شبکه فرهنگی الحسنین (علیهما السلام)

پی نوشتها:

[1]. تاریخ طبرى، ج 3، ص 500.

[2]. انساب الاشراف، ص 222؛ تاریخ طبرى، ج 3، ص 471.

[3]. وقعة صفین، صص 529 ـ 530.

[4]. وقعة صفین، ص 529 ـ 530.

[5]. ثقفى، ابراهیم، الغارات، ج 2، ص 431.

[6]. ابن خلدون، تاریخ ابن خلدون، ج 1، ص 216 ـ 217.

[7]. انساب الاشراف، ج 2، ص 252.

[8]. الارشاد، ج 1، ص 288؛ خوارزمى، مقتل الحسین، ج 2، ص 40.

[9]. جاحظ، عمرو بن بحر، البیان و التبیین، ج 2، ص 72.

[10]. الكامل فى التاریخ، ج 3، ص 278.

[11]. وى پس از زیاد از طرف معاویه حاكم كوفه شد.

[12]. او در صفین با معاویه بود. حبیب بغدادى، محمد المحبر، ص 294.

[13]. او عثمانى بود. (الطبقات الكبرى، ج 6، ص 53؛ انساب الاشراف، ج 3، ص 369) و از طرف معاویه مأمور غارت عراق شد. (الغارات، ص 449؛ شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 303؛ الطبقات الكبرى، ج 6، ص 53)

[14]. انساب الاشراف، ص 439.

[15]. همان، ج 2، ص 252.

[16]. تهذیب الكمال، ج 19، ص 453.

[17]. شیخ طوسى، اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 298.

[18]. انساب الاشراف، ج 5، ص 272.

[19]. هما، ج 5، ص 286.

[20]. اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 286.

[21]. ابن منظور، مختصر تاریخ دمشق، ج 6، ص 424؛ علامه امینى، عبدالحسین، الغدیر، ج 9، ص 147.

[22]. المحبر، 479؛ اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 256؛ ابن قتیبه دینورى، عبدالله بن مسلم، الامامة و السیاسة، ج 1، ص 203؛ الاحتجاج، ج 2، ص 17. نام این دو را مسلم بن زیمر و عبدالله بن نجىّ گفته اند. امام حسینعليه‌السلام در نامه معروف خود، معاویه را براى به شهادت رساندن این دو نفر به شدت مورد انتقاد قرار داد و اضافه كرد كه «دین علىعليه‌السلام همان دین رسول خدا (ص) است كه بر اساس آن با پدر تو جنگید و شمشیر زد. » ر. ك: كتاب الاحتجاج، ج 2، ص 21؛ الغدیر، ج 11، ص 61؛ بحار الانوار، ج 44، ص 126.

[23]. مناقب آل ابى طالب، ج 2، ص 305.

[24]. شرح الاخبار، ج 1، ص 171.

[25]. ابن حجر عسقلانى، احمد، تهذیب التهذیب، ج 7، ص 201.

[26]. رك: الغدیر، ج 9، ص 121 و ج 11، ص 52؛ ابن عساكر، تاریخ مدینة دمشق، ج 8، ص 26.

[27]. یعقوبى، تاریخ الیعقوبى، ج 2، ص 235.

[28]. انساب الاشراف، ج 3، ص 407.

[29]. مؤلف مجهول، اخبار الدولة العباسیة، ص 206.

[30]. تهذیب الكمال، ج 5، ص 338؛ ابن حجر عسقلانى، احمد، تهذیب التهذیب، ج 5، ص 161.

[31]. شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 98.

[32]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 461؛ الطبقات الكبرى، ج 7، ص 126؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 19، ص 29 و ج، 23، ص 176؛ شرح نهج البلاغه، ج 4، ص 99.

[33]. المعجم الكبیر، ج 3، ص 111.

[34]. الارشاد ج 1، ص 330 ـ 331؛ ابن حجر عسقلانى، احمد، الاصابة، ج 2، ص 209.

[35]. شرح نهج البلاغة، ج 9، ص 28.

[36]. اخبار الدولة العباسیة، ص 194.

