سبعة من السلف

سبعة من السلف0%

سبعة من السلف مؤلف:
تصنيف: مناظرات وردود
الصفحات: 392

سبعة من السلف

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

مؤلف: آية الله السيد مرتضى الحسيني الفيروزآبادي
تصنيف: الصفحات: 392
المشاهدات: 74313
تحميل: 3802

توضيحات:

سبعة من السلف
بحث داخل الكتاب
  • البداية
  • السابق
  • 392 /
  • التالي
  • النهاية
  •  
  • تحميل HTML
  • تحميل Word
  • تحميل PDF
  • المشاهدات: 74313 / تحميل: 3802
الحجم الحجم الحجم
سبعة من السلف

سبعة من السلف

مؤلف:
العربية

هذا الكتاب نشر الكترونيا وأخرج فنيّا برعاية وإشراف شبكة الإمامين الحسنين (عليهما السلام) وتولَّى العمل عليه ضبطاً وتصحيحاً وترقيماً قسم اللجنة العلمية في الشبكة

المصادر

التي نقلنا منها للتعليق على الكتاب

مُرتَّبة

على حروف المُعجم

٣٨١

٣٨٢

٣٨٣

٣٨٤

٣٨٥

٣٨٦

الفهرس

سبعة من السلف آية الله العظمى السيد مرتضى الحسيني الفيروزآبادي ١

سَبْعَةٌ مِنَ السَّلَفِ بتحقيق جَديد تأليف آية الله العُظمى السيِّد مُرتضى الحسيني الفيروزآبادي ٣

إجازة المؤلِّف طاب ثراه حول التَّعليق على هذا الكتاب ٥

حياة المؤلِّف طاب ثراه ولادته ونشأته : أساتذته : ٧

هِجرته إلى إيران : أولاده : ٨

وفاته ومَدفنه : ٩

مؤلَّفاته وآثاره : ١٠

رؤيا صادِقة : ١١

تَرجمة لصاحب التعليق على سَبعة مِن السَّلف بتحقيق جَديد ١٣

تَرجمة العلاَّمة الكاتب القدير السيِّد مُرتضى الرضوي الولادة والدراسة : ١٧

مؤلَّفاته وآثاره المَطبوعة : ١٩

تعليقاته على الكُتب : مُقدِّماته على الكُتب : ٢٠

مِن آثار الشيعة الإماميَّة التي نشرها في مِصر : ٢١

الرسالة التي بعثها له الإمام الشهيد محمد باقر الصدر ذِكريات مع الإمام شرف الدين وصاحب العرفان ٢٢

بعض مَن ترجم له : ٢٤

بعض ذكريات الشعر : ٢٥

تنبيه : ٢٦

كلمة المُحقِّق ٢٧

المَقصد الأوَّل في بيان ما ورد عن أبي بكر بن أبي قُحافة (١) أبو بكر بن أبي قُحافة ٣١

١ - باب ( إنَّ لأبي بكر شيطان يَعتريه )(*) ٣٣

٢ - باب في بعث أبي بكر عمر إلى دار عليٍّ عليه‌السلام ٣٦

٣٨٧

٣ - باب ( إنَّ أبا بكر عند موته يودُّ أنَّه لم يكشف بيت عليٍّ وفاطمة عليهما‌السلام )(*) ٤٨

٤ - باب ( إنَّ فاطمة مَن أغضبها أغضب الله ورسوله، وقد أغضبها أبو بكر وعمر ؛ فهجرتهما حتَّى تُوفِّيت )(*) ٥٠

٥ - باب ( إنَّ فاطمة قد دُفنِت ليلاً وصلّى عليها عليٌّ عليه‌السلام ولم يؤذِن بها أبا بكر )(*) ٥٧

٦ - باب ( إنَّ أصحاب النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قد أحدثوا بعده ما أحدثوا وارتدُّوا على أعقابهم )(*) ٥٩

٧ - باب ( في إعطاء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فدكاً لفاطمة عليها‌السلام وقد غَصبه أبو بكر وعمر )(*) ٧٠

٨ - باب ( لم يُعطِ أبو بكر قُربى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم )(*) ٧٢

