منتهى المقال في أحوال الرّجال الجزء ٤

منتهى المقال في أحوال الرّجال 13%

منتهى المقال في أحوال الرّجال مؤلف:
المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التّراث
تصنيف: علم الرجال والطبقات
ISBN: 964-5503-97-3
الصفحات: 433

الجزء ١ الجزء ٢ الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧
  • البداية
  • السابق
  • 433 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 263208 / تحميل: 4771
الحجم الحجم الحجم
منتهى المقال في أحوال الرّجال

منتهى المقال في أحوال الرّجال الجزء ٤

مؤلف:
ISBN: ٩٦٤-٥٥٠٣-٩٧-٣
العربية

1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

حكاية تدلّ على حسن حاله ذكرناها في كتابنا الكبير. قال محمّد بن بابويه : إنّه كان مرضيّا ،صه (١) .

جش إلى قوله : خطب أمير المؤمنينعليه‌السلام ، ثمّ ذكر الحكاية(٢) .

وفيج إلى علي بن أبي طالبعليه‌السلام (٣) . وكذا دي ، وزاد : يروي عنهما(٤) .

وفي ثواب الأعمال : حدّثني علي بن أحمد قال : حدّثني حمزة بن القاسم العلويرحمه‌الله قال : حدّثنا محمّد بن يحيى العطّار عمّن دخل على أبي الحسن علي بن محمّد الهاديعليه‌السلام من أهل الري ، قال : دخلت على أبي الحسن العسكريعليه‌السلام فقال : أين كنت؟قلت : زرت الحسينعليه‌السلام ، قال : أما إنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم كنت كمن زار الحسين بن عليعليه‌السلام (٥) .

وفيتعق : ذكره في كتاب الصوم من الفقيه وقال : كان مرضيارضي‌الله‌عنه (٦) (٧) .

__________________

(١) الخلاصة : ١٣٠ / ١٢.

(٢) رجال النجاشي : ٢٤٧ / ٦٥٣.

(٣) لم يرد في نسختنا المطبوعة من رجال الشيخ في أصحاب الإمام الجوادعليه‌السلام ، وورد في مجمع الرجال : ٤ / ٩٧ نقلا عنه.

(٤) رجال الشيخ : ٤١٧ / ١ ، وفيه : عبد العظيم بن عبد الله الحسنيرضي‌الله‌عنه . وفي مجمع الرجال نقلا عنه : ٤ / ٩٧ : ابن علي بن أبي طالبعليه‌السلام يروي عنهماعليهما‌السلام . كما وذكره أيضا في أصحاب الإمام العسكريعليه‌السلام : ٤٣٣ / ٢٠ بقوله : عبد العظيم بن عبد الله الحسنيرضي‌الله‌عنه .

(٥) ثواب الأعمال : ١٢٤ / ١.

(٦) الفقيه ٢ : ٨٠ / ٣٥٥.

(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٦.

١٤١

أقول : هذا ما سبق إليه الإشارة من العلاّمةرحمه‌الله ، وذكره في مشيخة الفقيه أيضا وقال : كان مرضيا(١) ، ونبّه عليه في النقد أيضا(٢) ، ( وكذا الفاضل عبد النبي الجزائري )(٣) ؛ والعجب من المقدّس التقيرحمه‌الله حيث قال : إنّه سهو ليس فيها بل هو مذكور في ثواب الأعمال والعيون ، انتهى فلاحظ.

١٦٤٤ ـ عبد الغفّار بن حبيب الطائي :

الجازي ـ بالجيم والزاي ـ من أهل الجازية قرية بالنهرين ، روى(٤) عن أبي عبد اللهعليه‌السلام ، ثقة ،صه (٥) .

وزادجش بعد ترك الترجمة : له كتاب ، النضر بن شعيب عنه به(٦) .

وفيلم : عبد الغفّار الجازي(٧) .

وزادست : له كتاب ، رويناه عن جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن حميد ، عن القاسم بن إسماعيل ، عنه(٨) .

وفيق : عبد الغفّار بن حبيب الحارثي الجازي(٩) . وفي نسخة : الحارثي فقط.

أقول : فيمشكا : الجازي الثقة ، عنه القاسم بن إسماعيل ، والنضر‌

__________________

(١) الفقيه ـ المشيخة ـ : ٤ / ٦٦.

(٢) نقد الرجال : ١٩٠ / ١.

(٣) حاوي الأقوال ، لم نجده في نسختنا. وما بين القوسين لم يرد في نسخة « م ».

(٤) في نسخة « ش » : وروى.

(٥) الخلاصة : ١١٧ / ٢.

(٦) رجال النجاشي : ٢٤٧ / ٦٥٠.

(٧) رجال الشيخ : ٤٨٨ / ٧١.

(٨) الفهرست : ١٢٢ / ٥٥٤.

(٩) رجال الشيخ : ٢٣٧ / ٢٢٨ ، وفيه الجازي فقط.

١٤٢

ابن شعيب كما في طريقجش وفي التهذيب أيضا(١) .

لكن في موضع آخر منه في كتاب الديون والكفالات والحوالات : النضر بن سويد عن عبد الغفّار(٢) . وهو تصحيف ، لأنّ محمّدا يروي عن ابن شعيب كثيرا(٣) .

١٦٤٥ ـ عبد الغفّار بن عبد الله بن السري :

الحضيني المقري ، يكنّى أبا الطيّب ، روى عنه التلعكبري ، لم(٤) .

١٦٤٦ ـ عبد الغفّار بن القاسم بن قيس :

ابن قيس بن قهد ـ بالقاف ـ أبو مريم الأنصاري ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد اللهعليهما‌السلام ، ثقة ،صه (٥) .جش إلاّ الترجمة(٦) .

وكذاق إلى قوله : الأنصاري أبو مريم ؛ وزاد : وأخوه عبد المؤمن أيضا(٧) . وما فيست يأتي في الكنى(٨) .

أقول : فيمشكا : أبو مريم الأنصاري عبد الغفّار بن القاسم الثقة ، عنه الحسن بن محبوب ، ومحمّد بن موسى خوراء ، وهشام بن سالم ، وأبان ابن عثمان ، وعلي بن النعمان النخعي الثقة ، وظريف بن ناصح ، وعبد الله بن‌

__________________

(١) التهذيب ٥ : ٢٥٨ / ٨٧٧.

(٢) أقول : الموجود في التهذيب في أحكام الديون ٦ : ١٩١ / ٤١١ رواية محمّد بن الحسين عن النضر بن شعيب عن عبد الغفّار الجازي ، نعم ورد فيه في باب الكفارة عن خطأ المحرم ٥ : ٣٦٩ / ١٢٨٦ رواية محمّد بن الحسين عن النضر بن سويد عنه ، فلاحظ.

(٣) هداية المحدّثين : ٩٨ ، ولم يرد فيها : لأنّ محمّدا يروي عن ابن شعيب كثيرا.

(٤) رجال الشيخ : ٤٨٣ / ٣٨.

(٥) الخلاصة : ١١٧ / ١.

(٦) رجال النجاشي : ٢٤٦ / ٦٤٩.

(٧) رجال الشيخ : ٢٣٧ / ٢٢٧ ، وفيه : ابن فهد الأنصاري أبو مريم الكوفي وأخوه.

(٨) الفهرست : ١٨٨ / ٨٦٤.

١٤٣

المغيرة الثقة ، ويونس بن يعقوب(١) .

