تحفة العالم في شرح خطبة المعالم الجزء ٢

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم7%

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم مؤلف:
المحقق: أحمد علي مجيد الحلّي
تصنيف: متون حديثية
الصفحات: 513

الجزء ١ الجزء ٢
  • البداية
  • السابق
  • 513 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 12028 / تحميل: 1518
الحجم الحجم الحجم
تحفة العالم في شرح خطبة المعالم

تحفة العالم في شرح خطبة المعالم الجزء ٢

مؤلف:
العربية

1

2

3

4

5

6

7

8

9

10

11

12

13

14

15

16

17

18

19

20

21

22

23

24

25

26

27

28

29

30

31

32

33

34

35

36

37

38

39

40

41

42

43

44

45

46

47

48

49

50

51

52

53

54

55

56

57

58

59

60

61

62

63

64

65

66

67

68

69

70

71

72

73

74

75

76

77

78

79

80

81

82

83

84

85

86

87

88

89

90

91

92

93

94

95

96

97

98

99

100

101

102

103

104

105

106

107

108

109

110

111

112

113

114

115

116

117

118

119

120

121

122

123

124

125

126

127

128

129

130

131

132

133

134

135

136

137

138

139

140

141

142

143

144

145

146

147

148

149

150

151

152

153

154

155

156

157

158

159

160

161

162

163

164

165

166

167

168

169

170

171

172

173

174

175

176

177

178

179

180

181

182

183

184

185

186

187

188

189

190

191

192

193

194

195

196

197

198

199

200

201

202

203

204

205

206

207

208

209

210

211

212

213

214

215

216

217

218

219

220

221

222

223

224

225

226

227

228

229

230

231

232

233

234

235

236

237

238

239

240

241

242

243

244

245

246

247

248

249

250

251

252

253

254

255

256

257

258

259

260

261

262

263

264

265

266

267

268

269

270

271

272

273

274

275

276

277

278

279

280

281

282

283

284

285

286

287

288

289

290

291

292

293

294

295

296

297

298

299

300

301

302

303

304

305

306

307

308

309

310

311

312

313

314

315

316

317

318

319

320

321

322

323

324

325

326

327

328

329

330

331

332

333

334

335

336

337

338

339

340

341

342

343

344

345

346

347

348

349

350

351

352

353

354

355

356

357

358

359

360

361

362

363

364

365

366

367

368

369

370

371

372

373

374

375

376

377

378

379

380

381

382

383

384

385

386

387

388

389

390

391

392

393

394

395

396

397

398

399

400

ثُمَّ إنَّ وجوب التفقه والتعلم يستتبع إيجاب التعليم ؛ إذ لا وجه لوجوب التعليم بالسؤال وعدم وجوب الجواب ، بل وتحريم كتمان العلم والفقه من المسلَّمات عندنا ، قال الله تعالى : ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـٰئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّـهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ(١) .

وقال : ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَـٰئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ(٢) .

وقالصلى‌الله‌عليه‌وآله :«من كتم علماً ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار» (٣) .

__________________

(١) سورة البقرة : ١٥٩.

(٢) سورة البقرة : ١٧٤.

(٣) مستدرك الحاكم ١ : ١٠٢.

٤٠١

الحديث الثامن والثلاثون

التفقّه في دين الله

[ ١١٢] ـ قالرحمه‌الله : عنه ، عن الحسين بن محمّد ، عن جعفر بن محمّد ، عن القاسم بن الربيع ، عن المفضَّل بن عمر ، قال : سمعت أبا عبد اللهعليه‌السلام يقول :«عليكم بالتفقُّه في دين الله ولا تكونوا أعراباً ، فإنه من لم يتفقّه في دين الله لم ينظر الله إليه يوم القيامة ولم يزكِّ له عملاً» (١) .

أقول : واستيعاب المرام في موضعين :

الموضع الأول

في رجال السند : ومرجع الضمير كما تقدّم.

[ترجمة جعفر بن محمّد الكوفي]

وجعفر بن محمّد : هو جعفر بن محمّد بن مالك الكوفي ، ضعّفه النجاشي في (الفهرست) ، ونقل عن أحمد بن الحسين ـ أعني ابن الغضائري على الإعاد شيخ الشيخ والنجاشي ـ أنه قال في حقّه : (كان يضع الحديث وضعاً ، ويروي عن المجاهيل ، قال : وسمعت من قال : كان أيضاً فاسد المذهب والرواية إلى أن قال : ولا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام ، وشيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري رحمهما الله )(٢) .

وقال ابن الغضائري : (إنَّه كان كذّاباً ، متروك الحديث جملة ، وكان في مذهبه ارتفاع ، ويروي عن الضعفاء والمجاهيل ، وكلّ عيوب الضعفاء مجتمعة فيه )(٣) .

__________________

(١) معالم الدين : ٢٥ ، الكافي ١ : ٣١ ح ٧.

(٢) رجال النجاشي : ١٢٢ رقم ٣١٣.

(٣) رجال ابن الغضاري : ٤٨ رقم ٢٧ / ٦.

٤٠٢

نعم ، وثّقه الشيخرحمه‌الله ولا عبرة بتوثيقه(١) بعد معارضته بكلام من تقدّم ، ولاسيَّما مثل النجاشي المقدّم تعديله على جرح الشيخ ، فضلاً عن جرحه كما هو الحال فيما نحن فيه ؛ ولذا قال العلّامة في (الخلاصة) : عندي في حديثه توقّف ، ولا أعمل بروايته(٢) .

[ترجمة القاسم بن محمّد بن الربيع]

والقاسم : هو ابن محمّد بن الربيع ، صرّح بتضعيفه العلّامة في (الخلاصة)(٣) .

وقال الطريحي في (الدراية) : (هو مشترك بين جماعة لا حَظّ لهم في (التوثيق)(٤) ، وصرّح أيضاً بتضعيفه المجلسي في (الوجيزة)(٥) .

[ترجمة المفضّل بن عمر]

وأمّا المفضّل : فالكلام فيه طويل ، وعند المشهور ضعيف ، وعندي تبعاً لجملة من أجلّاء المحقِّقين أنه من أجلّاء الرواة وثقات الأئمّة الهداة ، وكفى شاهداً لنا قول المفيدرحمه‌الله في الإرشاد : (إنه من شيوخ أصحاب أبي عبد الله عليه‌السلام وخاصَّته ، وبطانته ، وثقاته الفقهاء الصالحين )(٦) ، وإن أردت الاطّلاع على ما في هذا

__________________

(١) رجال الطوسي : ٤١٨ ، رقم ٦٠٣٧ / ٢.

(٢) خلاصة الأقوال : ٣٣٠ رقم ٣.

(٣) خلاصة الأقوال : ٣٨٩ رقم ٨.

(٤) جامع المقال : ١١٦.

(٥) الوجيزة في علم الرجال : ١٤٠ رقم ١٤٥٥.

(٦) الإرشاد ٢ : ٢١٦.

٤٠٣

الشأن فعليك بمراجعة المجلد الثالث من المستدركات فيما يتعلق بشرح مشيخة (من لا يحضره الفقيه) ، فإنَّه قَدْ أورد ما يزيح به العلّة ويشفي الغلة(١) .

الموضع الثاني

في شرح المتن :

[أ] ـ قال جدّي الفاضل الصالح : (والوجه في عدم نظر الله إليه أنَّ استحقاق العبد للكرامة يوم القيامة ليس باعتبار أنه خلق الله ، ولا باعتبار جسمه ، وحسن صورته ، وكثرة أمواله وأولاده وعشيرته ، بل إنَّما هو لصفاء قلبه ، وإحاطته بالمعارف الإلهية ، واتّصافه بالصور العقلية ، وإذعانه بالشرائع النبوية ، وانقياده للأحكام الشرعية ، فكلّ من كانت فيه هذه الأُمور أقوى كان استحقاقه للكرامة والرحمة والنظر إليه أجدر وأحرى ، ومن لم يكن فيه شيء منها كان أبداً منعوتاً بالحرمان موصوفاً بالخذلان ).

قالرحمه‌الله : (ويرشد إليه ما رُوي من طريق العامَّة عنهصلى‌الله‌عليه‌وآله قال :«إنَّ الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن إلى قلوبكم ، ونياتکم ، وأعمالكم» ) ، انتهی(٢) .

[ب] ـ«ولم يزكِّ له عملاً» : من البديهي أنَّ تزكية العمل متوقّفة على جامعية العمل للشرائط والأجزاء ، وفاقديته لموانع القبول ، ومن لم يكن متفقّهاً في دينه لا يكون كذلك.

__________________

(١) خاتمة مستدرك الوسائل ٤ : ١٢٨ ـ ١٣٦.

(٢) شرح اُصول الكافي ٢ : ١٦.

٤٠٤

الحديث التاسع والثلاثون

[في أهمية التفقه]

[ ١١٣] ـ قالرحمه‌الله : وبالإسناد السالف ، عن المفيد ، عن الحسن بن حمزة العلوي الطبري ، قال : حدّثنا أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي ، عن أبيه ، قال : حدثنا جدّي أحمد بن محمّد بن خالد البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن العملاء ، عن محمّد بن مسلم ، قال : قال أبو عبد اللهعليه‌السلام :«لو اُتيتُ بشاب من شباب الشيعة لا يتفقَّه لأدّبته» .

قال : وكان أبو جعفرعليه‌السلام يقول :«تفقَّهوا وإلا فأنتم أعراب» (١) . أقول : واستيعاب المرام في موضعين :

الموضع الأول

في رجال السند : والمراد من الإسناد السالف هو الَّذي ذكره أولاً عن عدّة من أصحابنا.

[ترجمة الحسن بن حمزة العلوي]

وأمّا الحسن : فهو ابن حمزة بن علي بن عبد الله بن محمّد بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالبعليه‌السلام ، أبو محمّد ، الطبري ، يُعرف بالمرعشي.

قال النجاشي : (كان من أجلّاء هذه الطائفة وفقهائها ، قدم بغداد ولقيه شيوخنا في سنة ٣٥٦ هـ ومات في سنة ٣٥٨ هـ ) ، انتهى(٢) .

