور: « بسم الله الرحمن الرحيم، السلام على أهل لا إله إلا الله، من أهل لا إله إلا الله يا أهل لا إله إلا الله، بحق لا إله إلا الله، كيف وجدتم قول لا

______________

(۴) أثبتناه من المصدر.

(۵) وفيه: جعل منها.

۹ - كتاب جعفر بن شريح ص ۸۹.

۱۰ - لب اللباب: مخطوط.

۱۱ - البحار ج ۱۰۲ ص ۳۰۱.

٣٦٩

إله إلا الله ؟ من لا إله إلا الله، يا لا إله إلا الله، بحق لا إله إلا الله، اغفر لمن قال: لا إله إلا الله، واحشرنا في زمرة من قال لا إله إلا الله، محمّد رسول الله علي ولي الله، فقال علي عليه‌السلام: إني سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يقول: من قرأ هذا الدعاء، اعطاه الله سبحانه وتعالى ثواب خمسين سنة، وكفر عنه سيئات خمسين سنة ولابويه ايضاً ».

۲۲۱۶ / ۱۲ - دعائم الإسلام: عن علي عليه‌السلام، انه كان إذا مر بالقبور، قال: « السلام عليكم أهل الديار، وإنّا بكم (۱) لاحقون » ثلاث مرات.

۴۸- ( باب استحباب وضع الزّائر يده على القبر مستقبل القبلة، وقراءة القدر سبعاً )

۲۲۱۷ / ۱ - الشيخ جعفر بن محمّد بن قولويه في كامل الزيارة: عن محمّد بن الحسين بن متّ الجوهري، عن محمّد بن احمد، عن علي بن إسماعيل، عن محمّد بن عمرو، عن ابان عن عبد الرحمن بن أبي عبدالله قال: سألت أباعبدالله عليه‌السلام: كيف اضع يدي على قبور المسلمين (۱) ؟ فأشار بيده إلى الأرض فوضعها عليها، وهو مقابل القبلة.

۲۲۱۸ / ۲ - وعن محمّد بن الحسين بن متّ الجوهري، عن محمّد بن

______________

۱۲ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹.

(۱) في المصدر: يا أهل الدار فإنا بكم.

الباب - ۴۸

۱ - كامل الزيارات ص ۳۲۰ ح ۵.

(۱) في المصدر: المؤمنين.

۲ - المصدر ص ۳۲۰ ح ۴.

٣٧٠

احمد بن يحيى بن عمران قال: كنت بفيد، فقال محمّد بن علي بن بلال: مر بنا إلى قبر محمّد بن إسماعيل بن بزيع، فذهبنا إلى عند قبره، فقال محمّد بن علي: حدّثني صاحب هذا القبر، عن احدهما عليه‌السلام، انه من زار قبر اخيه المؤمن، فاستقبل القبلة ووضع يده على القبر، وقرأ إنا انزلناه في ليلة القدر - سبع مرات - امن من الفزع الأكبر (۱).

۲۲۱۹ / ۳ - وفيه: وجدت في بعض الكتب: محمّد بن سنان، عن المفضل قال: من قرأ: انا انزلناه عند قبر مؤمن - سبع مرات - بعث الله إليه ملكا يعبدالله عند قبره، ويكتب للمؤمن (۱) ثواب ما يعمل ذلك الملك، فإذا بعثه الله من قبره لم (۲) يمر على هول إلّا صرفه الله عنه بذلك الملك الموكل، حتّى يدخله الله به الجنة، ويقرأ مع إنا انزلناه سورة الحمد والمعوذتين وقل هو الله أحد وآية الكرسي - ثلاث مرات - كلّ سورة - وانا انزلناه - سبع مرات (۳).

السيد علي بن طاووس في مصباح الزائر: عن المفضل، مثله (۴).

______________

(۱) « يحتمل عود الأمان إلى الزائر والى المزور، والظاهر أنه يعود اليهما معاً، فكل واحد منهما يأمن من الفزع، لتعم فائدة الزيارة وثمرتها، صرح بذلك ابن أبي جمهور في درر اللآلي وغيره » منه (ره).

۳ - كامل الزيارات ص ۳۲۲ ح ۱۲.

(۱) في المصدر: له وللميت.

(۲) في نسخة: فلا يمر، منه « قده ».

(۳) « ما في المتن مطابق لنسخة المجلسي، وفي نسختي الكامل: وتقرأ بعد الحمد إنا أنزلناه سبعاً والمعوذتين وقل الله هو أحد وآية الكرسي ثلاثاً ثلاثاً » هامش المخطوط - منه « ره ».

(۴) مصباح الزائر ص ۱۹۲ أ.

٣٧١

۲۲۲۰ / ۴ - الصدوق في الهداية: قال الصادق عليه‌السلام (۱): « من زار قبر المؤمن، فقرأ عنده إنا انزلناه سبع مرات، غفر الله له ولصاحب القبر ».

۴۹- ( باب استحباب الدّعاء بالمأثور عند زيارة القبور، وعدم جواز الطّواف بالقبر )

۲۲۲۱ / ۱ - القطب الراوندي في دعواته: قال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله: « ما من أحد يقول عند قبر ميت إذا دفن (۱): اللهم اني أسألك بحق محمّد وآل محمّد، ان لا تعذب هذا الميت، الا رفع الله عنه العذاب إلى يوم ينفخ في الصّور ».

۲۲۲۲ / ۲ - السيد علي بن طاووس في فلاح السائل: عن كتاب مدينة العلم للصدوق، عن ابيه، عن محمّد بن يحيى، عن موسى بن الحسن، عن احمد بن هلال، عن علي بن اسباط عن عبدالله بن محمّد، عن عبدالله بن بكير، عن محمّد بن مسلم قال: قلت لأبي عبدالله عليه‌السلام نزور الموتى ؟ فقال: « نعم » إلى ان قال: قلت: فأي شئ نقول إذا زرتهم (۱) ؟ قال: « قل اللهم جاف الأرض عن جنوبهم، وصاعد اليك ارواحهم، ولقهم منك رضوانا، واسكن

______________

۴ - الهداية ص ۲۸، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹ ح ۴.

(۱) في المصدر والبحار: قال الرضا عليه‌السلام.

الباب - ۴۹

۱ - دعوات الراوندي ص ۱۲۴، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۴۵.

(۱) في البحار والمصدر: بعد لفظة دفن زيادة ثلاث مرات.

۲ - فلاح السائل ص ۸۵.

(۱) في المصدر: أتيناهم.

٣٧٢

إليهم من رحمتك ما تصل به وحدتهم، وتؤنس به وحشتهم، انك على كلّ شئ قدير ».

۲۲۲۳ / ۳ - البحار - عن بعض مؤلفات اصحابنا -: عن المفيد (رحمه الله) قال: وروي عن الحسين بن علي عليهما‌السلام قال: « من دخل المقابر فقال: اللهم رب هذه الأرواح الفانية، والأجساد البالية، والعظام النخرة التي خرجت من الدّنيا وهي بك مؤمنة، ادخل عليهم روحا منك، وسلاما مني، كتب الله له بعدد الخلق - من لدن آدم إلى ان تقوم الساعة - حسنات ».

۲۲۲۴ / ۴ - وروي ان احسن ما يقال في المقابر إذا مررت عليه أن تقف عليه وتقول: اللهم ولّهم ما تولّوا، وأحشرهم مع من أحبّوا.

وتقدم عن كامل الزيارة وغيرها، أدعية أخرى (۱).

۲۲۲۵ / ۵ - القطب الراوندي في لب اللباب روي: من قرأ على قبر: بسم الله، وبالله وعلى ملة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، رفع الله العذاب عن صاحب ذلك القبر، أربعين سنة.

۲۲۲۶ / ۶ - مجموعة الشيخ الشهيد (رحمه الله) نقله من خط بعض فضلائنا، عن النّبي صلى‌الله‌عليه‌وآله انه قال: « ما من أحد يقول عند قبر ميت ثلاث مرات: أللهم اني أسألك بحق محمّد وآل محمّد، الّا تعذب هذا الميت، الا دفع الله عنه العذاب إلى يوم القيامة ».

______________

۳ - البحار ج ۱۰۲ ص ۳۰۰ ح ۲۹.

۴ - البحار ج ۱۰۲ ص ۳۰۱ ح ۳۲.

(۱) تقدم في الباب ۴۷ ح ۱ - ۸.

۵ - لب اللباب: مخطوط.

۶ - مجموعة الشهيد: مخطوط، ورواه في البحار ج ۸۲ ص ۵۴ عن دعوات الراوندي.

٣٧٣

۵۰- ( باب استحباب الاعتبار عند حمل الجنازة، واستئناف العمل، وما ينبغي تذكّره، واستحباب دفن الشعر والظفر والسّنّ والدّم والمشيمة والعلقة )

۲۲۲۷ / ۱ - الشيخ الطوسي في اماليه: عن جماعة، عن أبي المفضل، عن أبي الحسين رجاء بن يحيى، عن محمّد بن الحسن بن شمون، عن عبدالله بن عبد الرحمن الأصم، عن الفضيل بن يسار، عن وهب بن عبدالله بن أبي دُنَيّ [ الهُنائيّ ] (۱)، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه، عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله: « يا ابا ذر اخفض صوتك عند الجنائز، وعند القتال، وعند القرآن، يا ابا ذر إذا اتبعت جنازة، فليكن عملك فيها: التفكر (۲) والخشوع، واعلم انك لاحق به ».