[37]. المشهدى، محمد بن جعفر، فضل الكوفة و مساجدها، ص 21.

[38]. شرح نهج البلاغه، ج 4، صص 61 ـ 65.

[39]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 329.

[40]. شیخ صدوق، الامالى، صص 119 - 120؛ شرح الاخبار، ج 3، صص 141 - 142؛ بحرانى، سید هاشم، مدینة المعاجز، ج 2، ص 17.

[41]. مقتل خوارزمى، ج 1، ص 326.

[42]. ترجمة الامام الحسین، ص 66؛ وقعة الطف، ص 125ـ126.

[43]. تاریخ طبرى، ج 5، ص 6.

[44]. الامامة و السیاسة، ج 1، ص 175.

[45]. تاریخ ابن خلدون، ج 3، ص 16.

[46]. شیرازى، محمد طاهر قمى، كتاب الاربعین، ص 298.

[47]. انساب الاشراف، ج 6، ص 383.

[48]. قمى، حاج شیخ عباس، تتمة المنتهى، ص 362 ـ 363.

[49]. شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 99؛ ذهبى، سیر اعلام النبلاء، ج 5، ص 6.

[50]. سیر اعلام النبلاء، ج 5، ص 6.

[51]. نقدى، شیخ جعفر، الانوار العلویة، 253.

[52]. ابن عساكر، تاریخ مدینة دمشق، ج 15، ص 329؛ احمدى میانجى، على، مكاتیب الرسول، ج 1، ص 138.

[53]. ابن ماكولا، اكمال الكمال، ج 1، ص 514؛ ابن حجر عسقلانى، الاصابة، ج 3، ص 147.

[54]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 461؛ الطبقات الكبرى، ج 7، ص 126.

[55]. ذهبى، میزان الاعتدال، ج 2، ص 280؛ تهذیب الكمال، ج 12، ص 561.

[56]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 108 و 480 و ج 2، ص 21.

[57]. تهذیب الكمال، ج 5، ص 338؛ ابن حجر عسقلانى، فتح البارى، ج 6، ص 132 و ج 12، ص 271.

[58]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 108 و 480؛ الطبقات الكبرى، ج 6، ص 169؛ خطیب بغدادى، تاریخ بغداد، ج 10، ص 199.

[59]. تاریخ مدینة دمشق، ج 37، ص 417.

[60]. تاریخ الثقات، ج 2، ص 65.

[61]. بغدادى، محمد بن حبیب، المحبر، ص 295.

[62]. انساب الاشراف، ص 340؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 92.

[63]. ابن حبان، كتاب الثقات، ج 7، ص 315.

[64]. ابن مَعِین، تاریخ یحیى بن معین، ج 1، ص 315؛ تاریخ بغداد، ج 11، ص 465 و ج 12، ص 449.

[65]. خلیفة، كتاب الطبقات، ص 250؛ الطبقات الكبرى، ج 6، ص 84؛ تاریخ الثقات، ج 1، ص 461؛ تاریخ یحیى بن معین، ص 233.

[66]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 461.

[67]. زركلى، خیرالدین، الاعلام، ج 7، ص 277.

[68]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 102؛ انساب الاشراف، ص 458.

[69]. انساب الاشراف، ص 340؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 92.

[70]. تهذیب الكمال، ج 30، ص 362.

[71]. تهذیب التهذیب، ج 11، ص 90.

[72]. ابن حجر عسقلانى، تقریب التهذیب، ج 2، ص 275.

[73]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 127.

[74]. تاریخ الثقات، ج 1، ص 108؛ فتح البارى، ج 6، ص 132 و ج 12، ص 271.

[75]. تاریخ بغداد، ج 11، ص 467.

[76]. وقعة صفین، صص 555 - 556.

[77]. تاریخ مدینة دمشق، ج 37، 417.

[78]. الغارات، ج 2، ص 558.

[79]. المحبر، ص 480.

[80]. شرح الاخبار، ج 3، صص 141 ـ 142.

