فتح الأبواب بين ذوي الألباب وبين رب الأرباب
0%
مؤلف: ابو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن طاووس حلّی (سيد بن طاووس)
تصنيف: مفاهيم عقائدية
الصفحات: 364
مؤلف: ابو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن طاووس حلّی (سيد بن طاووس)
تصنيف: الصفحات: 364
المشاهدات: 67507
تحميل: 8932
توضيحات:
- تمهيد
- مقدّمة الكتاب
- القسم الأوّل: (ترجمة المؤلِّف)
- القسم الثاني: (حول كتاب فتح الأبواب)
- الباب الأوّل: في بعض ما هداني الله جلَّ جلاله إليه من المعقول المقوّي لما رويته في الاستخارة من المنقول
- الباب الثاني: في بعض ما عرفته من صريح القران هادياً إلى مشاورة الله جلّ جلاله، وحجّة على الإنسان
- الباب الثالث: في بعض ما وجدته من طريق الاعتبار كاشفاً لقوّة العمل في الاستخارة بما ورد في الأخبار
- الباب الرابع: في بعض ما رويته من تهديد الله جلّ جلاله لعبده على ترك استخارته، وتأكيد ذلك ببعض ما أرويه عن خاصّته
- الباب الخامس: في بعض ما رويته عن حجّة الله جلّ جلاله على بريّته في عدوله عن نفسه لمّا استشير - مع عصمته - إلى الأمر بالاستخارة، وهو حجّة الله على من كُلّف الاقتداء بإمامته
- الباب السادس: في بعض ما رَويته من عمل حجّة الله جلّ جلاله المعصوم في خاصّ نفسه بالاستخارة، أو أمره بذلك من طريق الخاصّة والجمهور، وقسمه بالله جلّ جلاله أنّه سبحانه يخير لمَن استخاره مطلقاً في سائر الأُمور
- الباب السابع: في بعض ما رويته في أنَّ حجّة الله جلّ جلاله المعصوم (عليه أفضل الصلوات) لم يقتصر في الاستخارة على ما يسمّيه الناسُ مباحاَت، وأنّهُ استخار في المندوبات والطاعات، والفتوى بذلك عن بعض أصحابنا الثقات
- الباب الثامن: فيما أقوله وبعض ما أرويه من فضل الاستخارة ومشاورة الله جلّ جلاله بالست رقاع، وبعض ما أعرفه من فوائد امتثال ذلك الأمر المطاع، وروايات بدعوات عند الاستخارات
- الباب التاسع: فيما أذكره من ترجيح العمل في الاستخارة بالرقاع الستّ المذكورة، وبيان بعض فضل ذلك على غيره من الروايات المأثورة
- الباب العاشر: فيما رويته أو رأيته من مشاورة الله جلّ جلاله بصلاة ركعتين والاستخارة برقعتين
- الباب الحادي عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بمائة مرّة ومرّة
- الباب الثاني عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بمائة مرّة، والإشارة في بعض الروايات إلى تعيين موضع الاستخارات، وإلى الاستخارة عقيب المفروضات
- الباب الثالث عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بسبعين مرّة
- الباب الرابع عشر: في بعض ما رويته ممّا يجري فيه الاستخارة بعشر مرّات
- الباب الخامس عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بسبع مرّات
- الباب السادس عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بثلاث مرّات
- الباب السابع عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بمرّة واحدة
- الباب الثامن عشر: فيما رأيته في الاستخارة بقول ما شئت من مرّة
- الباب التاسع عشر: في بعض ما رأيته من مشاورة الله جلّ جلاله برقعتين في الطين والماء
- الباب العشرون: في بعض ما رويته أو رأيته من مشاورة الله جلّ جلاله بالمساهمة
- الباب الحادي والعشرون: في بعض ما رويته من مشاورة الله جلّ جلاله بالقرعة
- الباب الثاني والعشرون: في استخارة الإنسان عن مَن يكلّفه الاستخارة من الإخوان
- الباب الثالث والعشرون: فيما لعلّه يكون سبباً لتوقّف قوم عن العمل بالاستخارة أو لإنكارها والجواب عن ذلك
- الباب الرابع والعشرون: فيما أذكره من أنّ الاعتبار في صواب العبد في الأعمال والأقوال على ما وهب الله جلّ جلاله من العقل [ في المعقول، وعلى ما نبّه صلوات الله عليه في المنقول ] دون مَن خالف في ذلك على كل حال
- * الفهارس العامّة
- 1 - فهرس الآيات القرآنيّة
- 2 - فهرس الأحاديث القُدسيّة
- 3 - فهرس الأحاديث الشريفة
- 4 - فهرس الآثار
- 5 - فهرس الأعلام
- 6 - فهرس الكتب الواردة في المتن
- 7 - فهرس الأماكن والبقاع
- 8 - فهرس الفِرق والطوائف والأُمم
- 9 - فهرس الأبيات الشعريّة
- 10 - فهرس الأبواب والفصول
- 11 - مصادر التحقيق