١٦٤٧ ـ عبد الكريم بن أحمد بن موسى :

ابن جعفر بن محمّد بن أحمد بن محمّد بن أحمد بن محمّد بن الطاوس(٢) العلوي الحسني(٣) سيّدنا الإمام المعظّم غياث الدين الفقيه النسّابة النحوي العروضي الزاهد العابد أبو المظفّر قدّس الله روحه ، انتهت رئاسة السادات وذوي(٤) النواميس إليه ، وكان أوحد زمانه ، حائري المولد حلّي المنشأ بغدادي التحصيل كاظمي الخاتمة ، ولد في شعبان سنة ثمان وأربعين وستمائة ، وتوفّي في شوّال سنة ثلاث وتسعين وستمائة ، وكان عمره خمسا وأربعين سنة وشهرين وأيّاما ، كنت قرينه طفلين إلى أن توفّي قدّس الله روحه ، ما رأيت قبله ولا بعده كخلقه وجميل قاعدته وحلو معاشرته ثانيا ، ولا لذكائه وقوّة حافظته مماثلا ، ما دخل ذهنه شي‌ء فكاد ينساه ، حفظ القرآن في مدة يسيرة وله إحدى عشر سنة ، استقلّ بالكتابة واستغنى عن المعلّم في أربعين يوما وعمره إذ ذاك أربع سنين ، ولا تحصى فضائله. له كتب ، منها(٥) : كتاب الشمل المنظوم في مصنّفي العلوم ما لأصحابنا مثله ، ومنها : كتاب فرحة الغري بصرحة الغري ، وغير ذلك ،د (٦) .

١٦٤٨ ـ عبد الكريم بن عبد الرحمن البجلي :

البزّاز الكوفي ، أسند عنه ،ق (٧) .

__________________

(١) هداية المحدّثين : ٩٩.

(٢) في نسخة « ش » : محمّد الطاووسي.

(٣) في المصدر : ابن طاوس الحسيني العلوي.

(٤) ذوي ، لم ترد في نسخة « ش ».

(٥) في المصدر : ولا تحصى مناقبه وفضائله له كتب كثيرة منها.

(٦) رجال ابن داود : ١٣٠ / ٩٦٦.

(٧) رجال الشيخ : ٢٣٤ / ١٨٦.

١٤٤

١٦٤٩ ـ عبد الكريم بن عتبة القرشي :

اللهبي ،ق (١) . وفي ظم : ابن عتبة الهاشمي ثقة(٢) .

وفيصه : من أصحاب أبي الحسن الكاظمعليه‌السلام ، ثقة(٣) .

أقول : فيمشكا : ابن عتبة الهاشمي الثقة ، عنه أبو بصير ليث المرادي ، وزرارة. وهو عن الصادقعليه‌السلام (٤) .

١٦٥٠ ـ عبد الكريم بن عمرو بن صالح :

الخثعمي مولاهم ، كوفي ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسنعليهما‌السلام ثمّ وقف على أبي الحسنعليه‌السلام ، كان ثقة ثقة عينا ، يلقّب كرّام ؛ له كتاب يرويه عدّة من أصحابنا ، عبيس عنه به ،جش (٥) .

وفيست : له كتاب ، أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن محمّد بن النعمان والحسين بن عبيد الله ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن سعد والحميري ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب وأحمد بن محمّد ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عنه به(٦) .

وفيظم : لقبه الكرام ، كوفي واقفي خبيث ، له كتاب ، روى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام (٧) .

__________________

(١) رجال الشيخ : ٢٣٤ / ١٨٠.

(٢) رجال الشيخ : ٣٥٤ / ١٣ ، وفيه زيادة : روى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام .

(٣) الخلاصة : ١٢٧ / ١.

(٤) هداية المحدّثين : ٩٩.

(٥) رجال النجاشي : ٢٤٥ / ٦٤٥.

(٦) الفهرست : ١٠٩ / ٤٧٩ ، وفيه زيادة : ولقبه كرام.

(٧) رجال الشيخ : ٣٥٤ / ١٢ ، وفيه : ابن عمر ( عمرو خ ل ) الخثعمي لقبه كرام. كما وذكره في أصحاب الصادقعليه‌السلام : ٢٣٤ / ١٨١ قائلا : عبد الكريم بن عمرو الخثعمي الكوفي.

١٤٥

وفيكش : حمدويه قال : سمعت أشياخي يقولون : إنّ كراما هو عبد الكريم بن عمرو ، واقفي(١) .

وفيصه بعد ذكر ما فيجش وجخ : وقال غض : إنّ الواقفة تدّعيه والغلاة تروي عنه كثيرا. والذي أراه التوقّف عمّا يرويه(٢) .

وفيتعق : قوّى فيصه طريق الصدوق إلى الحسين بن حمّاد(٣) والحسن بن هارون(٤) وغيرهما بسببه ، وأكثر ابن أبي نصر من الرواية عنه(٥) ، وفي كرام ما ينبغي أن يلاحظ(٦) ، وفي حمزة بن بزيع ذمّه(٧) (٨) .

أقول : فيمشكا : ابن عمرو الواقفي الموثّق ، عنه أحمد بن محمّد ابن أبي نصر ، وعبيس(٩) .

١٦٥١ ـ عبد الكريم بن هلال الجعفي :

الخزّاز ، مولى ، كوفي ،ق (١٠) .

وزادجش : ثقة عين ، يقال له : الخلقاني ، روى عن أبي عبد الله عليه‌

__________________

(١) رجال الكشّي : ٥٥٥ / ١٠٤٩.

(٢) الخلاصة : ٢٤٣ / ٥.

(٣) الخلاصة : ٢٧٨ ، الفقيه ـ المشيخة ـ : ٤ / ٥٧.

(٤) الخلاصة : ٢٨٠ ، الفقيه ـ المشيخة ـ : ٤ / ١٠٢.

(٥) الكافي ٥ : ٣٤٨ / ١ ، ٣٩٨ / ١ ، التهذيب ٤ : ٢٦٥ / ٧٩٨ ، الفقيه ٣ : ٣٥٥ / ١٦٩٨ ، وغيرها كثير.

(٦) يأتي فيه عن الكافي ما يدلّ على عدم وقفه.

(٧) تقدّم ذلك عن كتاب الغيبة ، حيث عدّه ضمن جماعة قالوا بالوقف طمعا في الأموال.

نقول : وعدّ الشيخ المفيد في رسالته العدديّة : ٤٢ الكرام الخثعمي من الفقهاء والرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام الّذين لا مطعن عليهم ولا طريق لذم أحدهم.

(٨) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٦.

(٩) هداية المحدّثين : ٩٩.

(١٠) رجال الشيخ : ٢٣٤ / ١٨٢ ، وفيه : الجعفي مولاهم الخزّاز.

١٤٦

السلام(١) .

وزادصه ترجمة الحروف فيها ، وهليل بدل هلال(٢) .

ثمّ زادجش : له كتاب ، الحسن بن عبد الملك بن هلال(٣) عن أبيه بكتابه.

أقول : فيمشكا : ابن هلال الجعفي الثقة ، الحسن بن عبد الملك ابن هلال عن أبيه عنه(٤) .

١٦٥٢ ـ عبد الكريم بن هلال القرشي :

له كتاب ، أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن حميد ، عن محمّد ابن موسى خوراء ، عنه ،ست (٥) .

وفيتعق : في النقد : لا يبعد اتّحاده مع السابق(٦) ، فتأمّل(٧) .

أقول : بل يبعد.

وفيمشكا : ابن هلال القرشي المجهول ، عنه محمّد بن موسى خوراء(٨) .

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٤٦ / ٦٤٦.

(٢) الخلاصة : ١٢٧ / ٢.

(٣) هكذا في نسخ الكتاب وبعض نسخ النجاشي ، وفي نسختين عندنا من رجال النجاشي : الحسن بن عبد الكريم بن هلال. والظاهر أنّه الصواب.

(٤) هداية المحدّثين : ٢٠١. وما ذكره عن المشتركات لم يرد في نسخة « ش ».

(٥) الفهرست : ١٠٩ / ٤٨٠ ، وفيه : أخبرنا به جماعة.

(٦) نقد الرجال : ١٩١ / ٩.

(٧) لم يرد له ذكر في نسخنا من التعليقة.

(٨) هداية المحدّثين : ٢٠١.

١٤٧

١٦٥٣ ـ عبد الله بن أبان :

ضا (١) . وفي الكافي : علي ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمّد الزيّات ، عن عبد الله بن أبان الزيّات ـ وكان مكينا عند الرضاعليه‌السلام ـ قال : قلت للرضاعليه‌السلام : ادع الله لي ولأهل بيتي ، فقال : أو لست أفعل؟! والله إنّ أعمالكم لتعرض عليّ في كلّ يوم وليلة(٢) .