[81]. ابن ابى شیبة، المصنف فى الآثار و الحدیث، ج 6، ص 369؛ ابن عبد ربه، العقد الفرید، ج 4، ص 312؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 42، ص 61؛ ابن عدى، الكامل فى ضعفاء الرجال، ج 2، ص 456.

[82]. اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 292؛ الاصابة، ج، ص.

[83]. اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 298.

[84]. اخبار الدولة العباسیة، ص 139؛ شرح نهج البلاغة، ج 7، ص 146. البته او از پیش خود این خبر را نمى دانست، بلكه آن را از اهل بیتعليه‌السلام دریافته بود. در انجمنى كه بنى هاشم در ابواء گرفته بودند و درباره ى محمد نفس زكیه و بیعت با او سخن مى گفتند، امام صادقعليه‌السلام به آنان گفت كه این امر براى او نخواهد بود و بلكه به منصور عباسى خواهد رسید. مقاتل الطالبیین، صص 140 ـ 142.

[85]. شرح نهج البلاغة، ج 11، صص 44 ـ 45.

[86]. بقره: 207.

[87]. بقره: 204-205.

[88]. شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 73

[89]. ابن ندیم، الفهرست، ص 103.

[90]. الغارات، ج 2، ص 545؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 92.

[91]. البدایة و النهایة، ج 8، ص 58.

[92]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 205.

[93]. وقعة صفین، ص 4 و 8 و 263؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 351؛ شیخ مفید، لامالى، ص 129؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 445 و ج 66، ص 16؛ ابن كثیر، البدایة و النهایة، ج 8، ص 208؛ شرح نهج البلاغه، ج 3، ص 106؛ قمى، حاج شیخ عباس، الكنى و الالقاب، ج 1، ص 18.

[94]. انساب الاشراف، ج 3، ص 406.

[95]. مؤلف ابصار العین فى انصار الحسین با اطمینان بیان داشته كه نمیر اشتباه است.

[96]. ابن قتیبة دینورى، المعارف، ص 343.

[97]. همان؛ السنن الكبرى، ج 8، ص 198.

[98]. درسات فى الحدیث و المحدثین، ص 178.

[99]. شرح نهج البلاغة، ج 6، ص 160.

[100]. یعقوبى، تاریخ یعقوبى، ج 2، ص 250.

[101]. شیخ طوسى، الامالى، ص 242.

[102]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 51؛ ابن خلدون، تاریخ ابن خلدون، ج 3، ص 24.

[103]. طبرى، ج 4، 201.

[104]. انساب الاشراف، ج 6، صص 395 - 396.

[105]. طبرانى، المعجم الكبیر، ج 3، ص 111؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 14، صص 221 و 222.

[106]. المعجم الكبیر، ج 3، ص 111؛ شرح الاخبار، ج 3، ص 540؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 14، ص 221 و 222؛ هیثمى، مجمع الزوائد، ج 9، ص 191.

[107]. نویرى، نهایة الارب، ج 20، ص 476؛ سبط ابن جوزى، تذكرة الخواص، ص 259.

[108]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 197؛ تهذیب التهذیب، ج 8، ص 32.

[109]. ابن اثیر، اسدالغابة، ج 3، ص 531.

[110]. تذكرة الخواص، ص 244.

[111]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 200.

[112]. ابن اعثم كوفى، الفتوح، ج 5، ص 59؛ خوارزمى، مقتل الحسین، ج 1، ص 287.

[113]. الارشاد، ج 1، ص 288؛ الفتوح، ج 5، ص 59؛ مقتل خوارزمى، ج 2، ص 40.

[114]. الارشاد، ج 2، ص 38.

[115]. ابن ماكولا، الاكمال، ج 6، ص 200؛ بخارى، التاریخ الكبیر، ج 7، ص 65.

[116]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[117]. انساب الاشراف، ج 3، ص 370 و 395.

[118]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[119]. مقتل خوارزمى، ج 1، ص 341 ـ 342.

[120]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 149؛ انساب الاشراف، فتوح البلدان، ج 1، ص 314؛ الاصابة، ج 5، ص 571.

[121]. تاریخ خلیفه، ج 1، ص 209.

[122]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 149؛ فتوح البلدان، ج 1، صص 305 و 314.