__________________

(١) معالم الدين : ٢٥ ، المحاسن ١ : ٢٢٨ ح ١٦١.

(٢) رجال النجاشي : ٦٣ رقم ١٥٠.

٤٠٥

وكان فاضلاً دیّناً ، عارفاً فقيهاً ، زاهداً ورعاً ، كثير المحاسن ، أديباً ، روى عنه التلعکبري ، والحسين بن عبيد الله ، وأحمد بن عبدون ، والمفيد كما في هذا الحديث ، له كتب كثيرة كـ(المبسوط) ، و (المفتخر)(١) .

صرّح بتوثيقه صاحب (المشتركات)(٢) و (الحاوي)(٣) .

[ترجمة أحمد بن عبد الله ابن بنت البرقي]

وأمّا أحمد : فهو ابن عبد الله ابن بنت أحمد بن محمّد البرقي ، وثّقه المجلسي في (الوجيزة)(٤) ، ونقل الوحيد البهبهاني في (التعليقة) عن جدّه : (الظاهر أنه ثقة عند الصدوق ؛ لاعتماده في كثير من الروايات عليه ) ، انتهى(٥) .

وأمّا العلاء : فهو ابن رزين القلّاء ، قال النجاشي : (ثقفي ، مولی ، قاله ابن فضال ، وقال ابن عبدة الناسب : مولى يشكر. كان يقلّي السويق ، روي عن أبي عبد الله عليه‌السلام ،وصحب محمّد بن مسلم وتفقَّه عليه ، وكان ثقة وجهاً ، ثُمَّ ذكر له كتباً ) ، انتهی(٦) .

__________________

(١) الفهرست للطوسي : ١٠٤ رقم ١٩٥ / ٣٥ ، خلاصة الأقوال : ١٠٠ رقم ٨.

(٢) هداية المحدثین : ٣٨.

(٣) حاوي الأقوال ١ : ٢٦١ رقم ١٥١.

(٤) لم يرد ذكره في الوجيزة والمذكورون هم : أحمد بن عبد الله بن أحمد بن جلين ، وأحمد بن عبد الله الرفا ، وأحمد بن عبد الله الأشعري ، وأحمد بن عبد الله بن مهران المعروف بابن خائبة. (ينظر : الوجيزة في الرجال ٢٠ رقم ٩٨ ـ ١٠٢) ، وينظر ترجمته في : معجم رجال الحديث ٢ : ١٤٦ رقم ٦٣٥.

(٥) تعليقة على منهج المقال : ٦٨.

(٦) رجال النجاشي : ٢٩٨ رقم ٨١١.

٤٠٦

[محمّد بن مسلم الثقفي]

وأمّا محمّد بن مسلم ، فقد قال النجاشي : (محمّد بن مسلم بن رياح ، أبو جعفر ، الأوقص ، الطحّان ، مولی ثقيف الأعور ، وجه أصحابنا بالكوفة ، فقيه ورع ، صحب أبا جعفر وأبا عبد اللهعليهما‌السلام وروي عنهما ، وكان من أوثق الناس.

له كتاب يسمَّى : (الأربعمائة مسألة في أبواب الحلال والحرام ) إلى أن قال : ومات محمّد بن مسلم سنة ١ ٥٠ هـ)(١) .

قلت : وهو الَّذي قال أبو عبد الله في حقّه لمّا قال له ابن أبي يعفور : إنه ليس كل ساعة ألقاك ، [ولا يمكن القدوم ، ويجيء الرجل من أصحابنا ، فيسألني وليس عندي كلّ ما يسألني عنه ، قال :](٢) فما يمنعك عن محمّد بن مسلم الثقفي ، فإنَّه قَدْ سمع من أبي ، وكان عنده وجيهاً(٣) .

وما أورده الكَشِّي ممَّا يدل على ذمِّه(٤) ، مجاب عنه بمثل ما أجاب به الصادقعليه‌السلام عن ذم زُرارة(٥) ، فتأمَّل.

الموضع الثاني

في شرح المتن :

__________________

(١) رجال النجاشي : ٣٢٣ رقم ٨٨٢.

(٢) ما بين المعقوفين من المصدر.

(٣) اختيار معرفة الرجال ١ : ٣٨٢ ح ٢٧٣.

(٤) اختيار معرفة الرجال ١ : ٣٨٣.

(٥) حمل الأصحاب أخبار الذم ممَّا ورد في ذمّ زرارة ونظرائه من أجلّاء الأصحاب على التقية ؛ حفظاً لهم وحقناً لدمائهم ، ويدل على صحَّة هذا الحمل ما ورد من الروايات ، من الاعتذار عن ذمهم مثل قول الصادقعليه‌السلام لعبد الله بن زرارة : «اقرأ منّي على والدك السلام ، وقل له إني إنما أعيبك دفاعاً منِّي عنك ، فإن الناس والعدو يسارعون إلى كلّ من قرّبناه وحمدنا مكانه ؛ لإدخال الأذى فيمن نحبّه ونقرّبه ، ويذمونه لمحبتنا له ، وقربه ودنوه منا».

٤٠٧

[أ] ـ تكرر في الحديث ذكر الشباب ، هو كسحاب جمع (شاب) بالتشدید ، وكذلك الشبان کفرسان ، والأنثى شابّة ، والجمع شواب کدابة ودواب.

وفي الحديث : (ابن ثلاثين سنة يُسمّی شاباً )(١) ، وكان المراد به التحديد من طرف النهاية ، أي آخر من يُطلق عليه هذا الاسم من بلغ الثلاثين.

[ب] ـ«الشيعة» : قَدْ سبق شرح هذه الكلمة ، وفي الحديث أيضاً :«نحن قريش ، وشيعتنا العرب ، وعدوُّنا العجم» (٢) ، وليس فيه دلالة على تفضيل العرب على الفرس ؛ إذ المراد بالعجم من قابل العرب ، وإن كان تركياً أو هندياً كما في الحديث :«أعوذ بك من شرّ فسقة العرب والعجم» (٣) ، إذ لا وجه للتعوُّذ من شرِّ العرب وخصوص الفرس.

قال شهاب الدين أحمد القلقشندي في نهاية الأرب : (إنَّ كلّ من كان عدا العرب فهو عجمي ، سواء الفرس ، أو الترك ، أو الروم وغيرهم ، وليس كما تتوهَّمه العامَّة من اختصاص العجم بالفرس ، بل أهل المغرب إلى الآن يطلقون لفظ العجم على الروم والفرنج ومن في معناهم )(٤) ، ويُحتمل أن يكون المراد من العجم في الحديث خصوص الخزر ، والديلم ، والترك ، والكلّ من مشركي العجم كما ورد في الخبر المروي في الكافي في باب الجهاد(٥) .

وباقي فقرات الحديث واضحة لا تحتاج إلى بيان بعد ما سبق منّا نظائره.

__________________

(١) مجمع البحرين ٢ : ٤٧٤.

(٢) معاني الأخبار : ٤٠٢ ح ٧١.

(٣) مصباح المتهجد : ١٧٩.

(٤) نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب : ١١.

(٥) الكافي ٥ : ١١.

٤٠٨

الحديث الأربعون

[في أهمية التفقه أيضا]

[١١٤] ـ قالرحمه‌الله : وبالإسناد عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن بعض أصحابنا ، عن علي بن أسباط ، عن إسحاق بن عمّار قال : سمعت أبا عبد اللهعليه‌السلام يقول :«ليت السياط على رؤوس أصحابي حَتَّى يتفقهوا في الحلال والحرام» (١) .

أقول : إسحاق بن عمّار مشترك بين الثقة والموثق ، أمّا الأول : فهو ابن عمّار بن حيان ، مولى بني تغلب ، أبو يعقوب الصيرفي ، وثّقه النجاشي ، وصرّح بأنه شيخ من أصحابنا ، وأنه في بيت كبير من الشيعة ، وأنه روى عن أبي عبد اللهعليه‌السلام وأبي الحسنعليه‌السلام (٢) .

والثاني : هو ابن عمّار بن موسی الساباطي الفطحي ، ولا وجه لتوهُّم الاتّحاد ، غير أن النجاشي لم يذكر الثاني ، وأول من وقع في شبهة الاتّحاد السيِّد ابن طاووس ، ثُمَّ تبعه في ذلك العلّامة في (الخلاصة) ، ثُمَّ تبعهما جملة ممَّن تأخَّر عنهُما كالميرزا في (رجاله الكبير)(٣) .

وممَّن ذهب إلى التغاير شيخنا البهائي في محكيّ (مشرق الشمسين)(٤) ، وتلميذه العلّامة الشيخ علي بن سليمان في حواشي الحديث ، وصاحب

__________________

(١) معالم الدين : ٢٥ ، المحاسن ١ : ٢٢٩ ح ١٦٥.

(٢) رجال النجاشي : ٧١ رقم ١٦٩.

(٣) التحرير الطاووسي : ٣٨ رقم ٢١ ، خلاصة الأقوال : ٣١٧ رقم ١ ، منهج المقال : ٥٢.

(٤) مشرق الشمسين : ٢٧٧.

٤٠٩

(الوافي)(١) ، والمولي عناية الله في (مجمع الرجال)(٢) ، وشيخنا يوسف البحرانيرحمه‌الله ، والشيخ أبو عليرحمه‌الله (٣) .

وقال الميرزا في حاشية كتاب رجاله الوسيط : (الظاهر من التتبُّع أنَّ إسحاق بن عمّار اثنان : ابن عمّار بن حيان الكوفي ، وهو المذكور في رجال النجاشي ، وابن عمّار بن موسى الساباطي ، وهو المذكور في (الفهرست) ، وأن الثاني فطحي دون الأول ، فتدبَّر )(٤) .

وكيف كان ، فالثاني موثق ويُميّز بينهما بالقرائن ، ولا حاجة إلى بيان الباقي(٥) .

شفاعة العلماء يوم القيامة

ولنقبض عنان القلم على ما أراد الله لنا من إثبات ما حصل من شرح خطبة المعالم ، ولتذييل الكلام بذکر خاتمة فيها فضيلة جليلة في شأن العلماء الأخيار الأبرار ، وقد وردت في جملة من الأخبار ، وهي أنَّ شفاعة العلماء کشفاعة الأنبياء يوم القيامة.