وفيتعق : في بصائر الدرجات : إبراهيم بن هاشم ، عن القاسم ، عن عبد الله بن أبان ـ وكان مكينا عند الرضاعليه‌السلام ـ. الحديث(٣) (٤) .

١٦٥٤ ـ عبد الله بن أبجر :

[ قي ]ق (٥) . وكأنّه ابن سعيد بن حيّان بن أبجر ، فإنّ كتابه معروف بكتاب عبد الله بن أبجر.

أقول : وفي النقد جزم بأنّه هو(٦) ، وكذا في الوجيزة(٧) .

١٦٥٥ ـ عبد الله بن إبراهيم بن محمّد :

ابن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، أبو محمّد(٨) ، ثقة صدوق ، روى أبوه عن أبي جعفر وأبي عبد اللهعليهما‌السلام ، وروى أخوه‌

__________________

(١) رجال الشيخ : ٣٨١ / ٢٠ ، ٣٨٣ / ٤٤. وفي نسخة « ش » زيادة : في الوجيزة : ممدوح انظر الوجيزة : ٢٣٩ / ١٠٣٧ ، وفيها : ابن أبان الزيات.

(٢) الكافي ١ : ١٧١ / ٤ ، وفيه : عن القاسم بن محمّد عن الزيات.

(٣) بصائر الدرجات : ٤٤٩ / ٢ ، وفيه : عن القاسم بن محمّد الزيات عن عبد الله بن أبان الزيات وكان يكنّى عبد الرضا ( مكينا عند الرضاعليه‌السلام خ ل ).

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني ـ النسخة الخطيّة ـ : ٢٠١.

(٥) رجال البرقي : ٢٢. وما بين المعقوفين أثبتناه من منهج المقال.

(٦) نقد الرجال : ١٩٢ / ٣.

(٧) الوجيزة : ٢٣٩ / ١٠٣٨.

(٨) أبو محمّد ، وردت في النسخة الخطيّة من الخلاصة.

١٤٨

جعفر عن أبي عبد اللهعليه‌السلام ، ولم تشتهر روايته ،صه (١) .

وزادجش : له كتب ، بكر بن صالح عنه بها ، وهذه الكتب تترجم لبكر ابن صالح(٢) .

أقول : فيمشكا : ابن إبراهيم بن محمّد الثقة ، عنه بكر بن صالح(٣) .

١٦٥٦ ـ عبد الله أبو جابر الأنصاري :

سيذكره المصنّف بعنوان ابن جابر ، ويصوّب كونه أبو جابر ،تعق (٤) .

١٦٥٧ ـ عبد الله يكنّى أبا عتبة :

له كتاب ، رويناه بالإسناد ، عن القاسم بن إسماعيل ، عنه ،ست (٥) .

والإسناد : جماعة ، عن التلعكبري ، عن علي بن حبشي ، عن حميد ، عن القاسم(٦) .

١٦٥٨ ـ عبد الله بن أبي بكر بن محمّد :

ابن عمرو بن حزم الأنصاري المدني ، أسند عنه ،ق (٧) .

وفي ين : توفّي بالمدينة سنة عشرين ومائة(٨) .

١٦٥٩ ـ عبد الله بن أبي الجعد :

يقال : عبيد النخعي ، أخو سالم ، مولاهم ، كوفي ، ين(٩) .

__________________

(١) الخلاصة : ١١٠ / ٣٨.

(٢) رجال النجاشي : ٢١٦ / ٥٦٢.

(٣) لم يرد له ذكر في المشتركات.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

(٥) الفهرست : ١٠٥ / ٤٥٥ ، وفيه : رويناه بالإسناد الأوّل.

(٦) الفهرست : ١٠٤ / ٤٥٠.

(٧) رجال الشيخ : ٢٢٤ / ٣٠.

(٨) رجال الشيخ : ٩٦ / ٩ ، وفيه : عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم.

(٩) رجال الشيخ : ٩٨ / ٢٣.

١٤٩

وفيتعق : ليس هو عبيد بل أخوه كما مرّ في أخويه زياد وسالم(١) ، وسيجي‌ء ذكر عبيد(٢) ، ومرّ في ترجمة رافع بن سلمة أنّه من بيت الثقات وعيونهم(٣) (٤) .

١٦٦٠ ـ عبد الله بن أبي خلف :

قليل الحديث ، روى عن الحكم بن مسكين ، وروى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى ،جش في أبيه سعد(٥) .

أقول : فيمشكا : ابن أبي خلف ، عنه أحمد بن محمّد بن عيسى.

وهو عن الحكم بن مسكين(٦) .

١٦٦١ ـ عبد الله بن أبي زيد الأنباري :

روى عنه ابن حاشر ـ بالشين المعجمة ـ ، ضعيف ، لم(٧) .صه وفيها الأنصاري بدل الأنباري(٨) .

وبخطّشه : قالد : عبد الله بن أبي زيد الأنباري. ونقله عن الشيخ ،

__________________

(١) نقل السيّد الخوييقدس‌سره في معجم رجاله : ١٠ / ٨٦ كلام الوحيد هذا معلّقا عليه بقوله : أقول : ما ذكرهقدس‌سره مبني على ما حكي عن جامع الأصول من أنّ إخوة سالم : زياد وعبد الله وعبيد الله ، فلو صحّ هذا عن جامع الأصول فمن أين يقدّم قوله على قول الشيخ من أنّ إخوة سالم زياد وعبيد؟!

(٢) عن رجال الشيخ في أصحاب عليعليه‌السلام : ٤٨ / ٢١.

(٣) عن رجال النجاشي : ١٩٦ / ٤٤٧.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

(٥) كذا في النسخ ، والصواب : ابنه سعد ، لقول النجاشي فيه : وكان أبوه عبد الله بن أبي خلف. إلى آخره. انظر رجال النجاشي : ١٧٧ / ٤٦٨.

(٦) هداية المحدّثين : ١٠٠.

(٧) رجال الشيخ : ٤٨٦ / ٦١ ولم ير فيه الضبط.

(٨) الخلاصة : ٢٣٦ / ١٣.

١٥٠

ونقل ما هنا قولا عن المصنّف(١) . وقد تقدّم في القسم الأوّل : ابن أبي زيد ونقل ثقته عن الشيخ وأنّه واقفي أو ناووسي(٢) (٣) .

وفيست : عبد الله بن أحمد بن أبي زيد الأنباري يكنّى أبا طالب ، وكان مقيما بواسط ، وقيل : إنّه كان من الناووسيّة ، له مائة وأربعون كتابا ورسالة. إلى أن قال : أخبرنا بكتبه ورواياته أبو عبد الله أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشررحمه‌الله سماعا وإجازة(٤) .

وفيجش : عبد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري ، شيخ من أصحابنا ، أبو طالب(٥) ، ثقة في الحديث عالم به ، كان قديمة(٦) من الواقفة. قال أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله : قال أبو غالب الزراري : كنت أعرف أبا طالب أكثر عمره واقفا مختلطا(٧) ثمّ عاد إلى الإمامة ، وجفاه أصحابنا ، وكان حسن العبادة والخشوع. وكان أبو القاسم بن سهل الواسطي العدل يقول : ما رأيت رجلا أحسن عبادة ولا أمتن(٨) زهادة ولا أنظف ثوبا ولا أكثر تحلّيا من أبي طالب إلى أن قال : وكان أصحابنا البغداديّون يرمونه بالارتفاع(٩) .

وفي القسم الأوّل منصه : عبد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن‌

__________________

(١) رجال ابن داود : ٢٥٢ / ٢٥٩ ، كما وذكره في القسم الأوّل أيضا : ١١٥ / ٨٢٥.

(٢) أقول : ما في الخلاصة في القسم الأوّل منها سيأتي نقله ، ومنه سيتبيّن أنّ العلاّمةرحمه‌الله نقل ثقته عن النجاشي وأنّه ناووسي عن الشيخ ، فلاحظ.