۲۲۲۸ / ۲ - القطب الراوندي في دعواته: قال: وكان النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا تبع جنازة غلبته كآبة، واكثر حديث النفس، واقل الكلام.

۲۲۲۹ / ۳ - سبط الشيخ الطبرسي في مشكاة الأنوار: قال: قال الباقر

______________

الباب - ۵۰

۱ - أمالي الطوسي ج ۲ ص ۱۴۶، مكارم الأخلاق ص ۴۶۵ وعنه في البحار ج ۷۷ ص ۸۲، مجموعة ورّام ج ۲ ص ۵۹ مرسلاً.

(۱) هذا هو الصحيح - وما بين المعقوفتين أثبتناه من البحار -، وكان في الأصل المخطوط:.. ابن أبي دبي، وفي الأمالي: ابن أبي داود الهناني، وفي المكارم: وهب بن عبدالله الهناء، وهو تصحيف ظاهر. راجع تهذيب الكمال، تهذيب التهذيب، خلاصة الخزرجي، والتقريب.

(۲) في مكارم والبحار: عقلك، فيها مشغولاً بالتفكّر.

۲ - دعوات الراوندي ص ۱۱۹، عنه في البحار ج ۸۱ ص ۲۶۶ ح ۲۴.

۳ - مشكاة الأنوار ص ۲۷۰، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹ ح ۵.

٣٧٤

عليه‌السلام: « انزل الدنيا عندك (۱) كمنزل نزلته، ثم أردت التحول عنه من يومك، أو كمال اكتسبته في منامك، وليس (۲) في يدك منه شئ، وإذا حضرت في جنازة فكن كأنك المحمول عليها، وكأنك سألت ربك الرجعة إلى الدنيا فردك، فاعمل عمل من قد عاين ».

۲۲۳۰ / ۴ - نهج البلاغة: في كلام له عليه‌السلام: « فكفى واعظاً بموتى عاينتموها (۱)، حملوا إلى قبورهم غير راكبين، وانزلوا فيها غير نازلين، كأنهم لم يكونوا للدنيا عمارا، وكأن الآخرة لم تزل لهم دارا » الوصيّة.

۵۱- ( باب وجوب توجيه الميت في قبره إلى القبلة، بأن يجعل على جنبه الأيمن ووجهه إليها )

۲۲۳۱ / ۱ - دعائم الإسلام: عن علي (صلوات الله عليه)، أنه شهد (۱) جنازة رجل من بني عبد المطلب، فلما انزلوه في قبره قال: « أضجعوه (۲) في لحده على جنبه (۳) مستقبل القبلة، ولا تكبّوه لوجهه، ولا تلقوه لظهره (۴)، ثم قال للذي وليه: ضع يدك على انفه، حتّى يتبين لك استقبال (۵) القبلة ».

______________

(۱) في المصدر: منك.

(۲) في المصدر: فاستيقظت فليس

۴ - نهج البلاغة ج ۲ ص ۱۵۱ خطبة ۱۸۱.

(۱) في المصدر: عاينتموهم.

الباب - ۵۱

۱ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۸، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۲۰ ح ۵.

(۱) في المصدر زيادة، رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله حضر.

(۲) في المصدر: ضعوه.

(۳) في المصدر زيادة: الايمن.

(۴) في المصدر: لقفاه.

(۵) في المصدر: استقباله.

٣٧٥

۲۲۳۲ / ۲ - فقه الرضا عليه‌السلام: « ثم ضعه (۱) على يمينه مستقبل القبلة ».

۵۲- ( باب جواز وطء القبر، مؤمناً أو منافقاً )

۲۲۳۳ / ۱ - العلامة الحلي في النهاية: عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله قال: « لان اطأ على جمرة أو سيف، احب الي من [ أن ] (۱) اطأ على قبر مسلم ».

۲۲۳۴ / ۲ - البحار: عن العلل لمحمّد بن علي بن ابراهيم، عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله: « من وطأ قبراً، فكأنّما وطأ جمراً ».

قلت: ظاهر الفقهاء كراهة الاتكاء والمشي على القبور، ونسبهُ في (المعتبر) (۱) إلى العلماء، وحمل في (الذكرى) (۲) الكاظمي المروي (۳) في الأصل على القاصد زيارتهم، بحيث لا يتوصل إلى القبر الا بالمشي على آخر. أو يقال: يختص الكراهية بالقعود، لما فيه من اللبث المنافي للتعظيم.

______________

۲ - فقه الرضا عليه‌السلام ص ۱۸، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۳۹ ح ۳۰.

(۱) في المصدر زيادة: في لحده.

الباب - ۵۲

۱ - النهاية ص ۱۵۹ / أ، وعنه في سفينة البحار ج ۲ ص ۳۹۶.

(۱) اثبتناه من المصدر.

۲ - البحار ج ۸۳ ص ۳۲۸.

(۱) المعتبر ص ۸۲

(۲) الذكرى ص ۶۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۹ ذيل الحديث ۴، والبحار ج ۱۰۲ ص ۳۰۰ ح ۲۸.

(۳) رواه في الفقيه ج ۱ ص ۱۱۵ ح ۳۸

٣٧٦

۵۳- ( باب كراهة الضّحك بين القبور، وعلى الجنازة، والتّطلع في الدّور )

۲۲۳۵ / ۱ - دعائم الإسلام: عن علي عليه‌السلام، عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله، انه نهى عن تخطي القبور، والضحك عندها.

۲۲۳۶ / ۲ - نهج البلاغة: قال أميرالمؤمنين عليه‌السلام - وقد تبع جنازة فسمع رجلا يضحك - فقال عليه‌السلام: « كأن الموت فيها على غيرنا كتب، وكأن الحق فيها على غيرنا وجب، وكأن الذي نرى من الاموات سفر (۱) عما قليل الينا راجعون، نبوئهم أجداثهم ونأكل تراثهم، كأنّا مخلّدون بعدهم، قد (۲) نسينا كلّ واعظ وواعظة، ورمينا بكل (۳) جائحة، طوبى لمن ذل في نفسه، وطاب كسبه، وصلحت سريرته، وحسنت خليقته، وانفق الفضل من ماله، وامسك الفضل من لسانه، وعزل عن الناس شره، ووسعته السنة، ولم ينسب إلى بدعة ».

قال السيد: ومن الناس من ينسب هذا الكلام إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

______________

الباب - ۵۳

۱ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۶۹ ذيل الحديث ۳.

۲ - نهج البلاغة ج ۳ ص ۱۷۹ ح ۱۲۲، ۱۲۳.

(۱) في حديث الدنيا « انما انتم فيها سفر حلول » هو سفر الرجل سفراً من باب طلب: خرج للارتحال فهو مسافر والجمع سفر كراكب وركب، والسفر والمسافرون بمعني (مجمع البحرين - سفر - ج ۳ ص ۳۳۲)

(۲) في المصدر: ثم قد.

(۳) في نسخة: وآمنا بكل، منه قده.

٣٧٧

۲۲۳۷ / ۳ - أبوالفتح الكراجكي في كنزه: عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله مثله، وزاد بعد قوله كلّ جائحة: « طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب غيره، وأنفق ما اكتسب في غير معصية، ورحم أهل الضعف والمسكنة، وخالط أهل الفقه والحكمة ».

۲۲۳۸ / ۴ - الجعفريات: أخبرنا محمّد، حدّثني موسى قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي عليهم‌السلام قال: « قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله: ان الله عزّوجلّ كره لكم أشياء: العبث في الصلاة، والمن في الصدقة، والرفث في الصيام، والضحك عند القبور، وادخال الاعين في الدور بغير اذن (۱) ».

۵۴- ( باب استحباب الرفق بالميت، والقصد في المشي بالجنازة )

۲۲۳۹ / ۱ - ابن الشيخ الطوسي في أماليه: عن أبيه، عن محمّد بن محمّد بن مخلد، عن عمر بن الحسن الشيباني، عن موسى بن سهل، عن اسماعيل بن عتبة، عن ليث بن أبي بردة، عن أبيه قال: مروا بجنازة تمخض كما يمخض الزق، فقال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله: « عليكم بالسكينة، عليكم بالقصد في المشي بجنائزكم (۱) » (۲).

______________

۳ - كنز الفوائد ص ۱۷۸ باختلاف يسير.

۴ - الجعفريات ص ۳۷.

(۱) وزاد في المصدر: والجلوس في المساجد وانتم جنب

الباب - ۵۴

۱ - أمالي الطوسي ج ۱ ص ۳۹۲، عنه في البحار ج ۸۱ ص ۲۵۹ ح ۹.

(۱) في المصدر: بجنازتكم.

(۲) في هامش المخطوط: هذا الخبر يغاير الخبر الذي رواه في الأصل سنداً =

٣٧٨

۵۵- ( باب كراهة بناء المساجد عند القبور )

۲۲۴۰ / ۱ - العلامة الكراجكي في كنز الفوائد: عن أسد بن ابراهيم السلمي والحسين بن محمّد الصيرفي معاً، عن أبي بكر المفيد الجرجراني، عن ابن أبي الدنيا المعمر المغربي، عن أميرالمؤمنين عليه‌السلام قال: « سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يقول: لا تتخذوا قبري عيدا (۱)، ولا تتخذوا قبوركم مساجدكم (۲)، ولا بيوتكم قبورا ».

الشيخ الطوسي في أماليه (۳): عن المفيد، عن إبراهيم بن الحسن بن جمهور، عن أبي بكر، مثله.