__________________

(١) لم أقف على حاشية الحديث للشيخ زین الدین علي بن سليمان البحراني المتوفى سنة ١٠٦٤ هـ ، ذكر قوله وقول صاحب (الوافي) السيِّد بحر العلوم في الفوائد الرجالية ١ : ٣٠٨ عند ذكر آل حيان التغلبي.

(٢) مجمع الرجال ١ : ١٨٨ ، ١٩٥.

(٣) قَدْ تعرض لهذا القول ايضاً الشيخ حسين آل عصفور البحراني في تتمة الحدائق ١ : ٣٣ ، منتهى المقال : ٢٢ رقم ٣٠٤ ، ٤ رقم ٣٠٥.

(٤) الوسيط في الرجال : ٢٨ (مخطوط) والنسخة التي اعتمدناها هي من مخطوطات مكتبة السيِّد محمّد صادق بحر العلومرحمه‌الله ، رجال النجاشي : ٧١ رقم ١٦٩ ، الفهرست للطوسي : ٥٤ رقم ٥٢ / ١.

(٥) ينظر : تعليقة على منهج المقال : ٨٤ ، أعيان الشيعة ٣ : ٢٧٢ رقم ٨٥٢.

٤١٠

روى الديلمي عن النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله :«من أعان طالب العلم فقد أحبّ الأنبياء وكان معهم ، ومن أبغض طالب العلم فقد أبغض الأنبياء ، فجزاؤه جهنّم ، وإنّ لطالب العلم شفاعة كشفاعة الأنبياء ، وله في جنّة الفردوس ألف قصر من ذهب ، وفي جنّة الخلد مائة ألف مدينة من نور ، وفي جنّة المأوى ثمانون درجة من ياقوتةٍ حمراء ، وله بكلّ درهم أنفقه في طلب العلم جوارٍ بعدد النجوم وبعدد الملائكة ، ومن صافح طالب العلم حرّم الله جسده على النار ، ومن أعان طالب العلم إذا مات غفر الله له ولمن حضر جنازته» (١) .

وقالعليه‌السلام :«إذا كان يوم القيامة جمع الله العلماء فيقول لهم : عبادي ، إنّي اُريد بكم الخير الكثير بعد ما أنتم عليه تحملون الشدّة من قبلي وكرامتي ، وتعبَّدني الناسُ بكم ، فابشروا فإنّكم أحبّائي ، وأفضل خلقي بعد أنبيائي ، وابشروا فإنّي غفرت لكم ذنوبكم ، وقبلت أعمالكم ، ولكم في الناس شفاعة مثل شفاعة أنبيائي ، فابشروا فإنّي منكم راض ولا أهتك ستوركم ، ولا أفضحكم في هذا الجمع» (٢) .

وممّا يناسب ذکره ، ما نقله بعض علمائنا المتأخّرين من أن جدّي العلّامة السیِّد رضا نجل السيِّد بحر العلوم طاب ثراهما(٣) ، المتوفى سنة ١٢٣ هـ ، توالت

__________________

(١) إرشاد القلوب ١ : ٣١.

(٢) إرشاد القلوب ١ : ٣١٨.

(٣) السيِّد محمّد رضا ابن السيِّد بحر العلوم (١١٨٩ ـ ١٢٥٣). وهو أبو الأسرة [وثاني أولاد أبيه]. وُلد في النجف الأشرف ، وأرخ ولادته كثير من شعراء عصره ، منهم الشيخ محمّد رضا النحوي بقوله ـ من قصيدة ـ :

قَدْطاب أصلاً وميلاداً وتربية

لذاك أرخت : قَدْ طاب الرضا ولدا

٤١١

عليه من الديون المبالغ الباهظة ، فسافر من النَّجف إلى کرمانشاهان يسعى في تحصیل ما يؤدِّي به ديونه ، وأن الشاهزاده محمّد علي ميرزا المتوفى سنة ١٢٣٧ هـ نجل السلطان فتحعلی شاه القاجاري قال له : بعني باباً من الجنة بألف تومان.

فقال له السيد : من أين علمت أنّي أملك ذلك؟

فقال له الشاهزاده : اكتب لي بذلك صكّاً ، واجعل فيه شهادة علماء النَّجف وكربلاء وخواتيمهم ، وأنا أقبل ذلك منك واُسلّمُك الدراهم.

ففعل له السيِّد ذلك ، وقبض منه المبلغ المزبور ، ثُمَّ إنَّ الشاهزاده لمّا توفّي أوصى أن يُجعل الصك معه في كفنه ، ولا شك أن الله تعالى يدخله الجنّة بكرمه ،

__________________

ونشأ ـرحمه‌الله ـ نشأة علمية على يد أبيه بحر العلوم. وتلمذ ـ أيضاً ـ على العلماء البارزين ـ يومئذ ـ كالشيخ الأكبر الشيخ جعفر کاشف الغطاء ، والشيخ محمّد سعيد الدينوري القرجه داغي ، والشيخ محمّد تقي ملا كتاب ، والسيد محمّد القصير الخراساني. وتسنم الزعامة العلمية والاجتماعية ـ بعد أبيه ـ وجعل يقوم بأعبائها أحسن قيام ، رغم وجود أساتذته وقرنائه.

اجازه عامة أساتذته ، فمن ذلك إجازة أستاذه الديتوري القرجه داغي ، وإجازة اُستاذه القصير الخراساني.

وله من المؤلفات ـ في الأُصول ـ رسائل في الأُصول ، کشف القناع في أصحاب الإجماع ـ وفي الفقه ـ : شرح اللمعتین ، جزءان كبيران ، يشرح بعض أبواب اللمعة وشرحها للشهيدين ـ قدس سرهما في غاية الدقة في المضمون ، والبساطة في العرض والاستدلال ، وكثيراً ما يتقال آراء والده بحر العلوم ويعبّر عنه بأستاذي الوالد. وما تزال مؤلفاته مخطوطة ، وتوجد لدى مكتبات الأسرة.

توفي في النجف الأشرف ستة ١٢٥٣ هـ ودُفن إلى جنب والده ـ قدس سرهما ـ ورثاه عامة شعراء عصره ، کالسید مهدي ابن السیِّد داود الحلي المتوفى سنة ١٢٨٩ هـ ، والشيخ حسين بن محمّد بن مبارك المتوفى سنة ١٢٨٩ هـ ، والشيخ حسن قفطان المتوفى سنة ١٢٢٧ هـ وخلّف ـ من البنين ـ سبعة. وأمهم : الفقيهة الفاضلة العلويةبنت العلّامة السيِّد آقا اليزدي متولي أوقاف يزد ـ المدفون في الصحن الشريف في الحجرة التي دٌفن فيها ـ بعد حين ـ الحجتان الورعان : الشيخ الأنصاري ، والشيخ محمّد طه نجف ـ رحمهم الله ـ. (مقدمة الفوائدالرجالية ١ : ١٢٨ باختصار).

والحمد لله ربّ العالمين على إتمام تحقيق هذا الكتاب على يد أفقر العباد إليه أحمد علي مجيد الحلي النجفي ، النجف الأشرف.

٤١٢

ولمّا توفّي حُمل نعشه إلى الحائر الحسينيعليه‌السلام ودُفن في الرواق الشريف ، فهنيئاً له على ما رزقه الله من حسن النيَّة.

اللهُمَّ اجعلنا ممَّن اجتذبته جواذب الأشواق حَتَّى وقف على بابك ، واختطفته مخالب العشَّاق حَتَّى وصل إلى جنابك ، موقناً بثوابك ، آمناً من عذابك ، إنَّك مجيب دعوة المضطرين ، وأنت أرحم الراحمين ، وكتب بيده مؤلفه الأحقر جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي وذلك في الخامس والعشرين من شهر شوال سنة ١٣ ٤ ٢ هـ في النَّجف الأشرف على مُشرِّفها آلاف التحيَّة والتُّحف.

٤١٣
٤١٤

الفهارس الفنية

• الآيات القرآنية

• الأحاديث

• الأشعار

• الأعلام

• المصادر

• المحتويات

٤١٥
٤١٦

الآيات القرآنية

إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ٣٣

اذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ٢٨

أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّـهِ ۚ فَل َا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّـهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ ٣٣١

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ ك َانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّـهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ٣٣٤

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ٣٢٠

إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ٢١١

الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ ٤٠٣

الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ٣٠٥

الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ٣٣٣

أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّـهَ يَرَىٰ ٢٩٩

إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ١٥٨

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّـهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا ٤٠٤

إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ ٤٠٤

إِنَّ اللَّـهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ٢٩٩

إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ ۖ وَإِن تَغْفِر ْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ٣٣٤

إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ ٣٦٤

اِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ٢٦٧

إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ٢٦٩

إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ١٥٩ ، ٢٥١ ، ٣٢٧

إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّـهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ٣٣١

أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ٣٨٦

بَقِيَّةُ اللَّـهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ١٣٢

تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا ١٧٣

خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ٨٩

فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّـهِ ٢٨٠

فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ١٨٠

فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ٥٧

٤١٧

فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ ٣٧٥

فَبَشِّرْ عِبَادِ ٣٣٣

فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ٢٨٣ ، ٢٨٦

فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ ٤٧

قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ٢٠٥

قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ٢١٤

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا ٣٣١

كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ٥٩

كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ٣٥٤

لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ١٢٠

لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ٢٦٨

لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ٣٩٢

لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّـهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ٨

ليتفقهوا لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ٣٦٦، ٤٠٢

مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِّلشَّارِبِينَ ٢٠٦

مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ٨٩

مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ و َمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ ٢٤٠

مَن يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ٨٨

نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ١٨٠

هَـٰذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ ٣٤٨

وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ١٤٤

وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ ٣٠٥

وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ٣٣

وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ ٢٨٣ ، ٢٨٤

وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّـهِ ٣٦٩

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ ٣٩٥

٤١٨

وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ ٣٤٨

وَالصَّافَّاتِ صَفًّا ٥٦

وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ١٣٥

وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّـهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ ٢٠٩

وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا ٣٣٢

وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ٣٧٥

وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا ٣٦٨

وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ ٤٧

وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ٣٣٤

وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا ٣٨٥

وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ٢٣٦ ، ٢٥٢

وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا ٣٣

وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ٢١٤

وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ٢٥٢

وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ٢٦٩

وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ٣٢٠

وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ٢٦٨

وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ٣٥٤ ، ٣٥٦

وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ٣٩٣

وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا ١٤٥

وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَىٰ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ ٤٧

وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ١٣٧

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ٣٠٠ ، ٣٥٩

وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّـهِ رِزْقُهَا ١٨٠

وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ١٤٥

٤١٩

وَنَادَىٰ نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ ٣٥٨

وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرْدًا ١٠٠

وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ٢٠٩

يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّـهِ ۖ وَاللَّـهُ هُ وَ الْغَنِيُّ ٣٩٤

يُحْيِيهَا الَّذي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ ٨٩

يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ٥٧

يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَـٰنِ وَفْدًا ١٠٠

٤٢٠

الأحاديث

أتاني جبرائيل عليه‌السلام آنفاً فقال : تختَّموا بالعقيق ٢٠٥

أخاف على اُمَّتي زلة عالم ١٦٩

إذا أراد الله بعبدٍ خيراً فقَّههُ في الدين ٣٦٦

إذا تشبّه الرجال بالنساء ، والنساء بالرجال ١٣١

إذا دخل الرجل منکم بيته ، فإن كان فيه أحد يسلّم عليهم ٢٨١

إذا رأيتم الرايات السود قَدْ أقبلت من خراسان ١٣٠

إذا رأيتم العالم محبّاً لدنياه ؛ فاتَّهموه على دينكم ٢٤٧

إذا سلّم أحدكم فليجهر بسلامه ٢٩١

إذا سلَّم عليك الرجل وأنت تصلّي ، قال : تردّ ٢٩٢

إذا سلّم عليك اليهودي والنصراني والمشرك فقل ٢٩٦

إذا سلّم عليك رجل من المسلمين وأنت في ٢٩٢

إذا سلّم من القوم واحد أجزأ عنهم ٢٩٢

إذا عطس أحدكم فسمِّتوه ٢٨٤

إذا كان يوم القيامة جمع الله العلماء فيقول لهم ٤١٤

إذا مات المؤمن ـ الفقيه ٣٨١

إذا مات المؤمن الفقيه ، ثُلم في الإسلام ثلمة لا يسدُّها شيء ٣٧٩

أربع بقاع ضجّت إلى الله من الغرق في أيام الطوفان ٨٩

ارتدّ الناس إلا ثلاثة : أبو ذرّ وسلمان والمقداد ٢٥٦

أسعد الناس بهذا الدين فارس ٤٧

اطلبوا العلم ، وتزيَّنوا معه بالحلم والوقار ٣٢٢

أعوذ بك من الذنوب التي تردّ الدعاء ٢٢٨

آفة الدين الحسد ، والعُجب ، والفخر ٣٤٢

افشوا سلام الله ؛ فإن سلام الله لا ينال الظالمين ٢٩١

أفضل الناس من عشق العبادة ، فعانقها وأحبها بقلبه ٣٠٠

أقبح شيء الخرق ٢٧٠

أقرب الناس من درجة النبوة أهل العلم والجهاد ١٥٩

ألا أخبركم بالفقيه حق الفقيه؟ من لم يقنِّط الناس من ٣٢٩

٤٢١

البخيل من بخل بالسلام ٢٨١

البرّ وحسن الخُلق يعمِّران الديار ، ويزيدان في الأعمار ٣٥٢

التحيَّة السلام وغيرُه من البرّ ٢٨٤

التواضع أن تعطي الناس ما تُحبُّ أن تُعْطَاه ٣٢٥

التواضع درجات منها أن يعرف المرء قدر نفسه ، فينزلها ٣٢٥

الجنّة محفوفة بالمكاره والصبر ، فمن صبر على المكاره ٣٧١

الحسن عليه‌السلام أفضل من الحسين عليه‌السلام ١٣٦

الحق مع علي وهو مع الحق ، أينما دار ٢٣٨

الخرق شرّ خُلق ٢٧٠

الخرق شين الخُلق ٢٧٠

الخرق مناواة الأمراء ، ومعاداة من يقدر على الضراء ٢٧٠

الزم الصمت تسلم ٣٣٧

الصبر صبران : صبر على ما تكره ، وصبر عما تحب ٣٦٨

الصبر مطية لا تكبو ٣٧٠

الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ٣٧٠

الصبر والرضا عن الله رأس طاعة الله ، ومن صبر ٣٥١

المعجم يشر کوتكم في دينكم ، وأنسابكم ٤٩

العلم مقرون إلى العمل ، فمن علم عمل ، ومن عمل علم ٣٠٤

العلم نهر ، والحكمة بحر ، والعلماء حول النهر يطوفون ١٩٣

العلماء رجلان : رجل عالم آخذ بعلمه فهذا ناجٍ ٣٠٢

الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني فيهما قصمت ظهره ٣٢٦

الكمالُ كلّ الكمال : التفقُّه في الدين ، والصبر على النائبة ٣٦٨

اللهمّ أدر الحق مع علي حيث دار ٢٣٨

اللهُمَّ أدر الحق معه أينما دار ٢٣٨

اللهُمَّ فقّهه في الدين ٣٦٦

المهديّ [رجلٌ من] ولدي ١٢٩

٤٢٢

المهدي طاووس أهلِ الجنَّة ١٢٩

المهدي منّي ، أجلى الجبهةِ ، أقنى الأنف ١٢٩

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ٢١٤

أمّا عبد الله فيدي التي أبطش بها ١٠

إنَّ أحقَّ الناس بالاجتهاد ، والورع ، والعمل بما عند الله ويرضاه ٣٠٠

إن أردت الَّذي لم يشك ولم يدخله شيء ، فالمقداد ٢٩

إنَّ أشدَّ أهل النار ندامة رجل دعا عبداً إلى الله ٣١٢

إنَّ أعلم الناس بالله أرضاهم بقضاء الله عزَّ وجلَّ ٣٥١

إنَّ الأئمّة من قريش غُرسوا في هذا البطن من هاشم ٢٣٨

إنَّ الَّذي يعلّم العلم منكم ، له أجر مثل المتعلّم ١٥٩

إنَّ الرجل ليأتي بأيِّ بادرة فيكفر ، وإنَّ الحسد ٣٤٢

إنَّ العالم إذا لم يعمل بعلمه زلّت موعظته من القلوب ٣٠٩

إنَّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أن الأنبياء لم يورِّثوا ١٨١

إنَّ الله اصطفى كنانة من بني إسماعيل ٢٣٩

إنَّ الله تعالی أمرني بحبّ أربعة ، وأخبرني أنه يحبّهم ٢٩

إنَّ الله تعالى يحشر الناس على نيَّاتهم يوم القيامة ٢٠٧

إنَّ الله عزَّ وجلَّ أوحى إلى داود أن ائت عبدي دانيال وقل له ١٩٠

إنَّ الله عزَّ وجلَّ لم يبعث نبياً إلّا بصدق الحديث ٣٤٧

إنَّ الله عزَّ وعلا يقول : تذاكُرُ العلم بين عبادي ممَّا تحيی ٣٥٣

إنَّ الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن إلى قلوبكم ٤٠٧

إنَّ المؤمن يغبط ولا يحسد ، والمنافق يحسد ولا يغبط ٣٤٢

إنَّ بخراسان لبقعة من الأرض يأتي عليها زمان تصير ٨٩

أنَّ زيارتها تعدلُ الجنَّة ٦٩

إن في السماء ملكين موكَّلين بالعباد ، فمن تواضع لله رفعاه ٣٢٤

إن لله حرماً وهو مكة ، ولرسوله حرماً وهو المدينة ٦٩

٤٢٣

أنَّ من التواضع أن يجلس الرجل دون شرفه ٣٢٤

أنَّ من علامات الفقيه الحلم والصمت ١٩٢

إنّا صُبَّر وشيعتنا أصبر منّا ٣٧٢

أنا عند المنكسرة قلوبهم لأجلي ٢٦٨

إنّا كلَّنا خلقنا من نور واحد وطينة واحدة ١٣٩

إنّا كلّنا سواء ، أولنا محمّد وأوسطنا محمّد وآخرنا محمّد ١٣٩

إنّا لنُكنّي أولادنا في صغرهم مخافة النّبز أن يُلحق بهم ١٧

أنت منّي بمنزلة الروح من الجسد ١٣٦

أنت نفسيَ التي بين جنبيَ ١٣٦

إنَّما العلم ثلاثة : آيةٌ محكمة ، أو فريضة عادلة ، أو سُنَّةٌ ٣٦١

إنَّما بعثتُ لأتمِّمَ مكارِمَ الأخلاق ٢٢٩

إنَّما سُمّي إسماعيل صادق الوعد ٣٤٨

أنه دخل عليه جماعة من الشيعة ، فلم يأذن لهم بالجلوس ٢٥

أنه لم يبقَ أحد إلا وجال جولة إلا المقداد بن الأسود ٢٩

إنَّها كانت صدّيقة ، لم تُدرك في آل الحسن امرأة مثلها ١٨

أنّي اُدفن في دار موحشة ، وبلاد غريبة ٩٥

إني إنما أعيك دفاعاً منِّي عنك ٤١٠

أوحى الله تعالى إلى داود عليه‌السلام : لا تجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً بالدنيا ٢٤٧

أوضع العلم ما وقف على اللّسان ، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان ٣١١

