شبکه فرهنگی الحسنین (علیهما السلام)

پی نوشت ها:

1. نك: محدث قمى، منتهى الآمال، ج2، صص 42 و 43 و بحارالأنوار، ج 46، ص 155

2. اعلمى دائرة المعارف، ج13، صص274 و 275

3. نك: محسن امين، اعيان الشيعه، ج1، ص929

4. نك: فرهاد ميرزا، قمقام الزخار، ج2، ص649

5. امين، اعيان الشيعه، ج1، ص635

6. خواند مير، در «حبيب السير» مى نويسد: امام سجادعليه‌السلام در كربلا 23ساله بود و پس از واقعه كربلا 34سال زندگى كرد و در محرم سال 95 از دنيا رفت و در بقيع به خاك سپرده شد، (معالى السبطين، ج 2، ص12. وى همچنين در ج 2، ص 52 از نبيره امام محمد باقرعليه‌السلام نام مى برد. صاحب معالى السبطين از حضور امام سجادعليه‌السلام همراه فرزندش امام باقر 4 ساله ياد مى كند.

7. بحارالأنوار، ج45، ص330. «لما ورد بسبي الفرس إلى المدينة أراد عمر أن يبيع النساء و أن يجعل الرجال عبيد العرب و عزم على أن يحمل العليل و الضعيف و الشيخ الكبير في الطواف و حول البيت على ظهورهم، فقال أمير المؤمنينعليه‌السلام إن النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله قال: أكرموا كريم قوم و إن خالفوكم و هؤلاء الفرس حكماء كرماء، فقد ألقوا إلينا السلام و رغبوا في الإسلام و قد أعتقت منهم لوجه الله حقّي و حقّ بني هاشم، فقالت المهاجرون و الأنصار قد وهبنا حقّنا لك يا أخا رسول الله، فقال: اللّهمّ فاشهد أنّهم قد وهبوا و قبلت و أعتقت، فقال عمر: سبق إليها علي بن أبي طالبعليه‌السلام و نقض عزمتي في الأعاجم و رغب جماعة في بنات الملوك أن يستنكحوهنّ، فقال أمير المؤمنين: تخيّرهنّ و لا تكرههنّ، فأشار أكبرهم إلى تخيير شهربانويه بنت يزدجرد فحجبت و أبت، فقيل لها: أيا كريمة قومها من تختارين من خطابك و هل أنت راضية بالبعل؟ فسكتت. فقال أمير المؤمنين: قد رضيت و بقي الإختيار بعد سكوتها إقرارها فأعادوا القول في التخيير فقالت: لست ممّن يعدل عن النور الساطع و الشهاب اللامع الحسين إن كنت مخيرة، فقال أمير المؤمنين: لمن تختارين أن يكون وليك؟ فقالت: أنت، فأمر أمير المؤمنين حذيفة بن اليمان أن يخطب فخطب و زوجت من الحسين. »

8. اعيان الشيعه، ج2، ص602

9. نك: ابن عنبه، عمدة الطالب، ص78. در كتاب مزبور آمده است: قال زبير بن بكّار: «كان عمره يوم الطف ثلاثاً و عشرين سنة و قال الواقدي: وُلِدَ ابن الحسين سنة ثلاث و ثلاثين فيكون عمره يوم الطف ثمانية و عشرين سنة». ظاهراً سهو القلم باشد؛ زيرا اگر امام را 33 ساله بدانيم بايد بپذيريم كه آن حضرت در سال 28 متولد شده است، در حالى كه كسى عمر امام را كمتر از 33 ذكر نكرده است.

10. بحارالأنوار، ج46، ص9، حديث 20 و 21

11. بحارالأنوار، ج46، ص13، حديث 24

12. نك: بحارالأنوار، امام سجاد، نك: حبيب السير، خواندمير، ج2، ص62

13. نك: اعيان الشيعه، ج1، ص629؛ قمقام، ج2، ص645

14. انوار نعمانيه، ج3، ص78

15. نك: قمقام، ج 2، ص 643؛ بحارالانوار، ج46، ص9، ح20

16. معالى السبطين، ج2، ص4

17. روز اربعين، دركربلا براى جابر روضه خواند.

18. اللهوف، بخش زينب كبرىعليه‌السلام ، ص79

19. اعيان الشيعه، ج 1، ص614

20. نك: ابن شهرآشوب، مناقب، ج4، ص162

21.

22. نك: علامه شبّر، جلاءالعيون، ج 2، ص 216؛ حياة الامام الحسين، ج 3، ص 325، اعلمى؛ دائرة المعارف، ج 3، ص 340

23. اعيان الشيعه، ج1، ص614

24. تاريخ طبرى، ج5، صص 457 و 153 و 3 و 4؛ الارشاد، ج1، ص355

25. نك: اعلمى، دائرة المعارف، ج10، ص264؛ جزائرى، الخصائص الزينبيه يا ويژگى هاى حضرت زينب، ص158

26. در همين صفحه در قولى ديگر «عون اكبر و عباس و محمد و امّ كلثوم آمده است. در «منتخب التواريخ»، ص113 على، عون، عباس، محمد و امّ كلثوم آمده است. براى توجه بيشتر مراجعه شود به معالى السبطين، ج2، ص132

27. مقتل الحسين، ص305

28. در معالى السبطين، ج2، صص133 و 134، سال 74 و يا 65 ذكر كرده و از سال 62 حرفى نزده است و سال 62 قول عبيدلى در اخبار زينبيات صص 122- 115 مى باشد كه آن هم در مصر است نه شام.

