الملهوف على قتلى الطفوف

الملهوف على قتلى الطفوف0%

الملهوف على قتلى الطفوف مؤلف:
المحقق: الشيخ فارس تبريزيان (الحسّون)
الناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
تصنيف: الإمام الحسين عليه السلام
الصفحات: 264

الملهوف على قتلى الطفوف

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: ابو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن طاووس حلّی (سيد بن طاووس)
المحقق: الشيخ فارس تبريزيان (الحسّون)
الناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
تصنيف: الصفحات: 264
المشاهدات: 164943
تحميل: 6607

توضيحات:

الملهوف على قتلى الطفوف
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 264 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 164943 / تحميل: 6607
الحجم الحجم الحجم
الملهوف على قتلى الطفوف

الملهوف على قتلى الطفوف

مؤلف:
الناشر: دار الأسوة للطباعة والنشر
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

له كتاب مقتل الحسين.

إيضاح المكنون ٢/٥٤٠.

(٣١) عزّ الدين عبد الرزاق الجزري.

توفي سنة ٦٦١ هـ.

له كتاب مقتل الشهيد الحسين.

(٣٢) سليمان بن أحمد الطبراني.

توفي سنة ٣٦٠ هـ.

له كتاب مقتل الحسين.

أفرد ابن مندة جزءاً حافلاً في ترجمته طبع في نهاية المعجم الكبير، وعدّ في صفحة ٣٦٢ رقم ٣٩ هذا الكتاب له.

(٣٣) علي بن موسىٰ بن جعفر بن طاووس.

توفي سنة ٦٦٤ هـ.

له هذا الكتاب الملهوف علىٰ قتلىٰ الطفوف.

وكتاب المصرع الشين في قتل الحسين.

٤١

٤٢

السيّد ابن طاووس في سطور

٤٣

٤٤

هو السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن سعد الدين أبي إبراهيم موسىٰ بن جعفر بن محمد بن أحمد بن محمد بن طاووس.

يتصل نسبه من قبل أبيه بالإمام المجتبىٰعليه‌السلام ، ومن قبل أُمّه بالإمام الحسينعليه‌السلام ، لهذا يلقّب بذي الحسبين.

وعرف بابن طاووس، لأنّ أحد أجداده وهو أبو عبدالله محمد بن إسحاق بن الحسن كان حسن المنظر ورجلاه قبيحتان، فسمّي بالطاووس، ولقّب أولاده وأحفاده من بعده بهذا اللقب.

ولد في منتصف محرم سنة ٥٨٩ هـ في الحلة، وقيل: في رجب سنة ٥٨٧ هـ، وهو قول ضعيف.

نشأ ابن طاووس في الحلة، ودرس المقدّمات فيها، وفي سنة ٦٠٢ هـ كان فيها.

تتلمذ ابن طاووس علىٰ الكثيرين واستجاز من آخرين، منهم:

والده سعد الدين موسىٰ.

جدّه ورام بن أبي فراس النخعي، وحسب تعبير ابن طاووس أنّ والده وجدّه ورام كانا أكثر مَن اهتم بتربيته وعلّماه التقوىٰ والتواضع.

أبو الحسن علي بن يحيىٰ الخياط - الحناط - السوراوي الحلي.

حسين بن أحمد السوراوي.

أسعد بن عبد القادر.

٤٥

محمد بن جعفر بن هبة الله.

حسن بن علي الدربي.

محمد السوراوي.

محمد بن معد الموسوي.

فخار بن معد الموسوي.

حيدر بن محمد بن زيد الحسيني.

سالم بن محفوظ بن عزيزة الحلّي.

جبرئيل بن أحمد السوراوي.

علي بن الحسين بن أحمد الجوّاني.

حسين بن عبدالكريم الغروي.

محمد بن عبدالله بن علي بن زهرة الحلبي.

