بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية

بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية0%

بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية مؤلف:
المحقق: السيد علي العدناني الغريفي
تصنيف: مفاهيم عقائدية
الصفحات: 534

بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية

مؤلف: السيد جمال الدين أحمد بن موسى بن طاووس
المحقق: السيد علي العدناني الغريفي
تصنيف:

الصفحات: 534
المشاهدات: 170477
تحميل: 6229

توضيحات:

بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 534 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 170477 / تحميل: 6229
الحجم الحجم الحجم
بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية

بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية

مؤلف:
العربية

روح المعالي الغوالي الزهر مقلتها

يمينها حل منها(١) أي جثمان

سهم من الله لا تنمى رميته

سام تقاصر عنه مجد كيوان

إذن تجاذبت الأبناء فخرهم

بمن مضى فبه فخر لعدنان(٢)

بالحلم والعلم سباق سمام عدى

غيث لغلة حران وظمآن

أقام للدين رجلا طالما سقطت

بسيفه لا بأوتار وخرصان

فكل من حوت الغبراء مقتبس

من نوره نازح الأوطان أو دان

قطب لمضطرب الآراء مقتلع

أساس غي(٣) بنى أساسها الباني

إذا تجمعت الآراء تعرفه

تفرقت عن ضلال التائه الواني

أو صعدت في بروج الجهد يغمضه

تجلببت بثياب(٤) الساقط الشاني

لا يكسف الشمس بالإيهام(٥) عائبها

ولا يزيل(٦) عنها عز تيجان

حلا(٧) ترائبنا التمجيد مفخرة

فباعنا لنجوم حلقت حان

بنا بقاء الدنى إن نبق تبق بنا

وإن نزل هد منها أي أركان(٨)

فأي فخر يدانينا ومفخره

بحبنا(٩) نص(١٠) آثار وقرآن

وغير ذلك من علياء ترمقها

عين التيقظ لا عين لوسنان.

وشرع في الطعن على الأنبياء وقد ذكرت عند ذلك ما يليق من الأنباء لو أن هذا الشيخ ذكر ممادح خيار الأصحاب من دون التعرض بالقرباء اللباب

__________________

(١) ق: فيها.

(٢) ق: لآل عدنان.

(٣) ج: عي.

(٤) ق: ببيان.

(٥) ن: الابهام.

(٦) ن: يزايل.

(٧) ج وق: جلا.

(٨) هذا البيت لا يوجد في: ق.

(٩) ق: يخبنا ون: يحبنا. (١٠) ق ون: قص.

٤٤١

حرم الطعن على تقريراته والقصد بالتهويش لتعلقاته فليعتبر العاقل ما قلناه وليعرف أنا بما حررناه وحكيناه عن لسان الجارودية وسطرناه.

نصرنا فتى أنصاره في حياطة

من الزيغ قول المرسل الحق شاهد

فتى قلد الإسلام سمط فخاره

ولولاه أضحى ركنه وهو مائد

فلا مهتد إلا عليه معاجه(١)

ولا راشد إلا لمسعاه حامد

أبونا فتى لا يرهب الموت مقبلا

تعارضه منه الخطوب الرواصد

وطيس وغى الهيجاء يسجره القنا

ليوقظ جفن الحق والحق راقد

إذا ظمئت بيض بكف مدجج

سقاها وحلت بعد ذاك السواعد

فقفر ربى الدقعاء(٢) ريان فائض(٣)

يظلله ثوب(٤) من الأرض صاعد

فاعجب ببحر فوقه الترب سائر

بكف فتى تهدى إليه الفرائد

كما يتجافاه الحسود نفاسة(٥)

وتدنو إليه بالغرام المحامد

كما عدت الأخلاق منه دعابة

وفي الحرب عباس له الموت ساجد

كما يتغشاه المنون إذا غدا

يخاطب عز الله والليل هامد

ويعتنق البيض الرقاق فكاهة

كأن شفار المشرفي الخرائد

وكم لأمير المؤمنين مناقبا

علت وغلت لا يطبيها المكايد.

كتبت هذا الكتاب المعروف بكتاب بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية - لأبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ من نسخة صحيحة جيدة مقروءة على المصنفرحمه‌الله تعالى وفي ظهرها إجازة منهرحمه‌الله بخطه للقارئ ما صورتها

__________________

(١) المعاج: على المكان: مال وعطف ( المنجد ).

