Bidayah al-Hikmah (Arabic-English) [The Elements of Islamic Metaphysics]{Edited}
0%
Author: Allamah Sayyid Muhammad Husayn Tabatabai
Publisher: www.zainabzilullah.wordpress.com
Category: Islamic Philosophy
Author: Allamah Sayyid Muhammad Husayn Tabatabai
Publisher: www.zainabzilullah.wordpress.com
Category: visits: 30640
Download: 13445
- مقدمة
- في تعريف هذا الفن وموضوعه وغايته
- INTRODUCTION
- THE DEFINITION, SUBJECT AND END OF HIKMAH
- المرحلة الأولى في كليات مباحث الوجود
- CHAPTER ONE: THE GENERAL PRINCIPLES OF EXISTENCE
- الفصل الأول في بداهة مفهوم الوجود
- 1.1. THE SELF-EVIDENT CHARACTER OF THE MEANING OF EXISTENCE
- الفصل الثاني في أن مفهوم الوجود مشترك معنوي
- 1.2. THE CONCEPT OF EXISTENCE IS UNIVOCAL
- الفصل الثالث في أن الوجود زائد على الماهية عارض لها
- 1.3. EXISTENCE IS ADDITIONAL TO QUIDDITY
- الفصل الرابع في أصالة الوجود و اعتبارية الماهية
- 1.4. THE FUNDAMENTAL REALITY OF EXISTENCE
- الفصل الخامس في أن الوجود حقيقة واحدة مشككة
- 1.5. EXISTENCE IS ONE GRADATIONAL REALITY
- الفصل السادس في ما يتخصص به الوجود
- تخصص الوجود بوجوه ثلاثة
- 1.6. THAT WHICH PARTICULARIZES EXISTENCE
- Existence is particularized in three aspects
- الفصل السابع في أحكام الوجود السلبية
- 1.7. NEGATIVE PROPERTIES OF EXISTENCE
- الفصل الثامن في معنى نفس الأمر
- 1.8. THE MEANING OF ‘THE DOMAIN OF FACTUALITY’
- الفصل التاسع الشيئية تساوق الوجود
- 1.9. THINGNESS AND EXISTENCE
- الفصل العاشر في أنه لا تمايز و لا علية في العدم
- 1.10. ABSENCE OF DISTINCTION AND CAUSAL RELATIONSHIP
- الفصل الحادي عشر في أن المعدوم المطلق لا خبر عنه
- 1.11. ABSOLUTE NON-EXISTENCE ALLOWS OF NO PREDICATION
- الفصل الثاني عشر في امتناع إعادة المعدوم بعينه
- 1.12. WHAT HAS CEASED TO EXIST DOES NOT COME BACK ITSELF
- المرحلة الثانية في انقسام الوجود إلى خارجي و ذهني
- CHAPTER TWO: The Division of Existence into External and Mental
- الفصل الأول في الوجود الخارجي و الوجود الذهني
- 2.1: The External Existence and Mental Existence
- تتمة
- A SUPPLEMENTARY DISCUSSION
- المرحلة الثالثة في انقسام الوجود إلى ما في نفسه و ما في غيره و انقسام ما في نفسه إلى ما لنفسه و ما لغيره
- CHAPTER THREE: The Division of Existence into Existence-in-itself and Existence-in-something-else, and of Existence-in-itself into Existence-for-itself and Existence-for-something-else
- الفصل الأول الوجود في نفسه و الوجود في غيره
- 3.1. EXISTENCE-IN-ITSELF AND EXISTENCE-IN-SOMETHING-ELSE
- الفصل الثاني كيفية اختلاف الرابط و المستقل
- 3.2. THE DIFFERENCE BETWEEN COPULATIVE AND INDEPENDENT EXISTENCE
- الفصل الثالث من الوجود في نفسه ما هو لغيره و منه ما هو لنفسه
- 3.3. EXISTENCE-IN-ITSELF-FOR-ITSELF AND EXISTENCE-IN-ITSELF-FOR-SOMETHING-ELSE
- المرحلة الرابعة في المواد الثلاث الوجوب و الإمكان و الامتناع
- CHAPTER FOUR: The Three Modes: Necessity, Contingency and Impossibility
- الفصل الأول في تعريف المواد الثلاث و انحصارها فيها
- 4.1. THE THREEFOLD MODES AND THEIR DEFINITIONS
- الفصل الثاني انقسام كل من المواد إلى ما بالذات و ما بالغير و ما بالقياس
- 4.2. THE SUB-DIVISIONS OF EACH OF THE MODES