٩ - باب ( في رفع أبي بكر وعمر أصواتهما عند النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم حتى نزل النهي )(*) ٧٣

١٠ - باب ( في انهزام أبي بكر وعمر يوم خيبر وأحُد )(*) ٧٦

١١ - باب ( في إعراض النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عن أبي بكر وعمر حين تكلَّما في يوم بدر )(*) ٨٠

١٢ - باب ( إنَّ أبا بكر لسانه قد أورده الموارد )(*) ٨٢

١٣ - باب ( إنَّ أبا بكر لا يَنفلت مِن الدنيا )(*) ٨٤

١٤ - باب ( إنَّ أبا بكر وعمر لا يعرِفان معنى قوله تعالى ( وَفَاكِهَةً وَأَبَّاً ) )(*) ٨٥

المقصد الثاني في بيان ما ورد عن عمر بن الخطاب (٢) عمر بن الخطَّاب ٨٩

١ - باب ( في منع عمر مِن أنْ يكتب النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عند مماته كتاباً وقال : إنَّه يَهجر )(*) ٩١

٢ - باب ( إنّ الله ورسوله قد أحلاَّ مُتعة الحَجِّ للأبد وقد حرَّمها عمر )(*) ١٠٤

٣ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أحلاَّ مُتعة النساء وقد حرَّمها عمر )(*) ١٢١

٤ - باب ( في بِدعة عمر في الطلاق الثلاث )(*) ١٣١

٥ - باب ( إنَّ عمر يُفتي : أنَّ مَن لم يَجد الماء لا يُصلِّي )(*) ١٣٥

٦ - باب ( إنَّ عمر لا يَفهم معنى الكَلاَلة أبداً )(*) ١٣٩

٧ - باب ( كلُّ الناس أفقه مِن عمر وأعلم مِن عمر )(*) ١٤٣

٨ - باب ( ما جاء في جَهل عمر بالكتاب والسُّنَّة )(*) ١٤٦

٩ - باب ( ما جاء في فضل الحَجر الأسود وجهل عمر بذلك كلّه حتَّى قال : إنَّه حَجر لا يَضرُّ ولا ينفع )(*) ١٥٢

٣٨٨

١٠ - باب ( في تجسُّر عمر على النبي ١٦٠

١١ - باب ( في تجسُّر عمر على أبي بكر فتفل في كتابه ومحاه، وعلى أبي هريرة فضربه بلا ذنب ) ١٦٥

١٢ - باب ( إنَّ عمر لم يُعط قُربى رسول الله ١٦٨

١٣ - باب ( في انهزام عمر وعثمان يوم أُحُد ) ١٧٠

١٤ - باب ( في افتراء عمر على النبي ١٧١

١٥ - باب ( لا خَيرَ في يد عمر ) ١٧٣

١٦ - باب ( إنَّ عمر قد أغضب النبي ١٧٤

١٧ - باب ( إنّ عمر يتغنّى ويأمرُ بالتغنّي ) ١٧٦

١٨ - باب ( إنَّ عمر في الجاهليَّة كان عُميراً يرعى الضأن ) ١٧٨

١٩ - باب ( إنَّ عمر يتمنَّى أنْ يكون عَذَرة ولا يكون بشراً ) ١٧٩

المقصد الثالث في بيان ما ورد في عثمان بن عفّان (٣) عثمان بن عفّان ١٨١

١ - باب ( في أنَّ النبي ١٨٣

٢ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أحلاّ مُتعة الحَجِّ للأبد وقد حرَّمها عثمان كما حرَّمها عمر مِن قبل )(*) ١٨٩

٣ - باب ( ما جاء في جهل عثمان بالكتاب والسنّة )(*) (١) ١٩٤

٤ - باب ( في أمْرِ عثمان بحَرق المَصاحف )(*) ١٩٩

٥ - باب ( ما جاء في فضل أبي ذر وأنَّ عثمان قد نفاه إلى الرَّبذَة )(*) ٢٠٣

٦ - باب ( في انهزام عثمان يوم أُحُد )(*) ٢٠٧

المقصد الرابع في بيان ما يَشترك بين عائشة وحَفصة (٤).(٥) عائشة وحفصة ٢٠٩

١ - باب ( إنَّ عائشة وحفصة هما المرأتان اللتان قال الله تعالى فيهما )(*) : ٢١١

٢ - باب ( في احتيال عائشة وحفصة مع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وتواطيهما على الكذب )(*) ٢٢٤