وكان لابن طاووس شيوخ قرأ عليهم واستجاز منهم غير إماميّة، ووجّه ابن طاووس روايته عنهم وجود المصلحة للشيعة في الرواية عنهم، منهم:

محمد بن محمود بن النجار.

مؤيد الدين محمد بن محمد القمي.

تزوج ابن طاووس بزهراء خواتون بنت الوزير الشيعي ناصر بن مهدي، ولم يكن راغباً بهذا الزواج، لأن الوصلة بمثل هذه العوائل تجرّ الىٰ حبّ الدنيا، ولا توجد لدنيا معلومات كافية عن زوجته وهل أنجببت له أم لا، وأولاده المعروفين كلّهم من أُمّهات أولاد.

وكانت لابن طاووس روابط حسنة في بغداد مع بعض المتصدّين للحكم، كالوزير العلقمي محمد بن أحمد واخوته وابنه.

وكان السيّد أيضاً له روابط حسنة مع الخليفة المستنصر العباسي، حتّىٰ أنّ الخليفة

٤٦

هيّء له بيتاً في الجانب الشرقي من المدينة.

وحاول المستنصر العباسي أن يجرّ السيد ابن طاووس إلىٰ المسائل السياسية ويجعل نقابة جميع الطالبيين له، فامتنع السيّد أشدّ امتناع.

وحاول المستنصر أيضاً إرسال السيّد إلىٰ حاكم المغول سفيراً عنه، فلم يقبل.

وُلد أول مولود للسيد في ٩ محرم سنة ٦٤٣ هـ في الحلّة.

ووُلد مولوده الثاني في ٨ محرم سنة ٦٤٧ هـ في النجف.

والذي يظهر من كتب السير أن السيّد رجع إلىٰ الحلّة سنة ٦٤١ هـ، وفي سنة ٦٤٥ هـ ذهب إلىٰ النجف، ومنها ذهب إلىٰ كربلاء سنة ٦٤٩ هـ، ومنها عزم السفر إلىٰ سامراء سنة ٦٥٢ هـ، لكنه في طريقه مرّ ببغداد وبقي في دار الخلافة.

وعند سقوط بغداد بيد المغول كان السيّد في بغداد.

ولمـّا دخل هولاكو جمع العلماء في المستنصرية وطلب منهم الفتوىٰ حول مسألة: أيّ الحاكمين أفضل المسلم الظالم أم الكافر العادل؟ فلم يجب أحد، وبادر السيّد بالإجابة: أنّ الكافر العادل أفضل، وتابعه بقية العلماء بهذه الفتوىٰ.

ومعلوم أنّ صدور هذه الفتوىٰ من السيّد كانت تقية، لأجل الحفاظ علىٰ ما تبقّىٰ من المسلمين، والله أعلم ماذا كان يحدث إذا لم يصرح السيّد بهذه الفتوىٰ؟ هل كان يبقىٰ مسلم علىٰ وجه بغداد؟.

وأحضر هولاكو ابن طاووس في ١٠ صفر سنة ٦٥٦ هـ، وأعطاه الأمان، وذهب ابن طاووس إلىٰ الحلّة.

وفي ٩ محرم سنة ٦٥٨ هـ كان ابن طاووس في بيته في النجف.

وفي ١٤ ربيع الأول سنة ٦٥٨ هـ كان في بيته ببغداد.

وذكر أنّ هولاكو عيّن ابن طاووس نقابة العلويين سنة ٦٥٦ هـ وسنة ٦٦١ هـ، والظاهر أنّه سنة ٦٥٦ هـ عيّنه نقيب بغداد، وسنة ٦٦١ هـ عيّنه نقيب كلّ الطالبيين.

وذكر أنّ السيّد امتنع في بادئ الأمر من قبول النقابة، لكن أعلمه الشيخ نصير الدين

٤٧

الطوسي بأنّ امتناعه يسبب قتله، فقبل النقابة مكرهاً.