۵۶- ( باب استحباب اتخاذ الطعام لأهل المصيبة ثلاثة أيام، والبعث به إليهم وكراهة الأكل عندهم )

۲۲۴۱ / ۱ - الجعفريات: أخبرنا عبدالله بن محمّد، قال: حدّثنا محمّد بن محمّد، قال: حدّثني موسى بن اسماعيل، قال: حدّثنا أبي، عن أبيه، عن جدّه جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب عليهم‌السلام قال: « لما جاء نعي

______________

=    ومتنا، ذكره في موضع آخر (منه « ره »).

الباب - ۵۵

۱ - كنز الفوائد ص ۲۶۵، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۵۵ ح ۴۴.

(۱) في المصدر: مسجداً.

(۲) وفيه مساجد.

(۳) لم نجده في الأمالي، ورواه عنه في البحار ج ۸۲ ص ۵۵ ح ۴۵.

الباب - ۵۶

۱ - الجعفريات ص ۲۱۱.

٣٧٩

جعفر بن أبي طالب عليه‌السلام قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لأهله، وابتدأ بعائشة: اصنعوا طعاما، واحملوه إليهم، ما كانوا في شغلهم ذلك ».

۲۲۴۲ / ۲ - وعن عبدالله بن محمّد: أخبرنا محمّد بن محمّد، قال: حدّثنا يحيى بن الربيع بن شيبان المصري، حدّثنا سفيان بن عيينة، عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن عبدالله بن جعفر، قال: لما جاء نعي جعفر عليه‌السلام، قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله: « اصنعوا لآل جعفر طعاما، فقد أتاهم ما يشغلهم، أو أمر يشغلهم ».

۲۲۴۳ / ۳ - دعائم الإسلام: عن علي (صلوات الله عليه)، أنه قال: « لما جاء نعي جعفر، قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لأهله: اصنعوا طعاما، واحملوه إلى أهل جعفر (۱) ما كانوا في شغلهم ذلك، وكلوا (۲) معهم، فقد أتاهم ما يشغلهم عن أن يصنعوا لأنفسهم ».

۲۲۴۴ / ۴ - فقه الرضا عليه‌السلام: « والسنة في أهل المصيبة، أن يتخذ لهم ثلاثة أيام طعاما، لشغلهم في المصيبة ».

۲۲۴۵ / ۵ - السيد علي بن طاووس في فلاح السائل: عن كتاب حريز بن عبدالله السجستاني، بإسناده إلى أبي جعفر عليه‌السلام،

______________

۲ - الجعفريات ص ۲۱۱.

۳ - دعائم الإسلام ج ۱ ص ۲۳۹، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۱۰۲.

(۱) في المصدر: « إليهم » بدلاً من « إلى اهل جعفر ».

(۲) وفيه: وكلوه

۴ - فقه الرضا عليه‌السلام ص ۱۸، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۸۰ ح ۱۶.

۵ - فلاح السائل ص ۸۶، عنه في البحار ج ۸۲ ص ۸۸ ح ۳۶.

٣٨٠

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

401

402

403

404

405

406

407

408

409

410

411

412

413

414

415

416

417

418

419

420

421

422

423

424

425

426

427

428

429

430

431

432

433

434

435

436

437

438

439

440

441

442

443

444

445

446

447

448

449

450

451

452

453

454

455

456

457

458

459

460

العزيز: « يا ميسر، إذا طلبت حاجة فلا تطلبها بالليل، واطلبها بالنهار، فإن الحياء في الوجه ».

[١٠٠١٤] ٦ - وعن الصادقعليه‌السلام ، قال: « قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : رحم الله عبداً استحيا من ربّه حقّ الحياء، حفظ الرأس وما حوى، والبطن وما وعى، وذكر القبر والبلى، وذكر أنّ له في الآخرة معاداً ».

[١٠٠١٥] ٧ - الشيخ المفيد في أماليه: عن محمد بن عمران المرزباني، عن محمد بن أحمد الحكيمي، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن معين، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « ما كان الفحش في شئ قطّ إلّا شانه، ولا كان الحياء في شئ قطّ إلّا زانه ».

[١٠٠١٦] ٨ - وعن ابن الوليد، عن أبيه، عن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن أبي أيوب الخزاز، عن أبي حمزة الثمالي (رحمه الله)، عن أبي جعفر الباقر محمد بن عليعليهما‌السلام ، قال: سمعته يقول: « أربع من كنّ فيه كمل اسلامه، واعين على إيمانه ومحصت عنه ذنوبه، ولقى ربّه وهو عنه راض، ولو كان فيما بين قرنه إلى قدمه ذنوب حطّها الله عنه وهي: الوفاء بما يجعل على نفسه لله، وصدق اللسان مع الناس، والحياء ممّا يقبح عند الله وعند الناس، وحسن الخلق مع الأهل والناس ».

__________________

٦ - مشكاة الأنوار ص ٢٣٤.

٧ - أمالي المفيد ص ١٦٧ ح ٢.

٨ - أمالي المفيد ص ١٦٦ ح ١.

٤٦١

[١٠٠١٧] ٩ - الشيخ الطوسي في أماليه: عن جماعة عن أبي المفضل الشيباني، عن رجاء بن يحيى، عن محمد بن الحسن بن شمّون، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، عن الفضيل بن يسار، عن وهب بن عبيد(١) الله، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه، عن أبي ذر، عن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ ، أنّه قال: « يا أبا ذر، أتحبّ أن تدخل الجنّة؟ » قلت: نعم فداك أبي، قال: « فاقصر من الأمل، واجعل الموت نصب عينيك، واستحي من الله حقّ الحياء »، قال: قلت: يا رسول الله، كلّنا نستحيي من الله، قال: « ليس كذلك الحياء، ولكن الحياء من الله أن لا تنسى المقابر والبلى، والجوف وما وعى، والرأس وما حوى ».

[١٠٠١٨] ١٠ - أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق: عن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ ، أنه قال: « الحياء خير كلّه ».

[١٠٠١٩] ١١ - وعنهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ أنه قال: « الحياء شعبة من الإيمان. وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنّة، والجفاء من البذاء، والبذاء في النار ».

[١٠٠٢٠] ١٢ - ونظرصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ ، إلى رجل يغتسل بحيث يراه الناس، فقال: « أيّها الناس أن الله يحبّ من عباده الحياء والستر، فأيكم اغتسل فليتوار من الناس، فإن الحياء زينة الإسلام ».

[١٠٠٢١] ١٣ - مصباح الشريعة: قال الصادقعليه‌السلام : « الحياء

__________________

٩ - أمالي الطوسي ج ٢ ص ١٤٧.

(١) في المصدر: عبد، والظاهر هو الصحيح، راجع تقريب التهذيب ج ٢ ص ٣٣٨، وفي ترجمة أبي حرب بن أبي الأسود الدؤلي أن وهب بن عبد الله يروي عنه راجع تهذيب التهذيب ج ١٢ ص ٧٠.

١٠ - ١٢ - الأخلاق: مخطوط.

١٣ - مصباح الشريعة ص ٥١٠.

٤٦٢

نور جوهره صدر الإيمان، وتفسيره التثبت عند كلّ شئ ينكره التوحيد والمعرفة، قال النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : (الحياء والإيمان، فقيّد الحياء بالإيمان)(١) والإيمان بالحياء، وصاحب الحياء خير كلّه، ومن حرم الحياء فهو شرّ كلّه، وإن تعبّد وتورّع، وأن خطوة يتخطى(٢) في ساحات هيبة الله بالحياء منه إليه، خير له(٣) من عبادة سبعين سنة، والوقاحة صدر النفاق (والشقاق و)(٤) الكفر.

قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : إذا لم تستح فاعمل ما شئت، أي إذا فارقت الحياء فكلّ ما عملت من خير وشرّ فأنت به معاقب، وقوّة الحياء من الحزن والخوف، والحياء مسكن الخشية، والحياء أوّله الهيبة (وآخره الرؤية)(٥) ، وصاحب الحياء مشتغل بشأنه، معتزل من الناس، مزدجر عمّا هم فيه، ولو تركوا صاحب الحياء ما جالس أحداً.

قال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : إذا أراد الله بعبد خيراً الهاه عن محاسنه، وجعل مساويه بين عينيه، وكرهه مجالسة المعرضين عن ذكر الله، والحياء خمسة أنواع: حياء ذنب، وحياء تقصير، وحياء كرامة، وحياء حبّ، وحياء هيبة، ولكل واحد من ذلك أهل، ولأهله مرتبة على حدة ».

[١٠٠٢٢] ١٤ - الحسن بن علي بن شعبة في تحف العقول: عن هشام بن

__________________

(١) في المصدر: الحياء من الإيمان.

(٢) وفيه: تتخطأ.

(٣) له: ليست في المصدر.

(٤) في المصدر: وصدر النفاق.

(٥) ما بين القوسين ليس في المصدر.

١٤ - تحف العقول ص ٢٩١.

٤٦٣

الحكم، عن موسى بن جعفرعليهما‌السلام ، أنه قال له: « يا هشام، رحم الله من استحيى من الله حق الحياء، فحفظ الرأس وما حوى، والبطن وما وعى، وذكر الموت والبلى، وعلم أنّ الجنّة محفوفة بالمكاره، والنار محفوفة بالشهوات ».

