شبکه فرهنگی الحسنین (علیهما السلام)

پی نوشتها:

[۱]. تاریخ طبرى، ج ۳، ص ۵۰۰.

[۲]. انساب الاشراف، ص ۲۲۲؛ تاریخ طبرى، ج ۳، ص ۴۷۱.

[۳]. وقعة صفین، صص ۵۲۹ ـ ۵۳۰.

[۴]. وقعة صفین، ص ۵۲۹ ـ ۵۳۰.

[۵]. ثقفى، ابراهیم، الغارات، ج ۲، ص ۴۳۱.

[۶]. ابن خلدون، تاریخ ابن خلدون، ج ۱، ص ۲۱۶ ـ ۲۱۷.

[۷]. انساب الاشراف، ج ۲، ص ۲۵۲.

[۸]. الارشاد، ج ۱، ص ۲۸۸؛ خوارزمى، مقتل الحسین، ج ۲، ص ۴۰.

[۹]. جاحظ، عمرو بن بحر، البیان و التبیین، ج ۲، ص ۷۲.

[۱۰]. الكامل فى التاریخ، ج ۳، ص ۲۷۸.

[۱۱]. وى پس از زیاد از طرف معاویه حاكم كوفه شد.

[۱۲]. او در صفین با معاویه بود. حبیب بغدادى، محمد المحبر، ص ۲۹۴.

[۱۳]. او عثمانى بود. (الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۵۳؛ انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۶۹) و از طرف معاویه مأمور غارت عراق شد. (الغارات، ص ۴۴۹؛ شرح نهج البلاغة، ج ۲، ص ۳۰۳؛ الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۵۳)

[۱۴]. انساب الاشراف، ص ۴۳۹.

[۱۵]. همان، ج ۲، ص ۲۵۲.

[۱۶]. تهذیب الكمال، ج ۱۹، ص ۴۵۳.

[۱۷]. شیخ طوسى، اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۹۸.

[۱۸]. انساب الاشراف، ج ۵، ص ۲۷۲.

[۱۹]. هما، ج ۵، ص ۲۸۶.

[۲۰]. اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۸۶.

[۲۱]. ابن منظور، مختصر تاریخ دمشق، ج ۶، ص ۴۲۴؛ علامه امینى، عبدالحسین، الغدیر، ج ۹، ص ۱۴۷.

[۲۲]. المحبر، ۴۷۹؛ اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۵۶؛ ابن قتیبه دینورى، عبدالله بن مسلم، الامامة و السیاسة، ج ۱، ص ۲۰۳؛ الاحتجاج، ج ۲، ص ۱۷. نام این دو را مسلم بن زیمر و عبدالله بن نجىّ گفته اند. امام حسینعليه‌السلام در نامه معروف خود، معاویه را براى به شهادت رساندن این دو نفر به شدت مورد انتقاد قرار داد و اضافه كرد كه «دین علىعليه‌السلام همان دین رسول خدا (ص) است كه بر اساس آن با پدر تو جنگید و شمشیر زد. » ر. ك: كتاب الاحتجاج، ج ۲، ص ۲۱؛ الغدیر، ج ۱۱، ص ۶۱؛ بحار الانوار، ج ۴۴، ص ۱۲۶.

[۲۳]. مناقب آل ابى طالب، ج ۲، ص ۳۰۵.

[۲۴]. شرح الاخبار، ج ۱، ص ۱۷۱.

[۲۵]. ابن حجر عسقلانى، احمد، تهذیب التهذیب، ج ۷، ص ۲۰۱.

[۲۶]. رك: الغدیر، ج ۹، ص ۱۲۱ و ج ۱۱، ص ۵۲؛ ابن عساكر، تاریخ مدینة دمشق، ج ۸، ص ۲۶.

[۲۷]. یعقوبى، تاریخ الیعقوبى، ج ۲، ص ۲۳۵.

[۲۸]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۴۰۷.

[۲۹]. مؤلف مجهول، اخبار الدولة العباسیة، ص ۲۰۶.

[۳۰]. تهذیب الكمال، ج ۵، ص ۳۳۸؛ ابن حجر عسقلانى، احمد، تهذیب التهذیب، ج ۵، ص ۱۶۱.

[۳۱]. شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۹۸.

[۳۲]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۴۶۱؛ الطبقات الكبرى، ج ۷، ص ۱۲۶؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۹، ص ۲۹ و ج، ۲۳، ص ۱۷۶؛ شرح نهج البلاغه، ج ۴، ص ۹۹.

[۳۳]. المعجم الكبیر، ج ۳، ص ۱۱۱.

[۳۴]. الارشاد ج ۱، ص ۳۳۰ ـ ۳۳۱؛ ابن حجر عسقلانى، احمد، الاصابة، ج ۲، ص ۲۰۹.

[۳۵]. شرح نهج البلاغة، ج ۹، ص ۲۸.

[۳۶]. اخبار الدولة العباسیة، ص ۱۹۴.

[۳۷]. المشهدى، محمد بن جعفر، فضل الكوفة و مساجدها، ص ۲۱.

[۳۸]. شرح نهج البلاغه، ج ۴، صص ۶۱ ـ ۶۵.

[۳۹]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۲۹.

[۴۰]. شیخ صدوق، الامالى، صص ۱۱۹ - ۱۲۰؛ شرح الاخبار، ج ۳، صص ۱۴۱ - ۱۴۲؛ بحرانى، سید هاشم، مدینة المعاجز، ج ۲، ص ۱۷.

[۴۱]. مقتل خوارزمى، ج ۱، ص ۳۲۶.