[123]. فتوح البلدان، ج 1، ص 305.

[124]. فتوح البلدان، ج 1، ص 305؛ ابن اثیر، الكامل فى التاریخ، ج 3، ص 278.

[125]. فتوح البلدان، ج 1، ص 306.

[126]. همان.

[127]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 200.

[128]. همان، ج 3، ص 287 و ج 4، ص 277؛ انساب الاشراف، ج 3، ص 387؛ الفتوح، ج 5، ص 87.

[129]. همان، ج 3، ص 287.

[130]. فتوح البلدان، ج 1، ص 305.

[131]. فتوح البلدان، ج 1، ص 305.

[132]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 329.

[133]. الاعلام زركلى، ج 5، ص 225.

[134]. الاصابة، ج 1، ص 630

[135]. الاعلام زركلى، ج 2، ص 98.

[136]. مدینة المعاجز، ج 2، ص 117 به نقل از مناقب ابن شهر آشوب.

[137]. شیخ صدوق، الامالى، ص 119 ـ 120؛ شرح الاخبار، ج 3، صص 141 ـ 142؛ بغیة الطلب، ج 6، ص 2671 - 2620؛ مدینة المعاجز، ج 2، ص 17.

[138]. اخبار الطوال، ص 304 ـ 303.

[139]. تاریخ مدینة دمشق، ج 9، ص 59.

[140]. سید مرتضى، الامالى، ج 1، ص 11؛ تاریخ بغداد، ج 12، ص 210؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 9، ص 53 و 59؛ الاصابة، ج 1، ص 339.

[141]. انساب الاشراف، ج 5، ص 408؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 70، ص 165.

[142]. الاخبار الطوال، ص 295؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 37، ص 444.

[143]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[144]. الارشاد، ج 2، ص 47.

[145]. الارشاد، ج 2، صص 65 ـ 66.

[146]. ابو نصر بخارى، سرالسلسلة العلویة، ص 5؛ ابن عنبه، عمدة الطالب، ص 100؛ الارشاد، ج 2، ص 25؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 45، ص 108.

[147]. الاصابة، ج 1، ص 339؛ بحار الانوار، ج 45، ص 377.

[148]. الاخبار الطوال، ص 303 ـ 304.

[149]. سیف بن عمر، الفتنة و وقعة الجمل، ص 84.

[150]. الاصابة، ج 1، ص 339.

[151]. تاریخ مدینة دمشق، ج 9، ص 62.

[152]. الفتوح، ج 5، ص 102؛ مقتل خوارزمى، ج 1، ص 306.

[153]. تاریخ طبرى، ج 4، صص 198 ـ 199.

[154]. ابن شهرآشوب، مناقب آل ابى طالب، ج 3، ص 244؛ الفتوح ابن اعثم، ج 5، ص 95؛ الاخبار الطوال، ص 241.

[155]. تاریخ طبرى، ج 4، صص 283 ـ 284؛ ابوالفرج اصفهانى، مقاتل الطالبییین، ص 48؛ انساب الاشراف، ص 82؛ ابن نما، مثیر الاحزان، ص 26. سید بن طاووس، اللهوف، ص 39.

[156]. همان، ج 4، ص 201.

[157]. عسكرى، احادیث ام المؤمنین عایشه، ج 1، ص 320.

[158]. تاریخ الكبیر، ج 7، ص 260.

[159]. تاریخ بغداد، ج 1، ص 562.

[160]. الاصابة، ج 2، ص 209.

[161]. انساب الاشراف، ج 5، ص 256؛ البدایة و النهایة، ج 8، ص 58.

[162]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[163]. الارشاد ج 1، ص 330 ـ 331؛ الاصابة، ج 2، ص 209.

[164]. التاریخ الكبیر، ج 7، ص 260.

[165]. نسائى، خصائص امیرالمؤمنینعليه‌السلام ، ص 99.

[166]. الاصابة، ج 2، ص 52.

[167]. تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 443.

[168]. الاصابة، ج 2، ص 52.

[169]. وقعة صفین، ص 15 ـ 19؛ رجال طوسى، ص 65؛ ابطحى، تهذیب المقال، ج 3، ص 46.