- الفصل الثالث واجب الوجود ماهيته إنيته
- 4.3. QUIDDITY AND THE NECESSARY BEING
- الفصل الرابع واجب الوجود بالذات واجب الوجود من جميع الجهات
- 4.4. THE NECESSARY BEING IS NECESSARY IN ALL RESPECTS
- الفصل الخامس في أن الشيء ما لم يجب لم يوجد و بطلان القول بالأولوية
- 4.5. A THING DOES NOT EXIST UNLESS IT BECOMES NECESSARY
- الفصل السادس في معاني الإمكان
- 4.6. SOME OTHER MEANINGS OF IMKÂN
- الفصل السابع في أن الإمكان اعتبار عقلي, و أنه لازم للماهية
- 4.7. CONTINGENCY IS ESSENTIAL TO QUIDDITY
- الفصل الثامن في حاجة الممكن إلى العلة و ما هي علة احتياجه إليها؟
- 4.8. THE CONTINGENT’S NEED FOR A CAUSE
- الفصل التاسع الممكن محتاج إلى علته بقاء كما أنه محتاج إليها حدوثا
- 4.9. THE CONTINGENT NEEDS A CAUSE EVEN IN CONTINUANCE
- المرحلة الخامسة في الماهية و أحكامها
- CHAPTER FIVE: Quiddity and Its Properties
- الفصل الأول الماهية من حيث هي ليست إلا هي
- 5.1. QUIDDITY QUA ITSELF IS NOTHING BUT ITSELF
- الفصل الثاني في اعتبارات الماهية و ما يلحق بها من المسائل
- 5.2. DIFFERENT CONSIDERATIONS (I’TIBARAT) OF QUIDDITY
- الفصل الثالث في معنى الذاتي و العرضي
- 5.3. THE MEANING OF ‘ESSENTIAL’ AND ‘ACCIDENTAL’
- الفصل الرابع في الجنس و الفصل و النوع و بعض ما يلحق بذلك
- 5.4. GENUS, DIFFERENTIA AND SPECIES
- الفصل الخامس في بعض أحكام الفصل
- 5.5. SOME CHARACTERISTICS OF DIFFERENTIA
- الفصل السادس في النوع و بعض أحكامه
- 5.6. SOME CHARACTERISTICS OF SPECIES
- الفصل السابع في الكلي و الجزئي و نحو وجودهما
- 5.7. THE UNIVERSAL, AND THE PARTICULAR AND THEIR MODES OF EXISTENCE
- الفصل الثامن في تميز الماهيات و تشخصها
- 5.8. DISTINCTION AND INDIVIDUATION
- المرحلة السادسة في المقولات العشر وهي الأجناس العالية التي إليها تنتهي أنواع الماهيات
- CHAPTER SIX: The Categories
- الفصل الأول تعريف الجوهر والعرض - عدد المقولات
- 6.1. DEFINITIONS OF SUBSTANCE AND ACCIDENT AND THE NUMBER OF THE CATEGORIES
- [الفصل الثاني [ في أقسام الجوهر
- 6.2. THE CLASSIFICATION OF SUBSTANCE
- الفصل الثالث في الجسم
- 6.3. BODY
- الفصل الرابع في إثبات المادة الأولى والصورة الجسمية
- 6.4 PRIME MATTER AND BODILY FORM
- الفصل الخامس في إثبات الصور النوعية
- 6.5. SPECIFIC FORMS
- الفصل السادس في تلازم المادة والصورة
- 6.6. THE INSEPARABILITY OF MATTER AND FORM
- الفصل السابع في أن كلا من المادة والصورة محتاجة إلى الأخرى
- 6.7. MUTUAL NEED BETWEEN MATTER AND FORM
- الفصل الثامن النفس والعقل موجودان
- 6.8. SOUL AND INTELLECT
- الفصل التاسع في الكم وانقساماته وخواصه
- 6.9. QUANTITY, ITS KINDS AND PROPERTIES
- الفصل العاشر في الكيف
- 6.10. QUALITY
- الفصل الحادي عشر في المقولات النسبية
- 6.11. THE RELATIVE CATEGORIES
- المرحلة السابعة في العلة و المعلول
- CHAPTER SEVEN: The Cause and the Effect
- الفصل الأول في إثبات العلية و المعلولية و أنهما في الوجود
- 7.1. CAUSALITY INHERES IN EXISTENCE
- الفصل الثاني في انقسامات العلة
- 7.2. KINDS OF CAUSES
- الفصل الثالث في وجوب المعلول عند وجود العلة التامة و وجوب وجود العلة عند وجود المعلول
- 7.3. MUTUAL NECESSITY BETWEEN CAUSE AND EFFECT
- الفصل الرابع قاعدة الواحد
- 7.4. THE RULE OF THE ONE
- الفصل الخامس في استحالة الدور و التسلسل في العلل