[۴۲]. ترجمة الامام الحسین، ص ۶۶؛ وقعة الطف، ص ۱۲۵ـ۱۲۶.

[۴۳]. تاریخ طبرى، ج ۵، ص ۶.

[۴۴]. الامامة و السیاسة، ج ۱، ص ۱۷۵.

[۴۵]. تاریخ ابن خلدون، ج ۳، ص ۱۶.

[۴۶]. شیرازى، محمد طاهر قمى، كتاب الاربعین، ص ۲۹۸.

[۴۷]. انساب الاشراف، ج ۶، ص ۳۸۳.

[۴۸]. قمى، حاج شیخ عباس، تتمة المنتهى، ص ۳۶۲ ـ ۳۶۳.

[۴۹]. شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۹۹؛ ذهبى، سیر اعلام النبلاء، ج ۵، ص ۶.

[۵۰]. سیر اعلام النبلاء، ج ۵، ص ۶.

[۵۱]. نقدى، شیخ جعفر، الانوار العلویة، ۲۵۳.

[۵۲]. ابن عساكر، تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۵، ص ۳۲۹؛ احمدى میانجى، على، مكاتیب الرسول، ج ۱، ص ۱۳۸.

[۵۳]. ابن ماكولا، اكمال الكمال، ج ۱، ص ۵۱۴؛ ابن حجر عسقلانى، الاصابة، ج ۳، ص ۱۴۷.

[۵۴]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۴۶۱؛ الطبقات الكبرى، ج ۷، ص ۱۲۶.

[۵۵]. ذهبى، میزان الاعتدال، ج ۲، ص ۲۸۰؛ تهذیب الكمال، ج ۱۲، ص ۵۶۱.

[۵۶]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۱۰۸ و ۴۸۰ و ج ۲، ص ۲۱.

[۵۷]. تهذیب الكمال، ج ۵، ص ۳۳۸؛ ابن حجر عسقلانى، فتح البارى، ج ۶، ص ۱۳۲ و ج ۱۲، ص ۲۷۱.

[۵۸]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۱۰۸ و ۴۸۰؛ الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۱۶۹؛ خطیب بغدادى، تاریخ بغداد، ج ۱۰، ص ۱۹۹.

[۵۹]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۳۷، ص ۴۱۷.

[۶۰]. تاریخ الثقات، ج ۲، ص ۶۵.

[۶۱]. بغدادى، محمد بن حبیب، المحبر، ص ۲۹۵.

[۶۲]. انساب الاشراف، ص ۳۴۰؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۹۲.

[۶۳]. ابن حبان، كتاب الثقات، ج ۷، ص ۳۱۵.

[۶۴]. ابن مَعِین، تاریخ یحیى بن معین، ج ۱، ص ۳۱۵؛ تاریخ بغداد، ج ۱۱، ص ۴۶۵ و ج ۱۲، ص ۴۴۹.

[۶۵]. خلیفة، كتاب الطبقات، ص ۲۵۰؛ الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۸۴؛ تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۴۶۱؛ تاریخ یحیى بن معین، ص ۲۳۳.

[۶۶]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۴۶۱.

[۶۷]. زركلى، خیرالدین، الاعلام، ج ۷، ص ۲۷۷.

[۶۸]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۱۰۲؛ انساب الاشراف، ص ۴۵۸.

[۶۹]. انساب الاشراف، ص ۳۴۰؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۹۲.

[۷۰]. تهذیب الكمال، ج ۳۰، ص ۳۶۲.

[۷۱]. تهذیب التهذیب، ج ۱۱، ص ۹۰.

[۷۲]. ابن حجر عسقلانى، تقریب التهذیب، ج ۲، ص ۲۷۵.

[۷۳]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۱۲۷.

[۷۴]. تاریخ الثقات، ج ۱، ص ۱۰۸؛ فتح البارى، ج ۶، ص ۱۳۲ و ج ۱۲، ص ۲۷۱.

[۷۵]. تاریخ بغداد، ج ۱۱، ص ۴۶۷.

[۷۶]. وقعة صفین، صص ۵۵۵ - ۵۵۶.

[۷۷]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۳۷، ۴۱۷.

[۷۸]. الغارات، ج ۲، ص ۵۵۸.

[۷۹]. المحبر، ص ۴۸۰.

[۸۰]. شرح الاخبار، ج ۳، صص ۱۴۱ ـ ۱۴۲.

[۸۱]. ابن ابى شیبة، المصنف فى الآثار و الحدیث، ج ۶، ص ۳۶۹؛ ابن عبد ربه، العقد الفرید، ج ۴، ص ۳۱۲؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۴۲، ص ۶۱؛ ابن عدى، الكامل فى ضعفاء الرجال، ج ۲، ص ۴۵۶.

[۸۲]. اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۹۲؛ الاصابة، ج، ص.

[۸۳]. اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۹۸.

[۸۴]. اخبار الدولة العباسیة، ص ۱۳۹؛ شرح نهج البلاغة، ج ۷، ص ۱۴۶. البته او از پیش خود این خبر را نمى دانست، بلكه آن را از اهل بیتعليه‌السلام دریافته بود. در انجمنى كه بنى هاشم در ابواء گرفته بودند و درباره ى محمد نفس زكیه و بیعت با او سخن مى گفتند، امام صادقعليه‌السلام به آنان گفت كه این امر براى او نخواهد بود و بلكه به منصور عباسى خواهد رسید. مقاتل الطالبیین، صص ۱۴۰ ـ ۱۴۲.

[۸۵]. شرح نهج البلاغة، ج ۱۱، صص ۴۴ ـ ۴۵.

[۸۶]. بقره: ۲۰۷.