(٣) تعليقة الشهيد الثاني على الخلاصة : ١١٢.

(٤) الفهرست : ١٠٣ / ٤٤٤.

(٥) في المصدر : يكنّى أبا طالب.

(٦) كذا في النسخ ، وفي المصدر : قديما.

(٧) في المصدر زيادة : بالواقفة.

(٨) في المصدر ونسخة بدل ل « ش » : أبين.

(٩) رجال النجاشي : ٢٣٢ / ٦١٧ ، وفيه : عبيد الله بن أبي زيد.

١٥١

نصر الأنباري ، كذا قالجش ـ وقال الشيخ الطوسيرحمه‌الله : عبد الله بن أحمد بن أبي زيد. والظاهر أنّ لفظة ابن بعد أحمد زيادة من الناسخ ـ يكنّى أبا طالب ، ثقة في الحديث عالم به ، كان قديما من الواقفة. وقال الشيخ الطوسي : كان مقيما بواسط ، وقيل : إنّه كان من الناووسيّة(١) .

وبخطّشه : هذا الرجل ضعيف ، وقد عدّه جماعة في قسم الضعفاء ، وسيأتي في القسم الثاني ، فلا وجه لذكره هنا. وكأنّ الحامل له على ذكره حكم الشيخ بكونه ثقة ، ولكن قد ذكر من الموثّقين المخالفين في القسم الثاني ما هو أجلّ من هذا الرجل وأشهر(٢) ، انتهى.

وفي الحكم بضعفه نظر كما لا يخفى ، ونسبة التوثيق إلى الشيخ ـ كما توهمه عبارة العلاّمة ـ غير صحيح ، فإنّ الذي وثّقه هو جش.

وفي لم أيضا : عبيد الله بن أحمد بن عبيد الله بن محمّد بن يعقوب بن نصر الأنباري يكنّى أبا طالب ، خاصّي ، روى عنه التلعكبري ، أخبرنا عنه أحمد بن عبدون ، وله مصنّفات ذكرنا بعضها فيست (٣) .

وليس فيست من يحتمله إلاّ ابن أبي زيد المذكور.

أقول : الظاهر اتّحاد الكل وأنّه يذكر مكبّرا ومصغّرا كما لا يخفى على من تتبّع كلماتهم رضي الله عنهم ، ولذا ذكره في الحاوي في الثقات وقال : إنّه واحد ثقة ، وتضعيف الشيخ له يحمل على ما تقدّم من كونه واقفا ، جمعا بينه وبين توثيقجش ، على أنّ الّذي يظهر أنّ مستند التضعيف هو القول الذي حكاه فيست ، وهو مجهول القائل ؛ وشهادة الزراري الثقة بالرجوع‌

__________________

(١) الخلاصة : ١٠٦ / ٢٣.

(٢) تعليقة الشهيد الثاني على الخلاصة : ٥١.

(٣) رجال الشيخ : ٤٨١ / ٣١.

١٥٢

مقدّمة على زمان الشيخ ، فهي أرجح(١) ، انتهى.

وقال الشيخ محمّدرحمه‌الله : الذي يظهر لي أنّ الرجل ثقة ، وتضعيف الشيخ له بالوقف وإن كان قد يظنّ عدم منافاته للتوثيق إلاّ أنّ الحقّ خلافه كما ذكرناه في موضعه ، انتهى.

وفي النقد : الذي يخطر ببالي أنّ الكلّ واحد كما لا يخفى على من نظر في كلماتهم رضي الله عنهم ، وفي كلام كلّ منهم شي‌ء إلاّ في كلامجش (٢) ، انتهى.

وفي الوجيزة لم يذكره إلاّ مصغّرا ، وقال : إنّه مختلف فيه(٣) .

وفيمشكا : ابن أبي زيد ، عنه أحمد بن عبدون المعروف بابن حاشر ، والتلعكبري(٤) .

١٦٦٢ ـ عبد الله بن أبي طلحة :

من أصحاب أمير المؤمنينعليه‌السلام ، وهو الّذي دعا له رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله يوم حملت به امّه ،صه (٥) . ي إلاّ : من أصحاب أمير المؤمنينعليه‌السلام (٦) .

١٦٦٣ ـ عبد الله بن أبي عبد الله محمّد :

ابن خالد بن عمر الطيالسي ، أبو العبّاس التميمي ، رجل من أصحابنا ، ثقة ، سليم الجنبة ، وكذلك أخوه أبو محمّد الحسن ؛ ولعبد الله‌

__________________

(١) حاوي الأقوال : ١٠٧ / ٣٩١.

(٢) نقد الرجال : ٢١٥ / ٢.

(٣) الوجيزة : ٢٥٠ / ١١٤٤.

(٤) هداية المحدّثين : ١٠٠.

(٥) الخلاصة : ١٠٤ / ٦.

(٦) رجال الشيخ : ٥٠ / ٦٥.

١٥٣

كتاب النوادر ، محمّد بن جعفر عنه به ؛ ونسخة اخرى نوادر صغيرة ، أخبرناها بقراءة أحمد بن الحسين ، عن علي بن محمّد بن الزبير ، عنه ؛ ونسخة اخرى صغيرة ، جعفر بن محمّد بن مسعود ، عن أبيه ، عنه بها ،جش (١) .

ويأتي عنصه وغيرها : ابن محمّد بن خالد(٢) .

أقول : فيمشكا : ابن أبي عبد الله الثقة ، محمّد بن جعفر ، وجعفر بن محمّد بن مسعود عن أبيه ، عنه(٣) .

١٦٦٤ ـ عبد الله بن أبي العلاء المذاري :

بالذال المعجمة ، أبو محمّد ، ثقة ، من وجوه أصحابنا ،صه (٤) .

ويأتي ابن العلاء.

١٦٦٥ ـ عبد الله بن أبي يعفور :

بالياء المنقّطة تحتها نقطتين والعين المهملة الساكنة والفاء والراء بعد الواو ، واسم أبي يعفور واقد ـ بالقاف ـ وقيل : وقدان ، يكنّى أبا محمّد ، ثقة ثقة ، جليل في أصحابنا ، كريم على أبي عبد اللهعليه‌السلام ، ومات في أيّامه ، وكان قارئا يقرأ في مسجد الكوفة ،صه (٥) .

وزادجش بعد حذف الترجمة : له كتاب يرويه عنه عدّة من أصحابنا ، منهم ثابت بن شريح(٦) .

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢١٩ / ٥٧٢.

(٢) الخلاصة : ١١٠ / ٣٥ ، رجال الكشّي : ٥٣٠ / ١٠١٤.

(٣) هداية المحدّثين : ١٠٠.

(٤) الخلاصة : ١١١ / ٤٣.

(٥) الخلاصة : ١٠٧ / ٢٥.

(٦) رجال النجاشي : ٢١٣ / ٥٥٦ ، وفيه : ابن أبي يعفور العبدي.

١٥٤

وفيكش : محمّد بن مسعود قال : حدّثني علي بن الحسن بن فضّال أنّ ابن أبي يعفور ثقة مات في حياة أبي عبد اللهعليه‌السلام سنة الطاعون(١) .

وفيه أيضا أحاديث كثيرة في مدحه ، مضى بعضها في حمران(٢) ، ومرّ حديث الحواريّين في أويس(٣) .

أقول : فيمشكا : ابن أبي يعفور الثقة الجليل ، عنه ثابت بن شريح ، وعيسى الفراء ، وعريف(٤) ، وعبد الله بن مسكان ، وأبان بن عثمان ، وفضيل ابن عثمان(٥) الثقة ، ومحمّد بن حمران ، وأبو حمزة معقل العجلي ، وحمّاد بن عثمان الناب ، وزياد بن أبي الحلال الثقة(٦) ، ومنصور بن حازم ، وحريز(٧) ، وعلي بن رئاب ، والعلاء بن رزين ، وحنّان بن سدير كما في الفقيه(٨) (٩) .