(٢) الدقعاء: الارض التي لا نبات لها.

(٣) ج: قايض.

(٤) ن: ترب.

(٥) ق: نغاصه.

٤٤٢

قرأ علي هذا الكتاب البناء من تصنيفي الولد العالم الأديب التقي حسن بن علي بن داود أحسن الله عاقبته وشرف خاتمته وأذنت له في روايته عني وكتب العبد الفقير إلى الله تعالى أحمد بن طاوس حامدا لله ومصليا على رسوله والطاهرين من عترته والمهديين من ذريته(١) .

هذا آخر الإجازة وهذه النسخة المذكورة هي من جملة الكتب الموقوفة على الحضرة الشريفة الغروية صلوات الله على مشرفها وهي بخط ابن داود المذكور وهورحمه‌الله قد كتب في آخر هذا الكتاب ما صورته(٢) :

نجزت الرسالة والحمد لله على نعمه وصلاته على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين.

كتبه العبد الفقير إلى الله تعالى حسن بن علي بن داود ربيب صدقات مولانا المصنف ضاعف الله مجده وأمتعه الله بطول حياته وصلاته على سيدنا محمد النبي وآله وسلامه.

وكان(٣) نسخ الكتاب في شوال من سنة خمس وستين وستمائة.

هذا آخر خط ابن داودرحمه‌الله تعالى ورضي عنه.

وأنا الفقير إلى الله الدائم الغفار الغني - حسين الخادم الكتابدار في الغري في شهر محرم الحرام سنة ١٠٩١ حامدا ومصليا والحمد لله وحده.

وجدت في آخر هذه النسخة المذكورة التي هي بخط ابن داودرحمه‌الله مكتوبا بخط دقيق ما صورته:

هذه الأبيات كتبها أصغر عباد الله تعالى - محمد بن الحسن بن محمد بن

__________________

(١) الى هنا تمت النسخة ( ن ).

(٢) ليس من: ج.

(٣) هذا فقط في: ق.

٤٤٣

علجة إلى سيده ومولاه ووالده عز الدين عز نصره وجعلت فداه لما وصلت من الأردو المعظم في خدمة سيدي ومولاي وأخي شرف الدين جعلني من كل سوء فداه على يد قاصد يبشر سيدي وإخوتي بالوصول إلى منزل السلامة والعافية في شعبان المبارك سنة أربع وثمانين وستمائة حامدا لله تعالى ومصليا على رسوله والطاهرين من عترته غفر الله له ولوالديه ولأسلافه من المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات برحمته ومنه والأبيات هذه:

لله آلاما ألاقي

شوقا إلى أرض العراق

وعظيم وجد ينقضي

عمر التفرق وهو باق

شطت(١) عن الزوراء بي

دار فروحي في السياق

فارقتها بقضا الزمان

فبدر لهوي في محاق

لو لم أعدها مسرعا

لقضيت من عظم اشتياق

لما وصلنا أرضها

وغدت تبشرني رفاقي

وشممت من أرض العراق

نسيم لذات التلاق

أيقنت لي ولمن أحب

بجمع شمل واتفاق

فضحكت من طيب اللقاء

كما بكيت من الفراق.

ووجدت أيضا في آخر النسخة المذكورة التي هي بخط ابن داودرحمه‌الله تعالى مكتوبا ما صورته(٢) :

وجدت على نسخة مولاي المصنف جمال الدنيا والدين أعز الله الإسلام والمسلمين ببقائه صورة هذا النثر والنظم:

أقول وقد رأيت أن أنشد في مقابلة شيء مما تضمنته مقاصد أبي عثمان

__________________

(١) ج: مشت.

(٢) ليس من: ج.

٤٤٤

ما يرد عليه ورود السيل الرفيع الغيطان(١) .