[۸۷]. بقره: ۲۰۴-۲۰۵.

[۸۸]. شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۷۳

[۸۹]. ابن ندیم، الفهرست، ص ۱۰۳.

[۹۰]. الغارات، ج ۲، ص ۵۴۵؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۹۲.

[۹۱]. البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۵۸.

[۹۲]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۵.

[۹۳]. وقعة صفین، ص ۴ و ۸ و ۲۶۳؛ تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۵۱؛ شیخ مفید، لامالى، ص ۱۲۹؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۴۴۵ و ج ۶۶، ص ۱۶؛ ابن كثیر، البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۲۰۸؛ شرح نهج البلاغه، ج ۳، ص ۱۰۶؛ قمى، حاج شیخ عباس، الكنى و الالقاب، ج ۱، ص ۱۸.

[۹۴]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۴۰۶.

[۹۵]. مؤلف ابصار العین فى انصار الحسین با اطمینان بیان داشته كه نمیر اشتباه است.

[۹۶]. ابن قتیبة دینورى، المعارف، ص ۳۴۳.

[۹۷]. همان؛ السنن الكبرى، ج ۸، ص ۱۹۸.

[۹۸]. درسات فى الحدیث و المحدثین، ص ۱۷۸.

[۹۹]. شرح نهج البلاغة، ج ۶، ص ۱۶۰.

[۱۰۰]. یعقوبى، تاریخ یعقوبى، ج ۲، ص ۲۵۰.

[۱۰۱]. شیخ طوسى، الامالى، ص ۲۴۲.

[۱۰۲]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۵۱؛ ابن خلدون، تاریخ ابن خلدون، ج ۳، ص ۲۴.

[۱۰۳]. طبرى، ج ۴، ۲۰۱.

[۱۰۴]. انساب الاشراف، ج ۶، صص ۳۹۵ - ۳۹۶.

[۱۰۵]. طبرانى، المعجم الكبیر، ج ۳، ص ۱۱۱؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۴، صص ۲۲۱ و ۲۲۲.

[۱۰۶]. المعجم الكبیر، ج ۳، ص ۱۱۱؛ شرح الاخبار، ج ۳، ص ۵۴۰؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۴، ص ۲۲۱ و ۲۲۲؛ هیثمى، مجمع الزوائد، ج ۹، ص ۱۹۱.

[۱۰۷]. نویرى، نهایة الارب، ج ۲۰، ص ۴۷۶؛ سبط ابن جوزى، تذكرة الخواص، ص ۲۵۹.

[۱۰۸]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۱۹۷؛ تهذیب التهذیب، ج ۸، ص ۳۲.

[۱۰۹]. ابن اثیر، اسدالغابة، ج ۳، ص ۵۳۱.

[۱۱۰]. تذكرة الخواص، ص ۲۴۴.

[۱۱۱]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۰.

[۱۱۲]. ابن اعثم كوفى، الفتوح، ج ۵، ص ۵۹؛ خوارزمى، مقتل الحسین، ج ۱، ص ۲۸۷.

[۱۱۳]. الارشاد، ج ۱، ص ۲۸۸؛ الفتوح، ج ۵، ص ۵۹؛ مقتل خوارزمى، ج ۲، ص ۴۰.

[۱۱۴]. الارشاد، ج ۲، ص ۳۸.

[۱۱۵]. ابن ماكولا، الاكمال، ج ۶، ص ۲۰۰؛ بخارى، التاریخ الكبیر، ج ۷، ص ۶۵.

[۱۱۶]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۱۷]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۷۰ و ۳۹۵.

[۱۱۸]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۱۹]. مقتل خوارزمى، ج ۱، ص ۳۴۱ ـ ۳۴۲.

[۱۲۰]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۱۴۹؛ انساب الاشراف، فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۱۴؛ الاصابة، ج ۵، ص ۵۷۱.

[۱۲۱]. تاریخ خلیفه، ج ۱، ص ۲۰۹.

[۱۲۲]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۱۴۹؛ فتوح البلدان، ج ۱، صص ۳۰۵ و ۳۱۴.

[۱۲۳]. فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۰۵.

[۱۲۴]. فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۰۵؛ ابن اثیر، الكامل فى التاریخ، ج ۳، ص ۲۷۸.

[۱۲۵]. فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۰۶.

[۱۲۶]. همان.

[۱۲۷]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۰.

[۱۲۸]. همان، ج ۳، ص ۲۸۷ و ج ۴، ص ۲۷۷؛ انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۸۷؛ الفتوح، ج ۵، ص ۸۷.

[۱۲۹]. همان، ج ۳، ص ۲۸۷.

[۱۳۰]. فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۰۵.

[۱۳۱]. فتوح البلدان، ج ۱، ص ۳۰۵.

[۱۳۲]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۲۹.

[۱۳۳]. الاعلام زركلى، ج ۵، ص ۲۲۵.

[۱۳۴]. الاصابة، ج ۱، ص ۶۳۰

[۱۳۵]. الاعلام زركلى، ج ۲، ص ۹۸.

[۱۳۶]. مدینة المعاجز، ج ۲، ص ۱۱۷ به نقل از مناقب ابن شهر آشوب.

[۱۳۷]. شیخ صدوق، الامالى، ص ۱۱۹ ـ ۱۲۰؛ شرح الاخبار، ج ۳، صص ۱۴۱ ـ ۱۴۲؛ بغیة الطلب، ج ۶، ص ۲۶۷۱ - ۲۶۲۰؛ مدینة المعاجز، ج ۲، ص ۱۷.

[۱۳۸]. اخبار الطوال، ص ۳۰۴ ـ ۳۰۳.

