العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته

العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته0%

العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته مؤلف:
تصنيف: شخصيات إسلامية
الصفحات: 607

العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته

مؤلف: السيد محمد رضا الحسيني الجلالي
تصنيف:

الصفحات: 607
المشاهدات: 52514
تحميل: 2413

توضيحات:

العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 607 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 52514 / تحميل: 2413
الحجم الحجم الحجم
العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته

العبّاس ابوالفضل ابن أمير المؤمنين عليه السلام سماته وسيرته

مؤلف:
العربية

ـ الهاشميّ العَبّاس ابن أًمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٠٤

الهاشميّين الشُهداء ٢١٩

هانىء بن ثبيت ١٢٥ الحَضرميّ ١٢٢

هانىء بن ثُبَيْت الحضرميّ ١٢٣

هانىء بن عُروة المُراديّ ١٦١

هِشام بن محمّد ١٣٠

هلال بن نافع الجمليّ ٩١

يحيى ابن أَمِيْر المؤْمِنِيْن عليه السلام ١٥٧

اليدين الشريفتين للعباس عليه السلام ٢٢٢

يزيد الأصبحيّ ١٢٢

يزيد الخليفة!!! المفروض على الأُمّة!!! ٧٨

أمير المؤمنين!!! ٨٠ و ١٩٤ ابن معاوية!!!! ١٧٢ و ٢١٩

يزيد بن الرقّاد الجهني ٢١٣

يزيد بن زياد الحنفيّ ٢١٠ و ٢١٢

يَعقُوبَ النبيّ عليه الس لام كانَ لهُ اثنا عَشَرَ ابْناً ١٣٧

٤٢١

(٣)

فهرس المُصطلحات والألفاظ العامّة

آباء أُمّ البَنِيْنَ ليس في العرب أشجعُ (أو أفرسُ) من آبائها وَلَدَتْها الفُحولةُ من العرب وهم بنُو كِلاب ٥٨

آخر من قُتِلَ من أهل البيت عليهم السلام مع الحسين عليه السلام : العَبّاس عليه السلام ١٣٠

آذانَ الخيل ٨١

آل عُثمان وآل مروان : موقفهم من الحُسينَ عليه السلام وأطفاله وأُسرته في كربلاء!!! ٧٦

آل عقيل ١٩٠

«الآنَ انكَسَرَ ظَهْري ، وقَلَّتْ حِيْلَتي» الحسين عليه السلام ٢٢٥

آية التطهير ، وجمعهم الكساءُ في حديثه الشهير ١٦٠

أبا المساكين يحبّ المساكين ويجلس إليهم ويحدّثهُم لقب جعفر بن أبي طالب ٤٤

أبا بكر : أُمّه أُمّ ولد أو أُمامة بنت أبي العاص ١١٩

أبا بكر : عَبْد الله الأكبر ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٨

أبا بكر : لم يعرف له اسم ١١٩

أبا بكر : محمّد الأصغر أُمّه وأُمّ شقيقه عَبْد الله هي النهشلية ١١٨

أبا قربة : العبّاس : عطش الحسينُ عليه السلام فأخذ قِرْبةً واتّبعهُ إخوته وجاء بالقربة يحملُها إلى الحسين مملوءةً ، فشرب منها الحسينُ عليه السلام ٩٢

أبا قربة : كان العبّاسُ عليه السلام حمل قربة ماء للحسين بكربلا وكُنّي ٩٩

أبا قربة : وُلْدُهُ يُكنُّونه ١٣٤

أبا قربة : ولد العبّاسَ عليه السلام يكنّونه ٥٢

ابنا عَبْد الله بن جعفر ١٣٤

أبناء الحبشيّات من قريش ٥٢

٤٢٢

ـ أبناء الحسين عليه السلام ١٣٤

أبو بكر ابن الحسن المجتبى عليه السلام ١٦٢

أبو الحسن الأخفش ١٣٤

أبو عَبْد الأعلى الزُّبيديّ ١٦٢

أبو عَبْد الله جعفر الأكبر : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٢٢٦ و ٢٢٧

أبو عليّ محمّد بن همّام الإسكافيّ ٢٣٠

أبو عَمْرو : عُثمان الأكبر : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٤

أبو الفَضْلِ : كُنّي عليه السلام بِابْنهِ الفضل. أشهر كُناه ١٠٤

أبو القاسم : من كُنى العبّاس سلام الله عليه ١٠٦

أبو قربة : لقب العبّاس عليه السلام ٩٣

أبو قربة : يسمّى أهل النسب العبّاسَ عليه السلام ٩٨

أبي تُراب من الكنى النادرة أو لقّب بالكنية ٩٩

أبي العلاء المعرّي هـ ١٩٠

اتمام الحجّة في الخطبة ١٧٢

أثِبْنِي! فقال : عليك بأميرك ابن زياد فسَلْهُ أنْ يُثِيبَكَ! : الأصبحيّ وابن سعدٍ ١٢٢

أجمل أهل زمانه وأكبرهم عقلاً : نِزار بن معدّ ٤٠

أجمل الناس جمالاً : عَبْد المُطّلِب ٢٣

احتضار الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٥٦

أحْسَن أهلِ زمانِه خَلْقاً وخُلُقاً : عَدْنانُ ٤١

أحمد بن عيسى ٢١٣

الإخاء والوفاء والنصيحة والفداء والشجاعة : مثّل العَبّاسُ أباهُ فيها ١٦٢

أخذ بالقلوب ، فلم يَرَهُ أحدٌ إلّا أحبّه لحسنه وجماله : مُضَرُ بن نِزار ٣٨

أخوات الحسين عليه السلام صِحْنَ وبكينَ وبكتْ بناتُه فارتفعت أصواتهنّ! لمّا سمعن كلامه ١٧١

أخوات العبّاس عليه السلام ١١٩

٤٢٣

ـ إخوة الحسين عليه السلام ١٣٤

إخوة العبّاس عليه السلام من أبيه ١٣٤

إخوة العبّاس عليه السلام عَبْد الله وعثمان وجعفر معه قاصدين الماء ١٠٨

إخوة العبّاس لأُمّه بنُو عليٍّ ، وهم : عُثمان ، وجعفرٌ ، وعَبْد الله ، قُتِلوا قبله ٢١٢