[170]. شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 147.

[171]. ابن قتیبة دینورى، الامامة و السیاسة، ج 1، ص 127.

[172]. تاریخ بغداد، ج 8، ص 490؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 444؛ الاصابة، ج 2، ص 52.

[173]. تاریخ بغداد، ج 8، ص 490؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 444.

[174]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[175]. عسكرى، معالم المدرستین، ج 3، ص 83 به نقل از انساب الاشراف بلاذرى.

[176]. همان، ج 3، ص 127.

[177]. ابوجعفر طبرى، دلائل الامامة، ص 182.

[178]. الارشاد، ج 2، ص 118؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 351؛ مقتل خوارزمى، ج 2، صص 62 ـ 63.

[179]. تاریخ طبرى، ج 4، صص 499 ـ 496.

[180]. همان، ج 4، صص 567 و 569.

[181]. همان، ج 5، ص 6.

[182]. تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 445؛ بغیة الطلب فى تاریخ الحلب، ج 8، ص 3783.

[183]. مثیر الاحزان، صص 77 ـ 78.

[184]. نمازى، على، مستدرك سفینة البحار، ج 4، ص 283.

[185]. تاریخ طبرى، ج 3، ص 273.

[186]. وقعة صفین، ص 205.

[187]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 200.

[188]. انساب الاشراف، ص 340.

[189]. شیخ مفید، الامالى، ص 129.

[190]. وقعة صفین، ص 167؛ امین عاملى، محسن، أعیان الشیعة، ج 3، ص 463.

[191]. مصنفات الشیخ المفید، الاختصاص، ج 12، صص 284 ـ 283؛ مناقب آل ابى طالب، ج 2، ص 295؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 75.

[192]. احادیث ام المؤمنین عایشه، ج 1، ص 320.

[193]. الكافى، ج 3، ص 490؛ شیخ طوسى، تهذیب الاحكام، ج 3، ص 250.

[194]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 47؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 23، ص 186.

[195]. مثیر الاحزان، ص 60؛ مستدرك سفینة البحار، ج 6، ص 43.

[196]. تاریخ مدینة دمشق، ج 23، ص 189.

[197]. تاریخ طبرى، ج 4، صص 201 ـ 200.

[198]. الفتوح ابن اعثم، ج 2، ص 466.

[199]. تاریخ مدینة دمشق، ج 6، ص 338؛ ذهبى، میزان الاعتدال، ج 1، ص 449.

[200]. از دهات میان شوش و صمیره در خوزستان. حموى، یاقوت، معجم البلدان، ج 4، ص 476.

[201]. تاریخ مدینة دمشق، ج 23، ص 192.

[202]. الاخبار الطوال، ص 305.

[203]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[204]. اسدالغابة، ج 4، ص 212.

[205]. همان، ج 4، ص 201.

[206]. همان، ج 4، صص 259 و 271.

[207]. طبرى، ج 4، 505.

[208]. البدایة و النهایة، ج 8، ص 293.

[209]. البدایة و النهایة، ج 8، ص 189.

[210]. اسدالغابة، ج 4، ص 213.

[211]. تاریخ ابن خلدون، ج 2، ص 142.

[212]. شخ صدوق، الخصال ص 644؛ ابوحمزة الثمالى، تفسیر ابى حمزة الثمالى، صص 233 ـ 235؛ قندوزى، ینابیع المودة، ج 1، صص 128 ـ 219؛ حویزى، تفسیر نور الثقلین، ج 3، صص 190 ـ 191؛ تهذیب المقال، ج 4، ص 184؛ مصنفات الشیخ المفید، الاختصاص، ج 12، صص 284 ـ 283؛ مناقب آل ابى طالب، ج 2، ص 295؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 75.

[213]. عیاشى، تفسیر عیاشى؛ ج 2، صص 248 ـ 249؛ حسكانى، شواهد التنزیل، ج 1، ص 42؛ فرات كوفى، تفسیر فرات كوفى، ص 229 و 230؛ حویزى، تفسیر نور الثقلین، ج 2، ص 26.

