غيبة الامام المهدي عند الامام الصادق عليهما السلام
0%
مؤلف: السيد ثامر هاشم العميدي
الناشر: مركز الرسالة
تصنيف: الإمامة
ISBN: 964-319-447-7
الصفحات: 325
مؤلف: السيد ثامر هاشم العميدي
الناشر: مركز الرسالة
تصنيف:
الصفحات: 325
المشاهدات: 89780
تحميل: 5077
توضيحات:
- غيبة الإمام المهدي عند الإمام الصادق عليهماالسلام
- مقدّمة المركز
- المُقَدَّمةُ
- الباب الأول في معرفة الإمام الغائب عليهالسلام قبل ولادته
- الفصل الأول
- دعم الإمام الصادق عليهالسلام للعقيدة المهدوية
- وبيان حكم من أنكرها
- الأمرالأول ـ ثبوت أصل العقيدة المهدوية ، ودعمها :
- الأمر الثاني ـ بيان حكم من أنكر أصل العقيدة المهدوية :
- أما الفقيه الشافعي :
- وأما الفقيه الحنفي :
- وأما الفقيه المالكي :
- وأما الفقيه الحنبلي :
- ومما يؤيد صحة تلك الفتاوى على لسان إمامنا الصادق عليهالسلام الأحاديث الآتيه :
- الفصل الثاني
- ترسيخ الإمام الصادق عليهالسلام للقواعد
- الكاشفة عن هوية الإمام الغائب
- القاعدة الاولى :
- قاعدة العصمة والمرجعية العلميّة والسياسية لأهل البيت عليهمالسلام
- حديث الثقلين وأثره في بلورة القاعدة :
- أولا ـ صحة الحديث وبيان تواتره :
- ثانيا ـ من صحح الحديث من العلماء :
- ثالثا ـ علم الصحابة بالمعنيين بحديث الثقلين :
- رابعا ـ تأكيد الإمام الصادق عليهالسلام على حديث الثقلين :
- خامسا ـ دلّالة حديث الثقلين :
- القاعدة الثانية :
- قاعدة حصر الأئمة باثني عشر أوصياء كلهم من عترة النبي أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
- القائدة الثالثة :
- قاعدة التسلسلت العمودي للإمامة بعد الإمام الحسين عليهالسلام :
- القاعدة الرابعة :
- عدم خلو الأرض من امام من الائمة الاثني عشر عليهمالسلام مطلقا :
- القاعدة الخامسة
- قاعدة وجوب معرفة إمام الزمان من أهل البيت عليهمالسلام
- الفصل الثالث
- تشخيص الإمام الصادق عليهالسلام لهوية الغائب
- وكيفية الانتفاع به في غيبته
- أولا ـ منهج الإمام الصادق عليهالسلام في تشخيص هوية الإمام الغائب عليهالسلام :
- الأسلوب الأول ـ اسلوب التمثيل والتشبيه لتقريب الهوية :
- المستوى الأول :
- المستوى الثاني :
- الاسلوب الثاني ـ أسلوب التصريح في بين الهوية :
- ثانيا ـ بيان الإمام الصادق عليهالسلام لكيفية الانتفاع بالحجة الغائب عليهالسلام :
- الباب الثاني
- غيبة الإمام الثاني عشر عليهالسلام قبل حدوثها
- الفصل الأول
- في العناية بالغيبة وبيان معطياتها
- أولا ـ أسرار العناية بالغيبة في الحديث الشريف :
- ثانيا ـ الغيبة في مؤلفات الشيعة :
- ثالثا ـ علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها :
- رابعا ـ إخبار الإمام الصادق عليهالسلام بالشيء قبل وقوعه ، وعلم الغيب :
- خامسا ـ مكونات الوحدة الموضوعية للغيبة عند الإمام الصادق عليهالسلام :
- الفصل الثاني
- تأكيد الإمام الصادق عليهالسلام على
- غيبة الإمام المهدي عليهالسلام ، وطولها
- أولا ـ تأكيد الإمام الصادق عليهالسلام على غيبة الإمام المهدي عليهالسلام :
- ثانيا ـ تصريح الإمام الصادق عليهالسلام بطول غيبة الإمام المهدي عليهالسلام :