٩٢ و ١٢١ و ٢٠٦

إخوة العبّاس مِن أُمّه : أمام الحُسين عليه السلام يَقُوْنَهُ بِوُجُوهِهِم ونُحُورِهِم حتّى قُتِلُوا ٢٠٦

إخوة العبّاس عليه السلام وأَخَوَاتُهُ ١٠٨

أداء الأمانة ٢١

أدخلوا عليه الراويا : أي على عثمان : قال عليّ لطلحة ٧٥

أرباب مكّة ، وسُكّان الحرم ٢٦

الأربعة إخوة العَبّاس عليه السلام من أُمّه وأبيه ، وهم : عَبْد الله ، وعُثمان ، وجعفر ١٠٨

أربعةٌ من أصحاب الحسين عليه السلام التحقوا بركب الحسين عليه السلام من الكوفة ١٧٥

إرث فدك العبّاس عليه السلام حقّه منه ١٥٨

أرّخ العَرَب ـ وأرّخت قريشٌ ـ بِموتِ كعب إعظاماً لهُ ٣٣

إرسال الحسين عليه السلام إلى أخواته أخاهُ العَبّاسَ وعليّاً ابنه لمّا بلغهُ بُكاؤهنّ وأصواتهنَّ ١٧١

أرض كربلاء ، فانزلْ منها بشاطئ العَلْقَمِيّ ٢٤٧

أسارى أهل البيت حين وَرَدُوا دمشق ٢٢٠

استحباب زيارة العبّاس عليه السلام كلّما زار المؤمنُ الإمامَ الحُسينَ عليه السلام ٢٥١

الاستنجادُ بالعباس لإنقاذ الأصحاب ١٧٥

الأُسرة الحسينيّة من رجال ونساء وأطفال تستقرّ وتركن إلى الطمأنينة ما دام العَبّاسُ على العهد والوفاء والمواساة ١٦٩

الأُسرة الشريفة العلويّة الحسينيّة الفاطميّة ، مع الحسين عليه السلام في ساحة الوغى ١٧٠

الأسماءُ في الحضارة تكشف عن اتّجاهاتٍ خاصّة عند شعوبها والنَبِيّ صلى الله عليه وآله يُؤكّدُ على تحسينها ٦٥

٤٢٤

ـ اسم «العَبّاس» قلّ مَنْ سُمِّيَ به في صدر الإسلام ٦٩

أسماء بنت عُميسٍ امرأة جعفر هـ ١١٩ و ١٨١

أسنّتهم اليعاسيب ، وكأنّ راياتهم أجنحة الطير ٨١

أشبه العبّاس عمَّه جعفراً في الشهادة ، والجناحينِ في الجنّة ١٨١

اشتدَّ بالحسين وأصحابه العطش ؛ أمر أخاه العبّاس بن عليّ أن يمضي في ثلاثين فارساً وعشرين راجلاً ، مع كلّ رجل قربة حتّى يأتوا الماء ٨٩

اشتدَّ على الحسين وأصحابه العطشُ دعا العبّاسَ بن عليّ أخاه ، في ثلاثين فارساً وعشرين راجلاً ، وبعشرين قِربة ، فجاءوا ليلاً وأمامهم باللّواء نافع بن هلال الجمليّ ٩٠

اشترك في قتل العباس : زياد بن رقّاد ، وحُكيم بن الطُفين الطّائيّ ٩٠

أشرفُ خصال قُريشٍ في الجاهليّة : ومعظمه صار في الإسلام إلى بني هاشمٍ ٢١٣

أشرف عليّ المؤرّخ الهنديّ ٧١

الأصاغر من أولاد عليّ عليه السلام : عمر ومحمّد والعَبّاس وجعفر ٢٢٨

الأصبغ بن نُباتة ١١٣ و ١١٥ و ١٥٧

أصحاب الحُسين عليهما السلام اثنان وثلاثُون فارِساً ، وأربعون راجِلاً ٢٣٥

أصحاب الحُسين رحمة الله عليهم الّذين قُتِلُوا معه ، فإنّهم دُفِنُوا إلاّ أنّنا لا نشكّ أنّ الحائر محيطٌ بهم رضي الله عنهم وارضاهم وأسكنهم جنان النعيم ١٠١ و ٢٠٥

أصحاب المعلّقات منهم لَبِيْد الشاعر ابن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٢١٧

اصطحاب الحسين عليه السلام للعَبّاس عليه السلام في الجلسات الخاصّة ٥٣

أصلُ العَدْنانيّة كلّهم ، ومنه تفرّقت شعوبهم وقبائلهم : عَدْنانُ ١٧٠

أصلُ العَدْنانيّة كلّهم ، ومنه تفرّقت شعوبهم وقبائلهم : عَدْنانُ ٤١

أطهر النساء في زمانهم أُمّهات آباء العَبّاس عليه السلام ٤٢

اعتماد الحسين عليه السلام على العَبّاس عليه السلام في المهمّات ١٦٩

أعطى الحُسينُ عليهما السلام رايَتَهُ العَبّاسَ أخاه ٢٠٥

أعلام النُبُوَّة ودلائلها ٤٥

أعلم قريشٍ بالنَسَبِ : عقيل ٥٧

أقبل شَمِرُ بن ذي الجوشن حتّى وقف على معسكر الحُسين عليه السلام فنادى بأعلى صوته :

٤٢٥

أين بنو أُختنا : عَبْد الله ، وجعفر ، والعَبّاس ؛ بنو عليّ بن أبي طالب؟ فقال الحسين لإخوته : أجيبوه ، وإن كان فاسقاً ، فإنّه من أخوالكم! فنادوه : ما شأنُك؟ وما تُريد؟ ١٩٤

الاقتصاص من ابن ملجم لعنه الله : العَبّاس كان عند قتل أبيه صغيراً! «لم يُستأنَ به بُلوغه» ١٥٧

اقطعْ يديه. فقطعتا ؛ ثمّ قال له : اقطعْ رجليه. فقطعتا ؛ ثمّ قال : النّارَ النّارَ ، فُأتي بنارٍ وقصبٍ ، فأُلقي عليه واشتعلتْ فيه النّارُ ٢٣١

الأكابر من أولاد عليّ عليه السلام : العَبّاس وعثمان وجعفر وعَبْد الله : قتلوا مع الحسين عليه السلام كلّهم من أُمّ البَنِيْنَ ١١٣