إيَّاك والرئاسة ، وإياك أن تطأ أعقاب الرجال ١٧٢

إياكم وهؤلاء الرؤساء الَّذين يترأسون ، فوالله ما خفقت ١٦٩

أيُّها الناس اعلموا أنَّ كمال الدين طلب العلم والعمل به ١٧٥

أيُّها الناس ، إذا علمتم فاعملوا بما علمتم لعلَّكم تهتدون ٣١٥

بئس الشيعة الخرق ٢٧٠

بدا لله في أبي محمّد بعد أبي جعفر ١١٨

بلى ، كانت في أيدينا فدك ١٤٤

٤٢٤

بِمَ يعرف المؤمن ٣٤٨

بنا فتح الله لا بكم ، وهنا يختم لا بكم ١٣٣

تاسعهم قائمهم ، أعلمهم ١٣٨

تذاكروا وتلاقَوا وتحدَّثوا ، فإنَّ الحديث جلاء القلوب ٣٥٣

تسعة من ذرِّية الحسين عليهم‌السلام تاسعهم قائمهم ، أعلمهم ١٣٨

تعلَّموا العلم ، فإنَّ تعلّمه حسنة ، ومدارسته تسبيح ١٤٦

تفقَّهوا في الدين ، فإنه من لم يتفقه منكم في الدين فهو أعرابي ٤٠٢

تفقَّهوا وإلا فأنتم أعراب ٤٠٨

تفكُّر ساعة خير من عبادة سبعين سنة ٣٣٤

تناولُ السماء أيسرُ عليك من ذلك ١٧٠

ثلاث لا يسلم منها أحد : الطَيَرة ، والحسد ، والظن ٣٤٣

ثُمَّ ينادي منادٍ : أين حوارييَ علي بن أبي طالب ٢٥

حبّ الدنيا رأس كلّ خطيئة ٢٥٠

حديث في حلال وحرام تأخذه من صادق ٣٨٧

حسّنوا أخلاقكم ٢١٤

حٌفَّت الجنَّةُ بالمكاره وحُفَّت النار بالشهوات ٣٧١

حقّ سائسك بالعلم : التعظيم له ، والتوقير لمجلسه ٢٦٢

خذ العلم من أفواه الرجال ٣٥٣

رأس الجهل الخرق ٢٧٠

رأس طاعة الله الصبر والرضا عن الله فيما أحبّ العبد ٣٥١

رجل راوية لحد يشكم يبثّ ذلك في الناس ٢٠٢

رحم الله عبداً أحيا أمرنا ٢٦٠

سئل عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ٣٥٥

سوء النيَّة والسريرة ، أو ترك التصديق بالإجابة ٢٢٨

سيدا شباب أهل الجنة ١٣٧

٤٢٥

طلب العلم فريضة على كلّ مسلم ومسلمة ١٦٢

طلبةُ العلم ثلاثة ، فاعرفهم بأعيانهم وصفاتهم ٢١٨

عالم يُنتفع بعلمه أفضل من سبعين ألف عابد ١٩٧

علماء شيعتنا مرابطون في الثَّغر الَّذي يلي إبليس وعفاريته ٣٨٥

علي مع الحق والحق مع علي ، يدور معه حيثما دار ٢٣٨

عليكم بالتفقُّه في دين الله ولا تكونوا أعراباً ، فإنه من لم يتفقَّه ٤٠٥

فقال : سبحان الله! يموت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، ولا يموت موسی ٤٦