[١٠٠٢٣] ١٥ - الحسن بن فضل الطبرسي في مكارم الأخلاق: عن أبي سعيد الخدري، قال: كان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ حييّاً، لا يُسأل شيئاً إلّا أعطاه.

[١٠٠٢٤] ١٦ - وعنه قال: كان رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ أشدّ حياء من العذراء في خدرها، وكان إذا كره شيئاً عرفناه في وجهه.

[١٠٠٢٥] ١٧ - محمد بن علي الفتال في روضة الواعظين: عن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ ، أنه قال: « الإيمان عريان ولباسه الحياء ».

[١٠٠٢٦] ١٨ - وعن الصادقعليه‌السلام ، قال: « ثلاث من لم يكن فيه، فلا يرجى خيره أبداً: من لم يخش الله في الغيب، ولم يرعو(١) عند الشيب، ولم يستح من العيب ».

[١٠٠٢٧] ١٩ - وقال رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « ما كان الحياء في شئ قطّ(١) إلّا زانه، ولا كان الفحش في شئ قطّ إلّا شانه ».

وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « إنّ لكلّ دين خلقاً، وخلق

__________________

١٥، ١٦ - مكارم الأخلاق ص ١٧.

١٧ - روضة الواعظين ص ٤٦٠.

١٨ - روضة الواعظين ص ٤٦٠.

(١) ارعوى عن الشرّ: كفّ عنه (لسان العرب ج ١٤ ص ٣٢٨).

١٩ - روضة الواعظين ص ٤٦٠.

(١) في المخطوط: « قطّ في شئ » وما أثبتناه من المصدر.

٤٦٤

الإسلام الحياء ».

وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « الحياء(٢) من الإيمان ».

وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « قلّة الحياء كفر ».

وقيل لهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : أوصني؟ قال: « أستحي من الله، كما تستحي من الرجل الصالح من قومك ».

[١٠٠٢٨] ٢٠ - عن أبي الحسن الأولعليه‌السلام ، أنه قال: « ما بقي من أمثال الأنبياءعليهم‌السلام ، إلّا كلمة: إذا لم تستح فاصنع(١) ما شئت، وأنّها في بني أميّة ».

[١٠٠٢٩] ٢١ - نهج البلاغة: في وصيّة أمير المؤمنين لولده الحسنعليهما‌السلام : « والحياء سبب إلى كلّ جميل ».

[١٠٠٣٠] ٢٢ - عوالي اللآلي: عن النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ ، أنه قال: « الحياء شعبة من الإيمان ».

وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله‌ : « إذا لم تستح فافعل ما شئت ».

__________________

(٢) في المصدر زيادة: من الأحياء.

٢٠ - روضة الواعظين ص ٤٦٠.

(١) في المصدر: فاعمل.

٢١ - نهج البلاغة: الوصية في ج ٣ ص ٤٢ ح ٣١، لكنها خالية من هذه القطعة، وأخرجها في البحار ج ٧٧ ص ٢١١ عن كتاب الوصايا.

٢٢ - عوالي اللآلي ج ١ ص ٥٩ ح ٩٠ و ٩١.

٤٦٥

٩٤ -( باب عدم جواز الحياء في أحكام الدين)

[١٠٠٣١] ١ - الجعفريات: بإسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي طالبعليهم‌السلام ، قال: « خمس لو شدّت إليها المطايا حتى ينضين(١) لكان يسيراً: لا يرجو العبد إلّا ربّه، ولا يخاف إلّا ذنبه، ولا يستحي الجاهل أن يتعلّم، ولا يستحي العالم إذا سئل عمّا لا يعلم أن يقول: الله أعلم، ومنزلة الصبر من الايمان، كمنزلة الرأس من الجسد ».

[١٠٠٣٢] ٢ - وبهذا الإسناد: عن علي بن أبي طالبعليه‌السلام ، قال: « ليس من أخلاق المؤمن التملّق ولا الحسد، إلّا في طلب العلم ».

[١٠٠٣٣] ٣ - الحسن بن علي بن شعبة في تحف العقول: عن الصادقعليه‌السلام ، أنه قال لأبي جعفر محمد بن النعمان: « يا ابن النعمان، لا تطلب العلم لثلاث: لترائي به، ولا لتباهي به، ولا لتماري، ولا تدعه لثلاث: رغبة في الجهل، وزهادة في العلم، واستحياء من الناس ».

__________________

الباب ٩٤

١ - الجعفريات ص ٢٣٦.

(١) ينضين: يهزلن (مجمع البحرين ج ١ ص ٤١٨). وفي المصدر: يتعبن.

٢ - الجعفريات ص ٢٣٥.

٣ - تحف العقول ص ٢٣٠.

٤٦٦

الفهرست

فهرست أنواع الأبواب إجمالاً: ٣

أبواب وجوب الحج وشرائطه ٥

١ - ( باب وجوبه على كلّ مكلف مستطيع ). ٦

٢ - ( باب أنه يجب الحج على الناس في كلّ عام، وجوب كفائيا ). ١١

٣ - ( باب وجوب الج مع الشرائط، مرة واحدة في العمر، وجوباً عينياً ). ١٢

٤ - ( باب عدم جواز تعطيل الكعبة عن الحج ). ١٤

٥ - ( باب وجوب الحج مع لاستطاعة على الفور وتحريم تركه وتسويفه ). ١٥

٦ - ( باب ثبوت الكفر والارتداد بترك الحج وتسويفه، استخفافا أو جحودا ). ١٧

٧ - ( باب اشتراط وجوب الحجّ بوجود الاستطاعة من الزاد والرّاحلة مع الحاجة إليها، وتخلية السرب، والقدرة على المسير، وما يتوقف عليه، ووجوب شراء ما يحتاج إليه من أسباب السفر ). ١٨

٨ - ( باب اشتراط وجوب الحج بوجود كفاية عياله حتى يرجع إليهم وإلّا لم يجب، وحكم الرجوع إلى كفاية، وتقديم الحج على التزويج )  ٢٠

٩ - ( باب وجوب الحج على من بذل له زاد وراحلة ولو حماراً، ووجوب قبوله وإن استحيى، ويجزيه عن حجة الاسلام )  ٢١

١٠ - ( باب وجوب الحج على من أطاق المشي كلّا، أو بعضا وركوب الباقي، من غير مشقّة زائدة ). ٢١

١١ - ( باب اشتراط وجوب الحج بالبلوغ والعقل ). ٢٢

١٢ - ( باب أنّ الصبي إذا حجّ أو حجّ به لم يجزه عن حجة الاسلام، ووجب عليه عند البلوغ مع الاستطاعة )  ٢٣

١٣ - ( باب اشتراط وجوب الحج والعمرة بالحرية، فلا يجبان على المملوك حتى يعتق، ويستحبان له مع إذن المالك )  ٢٣

١٤ - ( باب أن المملوك إذا حجّ مرّة أو مراراً ثم أُعتق، وجب عليه حجة الإسلام مع الشرائط ). ٢٣

١٥ - ( باب أن المملوك إذاحج فأدرك أحد الموقفين معتقاً أجزأه عن حجة الإسلام ). ٢٤

١٦ - ( باب أن المستطيع إذا حجّ جمالا أو أجيرا أو مجتازا بمكة أو تاجرا، أجزأه ذلك عن حجة الاسلام ). ٢٤

١٧ - ( باب أن المسلم المخالف للحق إذا حجّ ثم استبصر لم يجب عليه إعادة الحج، بل يستحب، إلّا أن يخل بركن منه فتجب الإعادة )  ٢٤

١٨ - ( باب وجوب استنابة الموسر في الحج، إذا منعه مرض، أو كبر أو عدوّ أو غير ذلك ). ٢٥

٤٦٧

١٩ - ( باب أن من أوصى بحجة الاسلام وجب اخراجها من الأصل، فإن كان عليه دين وقصرت التركة قسمت عليهما بالحصص، وإن أوصى بغير حجّة الاسلام كانت من الثلث، وإن أوصى أن يحج عنه رجل معين تعيّن إن أمكن ). ٢٦

٢٠ - ( باب أنّ من أوصى بحج واجب وعتق وصدقة،وجب الابتداء بالحج، فإن بقي شئ صرف في العتق والصدقة )  ٢٧

٢١ - ( باب استحباب اختيار المشي في الحج على الركوب، والحفاء على الانتعال، إلّا ما استثني ). ٢٨

٢٢ - ( باب من نذر الحج ماشيا أو حافيا أو حلف عليه وجب، فإن عجز أجزأه أن يحج راكبا ويسوق بدنة استحبابا، وأنّ كلّ من نذر شيئاً وعجز سقط عنه )  ٣٢

٢٣ - ( باب أن من نذر الحج ماشيا فمرّ في المعبر، فعليه القيام فيه ). ٣٣

٢٤ - ( باب استحباب التطوّع بالحج والعمرة، مع عدم الوجوب ). ٣٣

٢٥ - ( باب الإخلاص في نيّة الحجّ، وبطلانه مع قصد الرياء ). ٤٤

٢٦ - ( باب استحباب اختيار الحج المندوب، على غيره من العبادات المندوبة إلّا ما استثني ). ٤٤

٢٧ - ( باب استحباب اختيار الحج المندوب على الصدقة بنفقته وبأضعافها، وعدم إجزاء الصدقة عن الحج الواجب )  ٤٤