«ألا ، وإنّي أقول : خير الخلق بعدي وسيّدهم ابني هذا (الحسن) وهو إمام كلّ مؤمن ومولى كلّ مؤمن ، بعد وفاتي. ألا وإنّه سيُظلم بعدي كما ظُلمتُ بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وخير الخلق وسيّدهم بعد الحسن ابني : أخوه الحسين المظلوم بعد أخيه ، المقتول في أرض كربلاء أما إنّه وأصحابه من سادة الشهداء يوم القيامة». أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٢٣٥

ألقابُ العبّاس عليه السلام ٦٩

الإمارة على العرب كانت لقَنَص بْنِ مَعَدّ بعد أبيه ٤٠

أُمُّ البَنِيْنَ بنت حَرَام بن خالد بن ربيعة بن الوحيد ، من بني عامر ، العامريّة من آل الوحيد ١٢٢

أُمُّ البَنِيْنَ عمّة الديان ١٩٢

أُمُّ البَنِيْنَ في كُتُبِ رجال الحديث ٦١

أُمُّ البَنِيْنَ كانتْ شاعرةً فصيحةً ٢٢٧

أُمُّ البَنِيْنَ : كُنْية والدة العَبّاس الشهيد في التراث والتاريخ ٥٥

أُمّ حبيب ، الصهباء التغلبيّة زوجة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٥

أُمّ الحسين ابنة عليّ عليه السلام بنت المخزوميّة ١١٩

أُمّ العَبّاس الأصغر : الصهباء التغلبيّة أُمّ حبيب ، وولدت عمر ، ورقية ١١٥

أُمّ كلثوم بنت أبي بكرٍ من أسماء بنت عميس هـ ١١٩

٤٢٦

ـ أُمّ كلثوم بنت الزهراء عليهما السلام (١) ١١٩

الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام وبني أُمّ البنين ٦٠

الإماميّة الإثني عشريّة ٤١

الأمان الّذي اختصّ به العَبّاسَ وإخوتَه امتحان صعب ١٩١

أمر مكّة لقصيّ ٢٩

الأُمم السابقة وشرط النكاح هـ ٦٨

أُمّهات آباء أبي الفَضْلِ العَبّاس عليه السلام ٢١

أُمَّهات أبي الفضل العَبّاس وأَخْوالُهُ ٢٤٩

الأُمّهات كُنّ يُسمّين أولادَهنّ ٢٤

الأمين في قريشٍ والصدّيقُ في العرب ١٦٨ و ٢٠٠ و ٢٠٢

انحرِفْ إلى عند الرأس ، فَصَلِّ رَكعتين ٢٤٨

إنْشاء دولةٍ ٥٩

الانقياد للقيادة عند العَبّاس عليه السلام حتّى الشهادة ٥٩

انكبَّ على القبر ٥٩

أنْ لا يتركَ أن يُصلّي عليها أحدٌ منهم ، من وصيّة فاطمة الزهراء عليها السلام لعلي عليه السلام ٥٩

أنْ لا يشهدَ أحدٌ جنازتها ممّن ظَلَمَها. من وصيّة فاطمة الزهراء عليها السلام لعلي عليه السلام ٥٩ و ٦٠

أنْ يتّخذَ نعشاً وصفته له. من وصيّة فاطمة الزهراء عليها السلام لعلي عليه السلام ٥٩

أنْ يتزوّجَ بابنه أُختها أُمامة لحُبّها أولادها ، من وصيّة فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام ٦٠

أوصتْ فاطمة الزهراء عليها السلام علياً عليه السلام بثلاث ٥٩

أوصتني فاطمةُ بتزوّجها بعدها : أُمامةُ بنت أبي العاص أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٦٠

أولاد ابن شعثاء قتلهم وقتل أباهم ١٥٤

__________________

(١) اعتدى النواصب على اسمها فادّعوا ـ زُوراً وبُهتاناً ـ أنّ عُمَرَ قد تزوّجها!!! بينما التي خطبها عمر هي (أمّ كلثوم بنت أبي بكرٍ) من أسماء بنت عميس ، وقد ثبت ذلك في التاريخ. كما حقّق في محلّه.

٤٢٧

ـ أولاد أُمّ البَنِيْنَ ١١٧

أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام الصغار ١٥٨

أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام الكبار ١٥٦

أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام المذكورين باختلاف : (أبو الفَضْلِ العَبّاس الأكبر) و(جعفر الأكبر) و(عثمان) و(عَبْد الله) و(أبو بكر) و(محمّد الأصغر) و(عَبْد الرحمن) و(عُبَيْد الله) و(عتيق) ١١٠ ـ ١١١

أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ذكوراً وإناثاً بتعدّد زوجاته وأُمّهات أولاده ١٠٨

أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام من سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام ١٠٨

أوّل بني كَعْبٍ أصابَ مُلكاً أطاعَ لهُ بهِ قومُهُ : قصيّ ٣٠

أوّل دارٍ بُنِيَتْ بمكّةَ دار الندوة بناها قصيّ ٢٩

أوّل سقاية حفرت بمكّة بئر «العجول» ٣٩

أوّل قتيلٍ من أهل البيت هو ابن الإمام الحسين عليه السلام عليٌّ المعروف بالأكبر ٢١٤

أوّل من أفصحَ بالنُبُوّةِ حين شاهَدَ آثارَها وعرف أسرارَها : كعب ٣٣

أوّل من أنكر على بني إسماعيل ما غيّروا من سُنن آبائهم حتّى رجعت تامّةً على أوّلها : الْياس بن مُضَر ٣٨

أوّل من أهدى البُدْنَ إلى البيت : الْياس بن مُضَر ٣٨

أوّل من تَحنَّثَ بحِرَاء ٢٤

أوّل من تزوّج الإمام عليه السلام بعد فاطمة الزهراء عليها السلام أُمامةُ بنتُ أبي العاص ٥٩