[214]. عمادالدین طبرى، بشارة المصطفى، ص 317.

[215]. رجال الطوسى، ص 76.

[216]. علامه حلى، خلاصة الاقوال، ص 377؛ ابن داود حلى، رجال ابن داود حلى، ص 263 و 303؛ تفرشى، نقد الرجال، ج 3، ص 329؛ اردبیلى، جامع الرواة، ج 1، ص 619؛ بروجردى، سید على، طرائف المقال، ج 2، ص 101.

[217]. تنقیح المقال، ج، ص.

[218]. تهذیب المقال، ج 5، ص 168.

[219]. صفار، بصائر الدرجات، ص 378.

[220]. دارقطنى، العلل، ج 3، ص 131؛ الكامل فى ضعفاء الرجال، ج 1، ص 105؛ تاریخ بغداد، ج 8، ص 372 و ج 12، ص 311 و ج 14، ص 417؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 30، صص 361 ـ 362 و ج 39، صص 156 ـ 157 و ج 42، ص 213.

[221]. التاریخ الكبیر، ج 8، ص 285 و 416؛ علل دارقطنى، ج 3، صص 270 ـ 271؛ رازى، الجرح و التعدیل، ج 9، ص 304.

[222]. مراجع من العلماء وفیات الأئمة، ص 100؛ قیومى اصفهانى، صحیفة الامام الحسنعليه‌السلام ، ص 35. وى این مطلب را از شیخ صدوق نقل كرده است.

[223]. مِسْوَر بن مخرمه گوید: روزى عبدالرحمن بن عوف با عمر دیدار كرد. عبدالرحمن گفت: آیا ما نبودیم كه مى گفتیم: «ایشان را بكشید در پایان كار همچنان كه در ابتدا مى كشتید؟» عمر گفت: «آرى، اما این در زمانى است كه بنى امیه روى كار مى آیند و آنان امیرند و بنى مخزوم وزیر. » الغارات، صص 392 ـ 393.

[224]. اسدالغابة، ج 4، ص 213.

[225]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 23 و ج 7، ص 99. وى رئیس پلیس عبیدالله بن زیاد در بصره بود و هنگامى كه امام حسینعليه‌السلام قیام كرد، مردم را به مقابله و جنگ با آن حضرت تشویق و تحریك مى كرد. شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 78.

[226]. الطبقات الكبرى، ج 7، ص 218؛ الاخبار الطوال، ص 223؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 199؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 12، ص 218؛ سیر اعلام النبلاء، ج 3، ص 464؛ البدایة و النهایة، ج 8، ص 58 ـ 58.

[227]. اختیار معرفة الرجال، ج 1، ص 297 ـ 298.

[228]. همان، ج 1، صص 297 ـ 298.

[229]. همان، ج 5، ص 408.

[230]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 259.

[231]. همان، ج 4، ص 259 و 279 و 433؛ تهذیب الكمال، ج 6، ص 426.

[232]. تاریخ مدینة دمشق، ج 37، ص 458؛ البدایة و النهایة، ج 8، ص 272.

[233]. تاریخ طبرى، ج 5، ص 14.

[234]. خلیفة بن خیاط، تاریخ خلیفه، ص 227؛ تاریخ طبرى، ج 5، ص 35؛ البدایة و النهایة، ج 8، صص 381 ـ 382.

[235]. الطبقات الكبرى، ج 6، ص 23؛ طبرى، المنتخب من ذیل المذیل، ص 58؛ اسدالغابة، ج 4، ص213؛ تهذیب الكمال، ج 23، ص 50؛ تقریب التهذیب، ج 1، ص 732.

[236]. تاریخ مدینة دمشق، ج 69، ص 62؛ دارقطنى، السنن الكبرى، ج 3، ص 223.

[237]. شیخ طوسى، عدة الاصول، ج 1، ص 380 و ج 2، ص 150.

[238]. الغارات، ج 2، ص 533.

[239]. زبیدى، تاج العروس، ج 3، ص 319 و 360.

[240]. تاریخ مدینة دمشق، ج 49، صص 350 ـ 351؛ شرح نهج البلاغه، ج 20، ص 194.