١٦٦٦ ـ عبد الله بن أحمد بن أبي زيد :

ست (١٠) ،د (١١) . ومضى بعنوان ابن أبي زيد.

١٦٦٧ ـ عبد الله بن أحمد بن حرب :

ابن مهزم ـ بالزاي بعد الهاء الساكنة ـ ابن خالد الفزر ـ بالزاي بعد الفاء والراء أخيرا ـ العبدي أبو هفان ـ بكسر الهاء والفاء والنون ـ ، مشهور في‌

__________________

(١) رجال الكشّي : ٢٤٦ / ٤٥٤.

(٢) رجال الكشّي : ١٨٠ / ٣١٣.

(٣) رجال الكشّي : ٩ / ٢٠.

(٤) في المصدر : وظريف.

(٥) في نسخة « ش » : وفضالة بن أيّوب ، وفي المصدر : وفضل ( وفضيل خ ل ) بن عثمان.

(٦) الثقة ، لم ترد في المصدر.

(٧) وحريز ، لم يرد في نسخة « ش ».

(٨) الفقيه ٤ : ٢٤٦ / ٧٩١.

(٩) هداية المحدّثين : ١٠٠.

(١٠) الفهرست : ١٠٣ / ٤٤٤.

(١١) رجال ابن داود : ٢٥٢ / ٢٦١.

١٥٥

أصحابنا ، وله شعر في المذهب ،صه (١) .

جش إلاّ الترجمة ، وزاد بعد خالد كلمة : ابن ، ثمّ زاد : وبنو مهزم بيت كبير بالبصرة في عبد القيس ، شيعة ؛ لعبد الله كتاب شعر أبي طالب بن عبد المطّلب وأخباره ، وكتاب طبقات الشعراء ، وكتاب أشعار عبد القيس وأخبارها ؛ أخبرنا أبو أحمد عبد السلام بن الحسين الأديب البصري ، عن محمّد بن عمران ، عن يحيى بن علي بن يحيى بن أبي منصور ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن أبي هفان(٢) .

أقول : فيمشكا : ابن أحمد بن حرب ، يحيى بن علي بن أبي منصور عن أبيه عنه(٣) .

١٦٦٨ ـ عبد الله بن أحمد الرازي :

عندي فيه توقّف ،صه (٤) .

وفيتعق : استثني(٥) من رجال نوادر الحكمة ، ويأتي في محمّد بن أحمد بن يحيى(٦) (٧) .

١٦٦٩ ـ عبد الله بن أحمد بن عامر :

ابن سليمان بن صالح بن وهب بن عامر ، وهو الذي قتل مع الحسينعليه‌السلام بكربلاء. إلى أن قال : يكنّى أبا القاسم ، روى عن أبيه عن الرضاعليه‌السلام نسخة ، قرأت هذه النسخة على أبي الحسن أحمد بن‌

__________________

(١) الخلاصة : ١١١ / ٤١.

(٢) رجال النجاشي : ٢١٨ / ٥٦٩.

(٣) هداية المحدّثين : ٢٠٢.

(٤) الخلاصة : ٢٣٨ / ٢٦.

(٥) في نسخة « ش » : مستثنى.

(٦) نقلا عن رجال النجاشي : ٣٤٨ / ٩٣٩ والفهرست : ١٤٤ / ٦٢٢.

(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

١٥٦

محمّد بن موسى : أخبركم أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن عامر عن أبيه عن الرضاعليه‌السلام . ولعبد الله كتب ، منها كتاب قضايا أمير المؤمنينعليه‌السلام ، أخبرنا به أجازه أحمد بن محمّد الجندي عنه ،جش (١) .

وفيست : له كتب ، منها كتاب القضايا والأحكام(٢) .

وفيتعق : مضى في أبيه أحمد ذكره(٣) (٤) ، فلاحظ.

أقول : فيمشكا : ابن أحمد بن عامر ، عنه أحمد بن محمّد الجندي(٥) .

١٦٧٠ ـ عبد الله بن أحمد بن نهيك :

بالنون قبل الهاء والياء المنقطة تحتها نقطتين ، أبو العبّاس النخعي ، الشيخ الصدوق ، ثقة ، وآل نهيك بالكوفة بيت من أصحابنا ، منهم عبد الله ابن محمّد وعبد الرحمن السمريان وغيرهما ،صه (٦) .

جش إلاّ الترجمة ، وفيه : السمريّين ، وعبيد الله مصغّرا ؛ وزاد : له كتاب النوادر ، أخبرنا القاضي أبو الحسين محمّد بن عثمان بن الحسن قال : اشتملت إجازة أبي القاسم جعفر بن محمّد بن إبراهيم الموسوي وأراناها على سائر ما رواه عبد الله بن أحمد بن نهيك(٧) .

وفيست : عبد الله بن أحمد النهيكي له كتاب ، أخبرنا به جماعة ، عن‌

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٢٩ / ٦٠٦.

(٢) الفهرست : ١٠٣ / ٤٤٢.

(٣) نقلا عن رجال النجاشي : ١٠٠ / ٢٥٠.

(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

(٥) هداية المحدّثين : ٢٠٢.

(٦) الخلاصة : ١١٢ / ٥٧.

(٧) رجال النجاشي : ٢٣٢ / ٦١٥ ، وفيه : السمريان.

١٥٧

أبي المفضّل ، عن ابن بطّة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن عبد الله بن أحمد(١) .

وفي لم : روى عنه حميد كتبا كثيرة من الأصول. إلاّ أنّ فيه عبيد الله مصغّرا(٢) .

وربما أشعر هذا الاختلاف وما يوجد في كتب الحديث بأنّ اسمه يأتي مكبّرا ومصغّرا.

أقول : فيمشكا : ابن أحمد بن نهيك الثقة ، عنه أحمد بن أبي عبد الله ، وحميد(٣) .

١٦٧١ ـ عبد الله بن أحمد بن يعقوب :

ابن نصر الأنباري ، مضى بعنوان ابن أبي زيد.

١٦٧٢ ـ عبد الله بن إدريس :

له كتاب ، رويناه بالإسناد ، عن حميد بن زياد ، عن إبراهيم بن سليمان أبي إسحاق البزّاز(٤) ، عنه ،ست (٥) .

والإسناد : جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن حميد(٦) .

أقول : هو عند الشيخ إمامي ، ورواية جماعة كتابه تشير إلى الاعتماد عليه.

وفيمشكا : ابن إدريس ، عنه إبراهيم بن سليمان أبو إسحاق(٧) .

__________________

(١) الفهرست : ١٠٣ / ٤٤٦.

(٢) رجال الشيخ : ٤٨٠ / ١٩.

(٣) هداية المحدّثين : ٢٠٢.

(٤) في نسخة « م » : عن إبراهيم بن أبي سليمان البزّاز.

(٥) الفهرست : ١٠٥ / ٤٥٧.

(٦) الفهرست : ١٠٤ / ٤٥١.

(٧) هداية المحدّثين : ١٠٠.

١٥٨

١٦٧٣ ـ عبد الله بن أسد الكوفي :

ق . وفي نسخة : ابن راشد(١) ، ويأتي.

١٦٧٤ ـ عبد الله بن أسيد القرشي :

الأحنسي الكوفي ، أسند عنه ، مات سنة ثمان وثمانين ومائة ،ق (٢) .

١٦٧٥ ـ عبد الله بن أعين :

في الوجيزة والبلغة أنّه ممدوح(٣) ، ولعلّه لما ذكره(٤) في النقد من أنّ في زيادات التهذيب من صلاة الأموات أنّ الصادقعليه‌السلام دعا له وترحّم عليه بعد موته(٥) (٦) . وسيذكرها المصنّف في عبد الملك(٧) .

وبعد ملاحظة ما يأتي فيه مع عدم تعرّض علماء الرجال لذكر عبد الله أصلا ربما يقرب كون عبد الله اشتباها ، وإن كان في نسختي من التهذيب أيضا عبد الله ،تعق (٨) .