[۱۳۹]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۹، ص ۵۹.

[۱۴۰]. سید مرتضى، الامالى، ج ۱، ص ۱۱؛ تاریخ بغداد، ج ۱۲، ص ۲۱۰؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۹، ص ۵۳ و ۵۹؛ الاصابة، ج ۱، ص ۳۳۹.

[۱۴۱]. انساب الاشراف، ج ۵، ص ۴۰۸؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۷۰، ص ۱۶۵.

[۱۴۲]. الاخبار الطوال، ص ۲۹۵؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۳۷، ص ۴۴۴.

[۱۴۳]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۴۴]. الارشاد، ج ۲، ص ۴۷.

[۱۴۵]. الارشاد، ج ۲، صص ۶۵ ـ ۶۶.

[۱۴۶]. ابو نصر بخارى، سرالسلسلة العلویة، ص ۵؛ ابن عنبه، عمدة الطالب، ص ۱۰۰؛ الارشاد، ج ۲، ص ۲۵؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج ۴۵، ص ۱۰۸.

[۱۴۷]. الاصابة، ج ۱، ص ۳۳۹؛ بحار الانوار، ج ۴۵، ص ۳۷۷.

[۱۴۸]. الاخبار الطوال، ص ۳۰۳ ـ ۳۰۴.

[۱۴۹]. سیف بن عمر، الفتنة و وقعة الجمل، ص ۸۴.

[۱۵۰]. الاصابة، ج ۱، ص ۳۳۹.

[۱۵۱]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۹، ص ۶۲.

[۱۵۲]. الفتوح، ج ۵، ص ۱۰۲؛ مقتل خوارزمى، ج ۱، ص ۳۰۶.

[۱۵۳]. تاریخ طبرى، ج ۴، صص ۱۹۸ ـ ۱۹۹.

[۱۵۴]. ابن شهرآشوب، مناقب آل ابى طالب، ج ۳، ص ۲۴۴؛ الفتوح ابن اعثم، ج ۵، ص ۹۵؛ الاخبار الطوال، ص ۲۴۱.

[۱۵۵]. تاریخ طبرى، ج ۴، صص ۲۸۳ ـ ۲۸۴؛ ابوالفرج اصفهانى، مقاتل الطالبییین، ص ۴۸؛ انساب الاشراف، ص ۸۲؛ ابن نما، مثیر الاحزان، ص ۲۶. سید بن طاووس، اللهوف، ص ۳۹.

[۱۵۶]. همان، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۵۷]. عسكرى، احادیث ام المؤمنین عایشه، ج ۱، ص ۳۲۰.

[۱۵۸]. تاریخ الكبیر، ج ۷، ص ۲۶۰.

[۱۵۹]. تاریخ بغداد، ج ۱، ص ۵۶۲.

[۱۶۰]. الاصابة، ج ۲، ص ۲۰۹.

[۱۶۱]. انساب الاشراف، ج ۵، ص ۲۵۶؛ البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۵۸.

[۱۶۲]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۶۳]. الارشاد ج ۱، ص ۳۳۰ ـ ۳۳۱؛ الاصابة، ج ۲، ص ۲۰۹.

[۱۶۴]. التاریخ الكبیر، ج ۷، ص ۲۶۰.

[۱۶۵]. نسائى، خصائص امیرالمؤمنینعليه‌السلام ، ص ۹۹.

[۱۶۶]. الاصابة، ج ۲، ص ۵۲.

[۱۶۷]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۴۴۳.

[۱۶۸]. الاصابة، ج ۲، ص ۵۲.

[۱۶۹]. وقعة صفین، ص ۱۵ ـ ۱۹؛ رجال طوسى، ص ۶۵؛ ابطحى، تهذیب المقال، ج ۳، ص ۴۶.

[۱۷۰]. شرح نهج البلاغة، ج ۱، ص ۱۴۷.

[۱۷۱]. ابن قتیبة دینورى، الامامة و السیاسة، ج ۱، ص ۱۲۷.

[۱۷۲]. تاریخ بغداد، ج ۸، ص ۴۹۰؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۴۴۴؛ الاصابة، ج ۲، ص ۵۲.

[۱۷۳]. تاریخ بغداد، ج ۸، ص ۴۹۰؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۴۴۴.

[۱۷۴]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۱۷۵]. عسكرى، معالم المدرستین، ج ۳، ص ۸۳ به نقل از انساب الاشراف بلاذرى.

[۱۷۶]. همان، ج ۳، ص ۱۲۷.

[۱۷۷]. ابوجعفر طبرى، دلائل الامامة، ص ۱۸۲.

[۱۷۸]. الارشاد، ج ۲، ص ۱۱۸؛ تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۵۱؛ مقتل خوارزمى، ج ۲، صص ۶۲ ـ ۶۳.

[۱۷۹]. تاریخ طبرى، ج ۴، صص ۴۹۹ ـ ۴۹۶.

[۱۸۰]. همان، ج ۴، صص ۵۶۷ و ۵۶۹.

[۱۸۱]. همان، ج ۵، ص ۶.

[۱۸۲]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۴۴۵؛ بغیة الطلب فى تاریخ الحلب، ج ۸، ص ۳۷۸۳.

[۱۸۳]. مثیر الاحزان، صص ۷۷ ـ ۷۸.

[۱۸۴]. نمازى، على، مستدرك سفینة البحار، ج ۴، ص ۲۸۳.

[۱۸۵]. تاریخ طبرى، ج ۳، ص ۲۷۳.

[۱۸۶]. وقعة صفین، ص ۲۰۵.

[۱۸۷]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۰.