- ثالثا ـ تصريح الإمام الصادق عليهالسلام بان للمهدي عليهالسلام غيبتين ( صغرى وكبرى )
- الفصل الثالث
- في بيان ما مطلوب في زمان الغيبة
- أولا ـ الوصية بعدم إنكار الغيبة ، والنهي عن الانحراف ، ولزوم التصديق :
- ثانيا ـ وجوب الثّبات على الولاية في زمن الغيبة :
- ثالثا ـ التأكيد على انتظار الإمام الغائب عليهالسلام في غيبته :
- 1 ـ توقف قبول العمل على الانتظار :
- 2 ـ وصف المنتظرين بأنهم من الأولياء :
- 3 ـ منزلة المنتظر لإمام الزمان عليهالسلام :
- 4 ـ ما يجب أن يتحلّى به المنتظر وبيان أجر انتظاره :
- 5 ـ توجّع المنتظر وحزنه وبكاؤه على المهدي عليهالسلام في غيبته :
- 6 ـ النهي عن قسوة القلوب في فترة الانتظار :
- 7 ـ تهيئة وسائل القوة في فترة الانتظار :
- 8 ـ ضرورة اعطاء العهد والبيعة للإمام المهدي عليهالسلام في غيبته :
- 9 ـ طلب الرجعة في الدعاء في حال الموت قبل ظهوره عليهالسلام :
- 10 ـ الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار :
- أ ـ الدعاء بالثبات على الدين في زمان الغيبة :
- ب ـ الدعاء بطلب المعرفة المنجية من الضلال :
- ج ـ الدعاء المعبر عن الشوق والمحبة للإمام المهدي عليهالسلام :
- د ـ الدعاء للإمام المهدي عليهالسلام بتعجيل الفرج :
- هـ ـ الدعاء للمهدي بكل خير وتمني رؤيته عليهالسلام :
- و ـ الدعاء لنيل شرف خدمة الإمام المهدي عليهالسلام ونصرته :
- رابعا ـ الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة لاخذ العِظة والعبرة :
- الفصل الرابع
- في بيان الإمام الصادق عليهالسلام علل الغيبة
- وما يرافقها من تمحيص واختبار
- أولا ـ عُلل الغيبة :
- العّلة الاُولى ـ الخوف من القتل :
- العلة الثانية ـ لكي لا تكون في عنق المهدي عليهالسلام بيعة لأحد :
- العلة الثالثة ـ السنن التاريخية :
- العلة الرابعة ـ وهي علة خافية لم يؤذن بكشفها :
- ثانيا ـ أحاديث التمحيص والاختبار وبيان فلسفتها :
- أحاديث التمحيص والاختبار :
- فلسفة التمحيص والاختبار :
- الباب الثالث
- دور الإمام الصادق عليهالسلام في رد الشبهات
- المثارة حول الغيبة والغائب
- تمهيد :
- الفصل الأول
- شبهة الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضي الله عنه
- أولا ـ أسباب ظاهرة ادّعاء الهدوية في التاريخ :
- ثانيا ـ براءة ابن الحنفية رضياللهعنه من القول بمهدويته :
- ثالثا ـ اعتراف ابن الحنفية بإمامة السجاد عليهالسلام ، ونفي الإمامة عن نفسه :
- رابعا ـ من روّج له المهدوية والإمامة بعد وفاته :
- لقاء السيد الحميري الكيساني بالإمام الصادق عليهالسلام :
- السيد الحميري يودع كيسانيته ويتعرف على هوية الإمام المهدي عليهالسلام :
- مع قصيدة السيد الحميري التي سجل فيها اعترافه بالحق :
- الكشف عمّا في قصيدة السيد الحميري من دلالات :
- خامسا ـ ملاحقة الإمام الصادق عليهالسلام لحجج الكيسانية ونسفها :
- الفصل الثاني
- شبهة مهدوية عمر بن عبد العزيز الاموي المرواني
- أولا ـ الآثار الموضوعة في مهدويته :
- ثانيا ـ كذبهم على الإمام الباقر عليهالسلام في دعم تلك المهدوية :
