شبکه فرهنگی الحسنین (علیهما السلام)

پی نوشت ها:

1. نك: سماوى، ابصارالعين، ص223 و 105؛ و نك: كمره اى، عنصر شجاعت هفتاد و دو تن و يك تن، ج 3، ص 164. درباره محمد پسر مسلم بن عقيل، شيخ طوسى در رجال خود و سيد ضامن در تحفة الأظهار و شيخ اردبيلى در جامع الرواة نقل كرده اند كه وى در كربلا به شهادت رسيد، اما كسى براى مسلم پسرى به نام ابراهيم ذكر نكرده است، به جز علامه مجلسى در بحار كه براى آن مدركى ارائه نداده و مرحوم شيخ عباس قمى در منتهى الآمال از وى نقل كرده است. (سيد عبدالرزاق كمّونه حسينى، آرامگاه هاى خاندان پاك پيامبر، ترجمه صاحبى، ص302، چاپ آستان قدس رضوى).

2. نك: معالى السبطين، ج1، ص266

3. سپهر، ناسخ التواريخ، ج2، فصل فرزندان مسلم؛ امالى صدوق، مجلس 19، صص 76 81، ح 2

4. نفس المهموم، ص161

5. معالى السبطين، ج2، ص45

6. بحارالأنوار، ج45، ص100، باب 38

«فلما طال بالغلامين المكث حتّى صارا في السنة، قال أحدهما لصاحبه يا أخي، قد طال بنا مكثنا و يوشك أن تفنى أعمارنا و تبلى أبداننا فإذا جاء الشيخ فأعلمه مكاننا و تقرب إليه بمحمدصلى‌الله‌عليه‌وآله لعلّه يوسع علينا في طعامنا و يزيدنا في شرابنا فلمّا جنهما الليل أقبل الشيخ إليهما بقرصين من شعير و كوز من ماء القراح، فقال له الغلام الصغير: يا شيخ أَ تَعرف محمداً؟ قال: فكيف لا أعرف محمداً و هو نبيّي! قال: أَ فتعرف جعفربن أبي طالب؟ قال و كيف لا أعرف جعفراً و قد أنبت الله له جناحين يطير بهما مع الملائكة كيف يشاء. قال: أ فتعرف علىّ بن أبي طالب؟ قال: و كيف لا أعرف علياً و هو ابن عمّ نبيّي و أخو نبيّي! قال له يا شيخ، فنحن من عترة نبيّك محمدصلى‌الله‌عليه‌وآله و نحن من ولد مسلم بن عقيل بن أبي طالب بيدك أسارى، نسألك من طيب الطعام فلا تطعمنا و من بارد الشراب فلا تسقينا و قد ضيقت علينا سجننا... »

7. نفس المهموم، ص69؛ معالى السبطين، ج2، ص42؛ دمع السجوم، ص166

8. نفس المهموم، ص69؛ معالى السبطين، ج2، ص43

9. نك: زندگانى امام حسين، عمادزاده، ج1، ص275؛ معالى السبطين، ج2، ص44

10. معالى السبطين، ج2، ص47 با تفاوتى مختصر.

11. خصائص الحسينيه، بخش فرزندان مسلم؛ معالى السبطين، ج2، صص44 و 45

12. دائرة المعارف، ج18، ص382، «هانى بن عروة المرادي المَذْحَجي الإمامي الثقة الشهيد بالكوفه مع مسلم بن عقيل، كان من اشراف الكوفة وأعيان الشيعة أدرك النبيّ وتشرّف بصحبته».

و نيز نك: مامقانى، تنقيح المقال، ج3، صص 288- 290، چاپ قديم- ابن شهرآشوب، مناقب، ج 4، ص98

13. نك: ذهبى، تاريخ الاسلام، ج4، ص170

14. دائرة المعارف علمى، ج18، ص382

15. ترجمه مقاتل الطالبيين، ص97؛ كامل، ج4، ص27

16. مثيرالأحزان، ص14

17. نك: مقاتل الطالبيين، ص97

18. نك: رجال السيد بحرالعلوم، ج4، صص33- 36

19. «و اللهِ عَلَىَّ أعْظَمُ الْعار إنْ اُسَلِّمَ جاري وَ ضَيفى و رسولَ بْن رسولِ اللهِ و أنَا حىُّ صحيحُ الساعديْنِ كثيرُ الأعوان».

20. نك: رجال السيد بحرالعلوم، صص33- 36

21. رجال السيد بحرالعلوم، ج4، ص52، «لمّا قُتِلَ هاني مع مسلم بْن عقيل فَرَّ ابْنُهُ يحيى واخْتفى عند قومه خوفاً من ابْن زياد- لعنه الله- فلمّا سمع بنزول الحسينعليه‌السلام بكربلاء جاء وانضمّ إليه ولَزِمَه إلى أن ثبت القتالُ يوم الّطف، فتقدّم وقُتِلَ من القوم رجالا كثيرة، ثمّ نال شرف الشّهادة- رضوان الله عليه».

22. ارشاد مفيد، صص 220 و 23

23. اعيان الشيعه، ج1، ص589

24. معالى السبطين، ج1، صص 140 و 141؛ منتهى الآمال، ج1، ص324؛ دمع السجوم، ص185

25. دمع السجوم، صص185 و 186

26. جلاءالعيون، ص538، ص238؛ مقرم، ص206؛ ارشاد مفيد، ج72، ص220 چاپ بصيرتى.

27. آيت الله كوه كمره اى، عنصر شجاعت، ج1، ص182

28. نك: قمقام (فرهاد ميرزا) ج1، ص249، بخش خروج امام به سمت عراق.

29. نك: مسعودى، مروج الذهب، ج3، ص71، طبع دارالمعرفة- بيروت.

30. بحارالأنوار، ج10، ص209 طبع قديم.

31. نك: ابن شهرآشوب، مناقب، ج4، ص100 و 101، نامه مسلم: «أمّا بعد: فإنّي أخبرك أنّه قد بايعك من أهل الكوفة كذا، فاذا أتاك كتابي هذا فَالْعَجَل العجل فانّ الناس معك وليس لهم فى يزيد رأى ولا هوى... »

32. شرح نهج البلاغه، ج2، صص291 و 292

33. نك: ميرزا ابوالفضل تهرانى، شفاء الصدور.

34. قاموس الرجال، ج3، ص6

35. نك: كشّى، رجال ج1، ص292

36. نك: امين، اعيان الشيعه، ج10، ص198

37. ارشاد، ص188

38. بلاذرى، انساب الأشراف، ج 2، صص 189- 186

39. سفينة البحار، ذيل كلمه تسع.

40. رياض القدس، ج2، ص254

41. وقايع الأيام، صص 284، 292، 297، 298

42. بلاذرى، انساب الأشراف، ج 2، ص 183؛ وقايع الأيام- صص 292، 297 و 298

43. وقايع الأيام، ص 299

44. الكامل، ج 4، ص 56؛ تاريخ طبرى، ج 6، ص315

45. بلاذرى، انساب الاشراف، ج 2، ص 189؛ ارشاد، مفيد، ص 230

46. «إِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَصْرِفَهُمْ عَنّا فى هذَا الْيَوْم؛ فَافْعَلْ لَعَلَّنا نُصَلّي لِرَبِّنا في هذِهِ اللَّيْلَةِ، فِإِنَّهُ يَعْلَمُ أَنّي أُحِبُّ الصَّلاةَ لَهُ وَتِلاوَةَ كِتابِهِ... »

47. شيخ مفيد، ارشاد، ص 232