[۱۸۸]. انساب الاشراف، ص ۳۴۰.

[۱۸۹]. شیخ مفید، الامالى، ص ۱۲۹.

[۱۹۰]. وقعة صفین، ص ۱۶۷؛ امین عاملى، محسن، أعیان الشیعة، ج ۳، ص ۴۶۳.

[۱۹۱]. مصنفات الشیخ المفید، الاختصاص، ج ۱۲، صص ۲۸۴ ـ ۲۸۳؛ مناقب آل ابى طالب، ج ۲، ص ۲۹۵؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۷۵.

[۱۹۲]. احادیث ام المؤمنین عایشه، ج ۱، ص ۳۲۰.

[۱۹۳]. الكافى، ج ۳، ص ۴۹۰؛ شیخ طوسى، تهذیب الاحكام، ج ۳، ص ۲۵۰.

[۱۹۴]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۴۷؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۲۳، ص ۱۸۶.

[۱۹۵]. مثیر الاحزان، ص ۶۰؛ مستدرك سفینة البحار، ج ۶، ص ۴۳.

[۱۹۶]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۲۳، ص ۱۸۹.

[۱۹۷]. تاریخ طبرى، ج ۴، صص ۲۰۱ ـ ۲۰۰.

[۱۹۸]. الفتوح ابن اعثم، ج ۲، ص ۴۶۶.

[۱۹۹]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۶، ص ۳۳۸؛ ذهبى، میزان الاعتدال، ج ۱، ص ۴۴۹.

[۲۰۰]. از دهات میان شوش و صمیره در خوزستان. حموى، یاقوت، معجم البلدان، ج ۴، ص ۴۷۶.

[۲۰۱]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۲۳، ص ۱۹۲.

[۲۰۲]. الاخبار الطوال، ص ۳۰۵.

[۲۰۳]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۲۰۴]. اسدالغابة، ج ۴، ص ۲۱۲.

[۲۰۵]. همان، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۲۰۶]. همان، ج ۴، صص ۲۵۹ و ۲۷۱.

[۲۰۷]. طبرى، ج ۴، ۵۰۵.

[۲۰۸]. البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۲۹۳.

[۲۰۹]. البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۱۸۹.

[۲۱۰]. اسدالغابة، ج ۴، ص ۲۱۳.

[۲۱۱]. تاریخ ابن خلدون، ج ۲، ص ۱۴۲.

[۲۱۲]. شخ صدوق، الخصال ص ۶۴۴؛ ابوحمزة الثمالى، تفسیر ابى حمزة الثمالى، صص ۲۳۳ ـ ۲۳۵؛ قندوزى، ینابیع المودة، ج ۱، صص ۱۲۸ ـ ۲۱۹؛ حویزى، تفسیر نور الثقلین، ج ۳، صص ۱۹۰ ـ ۱۹۱؛ تهذیب المقال، ج ۴، ص ۱۸۴؛ مصنفات الشیخ المفید، الاختصاص، ج ۱۲، صص ۲۸۴ ـ ۲۸۳؛ مناقب آل ابى طالب، ج ۲، ص ۲۹۵؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۷۵.

[۲۱۳]. عیاشى، تفسیر عیاشى؛ ج ۲، صص ۲۴۸ ـ ۲۴۹؛ حسكانى، شواهد التنزیل، ج ۱، ص ۴۲؛ فرات كوفى، تفسیر فرات كوفى، ص ۲۲۹ و ۲۳۰؛ حویزى، تفسیر نور الثقلین، ج ۲، ص ۲۶.

[۲۱۴]. عمادالدین طبرى، بشارة المصطفى، ص ۳۱۷.

[۲۱۵]. رجال الطوسى، ص ۷۶.

[۲۱۶]. علامه حلى، خلاصة الاقوال، ص ۳۷۷؛ ابن داود حلى، رجال ابن داود حلى، ص ۲۶۳ و ۳۰۳؛ تفرشى، نقد الرجال، ج ۳، ص ۳۲۹؛ اردبیلى، جامع الرواة، ج ۱، ص ۶۱۹؛ بروجردى، سید على، طرائف المقال، ج ۲، ص ۱۰۱.

[۲۱۷]. تنقیح المقال، ج، ص.

[۲۱۸]. تهذیب المقال، ج ۵، ص ۱۶۸.

[۲۱۹]. صفار، بصائر الدرجات، ص ۳۷۸.

[۲۲۰]. دارقطنى، العلل، ج ۳، ص ۱۳۱؛ الكامل فى ضعفاء الرجال، ج ۱، ص ۱۰۵؛ تاریخ بغداد، ج ۸، ص ۳۷۲ و ج ۱۲، ص ۳۱۱ و ج ۱۴، ص ۴۱۷؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۳۰، صص ۳۶۱ ـ ۳۶۲ و ج ۳۹، صص ۱۵۶ ـ ۱۵۷ و ج ۴۲، ص ۲۱۳.

[۲۲۱]. التاریخ الكبیر، ج ۸، ص ۲۸۵ و ۴۱۶؛ علل دارقطنى، ج ۳، صص ۲۷۰ ـ ۲۷۱؛ رازى، الجرح و التعدیل، ج ۹، ص ۳۰۴.

[۲۲۲]. مراجع من العلماء وفیات الأئمة، ص ۱۰۰؛ قیومى اصفهانى، صحیفة الامام الحسنعليه‌السلام ، ص ۳۵. وى این مطلب را از شیخ صدوق نقل كرده است.