ومن عجب أن يهزأ الليل بالضحى

ويهزأ بالأسد الغضاب الفراعل(٢)

ويسطو على البيض الرفاق ثمامة(٣)

ويعلو على الرأس الرفيع الأسافل

ويسمو على حال من المجد عاطل

ويبغي المدى الأسمى العلي الأراذل

وينوي نزال الأضبط النجد صافر(٤)

ويزري بسحبان(٥) البلاغة باقل(٦)

ويبغي مزايا غاية السبق مقعد

وقد قيدته بالصغار السلاسل

غرائب لا ينفك للدهر شيمة

فسيان فيها آخر وأوائل

وللشهب الشم الزواهر مجدها

وإن جهلت تبغي مداها الجنادل(٧)

عدتك أمير المؤمنين نقائص

وجزت المدى تنحط عنك الكوامل

غلا فيك غال وانزوى منك ساقط

فسمتهما عن منهج الحق مائل

فاعجب فغال سار في تيه غيه

وقال رمته بالضلال المجاهل

ويغنيك مدح الآي عن كل مدحة

مناقب يتلوها خبير وجاهل

ومقت لمن يكسو القلائد مقته

إذ العرش لا تدنو إليه النوازل

ويعزى بأرباب الكمال مقلد

حلي المجد لا خال من المجد عاطل(٨) .

ووجدت أيضا في آخر الكتاب المشار إليه مكتوبا بخط ابن داودرحمه‌الله تعالى مكتوبا ما هذا صورته:

ورأيت في أواخر الكتاب المشار إليه بخط مولانا الإمام المصنف ضاعف

__________________

(١) الغيطان: مفرده الغوطة، المطمئن من الارض.

(٢) الفراعل: مفرده الفرعل، ولد الضبع ( اقرب الموارد مادة فرع ).

(٣) الثمامة: نبت ضعيف لا يطول.

(٤) الصافر: طائر يصفر ليلا خيفة ان ينام فيؤخذ، ومنه المثل ( هو اجبن من صافر ). ( المنجد ).

(٥) سحبان وائل: خطيب فصيح يضرب به المثل في الفصاحة والبلاغة.

(٦) باقل الايادي، جاهلي يضرب به المثل في العي والبلاهة وتنقل عنه حكايات في ذلك.

(٧) الجنادل: الاحجار.

(٨) من نسخة: ق.

٤٤٥

الله إجلاله وأدام أيامه ما صورته:

وسطرت خلف جزارة جعلتها منذ زمن في مطاوي كتاب الجاحظ معتذرا عن الإيراد عليه والقصد بالرد إليه:

ولم يعدنا التوفيق بعد ولم تحم

وصلنا بأطراف اليراع القواطع

فلم نبق رسما للغوي يؤمه

خيال غبي أو بصير مخادع

ومن رام كسف الشمس أعيا مرامه

بهاء به يخفي ضياء السواطع.

ولما قابلناه بين يديه أدام الله علوه سطر هذه الأبيات على آخر نسخته:

بلغنا قبالا للبناء ولم ندع

لشانئنا في القول جدا ولا هزلا

ولا غلبتنا المعضلات ولم يخم

يراع يغل المشرفي إذا سلا

ولم تنتم التضجيع منا ملامح

ولم ترضه علا ولم ترضه نهلا(١)

وليس ببدع أن تشن كتائب

من الدهر يبغي مجد سؤددنا ذحلا(٢)

فيقذفنا عن قوس نجد وخائم

ويهدي لنا من كف معصمه نبلا

نزعنا بفرسان الفخار فؤاده

ومقلته والسمع والشكل والدلا

فقارضنا فاستنجدت نهضاتنا

عزائم تعلو الفرقدين ولا تعلى

ففتنا غلاب الدهر إذ ذاك وانبرى

يخالص في لقيا مناقبنا الذلا

خطفنا بهاء الشمس تعمى بنورنا

حداق إذا ما القرص في برجه حلا

ويخطفه حان وقال مباهت

ومطر يحلي جيده المجد والفضلا

ولو صدقت منا العزائم مدحة

لقلنا وما نخشى ملاما ولا عذلا

أبى شيخنا أن تنفس الشهب مجده

ولم يرها شكلا ولم يرها مثلا

إذا خالصتنا الروح جلت حباهها

مناسب لا تستردف النسب الفسلا(٣)

__________________

(١) النهل: اول الشرب والعل الشرب ثانيا او تباعا ( المنجد ).

(٢) الذحل: العداوة والحقد.

(٣) الفسل: الضعيف، الرديء.

٤٤٦

وفازت إذا ما النار شب ضرامها

بها مهجات الشانئين لها نصلا

بنجم أمير المؤمنين اهتداؤنا

إذا زاغ عن سمت المراشد من ضلا

وكم راغم أنفا تسامى وهومه

مقاما لنا من دونه الفلك الأعلى

تصادمنا والبدر لا يلمح السها

ولو طرفت كف السها عينه النجلا

ولو لمح البدر السها عند غمضه

لظلت معاني اللوم في لمحه تتلى.