- ثالثا ـ رد اكذوبتهم على الإمام الباقر عليهالسلام :
- رابعا ـ الأقوال الواردة في مهدوية عمر بن عبد العزيز :
- خامسا ـ من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامة :
- سادسا ـ المهدوية الأموية المروانية في الميزان :
- سابعا ـ موقف الإمام الصادق عليهالسلام من تلك المهدوية :
- الفصل الثالث
- شبهة مهدوية محمد بن عبد الله الحسني
- أولا ـ منشأ هذه الشبهة وتداعياتها :
- ثانيا ـ موقف الإمام الصادق عليهالسلام من مهدوية الحسني :
- إخباره عليهالسلام القيادة الحسنية بنتائج تلك الدعوى وقتل صاحبها :
- تفهيم الناس بمصير المهدي الحسيني ومهدويته :
- تأكيده عليهالسلام على سبق دعوى المهدوية لزمان المهدي عليهالسلام :
- بيان الاختلاف بين هوية الإمام المهدي عليهالسلام وهوية ( المهدي الحسني ) :
- 1 ـ الاختلاف في اسم الأب ، والكنية :
- 2 ـ الاختلاف في النسب من جهة الأب :
- لماذا حصر الإمامة والمهدي في ذريّة الحسين دون الحسن عليهماالسلام؟
- 3 ـ الاختلاف من جهة الأم اسما ونسبا :
- أما عن الاختلاف في اسم الأم
- وأما الاختلاف في نسب الأم
- ثالثا ـ من نتائج توعية الإمام الصادق عليهالسلام :
- الفصل الرابع
- دعوى مهدوية المهدي العباسي
- محمد بن عبد الله المنصور ( 158 ـ 169 / هـ )
- أولا ـ من كان وراء القول بمهدويته :
- 1 ـ أبو جعفر المنصور :
- 2 ـ الوضّاعون :
- الأحاديث الموضوعة في ترويج مهدوية المهدي العباسي :
- 3 ـ الشعراء :
- ثانيا ـ شخصية المهدي العباسي في الميزان :
- ثالثا ـ موقف الإمام الصادق عليهالسلام من المهدوية العباسية :
- 1 ـ الأمر بالتقية من بني العباس :
- 2 ـ الأمر بكتمان أمر أهل البيت عليهمالسلام عن العباسيين :
- 3 ـ الأمر بالابتعاد عن العباسيين وقضاتهم في المرافعات ووصفهم بالطاغوت :
- 4 ـ أحاديثه عليهالسلام الواردة في ذمّ بني العباس صراحة :
- 5 ـ تذكير الإمام الصادق عليهالسلام الأمة بهوية المهدي عليهالسلام :
- الفصل الخامس
- موقف الإمام الصادق عليهالسلام من المهدويات الاخرى
- أولا ـ موقفه عليهالسلام من قول الناووسية بمهدويته :
- ثانيا ـ موقفه عليهالسلام من قول الواقفية بمهدوية الإمام الكاظم عليهالسلام :
- ثالثا : دوره عليهالسلام في تشخيص المهدويّات الباطلة كلها :
- بيان علامات ظهور الإمام المهدي عليهالسلام :
- المراد بقتل النفس الزكيّة كعلامة من علامات الظهور :
- بيان التطور العلمي في زمان الظهور :
- بيان سيادة الإسلام في زمان الظهور على كلِّ الأديان :
- الفصل السادس
- دور الإمام الصادق عليهالسلام
- في رد الشبهات الأخرى
- أولا ـ شبهة طول العمر :
- ثانيا ـ شبهة القول بعدم الولادة ، أو الوفاة بعد حصولها :
- ثالثا ـ شبهةحول استمرار وجوده الشريف :
- رابعا ـ شبهة حول هوية الإمام الغائب عليهالسلام :
- خامسا ـ شبهة جواز تأخير الاعتقاد بالمهدي عليهالسلام إلى زمان ظهوره!
- سادسا ـ شبهة جعفر الكذّاب عمِّ الإمام المهدي عليهالسلام :
- سابعا ـ شبهتم حول لفظ ( القائم ) ولفظ ( المهدي ) :
- ثامنا ـ الشبهة الواردة حول سيرته عليهالسلام :
- تاسعا ـ شبهات حول الغيبة :
- الخلاصة
- المحتويات