[۲۲۳]. مِسْوَر بن مخرمه گوید: روزى عبدالرحمن بن عوف با عمر دیدار كرد. عبدالرحمن گفت: آیا ما نبودیم كه مى گفتیم: «ایشان را بكشید در پایان كار همچنان كه در ابتدا مى كشتید؟» عمر گفت: «آرى، اما این در زمانى است كه بنى امیه روى كار مى آیند و آنان امیرند و بنى مخزوم وزیر. » الغارات، صص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.

[۲۲۴]. اسدالغابة، ج ۴، ص ۲۱۳.

[۲۲۵]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۲۳ و ج ۷، ص ۹۹. وى رئیس پلیس عبیدالله بن زیاد در بصره بود و هنگامى كه امام حسینعليه‌السلام قیام كرد، مردم را به مقابله و جنگ با آن حضرت تشویق و تحریك مى كرد. شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۷۸.

[۲۲۶]. الطبقات الكبرى، ج ۷، ص ۲۱۸؛ الاخبار الطوال، ص ۲۲۳؛ تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۱۹۹؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۲، ص ۲۱۸؛ سیر اعلام النبلاء، ج ۳، ص ۴۶۴؛ البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۵۸ ـ ۵۸.

[۲۲۷]. اختیار معرفة الرجال، ج ۱، ص ۲۹۷ ـ ۲۹۸.

[۲۲۸]. همان، ج ۱، صص ۲۹۷ ـ ۲۹۸.

[۲۲۹]. همان، ج ۵، ص ۴۰۸.

[۲۳۰]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۵۹.

[۲۳۱]. همان، ج ۴، ص ۲۵۹ و ۲۷۹ و ۴۳۳؛ تهذیب الكمال، ج ۶، ص ۴۲۶.

[۲۳۲]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۳۷، ص ۴۵۸؛ البدایة و النهایة، ج ۸، ص ۲۷۲.

[۲۳۳]. تاریخ طبرى، ج ۵، ص ۱۴.

[۲۳۴]. خلیفة بن خیاط، تاریخ خلیفه، ص ۲۲۷؛ تاریخ طبرى، ج ۵، ص ۳۵؛ البدایة و النهایة، ج ۸، صص ۳۸۱ ـ ۳۸۲.

[۲۳۵]. الطبقات الكبرى، ج ۶، ص ۲۳؛ طبرى، المنتخب من ذیل المذیل، ص ۵۸؛ اسدالغابة، ج ۴، ص۲۱۳؛ تهذیب الكمال، ج ۲۳، ص ۵۰؛ تقریب التهذیب، ج ۱، ص ۷۳۲.

[۲۳۶]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۶۹، ص ۶۲؛ دارقطنى، السنن الكبرى، ج ۳، ص ۲۲۳.

[۲۳۷]. شیخ طوسى، عدة الاصول، ج ۱، ص ۳۸۰ و ج ۲، ص ۱۵۰.

[۲۳۸]. الغارات، ج ۲، ص ۵۳۳.

[۲۳۹]. زبیدى، تاج العروس، ج ۳، ص ۳۱۹ و ۳۶۰.

[۲۴۰]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۴۹، صص ۳۵۰ ـ ۳۵۱؛ شرح نهج البلاغه، ج ۲۰، ص ۱۹۴.

[۲۴۱]. تهذیب الكمال، ج ۲۶، ص ۶۳؛ سیر أعلام النبلاء، ج ۱۲، ص ۲۷۸.

[۲۴۲]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۴۴۲؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۲۹۷.

[۲۴۳]. ابن حجر عسقلانى، لسان المیزان، ج ۴، صص ۴۷۴ ـ ۴۷۵.

[۲۴۴]. طبرى، ج ۴، ص ۲۰۰.

[۲۴۵]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۷۶؛ انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۸۷.

[۲۴۶]. طبرى، ج ۴، ص ۲۸۶.

[۲۴۷]. الارشاد، ج ۲، ص ۱۱۴.

[۲۴۸]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۴۲.

[۲۴۹]. الاخبار الطوال، ص ۲۲۳.

[۲۵۰]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۵۲، صص ۱۲۴ ـ ۱۲۵.

[۲۵۱]. بحار الانوار، ج ۴۴، ص ۳۵۲.

[۲۵۲]. انساب الاشراف، ج ۲، ص ۳۳۵.

[۲۵۳]. بحار الانوار، ج ۴۴، ص ۳۴۷.

[۲۵۴]. ابن عبدالبر، الاستیعاب، ج ۱، ص ۱۳۴؛ شرح نهج البلاغة، ج ۴، ص ۴۱۲ ـ ۴۱۵.

[۲۵۵]. ابن رسته، الأعلاق النفیسة، ص ۲۸۱.

[۲۵۶]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۹۶؛ تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۳۲۳.

[۲۵۷]. انساب الاشراف، ص ۸۱؛ الاخبار الطوال، ص ۲۴۰؛ كتاب الثقات، ج ۲، ص ۳۰۸؛ تهذیب الكمال، ج ۶، ص ۴۲۶؛ طبرسى، اعلام الورى، ج ۱، ص ۴۴۲.

[۲۵۸]. بحار الانوار، ج ۴۴، ص ۳۵۴.

[۲۵۹]. انساب الاشراف، ص ۸۶؛ تذكرة الخواص، ص ۲۴۳.

[۲۶۰]. انساب الاشراف، ج ۵، ص ۴۰۸.

[۲۶۱]. انساب الاشراف، ص ۸۰ و ۸۱؛ اعلام الورى، ج ۱، ص ۴۴۰؛ اللهوف، ص ۲۹.

[۲۶۲]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۸۷.

[۲۶۳]. انساب الاشراف، ص ۸۰؛ الاخبار الطوال، ص ۲۳۶ ـ ۲۳۷؛ بحارالانوار، ج ۴۴، ص ۳۴۹.