المقصد الخامس في بيان ما يختصُّ بعائشة وفيه أبواب ٢٢٧

١ - باب ( في سوء أدب عائشة مع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وسوء تعبيرها للرؤيا )(*) ٢٢٩

٢ - باب ( في شِدَّة حَسد عائشة وبُخلها )(*) ٢٣٣

٣٨٩

٣ - باب ( في احتيال عائشة مع النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم )(*) ٢٣٧

٤ - باب ( إنَّ عائشة تحدِّث الرّجال بما جرى بينها وبين النّبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم مِمَّا يَقبح ذكره، كالتقبيل، ومَصِّ اللسان والإدخال بغير إنزال ونحو ذلك )(*) ٢٤٠

٥ - باب ( في الأباطيل التي تنسبها عائشة إلى النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم )(*) ٢٤٥

٦- باب إنّ عائشة تبغض علياً عليه‌السلام وتحسده وقد سُرّت بقتله عليه‌السلام ٢٥٠

٧ - باب ( إنَّ فاطمة عليها‌السلام أوصت أنَّها إذا ماتت لا تدخل عليها لا عائشة ولا غيرها )(*) ٢٥٣

٨ - باب ( إنَّ الله ورسوله قد أمر نساء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بلزوم البيت )(*) ٢٥٥

٩ - باب ( في نهي النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عائشة عن قتال علي عليه‌السلام وقد أخبرها أنَّها تنبحها كلاب الحوأب )(*) ٢٥٨

١٠ - باب ( في إخبار النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أن الفتنة ورأس الكُفر مِن بيت عائشة )(*) ٢٦٢

١١ - باب ( إنَّ عائشة قد ندمت مِن خروجها على عليٍّ عليه‌السلام وتَمنَّت أنْ تكون حَيضةً مُلقاة )(*) ٢٦٣

١٢ - باب ( وَدَّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أنْ تموت عائشة في حياته فيهيِّئُها ويدفنها )(*) ٢٦٧

المقصد السادس في بيان ما ورد في مُعاوية بن أبي سفيان (٦) مُعاوية بن أبي سفيان ٢٦٩

١ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لا أشبع الله بطن مُعاوية )(*) ٢٧١

٢ - باب ( في دعاء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم على مُعاوية وعمرو بن العاص )(*) ٢٧٣

٣ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما اجتمع مُعاوية وعمرو بن العاص إلاَّ على غَدرة )(*) ٢٧٤

٤ - باب ( إنَّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لعن مُعاوية وعمرواً والمُغيرة )(*) ٢٧٥

٥ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في مُعاوية وأبيه قولاً قد استعاذ لأجله الأصحاب )(*) ٢٧٧

٦ - باب ( ما جاء في عدم لياقة مُعاوية للخلافة )(*) ٢٧٨

٧ - باب ( في أمر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليَّاً عليه‌السلام بقتال القاسطين وهم مُعاوية وأصحابه )(*) ٢٨٠

٨ - باب ( في إخبار النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عماراً أنْ تقتله الفِئة الباغية وقد قتله مُعاوية وأصحابه )(*) ٢٨٣

٣٩٠

٩ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إنَّ عليَّاً عليه‌السلام وقومه آية الجَنَّة ومُعاوية وقومه آية النار )(*) ٢٩٢

١٠ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ( إذا رأيتم مُعاوية على منبري فاقتلوه ) )(*) ٢٩٥

١١ - باب ( إنَّ ليلة القدر خيرٌ مِن أَلف شهر يملكها بنو أُميَّة )(*) ٢٩٨

١٢ - باب ( ما جاء عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في ذمِّ بني أُميَّة عموماً )(*) ٣٠١