وقال مولانا المصنف عند عزمه على التوجه إلى مشهد أمير المؤمنين صلوات الله عليه لعرض الكتاب الميمون عليه مستجديا سيب(١) يديه

أتينا(٢) تباري الريح منا عزائم

إلى ملك يستثمر الغوث آمله

كريم المحيا ما أظل سحابه

فأقشع حتى يعقب الخصب هاطله

إذا أمل أشفت على الموت روحه

أعادت عليه الروح فاتت شمائله

من الغرر الصيد الأماجد سنخه

نجوم إذا ما الجو غابت أوافله

إذا استنجدوا للحادث الضخم سددوا

سهامهم حتى تصاب مقاتله

وها نحن من ذاك الفريق يهزنا

رجاء تهز الأريحي وسائله

وأنت الكمي الأريحي فتى الورى

فرو سحابا تنعش الجدب هامله

وإلا فمن يجلو الحوادث شمسه

وتكفى به من كل خطب نوازله.

وقال وقد تأخر حصول سفينة يتوجه فيها إلى الحضرة المقدسة الغروية صلى الله على مشرفها

لئن عاقني عن قصد ربعك عائق

فوجدي لا يقاسي(٣) إليك طريق

تصاحب أرواح الشمال إذا سرت

فلا عائق إذ ذاك عنك يعوق

ولو سكنت ريح الشمال لحركت

سواكنها نفس إليك تشوق

__________________

(١) السيب: العطاء.

(٢) ق: ابينا.

(٣) كذا في ج وق.

٤٤٧

إذا نهضت روح الغرام وخلفت

جسوما يحيل الوامقين وميق(١)

وليس سواء جوهر متأيد

له نسب في الغابرين عريق

وجسم تباريه الحوادث ناحل

ببحر الحتوف الفاتكات غريق

أسير بكف الروح يجري بحكمها

وليس سواء موثق وطليق.

ومما سطره أجل الله به أولياءه عند قراءتنا هذا الكتاب لدى الضريح المقدس عند الرأس الشريف صلّى الله عليه لما قصدنا مشهد مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه إبان الزيارة الرجبية النبوية عرضنا عليه هذا الكتاب قارءين له بخدمته لائذين بحرم رأفته مستهطلين سحاب إغاثته في خلوة من الجماعات المتكاثرات الشاغلات وأنشد مجده بعض من كان معنا ما اتفق من مخاطباتنا ومنافثاتنا(٢) وغير ذلك من كلام له يناسب حالنا في مقام حاثين عزائمه على مبراتنا وإجابة دعواتنا ولجأنا إليه التجاء الجدب الداثر إلى السحاب والمسافر المبعد إلى الاقتراب والمريض إلى زوال الأوصاب وذي الجريض(٣) إلى إماطة مخاطر الفناء والذهاب ومن فعل ذلك مع بعض أتباع مولانا صلوات الله عليه خليق باقتطاف ثمرات البغية من دوح يديه فكيف وهو الأصل الباذخ(٤) والملك العدل السامق(٥) الشامخ غير مستغش في خيبة سائليه وإرجاء رجاء آمليه بل للبناء على أن المسائل ناجحة وإن تأخرت والفواضل سانحة لديه وإن تبعدت:

يلوح بآفاق المناجح سعدها

وإن قذفت بالبعد عنها العوائق

كما الغيث يرجى في زمان وتارة

تخاف عزاليه(٦) الدواني الدوافق.

__________________

(١) الوامق: المحب، الوميق المحبوب.

(٢) المنافثة: نافثه، خاطبه وسارّه.

(٣) الجريض: يقال: افلت فلان جريضا، اي مشرفا على الهلاك ( المنجد ).

(٤) الباذخ: العالي يقال شرف باذخ اي عال.

(٥) السامق: الطويل.

(٦) العزالي: مفرده الاعزل، يقال: انزلت السماء عزاليها، اشارة الى شدة وقع المطر ( المنجد ).