[۲۶۴]. اللهوف، ص ۹۷.

[۲۶۵]. صحیفة الحسین، ص ۱۱۹؛ مقتل خوارزمى، ج ۱، صص ۳۵۲ ـ ۳۵۳.

[۲۶۶]. الاخبار الطوال، ص ۳۰۴ ـ ۳۰۶؛ كتاب الثقات، ج ۵، ص ۳۵۲؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۵۲، صص ۱۳۱ ـ ۱۳۲؛ سیر اعلام النبلاء، ج ۳، ص ۵۴۳؛ اكمال الكمال، ج ۱، ص ۲۵۶.

[۲۶۷]. احمدى میانجى، على، مواقف الشیعة، ج ۱، ص ۲۵۱؛ ، نهج السعادة، ج ۱، ص ۴۲۴؛ تاریخ خلیفه، ۱۹۵؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۵۵، ص ۳۸ و ۴۰.

[۲۶۸]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۲۶۹]. همان.

[۲۷۰]. انساب الاشراف، ج ۵، ص ۴۰۹.

[۲۷۱]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۵۰۹.

[۲۷۲]. همان، ج ۵، ص ۶.

[۲۷۳]. همان، ج ۵، ص ۱۲.

[۲۷۴]. تاریخ مدینة دمشق، ج ۵۵، ص ۳۸.

[۲۷۵]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۴۴۲؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۱۸، ص ۲۹۷.

[۲۷۶]. الاخبار الطوال، ص ۲۳۱؛ تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۶۵ ـ ۲۶۷؛ الارشاد، ج ۲/۴۲ ـ ۴۳؛ مقتل خوارزمى، ج ۱، ص ۲۸۹.

[۲۷۷]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۷۳؛ الارشاد، ج ۲، ص ۴۳؛ مثیر الاحزان، ص ۲۲.

[۲۷۸]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۸۱؛ الارشاد، ج ۲، ص ۶۰؛ الفتوح، ج ۵، ص ۹۶.

[۲۷۹]. تاریخ طبرى، ج ۵، ص ۷؛ تاریخ مدینة دمشق، ج ۵۸، ص ۱۱۵ و ۲۳۳؛ البدایة و النهایة، ج ۹، ص ۱۹۰.

[۲۸۰]. مثیرالاحزان، ص ۶۰.

[۲۸۱]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۲۸۲]. انساب الاشراف، ج ۳، ص ۳۷۰ و ۳۸۷.

[۲۸۳]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۰۱.

[۲۸۴]. انساب الاشراف، ج ۶، ص ۳۷۶.

[۲۸۵]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۲۸۵.

[۲۸۶]. الفتوح، ج ۵، ص ۱۰۸.

[۲۸۷]. مقتل خوارزمى، ج ۱، ص ۳۰۸.

[۲۸۸]. این مطلب را از شاگردان ایشان شنیده ایم.

[۲۸۹]. تاریخ طبرى، ج ۴، ص ۴۴۸.

[۲۹۰]. همان، ج ۴، ص ۴۴۷.

پی نوشتها

[1]. طبرى، تاریخ الطبرى، ج 2، ص 390؛ ابن سیدالناس، عیون الأثر، ج 2، ص 340؛ شامى، سبل الهدى و الرشاد، ج 8، ص 205.

[2]. حسین جعفرى، محمد، تشیع در مسیر تاریخ، صص 15 ـ 37. و نیز درباره ى نقد این نظریه نك: منتظرالقائم، اصغر، نقش قبایل یمنى در حمایت اهل بیتعليهم‌السلام ، ص 303.

[3]. رك: نقش قبایل یمنى در حمایت از اهل بیت علیهم السلام، ص 165.

[4]. شیخ مفید، الارشاد، ج 1، ص 242، ابن ابى الحدید، شرح نهج البلاغة، ج 9، ص 57.

[5]. براى اطلاع از سخنان آنان ر. ك: تاریخ تشیع، 30 ـ 34؛ نقش قبایل یمنى در حمایت اهل بیتعليهم‌السلام صص 187 ـ 188.

[6]. در میان صحابه و تابعین و نیز محدثان، بسیارى را با تعابیر عثمانى و علوى نام برده اند. مثلا مى گویند: كان عبدالله بن حكیم عثمانیاً و كان عبدالرحمن بن ابى لیلى علویاً. و نیز: كان سهم بن طریف عثمانیاً و على بن ربیع علویاً. شرح نهج البلاغه، ج 1، ص 370 و ج 4، صص 100.

[7]. تاریخ طبرى، ج 3، ص 522؛ شیخ مفید، الجمل، صص 344 و 345 و 346 و 349 و 353 ـ 354 و 371؛ منقرى، نصر، وقعة صفین، صص 164، 365، 385 و 556؛ كوفى، مناقب امیرالمؤمنینعليه‌السلام ، ج 2، ص 338؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل ابى طالب، ج 2، ص 342.

[8]. ابن نما، ذوب النضار، 133 ـ 134.

[9]. سید بن طاووس، اقبال الاعمال، ج 1، ص 469.

[10]. جعفریان، رسول، تاریخ تشیع در ایران، ج 1، صص 22 ـ 23.

