والأمير شرف الدين الشولستاني في إجازته للمجلسي الأول: بالشيخ الجليل الثقة الصدوق
.
والمولى حسن علي التستري في إجازته للمجلسي الأول: بالشيخ الاجل، العدل العالم الفقيه المحدث
.
والآغا حسين الخوانساري في إجازته للأمير ذي الفقار: بالشيخ الاجل العالم الفقيه الصدوق رئيس المحدثين
.
والشيخ علي سبط الشهيد الثاني: بالشيخ الجليل الصدوق
.
والمولى محمد تقي المجلسي: بالامام السعيد الفقيه، وقال بعد نقله كلام النجاشي و الشيخ الطوسي ما ترجمته: ومدحه كثيرا السيد بن طاووس ووثقه بل وثقه العلماء لما حكموا بصحة أحاديثه الصحيحة، وبالجملة فهذا الشيخ ركن من أركان الدين، بل تبعه أكثر العلماء لما يأتي في محله
.
والمولى أبو القاسم الجرفادقاني في إجازته للمولى علي الجرفادقاني: برئيس المحدثين وصدوق المسلمين، آية الله في العالمين، الشيخ الأعظم
.
والطريحي بقوله: الثقة حجة الاسلام
.
والعلامة المجلسي الثاني في الوجيزة: بالفقيه الجليل المشهور
.
وفي اجازته لإبراهيم بن كاشف الدين اليزدي: بالشيخ الصدوق، رئيس المحدثين
.
وقال في البحار بعد إيراده ما بين الصدوق -رحمهالله
- من مذهب الإمامية: و إنما أوردناها لكونه من عظماء القدماء التابعين لآثار الأئمة النجباء، الذين لا يتبعون الآراء والأهواء ولذا ينزل أكثر أصحابنا كلامه وكلام أبيه -رضياللهعنهما
- منزلة النص
__________________