توفي السيّد صبح يوم الإثنين ٥ ذي القعدة سنة ٦٦٤ هـ في بغداد، وحقّقت أُمنيته في دفنه في النجف الأشرف.

والأخبار الواصلة إلينا عن الفترة الأخيرة من عمره الشريف غامضة جدّاً.

فقيل: إنّه توفي في حال كونه نقيباً.

وقيل: إنّه عزل عن النقابة في أواخر عمره.

وقيل: إنّه وأخاه قتلا.

وكتب السيّد القسم الأول من كتابه الملاحم في الحلّة في ١٥ محرم سنة ٦٦٣ هـ في وقت زيارته من بغداد إلىٰ النجف وتوقفه في الحلّة.

وإجاز بعض تلامذته في جمادىٰ الأولىٰ سنة ٦٦٤ هـ.

ولم يصل لنا خبر بخروج ابن طاووس من العراق غير زيارته إلىٰ بيت الله الحرام سنة ٦٢٧ هـ.

وأمّا الوضع المالي لابن طاووس، فكان حسناً، وفي وصيّته لولده ذكر فيها أنّه لم يخلّف ذهباً ولا فضّة، تأسّياً بالنبي وأمير المؤمنين، وخلّف أملاكاً وعقاراً اشتراها في طيلة حياته.

عرف السيّد بذي الكرامات، نقل بعضها نفسه في طيّ كتبه، ونقل بعضها مَن ترجم له، حتّىٰ قيل: إنّه كان علىٰ اتصال مستقيم بالحجة المنتظر عجّل الله فرجه، وقيل: إنّه أُعطي الاسم الأعظم ولم يجاز في تعليمه لأولاده.

كان لابن طاووس ثلاثة إخوة:

شرف الدين أبو الفضل محمد.

عزّ الدين الحسن.

جمال الدين أبو الفضائل أحمد والد غياث الدين عبدالكريم.

٤٨

وكان لابن طاووس أربع بنات، لم تذكر الكتب غير اثنين منهن:

شرف الأشراف.

فاطمة.

يقول عنهن السيّد بافتخار: حفظن القرآن وسنّ شرف الأشراف ١٢ سنة وفاطمة أقل من تسع، وأوصىٰ لهن نسختين من القرآن.

وللسيّد وصايا كثيرة، يحث فيها أولاده والشيعة علىٰ ملازمة التقوىٰ والورع والعزلة عن الناس بقدر الإمكان، لأن الإختلاط يوجب البعد عن الله تعالىٰ.

وكانت لابن طاووس مكتبة عظيمة ألّف لها فهرساً، تعدّ من المكتبات المهمة التي تذكر في التاريخ.

وكان ابن طاووس يحثّ علىٰ الإلتزام بالروايات الواردة عن النبي وأهل بيته، لأنها المنبع الأصيل لمعرفة الدين.

وللسيّد مؤلّفات كثيرة نافعة في شتّىٰ العلوم، منها:

الأمان من أخطار الأسفار والزمان.

أنوار أخبار أبي عمرو الزاهد.

الأنوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة.

الأسرار المودعة في ساعات الليل والنهار.

أسرار الصلاة وأنوار الدعوات.

ثمرات المهجة في مهمّات الأولاد.

البشارات بقضاء الحاجات علىٰ يد الأئمةعليهم‌السلام بعد الممات.

الدروع الواقية من الأخطار.

فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليل.

فرج المهموم في معرفة الحلال والحرام من علم النجوم.

فرحة الناظر وبهجة الخواطر.

٤٩

فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب في الإستخارة وما فيها من وجوه الصواب.

فتح الجواب الباهر في خلق الكافر.

غياث سلطان الورىٰ لسكّان الثرىٰ.

الإبانة في معرفة أسماء كتب الخزانة.

إغاثة الداعي وإعانة الساعي.

الإجازات لكشف طرق المفازات.