فمن أحبّ الدنيا وتولاها أبغض الآخرة وعاداها ٢٥٠

قال لي أبو الحسن عليه‌السلام : صاحبکم من بعدي الَّذي يصلّي عليّ ١١٨

قُبض علي بن الحسين عليهما‌السلام وهو ابن سبع وخمسين سنة ٧

قَدْ حق لي أن آخذ البريء منكم بالسقيم ، وكيف لا ٤٠٠

قرأت في كتاب علي عليه‌السلام أنَّ الله لم يأخذ على الجهّال عهداً ٣٢٠

قُصر الأمل ، وشكر كلّ نعمة ، والورع عمّا حرّم الله عزَّ وجلَّ ١٧٩

قُم با بني ، فاقرأ عند رأس أخيك ٥٦

كاد الفقر أن يكون كفراً ، وكاد الحسد أن يغلب القدر ٣٤٢

كان أمير المؤمنين عليه‌السلام يقول : يا طالب العلم إن العلم ٢٦٦

كان رجل في الزَّمان الأول طلب الدنيا من حلال فلم ٢٥٣

كان سعيد بن المسيّب ، والقاسم بن محمّد بن أبي بكر ٢٤

كان عابد في بني إسرائيل لم بنارف من أمر الدنيا شيئاً ١٩٩

كان علي عليه‌السلام لا يُجلس في السجن إلا ثلاثة : الغاصب ٤٠٠

كانت أُمِّي نامدة عند جدار ، فتصدّع الجدار ، وسمعنا هدّة شديدة ١٨

کُشف عن بصري ، فأبصرت النطف التي في أصلابهم ، ١٣٤

كلمة لا إله إلا الله حصني ؛ فمن قالها دخل حصني ٧٧

كيف أنتم إذا نزل ابن مريم ايکم وإمامكم منكم ١٣١

كيف صنعت في سفرك من لم تجد الماء ١٦٦

لا إله إلا الله حصني ، فمن دخل حصني أمن من عذابي ٧٨

٤٢٦

لا بأس بتزويج البكر إذا رضيت بغير إذن أبيها ٢٠٣

لا تبدؤوا أهل الكتاب بالتسليم ، وإذا سلّموا عليكم ٢٩٦

لا تسلّموا على اليهود ، ولا على النصارى ، ولا على المجوس ٢٩٦

لا تطلبنّ الرئاسة ، ولا تكن ذئباً ٢٣٥

لا خير في الصمت عن العلم ، كما لا خير في الكلام عن الجهل ٢٥٢

لا خير فيمن لا يحب جمع المال من حلال يكفُّ ١٧٩

لا يغرّنَّكم الصّحفيون ٣٥٣

لا يُقيم أمر الله سبحانه وتعالى إلا من لا يصانع ٢٥١

لتأمُرُنَّ بالمعروف ولتنهُنَّ عن المنكر ٣٥٥

لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ٢٧٢

لقد ولدني أبو بكر مرّتين ١٩

للجسم ستة أحوال : الصحَّة ، والمرض ، والموت ، والحياة ١٩٣

للسلام سبعون حسنة : تسع وستون للمبتديء ، وواحدة للراد ٢٨١

لله تعالى من عباده خیرتان : فخيرته من العرب ٥

لله در الحسد ، حيث بدأ بصاحبه فقتله ٣٤٤

لم يكن امرؤ منها في حبرة إلا أعقبته بعدها عبرة ٣٩٥

لو أتيتُ بشاب من شباب الشيعة لا يتفقَّه لأدّبته ٤٠٨

لو انزل القرآن على العجم ما آمنت به العرب ٤٧

لو عُرض علم مقداد علی سلمان لكفر ٢٨

لو لم يبقَ من الدنيا إلا يوم لبعث الله تعالی رجلاً ١٢٩

لوددت أنَّ أصحابي ضُرِبَتْ رؤوسهم بالسياط حَتَّى يتفقَّهوا ٣٩٨

لولا أهل المدينة الأحببت أن اشتري لعيالي الشيء ٣٢٥

ليت السياط على رؤوس أصحابي حَتَّى ٤١٢

ليس من أخلاق المؤمن التملُّق ٢٦٦

ليكن الناس عندك في العلم سواء ٣٢٠

٤٢٧

ما تواضع أحد لله إلا رفعه ٣٢٤

ما ذنبانِ ضاربانِ في غنمٍ قَدْ تفرَّقَ رِعاؤها بأضرَّ في دينِ ١٧٠

ما كان الرفق في شيء قطّ إلّا زانه ٢٧٠

ما من أحد يموت من المؤمنين أحبّ إلى إبليس ٣٧٧

ما يقدم المؤمن على الله عزَّ وجلَّ بعمل ٣٥٢

متی لقيت من اُمَّي أحداً فسلَّم عليه يطل عمرك ٢٨١

مكتوب في الإنجيل لا تطلبوا علم ما لا تعلمون ولما تعلموا بما ٣١٣

من أخذ دينه من كتاب الله وسنة نبيه صلى‌الله‌عليه‌وآله زالت الجبال قبل أن ٣٩٧

من أراد الحديث المنفعة الدنيا ، لم يكن له في الآخرة نصيب ٢٤١

من أراد أن ينظر إلى نوح في عزمه ، وإلى آدم في علمه ١٤٠

من استأكل بعلمه افتقر ٢٦٠

من أعان طالب العلم فقد أحبّ الأنبياء وكان معهم ٤١٤

من التواضع أن تسلّم على من لقيت ٢٩١

من بدأ بالكلام قبل السلام ، فلا تجيبوه ٢٨٥

من تعلّم العلم ١٦٠

من حقّ العالم أن لا تكثر عليه السؤال ولا تأخذ بثوبه ٢٧٥

من دخل في الإيمان بملم ثبت فيه ، ونفعه إيمانه ، ومن دخل فيه ٣٩٧

من زار عمَّتي بقم فله الجنَّة ٦٩

من زارها فله الجنَّة ٦٨

مَن سلكَ طريقاً يطلب فيه علماً سلكَ الله به طريقاً إلى الجنَّة ١٤١

من صدق لسانه زكى عمله ، ومن حسنت نيَّته زيد في رزقه ٣٤٨

من صلّى بغير حنك فأصابه داء لا دواء له ، فلا يلومنَ إلّا نفسه ٢٢٧

من طلب العلم لغير الله لم يخرج من الدنيا ٢٧٤

من طلب العلم ليباهي به العلماء ٢٥٥ ، ٢٥٦

من علّم باب هدى فله مثل أجر من عمل به ١٦٠

٤٢٨

من كتم علماً ألجمه الله يوم القيامة ٤٠٤

من كثر خرقه استُرذل ٢٧٠

منهومان لا يشبعان : طالب دنيا وطالب علم ٢٣٢

نحن قريش ، وشيعتنا العرب ، وعدوُّنا العجم ٤١١

نعم الراكبان وأبوهما خير منهما ١٣٦

هذا ولدي الحسين ، إمام ابن إمام ١٣٨

هلاك المرء سماع خفقان النّعال عقبه ٢٦١

هو تسليم الرجل على أهل البيت ٢٨٠

هو كهل من کهولنا ، وسيِّد من ساداتنا ٢٦٥

وإنَّ المؤمنَ لفي شُغُلٍ عن ذلك ٣٠٠

وإن شراركم من أحبّ أن يوطأ عقبه ، إنه لابد من كذّاب ١٧٣

وأنا أدفعها إليك يا علي ، وأنت تدفعها إلى وصيّك ١٣٩

وإنَّما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس ٣٩٩

وتفقَّه يا بني في الدين ٣٦٦

وتواضعوا لمن تعلّمونه العلم ، وتواضعوا ١٩٢ ، ٢٦٦ ، ٣٢٢

وُضع عن اُمَّتي تسع خصال ٣٤٣

وعلمهم بالحلال والحرام وتفسير القرآن واحد ١٤٠

وكأنَّي أسمع صهيل خيلهم ، وطمطمة رجالهم ٤٨

ولا يعرف الله إلا أنا وأنت ١٣٩

ولكنّ الرجل كل الرجل ، نعم الرجل ١٨٤

ومن ضرب بيده على فخذه عند المصيبة حبط أجره ٣٦٨

ومن علامة الإيمان الشفقة على خلق الله ٢٧١

وهل يسأل الناس عن شيء أفضل من الحلال والحرام ٣٨٩

يا أبا ذرّ ، إنّك ضعيف ، وإنَّها أمانة ١٧١

يا أبا صالح ، كأنَّي أنظر إليك وإلى جنبي الناس ٢٧٩

٤٢٩

يا أحمدُ ، إنّ عيب أهل الدنيا كثير ، فهم الجهل ٢٧٢

يا أيُّها الناس إن الله قَدْ أذهب عنكم بالإسلام ٤٨

يا بن عمران ، لا تحسدنّ الناس على ما أتيتهم ٣٤٢

يا بني أحدث الله شكراً ، فقد أحدث فيك ١١٧

يا بني ، إذا أنا مِتُّ فلا يلي غسلي غيرك ١١

يا بنيّ ، رأس العلم الرفق ، وآفته الخرق ٢٧٠

يا جابر لعلَّك تبقى حَتَّی توافي أحد ولدي ١٧

يا جويرية ، إنّه لم يهلك هؤلاء الحمقى إلا بخفق ١٦٩

يا رسول الله ، ما العلم؟ قال : الإنصاتُ ٣١٩

يا طالب العلم ، إنَّ العلم ذو فضائل كثيرة ٣٣٨

يا طالب العلم ، إنَّ للعالم ثلاث علامات ٣٣٦

يا عليّ ، إنَّ الله عزَّ وجلَّ أشرفَ على الدنيا ١٣٧

يا علي ، ما عرف الله إلا أنا وأنت ١٣٦

يا عيسی ، أطب الكلام ٢٥٢

يا کميل العلم خير من المال ١٨٠

يا کميل ، إنّه لا تخلو من نعمة ٣٠٠

يتمنَّى الناس يوم القيمة كونَهُم من الفقراء ٢٦١

يحمل هذا الدين في كلّ قرن عدول ١٨٤

يخرج المهدي من قرية يقال لها كريمة ١٣٠

يُكره للرجل أن يقول : حيّاك الله ٢٨٥

يوزن يوم القيامة مداد العلماء بدم الشهداء ١٥٩

٤٣٠

الأشعار

أتاهم عِلمُهُم في مِسْكِ جَفْرِ ٢٢

أتدري على مَنْ أسأتَ الأدَبْ ٣٤٥

أحرقَكَ الصّدقُ بنار الوعيدُ ٣٤٩

أفضلُ مَنْ يشرَبُ صوبَ الغَمامْ ٨٠

إن كنت تربعُ من دين على وطر ٩٣

بشکسته عهد صحبت أهل طريق را ٢٠٦

عرف کردگار گي باشي ١٦٤

عليٌّ بنُ الحَسَنِ وأحمَدُ ٣٠٩

فإنَّ صبرَكَ قاتِلُهْ ٣٤٥

فَزِعْتُ إلى صبري فأسلَمَني صبري ٣٧٤

فشيمةُ أهلِ البيتِ كُلُّهم الرَّقصُ ١٦٩

قدر جوهر جوهری ٣١٧

قولُ صدقٍ ثِقاتُنا تَرويهِ ٥٨

كالقَمَرِ البازغِ في النُّجوم ٣٥٩

که از تنها بلا خيزد ٢٢٩

که انفاس خوشش بوی کسی مي آيد ١٣٣

لذاك أرخت : قَدْ طاب الرضا ولدا ٤١٤

لَهُ ما لَهُ إلَّا النُّبوَّةِ مِنْ فَضْلِ ١٣٥

ما كُنتَ ترفَعُ من دينٍ على فطَرِ ٩٣

من اين مقام بدنيا واخرة ندهم ١٦١

مَهدِيِّكُمْ ولِيَومِهِ أتوقَّعُ ١٣٣

نحوَ مَغناكَ قاصداً مِن بلادي ٤١

وَاشْكُكْ وإضرابٌ بِها أيضاً نُمِي ٢٣٧

والبيتُ يعرفُهُ والحِلُّ والحَرَمُ ٦

والهَوى مركبي وحبُّك زادي ٤١

وأنت لكلّ ما تهوى رَكوبُ ١٩٣

ولكِنْ لا حياةَ لِمَنْ تُنادي ٢١١

٤٣١

ومَنْ ليسَ في كُلِّ الأُمورِ لَهُ كُفْوُ ٣٧٢

وهَلْ يَعِمَنْ مَنْ كانَ في العُصرِ الخالي ٢٨٢

ويُحمَدُ منهُ الصبرُ مِمَّا يُصيبُهُ ٣٧٤

٤٣٢

الأعلام

إبراهيم ٧ ، ٣٠ ، ٣١، ٣٨ ، ٤١ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٥١ ، ٥٢ ، ٥٦ ، ٦٣ ، ٧٠ ، ٧٤ ، ٧٥ ، ١١٢ ، ١١٣ ، ١٤٠ ، ١٩٧ ، ٢٥٦ ، ٢٧٦ ، ٢٩٢ ، ٣٠٥ ، ٣٠٩ ، ٣٣٦ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٧٦ ، ٤٢٣ ، ٤٢٥ ، ٤٢٦ ، ٤٣٢ ، ٤٣٦ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩ ، ٤٤٧ ، ٤٥٤

إبراهيم الأكبر ٥٠ ، ٥١

ابن أبي الحديد ١٣٣ ، ١٤٠ ، ٢٣٨

ابن الأثير ٦ ، ٣١ ، ٩٥ ، ٩٧ ، ١٤٢ ، ١٧٨ ، ٢٠٤ ، ٣٤٣ ، ٤٥٢

ابن الشافعي ٦

ابن الغضائري ٢٣٣ ، ٢٤١ ، ٢٤٧ ، ٢٤٩ ، ٢٦٤ ، ٢٧٧ ، ٣٨٢ ، ٤٠٤ ، ٤٣٢

ابن الوليد ١٥١ ، ١٥٤ ، ١٥٥

ابن حبان ٧٠ ، ٤٣٦

ابن حجر ٦ ، ١٣٢ ، ٢٣٩

ابن حمزة ٤٠٧

ابن شهر آشوب ١٠ ، ٦٤ ، ٦٧ ، ١٠٦ ، ١١٣ ، ٢٣٤ ، ٣٤٠

ابن شيرويه ١٢٩ ، ١٧٨

ابن طاووس ٨٦ ، ١٠٤ ، ١١٩ ، ١٤٨ ، ١٧٦ ، ٢٣٤ ، ٢٤٥ ، ٣٨٢ ، ٤١١

ابن عبد البر ٧ ، ٣١

ابن عساكر ١٠ ، ٩٠

ابن عمر ٤٨

ابن عنبة ٥

ابن قتيبة ٨ ، ٤٤٨

ابن مسعود ٣٨١

ابن مسكان ٧

أبو الجارود ١٠

أبو عبد الله ٢٠ ، ٢٢ ، ٢٤ ، ٦١ ، ٦٤ ، ١٢٤ ، ١٣٠ ، ١٤٩ ، ١٦٠ ، ١٧٠ ، ١٧٢ ، ١٧٣ ، ١٨١ ، ٢٠٣ ، ٢١٨ ، ٢٥٦ ، ٢٦٤ ، ٢٧٦ ، ٢٧٩ ، ٣٢٥ ، ٣٤٨ ، ٣٥٨ ، ٤٠٧ ، ٤٠٩

أبو نعيم ٦ ، ١٣٠ ، ١٦٦ ، ٢٥٩

أبي أمامة ١٤ ، ١٣٠

٤٣٣

أتابك ابن سعد ٥٩

أسعد بن زرارة ٣٠

اسكندر ٩٠

أسماء بنت عميس ٢٦

إسماعيل ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٤ ، ٥١ ، ٥٦ ، ٦١ ، ٦٣ ، ٦٤ ، ١١٨ ، ٢٣٩ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨ ، ٢٦٢ ، ٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٩٢ ، ٣٠٤ ، ٣٠٥ ، ٣٢٩ ، ٣٤٨ ، ٣٦٨ ، ٣٧٩ ، ٤٣٦ ، ٤٣٧ ، ٤٤٥ ، ٤٤٨ ، ٤٥١ ، ٤٥٣ ، ٤٦٠ ، ٤٦١

إسمعيل ابن الإمام موسى ٦٤

إسماعيل الهاشمي ٢٦٥

الإربلي ٧٤ ، ٨٤

الأسترآبادي ١٤ ، ٤٩ ، ٤٣٣

الأشعري ١٠٧ ، ١٤٠ ، ١٥٠ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٨١ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ٣١٩ ، ٤٠٨ ، ٤٢٤

الأصفهاني ٤٣٠ ، ٤٣٣ ، ٤٤٦

الأفطس ١١٨

الآلوسي ١٤٤ ، ٣٤٥

الأمين ٤٩ ، ٧٩ ، ١٠٥ ، ١٢٧ ، ٣٣٣ ، ٤٢١ ، ٢٣ ، ٤٤٦

الأنماطي ٣٦١ ، ٣٦٢

الأوردبادي ٦٥ ، ١٢٠

الباقر ٩ ، ١٠ ، ١١ ، ١٧ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢١ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ١٣٢ ، ٢٣٥ ، ٢٥٥ ، ٢٦٥ ، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٩٦ ، ٣٠٥ ، ٣٨٩