١٣ - باب ( في رؤيا النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أنَّ بني أُميَّة ينزون على منبره نزو القِردة وإنَّهم مِن شَرِّ الملوك )(*) ٣٠٥

١٤ - باب ( في خُطبة مُعاوية بن يزيد في ذمِّ جَدَّه مُعاوية بن أبي سفيان وفي ذمِّ أبيه يزيد بن مُعاوية )(*) ٣٠٩

١٥ - باب ( إنَّ مُعاوية قد حرَّم مُتعة الحَجِّ كما حرَّمها عمر مِن قبل )(*) ٣١١

١٦ - باب ( إنَّ مُعاوية أَتَمَّ الصلاة بمَكَّة كما أَتمَّها عثمان مِن قبلُ خِلافاً للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم )(*) ٣١٤

١٧ - باب ( في ترك الناس التلبية بعرفات خوفاً مِن مُعاوية )(*) ٣١٥

١٨ - باب ( إنَّ مُعاوية منع الخُمس مِن بني هاشم كما منعه أبو بكر وعمر مِن قبلُ )(*) ٣١٧

١٩ - باب ( إنَّ مُعاوية مِمَّن يُعرِّفون الناس المُنكر ويُنكرون عليهم المَعروف )(*) ٣١٩

٢٠ - باب ( في نهي مُعاوية عن تقسيم الغنائم وأمره باصطفاء الصفراء والبيضاء له )(*) ٣٢٣

٢١ - باب ( إنَّ مُعاوية يَشرب الشراب الذي حرَّمه رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم )(*) ٣٢٥

٢٢ - باب ( إنَّ مُعاوية هيَّأ رجالاً يشهدون أنَّ عليَّاً عليه‌السلام قتل عثمان )(*) ٣٢٧

٢٣ - باب ( إنَّ الله يغضب لقتل حِجر وهكذا أَهل السماء وقد قتله مُعاوية وندم عند الموت )(*) ٣٣٠

المقصد السابع في بيان ما ورد في خالد بن الوليد (٧) خالد بن الوليد ٣٣٥

١ - باب ( في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : ( اللَّهمَّ إنِّي أبرأ إليك مِمَّا صنع خالد ) وفي غضبه عليه )(*) ٣٣٧

٣٩١

٢ - باب ( إنَّ خالداً قد سبَّ عماراً ومَن سبَّ عماراً سبَّه الله )(*) ٣٤٢

٣ - باب ( إنَّ خالداً قتل مالك بن نويرة وهو مسلم ودخل بزوجته )(*) ٣٤٦

خاتمة في الأباطيل التي ترويها العامَّة وتنسبها إلى النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٣٥١

١ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أَنَّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بال قائماً على سِباطة قوم ) ٣٥٣

٢ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّا نرى ربنا يوم القيامة )(*) ٣٥٥

٣ - باب ( فيما روته العامَّة في نزوله تعالى إلى السماء الدنيا )(*) ٣٦١

٤ - باب ( فيما روته العامَّة في ضحكه تعالى وفي وضع قَدَمه على جهنَّم )(*) ٣٦٤

٥ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ الله يقبض يديه لآدم ويكشف عن ساقه يوم القيامة ويدخل جَنَّة عَدْن كلَّ سَحَر )(*) ٣٦٧

٦ - باب ( فيما رواه البخاري مِن انكشاف عَورة موسى عليه‌السلام لبني إسرائيل وأَنَّه لَطَم عِزرائيل ففقأ عينه )(*) ٣٧٠

٧ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان عنده نساء مِن قريش بلا حِجاب فلمَّا دخل عمر هِبْنَه وابتدرن الحِجاب )(*) ٣٧٢

٨ - باب ( فيما روته العامَّة مِن أنَّ جاريةً كانت تضرب بالدَّفِّ بين يدي النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وتُغنِّي ثمَّ دخل عمر فألقت الدَّفِّ )(*) ٣٧٥

المصادر التي نقلنا منها للتعليق على الكتاب مُرتَّبة على حروف المُعجم ٣٨١

الفهرس ٣٨٧

٣٩٢