أوّل من رثى العباس هو الحسين عليه السلام ٢٢٥

أوّل من سَمّى يوم الجمعة بـ «الجُمعة» وكان يُسَمَّى عروبة ٣١

أوّل من سَنَّ القُسامة في الجاهليّة ٢٢

أوّل من كَتبَ الكِتاب العربيّ : نِزار بن معدّ ٤٠

أوّل من وضع الركن بعد إبراهيم عليه السلام : الْياس بن مُضَر ٣٨

أوّل من وضع أنصاب الحرم ، وَكَسا الكعبة : عَدْنانُ ٤١

أُولى العَواتك اللاتي ولدنَ رسول الله صلى الله عليه وآله من قريشٍ ٣٤

٤٢٨

ـ أهداف الأمان الأمويّ للعبّاس وإخوته ١٩٧

أهل البيت مُمَثَّلُون في كربلاء ١٦٠

أهل الحكمة : كانت العربُ تعظّم الياسَ تعظيمهم ٣٨

أهل الغاضريّة من بني أَسَدٍ ٢١٦

أهل المدينة ٢٢٦

أهل مَكَّةَ ملّكوا قصيّاً ٣٠

الإيثار في قول الإمام السجّاد عليه السلام : «رحم َ اللهُ العَبّاسَ فقد (آثَرَ)» ١٩٩

إيمان آباء النَبِيّ صلى الله عليه وآله هو مذهب العترة عليهم السلام ٤٢ هـ

أيّها الأمير ، البِشارة ، قد أُخِذَ حرملةُ بن كاهل ٢٣١

أيّها الأمير ، دخلتُ في سفرتي هذه منصرفي من مكّة على عليّ بن الحسين عليهما السلام فقال لي : يا منهال ، ما فعل حرملة بن كاهل الأسديّ؟ ٢٣٢

باب السقيفة على قبر العبّاس عليه السلام ٢٤٧

بُخْتَنُصَّر اجتاح بلاد العرب وشتّتهم ٤١

(بخل) : الّذي لا يَرُدُّ بَسْطَ يديهِ بُخلٌ : قول لؤيّ في ابنه كَعْبٍ ٣١

البدران هاشم والمطّلب لجمالهما ٢٦

البُدْن تهدى إلى البيت : الْياس بن مُضَر ٣٨

البركة من الحسين عليه السلام ٧٩

بعث العبّاس عليه السلام لطلب الماء ١٧٦

البَغْي والعُقُوق ٢١

البقيع ٢٢٦

بكاء الرسول صلى الله عليه وآله حتّى جرتْ دموعُهُ على صدره ثمّ قال : «اللهمّ إنّي أشكُوا إليك ما تلقى عترتي من بعدي» ٤٥

بكاء رسول الله صلى الله عليه وآله في نعي جعفر بن أبي طالب ٤٤

بَنُو أخي الحسين عليه السلام ١٣٤

بنو أُميّة يحرّفون الهدف السامي الّذي أراده الإمام عليه السلام هـ ٦٦

٤٢٩

ـ بَنُو عقيلٍ ١٣٣

بَنُو عليّ عليه السلام قُتِلوا مع الحسين عليه السلام : العَبّاس وجعفرٌ وعَبْد الله ومحمّدٌ ؛ أبو بكر ٢١٩

«بنو معاوية بن حرب» بطْن من عقيلٍ ١٨٠

بني أَسَدٍ ٢١٦

بني جعفر ثلاثةٌ : عَبْد الله وعونٌ ومحمّدٌ ؛ مَسَحَ رسول الله صلى الله عليه وآله رُؤوسَهم ١٨١

بني عامر بن كلابٍ ١٩٥

بني قُصَيٍّ ٢٦

بني هاشم رضوان الله عليهم أجمعين سبعةَ عشرَ نَفْساً : إخوة الحُسين وبنُو أبيه وبنُو عمّهِ جعفرٍ وعقيلٍ ، وهم كلّهم مدفُونُون ممّا يلي رِجلَي الحُسين عليه السلام في مشهدِهِ ، حُفِرَلَهم حفيرةٌ وأُلقوا فيها جميعاً ، وسُوّيَ عليهم التُرابُ ٢١٧

بني هاشم وبذلهم للماء ، وقريش وبني أُميّة ومنعهم له ٧٢

التابعون : العبّاس عليه السلام من أجلّهم ١٥٠

تأسّى العَبّاسُ عليه السلام بعمّه جعفر بن أبي طالب عليه السلام شهيد مؤتة ٢٠٩

تأتي في كلّ عامٍ بابنٍ. أُمّ البَنِيْنَ ، عند أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٦٠

تحريفات بني أُميّة للأهداف السياسيّة ٦٧ هـ

تحريف المَعْنى مبنيّ على تصحيف اللفظ ١٢٣

تخرجُ إلى البقيع ، فتندُبُ بَنِيها أشجى نُدبة وأحرقها ، فيجتمعُ النّاسُ إليها يسمعون مِنها ، فكان مروانُ يجيء لِذلك ، فلا يزالُ يسمعُ نُدبَتها ويَبكي!» أُمّ البنين أُمّ هؤلاء الأربعة الإخوة القتلى ٢٢٦

تُراث الزيديّة ١٥١

التزويج عند أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٦٠

تسمية الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام أولاده بأسماء سلفه المجيد ٦٦

التسمية بـ «العَبّاس» لها لمحةٌ غيبيّة ٌ ٦٩

تسمية الناس أولادهم ، هو لتخليد ذكر أسلافهم ٦٦

تسمية بعض أولاد الأئمّة عليهم السلام بأسماء من السلف هـ ٦٧

٤٣٠

تسمية «شمعون» هـ ٦٨

تسمية من روى عن النَبِيّ صلى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام : للشيخ الطوسي ١٥٠ و ١٦٥

تصحيف «أراكَ» إلى «أرثك» ١٢٣

تصحيف (أراكم) إلى (أرثكم) ١٢٤

تصحيف «صَيِّتاً» إلى «صبيّاً» ٦٩

تصحيف (عُثْمانَ) إلى (عتيق) ١١١

تعليقة السيّد الشبيري الزنجاني على رجال الطوسي هـ ١٦٦

تفاخر العَبّاس بالسقاية في فتح مكّة ، والحَجَبيّ بالحجابة ، على أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ونزول القرآن بتفضيله ٧٢

تَفَدِّي الإمام عليه السلام بنفسهِ الشريفةِ أخاهُ العباسَ بقوله : «بنفسي أنت يا أخي» ١٣٥

تقوى اللهِ جَلَّ وَعَلا ٢٨

تكالُب القومِ على العبّاس عليه السلام وسلبه ٢١١

تنافر عَبْد المطّلب ، وحرب بن أُميّة ٢٥

تنافر قريش وخُزاعة ٢٦

تنبُّؤ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام وتحقّق أُمنيته الّتي قصدَها من العَبّاس ٥٨ و ١٦٠