- 7.5. IMPOSSIBILITY OF AN INFINITE REGRESS AND VICIOUS CIRCLE IN CAUSALITY
- الفصل السادس العلة الفاعلية و أقسامها
- 7.6. THE EFFICIENT CAUSE AND ITS KINDS
- الفصل السابع في العلة الغائية
- 7.7. THE FINAL CAUSE
- الفصل الثامن في إثبات الغاية فيما يعد لعبا أو جزافا أو باطلا و الحركات الطبيعية و غير ذلك
- 7.8. THE UNIVERSALITY OF THE FINAL CAUSE
- الفصل التاسع في نفي القول بالاتفاق و هو انتفاء الرابطة بين ما يعد غاية للأفعال و بين العلل الفاعلية
- 7.9. REFUTATION OF CHANCE
- الفصل العاشر في العلة الصورية و المادية
- 7.10. FORMAL AND MATERIAL CAUSE
- الفصل الحادي عشر في العلة الجسمانية
- 7.11. THE BODILY CAUSE
- المرحلة الثامنة في انقسام الموجود إلى الواحد و الكثير
- CHAPTER EIGHT: The Division of Existence into One and Many
- الفصل الأول في معنى الواحد و الكثير
- 8.1. THE MEANING OF ‘ONE’ AND ‘MANY’
- الفصل الثاني في أقسام الواحد
- 8.2. THE KINDS OF ‘ONE’
- الفصل الثالث الهوهوية و هو الحمل
- 8.3. PREDICATION
- الفصل الرابع تقسيمات للحمل الشائع
- 8.4. KINDS OF COMMON PREDICATION
- الفصل الخامس في الغيرية و التقابل
- 8.5. OTHERNESS AND OPPOSITION
- الفصل السادس في تقابل التضايف
- 8.6. CORRELATION
- الفصل السابع في تقابل التضاد
- 8.7. CONTRARIETY
- الفصل الثامن في تقابل العدم و الملكة
- 8.8. THE OPPOSITION OF PRIVATION AND POSSESSION
- الفصل التاسع في تقابل التناقض
- 8.9. CONTRADICTION
- الفصل العاشر في تقابل الواحد و الكثير
- 8.10. THE OPPOSITION OF ONE AND MANY
- Note
- المرحلة التاسعة في السبق و اللحوق و القدم و الحدوث
- CHAPTER NINE: Priority and Posteriority, Qidam and Huduth
- الفصل الأول في معنى السبق و اللحوق و أقسامهما و المعية
- 9. l. THE MEANING OF PRIORITY, POSTERIORITY AND COEXISTENCE
- الفصل الثاني في ملاك السبق في أقسامه
- 9.2. THE CRITERION OF PRIORITY
- الفصل الثالث في القدم و الحدوث و أقسامهما
- 9.3. QIDAM AND HUDÛTH, AND THEIR KINDS
- المرحلة العاشرة في القوة و الفعل
- CHAPTER TEN: Actuality and Potentiality
- الفصل الأول كل حادث زماني مسبوق بقوة الوجود
- 10.1 A TEMPORAL HADITH IS PRECEDED BY POTENTIALITY
- الفصل الثاني في تقسيم التغير
- 10.2. THE KINDS OF CHANGE
- الفصل الثالث في تحديد الحركة
- 10.3. THE DEFINITION OF MOTION
- الفصل الرابع في انقسام الحركة إلى توسطية و قطعية
- 10.4. MEDIATING AND TRAVERSING MOTION
- الفصل الخامس في مبدإ الحركة و منتهاها
- 10.5. THE ORIGIN AND END OF MOTION
- الفصل السادس في موضوع الحركة و هو المتحرك الذي يتلبس بها
- 10.6. THE SUBJECT OF MOTION
- الفصل السابع في فاعل الحركة و هو المحرك
- 10.7. THE AGENT OF MOTION, THE MOVER
- الفصل الثامن في ارتباط المتغير بالثابت
- 10.8. THE RELATION OF THE CHANGEABLE TO THE UNCHANGING
- الفصل التاسع في المسافة التي يقطعها المتحرك بالحركة
- 10.9. THE COURSE OF MOTION
- الفصل العاشر في المقولات التي تقع فيها الحركة
- 10.10. THE CATEGORIES WHEREIN MOTION OCCURS
- الفصل الحادي عشر في تعقيب ما مر في الفصل السابق
- 10.11. CONTINUATION OF THE ABOVE DISCUSSION
- الفصل الثاني عشر في موضوع الحركة الجوهرية و فاعلها
- 10.12. THE SUBJECT OF SUBSTANTIAL MOTION AND ITS AGENT
- الفصل الثالث عشر في الزمان
- 10.13. TIME
- الفصل الرابع عشر في السرعة و البطؤ
- 10.14. FASTNESS AND SLOWNESS