الباهلي ١٣٠

البخاري ١٣١ ، ١٧٧ ، ٤٣٤ ، ٤٣٧

البختري ١٨١ ، ١٨٢

البرقي ١٣ ، ٦١ ، ١٨١ ، ٢١٩ ، ٢٥٣ ، ٢٧٥ ، ٢٧٧ ، ٣٠٩ ، ٣١٥ ، ٣٢٩ ، ٣٨٦ ، ٤٠١ ، ٤٠٧ ، ٤٠٨ ، ٤٤٥

البزوفري ١٣٨

البهائي ١٠٦ ، ١٤٧ ، ١٩١ ، ٢٤٣ ، ٢٨٩ ، ٣٦٦ ، ٣٧٨ ، ٤١١ ، ٤٢٠ ، ٤٣٠ ، ٤٤٢ ، ٤٤٧

البهبهاني ١٤٧ ، ١٤٨ ، ١٥٧ ، ١٨٥ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٤٠٨ ، ٤٢٦

البيزنطي ٣٧٨

٤٣٤

البيهقي ١٤٠ ، ٤٣٤

الترمذي ٢٩ ، ١٢٩ ، ٤٣٤

الثمالي ١٧٥ ، ١٧٦ ، ١٧٧ ، ٢٦٢ ، ٢٦٥ ، ٢٧٨

الحاحظ ٥

الجامعي ٤٠١

الجزائري ٥٩ ، ٨٨ ، ١٨٩ ، ٢٥٥ ، ٤٢٢ ، ٤٢٦

الجعفري ٢٢ ، ٥٦ ، ٦٥ ، ٢٧٥ ، ٢٧٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠

الجعفي ١٨ ، ٢٢ ، ١٧٦ ، ٢٧٩ ، ٣٠٥ ، ٣٩٢

الجنابذي ٦ ، ١٨ ، ٧٤

الجواد ٣٢ ، ٣٦ ، ٦٤ ، ٦٨ ، ٧٤ ، ١٠٤ ، ١٠٧ ، ١٠٩ ، ١١٠ ، ١١٢ ، ١١٦ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٥٢ ، ٣١٠

الجواليقي ١٧٦

الحر العاملي ٣٦٢ ، ٤٢٢ ، ٤٢٧ ، ٤٢٩

الحسن بن الحسن ١٩

الحسن بن حمزة ٤٠٧

الحسن بن سليمان ١٤٠

الحسن بن علي ٩ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٧ ، ١٠٩ ، ١١٣ ، ١١٨ ، ١١٩ ، ١٧٧ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٦ ، ٣٢٢ ، ٣٦٦ ، ٣٨٢ ، ٤٢٥ ، ٤٢٩ ، ٤٣٢ ، ٤٤٢ ، ٤٥٢

الحسني ٦٥ ، ١٧٨ ، ٤٢١ ، ٤٤٠ ، ٤٤٤

الحسين بن سعيد ٧

الحسين عليه‌السلام ٧، ٨ ، ٩ ، ١١ ، ١٢ ، ١٩ ، ٣٩ ، ٥٠ ، ٥٥ ، ٥٧ ، ١٠٥ ، ١٢١ ، ١٣٤ ، ١٣٦ ، ١٣٨ ، ١٥٢ ، ١٧٠ ، ١٧٦ ، ٢٧٠ ، ٢٨١ ، ٣١٣ ، ٤٥٩ ، ٤٦٢

الحلبي ٣٢٩ ، ٣٣٠ ، ٤٣٤ ، ٤٤٢ ، ٤٤٥

الحموي ٩٢ ، ١١٩ ، ١٨٩ ، ٤٢٨ ، ٤٤٩

الحميري ٧ ، ٢١٩ ، ٤٤١

الحنظلي ١٥٧

٤٣٥

الخدري ١٢٩ ، ١٤٤

الخراز ٣٧٦ ، ٣٧٧

الخيزران ٦٧

الداماد ١٤٨ ، ٢٣٤ ، ٢٧٣ ، ٣٦٤

الدميري ٩ ، ٢٢ ، ٤٣٠

الدهني ٣٨٨ ، ٣٨٩

الدولابي ٣١

الديلمي ٤٤ ، ٤١٣ ، ٤٢٠ ، ٤٤٠

الذهبي ٧٥ ، ١٧٧ ، ٤٣٥

الرازي ٦٢ ، ٧٦ ، ١٤٢ ، ١٤٥ ، ٢٠٢ ، ٢٠٥ ، ٢٥٢ ، ٢٦٥ ، ٢٦٧ ، ٢٦٨ ، ٢٧٤ ، ٢٧٥ ، ٢٨١ ، ٢٩٥ ، ٣٠٦ ، ٤٤٠ ، ٤٤٥ ، ٤٤٩

الراوندي ١٨ ، ٩٤ ، ١١١ ، ١٨٦ ، ٤٣٠ ، ٤٤١

الرشيد ٤١ ، ٤٢ ، ٥٢ ، ٨١ ، ٩٠ ، ٩١ ، ٩٢ ، ٩٤ ، ١٩٧

الرضا ٧ ، ٨ ، ١٢ ، ١٣ ، ٢٤ ، ٢٥ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٤٢ ، ٤٤ ، ٥١ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٥٥ ، ٥٦ ، ٥٨ ، ٦٣ ، ٦٧ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٥ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٠ ، ٩١ ، ٩٣ ، ٩٥ ، ٩٧ ، ٩٩ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ١٠٩ ، ١٥٢ ، ١٥٦ ، ١٧٠ ، ١٧٥ ، ١٩٢ ، ١٩٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٣٨ ، ٢٥٨ ، ٢٦٠ ، ٣٢٢ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ،٣٣٨ ، ٣٥١ ، ٣٨٨ ، ٤١٣ ، ٤٣٨ ، ٤٤٦ ، ٤٦٧

الرضي ١٤ ، ٣٤ ، ٤٢٨ ، ٤٣٣ ، ٤٤٦ ، ٤٤٨ ، ٤٥٢

الرقي ٣٤٢

الزبير ٢٨ ، ١٦٦ ، ٤١٩

الزراري ٢٧٥ ، ٢٧٦ ، ٣٨٦ ، ٤٠٤

الزمخشري ٣٩٠ ، ٤٣٢ ، ٤٣٩ ، ٤٤٢

الزهراء ١٥ ، ٣٢ ، ١٢٧ ، ١٤٤ ، ٤١٩ ، ٤٢٣

الزهري ٥

الساباطي ٤١١ ، ٤١٢

السبيعي ١٧٥ ، ١٧٧

٤٣٦

السجاد ٢٧١

السراد ١٧٥

السروي ١٢٣

السعد آبادي ٦١ ، ٢١٩ ، ٢٧٦ ، ٣٨٦

السفياني ١٢٨ ، ١٣٢

السلطان أولجايتوخان ٣٥

السمهودي ٣١ ، ٣٢ ، ٤٥٣

السندي بن شاهك ٤١

السيوري ٢٩ ، ٤٤٣

الشاذكوني ٣٣ ، ٣٤ ، ٢٤٨

الشبلنجي ١٢٨ ، ١٣٢

الشبلي ٣٧٠ ، ٣٧١

الشهيد الأول ٤٣٢ ، ٤٣٦

الشهيد الثاني ١٤ ، ٢٤ ، ٤٣٣ ، ٤٤٦ ، ٤٤٨

الشيباني ٤٤ ، ٧٠ ، ٤٢٠ ، ٤٤٢

الصادق ٧ ، ١٢ ، ١٧ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٢ ، ٢٤ ، ٢٦ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٣٤ ، ٣٧ ، ٣٩ ، ٤٧ ، ٦٤ ، ٦٩ ، ٧٣ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ٨٩ ، ١٣٨ ، ١٦٣ ، ١٧٩ ، ١٨٦ ، ١٩٢ ، ٢٠٧ ، ٢٢٩ ، ٢٤٩ ، ٢٥٣ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٨٠ ، ٢٩٢ ، ٢٩٦ ، ٣٠٥ ، ٣١٣ ، ٣٦٢ ، ٣٨٢ ، ٣٨٤ ، ٣٨٩ ، ٣٩٠ ، ٤٠٩ ، ٤٢٥ ، ٤٤١ ، ٤٤٦ ، ٤٤٧

الصدوق ٧ ، ١٣ ، ١٤ ، ٦٤ ، ٦٦ ، ٦٨ ، ٧٣ ، ٧٥ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٨٧ ، ٩٣ ، ٩٥ ، ١١١ ، ١١٢ ، ١٢٠ ، ١٢٢ ، ١٣٦ ، ١٣٧ ، ١٤٦ ، ١٤٧ ، ١٤٨ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٥٦ ، ١٨٦ ، ٢١٩ ، ٢٤٨ ، ٢٥٤ ، ٢٦٠ ، ٢٦٢ ، ٢٦٣ ، ٢٧٧ ، ٢٩٦ ، ٣٠٩ ، ٣٣٣ ، ٣٨٣ ، ٤٠٨ ، ٤٢١ ، ٤٢٢ ، ٤٢٧ ، ٤٢٨ ، ٤٣٠ ، ٤٣٨ ، ٤٤٣ ، ٤٤٨ ، ٤٤٩ ، ٤٥٠

الصفار ٤٢٣

الصفوي ٦١ ، ٩٧ ، ٩٨ ، ٩٩ ، ١٢٥ ، ٢٧٣

الصولي ١١٣

الصيقل ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٣٤٨

٤٣٧

الطباطبائي ١١ ، ٤١٥ ، ٤٢٢ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩

الطبرسي ٧٤ ، ١١٠ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ٤١٩ ، ٤٢١ ، ٤٤٤ ، ٤٤٧ ، ٤٥٣

الطريحي ١٩ ، ٢٠٤ ، ٢٢٠ ، ٣٨٦ ، ٤٠٥ ، ٤٢٩ ، ٤٤٤

الطقطقي ٥١ ، ٦٣ ، ٦٥ ، ٤٢١

الطهراني ١١٠ ، ١١٣ ، ١٢٥ ، ٢٧٦ ، ٤٣٢ ، ٤٣٦ ، ٤٣٩ ، ٤٥٢

الطوسي ١١ ، ١٤ ، ٣٩ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٧٦ ، ١٠٤ ، ١٢٨ ، ١٦٣ ، ١٧٧ ، ٢١٦ ، ٢٣٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٦٥ ، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٣٠٤ ، ٣٠٦ ، ٣١٠ ، ٣١٣ ، ٣٣٩ ، ٤٠٥ ، ٤١٩ ، ٤٢٠ ، ٤٢٢ ، ٤٢٤ ، ٤٢٧ ، ٤٢٨ ، ٤٣١ ، ٤٣٣ ، ٤٣٧ ، ٤٣٩ ، ٤٤٠ ، ٤٤٨ ، ٤٥٢

