شبکه فرهنگی الحسنین (علیهما السلام)

پی نوشت ها:

1. انساب الأشراف، ج 2، ص 43

2. همان، ص43

3. ج 2، ص 13

4. نك: مناقب، ج 4، صص 33- 34 و فصول المهمه، ص 164

در «المستطرف» ص 130 چاپ بيروت آمده است: معاويه در بالاى منبر مدينه اظهار داشت: پسر على، كيست؟- امام مجتبىعليه‌السلام از جاى برخاست، پس از حمد و ثناى الهى گفت: پروردگار كسى را مبعوث به رسالت نكرد جز آن كه براى او دشمنانى از ستمگران و مجرمان قرار داد، و سپس فرمود: من، پسر على هستم و تو پسر صخر. من پسر فاطمه هستم و تو پسر هند. مادربزرگ من خديجه است و مادر بزرگ تو قيله، (يكى از زنان بدنام عرب جاهلى) خدا لعنت كند هريك از ما را كه حسب و نسب او پست تر و يادش كمتر و كفرش بيشتر و نفاقش شديدتر است.

5. نك: مناقب، ج4، ص33- 34 و فصول المهمه، ص164

6. احقاق الحق، ج 19، ص 350

7. كشف الغمه، ص 540

8. كشف الغمّه، ص 540

9. تاريخ يعقوبى، ج2، ص204

10. مناقب، ص 490 و فصول المهمه، ص 162

11. تاريخ گزيده، ص 200

12. سفينة البحار، ماده «حسن»، ص 258

13. اگر طرح اين پرسش از سوى امام حسينعليه‌السلام صحت داشته باشد، براى اين بوده كه امام مجتبىعليه‌السلام با پاسخ قانع كننده خود، فلسفه صلح خود را براى مردى كه از آن آگاهى نداشتند تبيين نمايد.

14. مستدرك الوسائل، ج7، ص527؛ الكامل، ج3، ص407

15. بحارالأنوار، ج 43، ص 345

16. انساب الأشراف، صص 42 و 44

17. يعقوبى، ج 2، ص 204

18. انساب الأشراف، ج2، ص44

19. همان، ص 47

20. انساب الاشراف، ج 2، ص 48

21. تاريخ يعقوبى، ج 2، ص 217

22. نك: انوارالنعمانيه، ج3، ص238

23. نك: علامه جزائرى، انوارالنعمانيه، ج 3، ص 238

24. تحف العقول، مبحث امام هفتم، ص 285، چاپ بيروت.

25. اصول كافى، ج 1، باب احتياج به امام، «لَو خَلَتِ اْلأرضُ طرفة عين من حجّة لَساخَتْ بِأهلها».

26. الكامل، ج 30، ص 503

27. همان، ج4، ص13

28. الغدير، ج 11، صص 8- 6

29. نك: به مبحث صلح تحميلى، در همين كتاب.

30. همان.

31. سفينة البحار، ماده «حسن» و «ارشاد»، ص 174

32. الكامل، ج 3، ص 198: تاريخ يعقوبى، ج 24، صص 196- 203

33. مروج الذهب، ج 3، ص 7: الغدير، ج 11، ص 9

34. جرجى زيدان در كتاب معروف خود- تمدّن اسلام، فصل سياستمداران بزرگ، معاويه را در شمار تزويرگران مهم تاريخ مى شمارد.

135. «بل كان فرعون أعدل منه في رعيته وأنصف منه»، (مروج الذهب، چاپ بيروت، ج 3، ص 68).

نيز در ص 72 مى نويسد: «وليزيد و غيره اخبار عجيبة و مثالب كثيرة من شرب الخمر، و قتل ابن بنت رسول الله ولعن الوصىّ و هدم البيت وإحراقه، و سفك الدماء، و الفسق و الفجور، و غير ذلك مما قد ورد فيه الوعيد باليأس من غفرانه... ».

36. «ينكح الأمّهات و البنات و الأخوات و يشرب الخمر و يدع الصلاة»؛ (بررسى تاريخ عاشورا، چاپ دوم، 1347، دكتر محمد ابراهيم آيتى، مقدمه ص 22، ايضاً العدالة الاجتماعية في الاسلام- سيدقطب، چاپ دوّم، مصر، ص 181

37. الكامل، ج 4، ص 103. مروج الذهب، ج 3، ص 77- 81؛ تاريخ يعقوبى، ج 24، ص 165؛ الصواعق المحرقه، ص 132قال: و أخرج الواقدى من طرق انّ عبدالله بن حنظلة بن الغسيل قال: والله ما خرجنا على يزيد حتّى خفنا أن نرمي بالحجارة من السّماء، إنّه رجل ينكح الأمّهات والأولاد والبنات والأخوات، ويشرب الخمر، ويدع الصلاة، قال: وقال الذهبي: و لمّا فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر، وإتيانه المنكرات، اشتدّ عليه الناس، و خرج عليه غير واحد و لم يبارك الله في عمره (أقول) و ذكره ابن سعد ايضاً فى طبقاته (ج 5، ص47) فروى عن غير واحد انّهم قالوا:

لما وثب أهل المدينة ليالي الحرّة فأخرجوا بني اُميّة عن المدينة، وأظهروا عيب يزيد بن معاوية و خلافته، أجمعوا على عبدالله بن حنظلة، فأسندوا أمرهم اليه فبايعهم على الموت و قال: يا قوم اتّقوا الله وحده لا شريك له فوالله ما خرجنا على يزيد حتّى خفنا أن نرمي بالحجارة من السّماء.

إنّه رجل ينكح الأمهات والبنات والأخوات، و يشرب الخمر و يدع الصلاة، و الله لو لم يكن معي أحد من الناس لأبليت الله فيه بلاءً حسناً، فتواثب الناس يومئذ يبايعون من كلّ النواحي (الحديث).

وقدمنا من عند رجل ليس له دين، يشرب الخمر، ويعزف عنده القيان، ويلعب بالكلاب، وهم اللصوص».

38. ماك كاپ، عظمت مسلمين در اسپانيا، سال 1326 شمسى، ص 41

39. منتخب التواريخ، ص 392

40. الكامل، ج 3، صص 503 و 511

41. سفينة البحار، ج1، ص582، مادّه «زيد».

42. تتمة المنتهى، محدث قمى، ص 51

43. انصارى، نهج البلاغه، ص 913

44. حيوة القلوب، ج 1، ص454

45. سفينة البحار، ماده «عبد»، ج2، ص 132

46. نك: منتخب التواريخ صص 489- 481

47. وسائل الشيعه، ج16، ص246

48. سفينة البحار، ج 2، ماده «عبد»، ص 136

49. براى آگاهى بيشتر به بخش اعتراض مردم مدينه عليه يزيد، در همين كتاب مراجعه شود.

50. نك: حنبلى، شذرات الذهب، ج1، ص59

51. نك: ايده ها و عقيده ها، سيد محمد شفيعى، قسمت زندگى عايشه.

52. المعارف، ص102