- الفصل الخامس عشر في السكون
- 10.15. REST
- الفصل السادس عشر في انقسامات الحركة
- خاتمة
- 10.16. DIVISIONS OF MOTION
- Conclusion
- المرحلة الحادية عشر في العلم و العالم و المعلوم
- CHAPTER ELEVEN: Knowledge, Knower, and the Known
- الفصل الأول في تعريف العلم و انقسامه الأولى
- 11.l. DEFINITION OF KNOWLEDGE AND ITS FIRST DIVISIONS
- الفصل الثاني ينقسم العلم الحصولي إلى كلي و جزئي
- 11.2. THE DIVISION OF MEDIATED KNOWLEDGE INTO UNIVERSAL AND PARTICULAR
- الفصل الثالث ينقسم العلم انقساما آخر إلى كلي و جزئي
- 11.3. ANOTHER DIVISION OF KNOWLEDGE INTO UNIVERSAL AND PARTICULAR
- الفصل الرابع في أنواع التعقل
- 11.4. KINDS OF INTELLECTION
- الفصل الخامس في مراتب العقل
- 11.5. PLANES OF THE INTELLECT
- الفصل السادس في مفيض هذه الصور العلمية
- 11.6. THE EMANATING SOURCE OF THE INTELLIGIBLE FORMS
- الفصل السابع ينقسم العلم الحصولي إلى تصور و تصديق
- 11.7. THE DIVISION OF MEDIATED KNOWLEDGE INTO CONCEPTION AND JUDGEMENT
- الفصل الثامن و ينقسم العلم الحصولي إلى بديهي و نظري
- 11.8. DIVISION OF MEDIATED KNOWLEDGE INTO SELF-EVIDENT AND SPECULATIVE
- الفصل التاسع و ينقسم العلم الحصولي إلى حقيقي و اعتباري
- 11.9. DIVISION OF MEDIATED KNOWLEDGE INTO HAQÎQÎ AND I’TIBÂRÎ
- الفصل العاشر في أحكام متفرقة
- 11.10. SOME MISCELLANEOUS ISSUES
- الفصل الحادي عشر كل مجرد فهو عاقل
- 11.11. EVERY IMMATERIAL BEING IS INTELLIGENT
- الفصل الثاني عشر في العلم الحضوري و أنه لا يختص بعلم الشيء بنفسه
- 11.12. IMMEDIATE KNOWLEDGE IS NOT LIMITED TO SELF-KNOWLEDGE
- المرحلة الثانية عشر فيما يتعلق بالواجب تعالى من إثبات ذاته و صفاته و أفعاله
- CHAPTER TWELVE: The Necessary Being, the Proofs of Its Existence, Its Attributes and Acts
- الفصل الأول في إثبات ذاته تعالى
- حجة أخرى
- 12.1. THE PROOFS OF ITS EXISTENCE
- Another Proof
- الفصل الثاني في إثبات وحدانيته تعالى
- 12.2. THE PROOF OF ITS UNITY
- Another Proof
- A Supplementary Note
- الفصل الثالث في أن الواجب تعالى هو المبدأ المفيض لكل وجود و كمال وجودي
- و من طريق آخر
- تتمة
- 12.3. THE NECESSARY BEING IS THE SOURCE OF EVERY BEING AND EVERY EXISTENTIAL PERFECTION
- Another Proof
- A Supplementary Note
- الفصل الرابع في صفات الواجب الوجود تعالى و معنى اتصافه بها
- 12.4. THE ATTRIBUTES OF THE NECESSARY BEING AND THE MEANING OF THEIR ATTRIBUTION
- الفصل الخامس في علمه تعالى
- 12.5. GOD’S KNOWLEDGE
- الفصل السادس في قدرته تعالى
- 12.6. THE ATTRIBUTE OF POWER
- الفصل السابع في حياته تعالى
- 12.7. THE ATTRIBUTE OF LIFE
- الفصل الثامن في إرادته تعالى و كلامه
- 12.8. THE ATTRIBUTES OF WILL AND SPEECH
- الفصل التاسع في فعله تعالى و انقساماته
- 12.9. THE DIVINE ACT AND ITS DIVISIONS
- الفصل العاشر في العقل المفارق و كيفية حصول الكثرة فيه لو كانت فيه كثرة
- 12.10. THE IMMATERIAL INTELLECTS AND THE POSSIBLE MANNER OF THEIR MULTIPLICITY
- الفصل الحادي عشر في العقول الطولية و أول ما يصدر منها
- 12.11. THE VERTICAL INTELLECTS AND THE FIRST OF THEM
- الفصل الثاني عشر في العقول العرضية
- 12.12. THE HORIZONTAL INTELLECTS
- الفصل الثالث عشر في المثال
- 12.13. THE IMAGINAL WORLD
- الفصل الرابع عشر في العالم المادي
- 12.14. THE MATERIAL WORLD