تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب الجزء ٥

تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب0%

تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب مؤلف:
تصنيف: تفسير القرآن
الصفحات: 569

تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: الشيخ محمّد بن محمّد رضا القمّي المشهدي
تصنيف: الصفحات: 569
المشاهدات: 12861
تحميل: 2316


توضيحات:

بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 569 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 12861 / تحميل: 2316
الحجم الحجم الحجم
تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب

تفسير كنز الدّقائق وبحر الغرائب الجزء 5

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

١

ملاحظة

هذا الكتاب

نشر الكترونياً وأخرج فنِيّاً برعاية وإشراف

شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) للتراث والفكر الإسلامي

وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً

قسم اللجنة العلميّة في الشبكة

٢

٣
٤

٥
٦

الفهرس

الفهرس ٧

كلمة المحقّق ٨

تفسير ١٨

سورة الأعراف ١٨

سورة الأعراف ٢٠

تفسير سورة الانفال ٢٩٩

سورة الأنفال ٣٠١

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* ٣٠١

تفسير سورة البراءة ٤٢٣

سورة البراءة ٤٢٥

٧

كلمة المحقّق

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله ربّ العالمين والصّلواة والسّلام على نبينّا وآله الطيبّين الطاهرين ولا سيّما بقيّة الله في الأرضين واللّعنة الدّائمة على أعدائه وأعدائهم أجمعين.

النسخ التي استفندنا عنها في تحقيق الربع الثاني من تفسير كنز الدقائق وبحر الغرائب (من أوّل سورة الأنعام إلى آخر سورة الكهف) :

١ ـ نسخة مكتوبة في حياة المؤلّف سنة ١١٠٥ هـ. ق في مكتبة آية الله العظمى النجفي المرعشي العامّة قم، رقم ١٢٨٣ مذكورة في فهرسها ١/٣٥٠، (رمز ب).

٣ ـ نسخة في مكتبة، مدرسة الشهيد المطهري، رقم ٢٠٥٤، مذكورة في فهرسها ١/١٦٢، مكتوبة في سنة ١٢٤٠ هـ. ق. (رمز س).

٤ ـ نسخة في مكتبة مجلس الشورى الاسلامي (١)، رقم ١٢٠٧٣، مكتوبة في حياة المؤلّف وعلى ظهرها تفريض العلّامة المجلسي ـ رحمة الله تعالى عليه ـ. (رمز ر).

والحمدلله أوّلاً وآخراً

٨

٩

١٠

١١

١٢

١٣

١٤

١٥

١٦
١٧

تفسير

سورة الأعراف

١٨
١٩

سورة الأعراف

قيل(١) : مكّيّة إلّا ثمان آيات من قوله ـ تعالى ـ:( وَسْئَلْهُمْ ) (٢) إلى قوله ـ تعالى ـ:( وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ ) (٣) .

وقيل(٤) : وكلّها محكم.

وقيل(٥) : إلّا قوله:( وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ ) (٦) .

وآيها مائتان وخمس [أو ست](٧) آيات.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

في كتاب ثواب الأعمال(٨) : عن أبي عبد الله ـ عليه السّلام: من قرأ سورة الأعراف في كلّ شهر، كان يوم القيامة من الّذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. فإن قرأها في كلّ جمعة، كان ممّن لا يحاسب يوم القيامة. أمّا إنّ فيها محكما فلا تدعوا قراءتها، فإنّها تشهد يوم القيامة لمن قرأها.

وفي مصباح الكفعميّ(٩) : عنه ـ صلّى الله عليه وآله: من قرأها، جعل الله بينه وبين إبليس سترا(١٠) . وكان آدم ـ عليه السّلام ـ شفيعا له يوم القيامة.

__________________

(١) أنوار التنزيل ١ / ٣٤١.

(٢) الأعراف / ١٦٣.

(٣) الأعراف / ١٧١.

(١ و ٥) ـ أنوار التنزيل ١ / ٣٤١.

(٦) الأعراف / ١٩٩.

(٧) من المصدر.

(٨) ثواب الأعمال / ١٣٢، ح ١.

(٩) مصباح الكفعمي / ٤٣٩.

(١٠) ب: سدا.

٢٠