٢٨ - ( باب استحباب اختيار الحج على الجهاد مع غير الإمام ). ٤٥

٢٩ - ( باب استحباب تكرار الحج والعمرة بقدر القدرة ). ٤٦

٣٠ ( باب استحباب الحج والعمرة عينا في كلّ عام وادمانهما ولو بالاستنابة ). ٤٨

٣١ - ( باب تأكد استحباب عود الموسر إلى الحج في كلّ خمس سنين بل أربع، سنين وكراهة تركه أكثر من ذلك )  ٥٠

٣٢ - ( باب استحباب التطوّع بالحج ولو بالاستدانة لمن يملك ما فيه وفاء، وعدم وجوب الحج لمن عليه دين إلّا أن يفضل عن دينه ما يقوم بالحج )  ٥٠

٣٣ - ( باب وجوب كون نفقة الحج والعمرة حلالا واجبا وندبا، وجواز الحج بجوائز الظالم، ونحوها مع عدم العلم بتحريمها بعينها )  ٥١

٣٤ - ( باب استحباب كثرة الإنفاق في الحج ). ٥٢

٣٥ - ( باب استحباب نيّة العود إلى الحج عند الخروج من مكة ). ٥٢

٣٦ - ( باب أنه لا يشترط في وجوب الحج على المرأة وجود محرم لها، بل الأمن على نفسها، ولا يجوز لوليّها مع ذلك أن يمنعها، ويستحب لها استصحاب محرم مع الإمكان ). ٥٣

٣٧ - ( باب أنه لا يشترط إذن الزوج للمرأة في الخروج إلى الحج الواجب، ويشترط إذنه في المندوب، استحباب استئذان الولد أبويه في الحج المندوب )  ٥٤

٣٨ - ( باب جواز حجج المطلقة في عدّتها مطلقاً إن كان الحج واجبا وعدم جواز التطوع منها به في العدة الرجعية بدون إذن الزوج )  ٥٤

٣٩ - ( باب جواز حجّ المرأة في عدة الوفاة ). ٥٥

٤٦٨

٤٠ - ( باب استحباب قراءة الحج كلّ ثلاثة أيام مرة، وعمّ كلّ يوم مرة، وقول (ما شاء الله) ألف مرة متتابعة، وغيرها لمن أراد أن يرزقه الله الحج )  ٥٥

٤١ - ( باب نوادر ما يتعلق بأبواب وجوب الحج وشرائطه ). ٥٩

أبواب النيابة في الحج. ٦٢

١ - ( باب استحباب الحج مباشرة على وجه النيابة، واستحباب اختياره على الاستنابة فيه ). ٦٢

٢ - ( باب أن من أوصى بحجة الاسلام بعد استقرارها، وجب أن تقضى عنه من بلده، فإن لم تبلغ التركة فمن حيث بلغ ولو من الميقات، وكذا من أوصى بمال معين فقصر عن الكفاية وكان الحج ندبا، ومن مات في الطريق حجّ عنه من حيث مات ). ٦٣

٣ - ( باب أنه يشترط في النائب أن لا يكون عليه حجّ واجب، وحكم حجّ نائبا مع وجوب الحج عليه ). ٦٤

٤ - ( باب جواز استنابة الصرورة مع عدم وجوب الحج عليه ). ٦٤

٥ - ( باب جواز استنابة الرجل عن المرأة، والمرأة عن الرجل، واستحباب اختيار الإنسان الحج من ماله على النيابة )  ٦٤

٦ - ( باب أن من أُعطي مالاً يحج به ففضل منه لم يجب رده، ويجوز له الإنفاق منه في غير الحج إذا ضمن الحجّ )  ٦٥

٧ - ( باب أن النائب إذا مات بعد الإحرام ودخول الحرم أجزأت عن المنوب عنه وإذا أفسد الحج أجزأ عن الميت ولزم النائب الإعادة من ماله، وحكم ما لو مات قبل الإحرام ودخول الحرم ). ٦٦

٨ - ( باب استحباب تسمية النائب المنوب عنه في المواطن، والدعاء له، وعدم وجوب ذلك ). ٦٦

٩ - ( باب جواز طواف النائب عن نفسه، وعن غيره، بعد الفراغ من الحج الذي استنيب فيه ). ٦٧

١٠ - ( باب حكم من أُعطي مالا ليحجّ عن انسان، فحج عن نفسه ). ٦٧

١١ - ( باب استحباب التطوع بالحج العمرة والعتق، عن المؤمنين وخصوصاً الأقارب أحياء، وأمواتاً، وعن المعصومين عليهم‌السلام أحياء وأمواتاً )  ٦٨

١٢ - ( باب جواز التشريك بين اثنين بل جماعة كثيرة، في الحجة المندوبة ). ٧١

١٣ - ( باب استحباب التطوع بطواف وركعتين وزيارة عن جميع المؤمنين، ثم يجوز أن يخبر كلّ أحد أنه قد طاف وصلى وزار عنه )  ٧١

١٤ - ( باب جواز إعطاء غير المستطيع، من الزكاة ما يحج به ). ٧٢

١٥ - ( باب أنه يستحب للحي أن يستنيب في الحج المندوب، وإن قدر عليه، وجواز تعدد النائب في عام واحد )  ٧٢

أبواب أقسام الحج. ٧٤

١ - ( باب أن الحج ثلاثة أقسام: تمتع، وقران، وإفراد، لا يصح الحج إلّا على أحدها ). ٧٤

٢ - ( باب كيفية أنواع الحج، وجملة من أحكامها ). ٧٤

٤٦٩

٣ - ( باب وجوب حجّ التمتع عينا على من لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام ). ٨٢

٤ - ( باب استحباب اختيار حجّ التمتع على القران والإفراد، حيث لا يجب قسم بعينه، وإن حجّ ألفا وألفا، وإن كان قد اعتمر في رجب أو رمضان، أو إن كان مكيا، أو مجاورا سنين، واستحباب اختيار القران على الإفراد إذا لم يجز له التمتع ). ٨٥

٥ - ( باب استحباب العدول عن احرام الحج إلى عمرة التمتع لن لم يسق الهدي، ولم يتعين عليه الإفراد، ولم يلبّ بعد الطواف )  ٨٧

٦ - ( باب وجوب القران أو الإفراد على أهل مكّة، ومن كان بينه وبينها دون ثمانية وأربعين ميلا، وعدم اجزاء التمتع له عن حجة الاسلام )  ٨٧

٧ - ( باب حكم من أقام بمكة سنتين ثم استطاع، متى ينتقل فرضه إلى القران أو الإفراد؟ ومن أين يحرم بالحج والعمرة؟ وحكم من كان له منزلان قريب وبعيد )  ٨٩

٨ - ( باب وجوب كون الإحرام بعمرة التمتع في أشهر الحج، واختصاص وجوب الهدي بالتمتع ). ٨٩

٩ - ( باب أن أشهر الحج هي: شوال وذو القعدة وذو الحجة، لا يجوز الإحرام بالحج ولا بعمرة التمتع إلّا فيها )  ٩٠

١٠ - ( باب استحباب الاشعار والتقليد وجملة من أحكامهما ). ٩٢

١١ - ( باب جواز تقديم المتمتع طواف الحج وسعيه، على الوقوف للمضطر ). ٩٥

١٢ - ( باب من اعتمر في أشهر الحج ثم أقام إلى وقت الحج، جاز أن يجعلها متعة ). ٩٥

١٣ - ( باب جواز طواف القارن والمفرد تطوعا بعد الإحرام قبل الوقوف، واستحباب تجديد التلبية بعد كلّ طواف )  ٩٥

١٤ - ( باب كيفية حجّ الصبيان والحج بهم، وجملة من أحكامهم ). ٩٦

١٥ - ( باب استحباب كون احرام التمتع بالحج يوم التروية، ويجوز في غيره بحيث يدرك المناسك ). ٩٦

١٦ - ( باب وجوب عدول المتمتع إلى الافراد مع الاضطرار خاصة، كضيق الوقت، وحصول الحيض، وسقوط الهدي مع العدول )  ٩٧

١٧ - ( باب وجوب الاتيان بعمرة التمتع وحجة في عام واحد، وعدم جواز الخروج من مكّة قبل الإحرام بالحج، فإن خرج وعاد بعد شهر أعاد العمرة )  ٩٨

١٨ - ( باب نوادر ما يتعلق بأبواب أقسام الحج ). ٩٩

أبواب المواقيت.. ١٠٠

١ - ( باب تعيين المواقيت التي يجب الاحرام منها ). ١٠٠

٢ - ( باب حدود العقيق التي يجوز الاحرام منها ). ١٠٢

٣ - ( باب استحباب الاحرام من أوّل العقيق ). ١٠٣

٤ - ( باب حدّ مسجد الشجرة ). ١٠٣

٥ - ( باب أنّ من كان به علة من أهل المدينة أو ممّن مرّ بها، جاز له تأخير الاحرام إلى الجحفة ). ١٠٣

٤٧٠

٦ - ( باب عدم انعقاد الإحرام قبل الميقات إلّا ما استثني، فلا يجب عليه ما يجب على المحرم وإن لبّى وأشعر وقلّد، ويجوز له الرجوع، وكذا من أحرم بالحج في غير أشهر الحج ). ١٠٥

٧ - ( باب جواز الاحرام قبل الميقات، لمن أراد العمرة في رجب ونحوه وخاف تضيّقه ). ١٠٥

٨ - ( باب أن من ترك الاحرام ولو نسيانا أو جهلا، وجب عليه العود إلى الميقات والاحرام منه، فإن تعذّر أو ضاق الوقت فإلى أدنى الحل، فإن أمكن الزيادة فعل، فإن تعذّر فمن مكانه ). ١٠٦