أقول : يعيّن الاشتباه حصر أولاد أعين في رسالة أبي غالب في عدد ليس فيه عبد الله ، فلاحظها(٩) .

١٦٧٦ ـ عبد الله بن أيّوب بن راشد :

الزهري ، بيّاع الزطي ، روى عن جعفر بن محمّدعليه‌السلام ، ثقة ،

__________________

(١) في النسخة المطبوعة من الرجال ذكرا معا ، رجال الشيخ : ٢٢٧ / ٧٧ ، ٧٨.

(٢) رجال الشيخ : ٢٢٧ / ٨٢ ، وفيه : الأخنسي ، وزاد بعد مائة : وهو ابن سبعين أو إحدى وسبعين سنة.

(٣) الوجيزة : ٢٤٠ / ١٠٤٣ ، البلغة : ٣٧٥ / ١٦ ، وفيها : ثقة.

(٤) في نسخة « ش » : ذكر.

(٥) التهذيب ٣ : ٢٠٢ / ٤٧٢.

(٦) نقد الرجال : ١٩٤ / ٤١.

(٧) سينقلها في الترجمة المذكورة نقلا عن التهذيب ورجال الكشّي : ١٧٥ / ٣٠٠.

(٨) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

(٩) رسالة أبي غالب الزراري : ١٢٩.

١٥٩

وقد قيل فيه تخليط ؛ له كتاب نوادر ، عبيس عنه به ،جش (١) .

وفيصه بعد ذكر ذلك : وقال غض : عبد الله بن أيّوب القمّي ذكره الغلاة ورووا عنه ، لا نعرفه(٢) .

وفيست : له كتاب ، أخبرنا به جماعة ، عن التلعكبري ، عن علي بن حبشي بن قوني الكاتب ، عن حميد بن زياد ، عن القاسم بن إسماعيل ، عنه(٣) .

وفيتعق : الظاهر أنّ مرادجش من القائل غض ، فلا عبرة به سيّما(٤) في مقابل كلامجش ، مع أنّ الظاهر أنّه ردّه ولم يرض به(٥) .

أقول : قال الشيخ محمّد : عبارةصه مذكورة في القسم الثاني ، ولا يخلو من غرابة ، لأنّ توثيقجش لا يعارضه قول غض ، لأنّه لا يفيد قدحا بل غاية ما يفيد أنّه لا يعرفه ؛ وحكايةجش مرسلة ، فلا تعارض التوثيق منه ، لعدم العلم بالقائل.

وفيمشكا : ابن أيّوب الثقة ، عنه عبيس ، والقاسم بن إسماعيل(٦) .

١٦٧٧ ـ عبد الله بن بحر :

كوفي ، روى عن أبي بصير والرجال ، ضعيف ، مرتفع القول ،صه (٧) .

وزادد :لم (٨) .

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٢١ / ٥٧٨.

(٢) الخلاصة : ٢٣٨ / ٢٣.

(٣) الفهرست : ١٠٤ / ٤٥٠.

(٤) سيّما ، لم ترد في نسخة « ش ».

(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٩٧.

(٦) هداية المحدّثين : ١٠٠.

(٧) الخلاصة : ٢٣٨ / ٣٤ ، وفيها بدل والرجال : والرجل.

(٨) رجال ابن داود : ٢٥٣ / ٢٦٤ ، وفيه أيضا : والرجل.

١٦٠

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

٥٣ ـ مكارم الأخلاق : ( لا حسب لقرشي ولا لعربي إلا بتواضع ، ولا كرم إلا بتقوى ، ولا عمل إلا بنية )(١) و( استتمام المعروف أفضل من إبتدائه ((٢) .

٥٤ ـ الصبر : ( الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، ولا إيمان لمن لا صبر له )(٣)

٥٥ ـ القناعة : ( من قنع بما قسم الله فهو من أغنى الناس )(٤)

الرذائل :

٥٦ ـ اللئم : ( اللئيم يأكل ماله الأعداء ، والذي خبث لا يخرج إلا نكداً ((٥) .

٥٧ ـ البطر : ( إن الجسد إذا لم يمرض يأشر ولا يخر في جسد يأشر )(٦) ويأشر : يبطر والمعنى أن المرض يعوّد الإنسان على معرفة النعمة ، فلا يبطر عندها الإنسان ولا يحجد نعمة الله تعالى.

ــــــــــــــــ

(١) الخصال ص ١٩ .

(٢) مشكاة الأنوار للطبرسي ص ٢٣٧ .

(٣) أصول الكافي ج ٢ ص ٨٩ .

(٤) وسائل الشيعة ج ١١ ص ٣٠٤ .

(٥) نزهة الناظر ص ٣٢ .

(٦) حلية الأولياء ج ٣ ص ١٣٤ .

٤٠١

٥٨ ـ الغرور : ( ربّ مغرور مفتون ، يصبح لاهياً ضاحكاً ، يأكل ويشرب ، وهو لا يدري لعله قد سبقت له من الله سخطة يصلى بها نار جهنم )(١)

٥٩ ـ رمي الناس : ( من رمى الناس بما هم فيه ، رموه بما ليس فيه ) .

٦٠ ـ اللجاجة : ( اللجاجة مقرونة بالجهالة ) .

٦١ ـ الحسد : ( الحسود لا ينال شرفاً ، والحقود يموت كمداً ) .

٦٢ ـ النفعية : ( بئس الأخ يرعاك غنياً ، ويقطعك فقيراً ) .

٦٣ ـ التكبر : ( عجبت للمتكبر الفخور ، الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غداً جيفة ) .

٦٤ ـ المراء : ( المراء يفسد الصداقة القديمة ، ويحلّ العقدة الوثيقة ، وأقل ما فيه أن تكون به المغالبة ؛ والمغالبة من أمتن أسباب القطيعة )(٢)

٦٥ ـ الإبتهاج بالذنب : ( إياك والإبتهاج بالذنب ، فإن الإبتهاج بالذنب أعظم من ركوبه )(٣)

ــــــــــــــــ

(١) تحف العقول ص ٢٨٢ .

(٢) زهر الآداب ج ١ ص ١٠٢ .

(٣) الدر النظيم ص ١٧٣ .

٤٠٢

٦٦ ـ الطمع : ( رأيت الخير كله قد اجتمع في قطع الطمع عما في أيدي الناس ومن لم يرج الناس في شيء ، وردّ أمره إلى الله تعالى في جميع أموره ، استجاب الله له كل شيء )(١)

٦٧ ـ العصبية : ( العصبية التي يأثم عليها صاحبها أن يرى الرجل شرار قومه من خيار قوم آخرين وليس من العصبية أن يحب الرجل قومه ، ولكن من العصبية أن يعين قومه على الظلم )(٢)

٦٨ ـ الكذب : ( ما يزال العبد يصدق حتى يكتبه الله صديقاً ، وما يزال العبد يكذب حتى يكتبه الله كذّاباً )(٣)

ما لا ينبغي فعله :

٦٩ ـ السؤال من غير حاجة : ( ضمنت على ربي أنه لا يسأل أحد من غير حاجة ، إلا اضطرته المسألة يوماً إلى أن يسأل من حاجة )(٤)

٧٠ ـ ما يؤدي إلى الإعتذار : ( إياك وما تعتذر منه )(٥)

ــــــــــــــــ

(١) وسائل الشيعة ج ٦ ص ٣١٤ .

(٢) أصول الكافي ج ٢ ص ٣٠٨ .

(٣) أصول الكافي ج ٢ ص ٢٢٣ .

(٤) وسائل الشيعة ج ٦ ص ٣٠٥ .

(٥) كشف الغمة ـ الأربلي .

٤٠٣

٧١ ـ طلب الحوائج : ( طلب الحوائج إلى الناس مذلة للحياة ، ومذهبة للحياء ، واستخفاف بالوقار ، وهو الفقر الحاضر وقلة طلب الحوائج من الناس هو الغنى الحاضر ( .

٧٢ ـ ندب الحظ : ( من عتب على الزمان طالت معتبته ( .