[241]. تهذیب الكمال، ج 26، ص 63؛ سیر أعلام النبلاء، ج 12، ص 278.

[242]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 442؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 297.

[243]. ابن حجر عسقلانى، لسان المیزان، ج 4، صص 474 ـ 475.

[244]. طبرى، ج 4، ص 200.

[245]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 276؛ انساب الاشراف، ج 3، ص 387.

[246]. طبرى، ج 4، ص 286.

[247]. الارشاد، ج 2، ص 114.

[248]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 342.

[249]. الاخبار الطوال، ص 223.

[250]. تاریخ مدینة دمشق، ج 52، صص 124 ـ 125.

[251]. بحار الانوار، ج 44، ص 352.

[252]. انساب الاشراف، ج 2، ص 335.

[253]. بحار الانوار، ج 44، ص 347.

[254]. ابن عبدالبر، الاستیعاب، ج 1، ص 134؛ شرح نهج البلاغة، ج 4، ص 412 ـ 415.

[255]. ابن رسته، الأعلاق النفیسة، ص 281.

[256]. انساب الاشراف، ج 3، ص 396؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 323.

[257]. انساب الاشراف، ص 81؛ الاخبار الطوال، ص 240؛ كتاب الثقات، ج 2، ص 308؛ تهذیب الكمال، ج 6، ص 426؛ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 442.

[258]. بحار الانوار، ج 44، ص 354.

[259]. انساب الاشراف، ص 86؛ تذكرة الخواص، ص 243.

[260]. انساب الاشراف، ج 5، ص 408.

[261]. انساب الاشراف، ص 80 و 81؛ اعلام الورى، ج 1، ص 440؛ اللهوف، ص 29.

[262]. انساب الاشراف، ج 3، ص 387.

[263]. انساب الاشراف، ص 80؛ الاخبار الطوال، ص 236 ـ 237؛ بحارالانوار، ج 44، ص 349.

[264]. اللهوف، ص 97.

[265]. صحیفة الحسین، ص 119؛ مقتل خوارزمى، ج 1، صص 352 ـ 353.

[266]. الاخبار الطوال، ص 304 ـ 306؛ كتاب الثقات، ج 5، ص 352؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 52، صص 131 ـ 132؛ سیر اعلام النبلاء، ج 3، ص 543؛ اكمال الكمال، ج 1، ص 256.

[267]. احمدى میانجى، على، مواقف الشیعة، ج 1، ص 251؛ ، نهج السعادة، ج 1، ص 424؛ تاریخ خلیفه، 195؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 55، ص 38 و 40.

[268]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[269]. همان.

[270]. انساب الاشراف، ج 5، ص 409.

[271]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 509.

[272]. همان، ج 5، ص 6.

[273]. همان، ج 5، ص 12.

[274]. تاریخ مدینة دمشق، ج 55، ص 38.

[275]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 442؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 18، ص 297.

[276]. الاخبار الطوال، ص 231؛ تاریخ طبرى، ج 4، ص 265 ـ 267؛ الارشاد، ج 2/42 ـ 43؛ مقتل خوارزمى، ج 1، ص 289.

[277]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 273؛ الارشاد، ج 2، ص 43؛ مثیر الاحزان، ص 22.

[278]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 281؛ الارشاد، ج 2، ص 60؛ الفتوح، ج 5، ص 96.

[279]. تاریخ طبرى، ج 5، ص 7؛ تاریخ مدینة دمشق، ج 58، ص 115 و 233؛ البدایة و النهایة، ج 9، ص 190.

[280]. مثیرالاحزان، ص 60.

[281]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[282]. انساب الاشراف، ج 3، ص 370 و 387.

[283]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 201.

[284]. انساب الاشراف، ج 6، ص 376.

[285]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 285.

[286]. الفتوح، ج 5، ص 108.

[287]. مقتل خوارزمى، ج 1، ص 308.

[288]. این مطلب را از شاگردان ایشان شنیده ایم.

[289]. تاریخ طبرى، ج 4، ص 448.

[290]. همان، ج 4، ص 447.