تندُبُ الحُسينَ وتبكيه وقد كُفَّ بصرُها ، فكان مروانُ ، وهو والي المدينة ، يجيءُ مُتَنَكِّراً بِاللّيل حتّى يقف ، فيسمعُ بُكاءَها وندبها. أُمُّ جعفر الكلابيّةُ ٢٢٦

ثقةٌ : العَبّاس بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام ١٥١

(ثمر) : ثمّروا أموالكم : من خطبة كعب بن لؤيّ ٣٢

جِئتُه ميِّتاً فنزعتُ سهمي الّذي قتلتُهُ بهِ من جَوْفِهِ ، فلم أزَلْ أُنضْنِضُ السهمَ حتّى نزَعْتهُ من جبهته ، وبقيَ النَضْلُ في جبهته مُثبَتاً ما قدرتُ على نزعهِ! ٢٣٠

جابر بن الحارث السلمانيّ ١٧٥

جابر بن عَبْد الله الأنصاريّ الصحابيّ الجليل رضوان الله عليه ١٤١ و ٢١٦

جابر (بن يزيد الجعفي) ٢١٣

جامٌ من ذَهَبٍ : أسماءُ بنت عُمَيسٍ ، عند أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٦٠

٤٣١

ـ جعفر الأصغر ، أبو عَبْد الله : ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٤ و ١١٦ أُمّه أُمّ ولد ١١٥

جعفر بن أبي طالب ١٣٦ و ١٨١

جعفر بن عليّ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : ممّن عزَّوْهُم في أبيهم ١٢٢ و ١٥٧

جعفر بن محمّد عليه السلام ٢٢٦

جماع قريشٍ هو فِهْر ٣٥

(جمل) : ألا ، وإنّي قد أَذِنْتُ لكُم ، فانْطَلِقُوا جَميعاً في حِلٍّ ، لَيْسَ عليكُم مِنّي ذِمامٌ. هذا الليلُ قد غشيكم فاتّخذوه جَملاً. الحسين عليه السلام ١٨٦

جَناحينِ يَطِيرُ بِهما مَعَ الملائكةِ في الجنّة ، للعبّاس كما جَعل لِجَعفرِ بنِ أبي طالب. السجّاد عليه السلام ١٣٦

الجهاد في سبيل الحقّ ١٨٥

الحائر الحسينيّ ٢١٧ و ٢١٨ و ٢٤٧ و ٣٥٠

الحارث بن حصيرة ١٩١

حامل الراية : العبّاسُ عليه السلام ١٠٠ و ١٧٦

حامل اللواء : العبّاسُ عليه السلام ١٠١

حامل لواء الحمد يوم القيامة : أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٠٢ و ١٦٢

حامل لواء الرسول في المغازي : أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٦٢

حامل لواء المسلمين : جعفر بن أبي طالب ٤٤

حبّ رسول الله صلى الله عليه وآله عقيلاً حُبَّيْنِ : حُبّاً له ، وحَبّاً لحُبّ أبي طالب له ٤٥

حبيبُ بنُ مُظاهر الأسديّ الصحابيّ في كربلاء

١٦١ و ١٧٣ في ميسرة أصحاب الحسين عليهما السلام ١٠١ و ٢٠٥

الحجابة : لقصيّ ٣٠

الحجابة : من أشرف خصال قريشٍ في الجاهليّة ٧١

حديثُ الماء في كربلاء ذُو شُجُونٍ وشجىً ومنائح وأسىً ، وعلى طريق الشهادة ٨٦

حذاءَ الحائر : قبر العبّاس عليه السلام ٢٤٧

(حذر) : إنّ في الحَذَرِ انْغِلاقُ النفس : من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة ٣٥

٤٣٢

ـ «حَرْب» أحاديث مفتعلة أنّ عليّاً أراد أن يُسمّيَ كلاً من أولاده الثلاثة به هـ ٦٦

حرب الماء ومنعه شنشنة من قريش منذ يوم عبد المطّلب ٨٦

حرملةُ بنُ كاهل بن الجزار بن سلمة بن الموقد الأسديّ ثُمّ الوالبيّ ٢١١ و ٢٣١

(حسب) : تقدّم بين يَدَيَّ حتّى أراكَ وأَحْتَسِبَكَ ، فإنّه لا وَلَدَ لَكَ. العباس عليه السلام ١٢٣

الحسن عليه السلام الإمام ٢٣٥ ممّن عزَّوْهُم في أبيهم عليه السلام ١٥٧

الحسن بن محبوب ٢٣٠

الحَسَنيّ : يخرجُ ليُمَهّدُ للمهديّ المبشّر به الرسولُ صلى الله عليه وآله من وُلد فاطمة عليها السلام ١٨٠

الحُسين عليه السلام دَفَنه أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ حيثُ قبرُهُ الآن ٢١٦

الحُسين عليه السلام ممّن عزَّوْهم في أبيهم عليه السلام ١٥٧

حسين بن نصر (ابن مزاحم) ٢١٣

الحشويّة : شعارهم ودينهم طاعة الطغاة وقضوا بذلك على مكارم الإسلام ، وانتهكوا به محارم المسلمين بتسليطهم للفجرة والفسقة ، بل الكفرة ، على الحكم في البلاد الإسلاميّة ١٩٦

حصر عثمان في داره ، ومنع الماء عنه ٧٤

حضر النَبِيّ صلى الله عليه وآله في كربلاء : بمَنْ أشبهَهُ ، وهو عليّ بنُ الحسين الأكبر ١٦٠

حضرت الزَهراءُ فاطمة عليها السلام كربلاء بفاطمة بنت الحسين ؛ كانتْ تُشبّهُ بجدّتها ١٦٢

حضرت الزَهراءُ فاطمة عليها السلام كربلاء بمَنْ وَرِثَتْ مصائِبَها وتعلّمتْ منها الصبرَ والجهادَ في سبيل الولاية : تلك زينبُ عليها السلام عقيلةُ بني هاشم ١٦٢