٤٤٨

وسطر رفع الله درجته رقعة في أول كتابه إلى مولانا علي صلوات الله عليه صورتها:

العبد المملوك أحمد بن طاوس يقبل محال الشرف بثغور العبودية ويقبل على جناب الجلال الأرأف بمبرور النية ويقيل في أندية الكمال الألطف بالمخالصات الصفية ويستغرض أهداف المراحم بجملة مخالصته الرضية ويستعرض إسعاف المكارم العلية ويسترفد منال المواهب العلوية فيستردف عيان إحسان السواكب العادية السرية الروية كما يستقدم ذمام الغرائز العربية ويستلزم زمام النحائز(١) الهاشمية ويستوري زند المناقب الوضية ويستروي برد المشارب الهنيئة الغروية بوسائل الأواصر الفاطمية ورسائل سجايا المفاخر السخية

ومن وعد استجلت بدور وعوده

حداق لآمال الرجاء المحلق

وبخدماته الشائعة بين البرية الذائعة بعين المشاهدة الجلية وسبحه في تيار بحار المنازلات العميقة القصية ولمحه بأنوار التوفيقات لطائف المنافثات السحيقة الخفية:

فكم صرعت كف اليراع مجالدا

يصادم فخر المجد قد ملأ القطرا

تراه يريد النصر والنصر خاذل

فكان له مجد ابن فاطمة قبرا

تنوره منا العروم سواميا

ولو غارت الجوزاء واختفت الشعرى

بكل شنأة من يراع غروبه

تفل بحديها المشحذة البترا

ولو لم يكن فالبدر لا بد واضح

ولو قصدت كف الوجود له سترا

على أننا لا نعدم الفخر شامخا

بمدحتنا نعلو بمنقبها النسرا

__________________

(١) النحائز: مفرده النحيزة، الطبيعة.

٤٤٩

أتينا إلى الشمس المنيرة في الضحى

نريد لها عزا ونبغي(١) لها نصرا

ومن رام كشف الواضحات مؤكدا

وفاز بمغنى(٢) حد منصبه قدرا

إليك أمير المؤمنين اعتذارنا

أبيت بيان القول ينتظم الدرا

وحليت أجياد العزائم حلية

من العجز إن همت بمدحكم تترى

لك الراحة العلياء بالفضل إذ سمى

فخارك يرضى النظم يعتقب النثرا

ولكننا عدنا بربع مروض(٣)

ومن شام(٤) روضا ضم شائمه الزهرا.

والحمد لله وحده وصلاته على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله الأطهار الأخيار وسلامه.

هذا آخر ما وجدته في ظهر الكتاب.

__________________

(١) ن: نبني.

(٢) ق: بمعنى.

(٣) مروض: مخضر بالنبات.

(٤) شام: نظر اليه.

وصلّى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على اعداءهم اجمعين الى قيام يوم الدين.

٤٥٠

الفهارس العامة

١ - فهرس الآيات الكريمة

٢ - فهرس الأحاديث الشريفة

٣ - فهرس الأشعار

٤ - فهرس الأعلام‏

٥ - فهرس الأمكنة والبقاع‏

٦ - فهرس الفرق والمذاهب والقبائل‏

٧ - فهرس أسماء الكتب الواردة في المتن‏

٨ - فهرس مصادر المقدّمة

٩ - فهرس مصادر التحقيق‏

١٠ - الفهرس العام لمطالب الكتاب‏

٤٥١

٤٥٢

١ - فهرس الآيات القرآنية

٢ - البقرة

الآية

رقمها

الصفحة

واِتَّقُوا يَوْماً لاٰ تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً ولاٰ يُقْبَلُ مِنْهٰا شَفٰاعَةٌ وَلاٰ يُؤْخَذُ مِنْهٰا عَدْلٌ ولاٰ هُمْ يُنْصَرُونَ

٤٨

٣٨٨

لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ اَلْكِتٰابَ بِأَيْدِيهِمْ

٧٩

٢٠٧

لاٰ يَنٰالُ عَهْدِي اَلظّٰالِمِينَ

١٢٤

٣٩٠

واَلْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ اَلْقَتْلِ

١٩١

٨١

وإِذٰا تَوَلّٰى سَعىٰ فِي اَلْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهٰا

٢٠٥

٢٧٠

ومِنَ اَلنّٰاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ اِبْتِغٰاءَ مَرْضٰاتِ اَللّٰهِ

٢٠٧

٨٢ و ٢٧٠

يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا اُدْخُلُوا فِي اَلسِّلْمِ كَافَّةً

٢٠٨

٢٦٢ و ٢٦٣

لاٰ تُبْطِلُوا صَدَقٰاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَاَلْأَذىٰ

٢٦٤

٣٣٠

٤ - النساء

واِتَّقُوا اَللّٰهَ اَلَّذِي تَسٰائَلُونَ بِهِ وَاَلْأَرْحٰامَ

١

٣٨٧

وبِالْوٰالِدَيْنِ إِحْسٰاناً

٣٦

٢٠٧

أَطِيعُوا اَللّٰهَ وَأَطِيعُوا اَلرَّسُولَ وَأُولِي اَلْأَمْرِ مِنْكُمْ لاٰ يَسْتَوِي اَلْقٰاعِدُونَ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي اَلضَّرَرِ واَلْمُجٰاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اَللّٰهِ بِأَمْوٰالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اَللّٰهُ‏ اَلْمُجٰاهِدِينَ بِأَمْوٰالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى اَلْقٰاعِدِينَ دَرَجَةً وكُلاًّ وَعَدَ اَللّٰهُ اَلْحُسْنىٰ وَفَضَّلَ اَللّٰهُ اَلْمُجٰاهِدِينَ عَلَى‏

٥٩

٢٦٢ و ٢٦٣

٤٥٣

اَلْقٰاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً

٩٥

١١٩، ١٣٥

ومَنْ يُشٰاقِقِ اَلرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مٰا تَبَيَّنَ لَهُ اَلْهُدىٰ ويَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ اَلْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مٰا تَوَلّٰى ونُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسٰاءَتْ مَصِيراً

١١٥

٨٠، ١٢٢

٥ - المائدة

واُتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ اِبْنَيْ آدَمَ

٢٧

٣٩٠

فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمٰا

٣٨

٢٠٦

فَسَوْفَ يَأْتِي اَللّٰهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ

٥٤

٢٥٩

إِنَّمٰا وَلِيُّكُمُ اَللّٰهُ وَرَسُولُهُ

٥٥

١٤٧، ٢٦٣، ٢٦٥، ٢٦٦، ٢٦٩، ٢٧٠،

٢٧٨

ومَنْ يَتَوَلَّ اَللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اَللّٰهِ هُمُ اَلْغٰالِبُونَ

٥٦

٢٦٦، ٢٦٧،

‏٢٦٨

‏٧ - الأعراف

اُخْلُفْنِي فِي قَوْمِي

١٤٢

٩ - التوبة

ومِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ

٥٨

٣٨٠

يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا اِتَّقُوا اَللّٰهَ وَكُونُوا مَعَ اَلصّٰادِقِينَ

١١٩

٢٥٩، ٢٦٠

١٠ - يونس‏

لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا اَلْحُسْنىٰ

٢٦

٢٥٤

 

٤٥٤

١٣ - الرعد

إِنَّمٰا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هٰادٍ

٧

١٤٥

ومَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ اَلْكِتٰابِ

٤٣

٢٧٥

١٥ - الحجر

إِخْوٰاناً عَلىٰ سُرُرٍ مُتَقٰابِلِينَ

٤٧

٤٠٨

١٧ - الإسراء

فَلاٰ تَقُلْ لَهُمٰا أُفٍّ وَلاٰ تَنْهَرْهُمٰا وَقُلْ‏ لَهُمٰا قَوْلاً كَرِيماً

٢٣

٢٠٨

وآتِ ذَا اَلْقُرْبىٰ حَقَّهُ

٢٦

٤٠٧

ولاٰ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلىٰ عُنُقِكَ وَلاٰ تَبْسُطْهٰا كُلَّ اَلْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً

٢٩

٢٧٢

عَسىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقٰاماً مَحْمُوداً

٧٩

٣٩٠

٢٠ - طه

ولَقَدْ عَهِدْنٰا إِلىٰ آدَمَ

١١٥

٢١٠

٢٢ - الحجّ

هٰذٰانِ خَصْمٰانِ اِخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ

١٩

١٤١

وجٰاهِدُوا فِي اَللّٰهِ حَقَّ جِهٰادِهِ

٧٨

٣٤٠

‏ ٢٤ - النور

إِنَّ اَلَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ اَلْفٰاحِشَةُ فِي اَلَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذٰابٌ أَلِيمٌ.