٧٣ ـ قضاء الحوائج دون قصد القربة : ( إذا تكلفت عناء الناس كنت أغواهم ) والمعنى ان من تكلف قضاء حوائج الناس دون قصد القرية إلى الله كان أجهلهم لأنه ابتغى المشقة ولم يكسب الأجر الإلهي .

٧٤ ـ الجلوس والتكلم والسمع من كل من هبّ ودبّ : ( ليس لك أن تقعد مع من شئت فإن الله تبارك وتعالى يقول : (( وَإِذَا رَأَيْتَ الّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتّى‏ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمّا يُنسِيَنّكَ الشّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذّكْرَى‏ مَعَ الْقَوْمِ الظّالِمِينَ ) ((١) .

وليس لك أن تتكلم بما شئت لأن الله تعالى يقول : (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ) )(٢) ولأن رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال : ( رحم الله عبداً قال خيراً فغنم أو صمت فسلم ) وليس لك أن تسمع ما

ــــــــــــــــ

(١) سورة الأنعام : الآية ٦٨ .

(٢) سورة الإسراء : الآية ٣٦ .

٤٠٤

شئت ، فان الله تعالى يقون : (( إِنّ الْسّمْعَ وَالْبَصَرَ كُلّ أُوْلئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ) )(١) .

٧٥ ـ ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : ( التارك للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كنابذ كتاب الله وراء ظهره ، إلا ان يتقي تقاة ) فقيل له : ما تقاته ؟ قالعليه‌السلام : ( يخاف جباراً أن يفرط عليه أو أن يطغى )(٢)

٧٦ ـ الجهل بما يرويه المرء : ( لا يقول رجلٌ في رجلٍ من الخير ما لا يعلم إلا أوشك أن يقال فيه من الشر ما لا يعلم )(٣)

والحمد لله ربّ العالمين .

ــــــــــــــــ

(١) سورة الإسراء : الآية ٣٦ .

(٢) حلية الأولياء ج٣ ص ١٤٠ .

(٣) عيون الأخبار لأبن قتيبة ج ١ ص ٢٧٥ .

٤٠٥

الفهرست

المقدمة ٣

محتويات الكتاب : ٥

الفصل الأول : الترجمة التأريخية ٥

ولادة علي بن الحسين عليه‌السلام ٥

الأم الموحدة ودلالة ( لتلدن لك خير أهل الأرض ) ٨

مراحل حياة الإمام علي بن الحسين ( ٣٨ ـ ٩٥ هـ ) ١٤

المرحلة الأولى : ( سنة ٣٨ ـ ٦١ هـ ) ١٥

الاحتفاء بالمولود ١٦

في الأسرة ١٩

أخلاقه وأدبه عليه‌السلام مع أبويه ٢٤

المرحلة الثانية : ( سنة ٦١ ـ ٦٧ هـ ) ٢٧

في كربلاء ( محرم سنة ٦١ هـ ) ٢٨

في الكوفة ( محرم سنة ٦١ هـ ) ٣٠

سياسة آل البيت عليه‌السلام بعد الطف.. ٣٢

خطابات آل البيت عليه‌السلام: ٣٤

مواراة أجساد قتلى آل النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم: ( ١٣ محرم سنة ٦١ هـ ) ٤٤

في الشام ( محرم / صفر سنة ٦١ هـ) ٤٦

الأول : تذكير الناس وإرشادهم. ٤٧

الثاني : مواجهة الظالم. ٥٠

خطبة زينب بنت علي عليه‌السلام.... ٥٢

الثالث : خطبة الإمام عليه‌السلام في مجلس يزيد. ٥٧

دلالات خطبة السجاد عليه‌السلام: ٦٠

الإصباح في الشام : ٦١

٤٠٦

تنصل يزيد من مسؤولية قتل الحسين عليه‌السلام.... ٦١

إلى المدينة ( صفر / ربيع أول سنة ٦١ هـ) ٦٤

في مدينة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم..... ٦٥

مواريث الإمامة ٦٩

السجاد الحزين عليه‌السلام.... ٧٢

حركة التوابين : سنة ٦٥ هـ ٨١

حركة المختار : سنة ٦٦ هـ ٨٤

المرحلة الثالثة : ( سنة ٦٧ ـ ٩٥ هـ) ٨٧

في أيام عبدالملك بن مروان ( ٧٣ ـ ٨٦ هـ) ٨٩

عبدالملك بن مروان والإمام زين العابدين عليه‌السلام.... ٩٠

في أيام الوليد بن عبد الملك ( ٨٦ ـ ٩٦ هـ) ١٠٠

الوليد والإمام زين العابدين عليه‌السلام.... ١٠١

مع هشام بن عبد الملك.. ١٠٤

الإمام عليه‌السلام في شخصيته ١١١

الأيام الأخيرة ١١٦

وصايا السجاد عليه‌السلام لأهل بيته ١١٧

وصايا السجاد عليه‌السلام لإبنه الباقر عليه‌السلام.... ١٢٠

الإستشهاد ١٢٤

الفصل الثاني : الخصائص الشخصية ١٢٧

الإمامة ١٢٧

النص الخاص على إمامة زين العابدين عليه‌السلام.... ١٣٩

صفات الأئمة عليه‌السلام.... ١٤٣

الأفضلية ١٤٦

الأفضلية في العلم. ١٥٠

٤٠٧

أ ـ القرآن الكريم : ١٥١

أولاً : أهمية القرآن : ١٥٢

ثانياً : تفسير القرآن : ١٥٦

ب ـ الحديث الشريف : ١٦٤

أولاً : ما رواه عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم: ١٦٥

ثانياً : ما رواه عن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه‌السلام.... ١٧٣