حضور الحسين عليه السلام عند العبّاس ورثاءه وندبته له عليه السلام ٢١٥

حفر عبد المطّلب بئر «زمزم» ومخاصمة قريش فيه ٧٣

حقّ العَبّاس عليه السلام من إِرث فَدَكٍ ١٥٨

حقّ الولد على والده : أن يُحَسِّنَ اسْمَهُ ٦٦

حُكّام العرب ، ومن يُعَدُّ له الفضل والسؤدد كان خُزَيْمَة منهم ٣٧

حُكّام قريش ٣٣

الحَكَمُ في الجاهليّة ٢٥

٤٣٣

ـ حُكَيْمُ بن الطُفَيْل الطائِيّ ضَرَبَ العبّاس على شِمالِهِ

٢٠٩ و ٢١١ قَاتل العبّاس بن عليّ عليه السلام ٢١٣

حكيمُ بن طُفيل الطائيّ السنْبِسيّ سَلَبَ العبّاسَ بن عليّ ثيابَهُ ورمى الحسينَ بسهمٍ ، فكان يقول : تعلّقَ سهمي بِسِربالِهِ وما ضَرَّهُ ٢٢٩

(حلأ) : إنّي لأرجو أن يوردنيه الله ويحلئكم عنه. الحسين عليه السلام : ٨٩

حِلْف الفضول ٤٣

الحِلْمُ شَرفٌ من خطبة هاشم ٢٧

حمّاد بن عيسى الجُهَنيّ ٢٢٦

الحمدُ لله الّذي مكّنني منك. ثمّ قال : الجزّار! الجزّار!. المُختار ، قال لِحَرملة ٢٣١

حمزةُ بن عَبْد المطّلب أسدُ الله وأسدُ رسوله ١٣٦

الحُمْس : هم المتشدّدون في دينهم كان بنو عامر قوم أُمّ البَنِيْنَ منهم ٥٤

الحُمْس : هم قريش قُطّان مكّة وسُكّانُها ومن له فيهم ولادة ٥٥

حمى مكّة أنْ يُظْلَمَ بها أحدٌ الزُبيرُ بنُ عَبْد المطّلب ٤٣

الحوار في النهضة الحسينية ، من رواية العَبّاس عليه السلام ١٦٦

خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله ـ ـ ـ ويدي في يده ـ ـ ـ وهو يقول :

أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٢٣٥

خرّج الحديث للعَبّاس عليه السلام : محمّد والمرشد ، وذكره الهادي ١٥١

خروج العَبّاس عليه السلام مع الإمام عليه السلام من المدينة ١٦٧

(خزم) أي جمع نورَ آبائه وفيه نور رسول الله صلى الله عليه وآله : خُزَيْمَة ٣٧

خصائص العَبّاس عليه السلام ٢٢٢

الخطبة الأُولى للحسين عليه السلام يوم عاشوراء ١٧١

خطبة كعب بن لؤيّ ٣٢

خطبة هاشم ٢٦ ـ ٢٧

خلط بين العَبّاس الأكبر ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام والعَبّاس بن ربيعة ١٥٤

(خلط) : حاموا عن الخليط يرغب في جواركم من خطبة هاشم ٢٧

٤٣٤

ـ (خلق) : اقتصرْ على قليلكَ وإنْ قلّتْ منفعتُهُ ، فقليلُ ما في يَدِكَ أغْنى لَكَ من كثيرٍ ممّا أخْلَقَ وَجْهَكَ إنْ صارَ إليكَ من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة ٣٥

(خلق) : إيّاكم والأخلاق الدنيئة فإنّها تضعُ الشرفَ وتهدمُ المجدَ

من خطبة هاشم : ٢٧

خلود العبّاس في خَلَد أهل البيت عليهم السلام وفي حديث سائر الأئمّة عليهم السلام ١٧٩

خلود العبّاس في ضمير المؤمنين والمجاهدين (الزيدية نموذجاً) ١٧٨

خمسمِائة فارس ، نزلوا على الشريعة ، وحالوا ين الحسين وأصحابه ومنعوهم أن يستقوا منه!!! ٨٦

(خنث) : «أخنث السقاء» الحسين عليه السلام للمحاربي فقام عليه السلام فخنَثَهُ ٨٢

«خير الخلق بعدي وسيّدهم أخي هذا ، وهو إمام كلّ مسلم ومولى كلّ مؤمن ، بعد وفاتي» النبيّ صلى الله عليه وآله : ٢٣٥

خير الخير أعجلُهُ من كلام مُضَرُ بن نِزار ٣٩

(خيط) : أيهلك عشرة من قريشٍ ، وأنا حيٌّ؟! لأطلبنَّ لهم الماء ، حتّى ينقطع خيط عنقي وأبلي عُذراً عبد المطّلب ٧٣

الدارميّة : هي النهشليّة زوجة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١١٨ هـ

داود بن عمر النهديّ ٢٣٠

دَفَن الحُسينَ وأصحابَه أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ ٢١٦

دَفْنُ العبّاس عليه السلام ٢١٦

دُفِنَ العبّاس عليه السلام في موضع مَقْتَلِهِ على المُسنّاة بطريق الغاضريّة ، وقبرُهُ ظاهرٌ ٢١٧

دَفَن أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ العَبّاسَ عليهما السلام في موضِعِهِ الّذي قُتِلَ فيه على طريق الغاضِريّة ، حيُثُ قبرُهُ الآنَ ٢١٦

دلائل الإمامة ٢٣٧

دلائل النبوّة ، من إخبار النبي صلى الله عليه وآله بالغيب بأُمور تحقّقت في المستقبل ٢٣٧

(دول) : الأيّامُ دَوَلٌ من خطبة هاشم ٢٧

(الدين) : أمر قصيّ في حياته وبعد موته كالدِيْنِ المُتّبَع لا يُعمل بِغيرِهِ ٣٠

٤٣٥

ـ ذكر العبّاس في أخبار القائم وفي الإرهاصات الّتي تسبقُ ظهورهُ ١٨٠

الرئاسة على العرب في أقوام ثمّ في بني عامر بن صعصعة ، ولم تزل فيهم ٥٤

الرئاسة : لعَبْد المطّلب ٢٤

الرئاسة : لهاشم ٢٦

رئاسةُ قريشٍ بعد قُصيّ إلى عَبْد مناف وساد لِجُوده وسياسته ٢٨

رئيس الناس بمكّة : فهر في زمانه ٣٥

رأس الحسين عليه السلام نصبه يزيد بن معاوية ٢١٩

رأس الحسين عليه السلام نُصِبَ بِالمدينة ٢١٩

رأس الحسين عليه السلام نقل إلى مرقده وضمّ إلى جسده ، على أقوى الأقوال وأوفقها للأدلّة ٢٢١