١٩

٢٠٧

٤٥٥

وَلاٰ يَأْتَلِ أُولُوا اَلْفَضْلِ مِنْكُمْ وَاَلسَّعَةِ أَنْ‏ يُؤْتُوا أُولِي اَلْقُرْبىٰ وَاَلْمَسٰاكِينَ وَاَلْمُهٰاجِرِينَ

٢٢

١٤٢

٢٦ - الشعراء

يَوْمَ لاٰ يَنْفَعُ مٰالٌ وَلاٰ بَنُونَ `إِلاّٰ مَنْ أَتَى اَللّٰهَ‏

بِقَلْبٍ سَلِيمٍ

٨٨ و ٨٩

٣٨٩

وأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ اَلْأَقْرَبِينَ

٢١٤

١٢٩

أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وٰادٍ يَهِيمُونَ

٢٢٥

٢٨٣

٢٩ - العنكبوت

‏ووَصَّيْنَا اَلْإِنْسٰانَ بِوٰالِدَيْهِ حُسْناً

٨

٢٠٨

٣١ - لقمان

‏اِتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاِخْشَوْا يَوْماً لاٰ يَجْزِي وٰالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلاٰ مَوْلُودٌ

٣٣

٣٨٩

٣٣ - الأحزاب

‏لَقَدْ كٰانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اَللّٰهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ

٢١

٢٤٩، ٢٧٢

إِنَّ اَلَّذِينَ يُؤْذُونَ اَللّٰهَ وَرَسُولَهُ

٥٧

٧٧

واَلَّذِينَ يُؤْذُونَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَاَلْمُؤْمِنٰاتِ بِغَيْرِ مَا اِكْتَسَبُوا

٥٨

٢٢٩

٣٤ - سبأ

وقَلِيلٌ مِنْ عِبٰادِيَ اَلشَّكُورُ

١٣

٣٧١

٣٥ - فاطر

ولَوْ يُؤٰاخِذُ اَللّٰهُ اَلنّٰاسَ بِمٰا كَسَبُوا

٤٥

٢١٠ و ٢١١

٤٥٦

٣٧ - الصافّات

‏وقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ

٢٤

١٤٦

٣٨ - ص

‏ إِلاَّ اَلَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا اَلصّٰالِحٰاتِ وَقَلِيلٌ مٰا هُمْ

٢٤

٣٧١

٤٢ - الشورى

‏قُلْ لاٰ أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ اَلْمَوَدَّةَ فِي اَلْقُرْبىٰ.

٢٣

٣٨٣، ٣٨٤، ٣٨٥

٤٤ - الدخان

‏يَوْمَ لاٰ يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلاٰ هُمْ‏ يُنْصَرُونَ `إِلاّٰ مَنْ رَحِمَ اَللّٰهُ إِنَّهُ هُوَ اَلْعَزِيزُ اَلرَّحِيمُ‏

٤١

٣٨٩

٤٦ - الأحقاف

واَلَّذِي قٰالَ لِوٰالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمٰا

١٧

٢٥١، ٣٠٦

٤٨ - الفتح

‏ لِيَغْفِرَ لَكَ اَللّٰهُ مٰا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمٰا تَأَخَّرَ

٢

٢٠٩

قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ اَلْأَعْرٰابِ سَتُدْعَوْنَ إِلىٰ قَوْمٍ‏ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ

١٦

٢٥٧

فَأَنْزَلَ اَللّٰهُ سَكِينَتَهُ عَلىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ اَلتَّقْوىٰ وَكٰانُوا أَحَقَّ بِهٰا وَأَهْلَهٰا وكٰانَ اَللّٰهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَلِيماً.

٢٥

٢٥٠، ٣٠٦

٤٥٧

٤٩ - الحجرات

‏لاٰ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اَللّٰهِ وَرَسُولِهِ

١

١٦٧

ولاٰ تَنٰابَزُوا بِالْأَلْقٰابِ بِئْسَ اَلاِسْمُ اَلْفُسُوقُ‏ بَعْدَ اَلْإِيمٰانِ

١١

٢٠٨

ولاٰ يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً

١٢

٢٠٧

٥٣ - النجم

‏واَلنَّجْمِ إِذٰا هَوىٰ

١

٤٢٣

وهُوَ بِالْأُفُقِ اَلْأَعْلىٰ

٧

٤٢٣

أَ فَرَأَيْتَ اَلَّذِي تَوَلّٰى

٣٣

٤٢٠

وأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسٰانِ إِلاّٰ مٰا سَعىٰ

٣٩

٣٨٥

٥٦ - الواقعة

وطَلْحٍ مَنْضُودٍ

٢٩

٢١٦

٥٧ - الحديد

لاٰ يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ اَلْفَتْحِ

١٠

٩٧

٥٨ - المجادلة

يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا إِذٰا نٰاجَيْتُمُ اَلرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوٰاكُمْ صَدَقَةً