[11]. قاضى عبدالجبار، تثبیت دلائل النبوة، ج 1، صص 62 ـ 63. وى نقل مى كند كه شریك بن عبدالله نخعى (م. 177هـ) به افضلیت ابوبكر بر امیرالمؤمنینعليه‌السلام معتقد بود و چون با تعجب از او سؤال شد كه چگونه این را مى گویى در حالى كه خود را شیعه مى دانى؟! پاسخ داد: «من بر این باورم و اساساً شیعه كسى است كه به این مطلب اعتقاد داشته باشد. » همان. به یقین منظور او تشیع سیاسى بوده است نه تشیع مذهبى كه قائل به نص و افضلیت امیرالمؤمنینعليه‌السلام بر تمام خلفا و صحابه هستند.

[12]. كلینى، الكافى، ج 8، ص 59؛ ابوحنیفه دینورى، الأخبار الطوال، ص 207؛ بلاذرى، انساب الاشراف، ج 2، ص 370؛ شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 269؛ ابن اثیر، الكامل فى التاریخ، ج 3، ص 343؛ مامقانى، تنقیح المقال، ج 2، ص 83؛ مرتضى عاملى، سید جعفر، الصحیح من سیرة النبى الاعظم، ج 2، ص 149.

[13]. الكافى، ج 3، ص 63؛ ابوالصلاح حلبى، تقریب المعارف، ص 347؛ شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 269 و ج 2، ص 283؛ بیاضى، الصراط المستقیم، ج 3، ص 26؛ شیخ طوسى، تلخیص الشافى، ج 4، ص 58؛ ، كشف القناع، ص 65 ـ 66؛ شیخ حر عاملى، وسائل الشیعة، كتاب الصلاة، باب 10، ابواب نوافل شهر رمضان؛ الصحیح من سیرة النبى الأعظم، ج 2، ص 149.

[14]. الكافى، ج 8، ص 59 ـ 63.

[15]. تسترى، شیخ اسدالله، كشف القناع، ص 64؛ تنقیح المقال، ج 2، ص 83؛ تسترى، قاموس الرجال، ج 5، ص 67؛ الصحیح من سیرة النبى الاعظم، ج 2، ص 149.

[16]. رحبه، صحن مسجد و مكان فراخ را گویند.

[17]. ابن حنبل شیبانى، احمد، مسند احمد بن حنبل، ج 1، ص 84 و 88 و 119؛ ابن ابى عاصم، السنة، ص 593؛ نسائى، السنن الكبرى، ج 5، ص 132 و 134؛ طبرانى، المعجم الاوسط، ج 2، ص 275 و 369؛ طبرانى، المعجم الصغیر، ج 1، ص 64؛ هیثمى، مجمع الزوائد و منبع الفوائد، ج 1، ص 9 و ج 9، ص 104؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 74.

[18]. در ادامه اشاره خواهد شد كه كسانى نیز بودند كه در مقابل این كراماتْ عكس العمل منفى از خود نشان مى دادند و امیرالمؤمنینعليه‌السلام را به دروغگویى و كهانت متهم مى كردند.

[19]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 47.

[20]. مسند احمد، ج 5، ص 419؛ المعجم الكبیر، ج 4، ص 174؛ مجمع الزوائد، ج 9، ص 104.

[21]. نهج البلاغة، كلام 117.

[22]. البته مطلب این گونه نیست؛ چرا كه از ابتدا گروهى هر چند اندك به حقانیت امیرالمؤمنین اعتقاد داشتند و پس از سقیفه این گروه به رهبرى امام على براى به اجرا در آوردن فرمان رسول خدا (ص) در غدیر تلاش نمودند، اما به خاطر مصالح عمومى مسلمانان سكوت كردند.

[23]. ذهبى، سیر اعلام النبلاء، ج 11، ص 236.

[24]. تاریخ طبرى، ج 3، ص 449؛ شیخ مفید، الجمل، صص 210 ـ 211 و 218.

[25]. عجلى، تاریخ الثقات، ج 1، ص 108؛ الجمل، ص 85 و پاورقى 3 محقق كتاب و ص 207 - 211؛ ابن حجر عسقلانى، احمد، فتح البارى، ج 6، ص 132 و ج 12، ص 271.

[26]. الاخبار الطوال، ص 163.

[27]. تاریخ مدینة دمشق، ج 26، ص 116.

[28]. صنعانى، عبدالرزاق، المصنف، ج 4، ص 50؛ ابن سعد، محمد، الطبقات الكبرى، ج 6، ص 333؛ المالكى، نحو انقاذ التاریخ الاسلامى، ص 165.

[29]. عقیلى، الضعفاء الكبیر، ج 4، ص 458.

[30]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 271.

[31]. ابن قانع، المعجم.

[32]. ابن اعثم كوفى، الفتوح، ج 2، ص 350.

[33]. انساب الاشراف، ص 453 و 458؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 107.

[34]. ابوجعفر اسكافى، المعیار و الموازنة، ص 32.

[35]. المعیار و الموازنة، ص 32.

[36]. معروف الحسنى، هاشم، درسات فى الحدیث و المحدثین، ص 186.

[37]. براى اطلاع بیشتر رك: جعفریان، رسول، تاریخ و سیره ى امیرمؤمنان على بن ابى طالبعليه‌السلام ، بحث جایگاه امام على در میان اهل سنت، صص 191 ـ 220.

[38]. سمعانى، الانساب، ج 4، ص 74.

[39]. مِزِّى، تهذیب الكمال، ج 13، ص 437.

[40]. السنن الكبرى، ج 5، ص 133؛ نسائى، خصائص امیرالمؤمنینعليه‌السلام ، ص 99؛ محب الدین طبرى، ذخائرالعقبى، ص 66؛ قاضى ابوحنیفه، شرح الاخبار، ص 155 و 156؛ شیخ طوسى، الامالى، ص 86؛ طبرسى، الاحتجاج، ج 1، ص 42؛ مناقب آل ابى طالب، ج 3، ص 21.