رأس العبّاس الأصغر ٢٢١

رأس العبّاس الّذي جاء به وقد علّقهُ على فرسِهِ : حرملةُ بنُ كاهل بن الجزّار ٢١١

رأس العبّاس بن عليٍّ عليه السلام ١٣٠

رأس العبّاس ومدفنه في الشام ٢١٨

رأس سيّدنا أبي الفَضْلِ العَبّاس عليه السلام نقل إلى كربلاء ، ودفن مع الأجساد ٢٢١

رأس غُلامٍ أَمْرَدَ ، كأنّهُ القمرُ في ليلة تَمِّهِ ١٣٠ و ٢٢١

الراوية : هي السِقاء ٨٢

راية الحسين عليه السلام أعطاها العَبّاس أخاه عليه السلام ١٠١

راية الحسين عليه السلام يوم كربلاء ١٠٠

الراية والعَلَم ، واللواء ١٠٠

ربيع المُقْتِرِيْنَ : لقب ربيعة بن مالك بن جعفر بن كِلاب ٥٣

رثاء العبّاس وندبته عليه السلام ٢٢٥

رثاء أُمّ البنين عليها السلام للعبّاس وأبناءها الطّاهرين ٢٢٦

رثاء أُمّه فاطمة أُمّ البنين ٢٢٦

(رجز) : الجَزَعُ قبل المصائب ، فإذا وَقَعَتْ مُصيبةٌ ترتجز لها ، وإنّما القلقُ في غليانها

٤٣٦

فإذا قامتْ فَبَرِّدْ حَرَّ مصيبتِكَ بما تَرى من وَقع المَنيّةِ وما في آثارها من محقِ الحياةِ

وصيّة فهر ٣٥

رِجْلاهُ تَخُطّانِ الأرْضَ : كانَ العَبّاس عليه السلام ٢٢٤

رجلاً وسيماً جميلاً ، يركب الفَرَسَ المُطَهَّم ورجلاه تخطّان الأرض. كانَ العَبّاس عليه السلام ١٠٠ و ١٢٩ و ٢٢٤

رجلٌ تميميٌّ من أبان بن دارم ٢١١

الرِجْلَينِ للعَبّاس عليه السلام قطعهما العدوّ ٢١٠

رسولُ الإمام عليه السلام إلى القوم : العَبّاس عليه السلام ١٧٣

(رشّف) : اسقوا القوم ورشّفوا الخيل ترشيفاً. الحسين عليه السلام لأصحابه وفتيانه ٨٠

الرفادة : عمل الطعام للحجّاج أيّام الموسم بمكّة وبمِنى ٢٢

الرفادة : لعَبْد المطّلب ٢٢

الرفادة : لِعَبْد مَناف ٢٤

الرفادة : لقصيّ ٢٨

الرفادة : لهاشم ٢٩ و ٣٠

الرفادة : من أشرف خصال قريشٍ في الجاهليّة ٢٦

رفضُ أمان الولاة الجائرين ٧١

رقية بنت علي عليه السلام من الصهباء التغلبيّة أُمّ حبيب ١١٥ و ١١٩

رماهُ بِسهمٍ فَلَقَ قلبَهُ ٢٢٩

رملة بنت علي عليه السلام من المخزوميّة ١١٩

رميتُ فتىً من آل الحسين ويدُهُ على جبهته فأثْبَتُّها في جبهته. زيدُ بن رقّاد الجَنْبيّ : ٢٢٩

رمَيْتُ فتىً منهم بِسَهمٍ ، وإنّه لواضِعٌ كفّه على جبهته يتّقي النَبْلَ ، فأثبَتُّ كَفّهُ في جبهته ، زيدُ بن رقّاد رجل من جَنْب : ٢٢٩

رواة الأشعار وعلماء قريش بالأنساب والأخبار منهم عقيل بن أبي طالب ٤٤

٤٣٧

ـ روايا الماء ، تدخل إلى عثمان في الحصار ، بأمر علي عليه السلام ٧٥

رواية العبّاس عليه السلام عن أبيه عليه السلام ومصادر رواياته ١٥٠

رواية العبّاس عليه السلام عن أخيه الحُسين عليه السلام ١٦٦

(روض الجنان) للمؤرّخ الهنديّ «أشرف عليّ» ٢٢٨

رؤساءُ قريشٍ وصناديدها أَذْناباً ٢١

الرؤوس حملتْ إلى الشام ، ودُفِنَتْ الجُثَثُ بِالطَفّ ٢١٩

الرؤوس المقدّسة نقلتْ إلى كربلاء ، ودفنتْ مع الأجساد ٢٢١

زاد الرَكْب : عمرُو العُلا هاشم ٢٥

الزبير يقرأ : (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ) لمّا قيل له : إنّ عثمان محصورٌ وإنّه قد مُنِعَ الماء! ٧٥

(زقا) : صاحَ ، تزعم العربُ أن للموت طائراً يصيح ويسمونه (الهامة) ويقولون : إذا قتل الإنسان ولم يؤخذ بثاره زقت هامته حتى بثأر هـ ٢٠٨

(زلف) : لا يومَ كيومِ الحسينِ عليه السلام ازدلَفَ إليه ثلاثونَ ألْفِ رجلٍ يزعمون أنّهمْ من هذه الأُمّ!؟ كلٌّ يَتَقَرَّبُ إلى اللهِ عزّ وجلّ بِدَمِهِ!!! وهو باللهِ يذكّرهُمْ فلا يتّعِظُون ، حتّى قَتَلُوهُ بَغْياً وظُلْماً وعُدْواناً السجّاد عليه السلام ١٣٦

الزنجاني الحجّة السيّد الشبيري في تعليقه على رجال الطوسي هـ ١٥٠ وهـ ١٦٦

زوجات الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : اللاتي تزوّجهنّ بعد موت فاطمة عليها السلام ٥٨

زُهَيْر بن القَيْن البَجَليّ في ميمَنة أصحاب الحُسين عليه السلام ١٠١ و ٢٠٥ و ١٧٣ و ١٩٠