الإقبال بالأعمال الحسنة.

الإصطفاء في أخبار الملوك والخلفاء.

جمال الأسبوع في العمل المشروع.

الكرامات.

كشف المحجة لثمرة المهجة.

لباب المسرّة من كتاب ابن أبي قرّة.

الملهوف علىٰ قتلىٰ الطفوف.

المنامات الصادقات.

مسالك المحتاج إلىٰ مناسك الحاج.

المضمار للسباق واللحاق بصوم شهر إطلاق الأرزاق وعتاق الأعناق.

مصباح الزائر وجناح المسافر.

مهج الدعوات ومنهج العنايات.

محاسبة النفس.

المهمات في إصلاح المتعبد وتتمات لمصباح المتهجد.

المجتنىٰ من الدعاء المجتبىٰ.

٥٠

مختصر كتاب ابن حبيب.

المنتقىٰ في العوذ والراقىٰ.

المواسعة والمضايقة.

القبس الواضح من كتاب الجليس الصالح.

ربيع الألباب.

ريّ الظمآن من مروي محمد بن عبدالله بن سليمان.

روح الأسرار ورَوْح الأسمار.

السعادات بالعبادات الّتي ليس لها أوقات معيّنات.

سعد السعود للنفوس.

شفاء العقول من داء الفضول في علم الأصول.

التحصيل من التذييل.

التحصين من أسرار ما زاد من أخبار كتاب اليقين.

التمام لمهام شهر الصيام.

تقريب السالك إلىٰ خدمة المالك.

الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف.

التراجم فيما نذكره عن الحاكم.

التعريف للمولد الشريف.

التشريف بالمنن في التعريف بالفتن.

التشريف بتعريف وقت التكليف.

التوفيق للوفاء بعد تفريق دار الفناء.

طُرَف من الأنباء والمناقب في شرف سيّد الأنبياء وعترته الأطايب.

اليقين في اختصاص مولانا علي بإمرة المؤمنين.

زهر الربيع في أدعية الأسابيع.

٥١

* * *

هذه سطور قليلة عن حياة السيّد ابن طاووس المباركة، انتخبناها من عدّة كتب، أهمّها دراسة عن السيّد ابن طاووس لآل ياسين عن حياته ومؤلفاته وخزانة كتبه، ودراسة أخرىٰ لإتان كلبرك حول مكتبته وأحواله وآثاره والّتي كتبها باللغة الإنگليزية وترجمت مؤخراً إلىٰ اللغة الفارسية.

٥٢

مَن كتب عن السيّد ابن طاووس

٥٣

٥٤

١ - الميرزا عبدالله:

رياض العلماء ٤/١٦١.

٢ - علي بن أنجب بن الساعي:

تاريخ ابن الساعي.

٣ - الخوانساري:

روضات الجنات ٤/٣٢٥ - ٣٣٩.

٤ - المجلسي:

بحار الأنوار ١/١٢ - ١٣، ١٠٧/٣٤ و ٣٧ - ٤٥ و ٦٣ و ٢٠٨.

٥ - ابن الطقطقي:

تاريخ الفخري: ١٣.

٦ - مشاركة العراق في نشر التراث:

رقم ٥٨.

٧ - مجلة الزهراء:

٢/٦٣٥.

٨ - مجلة المجمع العلمي العراقي:

١٢/١٩٢.

٥٥

٩ - مجلة معهد المخطوطات:

٤/٢١٦.

١٠ - عبد الحسين الأميني:

الغدير ٤/١٨٧.

١١ - محمد هادي الأميني:

معجم رجال الفكر والأدب في النجف ١/٨٠ - ٨٢.

١٢ - جواد الشهرستاني:

مقدمة كتاب الأمان: ٤ - ٨.

١٣ - الحرّ العاملي:

أمل الآمل ٢/٢٠٥.

١٤ - علي العدناني:

مقدمة كتاب بناء المقالة الفاطمية: ١٢ - ٢١.