٩ - ( باب أن كلّ من مرّ بميقات وجب عليه الاحرام منه، وإن كان من غير أهله ). ١٠٦

١٠ - ( باب عدم جواز تجاوز الميقات اختيارا بغير احرام، فإن خاف على نفسه أخرّه إلى الحرم ). ١٠٧

١١ - ( باب أن من كان منزله دون الميقات إلى مكّة، يحرم من منزله ). ١٠٧

١٢ - ( باب وجوب الاحرام بحج التمتع من مكّة، وأفضله المسجد، أفضله عند المقام ). ١٠٨

١٣ - ( باب أنّ من كان بمكّة وأراد العمرة، يخرج إلى الحلّ فيحرم من الجعرانة، أو الحديبية أو ما أشبهها )  ١٠٩

١٤ - ( باب نوادر ما يتعلق بأبواب المواقيت ). ١٠٩

أبواب آداب السفر إلى الحج وغيره ١١٢

١ - ( باب عدم جواز السفر في غير الطاعات والمباحات، وعدم واز السياحة والترهّب ). ١١٢

٢ - ( باب استحباب السفر في الطاعات والمهمّ من العبادات، حيث لا يجب ). ١١٣

٣ - ( باب استحباب اختيار السبت للسفر، دون الجمعة والأحد ). ١١٥

٤ - ( باب كراهة اختيار الأربعاء للسفر وطلب الحوائج، وخصوصا في آخر الشهر ). ١١٦

٥ - ( باب ما يستحب اختياره من أيام الأسبوع للحوائج ). ١١٧

٦ - ( باب استحباب اختيار يوم الخميس، أو ليلة الجمعة، أو يومها بعد صلاة الجمعة، للسفر ). ١١٨

٧ - ( باب استحباب ترك التطير، والخروج يوم الأربعاء ونحوه خلافا على أهل الطيرة ). ١١٩

٨ - ( باب استحباب السير في آخر الليل، أو في الغداة والعشي، وكراهة السير في أول الليل ). ١١٩

٩ - ( باب كراهة السفر والقمر في برج العقرب ). ١٢٠

١٠ - ( باب استحباب الوصيّة لمن أراد السفر، والغسل والدعاء ). ١٢٠

١١ - ( باب تحريم العمل بعلم النجوم وتعلّمه، إلّا ما يهتدى به في برّ أو بحر ). ١٢١

١٢ - ( باب استحباب افتتاح السفر بالصدقة، وجواز السفر بعدها في الأوقات المكروهة، واستحباب كونها عند وضع الرجل في الركاب )  ١٢٤

١٣ - ( باب استحباب حمل العصا من لوز مرّ في السفر، وما يستحب قراءته حينئذٍ ). ١٢٦

١٤ - ( باب استحباب حمل العصا في السفر والحضر، والصغر والكبر ). ١٢٦

١٥ - ( باب استحباب صلاة ركعتين أو أربع ركعات، عند إرادة السفر، وجمع العيال، والدعاء بالمأثور ). ١٢٦

١٦ - ( باب استحباب قيام المسافر على باب داره، وقراءة الفاتحة أمامه، وعن يمينه، وعن شماله، وآية الكرسي كذلك، والمعوذتين والاخلاص كذلك، والدعاء بالمأثور ). ١٢٩

٤٧١

١٧ - ( باب استحباب التسمية عند الركوب، والدعاء بالمأثور، وتذكر نعمة الله بالدواب، والامساك بالركاب )  ١٣٤

١٨ - ( باب استحباب ذكر الله وتسبيحه وتهليله في المسير، والتسبيح عند الهبوط، والتكبير عند الصعود، والتهليل والتكبير عند كلّ شرف )  ١٣٨

١٩ - ( باب استحباب الدعاء بالمأثور في المسير ). ١٣٩

٢٠ - ( باب استحباب الاستعاذة والاحتجاب، بالذكر والدعاء وتلاوة آية الكرسي، في المخاوف ). ١٤٠

٢١ - ( باب ما يستحب اختياره للسفر وقضاء الحوائج من أيام الشهر، وما يكره فيه ذلك ). ١٤٥

٢٢ - ( باب استحباب تشييع المسافر وتوديعه ). ٢٠٥

٢٣ - ( باب استحباب الدعاء للمسافر عند وادعه ). ٢٠٦

٢٤ - ( باب كراهة الوحدة في السفر، واستحباب رفيق واحد، أو اثنين مع الحاجة إلى الزيادة ). ٢٠٨

٢٥ - ( باب أنه يستحب للمسافر مرافقة من يتزيّن به، ومن يرفق به، ومن يعرف حقّه ). ٢١٠

٢٦ - ( باب استحباب جمع الرفقاء نفقتهم وإخراجها ). ٢١١

٢٧ - ( باب استحباب كون الرفقاء أربعة، وكراهة زيادتهم على سبعة مع عدم الحاجة، وكراهة سبق الرفيق حتى يغيب عن البصر )  ٢١١

٢٨ - ( باب استحباب الاستعانة على السفر بالحداء والشعر، دون الغناء وما فيه خنا ). ٢١٢

٢٩ - ( باب استحباب صلاة ركعتين والدعاء لردّ الضالّة ). ٢١٣

٣٠ - ( باب استحباب اتخاذ السُفر (*) في السفر والتنوق (**) فيها، وكون حلقها حديدا لا صفرا ). ٢١٥

٣١ - ( باب استحباب حمل المسافر إلى الحج والعمرة وغيرهما - إلّا زيارة الحسين عليه‌السلام - أطيب الزاد كاللوز، والسكر، ونحوه والإكثار من حمل الماء )  ٢١٥

٣٢ - ( باب استحباب حمل المسافر معه جميع ما يحتاج إليه من السلاح والآلات والأدوية، وخصوصا السيف والترس ورماح القنا والقسي العربية، لا الفارسية وجواز دفع اللص ونحوه ولو بالقتال ). ٢١٦

٣٣ - ( باب استحباب استصحاب التربة الحسينية في السفر، وتقبيلها ووضعها على العينين والدعاء بالمأثور )  ٢١٧

٣٤ - ( باب استحباب استصحاب الخواتيم العقيق والفيروزج في السفر ). ٢١٧

٣٥ - ( باب استحباب معونة المسافر، وخدمة الرفيق في السفر ). ٢١٨

٣٦ - ( باب أنه يستحب أن يخلف الحاج والمعتمر بخيرفي الأهل والمال ). ٢١٩

٣٧ - ( باب كراهة التعريس على ظهر الطريق، والنزول في بطون الأودية، فإنّها مدارج السباع ومأوى الحيّات )  ٢١٩

٣٨ - ( باب خصال الفتوة والمروّة في السفر والحضر ). ٢٢٠

٣٩ - ( باب استحباب الاستعاذة والدعاء بالمأثور، عند خوف السبع ). ٢٢٤

٤٠ - ( باب استحباب النسل في المشي ). ٢٢٥

٤٧٢

٤١ - ( باب جملة ممّا يستحب للمسافر استعماله من الآداب ). ٢٢٦

٤٢ - ( باب استحباب التيامن لمن ضلّ عن الطريق، وأن ينادي: يا صالح أرشدونا، وفي البحر: يا حمزة أو غير ذلك )  ٢٢٧

٤٣ - ( باب استحباب الدعاء بالمأثور، عند الإشراف على المنزل وعند النزول ). ٢٢٩

٤٤ - ( باب استحباب المبادرة بالسلام على الحاج والمعتمر إذا قدموا، ومصافحتهم وتعظيمهم ومعانقتهم، وتقبيل ما بين أعينهم وأفواههم وأعينهم ووجوههم، وتهنئتهم، والدعاء لهم ). ٢٣١

٤٥ - ( باب كراهة الحج والعمرة على الإبل الجلّالات ). ٢٣٢

٤٦ - ( باب استحباب سرعة العود إلى الأهل، وكراهة سبق الحاج وجعل المنزلين منزلاً، إلّا مع كون الأرض مجدبة )  ٢٣٢

٤٧ - ( باب كراهة ركوب البحر في هيجانه، وركوبه للتجارة ). ٢٣٣

٤٨ - ( باب استحباب الدعاء بالمأثور لمن ركب البحر ). ٢٣٣

٤٩ - ( باب كراهة سرعة المشي، ومدّ اليدين عنده، والتبختر فيه ). ٢٣٦

٥٠ - ( باب الخروج إلى النزهة، وإلى الصيد ). ٢٣٨

٥١ - ( باب نوادر ما يتعلق بأبواب آداب سفر الحج وغيره ). ٢٣٩

أبواب أحكام الدواب في السفر وغيره ٢٤٨

١ - ( باب استحباب اقتناء الخيل وإكرامها ). ٢٤٨

٢ - ( باب استحباب التوسعة في الانفاق على الخيل ). ٢٥٢

٣ - ( باب استحباب استسمان الدابة ). ٢٥٣

٤ - ( باب استحباب اختيار البرذون والبغل على اقتناء الحمار ). ٢٥٤

٥ - ( باب ما يستحب اختياره من ألوان الخيل والبغال والحمير والإبل، وما يكره منها ). ٢٥٤