١٢

٤٠٧

٦٥ - الطلاق

‏ وأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ

٢

٤٣١

٤٥٨

٦٦ - التحريم

وإِنْ تَظٰاهَرٰا عَلَيْهِ فَإِنَّ اَللّٰهَ هُوَ مَوْلاٰهُ وَجِبْرِيلُ وَصٰالِحُ‏ اَلْمُؤْمِنِينَ وَاَلْمَلاٰئِكَةُ بَعْدَ ذٰلِكَ ظَهِيرٌ

٤

١٣٢

٦٧ - الملك

أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلىٰ وَجْهِهِ أَهْدىٰ أَمَّنْ يَمْشِي‏ سَوِيًّا عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ

٢٢

٢٥٣

٦٩ - الحاقة

وتَعِيَهٰا أُذُنٌ وٰاعِيَةٌ

١٢

١٦٩، ١٩٤

٧٦ - الإنسان

‏هَلْ أَتىٰ عَلَى اَلْإِنْسٰانِ حِينٌ مِنَ اَلدَّهْرِ

١

٢٣٨، ٢٣٩

إِنَّ اَلْأَبْرٰارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كٰانَ مِزٰاجُهٰا كٰافُوراً

٥

٢٣٩

عَيْناً يَشْرَبُ بِهٰا عِبٰادُ اَللّٰهِ يُفَجِّرُونَهٰا تَفْجِيراً

٦

٢٣٩

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخٰافُونَ يَوْماً كٰانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً

٧

٢٣٤، ٢٣٥

ويُطْعِمُونَ اَلطَّعٰامَ عَلىٰ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً

٨

٢٣٤

إِنَّمٰا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اَللّٰهِ لاٰ نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزٰاءً وَلاٰ شُكُوراً

٩

٢٣٤، ٢٣٨

إِنّٰا نَخٰافُ مِنْ رَبِّنٰا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً

١٠

٢٣٤

فَوَقٰاهُمُ اَللّٰهُ شَرَّ ذٰلِكَ اَلْيَوْمِ وَلَقّٰاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً

١١

٢٣٤

وجَزٰاهُمْ بِمٰا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً

١٢

٢٣٤

لاٰ يَرَوْنَ فِيهٰا شَمْساً وَلاٰ زَمْهَرِيراً

١٣

٢٣٤، ٢٣٩

ودٰانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلاٰلُهٰا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهٰا تَذْلِيلاً

١٤

٢٣٥

٤٥٩

وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدٰانٌ مُخَلَّدُونَ إِذٰا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً

١٩

٢٣٥

وإِذٰا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً

٢٠

٢٣٥

عٰالِيَهُمْ ثِيٰابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسٰاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وسَقٰاهُمْ رَبُّهُمْ شَرٰاباً طَهُوراً

٢١

٢٣٥

إِنَّ هٰذٰا كٰانَ لَكُمْ جَزٰاءً وَكٰانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً

٢٢

٢٣٥، ٢٣٩

٨٠ - عبس

‏عَبَسَ وَتَوَلّٰى

١

٢٠٩

٨٩ - الفجر

وجِي‏ءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ

٢٣

١٦٣

٩٢ - الليل

واَللَّيْلِ إِذٰا يَغْشىٰ

١

٢٥٥، ٢٥٧

واَلنَّهٰارِ إِذٰا تَجَلّٰى

٢

٢٥٧

ومٰا خَلَقَ اَلذَّكَرَ وَاَلْأُنْثىٰ

٣

٢٥٧

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتّٰى‏

٤

٢٥٥، ٢٥٧

فَأَمّٰا مَنْ أَعْطىٰ وَاِتَّقىٰ `وَ صَدَّقَ بِالْحُسْنىٰ

٥

٩٢، ٩٣، ٢٥٣، ٢٥٥، ٣٠٦

وسَيُجَنَّبُهَا اَلْأَتْقَى

١٧

٢٥٦

اَلَّذِي يُؤْتِي مٰالَهُ يَتَزَكّٰى

١٨

٢٥٦

ومٰا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزىٰ

١٩

٩٢

٩٣ - الضحى

‏ولَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضىٰ

٥

٣٩٠

٤٦٠