١٥ - إتان كلبرك:

مكتبة ابن طاووس وأحواله وآثاره، طبع باللغة الإنكليزية، ثم ترجم إلىٰ اللغة الفارسية سنة ١٤١٣ هـ في قم، ٧٧١ صفحة.

١٦ - محمد الحسّون:

مقدمة كتاب كشف المحجة: ١٥ - ٣٤.

١٧ - حامد الخفاف:

مقدمة كتاب فتح الأبواب: ٩ - ٤١.

١٨ - كمال الدين عبد الرزاق بن الفوطي:

الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة: ٣٥٠ و ٣٥٦ ( وفي نسبة هذا الكتاب لابن الفوطي نظر ).

٥٦

تلخيص مجمع الآداب ٥/٤٨٩ و ٥٤٧.

١٩ - ابن عنبة:

عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب: ١٩٠ - ١٩١.

٢٠ - الطريحي:

مجمع البحرين ٤/٨٣ طوس.

جامع المقال فيما يتعلق بأحوال الحديث والرجال: ١٤٢.

٢١ - الشيخ يوسف البحراني:

لؤلؤة البحرين: ٢٣٥.

الكشكول ١/٣٠٦ - ٣٠٧، ٢/١٩٦.

٢٢ - التفريشي:

نقد الرجال: ٢٤٤.

٢٣ - محمد أمين الكاظمي:

هداية المحدّثين إلىٰ طريقة المحمدين: ٣٠٦.

٢٤ - سركيس:

معجم المطبوعات ١/١٤٥.

٢٥ - الأردبيلي:

جامع الرواة ١/٦٠٣.

٢٦ - أبو علي محمد بن اسماعيل:

منتهىٰ المقال في أحوال الرجال: ٢٢٥ و ٣٥٧.

٢٧ - الوحيد البهبهاني:

التعليقة: ٢٣٩.

٢٨ - الدزفولي:

مقابس الأنوار: ١٢ و ١٦.

٥٧

٢٩ - النوري:

مستدرك الوسائل ٣/٤٦٧ - ٤٧٢.

٣٠ - البغدادي:

هدية العارفين ٥/٧١٠.

إيضاح المكنون ٣/٧٦ و ٧٧ و ٩٠ و ١١٠ و ٢٠٢ و ٣٤٠ و ٣٦٥ و ٤٧١ و ٥٤٨ و ٤/١٦ و ٨٢ و ٨٣ و ١٥١ و ١٥٨ و ١٦٠ و ١٨٦ و ٣٦٦ و ٤١٧ و ٤٣٠ و ٤٣٩ و ٤٩٢ و ٤٩٥ و ٦٠٩ و ٦٧٣ و ٧٣١.

٣١ - المامقاني:

تنقيح المقال ٢/٣١٠.

٣٢ - القمي:

الكنىٰ والألقاب ١/٣٢٧.

هدية الأحباب: ٧٠.

سفينة البحار ٢/٩٦.

الفوائد الرضوية: ٤٣ و ١٠٩ و ١٩٩ و ٣١٢ و ٣٣٤ و ٣٣٨ و ٣٨٦.

٣٣ - الطهراني:

الأنوار الساطعة في المائة السابعة ( طبقات أعلام الشيعة ): ١٠٧ و ١١٦ و ١٦٤.

مصفىٰ المقال: ٣٠١.