زِيادُ بن وَرْقاء الجَنْبِي من وراء نخلةٍ فضَرَبَ العباس على يمينِهِ = زيدُ ٢٠٩

الزيارات الّتي يُزارُ بها العبّاس عليه السلام المأثورةٌ عن الأئمّة عليهم السلام ١٤١

الزيارات المأثورة للعبّاس عليه السلام ٢٤٧

زياراتٌ خاصّة للعباس عليه السلام في يوم الأربعين من شهر صفر ، وفي أوّل يوم من شهر رجب وفي النصف من شهر شعبان ، وفي ليلة النصف من شهر رجب ونهاره وفي ليالي القدر الثلاث ، وفي ليلتي عيدَي الفطر والأضحى ونهارهما ، وفي عَرَفة ليلها ونهارها ٢٥٠

زيارة العبّاس عليه السلام المُطلَقَةُ : ٢٤٧

٤٣٨

ـ زيارة الناحية : ٢١٣ فيها : «المَقْطُوعَة يَداهُ» ٢١٠

زيارة جابر للعبّاس عليه السلام يومَ الأربعين ١٠٦

زيارة للعبّاس عليه السلام غير مقيّدة بوقت من الأوقات ٢٤٧

زيدُ بن رقّاد الجَنْبيّ قاتل العبّاس بن عليّ عليه السلام = زِياد ٢١٣ و ٢٢٩

زينب العقيلة أُخت الحسين عليهما السلام ١١٩ و ١٦١

زينب هي المكنّاة بأُمّ كلثوم أو هما اثنتان : زينب ، وأُمّ كلثوم ١٠٨

ساد : الجودُ سُؤْددٌ من خطبة هاشم : ٢٧

«الساقي على الكوثر في غدٍ يسقي أولياءَهُ ويذودُ عنه أعداءه أمير المؤمنين عليه السلام ١٦٢

سالب العَبّاس عليه السلام حكيم بن طفيل الطّائيّ ، وقيل إنّه شرك في قتله يزيد ٢١٠

السدانة : لقصيّ ٢٩

السرادق ٢١٠

سعد مولى عمرو بن خالد الصيداويّ الأسديّ ١٧٥

(سفه) : الجهلُ سَفَهٌ من خطبة هاشم : ٢٧

(سفه) : لا يلوّن طبيعتَهُ سَفَهٌ : قول لؤيّ في ابنه كَعْبٍ : ٣١

سقاية الحاج ٢٣ و ٢٩

سقاية الحاج : للعَبّاس بن عَبْد المطّلب ٤٣

السقاية : لأبي طالب في الجاهليّة ٢٢

السقاية : لعَبْد المطّلب ٢٤

السقاية : لِعَبْد مَناف ٢٨

السقاية : لقصيّ ٢٩ و ٣٠

السقاية : للعَبّاس الشهيد في كربلاء فهُو الرائدُ اختصّ بلقب «السَقّاء» ٦٩ و ٩١

السقاية : للعَبّاس عمّ النبيّ صلى الله عليه وآله في مكّة ٦٩

السقاية : لهاشم ٢٦

السقاية : من أشرف خصال قريشٍ في الجاهليّة ٧١

السقّاء : العبّاسُ لأنّ الحسين طلب الماء في عطشه ـ وهو يُقاتلُ ـ فخرج العَبّاسُ وأخوه

٤٣٩

واحتال حمل إداوة ماءٍ ودفعها إلى الحسين ، فسُمّي العَبّاسُ «السقّاء» لهذا السبب ٩٢

السقّاء : العبّاس لأنّهُ استسقى الماء لأخيه الحسين عليه السلام يوم الطفّ ٩٣

السقّاء : العبّاس عليه السلام لأنّهُ كان يحملُ على الناس فيُفرّجوا له ، فيأتي الفُرات ، فيستسقي الماء ، ويسقي أصحابه ٩٢

السقّاء أبو قِرْبة : العبّاس عليه السلام ٩٨

السقّاء : سُمّي العَبّاسُ لأنّ الحسين عليه السلام عطش وقد منعوهُ الماء ، وأخذ العَبّاسُ قربةً ومضى واتّبعهُ إخوتُهُ فكشفُوا أصحاب عُبَيْد الله عن الماء ، وملأ العَبّاسُ القربة ، فحملها على ظهره إلى الحسين عليه السلام وحده ٩٣

السقّاءُ كان حمل قِرْبَةَ ماءٍ للحسين بكربلاء ويُكنّى أبا قربة ٩٢

السقّاء : لقبُ العبّاس عليه السلام ٩١ و ٩٣

السقّاء : مُبالغة من القائم بالسقي وهو الإرواء والإشراب ٦٩

«السقّاء» و«أبا قربة» لقبُ العبّاس عليه السلام ١٧٧

السقّاء : وُلْدُ العباس يُسمُّونه ٩٢ و ٩٩

السقيُ : قام العَبّاسُ عليه السلام في كربلاء بِمُهمته فهو الساقي لِعطاشى ذلك الموقف الحَرِج ، كما انّ أباهُ عليه السلام هو الساقي على حوض الكوثر في غدٍ يسقي أولياءَهُ ، ويذودُ أعداءه ١٦٢

سقي الماء : له فضلٌ وثوابلإ كثيرٌ في الحديث ٧٠

السلام على أبي الفَضْلِ العَبّاس ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ ، المُواسي أخاهُ بنفسهِ ، الآخِذِ لِغدِهِ من أمْسِهِ ، الفادِي لَهُ ، الواقِي ، الساعِي إليهِ بِمائِهِ ، المَقطوعَةِ يداه ، لعن الله قاتليه : زيد بن رقّاد الجهني ، وحُكيم بن الطفيل الطائي زيارة الناحية المقدّسة : ٢٢٥

سلامُ الله وسلامُ ملائكته المُقرّبين ، وأنبيائه المرسلين ، وعبداه الصالحين ، وجميع الشهداء والصِدِّيقين ، والزاكِياتُ الطيِّباتُ في ما تغتدي وتروحُ ، عليك يا ابن أمير المؤمنين.

٢٤٧ ـ ٢٤٨

سَلَبَ ثيابَ العبّاس عليه السلام حُكيمُ بن طُفيل الطّائيّ ٢١٢ و ٢١٣

سليم أفندي بن حُسين مُرتضى ، قائم مقام مراقد أهل البيت عليهم السلام أحد الأشراف القيّمُ على المشهد ٢٢٠

٤٤٠