ج ـ فقه العبادات : ١٨٠

د ـ في علم الكلام : ١٨٥

الأفضلية في الحلم وحسن الخلق. ١٨٩

الأفضلية في الإحسان. ١٩٣

الأفضلية في الزهد. ١٩٩

الزهد في فكر الإمام عليه‌السلام.... ٢٠١

الأفضلية في العبادة ٢٠٥

في صلاة الليل : ٢١٣

شهر رمضان : ٢١٩

صور من دعائه في شهر رمضان : ٢٢١

في الحج : ٢٢٩

صور من دعائه في الحج : ٢٣١

الأفضلية في الإنابة ٢٤٣

الفصل الثالث : المعالم الإجتماعية ٢٤٨

السلطة السياسية ٢٤٨

المعارضة اللفظية : ٢٦١

تحليل لموقف الإمام زين العابدين عليه‌السلام : ٢٦٦

مشكلة الفقر ٢٦٩

٤٠٨

جملة من المفارقات : ٢٦٩

الطبقة الحاكمة وتبذير بيت المال : ٢٧٤

الفقر والحرمان : ٢٧٦

المشكلة العلمية ٢٧٨

القضاء والقدر : ٢٧٩

طلب العلم : ٢٨١

تلامذة السجاد عليه‌السلام ٢٨٣

تحريك الوضع العلمي : ٢٨٧

مشكلة العصبية ٢٨٨

المشكلة الأخلاقية ٢٩٢

مشكلة الرقّ. ٢٩٥

العبودية بين الدين والاقتصاد : ٢٩٧

المعارضة المسلحة ٣٠٠

الفصل الرابع : الآثار المدوّنة ٣٠٤

الصحيفة السجادية ٣٠٥

أ ـ في سند الصحيفة ووثاقتها ٣٠٥

مصادر الصحيفة : ٣١٠

ب ـ الدلالات العلمية للصحيفة ٣١١

ج ـ قضية استغفار المعصوم عليه‌السلام.... ٣١٦

د ـ مقاطع منتخبة من أدعية الصحيفة السجادية : ٣١٩

الدعاء الأول : التحميد لله عزّ وجلّ. ٣١٩

الدعاء الثاني : الصلاة على محمد وآله ٣١٩

الدعاء الثالث : الصلاة على حلمة العرش. ٣٢٠

الدعاء الرابع : الصلاة على مُصدقِّي الرُسل. ٣٢٠

٤٠٩

الدعاء الخامس : دعاؤُه لنفسه وخاصته ٣٢٠

الدعاءُ السادس : دعاؤُه الصباح والمساء ٣٢١

الدعاءُ السابع : دعاؤُه في المهمَّات.. ٣٢١

الدعاءُ الثامن : دعاؤُهُ في الاستعاذةِ ٣٢١

الدعاءُ التاسع : دعاؤُهُ في الاشتياق إلى طلب المغفرة ٣٢١

الدعاءُ العاشر : في اللجؤ إلى الله تعالى. ٣٢٢

الدعاءُ الحادي عشر : دعاؤُهُ بخواتم الخير. ٣٢٢

الدعاءُ الثاني عشر : دعاؤُهُ في الاعتراف وطلب التوبة ٣٢٢

الدعاءُ الثالث عشر : دعاؤُهُ في طلب الحوائج إلى الله تعالى. ٣٢٣

الدعاءُ الرابع عشر : دعاؤُهُ في الظًّلامَات.. ٣٢٣

الدعاءُ الخامس عشر : دعاؤُهُ عند المرض.. ٣٢٣

الدعاءُ السادس عشر : دعاؤُهُ في الاستقالة من الذنوب.. ٣٢٤

الدعاءُ السابع عشر : دعاؤُهُ على الشيطان. ٣٢٤

الدعاءُ الثامن عشر : دعاؤُهُ في المحذُورات.. ٣٢٥

الدعاءُ التاسع عشر : دعاؤُهُ في الاستسقاء ٣٢٥

الدعاءُ العشرون : دعاؤُهُ في مكارمِ الأخلاقِ. ٣٢٥

الدعاءُ الحادي والعشرون : دعاؤُهُ إذا حَزَنهُ أمرٌ ٣٢٦

الدعاءُ الثاني والعشرون : دعاؤُهُ عند الشدَّة ٣٢٦

الدعاءُ الثالث والعشرون : دعاؤُهُ بالعافية ٣٢٧

الدعاءُ الرابع والعشرون : دعاؤُهُ لابويه ٣٢٧

الدعاءُ الخامس والعشرون : دعاؤُهُ لوُلْدِهِ ٣٢٧

الدعاءُ السادس والعشرون : دعاؤُهُ لجيرانهِ وأوليائهِ ٣٢٧

الدعاءُ السابع والعشرون : دعاؤُهُ لأهل الثغُور ٣٢٨

الدعاءُ الثامن والعشرون : دعاؤُهُ في التفزُّعِ إلى الله عزّ وجلّ. ٣٢٨

٤١٠

الدعاءُ التاسع والعشرون : دعاؤُهُ إذا قُتّرَ عليهِ الرزقُ. ٣٢٨

الدعاءُ الثلاثون : دعاؤُهُ في المعونةِ على قضاءِ الدَّينِ. ٣٢٩

الدعاءُ الحادي والثلاثون : دعاؤُهُ بالتَّوبةِ ٣٢٩

الدعاءُ الثاني والثلاثون : دعاؤُهُ في صلاةِ الليلِ. ٣٣٠

الدعاءُ الثالث والثلاثون : دعاؤُهُ في الاستخارةِ ٣٣٠

الدعاءُ الرابع والثلاثون : دعاؤُهُ إذا ابتلي أو رأى مبتلىً بفضيحة أو بذنب.. ٣٣٠

الدعاءُ الخامس والثلاثون : دعاؤُهُ في الرضا بالقضاء ٣٣١

الدعاءُ السادس والثلاثون : دعاؤُهُ عند سماعِ الرَّعدِ. ٣٣١

الدعاءُ السابع والثلاثون : دعاؤُهُ في الشُّكرِ ٣٣١

الدعاءُ الثامن والثلاثون : دعاؤُهُ في الاعتذارِ ٣٣١

الدعاءُ التاسع والثلاثون : دعاؤُهُ في طلب العفو ٣٣١

الدعاءُ الأربعون : دعاؤُهُ عند ذكرِ الموتِ.. ٣٣٢

الدعاءُ الحادي والأربعون : دعاؤُهُ في طلب السَّترِ والوقايةِ ٣٣٢

الدعاءُ الثاني والأربعون : دعاؤُهُ عند ختمهِ القرآنَ. ٣٣٢

الدعاءُ الثالث والأربعون : دعاؤُهُ إذا نظرَ إلى الهلالِ. ٣٣٣

الدعاءُ الرابع والأربعون : دعاؤُهُ لدخولِ شهرِ رمضانَ. ٣٣٣

الدعاءُ الخامس والأربعون : دعاؤُهُ لوَداع شهرِ رمضانَ. ٣٣٣

الدعاءُ السادس والأربعون : دعاؤُهُ لعيدِ الفطرِ والجُمعة ٣٣٤

الدعاءُ السابع والأربعون : دعاؤُهُ في يوم عرفة ٣٣٤

الدعاءُ الثامن والأربعون : دعاؤُهُ في يوم الأضحى والجُمعة ٣٣٥

الدعاءُ التاسع والأربعون : دعاؤُهُ في دفعِ كيدِ الأعداءِ ٣٣٥

الدعاءُ الخمسون : دعاؤُهُ في الرهبة ٣٣٥

الدعاءُ الحادي والخمسون : دعاؤُهُ في التَضَرُّعِ والاستكانةِ ٣٣٦

الدعاءُ الثاني والخمسون : دعاؤُهُ في الالحاحِ على الله تعالى. ٣٣٦

٤١١

الدعاءُ الثالث والخمسون : دعاؤُهُ في التذلُّل للهِ عزّ وجلّ. ٣٣٦

الدعاءُ الرابع والخمسون : دعاؤُهُ في استكشافِ الهمومِ ٣٣٦

المناجَيات الخمسَ عشرة من كلام سيّد الساجدين. ٣٣٧

الاُولى : مناجاة التائبين. ٣٣٧

المناجاة الثانية : مناجاة الشاكرين. ٣٣٨

المناجاة الثالثة : مناجاة الخائفين. ٣٣٩

المناجاة الرابعة : مناجاة الراجين. ٣٤٠

المناجاة الخامسة : مناجاة الراغبين. ٣٤١

المناجاة السادسة : مناجاة الشاكرين. ٣٤٢

المناجاة السابعة : مناجاة المطيعين للهِ. ٣٤٣

المناجاة الثامنة : مناجاة المريدين. ٣٤٤

المناجاة التاسعة : مناجاة المحبّين. ٣٤٥

المناجاة العاشرة : مناجاة المتوسّلين. ٣٤٦

المناجاة الحادية عشرة : مناجاة المفتقرين. ٣٤٦

المناجاة الثانية عشرة : مناجاة العارفين. ٣٤٧

المناجاة الثالثة عشرة : مناجاة الذاكرين. ٣٤٨

المناجاة الرابعة عشرة : مناجاة المعتصمين. ٣٤٩

المناجاة الخامسة عشرة : مناجاة الزاهدين. ٣٤٩

رسالة الحقوق. ٣٥٠

أ ـ في سند الرسالة ووحدة موضوعها ٣٥٠

ب ـ الدلالات الإجتماعية لرسالة الحقوق. ٣٥٣

ج ـ نص الرسالة ٣٥٥

رسالة السجاد عليه‌السلام في الزهد. ٣٧٦

أ ـ في سند الرسالة ٣٧٦

٤١٢

ب ـ نص رسالة الزهد. ٣٧٦

الفصل الخامس : نصوصٌ منتقاةٌ ٣٨٠

في الدين والحياة ٣٨٠

الدين : ٣٨١

الذنب : ٣٨١

الإنسان : ٣٨٣

الموت : ٣٨٧

المؤمن : ٣٨٧

المنافق : ٣٩١

أمراض الدنيا : ٣٩٢

صلة الرحم : ٣٩٣

الإحسان : ٣٩٤

التجارة : ٣٩٦

الفضائل : ٣٩٦

الرذائل : ٤٠١

٤١٣

414

415

416

417

418

419

420

421

422

423

424

425

426

427

428

429

430

431

432

433