الذريعة ١/٥٨ و ١٢٧ و ٢٢٢ و ٣٦٦ و ٣٩٦ و ٢ و ٢٠ و ٤٥ و ٤٩ و ٥٦ و ٥٩ و ١٢١ و ٢٤٩ و ٢٦٤ و ٣٩٢ و ٤١٨، ٣/١١١ و ١١٣ و ١٥٩ و ٣٠٣ و ٣٩٦ و ٣٩٨، ٤/١١٥ و ١٣٠ و ١٨٩ و ١٩٧ و ٢١٥ و ٤٥٤ و ٥٠٠، ٥/١٢٩ و ١٧٠ و ٢٣٦، ٦/٢٦٠، ٧/١٠٠، ٨/١٤٦ و ١٩٠، ١٠/٧٥، ١١/١٠٩ و ٢٦٢، ١٢/٧٣ و ١٠١ و ١١٩، ١٤/١٤٠ و ٢٠٥، ١٥/١٥٤ و ١٦١ و ٢٤٢ , ١٦/٧٣ و ١٠٣ و ١٠٨ و ١١٣ و

٥٨

٣٠٢ و ٣٠٣ و ٤٠٧، ١٧/٣٦ و ٢٨٩، ١٨/٥٨ و ٦٩ و ٧٦ و ٩٥ و ٢٧٤ و ٢٨١ و ٣٢٦ و ٣٨٩، ١٩/٣، ٢٠/١ و ٦٨ و ١١٢ و ١٢١ و ١٢٢ و ١٦٧ و ١٧٠ و ١٨٣ و ٢٩٦ و ٣١٩ و ٣٢٠ و ٣٣٠ و ٣٨٠، ٢١/١٢ و ٢٠ و ٢٣ و ١٠٧ و ١١٨ و ١٣٥، ٢٢/١٨٩ و ٢٢٣ و ٢٢٥ و ٢٢٨ و ٢٧٦ و ٣٣٨، ٢٣/٨ و ١٦١ و ٢٢٢ و ٢٧٢ و ٢٧٧ و ٢٨٧ و ٢٩٩، ٢٤/٦٣ و ١٥٨ و ١٧٧ و ٢٧٠، ٢٥/٨ و ١٠٥ و ٢٢٤ و ٢٧٩، ٢٦/٢١٠ و ٢٤٩ و ٢٧٠.

٣٤ - الأمين:

أعيان الشيعة ٨/٣٥٨.

٣٥ - الخوئي:

معجم رجال الحديث ١٢/١٨٨.

٣٦ - الزركلي:

الأعلام ٥/٢٦.

٣٧ - كحّالة:

معجم المؤلفين ٧/٢٤٨.

٣٨ - آل ياسين:

السيد علي آل طاووس حياته مؤلفاته خزانة كتبه، ٥٨ صفحة.

٣٩ - عبد الرزاق كمونة:

موارد الاتحاف في نقباء الأشراف ١/١٠٧ - ١١٠.

٤٠ - اليعقوبي:

البابليات ١/٦٤ - ٦٦.

٤١ - حاجي خليفة:

كشف الظنون: ١٦٦ و ٧٥٢ و ١٦٠٨ و ١٩١١.

٥٩

٤٢ - الأنصاري:

مقدّمة كتاب اليقين: ٥٣ - ٨٤.

٤٣ - محمد حسن الزّنوزي:

رياض الجنّة ١/٢١٩ - ٢٢٤.

٤٤ - المدرّس:

ريحانة الأدب ٨/٧٦ - ٧٩.

٤٥ - مشار:

مؤلفين كتب چاپي ٤/٤١٣ - ٤١٧.

٤٦ - الصدر:

تأسيس الشيعة: ٣٣٦.

٤٧ - أفرام:

دائرة المعارف ٣/٢٩٦.

٤٨ - مجلة مجمع العلمي العربي دمشق:

٢٨/٤٦٨.

٤٩ - ابن داود:

الرجال: ٢٢٦ - ٢٢٨.

٥٠ - الشهيد الثاني:

حقايق الإيمان: ١٥٦ و ١٧٠ و ١٧٧ و ٢٥٢ و ٢٥٦ و ٢٦٠ و ٢٦٧.

٥١ - بروكلمان:

ذيل ١/٩١١ - ٩١٣.

٥٢ - نامه دانشوران:

١/١٦١ - ١٦٨.

٦٠