٦ - ( باب استحباب اختيار المركب الهنئ، وكراهة الإقتصار على المركب السوء ). ٢٥٧

٧ - ( باب حقوق الدابة الواجبة والمندوبة ). ٢٥٧

٨ - ( باب كراهة ضرب الدابة على وجهها وغيره ولعنها ). ٢٦٠

٩ - ( باب جواز وسم المواشي في آذانها وغيرها، وكراهة وسمها في وجوهها ). ٢٦٢

١٠ - ( باب جواز ضرب الدابة عند تقصيرها في المشي مع قدرتها، وحكم ضربها عند العثار والنفار، واستحباب الدعاء عند العثار بالمأثور )  ٢٦٣

١١ - ( باب استحباب التواضع ووضع الرأس على القربوس، عند اختيال الدابة ). ٢٦٤

١٢ - ( باب ما يستحب أن يقول من استصعبت عليه دابته أو نفرت، أو أراد أن يلجمها ). ٢٦٤

١٣ - ( باب استحباب ركوب الحمار تواضعا ). ٢٦٧

١٤ - ( باب استحباب تأديب الخيل وسائر الدواب، وإجرائها لغرض صحيح لا لمجرّد اللهو، وجواز أخذ السابق ما يجعل له بشروطه )  ٢٧١

١٥ - ( باب كراهة المشي مع الراكب لغير حاجة، وخفق النعال خلف الرجل لغير حاجة ). ٢٧٢

٤٧٣

١٦ - ( باب جواز التعاقب على الدابة، وركوب اثنين عليها مترادفين، وكراهة ركوب ثلاثة ). ٢٧٢

١٧ - ( باب كراهة ركوب النساء السروج ). ٢٧٤

١٨ - ( باب استحباب شراء الإبل بقدر الحاجة والتجمل، وكراهة إكثارها ). ٢٧٤

١٩ - ( باب استحباب اختيار الإناث من الإبل على الذكور، والضأن من الغنم على المعز ). ٢٧٦

٢٠ - ( باب استحباب امتهان الإبل وتذليلها، وذكر اسم الله عليها ). ٢٧٦

٢١ - ( باب كراهة تخطّي القطار، والحج والعمرة على الإبل الجلالة، وعدم جواز ركوب الجلال قبل الاستبراء )  ٢٧٧

٢٢ - ( باب كراهة الحذر من العدوي، وكراهة الصفر للدابة وغيرها ). ٢٧٧

٢٣ - ( باب استحباب اقتناء الغنم وإكرامها، واختيارها على الإبل ). ٢٧٨

٢٤ - ( باب استحباب اتخاذ شاة حلوب في المنزل، أو شاتين، أو بقرة ). ٢٨١

٢٥ - ( باب استحباب اتخاذ الحمام في المنزل ). ٢٨٢

٢٦ - ( باب تأكد استحباب اتخاذ الحمام الراعبي في المنزل، وفت الخبز للحمام ). ٢٨٣

٢٧ - ( باب استحباب اختيار الحمام الأخضر والأحمر للإمساك في البيت، وأن من قتل الحمام غضباً استحبّ له الكفارة عن كلّ حمامة بدينار )  ٢٨٤

٢٨ - ( باب جواز تزويج الذكر من الطير والبهائم بابنته وأمه، واستحباب الإعراض عنها وقت السفاد ). ٢٨٥

٢٩ - ( باب جواز اخصاء الدواب، وكراهة التحريش بينها، إلّا الكلاب ). ٢٨٥

٣٠ - ( باب استحباب اتخاذ الديك والدجاج في المنزل ). ٢٨٦

٣١ - ( باب استحباب اكرام الخطّاف، وهو الصنونو ). ٢٨٧

٣٢ - ( باب استحباب الديك الأبيض الأفرق، واختياره على الطاووس، واختيار الحمام المنمّر عليهما ). ٢٨٧

٣٣ - ( باب استحباب اتخاذ الورشان، وسائر الدواجن في البيت ). ٢٨٩

٣٤ - ( باب كراهة اتخاذ الفاختة في الدار، واستحباب ذبحها أو اخراجها ). ٢٩١

٣٥ - ( باب كراهة اتخاذ الكلب في الدار، إلّا أن يكون كلب صيد، أو ماشية، أو يضطر إليه، ويغلق دونه الباب )  ٢٩٢

٣٦ - ( باب كراهة اتخاذ الكلب، الأسود والأحمر والأبلق والأبيض ). ٢٩٣

٣٧ - ( باب كراهة الأكل مع حضور الكلب إلّا أن يطعم أو يطرد ). ٢٩٤

٣٨ - ( باب جواز قتل كلب الهراش ). ٢٩٥

٣٩ - ( باب جواز قتل الحيات، والنمل، والذر، وسائر المؤذيات، وكراهة قتل حيّات البيوت مع عدم الخوف )  ٢٩٦

٤٠ - ( باب استحباب اتخاذ الزرع ثم الغنم ثم البقر ثم النخل، واختيار الجميع على الإبل، وكل منها على لا حقه )  ٢٩٨

٤٧٤

٤١ - ( باب كراهة كون الإبل محمولة معقولة ). ٢٩٩

٤٢ - ( باب استحباب دفن الدابة التي تكرّر الحجّ عليها إذا ماتت، وكراهة ضربها ). ٣٠٠

٤٣ - ( باب أنه يكره أن تعرقب الدابة إن حرنت في أرض العدو، بل تذبح، ويكره أن ينزى حمار على عتيقة )  ٣٠٠

٤٤ - ( باب عدم جواز قتل الهرة والبهيمة، إلّا ما استثني ). ٣٠١

٤٥ - ( باب نوادر ما يتعلق بأبواب أحكام الدواب في السفر وغيره ). ٣٠٤

أبواب أحكام العشرة في السفر والحضر ٣٠٨

١ - ( باب وجوب عشرة الناس حتى العامة، بأداء الأمانة، وإقامة الشهادة، والصدق، واستحباب عيادة المرضى، وشهود الجنائز، وحسن الجوار، والصلاة في المساجد ). ٣٠٨

٢ - ( باب استحباب حسن المعاشرة، والمجاورة، والمرافقة ). ٣١٤

٣ - ( باب كيفية المعاشرة مع أصناف الإخوان ). ٣١٧

٤ - ( باب استحباب توسيع المجلس خصوصا في الصيف، فيكون بين كلّ اثنين مقدار عظم الذراع صيفاً، ومعونة المحتاج والضعيف )  ٣١٨

٥ - ( باب استحباب ذكر الرجل بكنيته حاضراً، وباسمه غائباً، وتعظيم الأصحاب ومناصحتهم ). ٣٢٠

٦ - ( باب كراهة الانقباض من الناس ). ٣٢٠

٧ - ( باب استحباب استفادة الإخوان والأصدقاء، والألفة بهم، وقبول العتاب ). ٣٢١

٨ - ( باب استحباب صحبة العاقل الكريم، اجتناب الأحمق اللئيم ). ٣٢٣

٩ - ( باب استحباب اجتماع الإخوان، ومحادثتهم ). ٣٢٣

١٠ - ( باب استحباب صحبة خيار الناس، والقديم من الأصدقاء، واجتناب صحبة شرارهم والحذر حتى من أوثقهم )  ٣٢٥

١١ - ( باب استحباب قبول النصح، وصحبة الإنسان من يعرّفه عيبه نصحاً، لا من يستره عنه غشاً ). ٣٢٨

١٢ - ( باب استحباب مصادقة من يحفظ صديقه ولا يسلمه ). ٣٢٨

١٣ - ( باب استحباب مواساة الإخوان بعضهم لبعض ). ٣٣٠

١٤ - ( باب كراهة مواخاة الفاجر والأحمق والكذّاب ). ٣٣٢

١٥ - ( باب كراهة مشاركة العبيد، والسفلة والفجار في الأمر ). ٣٣٣

١٦ - ( باب تحريم مصاحبة الكذّاب، والفاسق، والبخيل، والأحمق وقاطع الرحم، ومحادثتهم ومرافقتهم، لغير ضرورة أو تقيّة )  ٣٣٤

١٧ - ( باب كراهة مجالسة الأنذال والأغنياء ومحادثة النساء ). ٣٣٦

١٨ - ( باب كراهة دخول موضع التهمة ). ٣٣٨

١٩ - ( باب استحباب توقّي فراسة المؤمن ). ٣٣٩

٢٠ - ( باب استحباب مشاورة أصحاب الرأي ). ٣٤٠

٤٧٥

٢١ - ( باب استحباب مشاورة التقي العاقل، الورع الناصح الصّديق، واتباعه وطاعته وكراهة مخالفته ). ٣٤٢

٢٢ - ( باب وجوب نصح المستشير ). ٣٤٥

٢٣ - ( باب جواز مشاورة الإنسان من دونه ). ٣٤٦

٢٤ - ( باب كراهة مشاورة النساء إلّا بقصد المخالفة، واستحباب مشاورة الرجال ). ٣٤٦

٢٥ - ( باب كراهة مشاورة الجبان، والحريص، والبخيل، والعبيد، والسفلة، والفاجر ). ٣٤٨

٢٦ - ( باب تحريم مجالسة أهل البدع، وصحبتهم ). ٣٤٨

٢٧ - ( باب جملة ممّن ينبغي اجتناب معاشرتهم وترك السلام عليهم ). ٣٤٩

٢٨ - ( باب استحباب التحبب إلى الناس، والتودّد إليهم ). ٣٥٢

٢٩ - ( باب استحباب مجاملة الناس، ولقائهم بالبشر، واحترامهم، وكفّ اليد عنهم ). ٣٥٣