29. معالى السبطين، ج2، ص133

30. منتخب التواريخ، ص490؛ حنبلى، شذرات الذهب، ج1، ص86

31. «يا بِنْتاه يا فاطمة إعْلَمي أنَّ هذه الْبِنْت سَتُبْتَلى بِبِلايا، وَ تَرِدُ عَليها مصائبٌ شَتّى، و رَزايا أدهى».

32. «يا بَضْعَتي وَ قُرَّةُ عَيني إنَّ مَنْ بَكى عَلَيْها وَ عَلى مَصائِبها يَكونُ ثَوابُهُ كَثَوابِ مَنْ بَكى عَلى أخَوَيْها».

33. معالى السبطين، ج2، ص132

34. همان، صص133 و 134

35. همان، ص 134

36.

37. نقدى زينب الكبرى، ص45، و ترجمه مقاتل الطالبيين، ص89

38. مسعودى، اثبات الوصيه، ص262

39. فيض الإسلام، زينب كبرى، صص142، 143 و 144

40. نك: شبهاى پيشاور، ص 473

41. نك: ابن قولويه، كامل الزيارات، صص 808- 807

42. بررسى تاريخ عاشورا، ص159؛ كامل، ابن اثير، ج2، ص161؛ تاريخ پيامبراسلام دكترآيتى، ص310

43. معالى السبطين، ج2، ص52؛ نفس المهموم، ص378؛ دمع السجوم، ص412

44. كامل الزيارات، باب 88، ص 261. «ما لِي أَراكَ تَجودُ بِنَفْسِكَ ي بَقِيَّةَ الْماضِين».

45. طبرى، ج 3، ص 34؛ مقتل الحسين، عوالم، ج 17، ص 325؛ بحارالأنوار، ج 45، ص 117؛ مثيرالأحزان، ص91؛ معالى السبطين، ج 2، ص 67؛ «فَأنْ أرَدْتَ قَتْلَهُ فَاقْتُلْني مَعَهُ».

46. نك: كامل، ابن اثير، ج4، ص82

47. نك: خراسانى، منتخب التواريخ، ص 388

48. مثير الاحزان، ص24 و 25

49. «وَ لَقَدْ سَمِعْتُ جَدِّيَ رَسُولَ اللهِصلى‌الله‌عليه‌وآله يَقُولُ: «اَلْخِلافَةُ مُحَرَّمَةٌ عَلى آلِ أَبي سُفْيان» وَطالَ الحَديثُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَرْوانَ، حَتّى انْصَرَفَ مَرْوانُ وَهُوَ غَضْبانُ».

50. بحارالأنوار، ج44، ص328

51. المناقب، ج4، ص89

52. الاستيعاب، ج 2، ص 110؛ الكامل، ج 2، ص 324؛ كلام و خطابه «سهيل بن عمرو». مكه را از ارتداد، نجات داد. و اين عمل، تحقق نويد پيامبر خداصلى‌الله‌عليه‌وآله پس از جنگ بدر است، هنگامى كه عمر بن خطاب پيشنهاد كرده بود كه چون «سهيل بن عمرو» اسير شد دندان پيشين او را از جاى درآوريم، پيامبرصلى‌الله‌عليه‌وآله اجازه نداد و فرمود: «دَعْهُ، فَسَيَقُومُ مقاماً يُحْمَدُ عَلَيه»؛ «او به زودى در يك موقعيت قابل ستايش قرار خواهد گرفت»

53. مسعودى، اثبات الوصيه، مبحث حكاية السقيفه، ص 94؛ ارشاد، مفيد، فصل فى وفات النبىصلى‌الله‌عليه‌وآله ، ص 101

54. علامه شهرستانى، نهضة الحسين، فصل 7، ص 50

55. مناقب، ج 4، ص 43

56. احتجاج طبرسى، ج 1، ص 275، طبع سعيد، مشهد.

57. حماسه حسينى، ج 1، صص 179 و 219

58. نهضة الحسين، فصل 7 و 8

59. ناسخ التواريخ، ج 1، ص 730 و اثبات الوصيه، ص 145

60. شرح نهج البلاغه، ج 6، ص 148

61. عظمت حسيني، ص 39 و 49

62. في ظلال نهج البلاغه، ج 1، ص 358؛ ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغه، ج 6، ص 149

63. ناسخ التواريخ، ج 3، ص 322 و سفينة البحار، ماده هيت.

64. مروج الذهب، ج 2، ص 266؛ بررسي تاريخ عاشورا، بخش مقدمه، ص 18

65. النزاع والتخاصم، ترجمه فارسي با نام دشمني خويشاوندان.

66. تفسير البرهان، ج 3، ص 81.