سنة ٨١٦، من كبار العلماء في المعقول والمنقول، له نحو خمسين مصنفاً، وقد ترجمنا له في بعض المجلدات، ومن مصادر ترجمته:
١ - الفوائد البهيّة في تراجم الحنفيّة ١٢٥.
٢ - الضوء اللامع لأهل القرن التاسع ٥ / ٣٢٨.
(٤٤)
رواية القلقشندي
والقلقشندي أورد هذا الحديث الشريف في موضعين من كتابه ( صبح الأعشى في صناعة الانشا ).
ترجمته:
وهو: أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد الفزاري القلقشندي ثم القاهري المتوفى سنة ٨٢١، وكان أديباً مؤرخاً متفنناً، إشتهر بكتابه ( صبح الأعشى ) وهو أفضل تصانيفه، لكونه جامعاً بين الأدب والتاريخ ووصف البلدان والممالك ونحو ذلك. وله أيضاً: نهاية الارب في معرفة أنساب العرب.
له ترجمة في الضوء اللامع ٢ / ٨. وغيره.
(٤٥)
رواية خواجه بارسا
رواه في كتاب ( فصل الخطاب في سير النبي والآل والأصحاب ) نقلاً عن