٣٠ - ( باب أنّه يستحب لمن أحبّ مؤمناً أن يخبره بحبّه له ). ٣٥٤

٣١ - ( باب استحباب الابتداء بالسلام، وتقديمه على الكلام، وكراهة العكس، واستحباب ترك إجابة كلام من عكس، وترك دعاء من لم يسلّم إلى الطعام )  ٣٥٤

٣٢ - ( باب استحباب السلام وكراهة تركه، ووجوب ردّ السلام، واستحباب اختيار الابتداء على الردّ )  ٣٥٧

٣٣ - ( باب استحباب إفشاء السلام، وإطابة الكلام ). ٣٦٠

٣٤ - ( باب استحباب التسليم على الصبيان ). ٣٦٣

٣٥ - ( باب استحباب التحميد على الإسلام، والعافية عند رؤية الكافر والمبتلى، من غير أن يسمع المبتلى )  ٣٦٣

٣٦ - ( باب أنه لا بدّ من الجهر بالسلام وبالردّ، بحيث يسمع المخاطب ). ٣٦٤

٣٧ - ( باب كيفية السلام، وما يستحب اختياره من صيغه ). ٣٦٥

٣٨ - ( باب استحباب إعادة السلام ثلاثاً مع عدم الرد والإذن، ويجزئ المخاطب أن يردّ مرّة واحدة ). ٣٦٦

٣٩ - ( باب كيفية ردّ السلام على الحاضر والغائب ). ٣٦٧

٤٠ - ( باب استحباب تسليم الصغير على الكبير، والقليل على الكثير، والمار على القاعد، والراكب على الماشي، وراكب البغل على راكب الحمار، وراكب الفرس على راكب البغل ). ٣٧٠

٤١ - ( باب أنّه إذا سلّم واحد على الجماعة أجزأ عنهم، وإذا ردّ واحد من الجماعة أجزأ عنهم ). ٣٧١

٤٢ - ( باب جواز تسليم الرجل على النساء، وكراهته على الشابة، وجواز ردّهن عليه ). ٣٧٢

٤٣ - ( باب تحريم التسليم على الكفار، وأصحاب الملاهي، ونحوهم إلّا لضرورة، وكيفيّة الردّ عليهم ). ٣٧٣

٤٤ - ( باب عدم جواز دخول البيت من غير إذن ولا إشعار ولا تسليم، واستحباب تسليم الإنسان على نفسه إن لم يكن في البيت أحد )  ٣٧٤

٤٧٦

٤٥ - ( باب استحباب التسليم عند القيام من المجلس ). ٣٧٧

٤٦ - ( باب استحباب الاغضاء عن الإخوان، وترك مطالبتهم بالإنصاف ). ٣٧٨

٤٧ - ( باب استحباب تسميت العاطس المسلم وإن بعد ). ٣٧٩

٤٨ - ( باب كيفيّة التسميت والردّ ). ٣٨٠

٤٩ - ( باب جواز تسميت الصبي المرأة إذا عطست ). ٣٨٢

٥٠ - ( باب استحباب العطاس، وكراهية العطسة القبيحة، وما زاد على الثلاث ). ٣٨٣

٥١ - ( باب استحباب تكرار التسميت ثلاثاً، عند توالي العطاس، من غير زيادة ). ٣٨٤

٥٢ - ( باب استحباب التحميد لمن عطس أو سمعه، ووضع الأصبع على الأنف ). ٣٨٤

٥٣ - ( باب استحباب الصلاة على محمد وآله، لمن عطس أو سمعه ). ٣٨٧

٥٤ - ( باب جواز تسميت الذمي إذا عطس، والدعاء له بالهداية والرحمة ). ٣٨٩

٥٥ - ( باب جواز الاستشهاد على صدق الحديث باقترانه بالعطاس ). ٣٨٩

٥٦ - ( باب استحباب إجلال ذي الشيبة المؤمن، وتوقيره وإكرامه ). ٣٩٠

٥٧ - ( باب استحباب إكرام الكريم والشريف ). ٣٩٣

٥٨ - ( باب كراهة اباء الكرامة، كالوسادة والطيب والمجلس ). ٣٩٦

٥٩ - ( باب انه من جالس أحداً فائتمنه على حديث، لم يجز له أن يحدث به إلّا بإذنه، إلّا ثقة، أو ذكراً له بخير، أو شهادة على فعل حرام بشروطها )  ٣٩٧

٦٠ - ( باب انه إذا اجتمع ثلاثة، كره أن يناجي اثنان دون الثالث ). ٣٩٨

٦١ - ( باب كراهة اعتراض المسلم في حديثه ). ٣٩٩

٦٢ - ( باب ما يستحب من كيفية الجلوس، وما يكره منها ). ٣٩٩

٦٣ - ( باب استحباب جلوس الإنسان دون مجلسه تواضعاً، والجلوس على الأرض، وفي أدنى المجلس إليه إذا جلس )  ٤٠٢

٦٤ - ( باب استحباب استقبال القبلة في كلّ مجلس ). ٤٠٥

٦٥ - ( باب جواز الاحتباء، ولو في ثوب واحد يستر العورة ). ٤٠٥

٦٦ - ( باب استحباب المزاح والضحك، من غير إكثار ولا فحش ). ٤٠٦

٦٧ - ( باب كراهة القهقهة، واستحباب الدعاء بعدها بعدم المقت، واستحباب التبسم ). ٤١٣

٦٨ - ( باب كراهة الضحك من غير عجب ). ٤١٤

٦٩ - ( باب كراهة كثرة المزاح والضحك ). ٤١٥

٧٠ - ( باب استحباب التبسم في وجه المؤمن ). ٤١٧

٧١ - ( باب استحباب الصبر على أذى الجار وغيره ). ٤١٨

٧٢ - ( باب وجوب كفّ الأذى عن الجار ). ٤٢٠

٧٣ - ( باب استحباب حسن الجوار ). ٤٢٤

٧٤ - ( باب استحباب إطعام الجيران، ووجوبه مع الضرورة ). ٤٢٧

٤٧٧

٧٥ - ( باب كراهة مجاورة جار السوء ). ٤٢٨

٧٦ - ( باب ان حدّ الجوار الذي يستحب مراعاته، أربعون داراً من كلّ جانب ). ٤٣٠

٧٧ - ( باب استحباب الرفق بالرفيق في السفر، والإقامة لأجله ثلاثاً إذا مرض، وإسماع الأصمّ من غير تضجّر )  ٤٣١

٧٨ - ( باب استحباب التكاتب في السفر، ووجوب ردّ جواب الكتاب ). ٤٣١

٧٩ - ( باب استحباب الابتداء في الكتاب بالبسملة وكونها من أجود الكتابة، ولا يمدّ الباء حتى يرفع السين )  ٤٣١

٨٠ - ( باب استحباب استثناء مشيّة الله في الكتاب، في كلّ موضع يناسب ). ٤٣٣

٨١ - ( باب استحباب تتريب الكتاب ). ٤٣٤

٨٢ - ( باب عدم جواز إحراق القراطيس بالنار، إذا كان فيها قرآن أو اسم الله، إلّا في الضرورة والخوف، وجواز غسلها وتخريقها ومحوها لحاجة بطاهر، لا بنجس ولا بالقدم، وكراهة محوها بالبزاق ). ٤٣٥

٨٣ - ( باب انه يستحب للإنسان أن يقسم لحظاته بين أصحابه بالسوية، وأن لا يمدّ رجله بينهم، وأن يترك يده عند المصافحة حتى يقبض الآخر يده )  ٤٣٦

٨٤ - ( باب استحباب سؤال الصاحب والجليس، عن اسمه وكنيته ونسبه وحاله، وكراهة تركه ). ٤٣٩

٨٥ - ( باب كراهة ذهاب الحشمة بين الإخوان بالكلية، والاسترسال والمبالغة في الثقة ). ٤٣٩

٨٦ - ( باب استحباب اختبار الإخوان، بالمحافظة على الصلوات والبرّ بإخوانهم، ومفارقتهم مع الخلوّ منها )  ٤٤٠

٨٧ - ( باب استحباب حسن الخلق مع الناس ). ٤٤٠

٨٨ - ( باب استحباب الألفة بالناس ). ٤٤٩

٨٩ - ( باب استحباب كون الإنسان هيّناً ليّناً ). ٤٥٠

٩٠ - ( باب استحباب طلاقة الوجه وحسن البشر ). ٤٥١

٩١ - ( باب وجوب الصدق ). ٤٥٣

٩٢ - ( باب استحباب الصدق في الوعد، ولو انتظر سنة ). ٤٥٧

٩٣ - ( باب استحباب الحياء ). ٤٦٠

٩٤ - ( باب عدم جواز الحياء في أحكام الدين ). ٤٦٦

٤٧٨

479

480

481

482

483

484

485

486

487

488

489

490

491

492

493

494

495

496

497

498

499

500

501

502

503

504

505

506

507

508

509

510

511

512

513

514

515

516

517

518

519

520

521

522

523

524

525

526

527

528

529

530

531

532

533

534

535

536

537

538

539

540

541

542

543

544

545

546

547

548

549

550

551

552

553

554

555

556

557

558

559

560

561

562

563

564

565

566

567

568

569

570

571

572

573

574

575

576

577

578

579

580

581

582

583

584

585

586

587

588

589

590

591

592

593

594

595

596

597

598

599

600

601

602

603

604

605

606

607

608

609

610

611

612

613

614