العاملي ٤٢٠ ، ٤٢١ ، ٢٣ ، ٤٢٤ ، ٤٢٧ ، ٤٢٩ ، ٤٣٠ ، ٤٣١ ، ٤٣٢ ، ٤٣٣ ، ٤٣٧ ، ٤٤٦ ، ٤٤٧ ، ٤٥١ ، ٤٥٣

العبَّاس بن جعفر ٣٩

العبيدي ١٥١ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ٢٣٣

العُرَيْضِيّ ٣٦

العسكري ٢٦ ، ٣٨ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١٢٠ ، ١٢١ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٧ ، ١٥٠ ، ٤٢٧ ، ٤٤٩

العطار ١٤٦ ، ١٥٧ ، ٣٨٦ ، ٤١٩

العطاردي ٧٤ ، ٧٥

العقرقوقي ٣٤٠

العلّامة ٢٧ ، ٣٩ ، ٦٢ ، ٦٥ ، ١٠٥ ، ١١٠ ، ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢٥ ، ١٣٨ ، ١٤٨ ، ١٥٢ ، ١٥٧ ، ١٧٦ ، ٢٢١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٤٨ ، ٢٥٥ ، ٢٥٧ ، ٢٦٣ ، ٢٧٠ ، ٢٧٦ ، ٢٧٨ ، ٢٨٩ ، ٣١٠ ، ٣٢٢ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٥٣ ، ٣٦١ ، ٣٧٢ ، ٣٨٦ ، ٣٩٠ ، ٤٠٥ ، ٤١١ ، ٤١٣ ، ٤١٤ ، ٤٢٠ ، ٤٢٢ ، ٤٢٣ ، ٤٢٥ ، ٤٢٦ ، ٤٢٨ ، ٤٣٠ ، ٤٣٢ ، ٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٤٣٩ ، ٤٤٠ ، ٤٤٢ ، ٤٤٣ ، ٤٤٤ ، ٤٤٥ ، ٤٥١

الفاضل المقداد ٢٩ ، ٣٠ ، ١٣٨ ، ٢٨٤

الفرزدق ٦

الفزاري ٣٢٧

الفضل بن سهل ٧٩ ، ٨٣ ، ٨٤ ، ٨٧ ، ١١٣

الفضل بن شاذان ١٥١ ، ١٨٢ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٣٣٨ ، ٣٦٢ ، ٣٦٨ ، ٣٩٧ ، ٤٢٢

الفضيل ٣٤٢ ، ٣٧٠

٤٣٨

القائم ٢٨ ، ٤٧ ، ٤٨ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٣١ ، ١٣٨ ، ٢٧٥ ، ٢٩٨

القاسم ٨ ، ١٥ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٢ ، ٢٣ ، ٢٤ ، ٥٦ ، ٥٧ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٦٥ ، ٧٧ ، ١٠٣ ، ١٢٧ ، ١٤٨ ، ١٥٠ ، ٢٠٣ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٣ ، ٣٤٠ ، ٣٥٨ ، ٤٠٤ ، ٤٢٤ ، ٤٢٧ ، ٤٣٢ ، ٤٣٣ ، ٤٣٥ ، ٤٤٠ ، ٤٤١ ، ٤٤٢ ، ٤٤٩

القاسم بن الإمام موسى ٥٧

القاسم بن محمّد بن أبي بكر ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢٣ ، ٢٤

القاشاني ٣٠٩ ، ٣١٠

القاضي عيّاض ٣٠

القتيبي ١٥١

القزويني ٦٥ ، ١٣٠ ، ٢١٨ ، ٤٣٤

القشيري ٧٧

القلقشندي ٢٣٩ ، ٤١٠ ، ٤٣٦ ، ٤٥٢

القندوزي ١١ ، ٤٥٤

الكاظم ٣٥ ، ٤١ ، ٤٣ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٥٠ ، ٥١ ، ٥٧ ، ٦٢ ، ٦٥ ، ٧٧ ، ٢٤٤ ، ٢٦٥ ، ٢٧٨

الكرماني ١٧٧

الكشي ٤١٩

الكليني ٥٢ ، ١٨١ ، ١٨٥ ، ١٩٩ ، ٢٣٥ ، ٣١٥ ، ٤٠١ ، ٤٤٢

الكوفي ٥٤ ، ٥٥ ، ٩٩ ، ١٥٧ ، ٢٤٨ ، ٢٦٢ ، ٢٦٣ ، ٣١٣ ، ٣٦١ ، ٣٩٢ ، ٤٠٤ ، ٤١٢ ، ٤٣٩ ، ٤٤٠

المازندراني ١٧٧ ، ١٩٤ ، ٢٣٤ ، ٣٦٦ ، ٣٨٠ ، ٤٢٩ ، ٤٣٥ ، ٤٤٨ ، ٤٥٠

المأمون ٣٥ ، ٤٥ ، ٥١ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ٨٠ ، ٨١ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩١ ، ٩٢ ، ٩٣ ، ٩٥ ، ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١١٢ ، ١٩٨ ، ٤٤٩

المجامعي ٢٦٥

المجلسي ٣٧ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٥ ، ٦٧ ، ٨٧ ، ١٠٥ ، ١٠٧ ، ١١١ ، ١٢٢ ، ١٢٦ ، ١٢٨ ، ١٣٨ ، ١٥١ ، ١٥٤ ، ١٦٢ ، ١٨١ ، ١٨٢ ، ١٩٠ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٢٧٧ ، ٢٣٣ ، ٢٣٤ ، ٢٤٢ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٥ ، ٣٣٠ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٧٢ ، ٣٨٢ ، ٣٨٦ ، ٣٨٩ ، ٤٠٥ ، ٤٠٨ ، ٤٢٣ ، ٤٤٥

٤٣٩

المرتضى ١٤ ، ٥٠ ، ٧٧ ، ٤٢٧ ، ٤٣٣ ، ٤٥٢

المشهدي ١٣٨ ، ٤٤٦

المعتصم ١٠٥ ، ١١٤ ، ٣٤٦

المعتمد ١١٢ ، ١٢٢ ، ١٢٧

المفضل بن عمر ٢٧٩

المفيد ١١ ، ١٣ ، ٣٩ ، ٤٥ ، ٤٩ ، ٥١ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٨٦ ، ١٠٣ ، ١١٢ ، ١١٥ ، ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٣ ، ١٤٦ ، ٢٦٢ ، ٢٧٥ ، ٣٠٤ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٤٠٥ ، ٤٠٧ ، ٤١٩ ، ٤٢٠ ، ٤٢١ ، ٤٢٢ ، ٤٢٩ ، ٤٣١ ، ٤٤٩ ، ٤٥١

المقداد ٢٨ ، ٢٩ ، ٢٨٤ ، ٤٤٣ ، ٤٦١

المنصور الدوانيقي ١٧ ، ٢٦

المنقري ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٣١٣ ، ٣٥٨

المهدي ٤٨ ، ٩٠ ، ١٢٨ ، ١٢٩ ، ١٣٠ ، ١٣١ ، ١٣٣ ، ٢٣٣ ، ٤٢٧ ، ٤٣٠ ، ٤٥٤ ، ٤٦٠ ، ٤٦٦

الناشئ ٢٢٣

الناصر لدين الله ٤٣

النجاشي ١٣ ، ١٥ ، ٣٣ ، ٦٢ ، ٦٣ ، ٦٦ ، ٧٦ ، ١٤٧ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٢ ، ١٥٤ ، ١٥٧ ، ١٧٦ ، ١٨١ ، ١٩٨ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٢٠ ، ٢٣٢ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩ ، ٢٥٨ ، ٢٥٩ ، ٢٦٣ ، ٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٧٦ ، ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٣١٠ ، ٣٢٣ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٠ ، ٣٣٦ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٧٦ ، ٣٨٢ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧ ، ٣٨٨ ، ٣٩٢ ، ٣٩٧ ، ٤٠٤ ، ٤٠٥ ، ٤٠٧ ، ٤٠٨ ، ٤٠٩ ، ٤١١ ، ٤١٢ ، ٤٤٠

النسائي ٢٧٢ ، ٤٣٤

النصري ٣٢٧

النوري ٣٨ ، ٥٠ ، ٥٨ ، ٦٥ ، ١٠٧ ، ١١٠ ، ١٢٠ ، ١٢٥ ، ١٩٤ ، ١٩٦ ، ٢٤٤ ، ٢٥٥ ، ٢٧٠ ، ٢٧٦ ، ٢٨٥ ، ٣٠٤ ، ٣٧٨ ، ٤٢٣ ، ٤٢٥ ، ٤٤٦ ، ٤٥٣

النوفلي ١١٨

النيسابوري ١٤٠ ، ١٥١ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٣٣٨ ، ٤٢٢ ، ٤٢٦ ، ٤٢٧ ، ٤٣٣ ، ٤٣٩ ، ٤٤٢ ، ٤٤٤ ، ٤٥٣ ، ٤٥٤

الهادي ١٠٤ ، ١٠٦ ، ١١٦ ، ١١٧ ، ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢١ ، ١٢٤ ، ١٢٥ ، ١٢٧ ، ٢٩٨ ، ٣١٠ ، ٤٤١ ، ٤٤٩ ، ٤٥٢

الهمداني ١٥٤ ، ١٥٥ ، ٢٤٢ ، ٤٣٥ ، ٤٤٥

الوشا ٢٤٦

٤٤٠

441

442

443

444

445

446

447

448

449

450

451

452

453

454

455

456

457

458

459

460

461

462

463

464

465

466

467

468

469

470

471

472

473

474

475

476

477

478

479

480

481

482

483

484

485

486

487

488

489

490

491

492

493

494

495

496

497

498

499

500

501

502

503

504

505

506

507

508

509

510

511

512

513